عدد الجريدة الأربعاء 03 نوفمبر 2017

Page 1

‫داخل العدد‬

‫الجمعة‬

‫‪www.aljarida.com‬‬

‫‪ ٣‬نوفمبر ‪2017‬م‬ ‫‪ ١٤‬صفر ‪1439‬هـ‬ ‫العدد ‪ - 3583‬السنة الحادية عشرة‬ ‫‪ 28‬صفحة‬ ‫السعر ‪ 100‬فلس‬

‫هوليوود تكرم المغنية ماريا كاري‬ ‫بعد مسيرة ربع قرن من العطاء ص ‪١٣‬‬

‫فراغ في ُ«البلدي» بعد ‪ 8‬ديسمبر‬ ‫َّ‬ ‫● والية اللجنة الحالية ال تمدد‪ ...‬وأي انتخابات دون تعديل الجداول ستكون باطلة‬ ‫● مهلهل الخالد لـ ةديرجلا‪ :.‬نطالب المبارك بتعجيل حل األزمة القانونية‬ ‫حسين العبدالله‬ ‫وعلي حسن‬

‫في ظل التخبط المستمر بشأن معالجة أزمة‬ ‫انتخابات المجلس البلدي‪ ،‬وغياب رؤية األجهزة‬ ‫الحكومية فــي التعامل مــع األخـطــاء التشريعية‪،‬‬ ‫أكدت مصادر حكومية قانونية أن «البلدي» مقبل‬ ‫على «مرحلة فراغ» نتيجة عدم قدرته على إجراء‬ ‫انتخابات خالل الفترة المتبقية من واليــة لجنة‬ ‫تصريف أعمال المجلس التي تنتهي في ‪ 8‬ديسمبر‬ ‫المقبل‪ ،‬وال يجوز تمديدها‪.‬‬ ‫وق ــال ــت الـ ـمـ ـص ــادر ل ـ ـ «الـ ـج ــري ــدة» إن اس ـت ـقــالــة‬ ‫الحكومة وتوقف جلسات مجلس األمة‪ ،‬عقب هذه‬ ‫االستقالة‪ ،‬عطال إقرار المرسوم بقانون الذي قدمته‬ ‫األولى إلى الثاني لتعديل قانون البلدية الحالي‬

‫«األشغال»‪ :‬تحويل ‪ 14‬مناقصة‬ ‫إلى ممارسات لتقليص اإلجراءات‬ ‫●‬

‫سيد القصاص‬

‫قال وزير األشغال العامة عبدالرحمن المطوع إنه تم تحويل ‪ 14‬مناقصة‬ ‫تتعلق بصيانة الطرق‪ ،‬من إجمالي ‪ ،32‬إلى ممارسات‪ ،‬وذلك بهدف تالفي‬ ‫طول إجراءات الطرح وأخذ الموافقات‪.‬‬ ‫وصرح المطوع أمس بأنه تم االتفاق مع الجهاز المركزي للمناقصات‬ ‫في أغسطس الماضى على إنجاز المشاريع المتبقية بشكل سريع على‬ ‫شكل ممارسات‪.‬‬ ‫وأوضح أن ممارسات صيانة الطرق التي فتحت مظاريفها أمس‬ ‫األول تأخرت بعض الوقت‪« ،‬إال أننا بدأنا‪ ،‬منذ اعتماد ميزانية الصيانة‬ ‫في نهاية أبريل الماضي‪ ،‬التجهيز لطرح المناقصات خالل الصيف»‪.‬‬ ‫ً‬ ‫وأضاف‪« :‬فتحنا مظاريف ‪ 14‬ممارسة بعد تقييمها فنيا‪ ،‬وستتم‬ ‫ترسيتها‪ ،‬وعرضها على الجهات الرقابية لمراجعتها واعتماد توقيع‬ ‫العقد بشكل نهائي»‪.‬‬

‫رقــم ‪ 33‬لسنة ‪ ،2016‬الفتة إلــى أن عجز الحكومة‬ ‫عن الدعوة إلى انتخابات بلدية جديدة له سنده‪،‬‬ ‫ألن تلك االنتخابات ستكون باطلة‪ ،‬كما ستبطل‬ ‫أعمال «البلدي» المقبل نتيجة عدم إصدار مرسوم‬ ‫لتعديل الجداول االنتخابية لكل دائرة‪ ،‬بحسب ما‬ ‫تتطلبه أحكام المادة ‪ 4‬من قانون البلدية‪ ،‬والتي‬ ‫تشترط وجود جداول خاصة النتخابات المجلس‪.‬‬ ‫وب ـي ـن ـمــا أشـ ـ ــارت إلـ ــى أن ال ـح ـل ــول ال ـم ـطــروحــة‬ ‫ً‬ ‫حاليا غير متفق عليها‪ ،‬كما أن هناك معضلة في‬ ‫توزيع المناطق على الدوائر االنتخابية‪ ،‬وهو ما‬ ‫يشكل بحد ذات ــه أزم ــة مرتقبة مــع مجلس األمــة‪،‬‬ ‫شـ ــددت عـلــى ض ـ ــرورة إدراج الـمـنــاطــق الـجــديــدة‬

‫في الــدوائــر العشر الحالية‪ ،‬حتى ال يحرم مئات‬ ‫الناخبين التابعين لتلك المناطق من المشاركة‬ ‫في االنتخابات المقبلة‪ ،‬موضحة أن المادتين ‪4‬‬ ‫و‪ 52‬من القانون الحالي تلغيان الجداول السابقة‬ ‫لناخبي «البلدي»‪ ،‬وهو ما يعني خلو الواقع من‬ ‫أي قواعد انتخابية‪.‬‬ ‫وأض ــاف ــت ال ـم ـص ــادر أنـ ــه «مـ ــادامـ ــت الـحـكــومــة‬ ‫والجلسات البرلمانية غير موجودتين فإن مصير‬ ‫البلدي يتجه إلى المجهول‪ ،‬كما أن مصير مصالح‬ ‫ومعامالت المواطنين والجهات الحكومية ستكون‬ ‫معطلة إلى أجل غير معلوم»‪.‬‬ ‫من جهته‪ ،‬حذر رئيس المجلس البلدي السابق‪،‬‬

‫مهلهل الخالد‪ ،‬الحكومة ومجلس األمة من العبث‬ ‫بمكونات «أحد أقدم المجالس‪ ،‬وهو صلب العمل‬ ‫في شتى مشاريع الكويت»‪.‬‬ ‫وق ــال ال ـخــالــد لـ ـ «ال ـج ــري ــدة» إن ه ــذا «المجلس‬ ‫ً‬ ‫سيبقى‪ ،‬رغــم أن هناك أصــواتــا شــاذة تسعى إلى‬ ‫ً‬ ‫تفكيكه بحجة أن وجوده وعدمه سيان»‪ ،‬مستطردا‪:‬‬ ‫ً‬ ‫«أقول لهؤالء‪ :‬إذا لم يكن البلدي مهما‪ ،‬فلماذا تم‬ ‫تشكيل لجنة انتقالية‪ ،‬ولماذا تجتمع من األصل؟»‪.‬‬ ‫َ‬ ‫رئيس مجلس الوزراء سمو الشيخ جابر‬ ‫وطالب‬ ‫المبارك بضرورة «اإلسراع في حل األزمة القانونية‬ ‫ً‬ ‫التي وقعت فيها الحكومة السابقة»‪ ،‬متمنيا سرعة‬ ‫إيجاد الحل المناسب‪.‬‬

‫مصرع ‪ ٥‬كويتيين في انقالب حافلة زوار‬ ‫بالعراق‪ ...‬واألمير يعزي ذويهم‬

‫«المركزي»‪:‬‬ ‫الورقة المزيفة‬ ‫محاولة بدائية‬

‫المبارك‪ :‬االرتقاء بطموحات‬ ‫الشباب ومطالبهم‬

‫الثانية‬

‫دوفرين‪ :‬ندعم إعفاء‬ ‫الكويتيين من تأشيرة‬ ‫«شنغن»‬

‫‪٠٤‬‬

‫على خلفية مــا تداولته‬ ‫ب ـع ــض وسـ ــائـ ــل ال ـت ــواص ــل‬ ‫االجتماعي بشأن اكتشاف‬ ‫ورق ـ ـ ـ ــة نـ ـق ــدي ــة م ــزيـ ـف ــة مــن‬ ‫ف ـئــة ال ـع ـش ــرة دن ــان ـي ــر‪ ،‬قــال‬ ‫ال ـم ــدي ــر ال ـت ـن ـف ـيــذي لـقـطــاع‬ ‫تقنية المعلومات واألعمال‬ ‫ال ـ ـم ـ ـصـ ــرف ـ ـيـ ــة فـ ـ ـ ــي الـ ـبـ ـن ــك‬ ‫ال ـم ــرك ــزي أن ـ ــور ال ـغ ـيــث إن‬ ‫ال ـ ــورق ـ ــة ال ـم ـك ـت ـش ـفــة حــالــة‬ ‫منفردة‪ ،‬ومحاولة ‪02‬‬

‫محليات‬

‫‪٠٣‬‬

‫«الصحة» تشكل لجنة للتحقيق‬ ‫في استقدام ممرضات من الهند‬

‫الكويت األعلى خليجيًا في‬ ‫توزيع القسائم اإلسكانية‬

‫ً‬ ‫تفاعال مع ما نشرته ةديرجلا‪ .‬عن عملهن دون رواتب‬ ‫●‬

‫الثانية‬

‫اقتصاد‬

‫عادل سامي‬

‫‪٠٩‬‬

‫ً‬ ‫تفاعال مع ما نشرته «الجريدة» في ‪ 14‬أكتوبر الماضي تحت عنوان «‪588‬‬ ‫ممرضة دون درجات وظيفية أو رواتب منذ ‪ 6‬أشهر»‪ ،‬أصدر وزير الصحة د‪.‬‬ ‫ً‬ ‫جمال الحربي قرارا بتشكيل لجنة تحقيق لكشف مالبسات تشكيل وفد من‬ ‫رئيسات هيئة التمريض ونائباتهن الستقدام ممرضات من الهند بواسطة‬ ‫شركات‪ ،‬دون التنسيق المسبق مع الجهات المعنية بالوزارة‪.‬‬ ‫‪02‬‬

‫بوتين لخامنئي‪ :‬تدخلنا في سورية بسبب فشلكم‬

‫تباين مؤشرات البورصة‬ ‫وسط حالة من القلق‬ ‫والتردد‬

‫«المرشد» اشتكى بيع السعودية «إس ‪ »400‬والصمت عن غارات إسرائيل‬ ‫●‬

‫طهران ‪ -‬فرزاد قاسمي‬

‫علمت «ال ـجــريــدة»‪ ،‬مــن م ـصــادر مطلعة‪ ،‬أن‬ ‫ال ـل ـقــاء الـ ــذي ج ـمــع ال ـمــرشــد اإلي ــران ــي األع ـلــى‬ ‫عـلــي خــامـنـئــي بــالــرئـيــس ال ــروس ــي فــاديـمـيــر‬ ‫ً‬ ‫بوتين في طهران كان حافال ببحث مواضيع‬ ‫خالفية بين البلدين‪ ،‬إذ برر األخير للمرجعية‬ ‫اإليرانية التدخل الروسي في سورية بأنه جاء‬

‫بـسـبــب فـشــل ط ـهــران فــي تـســويــة ه ــذه األزم ــة‪.‬‬ ‫وبحسب المصادر‪ ،‬فقد عاتب خامنئي بوتين‬ ‫ع ـلــى ‪ 3‬م ـل ـفــات‪ ،‬أول ـه ــا مـتـعـلــق بـبـيــع مــوسـكــو‬ ‫صواريخ «إس ‪ »400‬للسعودية‪ ،‬في وقت ماطلت‬ ‫بتسليم صواريخ «إس ‪ »300‬إلى إيران‪ ،‬وثانيها‬ ‫خ ــاص بصمته عــن ال ـغ ــارات اإلســرائـيـلـيــة في‬ ‫ســوريــة‪ ،‬وآخــرهــا عــدم مــراعــاة روسيا مصالح‬ ‫كاف في تسوية األزمة السورية‪.‬‬ ‫إيران بشكل ٍ‬

‫وأف ــادت الـمـصــادر بــأن بــوتـيــن‪ ،‬قــال فــي رده‬ ‫التفصيلي عـلــى ا لـمــر شــد فيما يـخــص الملف‬ ‫األول‪ ،‬إنــه يتصور أن األميركيين سيعرقلون‬ ‫صفقة ا ل ـ ـ «إس ‪ »400‬للسعودية‪ ،‬وأن موسكو‬ ‫اس ـت ـط ــاعــت م ـضــاي ـقــة األم ـي ــرك ـي ـي ــن م ــن خــال‬ ‫إعالنها‪.‬‬ ‫وأوضـحــت أن الرئيس الــروســي ذكــر‪ ،‬بشأن‬ ‫الملف الـثــانــي‪ ،‬أن مهمة ال ـقــوات الــروسـيــة في‬

‫ســوريــة هــي مـحــاربــة اإلرهــابـيـيــن ال إســرائـيــل‪،‬‬ ‫وأنه اتفق مع األميركيين واإلسرائيليين على‬ ‫خطوط حمراء‪ ،‬تضمنت عدم السماح بتسليم‬ ‫أسلحة نوعية إلى حزب الله‪ ،‬ومنع الميليشيات‬ ‫الموالية إلي ــران مــن العمل بحرية على حــدود‬ ‫إسرائيل‪.‬‬ ‫ولفتت إلى أن الرئيس الروسي اشتكى عدم‬ ‫مراعاة الجانب اإليراني التزامات بــاده بهذه‬

‫وثائق بن الدن‪ :‬إيران فتحت أبوابها لـ «القاعدة»‬

‫طهران اقترحت تدريب عناصر التنظيم في معسكرات «حزب الله» مقابل ضرب الخليج‬ ‫كشفت الـمـجـمــوعــة الــراب ـعــة مــن وثــائــق‬ ‫زع ـي ــم تـنـظـيــم ال ـق ــاع ــدة أس ــام ــة ب ــن الدن‪،‬‬ ‫التي أزاحت وكالة االستخبارات المركزية‬ ‫األميركية (‪ )CIA‬السرية عنها‪ ،‬أمس األول‪،‬‬ ‫ً‬ ‫عــاقــة أخ ـطــر مـطـلــوب ف ــي ال ـعــالــم ســابـقــا‬ ‫ب ــإي ــران و«حـ ــزب ال ـلــه» وجـمــاعــة «اإلخـ ــوان‬ ‫الـمـسـلـمـيــن»‪ ،‬وتـقـلـبــه بـعــد س ـقــوط «إم ــارة‬ ‫طالبان» في أفغانستان‪.‬‬ ‫وتتضمن الــوثــائــق مــذكــرات كتبها بن‬ ‫الدن بخط يده‪ ،‬ويومياته الخاصة‪ ،‬ومقطع‬ ‫فيديو يظهر حفل زفاف نجله المقرب إليه‬ ‫ً‬ ‫حمزة‪ ،‬وصورا ثابتة‪ ،‬أبرزها ما يدل على‬ ‫ارتباط «القاعدة» بإيران‪ ،‬من حيث التمويل‬ ‫والتجنيد والدعم‪ ،‬وحتى تسهيالت السفر‬ ‫باإليواء وإصدار التأشيرات‪.‬‬

‫وبين الوثائق‪ ،‬التي ضبطت بعد مقتل‬ ‫بن الدن في الهجوم األميركي على منزله‬ ‫فــي أب ــوت آب ــاد ع ــام ‪ ،2011‬واح ــدة مــن ‪19‬‬ ‫ص ـف ـحــة ت ـح ـت ــوي ع ـل ــى «ت ـق ـي ـي ــم» ل ـعــاقــة‬ ‫«الـقــاعــدة» بقيادات إي ــران‪ ،‬وعــرض طهران‬ ‫عـلـيــه «ك ــل م ــا يـ ـل ــزم»‪ ،‬ب ـمــا ف ــي ذل ــك ال ـمــال‬ ‫ّ‬ ‫و«التدرب في معسكرات حزب الله‬ ‫والسالح‪،‬‬ ‫في لبنان‪ ،‬مقابل ضرب المصالح األميركية‬ ‫بالسعودية والخليج»‪.‬‬ ‫وفي إحدى صفحات مذكراته‪ ،‬كتب بن‬ ‫ً‬ ‫الدن عن تأثره الديني‪« :‬لقد كنت ملتزما‬ ‫مع جماعة اإلخوان المسلمين‪ ،‬على الرغم‬ ‫ً‬ ‫من مناهجهم المحدودة»‪ ،‬موضحا أن أول‬ ‫مــرة فكر فيها بالجهاد‪ ،‬كانت في مرحلة‬ ‫الثانوية‪.‬‬

‫وبـ ـ ــإحـ ـ ــدى ال ـ ــوث ـ ــائ ـ ــق ال ـ ـبـ ــالـ ــغ ع ــدده ــا‬ ‫‪ ،470‬أوض ــح كــاتــب لــم تتضح هــويـتــه‪ ،‬أن‬ ‫ال ـهــدف مــن الـتــوثـيــق ش ــرح كيفية تعامل‬ ‫«المجاهدين مع النظام الرافضي اإليراني‪،‬‬ ‫وكيف ينظرون إليه في الحال واالستقبال»‪.‬‬ ‫وب ــدأ الـكــاتــب‪ ،‬فــي الوثيقة الـمــؤرخــة في‬ ‫‪1428‬هـ ـ ـ ‪2008 -‬م‪ ،‬بمقدمة كـشــف فيها أن‬ ‫قـيــادات «الـقــاعــدة» لــم تكن تتوقع مستوى‬ ‫ال ــرد األم ـيــركــي عـلــى ه ـجــوم ‪ 11‬سبتمبر‪،‬‬ ‫وأنهم كانوا يترقبون ضربات محدودة‪،‬‬ ‫م ـ ــع تـ ــأك ـ ـيـ ــده ع ـ ـ ــدم ت ــوص ـل ــه‬ ‫إل ــى مـعــرفــة طبيعة ما‬ ‫كــان بــن الدن نفسه‬ ‫يتصوره‪.‬‬

‫‪02‬‬

‫الـخـطــوط الـحـمــراء‪ ،‬ودع ــا خامنئي الستبعاد‬ ‫توقع دخول الــروس في حرب مع إسرائيل من‬ ‫أجل إيران‪.‬‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫وأكدت أن بوتين أسمع المرشد كالما قاسيا‬ ‫بـشــأن المعركة فــي ســوريــة‪ ،‬إذ قــال إن روسيا‬ ‫دخلتها وكانت معظم األراض ــي السورية بيد‬ ‫الـمـعــارضــة‪ ،‬ودمـشــق على وشــك الـسـقــوط‪ ،‬في‬ ‫حين كانت إيــران حاضرة بكل ثقلها ‪02‬‬

‫راض‬ ‫«داهس نيويورك» ٍ‬ ‫وترامب يريد إعدامه‬

‫دوليات‬

‫‪22‬‬ ‫الفلسطينيون يتظاهرون‬ ‫في مئوية وعد بلفور‬

‫السلطات تبحث عن أوزبكي آخر‬ ‫أقر المهاجر األوزبكي‪ ،‬سيف‬ ‫الـلــه سـيـبــوف‪ ،‬ال ــذي ق ــام بأعنف‬ ‫ً‬ ‫هجوم في نيويورك منذ ‪ 16‬عاما‪،‬‬ ‫بـتـنـفـيــذه اع ـت ــداء ال ــده ــس بــاســم‬ ‫تنظيم داع ــش‪ ،‬فــي وق ــت أعلنت‬ ‫الـشــرطــة األمـيــركـيــة أنـهــا تالحق‬ ‫ً‬ ‫أوزبـكـيــا آخــر‪ ،‬وتتحسب لوقوع‬ ‫هـجـمــات جــديــدة مــع ق ــرب إقــامــة‬ ‫ماراثون رياضي يجذب أكثر من‬ ‫‪ 50‬ألف عداء و‪ 2.5‬مليون متفرج‪.‬‬ ‫وقال المهاجر المسلم المقيم‬ ‫في الواليات المتحدة منذ ‪2007‬‬ ‫«راض» ع ـمــا ف ـع ـلــه‪ ،‬وطــالــب‬ ‫إن ــه‬ ‫ٍ‬ ‫ب ــرف ــع راي ـ ــة الـتـنـظـيــم الـمـتـطــرف‬ ‫ب ـغــرف ـتــه ف ــي ال ـم ـس ـت ـش ـفــى ال ــذي‬ ‫يتلقى العالج به‪.‬‬ ‫‪02‬‬

‫رياضة‬

‫‪٢٦‬‬

‫توتنهام يلقن ريال مدريد‬ ‫درسًا ويتأهل لدور الـ ‪16‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.