عدد الجريدة 02 أغسطس 2016

Page 1

‫داخل العدد‬

‫الثالثاء‬

‫‪www.aljarida.com‬‬

‫‪ 2‬أغسطس ‪2016‬م‬ ‫‪ 28‬شوال ‪1437‬هـ‬ ‫العدد ‪ - 3125‬السنة العاشرة‬ ‫‪ 32‬صفحة‬ ‫السعر ‪ 100‬فلس‬

‫رانيا يوسف‪ :‬ال خالفات‬ ‫ص ‪15‬‬ ‫مع منى زكي‬

‫زيادة البنزين مطلع سبتمبر‬

‫مجلس الوزراء أقرها ضمن خطة اإلصالح‪ ...‬ومراجعة فصلية لألسعار‬ ‫خالد الخالدي‬

‫في قرار يطبق مطلع الشهر‬ ‫المقبل‪ ،‬اعتمد مجلس الوزراء‬ ‫زيادة أسعار البنزين‪ ،‬مع ً‬ ‫وفرا‬ ‫توقعات بأن يحقق ذلك ً‬ ‫يبلغ ‪ 146‬مليون دينار سنويا‪.‬‬

‫ف ــي خ ـط ــوة اع ـت ـبــرهــا ض ـمــن خطته‬ ‫اإلصالحية‪ ،‬اعتمد مجلس الوزراء أمس‬ ‫زيــادة أسعار البنزين بأنواعه الثالثة‪،‬‬ ‫على أن يتم تطبيق األسـعــار الجديدة‬ ‫ً‬ ‫اعتبارا من أول سبتمبر المقبل‪.‬‬ ‫وأق ــر الـمـجـلــس‪ ،‬ف ــي اجـتـمــاعــه أمــس‬ ‫تــوصـيــة لـجـنــة ال ـش ــؤون االق ـت ـصــاديــة‪،‬‬ ‫ً‬ ‫ب ـش ــأن ت ـحــديــد أسـ ـع ــار ال ـب ـنــزيــن وف ـقــا‬ ‫لهيكل التسعير ا ل ـجــد يــد‪ ،‬حـيــث وا فــق‬ ‫على رفع سعر كل من البنزين الممتاز‬ ‫والخصوصي واأللترا من ‪ 60‬و‪ 65‬و‪90‬‬

‫ً‬ ‫ً‬ ‫فلسا للتر‪ ،‬إ لــى ‪ 85‬و‪ 105‬و‪ 165‬فلسا‬ ‫على التوالي‪ ،‬ما يعني زيادة األول نحو‬ ‫‪ %41‬والثاني ‪ %61‬واألخير ‪.%83‬‬ ‫وقـ ــال الـمـجـلــس‪ ،‬ف ــي ب ـيــان ل ــه أم ــس‪،‬‬ ‫إن الـكــويــت آخ ــر دول مجلس الـتـعــاون‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫إعادة لهيكلة أسعار البنزين‪ ،‬الفتا إلى‬ ‫أن المقارنة تبرز بقاء تلك األسعار في‬ ‫الكويت‪ ،‬بعد التعديل‪ ،‬من بين األدنــى‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫خليجيا وعالميا‪.‬‬ ‫ف ــي ال ـس ـي ــاق‪ ،‬وج ــه مـجـلــس ال ـ ــوزراء‬ ‫لجنة إعادة دراسة مختلف أنواع الدعوم‬

‫«التجارة»‪ :‬ترشيد دعم الوقود‬ ‫ً‬ ‫ليس مبررا لرفع أسعار السلع‬ ‫شــددت وزارة التجارة والصناعة على رفضها أي زيادة‬ ‫في أسعار السلع عقب ترشيد دعم البنزين‪ ،‬معتبرة أن َّ‬ ‫أي‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫زيادة على أسعار السلع ستكون مصطنعة ما لم تكن وفقا‬ ‫لإلجراءات المعتمدة‪.‬‬ ‫وقال الوكيل المساعد لشؤون الرقابة التجارية وحماية‬ ‫المستهلك في الوزارة عيد الرشيدي إن «زيادة أسعار الوقود‬ ‫أو البنزين ال تؤثر على أسعار السلع الغذائية واالستهالكية»‪،‬‬ ‫ً‬ ‫رافضا استغالل هذه الظروف إليجاد مبررات غير ‪02‬‬

‫التي تقدمها الدولة إلى مراجعة أسعار‬ ‫ً‬ ‫الـبـنــزيــن فـصـلـيــا ك ــل ثــاثــة أش ـه ــر‪ ،‬في‬ ‫ضوء أسعار النفط العالمية‪ ،‬واألهداف‬ ‫الـ ـم ــرج ــوة م ــن إع ـ ـ ــادة ت ــرش ـي ــد ال ــدع ــم‪،‬‬ ‫لمراقبة انعكاسات األ سـعــار الجديدة‬ ‫على مصلحة المواطن‪.‬‬ ‫ً‬ ‫ووفقا لتقديرات الجهات النفطية‪ ،‬فإن‬ ‫كمية إنتاج الكويت من البنزين تناهز‬ ‫ً‬ ‫‪ 5000‬مليون لتر سنويا‪.‬‬ ‫‪03‬‬

‫قــدرت مـصــادر نفطية أن يصل مــا ستحققه الحكومة من‬ ‫وفــر م ــادي ج ــراء خفض دعــم البنزين إلــى نحو ‪ 146‬مليون‬ ‫ً‬ ‫دينار سنويا‪ ،‬في ضــوء األسعار الحالية للنفط‪ ،‬بما يعادل‬ ‫ً‬ ‫‪ 400‬ألف يوميا‪.‬‬ ‫وقالت المصادر لـ"الجريدة" إنه "كلما انخفض سعر النفط‬ ‫زاد هذا الوفر‪ ،‬والعكس صحيح"‪ ،‬مشيرة الى أن هذه المعادلة‬ ‫ستحكمها الـمــراجـعــة الـفـصـلـيــة ال ـتــي أقــرت ـهــا الـحـكــومــة في‬ ‫اجتماعها أمس‪.‬‬

‫‪85‬‬ ‫ﻓﻠﺴﴼ‬

‫‪105‬‬

‫‪165‬‬

‫ﻓﻠﻮس‬

‫ﻓﻠﺴﴼ‬

‫إﻋﺪاد‬

‫ً‬ ‫الروبيان في يومه األول‪ 90 ...‬دينارا للسلة‬

‫«األعلى للتخطيط»‪ 150 :‬مليار دوالر حجم مشاريع تطويرها‬ ‫أع ـلــن األم ـيــن ال ـعــام للمجلس‬ ‫األع ـ ـلـ ــى ل ـل ـت ـخ ـط ـيــط وال ـت ـن ـم ـيــة‬ ‫د‪ .‬خــالــد م ـهــدي أن ه ـنــاك لجنة‬ ‫ً‬ ‫حـكــومـيــة خــاصــة ت ــدرس حــالـيــا‬ ‫ط ــرح خـمــس ج ــزر كــويـتـيــة أم ــام‬ ‫االسـ ـتـ ـثـ ـم ــار األجـ ـنـ ـب ــي بـن ـس ـبــة‬ ‫‪ ،%100‬وبحجم مشاريع تتراوح‬ ‫قـيـمـتـهــا ب ـيــن ‪ 120‬و‪ 150‬مـلـيــار‬ ‫ً‬ ‫دوالر‪ ،‬مبينا أن الدراسات األولية‬ ‫أظهرت أن العائد المتوقع من ذلك‬ ‫االستثمار يبلغ ‪ 10‬إلى ‪.%20‬‬ ‫وقـ ــال م ـه ــدي‪ ،‬ف ــي مـقــابـلــة مع‬ ‫ق ـنــاة «ال ـعــرب ـيــة» أم ــس‪ ،‬إن خطة‬

‫●‬

‫ً‬ ‫‪ 26‬عاما على‬ ‫الغزو‪ ...‬والكويت‬ ‫أكبر المانحين‬ ‫إلغاثة العراقيين‬

‫بسبب كثافة إقبال المستهلكين عليه‪ ،‬وقلة كميات صيده في اليوم‬ ‫األول‪ ،‬دشنت بورصة الروبيان‪ ،‬أمس‪ ،‬أسعار الموسم الجديد على ‪90‬‬ ‫ً‬ ‫دينارا للسلة الواحدة‪.‬‏‬ ‫وفــي الـيــوم األول لموسم صيد الــروبـيــان‪ ،‬ال ــذي سمحت بــه الهيئة‬ ‫العامة للزراعة والثروة السمكية أمس في المياه الدولية بعد توقف دام‬ ‫سبعة أشهر‪ ،‬بلغت كمية الصيد ‪ 54‬سلة للكبير منه‪ ،‬وسلتين «شحامي»‪.‬‬ ‫وبينما أشارت الهيئة إلى أن صيد الروبيان في المياه اإلقليمية لن‬ ‫ً‬ ‫يكون متاحا قبل بداية سبتمبر المقبل‪ ،‬رجح رئيس االتحاد الكويتي‬ ‫ً‬ ‫للصيادين ظاهر الصويان أن تنخفض األسـعــار الحـقــا مع ‪02‬‬

‫‪٠٢‬‬

‫‪١٠‬‬

‫البورصة خارج حسابات‬ ‫الصناديق الحكومية‬ ‫والمحفظة الوطنية‬

‫محليات‬

‫‪03‬‬

‫«الصحة» ضوابط صارمة‬ ‫لصرف مضخات اإلنسولين‬

‫ً‬ ‫مع اتجاه «داعش» لشن هجمات في الخارج مدفوعا بتراجع نفوذه في‬ ‫المنطقة وفقده مساحات كبيرة بالعراق وسورية‪ ،‬بدأت الواليات المتحدة‬ ‫توجيه ضربات جوية للمرة األولى إلى معاقل التنظيم في ليبيا‪.‬‬ ‫ووفق وزارة الدفاع األميركية (البنتاغون) فإن «الطائرات األميركية نفذت‬ ‫غارات ضد مواقع التنظيم اإلرهابي في مدينة سرت»‪ ،‬موضحة أن «الرئيس‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫باراك أوباما أجاز هذه العمليات بعد تلقيه طلبا رسميا من حكومة الوفاق‬ ‫الوطني الليبية»‪.‬‬ ‫وفي بيان بثه التلفزيون الحكومي‪ ،‬أكد رئيس الوزراء الليبي فائز السراج‬ ‫أن حكومته‪ ،‬المدعومة من األمم المتحدة‪ ،‬طلبت من واشنطن شن ضربات‬ ‫ً‬ ‫جوية ضد «داعش» في سرت‪ ،‬موضحا أن أولى هذه الضربات نفذت بمواقع‬ ‫محددة في المدينة الساحلية وألحقت خسائر كبيرة بصفوف «العدو»‪.‬‬ ‫ً‬ ‫وجاء التدخل األميركي الجوي دعما لحملة استعادة سرت التي بدأتها‬ ‫قبل ثالثة أشهر القوات الحكومية مدعومة بكتائب مكونة باألساس من‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫مقاتلي مصراتة المجاورة‪ ،‬وحققت تقدما سريعا مع انطالقها في مايو قبل‬ ‫أن تتباطأ مع اقترابها من وسط المدينة ودخولها حرب شوارع في مناطق‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫سكنية يستخدم فيها «داعش» قناصة وألغاما وشراكا متفجرة للدفاع عن‬ ‫مواقعه‪ .‬وفي حال خسر التنظيم سيطرته على سرت فستكون ضربة قوية‬ ‫ً‬ ‫له‪ ،‬وهو الذي سيطر تماما على المدينة الساحلية العام الماضي‪ ،‬وتمدد‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫يمينا ويسارا بطول ‪ 250‬كيلومترا تقريبا في مناطق يندر بها السكان‪.‬‬ ‫(واشنطن‪ ،‬طرابلس‪ -‬أ ف ب‪ ،‬رويترز)‬

‫دوليات‬

‫‪٢٤‬‬

‫مقاتل من أنصار حكومة «الوفاق» خالل معارك مع «داعش» في سرت أمس األول (رويترز)‬

‫وفد الحكومة اليمنية يغادر الكويت‬

‫المخالفي‪ :‬لن نعود قبل توقيع الطرف اآلخر الخطة األممية‬ ‫غــادر الكويت أمــس وفــد الحكومة اليمنية‬ ‫ً‬ ‫المعترف بها في مشاورات السالم‪ ،‬متجها إلى‬ ‫الــريــاض‪ ،‬بعد توقيعه الخطة األممية للحل‪،‬‬ ‫ً‬ ‫مشترطا توقيع الوفد المشترك بين جماعة‬ ‫«أنصار الله» الحوثية وحزب «المؤتمر الشعبي‬ ‫العام» تلك االتفاقية للعودة‪.‬‬ ‫وقال رئيس الوفد‪ ،‬وزير الخارجية اليمني‬ ‫عبدالملك المخالفي قبل ا ل ـم ـغــادرة‪« :‬وافقنا‬ ‫ع ـل ــى ج ـم ـيــع م ـق ـت ــرح ــات ال ـم ـب ـع ــوث األمـ ـم ــي‪،‬‬

‫اقتصاد‬

‫علي حسن وسيد القصاص‬

‫أوباما يأمر بضرب «داعش» بطلب من «الوفاق»‬

‫●‬

‫هل ترتفع أسعار النفط‬ ‫بشكل ّ‬ ‫حاد بعد خمس‬ ‫سنوات؟‬

‫صيده في المياه اإلقليمية بداية الشهر المقبل‬

‫واشنطن تبدأ عملية‬ ‫جوية في سرت‬

‫ناصر المانع‬

‫«بيتك»‪ :‬بيع «عارف»‬ ‫ُّ‬ ‫تخلص من االستثمارات‬ ‫غير االستراتيجية‬

‫‪١٢‬‬

‫‪ 146‬مليون دينار وفر سنوي‬ ‫بحسب سعر النفط الحالي‬

‫المتبقية‪ ،‬مــع ط ــرح ‪ %30‬منها‬ ‫ً‬ ‫الكتتابات المواطنين‪ ،‬مشيرا إلى‬ ‫أن قيمة المشاريع المدرجة في‬ ‫الـخـطــة‪ ،‬مــع استبعاد مــا يخص‬ ‫القطاع النفطي‪ ،‬تبلغ ‪ 1.6‬مليار‬ ‫ً‬ ‫ديـنــار‪ ،‬وهــو ما يمثل عبئا على‬ ‫الدولة‪.‬‬

‫‪١٣‬‬

‫اقتصاد‬

‫طرح ‪ 5‬جزر لالستثمار األجنبي بنسبة ‪%100‬‬ ‫التنمية الـجــديــدة سـتـطــرح عــدة‬ ‫شركات‪ ،‬ال يقل رأسمال كل منها‬ ‫عــن ‪ 200‬مـلـيــون دوالر‪ ،‬عـلــى أن‬ ‫تكون متاحة للمستثمر األجنبي‬ ‫ً‬ ‫بنسبة ‪ ،%24‬الفتا إلى أن خطة‬ ‫ال ـت ـن ـم ـي ــة س ـت ـت ـض ـم ــن ش ــرك ــات‬ ‫خاصة بالبريد والمستودعات‬ ‫الحدودية والمناطق االقتصادية‪.‬‬ ‫وأضـ ــاف أن مـشــاريــع الـقـطــاع‬ ‫ال ـن ـف ـطــي‪ ،‬ال ـت ــي تـمـثــل ‪ %40‬من‬ ‫خطة التنمية‪ ،‬ستمولها مؤسسة‬ ‫ً‬ ‫ال ـب ـت ــرول وفـ ـق ــا إلي ــراداتـ ـه ــا‪ ،‬في‬ ‫حين تمول البنوك المشروعات‬

‫أﺳﻌﺎر اﻟﺒﻨﺰﻳﻦ اﻟﺠﺪﻳﺪة‬

‫اقتصاد‬

‫ومغادرة الكويت ال تعني مغادرتنا المشاورات‪،‬‬ ‫ً‬ ‫وسنعود في أي وقت»‪ ،‬مشددا على أن «موافقة‬ ‫االنقالبيين على توقيع ورقة المبعوث األممي‬ ‫شرط لعودتنا إلى الكويت»‪.‬‬ ‫بـ ـ ـ ــدوره‪ ،‬قـ ــال ع ـض ــو وفـ ــد ال ـح ـك ــوم ــة مـعـيــن‬ ‫ً‬ ‫عبدالملك لـ «الجريدة»‪« :‬ضقنا ذرعا بتصرفات‬ ‫ً‬ ‫الحوثي وصالح‪ ،‬وأصبح معلوما أننا الطرف‬ ‫الــذي تـعــاون بشكل كامل مــع األمــم المتحدة‪،‬‬ ‫واآلن أصـبــح على المبعوث األمـمــي أن يعلن‬ ‫بوضوح من الطرف المعرقل»‪.‬‬ ‫إسماعيل‬ ‫وك ــان المبعوث الــدولــي‬ ‫‪02‬‬

‫العراق‪ :‬الخالفات ُّ‬ ‫السنية تنفجر‬ ‫في استجواب وزير الدفاع‬

‫ً‬ ‫العبيدي يتهم رئيس البرلمان وعددا من النواب بالفساد‬ ‫●‬

‫بغداد ‪ -‬ةديرجلا‬

‫•‬

‫شـهــدت الجلسة الـتــي كانت‬ ‫م ـخ ـص ـصــة السـ ـتـ ـج ــواب وزي ــر‬ ‫الدفاع العراقي خالد العبيدي‬ ‫ً‬ ‫بمقر البرلمان‪ ،‬أمــس‪ ،‬انفجارا‬ ‫ل ـل ـخ ــاف ــات ال ـس ـن ـيــة ‪ -‬الـسـنـيــة‬ ‫الكامنة‪ ،‬بعدما و جــه العبيدي‬ ‫س ـل ـس ـل ــة ات ـ ـهـ ــامـ ــات ب ــال ـف ـس ــاد‬

‫لرئيس البرلمان سليم الجبوري‬ ‫وبعض النواب من عدة أحزاب‬ ‫سنية‪.‬‬ ‫وقـ ــال ال ـع ـب ـيــدي‪ ،‬وه ــو سني‬ ‫مـ ــن األن ـ ـ ـبـ ـ ــار‪ ،‬إن ط ـل ــب جـلـســة‬ ‫االستجواب جاء لرفضه «تمرير‬ ‫عقود فساد وطلبات مشبوهة»‬ ‫من رئيس البرلمان الجبوري‪،‬‬ ‫ً‬ ‫م ـت ـه ـم ــا األخـ ـي ــر ب ــ«م ـس ــاوم ـت ــه‬

‫على عقود التسليح واإلطـعــام‬ ‫مقابل إفشال استجوابه األول‪،‬‬ ‫ومحاولة تمرير عقود تسليح‬ ‫فاسدة»‪.‬‬ ‫وات ـهــم وزي ــر ال ــدف ــاع الـنــائــب‬ ‫الـســابــق ح ـيــدر ال ـمــا بــابـتــزازه‬ ‫مـقــابــل غـلــق مـلــف االس ـت ـجــواب‬ ‫ال ـ ـ ــذي أدارتـ ـ ـ ـ ــه الـ ـن ــائـ ـب ــة ح ـن ــان‬ ‫الـ ـفـ ـت ــاوي‪ ،‬وذل ـ ــك في ‪02‬‬

‫إسقاط مروحية روسية‬ ‫في إدلب ومقتل طاقمها‬ ‫المكون من ‪5‬‬

‫رياضة‬

‫‪28‬‬

‫الرماية الكويتية والديحاني‬ ‫أمام اختبار جديد «تحت‬ ‫العلم األولمبي»‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.