سعيد بن المسيب سيد التابعين لـ وهبة الزحيلي

Page 1

‫أ&د‬ ‫‪+‬ل!كأ‬ ‫ا!!!‪/‬‬ ‫!!‪(+‬‬ ‫أتا!!أ‪-‬‬ ‫س!‪!+‬‬ ‫‪،‬د!!ث‬

‫‪،‬لآ!‬‫!دأ‬‫!ثا‬‫ا‪+!+-‬‬ ‫‪!!.‬‬ ‫ة‪-‬ا‪++‬‬

‫نا‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫! !‪ 7‬ة‬ ‫!‬ ‫! !!‬ ‫ول!‪ 7‬ت‬ ‫! &‪)3‬‬ ‫! !د)‬ ‫دا!‪)،‬‬ ‫! !‪)3‬‬

‫!‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫!‬ ‫ك‬ ‫د‪3‬‬ ‫ول‬ ‫ك‬ ‫!‬ ‫لما‬ ‫!‬

‫!‪13‬‬ ‫! !‪!،‬‬ ‫! !‪!3‬‬ ‫ول‪13+‬‬

‫لمعهنحمهأ سر ممثص‪-‬‬‫محيدلصلتابعص‬

‫لصلصدلالص!صوىدلىلربه‬

‫!!ول‪+‬‬ ‫!!!‪+‬‬ ‫!!!!‬

‫ولصصأفهن‬ ‫دحمه‪-‬ببردت‬


‫ل!جم!وم!الجط!‬ ‫‪8‬‬

‫!روشالير‬ ‫مر*عثهث!*‬

‫!يداقا‬

‫!ئن‬

‫ال!لئو!صولصرل!ميلى‬

‫وررلب!م‬


‫الطتعة الخا!سة‬ ‫‪ 1213‬ص ‪ 399 -‬اهـ‬

‫يخفوظة‬

‫جقوفافي‬

‫أفئصلنن!ك‬ ‫بررت‬

‫‪.‬‬

‫ب‬

‫‪! -‬ى‬

‫بى ‪.‬ىب‬ ‫‪:‬‬

‫‪10‬‬

‫‪5‬‬

‫‪6‬‬

‫!‪- 1 1 3‬‬

‫لما‬

‫ئقف‬

‫‪:‬‬

‫‪0 39‬‬

‫‪6‬‬

‫‪1‬‬

‫لدظباعة‬

‫‪:‬‬

‫لتثزوا‬

‫لؤزت!‬

‫رحمه‬

‫‪-‬‬

‫لمجىني‬

‫‪-‬‬

‫‪3 :‬‬

‫آ ‪5‬‬

‫‪! - 4‬ا ئقف‬

‫‪:‬‬

‫‪7 7‬‬

‫‪1‬‬

‫‪9‬‬

‫‪3‬‬

‫‪3‬‬

‫‪3‬‬


‫مدأ الرجل‬ ‫((‬

‫د ريى رسول لة ص!‬

‫"‬

‫عليه وسالم مذا لمنره‬

‫لله‬

‫عبد‬

‫الله‬

‫بن‬

‫عمر‬

‫ام!عمبي امحيل‬

‫!" طفت الارض‬

‫كلها في‬

‫!‬

‫العلم‬

‫‪،‬‬

‫فلما‬

‫لقيت اصا اعلم‬

‫من سعيد بن المسيتب"‬ ‫مكصل‬

‫((‬

‫افضل‬

‫سعبب! بن ا!سبمب‬

‫كتبمين"‬ ‫الامام‬

‫((‬

‫وفغ!لا‬

‫بثصلاة‬

‫كان من‬

‫!اطث!ت‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫اةةه اهل‬

‫‪،‬ان اربعين سنة‬

‫اثنابعين ‪ :‬ف!ا‬ ‫ال!از‬ ‫الا‬

‫(( هو‬

‫كان واسع‬

‫الامام شميخ‬

‫مل!‬

‫‪ ،‬وعبادة‬

‫لرؤ!ا ‪،‬‬

‫مما‬

‫جمن حبان في الثقت‬

‫اوريمنة‬

‫‪ ،‬متين !ين‬

‫‪ ،‬اجل‬

‫اثيتابصن‪،‬‬

‫‪ ،‬قوالا بطحق‪،‬‬

‫فقيه طنغس"‬ ‫الاهام‬

‫نودي‬

‫في ا!س"‬

‫‪ ،‬فقيه‬

‫‪ ،‬وافر "عصمة‬

‫بئ ح!نبل‬

‫‪ ،‬ودينا ‪ ،‬وورعا‬

‫الاممم‬

‫الإدّ‬

‫اح!‬

‫‪ ،‬واع!بر طناس‬

‫وسميد‬

‫ولم‬

‫ف!قيه الشام‬

‫ا!ف!بي في قذ!ة‬

‫ال!فا!‬

‫‪،‬‬


‫ا!!صك مة‬

‫الحمد‬

‫وصحبه‬

‫لله ‪ /‬والحلاة‬

‫ومن‬

‫وبعد‬

‫والاه ‪.‬‬

‫‪ :‬ففي‬

‫التاريخ الحديث‬ ‫الجدإدة‬ ‫كل‬

‫اليوم‬ ‫في‬

‫مق‬

‫بس!فهم‬

‫صفحات‬

‫المفكر ين‬

‫الماضي‬

‫التي نمر بها ‪ ،‬وعبر‬

‫الجسام‬

‫البشرية ‪ ،‬وفي اجواء‬

‫إليها الانسان‬

‫‪ ،‬نلقى‬

‫به ‪ ،‬ويدفعه‬ ‫‪ ،‬وتثور‬

‫سيرة‬

‫اد‪-‬د‬

‫وال‪،-‬لود ‪ ،‬وبحاصة‬

‫والعلماء ورواد‬ ‫حياتهـم أية‬

‫الاسلام‬

‫البحث‬

‫اشا‬

‫ئبة صن‬

‫في النرة‪-‬ك!هـ‪ ،‬أو‬

‫العلوم ‪ ،‬وجزئيإت‬

‫اإسا ئل‬

‫النهضة‬

‫في حنايا وضلوع‬

‫الى مقارنة حال‬

‫كأده‬

‫رجالا ت‬

‫المعرفة ‪ ،‬أو ؟لل‬

‫لآفاق‬

‫نسطره‬

‫التي قمز‬

‫ث‬

‫على‬

‫الذين لا تشوب‬ ‫عن‬

‫غرة‬

‫حنينا قويا يستبد‬

‫التعمهـهكه‬

‫أروع‬

‫الا‪.‬حداث‬

‫الذي‬

‫الجبارة‬

‫مسلم‬

‫اسلام‬

‫‪-،‬ا‬

‫على‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وعلى‬

‫ا‬

‫له‬

‫الرغبة الى‬ ‫العظام‬

‫سيرة‬

‫‪،‬‬

‫المسلمين‬

‫ارواء‬

‫الذين‬

‫ظماه‬

‫سجلوا‬

‫أولئإس الافذاذ‬

‫والثقافة والمعرفة المستفهضة‪،‬‬ ‫تقصير‬

‫في البحث‬

‫عدم‬

‫الاستقصاء‬

‫والقضا يا ‪ ،‬مها‬

‫دفت‬

‫‪ ،‬او عزوف‬ ‫وا‬

‫اضتبع‬

‫واستعصى‬


‫حلها ‪ ،‬وانما كانوا‬

‫بحق‬

‫عباقرة في كل‬

‫فن من‬

‫ذاتية ‪ ،‬وحب‬

‫أصيل‬

‫جبابرة‬

‫فنون‬ ‫للمعرفة‬

‫دنيء ‪ ،‬ويتوجه‬

‫اخلاص‬

‫الابلج ‪ ،‬والرأي‬

‫الاصلح‪.‬‬

‫ولا أعدو‬

‫هي‬

‫التي غذت‬ ‫الذي‬

‫الدائم‬ ‫واكبارا‬

‫لا ينفد‬

‫في تموس‬

‫؟الازمان‬

‫أو أتهم‬

‫السامقة‬ ‫تموس‬

‫‪ ،‬لا يعكره‬

‫وتفان منقطع‬

‫الحقيقة‬

‫الاسلام ورسالته‬

‫في الهمة ‪ ،‬أعلاما في الرأي‬

‫العلم ‪ ،‬يسوقهم‬

‫المعاصرين‬

‫من‬

‫عل!مائنا‬

‫اخلاصهم‬

‫العليي‬

‫تلاهم‬

‫بتاريخ‬

‫عنه صن أعلام ‪ ،‬فتاريخنا ‪-‬‬

‫شحصيات‬

‫كبرى‬

‫‪ ،‬رباها‬

‫بلبانه ‪ ،‬فكانوا‬

‫ويستضيئون‬

‫وهذه‬

‫معرفته‬

‫ان قلت‬

‫شره‬

‫‪ ،‬ا‪،‬‬

‫الى الحق‬

‫‪ :‬ان هدي‬

‫الابرار بالزاد‬ ‫ومجدا‬

‫رفعة‬

‫الاعصر‬

‫في مختلف‬

‫‪.‬‬

‫و!مخضست‬

‫أجمع‬

‫مادية‬

‫رنجة‬

‫الفكر والعقل والنحث‪،‬‬

‫لهم ‪ ،‬ومن‬

‫واذا كان تاريخ الامم يقاس‬

‫وغذاها‬

‫نزعة‬

‫بالتعصب‬

‫الخلص‬

‫‪ ،‬فأكسبهم‬

‫الى السباق‬

‫النظير للوصول‬

‫في مجالات‬

‫أولئك‬

‫والفكر‪،‬‬

‫عن‬

‫بنورهم‬

‫هي‬

‫المثل الرفيع‬

‫‪ ،‬ويتحفزون‬

‫غايتضا من‬

‫قنله ومن‬

‫‪ ،‬والهرع‬

‫هو سعيد بن‬

‫الاسا*م‬

‫الى اشفخائه‬

‫المب‬

‫ولله الحمد ‪-‬‬

‫في مدرسته‬ ‫للاجيال‬

‫ومن‬

‫حافل‬

‫‪ ،‬وحباها‬ ‫‪ ،‬يهتدون‬

‫ب‬

‫با‬

‫ثار‬

‫طفه‪،‬‬

‫بنبراسهم‪،‬‬

‫للاقتداء بهم‪.‬‬

‫النتعريف بعلم من‬

‫عاصره‬

‫ب‬

‫رجالاتها وما أنجبته‬

‫بعده على‬

‫‪ ،‬والتماس‬

‫اعلام الدنيا الذي‬ ‫تقدير علمه ‪ ،‬وسعة‬

‫الصواب‬

‫لديه‬

‫‪ ،‬ذلكم‬

‫الذي كان يلقب بالجريء لسعة !‬

‫ه‬


‫وحفظه‬

‫وعدم خشيته‬

‫الامسام‬

‫الاسلام‬

‫شيخ‬

‫زمام ناصية تفسير‬ ‫‪ ،‬وفقه‬

‫الصحابة‬

‫الفتوى مثل غيره من معاصريه ‪ .‬فهو‬ ‫‪ ،‬فقيه الفقهاء ‪ ،‬وسيد‬

‫الشريعة‬

‫اشأريخ‬ ‫أهم‬

‫‪ ،‬على‬

‫من‬

‫من‬

‫الفكر وقسأدة‬

‫التأريخ‬

‫ابن المسينس الذي عاش‬

‫للتعرف‬

‫بنا الشوق‬

‫ثيرا في تكوإن‬

‫الشخصية‬ ‫اي‬

‫العظمى‬

‫ولقد أدى‬

‫ابن المسيب‬

‫قيام ‪ ،‬فاستحق‬

‫النعيم‬

‫الله‬

‫المقيم ‪ ،‬قال‬

‫والانصار‬

‫‪ ،‬والذين‬

‫عنه وأعد‬

‫لهم جنات‬

‫رضا‬ ‫عز‬

‫الله‬

‫وجل‬

‫الظالم‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫الرجل‬

‫ثم‬

‫مدينة الرسول‬

‫أ‬

‫فيه أن‬

‫صلى‬

‫للمكان‬

‫وعطائها‬

‫والزمان‬

‫‪ .‬واذا‬

‫وعزيمة قعسعاء‬

‫بما أعده‬

‫‪ :‬لأ والسابقون‬

‫بإحسان‬

‫تحتها‬

‫فلتات‬

‫‪.‬‬

‫له ولامثاله من‬ ‫الاولون‬

‫‪ ،‬رضي‬

‫الانهإر ‪ ،‬خالدين‬

‫‪- 7‬‬

‫انضم‬

‫ماضية‪،‬‬

‫فلتة من‬

‫في الكون‬

‫الله‬

‫الامثل ‪ ،‬اشتد‬

‫‪ ،‬وأصبحت‬

‫‪-‬مالى‬

‫‪-‬‬

‫اذ‬

‫ن‬

‫اننا لذا عرفنا‬

‫رسالته وقام بدوره وواجبه‬

‫اتبعوهم‬ ‫تجري‬

‫‪.‬‬

‫وتناجها‬

‫عانية‬

‫الاعاجيب‬

‫الزمان ‪ ،‬وا ية من‬

‫خير‬

‫صحب‬

‫الانسان‬

‫وهمة‬

‫‪،‬‬

‫هذا‬

‫الرسول‬

‫عليه ‪ ،‬فميما لا شك‬

‫لذلك استعداد شخصي‬ ‫تلك‬

‫عصر‬

‫نشيخصية‬

‫وصلابة‬

‫الرأي وكبار الفقهاء والعدماء‬

‫فيه هو‬

‫زما نه تلا‬

‫التدين‪،‬‬

‫بهة الحاكم‬

‫سيرة‬

‫السياسة‬

‫‪ ،‬وأن‬

‫لرجال‬

‫‪ ،‬ومط‬

‫معرفة‬

‫من‬

‫وا ثار‬

‫قوة‬

‫والخاصة‬

‫والحكم‬

‫عليه وسلم‬

‫انجبت‬

‫الحق‬

‫الفوي‬

‫صلبة‬

‫العبادة الجماعية‬

‫الضروريات‬

‫لرجال‬

‫أن مكان‬

‫تا‬

‫أرضية‬

‫‪ ،‬والعفة والقناعة ‪ ،‬وقول‬

‫فأصبح‬

‫بعين وأجلهم‬

‫القران ‪ ،‬ورواية الحديث‬

‫ومتانة الطاعة ‪ ،‬وملازمة‬ ‫اذخلق‬

‫التا‬

‫‪ ،‬ملك‬

‫من‬

‫الله‬

‫جنات‬

‫المهاجرين‬

‫عنهم‬

‫فيها‬

‫الارفع‬

‫أ‬

‫ورضوا‬

‫بدا ‪ ،‬ذلك‬


‫الفوز‬ ‫مضهم‬ ‫من‬

‫العظيم "(‪)1‬‬ ‫يلحقوا‬

‫لما‬

‫بعدهم‬

‫معكم‬

‫"‬

‫أخرى‬

‫وا يات‬

‫بهم ‪ ،‬وهو‬

‫(‪" )3‬‬

‫‪ ،‬فاولئك‬

‫الثاني الهجري‬

‫تؤيد‬

‫العزيز الحكيم‬

‫لذين‬

‫ول‬

‫مضمونها‬

‫ا‬

‫من‬

‫منوا‬ ‫أن‬

‫منكم‬

‫" (‪ )4‬أي‬

‫الذي‬

‫نتمهد له رسول‬

‫"‬

‫بعد‬

‫‪ " :‬وا خرين‬

‫مثل‬

‫(‪ " )2‬والذين‬

‫‪ ،‬وهاجروا‬ ‫من‬

‫ابن المسيب‬ ‫صلى‬

‫الله‬

‫جاءوا‬

‫‪ ،‬وجاهدوا‬ ‫رجالات‬

‫الله‬

‫عليه‬

‫القرن‬ ‫وسلم‬

‫بالخيرية بقوله ‪ ":‬خير أمتي قرني ‪ ،‬ثم الذين يلونهم ‪-+ ،‬‬ ‫الذين‬ ‫قبل‬

‫‪ ،‬ثم يجيء‬

‫يلو نهـم‬

‫ان يستشهدوا‬

‫ضخم‬

‫مستقل‬

‫‪ ،‬وقد فعل ذلك‬

‫‪ ،‬ولكنا‬

‫بعض‬

‫ومنهجي‬ ‫مبادىء‬

‫(ا) ‪-‬‬ ‫(‪- )3‬‬ ‫احهد‬

‫في مسنده‬

‫لهبد‬

‫!‬ ‫ا ليمنبم‬

‫‪.‬‬

‫لما‬

‫‪.‬‬

‫ابي هريرة‬ ‫‪-‬‬

‫(‪!7‬‬ ‫(‬

‫محبر د‬ ‫كتب‬

‫سورة‬

‫الحنتر‬

‫والبخاري‬

‫ومسلم‬ ‫وعمران‬

‫"ترات‬ ‫‪86/ 1‬‬

‫بخبما‬

‫ا من‬

‫ا من سورة‬

‫وء‪-‬سه ايضط عن‬ ‫( ‪2/45‬‬

‫‪ ،‬و ليس!‬

‫‪1‬‬

‫الن!ب‬ ‫)‬

‫‪.‬‬

‫لذلك‬

‫‪ ،‬غير أني‬

‫ر‬

‫تا‬

‫يخ‬

‫التوبة‬

‫‪ ،‬اذ ان‬ ‫‪ ،‬بالرغم‬

‫‪- !21‬‬

‫والترمدي‬

‫لابن‬

‫في العراق مؤلفا جمع‬

‫لم أطلع‬

‫الاية ‪75‬‬

‫بن حصين‬

‫بعض‬

‫عن‬ ‫رضي‬

‫العماد‬

‫عنه كتابا‬

‫المؤلفين (‪. )7‬‬

‫عليه‪.‬‬

‫مقارنة وتحليل‬

‫علمائنا‬

‫(؟) ‪-‬‬

‫(‪ "6‬اذ كتب‬

‫العليا‬

‫في الب!حث هـو منهج‬

‫الاية‬

‫الاإة‬

‫ابن الجوزي‬

‫الدرلسست‬

‫في مجلدين‬

‫و"ممرار‬

‫‪0‬‬

‫عن‬

‫دارسي‬

‫الاسلام‬ ‫نفل‬

‫اخباره ومناقبه وما ثره وفقهه مجلد‬

‫لم نعثر عليه ‪ ،‬و شار‬

‫فبه فقهه وسيرته‬

‫ابنه‬

‫) ‪.‬‬

‫ويمكن‬

‫كاضب‬

‫مجرد‬

‫قوم تسبق‬

‫ان يكتب‬

‫مبسوطا‬

‫وقد‬

‫"(‬

‫أيمانهم شهادتهم ‪ ،‬ويشهدون‬

‫من‬

‫الاية‬

‫من سورة‬ ‫ابن‬

‫الخأ‬

‫الله‬

‫الحفلي‬

‫(‬

‫يخ‬ ‫ءصعو‬

‫‪ 3‬من‬

‫ببنه أحيانا‬

‫ا‬

‫الجمعة‬

‫(‪- )5‬‬

‫‪ ،‬ورواه‬ ‫(‪- )6‬‬

‫ا‪.2/‬‬

‫لسيكون‬

‫سورة‬

‫الانفلا‬

‫مسعود‬

‫عغم‬

‫ر‬

‫وتفييم مع‬

‫صفة‬

‫) ومرآة‬

‫رواه‬

‫الترمدي‬ ‫الصفوة‬ ‫الجنان‬


‫لما يتطلب‬

‫من‬

‫قد يكون‬ ‫المستب‬

‫دقة‬

‫‪ ،‬والتوفيق‬

‫النقل‬

‫الروايات‬

‫بين‬

‫مدعاة للسام والملل ‪ ،‬خصوصا‬ ‫الذي تو جه الكتاب باكليل من‬ ‫أعلام الدزيا ‪!/‬وابق‬

‫فاع‪:‬نجروه من‬

‫الاسلام ‪-‬‬

‫الرجال أمثاله ‪ .‬ولسيظل‬

‫في مثل ترجمة‬ ‫الغار ثناء‬

‫لمن اهتدى‬

‫الاشم الذي ترتسم على صفحاته صور‬ ‫الفذة ‪ ،‬والمثل الرائع لكل‬

‫وكيفية مقارنة سيرة ابن المسيب‬ ‫عرءق‬

‫المبدأ‬

‫القراني‬

‫الرجل‬ ‫مطبق‬

‫وإ‬

‫أو الحكم‬

‫الهدى‬

‫النبوي‬

‫العظيم كمثل‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫صالح‬

‫‪ ،‬مما يعتبر حجة‬

‫فيه الاسلام‬ ‫نعرفهم‬ ‫الحق‬

‫هو‬

‫الا‬

‫‪ ،‬لا بهم يعرف‬ ‫بالرجال‬

‫ما يعرف‬

‫الشهيرة‬

‫أو‬

‫في كل‬

‫مخترعا‬

‫أعمال‬

‫به ‪ ،‬وواقع‬

‫في كل‬ ‫فهم‬

‫حي‬

‫‪ ،‬ولان‬

‫ذات‬

‫من‬

‫أحد‬

‫بارزا‬

‫زماث‬

‫عنوانه‬

‫بالحق‬

‫الاسلام‬

‫قائدا‬

‫هذا‬

‫لتعاليم النبي عليه‬

‫الرجالى يعرفون‬

‫‪ ،‬أو‬

‫يات‬

‫الاسلام ؟ هو‬

‫بجلائل‬

‫أمين صادق‬

‫وتمجيد‬

‫ذلك‬ ‫العبقر‬

‫الجبل‬

‫جزئية مدعما بسنده‬

‫والمنبع ‪ ،‬وأما الرجال‬

‫الاشخاص‬ ‫عالما أو‬

‫مع هدي‬

‫الاجيالى والناشئة‬

‫‪ ،‬ثان‬

‫أوجد‬

‫به ‪-‬‬

‫الاف‬

‫وتقدم علمي‪.‬‬

‫التنويه‬

‫‪ ،‬كه)‪ 1‬قال أرسطو‬

‫بعب!ادة‬

‫‪ ،‬صاكما‬

‫على‬

‫صل‬

‫المقرر‬

‫ابن‬

‫واعجابا ومفخرة ‪،‬‬

‫العديد صن‬

‫للقدوة الحسنة‬

‫لقيم الاسلام ‪ ،‬وترجمان‬

‫السلام‬

‫كان‬

‫الاسلامي‬

‫المتعارضة‬

‫الاسلام الذي‬

‫علو ومجد‬

‫‪،‬‬

‫بل‬

‫يظل‬

‫‪ ،‬به‬

‫‪ ،‬ولا يعرف‬ ‫لايقر‬

‫أبدا‬

‫البمثر ‪ ،‬مهما‬ ‫في‬

‫الفتوحات‬

‫‪.‬‬

‫وبعد‬

‫هذه‬

‫الرأي ‪ ،‬أخلص‬

‫المقارنة ‪ ،‬والاشارة‬

‫الى المغزى الذي‬

‫الى‬

‫هو‬

‫ما تفرد‬

‫رائد البحث‬

‫به من‬

‫غرائب‬

‫‪ ،‬ومفتاح‬


‫الاخضر‬

‫هذه‬

‫نبغيه في مسيرة‬ ‫القيم والاخلاق‬

‫الهداية الانضر‬

‫الحياة‬

‫والاديان‬

‫الصاخبة‬

‫‪1‬ا‪،‬جتحماعي‬ ‫في مثل‬

‫‪ ،‬كذلك‬

‫الفهرست‬ ‫ينهى‬

‫أنه كان‬

‫لابن‬

‫عن‬

‫المستقبل (‪ . )1‬ولكن‬

‫والمشافهة ‪ ،‬وهي‬ ‫مثل‬

‫كتاب‬

‫من حوله‬

‫وأثرى‬ ‫الحديث‬

‫هذا‬

‫العالم الكبير والمصلح‬

‫مؤلفائقت علمية ‪ ،،‬بعد‬

‫النديم وكشف‬

‫الظنون‬

‫وسائر‬

‫الفقهية لاحتمال‬

‫راءه مع ذلك‬

‫منثورة‬

‫المغني لابن‬

‫بالمادية الجارفة‬

‫عن‬

‫نعثر ده على‬

‫كتا إة ارائه‬ ‫ا‬

‫‪ ،‬وصجر‬

‫‪.‬‬

‫وكيما أنه لم ينثمر للان سفر‬ ‫لم‬

‫الهدف‬

‫دونت‬

‫في كتب‬ ‫الحنبلي‬

‫قدامة‬

‫ثراء عظيما ‪ ،‬هذا‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫تراجمه‬

‫‪،‬‬

‫تغيير اجتهاده‬

‫وئقلت‬

‫الحدفي‬

‫اذبحث‬

‫ا‬

‫النور‬

‫‪ ،‬ومشعل‬

‫‪ ،‬وعين‬

‫الذي‬

‫ذ‬

‫في‬

‫بالتلقي والحفظ‬

‫والتفسير والصه‬ ‫انه ملا الدنيا علما‬

‫مع العلم بأن‬

‫تدوين‬ ‫سعيد‬

‫والفقه عموما بالمعنى الشامل قد تأخر عن عصر‬

‫بن‬

‫المسيب‪.‬‬

‫والتعرف‬ ‫وخطورته‬

‫‪ ،‬الأنه مع‬

‫التي تربط‬ ‫المذاهب‬

‫بين عصرين‬

‫)‪- )2‬‬

‫راجع‬

‫جامع‬

‫فقهاء التابعين يمثل‬

‫من‬

‫متمايزين‬

‫الفقهي عموما‬

‫)‪- )1‬‬

‫ص‬

‫غيره‬

‫الفقهية ‪ ،‬وتوضيح‬

‫والتفكير‬

‫‪143‬‬

‫على‬

‫ابن المسيب‬

‫من‬

‫خلال‬

‫ارائه له أهميته‬

‫‪ :‬عصر‬

‫ذلك‬

‫مهم‬

‫‪ ،‬وبداية‬

‫نشوء‬

‫النبي وأصحابه‬ ‫لتعرف‬ ‫المذاهب‬

‫نطرة عامة في تاريخ الفقه‬

‫الا‬

‫‪.‬‬

‫‪0-‬‬

‫ا‪-‬‬

‫‪ ،‬وعصر‬

‫بدء الفقه الاسلامي‬ ‫الفقهية (‪ ، )2‬وقيام‬

‫بيان العلم ولضاله لابن عبد البر ) ج‬

‫سلامي‬

‫الحلقة‬

‫المفقودة‬

‫للدكتور علحسن‬

‫‪ 2‬ص‬

‫‪144 ، 31‬‬

‫عبد‬

‫التر‪:‬‬

‫)‬


‫مدرستي‬

‫الراي أو مدرسة‬

‫أهل الحديث وأهل‬

‫المدينة‬

‫ومدرسة‬

‫الكوفة‪.‬‬

‫وتتضمن خطة البحث والعرض فصولا خمسة وظ تمة‪:‬‬ ‫الاول ‪:‬‬

‫الفصل‬

‫في سيرته‬

‫ومولده‬

‫وحياته‬

‫وفاته ومكان‬

‫أي الجد ‪-‬‬

‫وأفصل‬

‫أثطاني‪:‬‬

‫خصائص‬

‫شخصيته‬

‫وعبادته‬ ‫اختياره‬

‫الزوج‬

‫معيشته‬

‫الحر‬

‫جده‬

‫وأولاده وطبع‬

‫‪ ،‬هيئته وحليته ولباسه ‪ ،‬وعام‬

‫و‪.‬ثمما‬

‫وورعه‬

‫ئله‬

‫‪ ،‬تخوفه‬

‫الصالح‬

‫من‬

‫لابنته ‪ ،‬عزة‬

‫‪ ،‬رأيه في الغنى‬

‫‪ :‬وقاره ونوره‬ ‫النساء‬

‫نفسه‬

‫‪ ،‬تدينه‬ ‫‪ ،‬كيفية‬

‫‪ ،‬دعاؤه‬

‫‪ ،‬مورد‬

‫واباعمه وتعففه‬

‫والفقر‪.‬‬

‫الفصل !ور‪:‬‬

‫حافظته‬

‫العلمية ومنزلته‬

‫وحركته‬

‫القوية ‪ ،‬مجالسه‬ ‫بالمعروف‬

‫‪ ،‬شيوخه‬

‫والفقهاع‬

‫الاجتهادي‬

‫ونهيه‬

‫وتلامذته‬

‫‪،‬‬

‫اراؤه‬

‫الاجتماعية‬

‫السلمية ومواعظه‬ ‫عن‬

‫‪ ،‬منزلته‬

‫الخاصة‬

‫‪ ،‬صلابته‬

‫في‬

‫وشهادات‬

‫أهل‬

‫المنكر ‪ ،‬تزكيته‬

‫في‬

‫عند‬

‫الفقه‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬ا‬

‫‪-1‬‬

‫المفسرين‬

‫وجرأته‬

‫‪ :‬طلبه‬

‫العلم‪،‬‬ ‫الحق‪،‬‬ ‫العلم‬

‫‪ ،‬والمحدثين‬

‫في‬

‫الفتيا ‪ ،‬ومنهجه‬

‫‪/‬‬

‫نشاطه‬

‫وأمره‬

‫‪ ،‬وزواجه‬

‫ونسبه‬

‫دفنه‪.‬‬

‫‪ ،‬زهده‬

‫فيه‬

‫الخاصة‬

‫ونشأته وبيئته وعصره‬

‫وتاريخ استشهاده ‪-‬‬

‫و‬

‫‪ :‬يذكر‬

‫فيه اسمه‬

‫وكنيته‪،‬‬

‫‪،‬‬


‫الفصل الرابع‪:‬‬

‫موقفه من السياسة والح ءأم ‪ ،‬وخصومته‬

‫لبني‬

‫مرو‬

‫ان‬

‫! ومحنته‬

‫في أيامهم‪.‬‬

‫الخامسى‪:‬‬

‫الفصل‬

‫إمامته‬

‫ومو‬

‫اعظ‬

‫نخب‬

‫ء‬

‫الرؤيا ‪ ،‬ونمادب‬

‫تعبير‬

‫أقواله المحانوظة‬

‫من‬

‫‪.‬‬ ‫خاتسسة‬

‫أرجو‬ ‫بسيرة‬

‫الله‬

‫ابن‬

‫أن يسدد‬

‫المسيب‬

‫! الذي‬

‫الاولياء(‪ : )1‬وكان‬ ‫والجهالات‬

‫الخماى‬

‫كاسمه‬

‫كما‬

‫‪ ،‬ويحةق‬ ‫قال‬

‫بالطاعات‬

‫المسعى ع ويوفر‬

‫عنه‬

‫الاصبهاني‬

‫سعيدا‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫النفع‬

‫في حلية‬ ‫المعاصحي‬

‫بعيدا ‪.‬‬

‫وهبة مصض‬ ‫اسناذ كرسي‬

‫الزحيل!‬ ‫الفقه‬

‫الإسلامي‬

‫ومذاهبه بجامعة دمشق‬ ‫‪71‬‬

‫من ذي‬

‫القعدة ع!ام ‪4913‬‬

‫رممفت ا ‪21/11/7491‬‬

‫)‪)-)1‬ج ‪ 2‬ص‬

‫م‬

‫‪.)161‬‬ ‫‪-12-‬‬

‫هـ‬


‫رو!لال!ولأ‬

‫سيرة سعيد‬

‫ا‪-‬‬ ‫هو‬ ‫عران‬

‫وبه‬

‫ان!معه‬

‫أبو محمد‬

‫بن محزوم‬

‫ونسبه‬ ‫عدمرو‬

‫وجيا ته‬

‫الكامل‬

‫سعيد‬

‫ا‬

‫نحاصحه‬

‫وكنيته‪:‬‬ ‫مت‬

‫بمن اطسيب(‪)1‬‬

‫قريش‬

‫بني‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫‪.‬‬

‫‪ :‬هههـابن‬

‫‪ ،‬بن عائذ‬

‫المسيت‬

‫‪ ،‬بن عمران‬

‫ن‬

‫‪ ،‬بن حز‬

‫‪ ،‬بن أبي وهب‬ ‫‪ ،‬بن يقظة‬

‫‪ ،‬بن مخزوم‬

‫‪ ،‬بن‬

‫‪ ،‬القرشي‬

‫المدني‪.‬‬

‫‪ :‬أم ضر‬

‫وأمه‬ ‫السملمي(‪)2‬‬

‫(‪- )1‬‬ ‫عنه‬

‫انه‬

‫المدينة‬

‫وضبظ‬

‫‪13‬‬

‫المسثب‬

‫ن‬

‫‪ :‬بفتج اداء المشمدة وهو‬ ‫بكصر‬

‫يتم!ول ‪:‬‬ ‫عملا‬

‫الاعلام ( ص‬

‫المشتبه‬

‫تنعيب‬

‫بذاك‬

‫‪914‬‬

‫وفيك‬

‫فريعثى ‪ ( :‬ص‬

‫‪1/503‬‬

‫الياء‬ ‫‪.‬‬

‫‪ ،‬ويةول‬

‫انظر‬

‫‪:‬‬

‫وفيات‬

‫) وشنرات‬

‫المشهور عند امل‬

‫شثب‬

‫ابذه‬

‫الاعيان‬

‫الت!ب‬

‫من‬

‫يسيب‬

‫(‪)2/378‬‬

‫( ‪1/3.1‬‬

‫)‬

‫العراق‬ ‫ابي‬

‫‪ .‬وروي‬ ‫‪.‬‬

‫واعل‬

‫ومرأة الجنان(‪)1/186‬‬

‫تبصير‬

‫المتنبه بتحرير‬

‫‪. 1287‬‬

‫(‪- )2‬‬

‫)‬

‫بنت‬

‫‪ ،‬بن أمية ‪ ،‬بن حارثة‬

‫‪.‬‬

‫يكسرونها‬

‫ص‬

‫حكيم‬

‫‪ ،‬بن الاوقص‬

‫الكمال‬

‫الا‬

‫‪76‬‬ ‫‪:‬‬

‫) وتاريخ‬

‫عيان ‪2/262 ( :‬‬

‫) والطبقات‬ ‫(‬

‫صى‬ ‫اللعبي‬

‫‪121‬‬ ‫(‬

‫)‬ ‫‪4/4‬‬

‫) ‪ ،‬وصفة‬

‫الكبرى‬ ‫وتهذيب‬

‫لابن سمد‬ ‫التنهلىيب‬

‫) والبداية‬

‫‪-‬‬

‫‪13‬‬

‫الصفوة (‪2/4‬‬

‫‪)4‬و‬

‫( ‪5/911‬‬

‫‪-‬‬

‫(‬

‫والنهاية‬

‫‪-‬‬

‫‪4/84‬‬ ‫‪9/99‬‬

‫)‬

‫كتاب حدفمننسب‬ ‫‪123‬‬

‫وتقهـريب‬ ‫‪.‬‬

‫) وخلاصة‬ ‫التيذيب‬


‫فا وه‬

‫أصل‬

‫وجده‬

‫صحإ‬

‫عريق ‪ ،‬ومن‬

‫بيان (‪ . )1‬وهو‬

‫والعنف‬

‫والسيادة في مكة‬

‫اسثول‬

‫يوم اليمامة سنة‬

‫حنيفة برئاسة مسيلمة‬ ‫عنفوة‬

‫نهشل‬

‫بن‬

‫من‬

‫قوم هم بنو مخزوم‬

‫العرب‬

‫بالشدة والصلابة‬

‫في طبع‬

‫ابذند‬

‫جده‬

‫هـاثناء محاربة المرتدين من‬

‫الكذ اب‬

‫الحنفي‬

‫‪ ،‬يعرفون‬

‫‪ .‬ويظهر ذلك‬ ‫‪12‬‬

‫سادات‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫‪ ،‬وبتحريض‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫عدو‬

‫قيادة المسلمين‬

‫نجي‬

‫ادله الر‬

‫‪-‬ال‬

‫لسيف‬

‫الله‬

‫بن‬ ‫خالد‬

‫ابن الوليد المخزومي )‪. )2‬‬

‫طبع جده‬

‫ويعرف‬ ‫فيما يرويه علي‬ ‫أن‬

‫جده‬

‫قال‬

‫حزنا‬

‫سماني‬

‫به‬

‫عليه‬

‫السلام‬

‫الحزو‬

‫مسا‬

‫نة‬

‫)‪)3‬‬

‫إواي‬

‫‪ ،‬قال‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫على‬

‫وطالت‬

‫المصاحبة‬

‫ابن الصلاح‬

‫ص‬

‫لابن‬

‫الصبي‬

‫(‪)3‬‬

‫الا‬

‫‪263‬‬

‫(‪- )2‬البداية‬ ‫( صن‬

‫في ‪21‬ءطلاح‬ ‫دهلام‬

‫وفي‬

‫اك‪،‬بلاء‬

‫‪ ،‬نثر‬

‫و‪-‬لتهاية‬ ‫)‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫الناس‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫‪-‬‬

‫الحزونة‬

‫‪:‬‬

‫)‪- )4‬‬

‫الإقات‬

‫الكبرى‬

‫‪ :‬ما اسمك؟‬

‫‪ :‬يارسول‬

‫قال‬

‫الله ‪ ،‬اسم‬

‫‪ :‬فسكت‬

‫المسيت‬

‫عنه‬

‫‪ :‬مازلنا‬

‫النبى‬

‫نعرف‬

‫‪.‬‬

‫اصطلاح‬

‫فسر‬

‫الا‬

‫لقي‬

‫‪:‬‬

‫صويين‬

‫ابق ‪-‬لمسيب‬

‫‪3/283 :‬‬

‫لنبي صلى‬‫من‬

‫الصحبة‬

‫‪ ،‬الاصابة‬

‫لابن‬

‫افه عببه وسلم‬ ‫النبي‬

‫لقي‬

‫بدخى‬ ‫حجر‬

‫‪:‬‬

‫مكملى‬

‫اثافي‬ ‫ا‪4/‬‬

‫‪،‬‬

‫( ‪6/335‬‬

‫‪341‬‬

‫) وما‬

‫بعدعا‬

‫‪-‬‬

‫الارض‬

‫لابن سعد‬ ‫‪-‬‬

‫( ‪5/911‬‬ ‫‪1 4‬‬

‫‪-‬‬

‫) ‪.‬‬

‫‪ ،‬العواصم‬

‫من‬

‫افه‬

‫‪ :‬ومي‬

‫‪ ،‬مقدمة‬

‫المدينة المتورة ) ‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫غلاظة‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫قال‬

‫المحدثبن ‪ :‬من‬

‫‪ .‬وقد‬

‫اعيلام‬

‫‪67‬‬

‫)‪"4‬‬

‫بن المسيب‬

‫بن حزن‪،‬‬

‫عليه وسلم‬

‫سعيد‬

‫البيت‬

‫صحبته‬

‫) سير‬

‫أنت‬

‫سعيد‬

‫سهل‬

‫به في‬

‫‪ :‬فقال‬

‫فينا أهل‬

‫الله‬

‫‪ :‬بل‬

‫‪ ،‬فعرفت‬

‫)‪- )1‬‬ ‫‪01‬‬

‫النبي صلى‬

‫‪ ،‬قال‬

‫ااصحابي‬

‫عليه وسلم‬ ‫طول‬

‫أتى‬

‫مات‬

‫من‬

‫مع النبي صلى‬

‫بن زيد قال ‪ :‬حدثني‬

‫‪ :‬أنا حزن‬

‫أ‬

‫قصته‬

‫ادله‬

‫عليه وسلم‬

‫القواصم‬


‫وعروبة‬ ‫وساط‬

‫سعيد‬

‫العرب‬

‫ا!أصيلة اكسبته‬

‫‪ ،‬في‬

‫برزنت‬

‫وقت‬

‫عليها الدولة الاموية في الشام‬ ‫لما ماتت‬

‫العبادلة‬

‫وعبد‬ ‫ا!له‬

‫عطاء‬

‫‪ ،‬صار‬

‫‪ ،‬وفقيه‬

‫وفقيه‬

‫البصرة‬

‫علق‬

‫رضي‬

‫هذا‬

‫على‬

‫ا‬

‫ماذا يريدون‬

‫ه‬

‫الكا‬

‫لاشتغالهم‬

‫مصر‬

‫(‪)1‬‬ ‫(‪)2‬‬

‫طبقات‬ ‫‪-‬‬

‫(‪- )3‬‬

‫‪9‬‬

‫م‬

‫الفةماء‬

‫محافرات‬

‫الاية ‪13‬‬

‫العرب‬

‫الدعوى‬

‫لابي‬

‫الله‬

‫اسحالى‬

‫من سورة‬

‫‪:‬‬

‫النخعي‪،‬‬

‫الخراساني‪،‬‬

‫فقيه غير مدافع‪:‬‬

‫بعض‬ ‫قد‬

‫انصرفوا‬

‫لم يستند‬

‫مدعيها‬

‫أتقاكم‬

‫‪15‬‬

‫بالمساو‬

‫"(‪)3‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫(‬

‫‪25‬‬ ‫صى‬

‫دينهم بم‬

‫أحكام‬ ‫أنواعها‬

‫‪،‬‬

‫فانها‬

‫اة‬

‫وقال‬

‫‪ ،‬وقال‬

‫لا تنقص‬ ‫الكتاب‬

‫عليه الصلاة‬

‫) اعلام الموقعين ) ‪1/22‬‬ ‫‪92‬‬

‫)‬

‫أ‬

‫م‬

‫الا الى ذكر‬

‫الدعوى‬

‫( صى‬

‫الاسلامي‬

‫الحجرات‬

‫‪-‬‬

‫عن‬

‫على‬

‫هذه‬

‫السنهوري‬

‫قيمة لحالى الفقهاء‬

‫اختلاف‬

‫الشرازي‬

‫ال!ه‬

‫فرج‬

‫الناس‬

‫الاسلامي جاه‬

‫عند‬

‫لي تاريخ‬

‫عطاع‬

‫استاذنا الشيخ‬

‫بالولايات‬

‫الفقه والفقهاء ‪ ،‬والدين‬

‫الكريم‬

‫الكوفة‬

‫بن‬

‫‪ :‬ابراهيم‬

‫عليها بقرشي‬

‫‪ .‬ولو صحت‬

‫ان كرمكم‬

‫‪ :‬يحمى‬

‫أبي‬

‫عنه (‪. )1‬‬

‫أن‬

‫؟ ! وهذه‬

‫اليمامة‬

‫خراسان‬

‫غير المفهوم ان يعطي‬

‫واحد مق كل‬

‫‪" :‬‬

‫وفقيه‬

‫من‪-‬‬

‫الله‬

‫التابعين ‪ .‬أيقصدون‬

‫وأهملوا‬

‫قدر‬

‫عز وجل‬

‫الله‬

‫بن المسيب‬

‫الفظ‬

‫البلاد الى الموالي ‪ :‬فقيه‬

‫؟ ااحسن‬

‫‪:‬‬

‫الله بق‬

‫منكة‪:‬‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وفقيه‬

‫بقوله )‪ : )2‬من‬ ‫من‬

‫بن عمرو‬

‫الزبي‪،‬‬

‫بن المحاص‬

‫اليسن‬

‫مكحول‬

‫الرحمن‬

‫بن أسلم‪:‬‬

‫رضي‬

‫‪! :‬لاووس‬

‫المدينة فإن‬

‫وقد‬

‫‪ ،‬وعبد‬

‫عباس‬

‫بن زيد‬

‫‪ !،‬وعبد‬

‫‪ ،‬وفقيه‬

‫الشام‬

‫سعيد‬

‫الله بن‬

‫‪.‬‬

‫النزعة العربية التي قامت‬

‫‪ .‬قاق عبد‬

‫الفقه في جميع‬

‫‪ ،‬وفقيه‬

‫كتير‬

‫الأ‬

‫بن عمر‬

‫الله‬

‫عنهم‬

‫‪ :‬عبد‬

‫شهرة‬

‫فيه‬

‫واحتراما وتقديرا في‬

‫‪.‬‬

‫)‬


‫!اد‬

‫(عرةي‬

‫إ*م ‪ " :‬لا فصكل‬

‫وال!‪+‬ي!نة أن الاسلام‬ ‫في‬

‫‪ ،‬قال‬

‫شيء‬

‫يومئذ‬

‫قتل‬

‫تعالى‬

‫‪ ،‬ولا‬

‫‪..‬حت‬

‫‪-‬ا!لمية‬

‫!ص‬

‫‪2‬‬

‫‪" :‬‬

‫ليتساءلون‬

‫)‪ " )3‬ومن‬

‫!‬

‫كلو‬

‫سعيد‬

‫ولد‬

‫مولد‬

‫فاذا‬

‫(ا) ‪-‬‬ ‫ابي نفرة‬ ‫الؤوائد‬

‫لعءصبية أو‬

‫به نسبه‬

‫‪15‬‬

‫استخلاف‬

‫هو‬

‫!‪ . -‬وهذآ‬

‫أليجح‬

‫رواه‬

‫ال‬

‫ا‪.‬ا‬

‫ادى‬

‫)‪- !4‬‬

‫رأيت‬

‫عن‬

‫جابر‬

‫الصحيج‬

‫‪273‬‬ ‫من‬

‫بن ءبد‬

‫‪ ،‬وفي اسناده‬ ‫واترهيب‬

‫خلافة عمر‪.‬‬

‫عمر بن‬ ‫بدءا من‬

‫اي‬

‫عن‬

‫مجهول‬

‫‪ ،‬واحمد‬

‫‪3/612 :‬‬

‫عن‬

‫‪ ،‬مجمح‬

‫) ‪.‬‬ ‫سورة‬

‫المؤمنون‬

‫‪.‬‬ ‫حديث‬

‫صحيح‬

‫والواية‪.‬‬

‫رواه‬

‫عليه التاس في‬

‫واربعة اشهر‬

‫الله‬

‫( اترفيب‬

‫!‪،‬لمم والنسلأني ‪ ،‬وهو‬

‫ءسلم‬

‫سنة‬

‫مضتا من خكفة‬

‫لسمنتين‬

‫‪13‬‬

‫هـ‬

‫هـ ‪ ،‬لان أبا بكر توفي لثمان بقين من جمادى‬

‫ارلمبيهفي‬

‫‪3/266 :‬‬

‫وا‬

‫خلافته ءعشر سنين‬

‫‪13‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫الروايات في‬

‫بن المسيب‬

‫رواه‬

‫‪ ،‬فقتلته‬

‫"(‪)4‬‬

‫عير‬

‫انه ولد‬

‫ور‪41،-‬‬

‫‪" :‬‬

‫من‬

‫‪:‬‬

‫لسنتين خلصنا من‬

‫(‪+- )2‬ية‬

‫والضص‬

‫ينصر‬

‫بينهم‬

‫عصبية‬

‫محمد‬

‫ر‪-‬ا‬

‫(‪- )3‬‬

‫حملى‬

‫الله‬

‫عليه‬

‫بن عير‬

‫سنة‬

‫على‬

‫وسلم‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫منتصف‬

‫‪ ،‬وقال‬

‫التمسب‬

‫‪ ،‬فلا أنس!اب‬

‫عمله لم يسرع‬

‫وقال سع د تمسه ‪ :‬ولدت‬ ‫الخطاب‬

‫في‬

‫لا يعول‬

‫الصور‬

‫في المدر‪ ":‬المنورة يعد‬

‫إدا ل قول‬ ‫سعيد‬

‫نفخ‬

‫‪ ،‬إبىعو‬

‫بسمنتين ‪ ،‬اي في سنة‬ ‫ؤظري‬

‫الا بالتقوى‬

‫في الدنيا والآخرة‬

‫بطأ به‬

‫"‬

‫ل!و!لي‬

‫ءلى‬

‫"(‪)3‬‬

‫راية عمية‬

‫عجدي‬

‫" )‪. )1‬‬

‫ابي هريرة‬

‫‪-16-‬‬

‫رضي‬

‫أده عنه‪.‬‬

‫‪ .‬والعمية‬

‫‪:‬‬

‫الكبر‪،‬‬


‫الاخرة سنة ثلاث‬ ‫!ر‬

‫عشرة‬

‫خمسة‬

‫بعد مرنس‬

‫يوما ‪ ،‬وتولى‬

‫عشر‬

‫الخكقة بعده ؤورد بعهد منه‪.‬‬

‫وهناك‬

‫روا‬

‫بأربع سنين‬

‫اخرى‬

‫‪ ،‬ومات‬

‫ومنها‬

‫وتسعين‬

‫إ‬

‫ات‬

‫‪:‬‬

‫أ‬

‫بالمدينة ‪ ،‬وهو‬

‫نه ولد‬

‫سنة(‪)1‬‬

‫منها ‪:‬‬

‫ا"نه‬

‫قبل‬

‫ولد‬

‫ابن‬

‫موتعيمر‬

‫بعد‬

‫استخلاف‬

‫اربع وثمانين‬

‫‪ ،‬ومات‬

‫بسنتين‬

‫عمر‬ ‫سنة‪.‬‬

‫وهو‬

‫اثنتين‬

‫ابن‬

‫‪.‬‬

‫‪-3‬ذشاته‪:‬‬

‫نشأ‬

‫وتربى‬

‫سعيد‬

‫في مدينة‬

‫مهبؤ‬

‫الوحي‬

‫ومنار‬

‫النور الالهي ودار‬

‫النبي ‪ /‬ثم‬ ‫الهصحب‬ ‫ومهد‬

‫‪ ،‬وموئل‬

‫صارت‬

‫ا(هداية ‪ ،‬ومركز‬

‫الست ‪ ، 4‬ودار‬

‫الرسول‬

‫السلام‬

‫كما ‪.‬أنفي‬

‫راجع‬

‫(‪- )1‬‬ ‫تذكرة الحفا!‬ ‫للزركلي‬

‫‪3/155‬‬

‫(‪- )2‬‬ ‫والزت‬

‫ال!ية‬

‫(‪- )3‬‬

‫اصرجه‬ ‫الى‬

‫اخرجه‬

‫ئا‬

‫النا‬

‫‪ ،‬ؤأص"حت‬

‫‪" :‬‬

‫‪" ،،‬‬

‫انها كليبة ‪-‬‬

‫! خبث‬

‫طبفات‬

‫ابن سعد‬

‫سه!ديد‬

‫ان تحد!!‬

‫‪ ،‬اذ لم يقل‬

‫البخاري و!سلم‬ ‫ثقبها‬

‫مسئم‬

‫‪5/911‬‬

‫ة‬

‫ارا‬

‫انضمت‬

‫عن زيد‬

‫‪-‬‬

‫بسنة‬

‫العلماع‬ ‫عنها‬

‫المدينة ‪ ،‬كما‬

‫اليه‬

‫تأرز‬

‫وانها تنفي‬

‫النبي من‬

‫ير‬

‫يدها‬

‫‪ ،‬المبداية والن!هاية ‪9/99‬‬ ‫‪13‬‬

‫في ستة‬

‫هـكما‬ ‫بداية‬

‫جاء في‬ ‫خلافة‬

‫وابن ماجه عن ابي هريرة رضي‬

‫علام‬

‫الا‬

‫عمر‪.‬‬ ‫الله‬

‫عنه‪.‬‬

‫والتجك‪.‬‬

‫بن نابت رضي‬

‫‪17‬‬

‫‪ ،،‬وضر‬

‫قال‬

‫المدينة ‪-‬‬

‫وما بعم!ا‬

‫احد‬

‫واحمد‬

‫الى‬

‫" ‪ .‬وهدد‬

‫ولارته‬

‫‪ ،‬وتكون‬

‫‪ .‬وقد‬

‫يعني‬

‫بانه ولد‬

‫سنة‬

‫الفقهاع ومجمع‬

‫ليأرز‬

‫الفضة(م)‬

‫والتقى‪،‬‬

‫السياسية‬

‫الحديث‬

‫الايمان‬

‫الصكح‬

‫التشريع‬

‫ماوى‬

‫أن‬

‫ا‪/‬ا ‪ 5‬ويلاحظ‬ ‫في‬

‫وتنزل‬

‫الفقه ‪ ،‬ومنبع‬

‫الحية الى جحرها(‪)2‬‬ ‫الخبث‬

‫الهصبة‬

‫اشعاح‬

‫ع!اص!مة إلخلفاء الراشدين‬

‫البررة الكرام‬

‫عليه‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫صلى‬

‫الله‬

‫عليه وسلم‬

‫‪-‬‬

‫الله‬

‫عته‪.‬‬

‫م ‪-‬‬

‫‪2‬‬


‫بسوء‬

‫حرم‬

‫‪ ،‬فهي‬

‫ولا يلتقط‬

‫ا‬

‫من كيمك ‪، " : 4‬يختلى‬

‫لقطتها ‪ ،‬الا من‬

‫فيها السلاح‬

‫لقتال ‪ ،‬ولا ن‬

‫بعيره (‪ ، " )1‬وقال‬ ‫الا انماع كما‬ ‫وعاش‬ ‫أن‬

‫ينماع‬

‫المسمذب‬ ‫وزهد"‬

‫‪ ،‬قوة‬ ‫وورعا‬

‫وا)ممل‬

‫الله‬

‫خالف‬

‫شهد‬

‫قرني‬

‫لا يخنلى‬

‫و‪،‬طلق‬

‫ثمأ‬

‫والثق!افة‬

‫‪ ،‬واصبج‬

‫صلى‬

‫(‪، )1‬‬

‫(‪- ) 1‬‬

‫فب‬

‫وت!ببه‬

‫ل!بر سالفط‬

‫الله‬

‫خلا!ا‬

‫‪:‬‬

‫(‪- )2‬‬ ‫(‪- )3‬‬

‫رواه الترم!ي‬

‫(‪ )4‬س‬

‫لللقرن ‪ :‬امل زمان واحد‬

‫القرن‬ ‫( سبل‬

‫علي‬

‫‪،‬‬

‫في‬

‫في السأمك‬

‫النبونة‬

‫بسمبب‬

‫‪ ،‬فهـع!ان‬

‫الثاني الذي‬

‫‪ ،‬و!ال‬

‫ع!ته ‪ " :‬ان‬

‫ييلونهم ‪ ،‬ثم يكلى‬

‫علي بن ابي طالب‬

‫‪،‬‬

‫في !ول‬

‫القتبما ‪،‬‬

‫الؤن‬

‫بمخيرية‬

‫ابن‬

‫رضي‬

‫الله‬

‫قوم‬

‫ع!نه ‪ .‬ومعنى‬

‫نبهنها لللرطب‪.‬‬

‫اخرجه‬

‫مدة‬

‫بها(‪)3‬‬

‫)أ ‪.‬‬

‫ل!‬

‫شضمية‬

‫الاثار والاحاديت‬

‫علببه وسلم‬

‫من‬

‫‪ ،‬وسذاثا‬

‫وجداة‬

‫الدخن يلونهم ‪ ،‬ثم !!ن‬

‫البخاري‬

‫السلام‬

‫قرينتى‬

‫فيها‬ ‫استطاع‬

‫‪ ،‬والستفامة‬

‫تاجا ف! راس‬

‫رراه ابو داود ونجره عن‬ ‫لا لقطع‬

‫ملأب!رر‬

‫براهب‬

‫عمتهم‬

‫‪:‬‬

‫في تكولى‬

‫رجل‬

‫المدينة أحد‬

‫فهنيئا لمن مات‬

‫أشفع‬

‫وصلا)بة‬

‫العلم‬

‫لأهل‬

‫لمن يموت‬

‫في المو‬

‫حتى‬

‫في‬

‫به الرسول‬

‫خوكم!‬

‫ونخريئ‬

‫وتديينا‬

‫ا‬

‫‪ ،‬وخصوبة‬

‫مفالطنته‬

‫خير‬

‫وعزة‬

‫لرجل‬

‫عليه وسلم‬

‫الله‬

‫بها ‪ ،‬فاني‬

‫‪.‬‬

‫أن يحمل‬

‫الا ان يعلف‬

‫‪ " .‬لا يكيد‬

‫صلى‬

‫الأمتيماة أثرها‬

‫الصحابة‬

‫بها ‪ ،‬ولا يصلح‬

‫الملح !ب الماء(‪" )2‬‬

‫‪.‬إكلموت بالمدينة فليمت‬

‫لهذه‬

‫خافىها‪،‬‬

‫يقلع مثها شجرة‬

‫عليه السلام‬

‫فيها ‪ ،‬قال رسول‬

‫وكان‬

‫أشاد‬

‫رلابنفر صيدها‪،‬‬

‫من‬

‫ومسلم‬

‫عن‬

‫ابن ع!مر رض‬

‫الزم!‬ ‫‪:‬‬

‫عن سعد‬

‫‪4/126‬‬

‫متقارب‬

‫‪ ،‬واختلفوا‬ ‫)‬

‫‪-18-‬‬

‫وابي هريرة‬ ‫الله‬

‫رضي‬

‫ابثه‬

‫عنهما‪.‬‬

‫عنه‪.‬‬

‫اشتركوا‬ ‫في تحديدها‬

‫في امر من‬ ‫من‬

‫الا‬

‫عثرة‬

‫مور ا!صودة‬ ‫اعول!‬

‫‪.‬‬

‫لللى مائة‬


‫نشيون‬

‫يششش!هلون‬

‫ولا‬

‫في!‬

‫ولا ص!فون ‪ ،‬ويظص‬

‫‪ - 4‬عره‬ ‫ان عصر‬ ‫الراشدين‬ ‫الهجري‬

‫وي!نون‬ ‫السمقن‬

‫‪ :‬هو‬

‫في عصر‬

‫الصحابة‬

‫عنه‬

‫ورضوا‬

‫فيها أبفى ا ‪ ،‬ذلك‬

‫ومحعنى اتباعهم ‪-‬‬

‫صحابة‬

‫اتبعوهم‬

‫الرسول صلى‬

‫العظيم‬

‫كبار‬

‫تجري‬ ‫"‬

‫)‪)2‬‬

‫بما يعلمه‬

‫المؤمن‬

‫" أوصببكم‬ ‫عبد‬

‫حبشي‬

‫(‪-)1‬‬

‫بتقوى‬ ‫‪،‬‬

‫فا‬

‫‪ ،‬وأقتفاء‬ ‫‪ ،‬ع!ملا‬

‫القيم‬

‫عز وجل‬

‫نه من يعتنرمنكم‬

‫‪ 1 .0‬من سورة‬

‫اعلام الموقببئ‬

‫الانهار ‪ ،‬خالدين‬

‫(‪- )3‬‬

‫سلوك‬

‫هو‬

‫بيما أوصى‬

‫!صيرى‬

‫سبيل‬

‫والطاعة‬

‫‪-‬‬

‫السعاد ة ‪-‬‬

‫‪91‬‬

‫والخلفاء‬ ‫‪ ،‬والع!مل‬

‫ادثه اذ قال‬

‫وان‬

‫تامر عليكم‬

‫اختلافا كثيرا‪ ،‬فعليكبم بسنتي‬

‫التوبة‪.‬‬

‫‪2/222 :‬‬

‫به نبي‬

‫عن عمران بن حصين‬

‫‪! ،‬‬

‫الصحب‬

‫العلم الصحيح‬

‫‪ ،‬والسيمع‬

‫اخرجه البخأري ومسلم‬

‫(‪- )2‬الاية‬ ‫(‪- )3‬‬

‫الله‬

‫الله‬

‫عنهم‬

‫عليه وسلم والسير على منهاجهم في‬

‫المهديين بالذات‬ ‫الصادق‬

‫الله‬

‫تعالى‬

‫‪.‬‬

‫التزام القرآن والسنة النبوية ‪ ،‬واتباع سيرة‬ ‫الراشدين‬

‫ط وعلى‬

‫منزلته العلمية‬

‫‪ ،‬رضي‬

‫تحتها‬

‫‪ .‬وعصر‬

‫التابعين‬

‫في فصل‬

‫باحسان‬

‫كها قالى ابن‬ ‫الله‬

‫عنه‬

‫الصبحابة فيها ‪ .‬وقد أثنى‬

‫لهم جنات‬

‫الفوز‬

‫وأخذ‬

‫كان‬

‫سنرى‬

‫نهاية‬

‫عهد الخلفاء‬

‫أوائل ائققرن الثاني‬

‫الصحايي‬

‫‪ ،‬فقد‬

‫مط!ا‬

‫يفتون بالامصار مع وجود‬

‫‪ ،‬وأعد‬

‫هـالى‬

‫لقي‬

‫رأسهم سعيد بن المسيب ‪-‬‬

‫"‬

‫‪41‬‬

‫من‬

‫والذين‬

‫أي من‬

‫ادتابعين‬

‫وولاية معاوية سنة‬ ‫‪ .‬والتابعي‬

‫عليهم‬

‫"‬

‫سعيد هو عصر‬

‫بقو(‪4‬ـ‪:‬‬

‫(‪. )1‬‬

‫‪:‬‬

‫التابعين متداخل‬

‫‪-‬‬

‫ولا‬

‫فىتمنم!ن ‪ ،‬و!ن!ون‬

‫‪-‬‬

‫رضي‬

‫ا! عنه‪.‬‬

‫‪:‬‬


‫الخلفاء الراشدين‬

‫ومحدثات‬

‫وقد‬ ‫واسعا‬

‫استفاد‬

‫‪" :‬‬

‫وهذا‬

‫مور‬

‫الا‬

‫‪ ،‬فان كل‬

‫صن‬

‫سعيد‬

‫عحمل‬

‫العصر هو‬

‫بدعة‬

‫فعلا مق‬

‫الصحابة‬

‫بما علم‬

‫واخصرت‬

‫اج!مالا هي‬

‫ما يأني)‪)3‬‬

‫ا‬

‫با‬

‫بالة‬

‫‪- 2‬‬

‫سياسيا‬

‫‪ ،‬وجمهور‬

‫الحد‬

‫(‪- )2‬‬

‫(‪- )2‬‬ ‫الا‬

‫سلامي‬

‫القأدر ص‬

‫للخضري‬

‫ة ص‬

‫بالدور‬ ‫غالبا‪،‬‬

‫حت‬

‫وقال ‪ :‬حديت‬

‫ثلاث‬

‫استبدت‬

‫موقف‬

‫‪:‬‬

‫كل‬

‫الآخرين‪،‬‬ ‫لهتا أدتفرق‬

‫الفةهي‪.‬‬

‫بعد ان كانوا محصورين‬

‫هـن‬

‫حرمتهما‬

‫صجح‬

‫الدينية‬

‫‪ ،‬عن آبي نجيج‬

‫عهـنه‪.‬‬

‫سلامي‬

‫‪131‬‬

‫‪ .‬ففد‬

‫لمكة والمدينة بسبب‬

‫رواه ابو نميم عن أنى‬

‫‪.‬تاريخ الفقه‬

‫"‬

‫ألاضطراب‬

‫اصواثف‬

‫العامية والاستنباط‬

‫ظل‬

‫الله‬

‫الا‬

‫الى‬

‫موقفها ‪ ،‬وجر‬

‫(‪ - )1‬رواه ابو راور واترمذي‬ ‫العرباض‬

‫هذا‬

‫الى إلتكفير والبر اءة ‪ .‬و؟ان‬

‫!ني المدينة ‪ .‬ولكن‬

‫بن سارية‬

‫الاجماع‬

‫أسباب‬

‫علما‬

‫ما لم يعلم ز‪)2‬‬

‫‪ ،‬وتعذر‬

‫معتدلين‬

‫علياع المسل!ين في الامصار‬

‫رفي‬

‫علم‬

‫‪ 4‬وا فمامهم‬

‫أثره الكبير في الحركة‬

‫تفرق‬

‫‪ ،‬فوهبه‬

‫الله‬

‫التشريع الاسلامي‬

‫نخهاع ‪ ،‬وكانت‬

‫رائها وعززت‬

‫وصل‬

‫العلمي‬

‫‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬وشيعة‬

‫طائفة‬ ‫حتى‬

‫العلى ية‬

‫المسلمين‬

‫خوارج‬

‫الله تعالى‬

‫المعروف عند مؤرخي‬

‫ااعقة‬

‫‪-‬‬

‫علم‬

‫‪ ،‬أورثه‬

‫الثالث الذفي بدأ فيه الاضطراب‬

‫تفرق‬

‫عليها بالنواجذ‬

‫ضلالة (‪" )1‬‬

‫‪0‬‬

‫وسنة‬

‫المهديين ‪ ،‬عضوا‬

‫‪ ،‬واياكم‬

‫‪-‬‬

‫بن مالك رضي‬

‫لئساسى‬ ‫‪147‬‬

‫‪ :‬ص‬

‫الله‬

‫عهـنه‪.‬‬

‫‪ 61‬وما بعم!ا‬

‫‪ ،‬تاريخ التنتريع‬

‫نظرة في تماريخ الفقه الاسلامي لعلي حسن‬

‫‪ 1 .6‬وما بمم!ا‪.‬‬

‫‪-02-‬‬

‫عبد‬


‫مكانة‬

‫علممية ‪ ،‬ودور‬

‫الامصار‬

‫‪- 3‬‬

‫في تحقيق‬

‫اللقاء والاتصال‬

‫‪.‬‬

‫اتفسام‬

‫من الجمهور‬

‫العلماء‬

‫المدينة أو أهل‬

‫الحديث‬

‫البحث عن‬

‫الى مدرستين‬

‫المعتدلين‬

‫‪ ،‬ومدرسة‬

‫فغلبت على أصحاب‬

‫الكوفة‬

‫علل الاحكام ‪ ،‬وغلب‬

‫الحسحبح‬

‫الموافه! لروح‬

‫المسيب‬

‫؟ ‪-‬‬

‫من‬

‫المدرسة‬

‫لسأله عن‬

‫شيوع‬ ‫الكذب‬

‫المق‪:‬إن من‬ ‫يفتون‬ ‫فيهـما‬

‫التا‬

‫لا نص‬

‫الاسلامي‬ ‫قال‬

‫الله‬

‫‪ .‬فكان‬

‫من‬

‫بما حة أخوه‬

‫‪- 6‬‬

‫ظهور‬

‫ما كان‬

‫متعلمي‬

‫بم‬

‫منها ‪ ،‬مخافة‬

‫‪ ،‬وفقهاء‬

‫ومعهم‬

‫المدينة‬

‫ئبار‬ ‫السبعة‪،‬‬

‫النبوية ‪ ،‬او برأيهم‬

‫واعزهم‬ ‫المسلمإت‬

‫اثناء الفتح‬ ‫م من‬

‫ابو بكر‬

‫يخافه‬

‫رسول‬ ‫وعمر‬

‫اللة‬

‫رضي‬

‫صلى‬

‫الله‬

‫عليه‬

‫عنهما‪.‬‬

‫الله‬

‫الموالي الذين افادهم الاسلام بمعارفه‪،‬‬

‫بتسويتهم‬

‫فيا لاسا‬

‫وبهان‬

‫انت؟‬

‫الصحابة‬

‫الاحاديث‬

‫ابن‬

‫فيه‪.‬‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫‪1‬‬

‫دون‬

‫لربيعة ةن ق وخ‬

‫‪ :‬أعرافي‬

‫‪ - 5‬ظهور الوضاعين للحديث والكذبعلى‬ ‫وسلم‬

‫‪.‬‬

‫بعد ان كانوا يتحرجون‬

‫بعين كا بن المسيب‬

‫الناس‬

‫الرأي‬

‫القياس او الاخذ ‪،‬الرأي‬

‫‪ ،‬لذلك‬

‫في الديات‬

‫رواية الحديث‬ ‫على‬

‫أو أهل‬

‫‪.‬‬

‫على أرباب المدرسة الثانية‬

‫التشريع‬

‫إلاواى‬

‫عللآ حكم‬

‫رسول‬

‫‪ :‬مدرسة‬

‫المدرسة الاولى التزام النصوص‬

‫استنباط الأحكام الشرعية من طريق‬

‫لما‬

‫بين علماء‬

‫غير‬

‫!ع‬

‫‪ ،‬وتلقيهم‬

‫العرب‬

‫الاسلامي‬ ‫اأعرب‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫من‬

‫ا‬

‫‪2‬‬

‫والموالي‬

‫‪ :‬هم‬

‫فارس‬

‫والروم‬

‫أبن!اء‬

‫‪-‬‬

‫العلم عن‬ ‫من‬

‫علماء‬ ‫دخل‬

‫ومصر‪،‬‬


‫لان مق أسلم على يد رجل‬ ‫الذيق‬

‫رباهم‬

‫فقهاء‬

‫المسلمون‬

‫البلاد‬ ‫في عهد‬

‫الشديدة‬

‫وعصره‬ ‫والاضطرابات‬

‫فهو مولاه ‪ .‬ومنهم‬

‫‪ ،‬وعلموهم‬

‫مق‬

‫‪ ،‬بالرغم‬ ‫الامويين(‪)1‬‬

‫في الجملة كان‬

‫الدموية من‬

‫والفتنة الكبرى‬

‫علي وجر وب الصحا‬ ‫معاوية‬

‫في الحجاز‬

‫ومصر‬

‫بينهما وامتدت‬

‫في مقتبل الشباب‬ ‫في ريعان‬

‫في الشام‬

‫مقتل عثمان‬

‫الشباب‬

‫الى‬

‫مقتل‬

‫بينجماعة عليوجماعة‬

‫‪ ،‬والحروب‬

‫المدينة ‪ ،‬في موقعة‬

‫وهو‬

‫‪ :‬ابق‬

‫الزبير‬

‫الرهيبة التي دارت‬

‫الحرة‬

‫المؤلمة الفظيعة‬

‫سنة‬

‫هـ‪.‬‬

‫وتمخضت‬ ‫وشيعة‬

‫الفتق والاحداث‬

‫ومرجئة‬

‫الاسلامية (‪)2‬‬

‫ومعتزلة‬ ‫‪ .‬وكادت‬

‫عند وفاة مروان‬ ‫المؤسس‬

‫(‪ - )1‬تاريخ‬ ‫)‪)2‬‬

‫‪-‬‬

‫تاريخ‬

‫الى ظهور‬

‫كلها تأثيرا بعيدا في توجيه‬

‫السياسة‬

‫العصبية‬

‫القبلية‬

‫الامة العربية تمزقها‬

‫بق الحكم‬

‫الثاني للدولة‬

‫الزبير في مكة‬

‫اثرت‬

‫الفرق مق‬

‫‪ .‬ولكق‬

‫الاموية‬

‫واسترجاع‬

‫جميع‬

‫الانلام‬

‫السياسي‬

‫الاسلام‬

‫السياسي‬

‫عبد الملك بق مروان‬

‫استطاع‬

‫اطفاء جذوة‬

‫‪3‬‬

‫الفتق بالقضاء‬

‫لبلاد تحت‬

‫لحسن‬ ‫‪:‬‬

‫خوارج‬

‫‪1/375‬‬

‫سلطته‬

‫ابراهيم صن‬ ‫‪793 ،‬‬

‫‪416 ،‬‬

‫‪.‬‬

‫‪1/342 :‬‬ ‫‪418 ،‬‬

‫على‬

‫ا‬

‫‪63‬‬

‫بالفتق والثورات‬

‫المدينة والبيعة لخليفتين‬

‫‪ ،‬ويزيد‬ ‫الى‬

‫‪.‬‬

‫مثل موقعة صفئن‬

‫بة العنيفة‬

‫‪ .‬ثم شهد‬

‫والسنة‬

‫ظهور‬

‫‪ ،‬فصاروا‬

‫الناحية السياسية ‪ :‬فقد شهد‬

‫الامرءوهو‬

‫انفصال‬

‫أبناء‬

‫العصبية العربية‬

‫مشحونا‬

‫صكلير يافع مقتل عمر ‪ ،‬وتبعه وهو‬ ‫‪ ،‬وآل‬

‫القران‬

‫الاسرى ‪،‬‬

‫ن‬

‫الا انه في‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬


‫عهد الامويين تأثرت النواحي الاخلاف!ية والدينية والعلمية تاثرا‬ ‫جزئيا لايصل‬ ‫فلم تعد‬ ‫في عهد‬ ‫كانت‬

‫الى درجة‬ ‫‪.‬فلك‬

‫هناك‬ ‫الخلفاء‬

‫في‬

‫عهد‬

‫الهزة العنيفة التي اصابتالحياة‬

‫الروح‬

‫الاسلامية‬

‫لراضدين‬ ‫‪-‬‬

‫ا‬

‫‪ ،‬ولم‬

‫‪ ،‬ة!طان‬

‫منهم خلفاء د‪ . ....‬وخف‬ ‫الكراهية‬ ‫كما‬

‫الشد‬

‫تجلى‬

‫"‬

‫ورهم‬

‫الامويون‬

‫التمسك‬

‫من‬ ‫ا‬

‫الدين‬

‫الحياة‬

‫ملوكا‬

‫الدقيق‬

‫بن المسيب‬

‫مت!ا‬

‫المدينة فا ‪..‬‬

‫‪-‬ماة‬

‫يبق‬

‫ا‬

‫ولكن مع‬

‫المثالية التي كانت‬

‫لمبدأ الشورى‬

‫ة بين العلمماء والحكام‬

‫أول مق جعل‬ ‫والي‬

‫الصافية‬

‫الفقهاء وعلى‬

‫سعيد‬

‫ليحققوا‬

‫إلمثل الاعلى‬

‫كلها)‪)1‬‬

‫‪.‬‬

‫سعببيد ايضا‬

‫‪".‬‬

‫الراشديناذ‬

‫ا ‪! .. ..‬ى‬

‫وكفرب‬

‫المسينت‬

‫أنفسهم‬

‫ينشده‬

‫الاسلام‬

‫ا!ييط‬

‫تخوم‬

‫مصببن‬

‫وبقي ي!ين‬

‫والا!مك غضا‬

‫فب !كلب‬

‫راسخة‬

‫‪ ،‬ولا‬

‫الد‪ !-‬ا!ان‬

‫الاول في نكلس‬

‫المسغمن‬

‫ومحهـومين‬

‫وس!ظ‬

‫‪، ..‬‬

‫‪.‬‬

‫ال!فاء‬

‫‪-.‬‬

‫ا!عحركة‬

‫ا!هية‬

‫)‪)1‬‬ ‫اد‪.‬ياسي‬

‫لحسئ‬

‫منر‬

‫الطماء‬

‫فيه‬

‫في عهد‬

‫الاهسي‬

‫الى‬

‫‪ ،‬وال!لائد‬ ‫عيمدة ‪ ،‬ح!امدا‬ ‫في الامصار‪،‬‬

‫ها كان يتيسرع به الولافعن ايذاع احد من ال!اء‬

‫‪ :‬ص‬ ‫ا‬

‫بين‬

‫‪ ،‬فهو‬

‫من قبل‬

‫عالية ‪ ،‬كما كافت‬ ‫من‬

‫الفقهاء‬

‫معاوية‬

‫وضرب‬

‫عصر بني اسن كي‬

‫الاسصببة‬

‫"لثمرق‬

‫الله‬

‫وسجن‬

‫الذي‬

‫ة الفتوح!ت‬

‫اكثر‬

‫‪ ،‬فلم يبايعهم بعض‬

‫رأسهم‬

‫هذا ‪ :‬ظقت‬

‫‪،‬‬

‫التي‬

‫أحيا نا !السنة ‪ ،‬وظهرت‬

‫ابن‬

‫في‬

‫منزلته‬

‫دنيويين‬

‫قائلا ‪ " :‬جزى‬

‫" ‪ .‬وعذب‬

‫السياسية‪.‬‬

‫اهيم حسن‬

‫‪1/437 :‬‬

‫‪.‬‬

‫‪6.1‬‬

‫‪113 -‬‬

‫‪! ،‬ريخ ا!س!م‬


‫بالنسمنة لابن‬

‫كما ل!هطم‬

‫ف! ‪!4‬ان ال!ه‬

‫وروالم!ة‬

‫م‬

‫و(م يصج‬

‫‪ ،‬وءد!‬

‫وابتف!ب(‪)1‬‬

‫اسءلديث‬ ‫بهـها‬

‫الا‬

‫لمسبنب‬

‫الحد!ث‬

‫‪.‬‬

‫وأهل‬

‫ولم‬

‫اوأي‬

‫االهوفة‬ ‫يبمرز‬

‫))‬

‫هذا‬

‫اذ‬

‫من‬

‫ؤطا‪-‬ر ‪ .‬وكل‬

‫الم‬

‫وجود‬ ‫‪ ،‬لمدى‬

‫الانفص"ل‬

‫؟ن‬

‫الحكام‬

‫المول!ع‬

‫‪ ،‬حضى‬

‫الفنن!!‬

‫حفظه‬

‫أءاللأهـا‬

‫موطن‬

‫((‬

‫الجالريع " بس!بب‬

‫خصوبة‬

‫االحادث‬

‫ء!ا إ‪-‬ملا را ! مدموما‬

‫‪ ،‬دإن‬

‫ءمهار‬

‫ضة‬

‫(( اهل‬

‫‪ ،‬ولا اختعى‬

‫وفي سع‬ ‫معا ‪ ،‬كل‬

‫في‬

‫عن روح‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫واسمع‬

‫عفمه وسعة‬

‫والقضايا‬

‫السنن‬

‫والمابعين‬

‫كان يبحث‬

‫‪،‬المعاني‬

‫‪ ،‬وايمجلابيته في الافتاء بال!ادث‬

‫ااضطور‬

‫بين‬

‫في الحجماز وفي العر!‬

‫وغيره‬

‫ين‪،‬‬

‫مالس!هوه‬

‫الفول!ق!ن لملعمل بالوأسي وبلاحدييث‬

‫هو‬

‫سم!ه‬

‫الشعوب‬

‫والعلماء‬

‫ي"ا؟نجبن النزعتببن‬

‫في اسيت!مه‬

‫عن‬

‫ظاهـرة عالم الاهتمام‬

‫التهسع!ة المهروفة ‪ ،‬فهذا ا‪/‬ن المسهب‬

‫الضتنر إبم ‪ ،‬و‪،‬ض!كل‬

‫وةوة‬

‫من‬

‫بشثونه‬

‫افاي! ‪ ،‬وهه! مو!دقان‬

‫حدشده‬

‫خلافا " زعم بعض‬

‫مإزعهه ا)سشتضرقون‬

‫اا!ين‬

‫بأحهـاسم‬

‫ا‬

‫معنمس ‪ ،‬ولم ‪-‬قمسر العرب‬

‫غرهم‬

‫نظره‬

‫افييدة‬

‫او طرحها‬

‫اال!تي‬

‫حقبه‬

‫ق!ة‬

‫حصقئذ‪.‬‬

‫‪،-5‬يئته‪:‬‬

‫بعد‬ ‫الزاهرة‬

‫في عهد‬

‫الاسكمب‪4‬‬ ‫عاصمة‬ ‫مسلافة‬

‫ان سمالت‬

‫المدينة في شباسم‬

‫الضلفاء الراشدين‬

‫الفتية ‪ ،‬صارت‬

‫ابن الممسيسم تصممسمس‬ ‫‪ ،‬اذ كانت‬

‫منكمشة‬

‫على‬

‫الدولة والخلافة الى الشام في عهد‬ ‫محماوسبمس‬

‫بن‬

‫ابمس مسان‬

‫‪.‬‬

‫وبقنست‬

‫(‪ - )1‬محاضرانت في تاريخ الفقه للشهوري‬

‫عاصمة‬

‫نفسها‬

‫الدولة‬

‫‪ ،‬بان!ال‬

‫الامويإن بدءا سن‬

‫لها في‬

‫‪ :‬ص‬

‫بالمسنساة‬

‫الواقع‬

‫مسنزلتمسا‬

‫‪ 03‬ومابعدها‪.‬‬


‫إلعلمية والادبية‬

‫الني‬

‫لما‬

‫لها من‬

‫نحمة ال!ملمية التي فلثرت‬

‫ومن‬

‫وقت‬

‫كأإصستثا‬

‫من‬

‫السياسة‬

‫والدين‬

‫لان‬

‫الأسا‬

‫‪9‬‬

‫موقف‬

‫‪ ،‬أو‬

‫ا‬

‫ك!ما حدث‬

‫عمر‬

‫يعسف‬

‫عبد‬

‫ا)‪-‬لمين‬

‫عن‬

‫!ال‬

‫وانتق‬

‫او التباعد !‬

‫‪ ،‬ولولا‬ ‫والسياسة‬

‫الحياة ‪ ،‬كما‬

‫ين‬

‫ان اغلب‬

‫الخلة اء‬

‫‪ ،‬لاتسع‬

‫الخرق‬

‫اليه الامر في‬

‫ال‬

‫الانحطاط والتخلف‬

‫‪-‬‬

‫الخمط!اب‬

‫عمر‬

‫‪:‬‬

‫درهما‬

‫الملك بن مروان‬ ‫الزبير ‪ ،‬آو‬

‫الا حقا‬

‫املك‬ ‫او‬

‫اقل‬

‫والملك‬

‫ال!خالببفة‬

‫ادري‬

‫في البلاد‬

‫من‬

‫ه!ا‬

‫انا ام‬ ‫او‬

‫‪:‬‬

‫عن‬

‫اخليفة‬

‫يضعه‬

‫الا‬

‫ويعطبم‬

‫مدا‬

‫خليفة‬

‫اكتر‬

‫؟‬

‫فقال‬

‫‪ ،‬ثم وضعته‬

‫!ا‪،‬ممض!ر عمر " تاريخ الخلفاء ‪ :‬ص‬

‫‪59‬‬

‫‪-25-‬‬

‫اما‬

‫والفتن‬

‫البيعة لخليفتين‪:‬‬

‫‪ ،‬او امتناعه من‬ ‫بالمعروف‬

‫أمره‬

‫البهبة‬

‫ونهيه عن‬

‫وغيرهما ‪ ،‬كما سنبين في بحث‬

‫سفببان‬

‫انا ام‬

‫المؤممين ‪ ،‬ان‬

‫‪ ،‬ولا‬

‫الازمات‬

‫ايجابيته في معارضته‬

‫بن‬

‫‪ :‬يا اير‬

‫‪ ،‬فهاخلى‬ ‫‪:‬‬

‫الله‬

‫وابله ما‬

‫ؤلأائل‬

‫لا لمأخذ‬

‫‪ ،‬وتظهر‬

‫‪9‬ني أوقات‬

‫من معاوية والحجاج‬

‫الىفرفى بي!ن‬

‫الناس‬ ‫له‬

‫إخدين‬

‫المسميب‬

‫‪ /‬بعد عبد‬

‫مع‬

‫‪ .‬فقلا‬

‫الخايفة‬

‫والحكام‬

‫وا‬

‫إلدين‬

‫اإن‬

‫س!بيا‬

‫كموزقه‬

‫(‪)1‬‬

‫ءظيم‬

‫العباسي‪.‬‬

‫سية‪.‬‬

‫الوليد وسليمان‬

‫بن‬

‫في العصر‬

‫الأنفصال‬

‫‪.‬س وما سبقه من ع!صور‬

‫الح!‬

‫!‬

‫المنكر‬

‫نواة‬

‫او بين العلماء‬

‫عزل‬

‫‪ .‬وقد‬

‫الخلافة الى ملكية وراثية (‪)1‬‬

‫بين العلم والةقه‬

‫ولان‬ ‫ايجا‪،‬‬

‫تحول‬

‫‪ ،‬وتورق‬

‫ائوقت‬

‫في قلوب‬

‫في المديتة وازدهرت‬

‫المدينة ‪ ،‬إدأت‬

‫يجيع‬

‫والهو"‬

‫قر‬

‫حرمة‬

‫المسلمين‬

‫اينعت‬

‫ملك‬

‫بينهما‬

‫في‬

‫صق‬

‫؟‬

‫فرؤا‬

‫سلمان‬

‫ائقه‬

‫‪ .‬و!!ل‬ ‫‪:‬‬

‫ان‬

‫ملكا‬

‫‪ :‬ما هو‬

‫بحمد‬

‫عمر‬

‫في يخر حق‬

‫) ‪.‬‬

‫‪ ،‬قال‬

‫‪ ،‬وانت‬

‫‪ ،‬هـمهـت‬ ‫ا‪4‬‬

‫بن‬

‫ابي‬ ‫!ان‬

‫العرجا‬ ‫كتت‬

‫قال‬

‫انت‬

‫‪ ،‬فأئت‬

‫كدلك‬

‫سلمان‬

‫فهدا‬

‫‪:‬‬

‫؟ فل‬ ‫‪ ،‬واطك‬ ‫الفارسي‪:‬‬

‫جبييت‬ ‫ملك‬

‫‪:‬‬

‫قلا‬ ‫امر‬

‫من‬

‫ارض‬

‫نجر خليفة‪.‬‬


‫خصائص‬

‫شخحيته‬

‫بين مخنازعين‬ ‫عثمان‬ ‫هذا‬

‫في بعضر‬

‫وعلي‬ ‫اعحل‬

‫(‪)1‬‬

‫وأما‬

‫سلبيته‬

‫إ‬

‫حيث‬ ‫موقعة‬

‫الحرة‬

‫ااخاس‬

‫ذلك‬

‫‪ .‬وانكر‬

‫تنتجاى‬

‫اقوس!‬

‫عن‬

‫في ملازصته‬

‫قيل‬

‫سلبية‬

‫مجالسته‬

‫عنه‬

‫قيربة‬

‫‪ :‬لأ انظروا‬

‫بدت‬

‫فتاوى‬

‫عمر‬

‫ا‪،‬بئ‬

‫فتاوى‬

‫زيد‬

‫وعبد‬

‫ام ا"‪،‬نر‬ ‫بعد‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫سعيد‬

‫يقول‬

‫كابقات‬

‫ابن‬

‫الى‬

‫الشيخ‬

‫هذا‬

‫امير المدينة‬

‫فيها عبؤ!ات‬

‫بن ثابت ‪ ،‬وعهبر‬

‫بن مباص‬

‫الله‬

‫‪ .‬قال‬

‫زييد ‪ ،‬وكان‬

‫‪ :‬هو‬

‫اعد! من‬

‫فيه‬

‫‪5/32‬‬

‫‪63‬‬

‫فدة‪،‬‬

‫‪ ،‬وآراء ا!حبة‪،‬‬

‫تقمه‬

‫بشمث!أ‪)4‬‬

‫عنعفا‬

‫ما يقنى به ممن‬ ‫بال!ماء‬

‫"‬

‫الن!‬

‫بن‬

‫الامام معك‪:‬‬

‫ام!هم النالي‬

‫بن المسمتب جل‬

‫علماء الاممار ‪ :‬ص‬ ‫لمد‬

‫‪ ،‬وزيد‬

‫عمر‬

‫‪ ،‬ء!ما لم يس!مع‬

‫‪ 111‬ماهـ‬

‫‪8/221‬‬

‫الله‬

‫عمر بن ال!اب‬

‫‪ ،‬وكاق‬

‫بما يرد عدم‬

‫‪- 121‬‬

‫صلى‬

‫اناله! تلحغا‬

‫الفتنة‬

‫(‪. )3‬‬

‫الرسول‬

‫اءام!‬

‫‪:‬‬

‫منه اثناء‬

‫حين!ما جلده‬

‫عليه وسقم‬

‫أ‬

‫‪ ،‬وقال‬

‫واعتزاله‬

‫والشفاعة والتفاهم كعما حدث‬

‫وفي !رلمة ‪! :‬‬

‫‪ ،‬وعائث"ف‬

‫‪ ،‬كإضلاحه‬

‫ابن معين‬

‫المسجد‬

‫يبئة علمية برزت‬

‫وخصوصا‬

‫رمده‬

‫الخطيرة‬

‫بين‬

‫‪.‬‬

‫" وهناك‬

‫تعتمد احاديث‬

‫كان‬

‫الروايات‬

‫العظيهـمة ‪- ،‬خى‬

‫الم‪-‬نمن(‪)2‬‬

‫عمر‬

‫النزضايا السياسية‬

‫في بعض‬

‫لا ذفر‬ ‫‪! ..‬‬

‫ش ن‪،‬ى‬

‫وموقفه من السياسة ‪ ،‬او محاولته الاصلاح‬

‫‪ ،‬وابصرهم‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ا ‪ .‬تاريخ‬

‫الذاهبب‬

‫‪:‬‬

‫‪4/7‬‬

‫‪ ،‬البراية‬

‫والنهاية‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫‪- 131‬‬ ‫ا‪)،‬‬

‫!‪"-‬‬

‫ديوالى‬

‫اء!؟‪-‬رر على !ن‬

‫ا‪،‬ويى‪،‬ء‬

‫‪:‬‬

‫‪2/172‬‬

‫المدارهـللقاخى‬

‫‪ :‬ص‬

‫‪913‬‬

‫‪ ،‬طبقات‬ ‫ب‪،‬ض‬

‫‪:‬‬

‫ابن‬ ‫‪1/17‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪- 26‬‬

‫لعد‬ ‫نقلا‬

‫‪:‬‬ ‫عن‬

‫‪5/128‬‬ ‫تاريخ‬

‫‬‫‪-‬لفقة‬

‫الأسلامي‬


‫وكان المقمقن في ا!كة‬ ‫وعررة‬

‫‪ ،‬و!السم‬

‫بن !يير‬

‫بكل بن عبد مرحمن‬ ‫وعبيد‬

‫الله‬

‫بن عبد‬

‫من الثابعن ‪ :‬سببد‬ ‫بن د!مد‬

‫بن حارث‬

‫‪ ،‬وخار جة‬

‫بن هشام‬

‫بن المسعيب‪،‬‬ ‫بن زيد ‪ ،‬واب‬

‫‪ ،‬وسليمان‬ ‫‪ .‬وهؤلاء‬

‫اله بن عننية بن مدسعود‬

‫بن يسار‪،‬‬ ‫هم‬

‫ا!روفون‬

‫بائق!هاء كسسبعة‪.‬‬

‫وقد نظممم !ائلفر‬

‫‪! :‬ن‬

‫اذا قيل‬

‫ابحر‬

‫في العلم سبعة‬

‫روايتهم ليست‬

‫‪ :‬هم‬

‫فقل‬

‫عبيد‬

‫الله‬

‫‪ ،‬عروة‬

‫العلم خارجه‬

‫عن‬

‫‪ ،‬ة سم‬

‫سعهبى‬

‫‪،‬‬

‫أ‬

‫بو بكر‪،،‬‬

‫‪ ،‬خارجه‬

‫سليمان‬

‫(‪)1‬‬

‫وأفما قبل‪:‬‬

‫الفقهاء ال!سبعة ‪،‬‬ ‫انتشر‬

‫ومنهم‬

‫حماربت‬

‫اليهم‬

‫وقد‬

‫(‪- )1‬‬ ‫ص‬

‫‪491‬‬

‫والةتيا‬

‫‪ ،‬وشهروا‬

‫اعتبر بعفهم‬

‫ابن هـمد‬

‫مرآة الجان‬

‫م‬‫‪.‬‬

‫بها(‪)3‬‬

‫وقيل‬

‫بالمدينة في‬

‫‪ :‬لان‬

‫الفتيا‬

‫بعد‬

‫‪ ،‬مقدمة ابن الصلاح‬

‫‪2/382 :‬‬

‫وما بعدما‪.‬‬

‫‪1/188 :‬‬

‫‪-‬‬

‫الصحابة‬

‫‪.‬‬

‫الخليفة عبد الملك بن مروان‬

‫اعلام الموتحين ‪1/23 :‬‬

‫‪ ،‬طبقات‬

‫(‪- )2‬‬

‫العلم‬

‫لانه‬

‫‪3‬انوا‬

‫عصر‬

‫واحد‪،‬‬

‫‪27‬‬

‫‪-‬‬

‫‪ :‬ص‬

‫‪273‬‬

‫من ف!اء‬

‫‪ ،‬الباعث الحئبث‬


‫أنمدينة‬

‫أستخا‪،‬ة"‬

‫قبل‬

‫أبق اهـ‪-‬ب‪.‬‬ ‫دثإب‬

‫ابق‬

‫و‬

‫ميمب‬ ‫ل‬

‫‪ .‬قال‬

‫مفى‬

‫أطاب‬

‫ااروا!‬

‫‪:‬ب‬

‫ام‬

‫عاجمه‬

‫ار)ن اازبير‬

‫ع‬

‫وز‪-:‬ضمة‬

‫و‬

‫اينه‬

‫وؤ‬

‫‪4‬‬

‫ثر‪!،6‬‬

‫‪،‬‬

‫اففمل‬

‫‪ :‬ف!‬

‫الزبير ‪ ،‬ثقبيصة‬ ‫اربعة‬

‫هؤلاع‬

‫اناس‬

‫آبي‪-‬‬

‫ان إءرا‬

‫بن المسسبت‬

‫ال!هيلا هو‬

‫رواق‬

‫عإ‬

‫‪ .‬وقال‬

‫الد‪-‬لاع ‪ ،‬وكف‬

‫‪ ،‬؟‪-‬فىها د!‬

‫‪-‬ت)‪4‬‬

‫وقضايا‬

‫‪ :‬رأنس‬

‫غيره‬

‫علواع‬

‫‪ /‬و ناؤع‬ ‫‪ .‬وتجاع‬

‫(‪- 11‬‬ ‫‪)21‬‬

‫‪-‬‬

‫ادده‬

‫افقه‬ ‫صلى‬

‫واعلممهم‬ ‫‪ :‬كتت‬

‫الزهري‬

‫أفقه الناسى ‪ ،‬وعروة‬ ‫لازشاع ا! تجد‬

‫الا‬

‫وجمت‬

‫عند‬

‫(‪. ،3‬‬

‫وفاض!م‬

‫االهأ)بين وفرد!ام‬

‫‪.‬‬

‫نر إؤتقلت‬

‫الحسين‬

‫ابن‬

‫‪ :‬من‬

‫عثمان‬

‫"ق‬

‫الفتوى‬

‫هؤلا ع الى غرهم‬

‫مثل‬

‫أبان لن عثماد‪،‬‬

‫‪..‬‬

‫وسصا أا‬

‫‪ :‬سعبد‬

‫بن مالك‬

‫بن اثمممه!ب و!ان‬

‫‪ ،‬تكدره‬ ‫الم‬

‫ءمو‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫لعريك‬

‫بهر وقضايا‬

‫ق‪-‬مه!د‬

‫وة)اطأ(ءو‪!-‬ي‬ ‫(‬

‫على‬

‫بن‬

‫المدبنة‬

‫الملك (‪)2‬‬

‫ان‬

‫المدبنة‬

‫أما أفق"!م قفيا وأعلممهم بقضأيا رس!ل‬

‫وفس!ايا‬

‫طر إ‪48‬‬

‫‪ ،‬وعروة‬

‫‪ ،‬وعبد‬

‫ءأن زلملأزة ! ع!‬

‫‪3‬‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬فقهاع‬

‫صاالةر بن ربيهة‬

‫ا‪!،‬يء! ؟ ؤال‬

‫ا!نه ءل ‪ 4‬و!صا‬

‫بهما‬

‫بق مرثأن‬

‫‪1‬اهلمهاع مضة"ون‬

‫أ‬

‫المه‬

‫‪51‬‬

‫ل‬

‫ابو‬

‫‪ ،‬ث!إ أط المإعيمش‬

‫وءهـشة‬

‫ما‬

‫‪3‬‬

‫‪،‬‬

‫وكأهـالمل!!‬ ‫(‪)1‬‬

‫المم!‪ :‬ب‬

‫ققا أ!‬

‫الزناد‬

‫فقهاع‬

‫‪:‬‬

‫سعبسد‬

‫‪ ،‬؟ ابي‬ ‫إعد‬

‫سلنة‬

‫هولملأء‬

‫ب!ت عبد‬ ‫‪ :‬ابو‬

‫تاريض الخلفاء للسيوطى‬ ‫اعلام‬

‫الموقعبن‬

‫)‪- )3‬‬

‫اعلام الموقعين‬

‫(‪- 1،‬‬

‫دذعيه‬

‫صلا!ة‬

‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬

‫الرحيمن‬

‫بكر‬

‫‪ :‬ص‬

‫‪144‬‬

‫‪1/22‬‬ ‫نفص‬

‫الكه‪-‬ال‬

‫امان‬ ‫‪:‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫ص!‬

‫‪28‬‬

‫‪121‬‬

‫‪-‬‬

‫ب!ت حزم‬

‫‪-‬‬

‫بق‬

‫‪-‬‬

‫عوف‬

‫‪ ،‬وعلي‬

‫‪ ،‬وعبد‬

‫الله بن‬

‫بن‬ ‫عمر‬


‫عثدان‬

‫ابن‬

‫! وعبد‬

‫‪ ،‬وعبد‬

‫أبن محمعد‬ ‫ابن شهاب‬

‫الله وا الرسين‬

‫الرحمن‬

‫الزهرتجإ)‪،1‬‬

‫‪ - 6‬زواجه‬

‫تزوج‬ ‫حسهره‬

‫‪\1‬ن‬

‫يجحمع‬

‫بن المنكدر‪،‬ومحمد‬

‫‪.‬‬

‫بابنة الك!ص بي الجليل أبي هريرة‬

‫ابو هريرة‬

‫بيني‬

‫‪ ،‬ومحمعد‬

‫الحنفية‬

‫واو‪،‬ده ‪:‬‬

‫سعيد‬

‫‪ ،‬زو جه‬

‫ابنا محسد‬

‫بن اتقاسم‬

‫ابن‬

‫‪ ،2‬وجعفر‬

‫وبينك‬

‫بابنته ‪ ،‬وكان‬

‫في‬

‫اذجنة‬

‫سوق‬

‫اذا راه‬ ‫‪.‬‬

‫‪ ،‬فكان‬

‫قال‬

‫ولهذا‬

‫‪ :‬أسأل‬ ‫عنه‬

‫اكثر‬

‫الله‬ ‫من‬

‫الرواية )‪. ،3‬‬

‫ويظهر‬ ‫نزوجها‬

‫ا!ن له زوجة‬

‫قبل‬

‫ابنة ابي هريرة‬

‫عامر ‪ ،‬بن عبد‬

‫الشرى‬

‫ذي‬

‫ابن ثعلبة ‪ ،‬بن سليم‬

‫وأوالأده من‬ ‫وسعيد‬ ‫أخرى‬

‫‪ ،‬والياس‬

‫ا‬

‫لجمال‬

‫ههئته‬

‫انجب‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫أم حبيب‬

‫‪ ،‬بن عتاب‬

‫ه!ه‬

‫أم حبيب‬

‫وأمها أم ولد‬

‫وحلببته ولباسه‬

‫بنت‬

‫صعب‬

‫‪ :‬محيمد‬

‫عثصان‬

‫!ي‬

‫أيي‬

‫كريم‬

‫‪ ،‬بن فهم‬

‫وكان‬

‫‪ ،‬وفاختة‬

‫(‪- )1‬‬

‫اعلام‬

‫(‪- )2‬‬

‫الرجع‬

‫اد‬

‫ابق‬

‫‪ :‬ص‬

‫الموتعين‬

‫‪- !31‬‬

‫طبقات‬

‫ابن‬

‫سعد‬

‫‪:‬‬

‫ابنة‬

‫جارية (‪. )3‬‬

‫وداداته‬

‫‪ ( :‬ان‬

‫جميل‬

‫ادلة‬

‫‪ ،‬المكات السابق‪-‬‬

‫‪ ،‬طتقات‬

‫‪5/911‬‬

‫‪ ،‬شذرات‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪9‬؟‬

‫نسابة‪،‬‬

‫‪ .‬وله‬

‫) ‪.‬‬

‫‪23‬‬

‫‪ ،‬بن‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬وهم‬

‫‪ ،‬وأم‬

‫الاولاد‬

‫‪ ،‬بن أبي‬

‫‪ ،‬بن ضانم بن د وس‬

‫‪ ،‬وأم عمرو‬

‫اس!مها مريم‬

‫‪- 7‬‬

‫اخرى‬

‫منها‬

‫‪ ،‬ولعله‬

‫ابن سعد‬ ‫الذهب‬

‫‪5/012 :‬‬ ‫‪:‬‬

‫‪1/3‬ة‬

‫‬‫ا‬

‫‪-‬‬

‫يحب‬


‫السابق‬

‫في طبع‬

‫بدليل‬

‫بيد أنه كمان جميل‬

‫الوصف‬

‫الجسد‬

‫نظيف‬

‫وكان‬

‫ويصفر‬

‫‪ ،‬حسن‬

‫القامة ‪ ،‬إبيض‬

‫راسه‬

‫لحيته‬

‫وانما يأخذ‬

‫جده‬

‫‪ ،‬وبصلي‬

‫منه أخذا‬

‫ويظهر ان فقد احدى‬ ‫البدية‬

‫حسنا‬

‫مه‬

‫شاربه‬ ‫يأخذ‬

‫‪ ،‬فان‬ ‫شاربه‬

‫فليى‬

‫‪-‬لهجري‬

‫‪ :‬صى‬

‫هو‬

‫الله‬

‫شاربه‬

‫‪،‬‬

‫جدا‬

‫الليل ‪ ،‬وكان‬ ‫الذهن‬

‫‪ ،‬وقوة‬

‫احدى‬

‫لا يدع‬

‫‪ .‬وقال‬

‫الذالرة ‪،‬‬

‫الحواس‬

‫ظفره بطول‬

‫ذ‬

‫‪ .‬ويحفي‬ ‫‪" :‬‬

‫‪،‬‬

‫ترتد‬

‫شاربه‬

‫لا يطولن‬ ‫أيضا‬

‫لثرقية‬

‫‪ .‬قال بعضهم وهو‬

‫بن الففل‬

‫‪.‬‬ ‫‪-‬بن صعد‬

‫(‪- )2‬‬

‫طبقات‬

‫(‪- )3‬‬

‫مكارم‬

‫(‪- )4‬‬

‫المرجع السابق‬

‫الا‬

‫بالضاب‬

‫إعور(‪. )2‬‬

‫معروف‬

‫به "‬

‫كله(‪)1‬‬

‫خلاق‬

‫‪5/014 :‬‬ ‫صى‬

‫‪ :‬مى‬

‫‪64‬‬

‫‪7‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪6‬‬

‫‪،‬‬

‫بين عينيه أثر‬

‫عليه وسلم‬

‫مخبأ‬

‫مكارم الاخلاث للحئ‬ ‫‪78‬‬

‫؟ لا يغير خلقته‪،‬‬

‫‪،.‬‬

‫شبيها‬ ‫إحدكم‬

‫‪ " :‬من‬

‫لم‬

‫منا(‪. " )4‬‬

‫وكان يلبس ملاء‬

‫(‪-)1‬‬

‫‪ .‬وكان‬

‫‪ ،‬كما‬

‫يتخذه‬

‫حدة‬

‫الملبس‪،‬‬

‫السجود‬

‫أنه اذا فقدت‬

‫اخرى‬

‫النبي صلى‬

‫الشيطان‬

‫ولم‬

‫يكن‬

‫في جوف‬

‫المعروف‬

‫ئقليم الاظفار سنة(‪)3‬‬

‫بالحلق‬

‫انه لابأس‬

‫عينيه أكسبه‬

‫‪ ،‬اذ من‬

‫‪ ،‬لقول‬

‫واللحية‬

‫"‬

‫كله‪.‬‬

‫أحيانا ‪،‬في نعليه ‪ 4‬ولا يحقي‬

‫قوة الحاسة الى حواس‬ ‫ان‬

‫الهندام ‪ ،‬بدوي‬

‫الرأس‬

‫بالحناء ‪ ،‬مع‬

‫بالرغم من كترة عبادته وصلاته‬

‫وسرعة‬

‫فمازلنا نعرف‬

‫‪ ،‬ملتزما باءلسنة النبوية في مظ!‪5-‬‬

‫طويل‬

‫ولا يضمب‬

‫‪" :‬‬

‫الحزونة‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫قوله‬

‫ان ابن المسئب‬

‫إقرب‬

‫‪1‬‬

‫يبدو‬

‫لنا‬

‫عن‬

‫الى الفقر منه الى الغني‪،‬‬

‫الطبرص‬

‫عران‬

‫بن‬

‫من املام القرن ال!ادس‬


‫ءممبد‬

‫‪ :‬ما أحمحي‬

‫ادله‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫ال!روي‬

‫في العيدين‬ ‫الا‬

‫لمجاد‬

‫بن المسيب‬

‫الغالية البيض‬ ‫‪ 1‬أي‬

‫والنحر)‬

‫عدة‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫انه يلبس‬

‫يحتلط(‪)1‬‬ ‫في‬

‫لباسا خاصا‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬ليلصانا‬

‫اسيماعل‬

‫اىراره‬

‫المصب‬

‫اهل‬

‫هذه‬

‫اابرود‬

‫‪ :‬يو أ الفطر‬

‫وقاق‬

‫ابن‬

‫ما رأيت‬

‫على‬

‫يلبس‬

‫سعيد‬

‫من‬

‫ق!مصى‬

‫!ب‬

‫عسران‬

‫بن‬

‫د‪-‬تاج(!)‬

‫لنس‬

‫‪.‬‬

‫وهـقا‬

‫ثوبا ع؟!‬

‫‪ :‬كان‬

‫سعيد‬

‫ا! محيمد‬

‫بن‬

‫أفي‬

‫البيا ف(‪)4‬‬

‫بن‬

‫المسيب‬

‫إل‬

‫ها‬

‫‪ :‬لم‬

‫انه كان‬

‫يلبس‬ ‫سعيد‬

‫أر‬

‫لباس‬

‫يلبس‬

‫ااصنة‪.‬‬

‫وقال‬

‫خالد‬

‫الى زصف‬

‫بن‬

‫الق!حب‪-‬يى ‪ :‬خمس‬ ‫وكان‬

‫با(ت‪1،‬‬

‫وقا‬

‫ر‬

‫ووصف‬

‫(‪- )1‬اقي‬

‫ا‪،‬عياد‬

‫اط كاصم‬

‫بن‬

‫بن‬

‫اصابعه ‪ ،‬ورداء فوق‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬وله جميدصة)‪ "6‬ليست‬

‫بالىتة‬

‫المسيب‬

‫يحتفي‪،‬‬

‫‪ :‬رايت‬

‫ورايت‬

‫لنا عبيد‬

‫‪-‬سع‬

‫وشبرا(‪)5‬‬

‫السراويل‬

‫حافيا‬

‫على‬

‫‪ ،‬طالعة أطراف‬

‫ادرع‬

‫يلبس‬

‫قد فرذكا)‪)7‬‬ ‫يثي‬

‫الياس‬

‫ساقية وكثيه‬

‫‪ :‬رأيت‬

‫سعيد‬

‫المستب‬

‫قميصا‬

‫بن‬

‫سعيد‬

‫ءلميه بتا(‪"8‬‬ ‫نسطاس‬

‫في الامر ‪ ،‬ولمله‬

‫عمامته‬

‫رريد‬

‫انه كان‬

‫‪.‬‬ ‫فقال‬

‫يلبمى‬

‫‪ :‬رأيت‬

‫اللباس‬

‫هذا‬

‫بن‬

‫سعيد‬

‫المتميزص‬

‫خاصة‪.‬‬ ‫(‪- )2‬صبقا!‬

‫(‪- )3‬‬

‫طبقات‬

‫ابن سعد‬

‫‪5/133 :‬‬

‫وما يعدها‪.‬‬

‫ابن سعد‬

‫‪5/913 :‬‬

‫‪.‬‬

‫)‪- )4‬‬

‫المربع الاجمق‪-‬‬

‫(‪- )5‬‬

‫المرجع السابق‪.‬‬

‫(‪- )6‬‬

‫جميمة‬

‫(‪- )7‬‬

‫المرجع الابق‪.‬‬

‫ت!فر‬

‫(‪- )8‬‬

‫المرجع السابق‬

‫جمة‬

‫‪ :‬ص‬

‫‪ :‬ومي‬

‫مجتع‬

‫‪133‬‬

‫‪ ،‬والبت‬

‫‪-‬‬

‫‪- 31‬‬

‫شعر‬

‫الرأس‬

‫‪ :‬الطيلسان‬

‫‪.‬‬

‫من خز‬

‫ونحوه‬

‫ه‬


‫يعتم‬

‫المسيب‬

‫بعمامة‬

‫ازارا وطيلسانا‬

‫سوداء‬

‫وخفين‬

‫عمامة سوداء‬

‫وكان‬ ‫يصافح‬

‫كل‬

‫الضحك‬

‫من‬

‫على‬

‫انه‬

‫عن اللغو وعن‬

‫بعض‬

‫الله‬

‫منفوى‬

‫الا‬

‫ز*نة‬

‫الله ؟لنني‬

‫(‪- )1‬‬

‫كلما بال ‪ ،‬واذا توضأ‬

‫الى المحبة بين الناس‬

‫لان كثرة الضحك‬ ‫ان يسمي‬

‫ولده‬

‫كثرة‬

‫بين‬

‫شبك‬

‫‪،‬‬

‫الشرع‬ ‫‪ ،‬ويعرض‬

‫تميت القلب‪.‬‬ ‫بأسماء الانبياء(‪. )4‬‬

‫‪ ،‬ولا يمنفصى العبد قربة‬

‫زعما طنهم !ه‬

‫ورر في ا!سئة‬

‫‪ ،‬ونزل‬

‫ائتجمل ب!بالى‬

‫اخرج‬

‫!اثع‬

‫ا!جع ا!ابق‬

‫‪138‬‬

‫ص‬

‫(‪- )2‬‬

‫المرجع الابع‬

‫‪ :‬ص‬

‫‪138‬‬

‫‪- )3‬‬

‫المرجع السابق‬

‫‪ :‬ص‬

‫‪ -‬المرجع السابق ص‬

‫‪133 :‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪- 32‬‬

‫زهد‬

‫الى الئة ‪ ،‬كما يظن‬

‫في الدفيا ‪ ،‬وهو‬

‫في ا!رآن‬

‫بقواله‬

‫‪ ،‬و!يبت‬

‫‪133‬‬

‫لم‬

‫(‪)4‬‬

‫سعيمدا‬

‫يكره‬

‫‪:‬‬

‫ان الثجمل بالم!بس من قواعد الاسلام ‪ ،‬فهو مظهر‬

‫اس عالى ضرورة‬

‫ا‬

‫عبا‬

‫بن عباس‬

‫قاثلا ‪ :‬ورأيت‬

‫ويؤدي‬

‫النهلى او أ!واويش‬

‫الواقع منف‬

‫عاصم‬

‫الاسدي‬

‫ويلتزم اخلاق الاسلام وا داب‬

‫لا يستحب‬

‫لا دتنافىامء‬

‫لنا‬

‫يتوضأ‬

‫يتعهد‬

‫المسيث‬

‫يلبس‬

‫في الفطر‬

‫عليي برنسا احمر ارجوانا(‪. )2‬‬

‫كما وصف‬

‫الضحك‬

‫وا!ببقة‬

‫بن‬

‫‪ ،‬ويلبس‬

‫سعيدا‬

‫ما يرضي‬

‫وكان‬

‫سعيد‬

‫لقيه ‪ ،‬واردف‬

‫‪ ،‬ورأيت‬

‫أصابعه (‪ )3‬اي‬ ‫فيقبل‬

‫مشيه‬

‫اثناء‬

‫‪ ،‬ثم برسلها‬

‫‪ ،‬ورأيت‬

‫(‪. )1‬‬

‫وقال عثيم ‪ :‬رأيت‬ ‫والاضحى‬

‫خلفه‬

‫عليه‬

‫تعمى‬

‫‪ ،‬استدل‬

‫‪ " :‬قل‬

‫من الزرفى ‪ ،‬قل‬

‫في‬

‫ابن‬

‫من حرم‬ ‫هي‬

‫ل!ين‬


‫زينت!كم‬

‫ادم خنوا‬

‫وثبت‬

‫في السشة‬

‫" ا"ن اله تعالى يحب‬

‫والترهذي‬

‫ة!‬

‫‪،‬‬

‫حسنة‬ ‫وغمظ(‬

‫ان كرى‬

‫ال ‪ :‬ان‬

‫قا‬

‫) هتالعبى "‬ ‫واما حلىيث‬

‫ما لبسى‬ ‫حكم‬

‫ان‬

‫‪(( :‬‬

‫قالت‬

‫اصلج‬

‫تغني‬

‫(ا) ‪-‬‬

‫‪32‬‬

‫(‪)6‬‬ ‫الناس‬

‫‪ ،‬فسب‬

‫يرب‬

‫الله‬

‫الاله‬

‫تعالى يحب‬

‫اشعت‬

‫النجمل‬

‫يحب‬

‫في‬

‫عبده‬

‫من‬

‫سورة‬

‫‪- )5‬‬

‫‪،‬‬

‫المننبنل الذي‬

‫جبة خر ‪ -‬فقلا‬

‫وقلى افيسد!ا‬

‫الحديث‬

‫علي‬

‫‪2 1‬‬

‫قببح‬ ‫وعدم‬

‫انكاره‬

‫جمال‬ ‫اقسم‬

‫سو‬ ‫اظهار‬

‫)‬

‫‪،‬‬

‫لا‬

‫عن‬

‫بن رنك قال‬

‫ثيك لجيك الحبة‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫لسالم‬

‫‪7‬‬

‫ية‬

‫الخلقة‬ ‫على‬

‫الحاجة‬

‫ابا العيال‬ ‫وغمط‬

‫‪.‬‬

‫سعي!د‪:‬‬

‫فقال‬

‫او غمص‬

‫الله‬

‫لفهـه‬

‫من‬

‫‪31‬‬ ‫اللة‬

‫او‬

‫الصورة‬

‫لابره‬ ‫‪،‬‬

‫" رواه‬ ‫الناس‬

‫لحورة‬

‫عنه ‪ ،‬وهو‬

‫‪.‬‬

‫ابن ماجه‬

‫حديث‬

‫المزيفة في عرف‬

‫وانما‬

‫والعفات‬

‫الاعرات‬

‫‪.‬‬

‫حن‪.‬‬

‫عمن‬

‫عن‬

‫‪ :‬أياحتظرهم‬

‫المراد هو‬ ‫سواه‬

‫عمران‬

‫‪ .‬والخز‬

‫‪ :‬ما نج‬

‫من‬

‫صوت‬

‫ان‬ ‫‪:‬‬

‫(‬

‫بنحصين‪.‬‬ ‫والاستخفات‬

‫لم‬

‫بهم‪.‬‬

‫(‪- )6‬‬

‫حلية‬

‫الاولياء ‪2/173‬‬

‫نيباني‬

‫‪.‬‬

‫الاعرافا‬

‫المومن الففهـالمتهعغف‬

‫يطر‬

‫من‬

‫‪ :‬بطل الض‪،‬‬

‫فيه ‪ .‬وفي ختام اصم‬

‫والحاكم عن ابن عمرو رض‬

‫اغبر‬

‫الحق‬

‫‪! ،‬بنر‬

‫ا!من‬

‫حبة‬

‫لا‬

‫‪ -‬وعو‬

‫عني‬

‫المراد من‬

‫ال"جيئة‬

‫النبي صلى‬

‫نذكر قول سمعيرا ‪ :‬عن مط‬

‫‪ - 131‬رواه الصمذي‬ ‫ليى‬

‫الله‬

‫ف! ققبه م!ثقال ثرة‬

‫الجم!(‪)4‬‬

‫ق!بك والدبس ما شئت(‪)6‬‬ ‫ا؟ية‬

‫من‬

‫مسمالم‬

‫ان كون !به حسسنا ‪ ،‬ونعقه‬

‫ييص‬

‫ضعببف‬

‫رآني سعيلى بن المسسيب‬ ‫‪ :‬وم!‬

‫الحنة‬

‫كان‬

‫واخرج‬

‫‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫والتعمل‬

‫الالبلأمى‬

‫ع!ب!ك الثه‬

‫جمبل‬

‫فهو حدئقث‬

‫أ)‬

‫الئه‬

‫بن مسمعود عن‬

‫‪ :‬ان الرهل ك!‬ ‫الله‬

‫صل!‬

‫عليه وسللم قال‬

‫اثر ن!مته عيلى عبد! "(‪)3‬‬

‫‪1 :‬ا لا يدض‬

‫بر ‪ ،‬ق! رجل‬

‫"(‪)2‬‬

‫النبوية ان الرسول‬

‫وابو داود عن‬

‫عاليه وسلم‬ ‫‪3‬‬

‫كل‬

‫ع!نلى‬

‫مسميجك‬

‫‪.‬‬

‫وحرير‪.‬‬

‫الله‬ ‫ا‬

‫امنوا‬

‫"العنيا‬

‫اببه الاية التيم سبقتها‬

‫ا‬

‫في الحياة‬

‫‪ )1()1‬وررشلى‬

‫‪ (( :‬يهابني‬

‫ن‬


‫‪ - 8‬وفاته ( سنة‬

‫توفي‬

‫سعيد‬

‫عبد‬

‫الملك ( ‪-86‬‬

‫وهو‬

‫ابن حوالي‬

‫وكان‬

‫مات‬

‫عبد‬

‫‪69‬‬

‫الرحمن‬

‫لهذه‬

‫خلع‬

‫اخذ‬

‫عبد‬

‫المي‬

‫الحسين‬

‫بن‬

‫الزبير ‪ ،‬ثم سعيد‬ ‫الحارث‬

‫بن‬

‫وصار‬

‫الله‬

‫سعيد‬

‫مع عبد‬

‫العابدين عليه السلام‬

‫بن عباس‬

‫على وجه‬

‫الارض‬

‫احد الا ؟هو‬

‫اقوال اخرى‬ ‫‪ ،‬قال‬

‫‪ ،‬وابو‬

‫‪)11‬‬ ‫‪24‬‬

‫مرأة‬

‫‪-‬‬

‫الجنان‬

‫جبير‬

‫رضي‬

‫بن الاشعث‬

‫بن عمر‬

‫الله‬

‫‪ :‬قتل‬

‫(‪- )2‬‬

‫تاريخ‬

‫بن‬

‫‪ ،‬لكونه‬

‫ابن‬

‫‪ .‬ارسل‬

‫‪ .‬وعنه‬

‫الحجاج‬

‫في تحديد‬

‫الطبري‬

‫‪6/194 :‬‬ ‫‪-‬‬

‫الوردي‬

‫‪291‬‬

‫سنة وفاة سيد‬ ‫سنة‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬شذرات‬ ‫‪ ،‬طبقات‬ ‫‪1/027‬‬

‫‪-‬‬

‫روى‬

‫سعيد‬

‫القران‬

‫بن جبير‬

‫وما‬

‫مفتقر الى عمله (‪. )2‬‬

‫ابو نعيم ‪ :‬مات‬

‫‪1/187‬‬ ‫ابن‬

‫سممة‬

‫عنه‬

‫ادله‬

‫ثلاث‬

‫الذهب‬ ‫ا‬

‫وما‬

‫‪34‬‬

‫ابن‬

‫سعد‬

‫بعدها‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪1/3‬‬

‫؟‬ ‫‪:‬‬

‫التابعين‬

‫وتسعين‬

‫علي بن المديني وابن معين والمدائني ‪ :‬سنة خمس‬

‫تاريخ‬

‫بكر‬

‫‪.‬‬

‫(‪. )1‬‬

‫بن‬

‫وعبد‬

‫أبو عمرو‬

‫‪:‬‬

‫الفقهاع‬

‫من مكة لمحضرب عنقه ‪ ،‬وكان من اعلام التابعين‪.‬‬

‫‪ .‬وقال‬

‫ابن المسيب‬

‫سنة‬

‫‪)،‬‬

‫المدينة‪.‬‬

‫المستب‬

‫الرحمن‬

‫الامام احمد‬

‫وهناك‬

‫‪49‬‬

‫هـ‬

‫بها بالبقيع سنة‬

‫فيها "‬

‫زين‬

‫بن‬

‫بن هشام‬

‫الحجاج‬

‫جبير الى الحجاج‬ ‫عن‬

‫السنة‬

‫مات‬

‫فيها من عامة فقهاء أهل‬

‫وفيها قتل‬

‫الحجاج‬

‫الله‬

‫هـ ) في المدينة ودفن‬

‫في أولها علي‬ ‫بن‬

‫رضي‬

‫عنه أيام خلافة‬

‫الوليد‬

‫بن‬

‫ثمانين سنة‪.‬‬

‫يقال‬

‫لكثرة من مات‬

‫نم عووة‬

‫بن‬

‫ال!هاء‬

‫المسيب‬

‫) ‪:‬‬

‫سعيد‬

‫‪ .‬وقال‬

‫ومائة رحمه‬

‫‪.‬‬

‫‪5/143‬‬

‫‪ ، 1‬طبقات‬ ‫‪.‬‬

‫الفقهاع‬


‫تعالى‬

‫الله‬

‫(‪)1‬‬

‫وقال‬

‫‪ .‬قال‬

‫ابن خلكان‬

‫وقيل‬

‫‪ :‬ثلاث‬

‫وقيل‬

‫‪ :‬أنه توفي‬

‫وقال‬ ‫ا‬

‫ثا‪،‬‬

‫كان‬

‫أمة‬

‫!م‬

‫وقيل‬

‫وتسعين‬

‫بنعبد‬

‫‪ :‬ومات‬

‫ابن المسيب‬

‫الارجح‬

‫لما‬

‫بن‬ ‫‪.‬‬

‫قبل خلافة‬

‫من عام ‪- 99‬‬

‫ونمو‬

‫‪ ،‬تاريخ‬

‫الذهبى‬

‫‪- )21‬وفيات‬ ‫لم‪)3‬‬

‫‪-‬‬

‫(‪- )4‬‬

‫الك!ال‬

‫‪:‬‬

‫‪4/7‬‬

‫ا‪،‬عيان‬

‫حركة‬

‫وأثم!ال!ث الهبمي‬

‫البداية‬

‫‪ :‬ص‬

‫‪ ،‬تذكرة‬

‫عمر‬

‫‪ ،‬تاريخ‬

‫‪2/378‬‬

‫‪121‬‬

‫الحفهاظ‬

‫الخلفاء‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬ص‬

‫‪9/184‬‬

‫‪-‬‬

‫‪155‬‬

‫‪191 ،‬‬

‫‪35‬‬

‫‪-‬‬

‫‪015‬‬ ‫الاعلام‬

‫‪.‬‬ ‫وما‬

‫(‪. )3‬‬

‫بعدها‪.‬‬

‫عن‬

‫الله‬

‫لها بها‬ ‫في عصر‬

‫طر ت!حربوا‬

‫التهذيب‬

‫‪1/56‬‬ ‫ص‬

‫مت‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬تهذيب‬

‫‪ ،‬وانظر ضب!‬

‫تاريخ الخلفاء للسيوطي‬ ‫والنهاية‬

‫‪ ،‬وان‬

‫الاجتهاد ائقفق!‬

‫قال سة صد في مرضه‬

‫خلاكة‬

‫له‬

‫‪ 1.1‬هـ(‪. "4‬‬

‫الذي مات‪ /‬فببه ‪ :‬اذا ما مت‬

‫‪63‬‬

‫آ‬

‫بو بكر‬

‫خلافة ابن عبد العزيز‬

‫‪ - 9‬وص!أياه في مرض‬

‫تذهيب‬

‫المسبس‪:‬‬

‫قلت‬

‫أدركته‬

‫‪.‬‬

‫عنه(‪.)2‬‬

‫قعم لها من ثروة عقمية حض‬

‫ا!ثفي‬

‫ص‬

‫للهجرة‬

‫ذكره في الفافقين ‪ ،‬وفياه‬

‫زدعار‬

‫في القونى‬

‫‪ .‬وكانت‬

‫سعيد‬ ‫العز يز‬

‫‪ :‬اثنين‪،‬‬

‫الله‬

‫موته دسيبببن حتدازته‪:‬‬

‫(‪-)1‬‬

‫ص‬

‫لا‬

‫لي‬

‫عير‬

‫وأربعة أيام‬

‫السمبل!‬

‫علماع ا‪،‬مصار‬ ‫‪24‬‬

‫وعير‬

‫‪ :‬قال‬

‫وعمر‬

‫‪،‬‬

‫طيب! اله ثراه ‪ ،‬در‬

‫المذاهب‬

‫ما!!‬

‫‪ ،‬فمن‬

‫خير الضاع‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫؟ قال ‪ :‬ان عشت‬

‫اجمالا هو‬

‫ديمنها ‪ ،‬وءهد‬ ‫أئمة‬

‫بو بكر‬

‫أشهر‬

‫احدى‬

‫‪ :‬خمس‬

‫الاسلمي‬ ‫‪،‬‬

‫‪ .‬قال ‪-‬بيب‬

‫سنتين وخمسة‬

‫الالى‬

‫أ‬

‫بالمدينة سنة‬ ‫‪ /‬وقيل‬

‫خمس‬

‫الحديث‬

‫هذا‬

‫ومائة ‪ ،‬والله أعلم ‪ ،‬رضي‬

‫بن هند‬

‫ثة ‪:‬‬

‫وهذا في رأي‬

‫الا‬

‫‪ :‬أربع‬

‫سنة‬

‫قد عرفناهما‬ ‫بعدك‬

‫‪ :‬أ ثئر‬

‫‪ :‬توفي‬

‫‪ ،‬وقيل‬

‫حبيب‬

‫نما الخلفا ء‬

‫وعحر‬

‫الحاكم‬

‫أئمة‬

‫على‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬طبقات‬

‫‪:‬‬

‫‪4/86‬‬

‫الفقهاء ‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬حمد‬

‫تيمور‬

‫‪،‬‬

‫‪ :‬ص‬

‫‪914‬‬


‫فسط!م!ا‬

‫على قبري‬

‫‪ ،‬ولا ث!موني‬

‫أ‬

‫بنار ‪،‬ولاتؤفنوا بياحعلأ‬ ‫راصهم‬

‫اشتد‬

‫ولما‬

‫يعوده‬

‫‪ ،‬حسمبي‬

‫هذا (‪ . )1‬وهذا‬

‫‪ ،‬فاغمي‬

‫وجعه‬

‫على‬

‫هدي‬

‫من‬

‫ابن جيبير امركم‬

‫نافع ‪ :‬وحهوا‬

‫نافع‬

‫ايى ان العبرة‬

‫وقال انضا ‪:‬‬ ‫وعقيهيا ابعث‬

‫خير‬

‫الله‬

‫وكان‬ ‫وكره‬

‫ان كلتبع في جنازنه‬

‫نصبم‬

‫يمشهـا‬

‫اطببب فن‬

‫طيبهم‬

‫وقاد‬

‫‪ :‬اوصبت‬

‫معي‬

‫مماعان!دكم‬

‫‪- )11‬‬

‫طبقات‬

‫(‪- )2‬‬

‫إرجع‬

‫السابق‪.‬‬

‫‪- !41‬‬ ‫(‪- )5‬‬

‫المجهر‬

‫(‪)6‬‬

‫‪-‬‬

‫(‪- )7‬‬

‫المرجع‬ ‫المرجع‬

‫اثفبلة ‪ ،‬انافع‬ ‫‪:‬‬

‫الدئن‬

‫(‪ . )2‬وهذا‬

‫‪،‬‬

‫لا‬

‫الا‪-‬بق‬ ‫‪:‬‬

‫اسم‬

‫با!هر وك!ش!كل‪.‬‬

‫الارض ‪ -‬ولدت‬

‫مسيت!بما‬ ‫برجز‬

‫ايبما‬

‫‪ ،‬وقلال‬ ‫) ‪،‬‬

‫بمجفر(‬

‫فو‬

‫إنا حفرني‬

‫يع!ل‬

‫بي ‪ ،‬فك‬

‫‪5/142 :‬‬

‫‪5/141‬‬

‫‪:‬‬ ‫الىء‬

‫السابق‬ ‫الابق‬

‫لم كن‬

‫‪!-‬رشمف‬

‫‪ ،‬وعليها اموت ‪،‬‬

‫فمالن‬

‫(‪)،‬‬

‫‪.‬‬

‫‪ :‬حسبي‬ ‫كن‬

‫من‬

‫يف!بني‬

‫طيبا ‪ ،‬فما عدند‬

‫أ!ت‬

‫بث!ا‬

‫يهـن ني عند‬

‫‪:‬‬ ‫ربي‬

‫الا‬

‫‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫المرجع السايق‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫الذي‬

‫‪:‬‬

‫(‪- )2‬‬

‫يجعل‬

‫‪5/142‬‬

‫‪5/142‬‬

‫قيه‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪36‬‬

‫‪-‬‬

‫الجممر‬

‫والنخور‬

‫‪.‬‬

‫نتبعني‬

‫خير‬

‫(‪. )7‬‬

‫ابن صعد‬

‫المرجع‬

‫!‬

‫‪ ،‬ف!فعلوا‬

‫(‪. )6‬‬

‫‪ ،‬ول! نار ‪ ،‬وان‬

‫ا‬

‫راجز‬

‫ئا شاء‬

‫‪ ،‬وان‬

‫!‬

‫بن معم‬

‫(‪. )3‬‬

‫اثناء اوض‬

‫الى ربي‬ ‫الله‬

‫عالبيا‬

‫يتبعني‬

‫الى ا!بلة‬

‫له سعيد‬

‫فراشبم‬

‫الاجمان المستكن في‬

‫‪-‬‬

‫‪ ،‬ولا‬

‫بن جير‬

‫فراشه‬

‫‪ :‬نمم ‪ ،‬فقلا‬

‫الي عالى‬

‫نفع‬

‫فراشي‬

‫عالى القبلة واالة ‪ ،‬لا يندفصني قيجببهي‬

‫بوهر‬

‫كبافدني ربي‬

‫عاببه‬

‫فافا! ‪ ،‬فقال ‪ :‬من امركم ان ت!لوا‬ ‫؟ فقلا‬

‫حمرأع‬

‫الاسلام في تشمبيبم الجيناذة ‪.‬‬

‫عاليه ‪ ،‬دخل‬

‫عليه ‪ ،‬فقال‬

‫قطيفة‬

‫‪ ،‬ولا تتبعوني‬

‫‪ ،‬فهو‬


‫و!ون نأ‬ ‫خصائص !صيةيتتغتد وكا ئله‬

‫لم نهـن سعب!لا بن ا!سميب‬ ‫والفضائل‬

‫ينظر‬

‫وا!منشيو‬

‫ا!عيه كانه‬

‫وسلم‬

‫ثق!‬

‫من‬

‫عقم)‬

‫‪ ،‬ف!هو نسيج‬

‫الاول خير‬

‫تمثيل‬

‫‪ ،‬محمير ال!‬

‫والط!ح‬

‫رفمحا (‪ " " )1‬كك‬

‫وحده‬

‫والورع‬

‫‪ ،‬وطراز‬

‫‪ ،‬ثبتا‬

‫سيد‬

‫لما) ‪-‬‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪1/186‬‬

‫‪-‬وفي‪،‬ت‬

‫رفبع‬

‫ا!رخون‬

‫نبي اله ص!الهعق!ه‬ ‫‪ ،‬مثل‬

‫عمنه ‪ " :‬كان‬

‫‪ ،‬فقييها ‪ ،‬م!قنييا ‪،‬‬

‫مونا‬

‫ها‬

‫انباعه !عبيل‬ ‫سعيد‬

‫ج!دعا‪،‬‬

‫‪ ،‬ورعا‬

‫‪ ،‬مالما‪،‬‬

‫الثابمين من ال!اذ الاول ‪ ،‬احد الفقياء‬ ‫بين اخريث‬

‫والفقه‬

‫والعبادة‬

‫والزهد‬

‫‪.‬‬

‫اوصاف! عطببة كهله تشطث‬

‫طبقات‬

‫‪ ،‬والت!د‪ !-‬اثمين ‪ ،‬وكان‬

‫من تقدمه من صص‬

‫اعلام‬

‫السبعة باورنتة ‪ ،‬جمع‬ ‫(‪" )2‬‬

‫والرجو!نة‬

‫‪ .‬لهذا قلا‬ ‫نث‬

‫س!يد‬

‫ا!تابعين الا‬

‫ممكر اعقى القمم‬

‫ابن‬ ‫الأعيا‬

‫يمد‬ ‫أت‬

‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬

‫ه‪/‬كها‬

‫‪2/275‬‬

‫ا‬ ‫‪،‬‬

‫مقومت‬

‫شخصية‬

‫‪.‬‬ ‫الذهب‬

‫شلرات‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫اشد وطبت‬

‫‪37‬‬

‫‪-‬‬

‫‪:‬‬

‫‪1/20‬‬

‫ا‬

‫‪،‬‬

‫مر‬

‫‪7‬‬

‫ة‬

‫اصجتان‬


‫من!ا ‪ ،‬اذ ان الوع* نمنضيج بما فيه ‪ ،‬وييسثوعب‬

‫وأ‪-‬ل‬

‫فيه ‪ ،‬والد!نل والبينن‬

‫الاتم!ة‬

‫ث!ل هذه‬

‫تشير‬

‫كل‬

‫الغرر‬

‫ما حل‬

‫والنفائسى‬

‫الغإ!بة‪.‬‬

‫ا ‪ -‬وؤإره ونوره ‪:‬‬

‫عظيم‬

‫كل‬

‫العظماء يتمتع بهيبة وجلال‬

‫من‬

‫بميزات فريدة ‪ ،‬ترتسم‬ ‫‪ ،‬وكلامه‬

‫وسكناته‬

‫وتعظيصه‬

‫و‬

‫بالتواضع‬

‫تهيبه ‪ .‬وكذاك‬ ‫‪ ،‬البعيدة عن‬

‫والاغنرار‬

‫بالنفس‬

‫انسان يجترىء‬ ‫يستادنه‬

‫م!‬

‫كما‬

‫وكان‬

‫والحوارح‬ ‫الربانهة‬

‫على‬

‫باد‬

‫ي‬

‫سعيد‬

‫حلية‬

‫انرحمن‬

‫الاوليلء ‪:‬‬

‫‪2/173‬‬

‫أدثه‬

‫علد‪4‬ـ‪ ،‬وقال‬

‫‪ ،‬صفة‬

‫‪-‬‬

‫لان‬

‫حتى‬

‫شية‬

‫الفقب‬

‫ا‬

‫الصفوة‬

‫‪-‬‬

‫بهيا اخوالك‪.‬‬

‫من قرنش‬

‫‪ :‬كببف‬

‫وجل‬

‫‪.‬‬

‫‪38‬‬

‫ما‬

‫‪ ،‬متشطب‬

‫‪ ،‬وتستضبمع‬

‫بن االمسئب رص‬

‫الله ‪ .‬فمما‬

‫المتسمة‬

‫بلابه!اء والصغاء والنورافية‬

‫اماءالا الظالمآت‬

‫بالغ‬

‫‪" :‬‬

‫يسمأله عن‬

‫بنور‬

‫وتقواه‬

‫‪ ،‬فسلم‬

‫راه‬

‫الكبر والبطر‪،‬‬

‫حرملة‬

‫م!‬

‫الا اكباره‬

‫‪.‬‬

‫الايمه"ن ‪ ،‬متنورا‬

‫في ليلة مطيرة‬ ‫‪ :‬احه!‬

‫بن‬

‫بحركاته‬

‫الجلالة‬

‫شوائب‬

‫بن المسيب‬

‫‪ :‬اثرك سعه!‬

‫من‬

‫بمثل هذه‬

‫شائنة من‬

‫الامير"ا) ؟‬

‫‪ ،‬ال!ني تتفتج‬

‫(ا‪- )1‬‬

‫اي‬

‫بسسبيب صلاحه‬

‫محهالى ؟ قال‬

‫‪1/03‬‬

‫‪.‬‬

‫ح‪،‬ن سعيد‬

‫واضح‬

‫‪ ،‬وتقترن‬

‫وافعاله ‪ ،‬فلا يسع‬

‫أ! عبد‬

‫قا‬

‫يستأذن‬

‫قال ا!ن حرءلة‬ ‫ميصباح‬

‫على صفحات‬

‫واقواله‬

‫وجهه‬

‫‪ ،‬ويتميز‬

‫امسميت‬

‫مهنزله دخل‬

‫‪:‬‬

‫‪2/44‬‬

‫‪ ،‬ومعه‬

‫‪ ،‬طبقات‬

‫يا ابا‬ ‫‪ ،‬وق!‪:‬‬

‫الشمراني‬


‫نبعث‬

‫معك‬

‫ا(ب! من‬

‫با!مباح‬

‫‪ :‬لا حأبخة‬

‫‪ ،‬قال‬

‫‪ ( .‬راهب‬

‫تل!ينه وعبادف‬

‫في هذا المجال يدهش‬ ‫التي اترعت‬ ‫ن مثال‬

‫مع‬

‫‪:‬ةإء‬

‫اشتغاله‬

‫‪ ،‬أليسست‬

‫جسده‬

‫بالصوم‬

‫‪ ،‬تنوء‬

‫انه لقب‬

‫ا*ء ‪ ،‬فاشهر‬

‫نفسه‬

‫في الاسفار‬

‫قريش‬

‫الرسول‬

‫"‬

‫وصلاقه‬

‫وصومه‬

‫‪ ،‬وكيف‬

‫‪ ،‬وانهماكه‬

‫تسنى‬

‫في التفكير‬

‫أصملا للحركة‬

‫الذهنية‬

‫؟ لقد‬

‫ليله بالصلاة‬

‫وأظما‬

‫نهاره‬

‫بيت‬

‫لحج‬

‫لعبادته وفضله‬

‫الذين وصفوا‬

‫وحجه‬

‫الاشداء‬

‫الحديث‬

‫الراحة الجسدية‬

‫براهب‬

‫قدوته صحب‬

‫همم‬

‫امام سيرة ابن المسيب‬

‫الرجال‬

‫بالعلم ‪ ،‬وطلنه‬

‫‪ ،‬وأضنى‬ ‫"‬

‫قريش‬

‫لنا عإدته‬

‫بحملها‬

‫في طاعة‬

‫) ‪:‬‬

‫الانسان ويذهل‬

‫بأخبار تصف‬

‫الجبال‬

‫له ذلك‬

‫أتعب‬

‫ني‬

‫‪ ،‬نور‬

‫نورك (‪. )1‬‬

‫‪- 2‬‬

‫والاق‬

‫بنورك‬

‫الله احب‬

‫با‬

‫لم‬

‫الله‬

‫الحرام‬

‫(‪ . )2‬ولا‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫غرو‬

‫نهم رهبان الليل‬

‫فكان‬

‫وفرسان‬

‫النهار ‪.‬‬

‫الموازين‬

‫وتختل‬ ‫الطاعة حلاوة‬ ‫ومتعة‬

‫(‪- )2‬‬

‫(‪- )3‬‬ ‫وجملت‬

‫قرة‬

‫طبقات‬ ‫مر‬

‫‪9‬‬

‫غذاء‬

‫‪ ،‬والعبادة‬

‫قرة عيني‬

‫(‪- )1‬‬

‫عن افى‬

‫‪ ،‬والتدين‬

‫للنفس‬

‫" وجعلت‬

‫العا‬

‫ة‬

‫نص‬ ‫يمنى‬

‫راحة‬

‫وسعادة‬

‫في الصا*ة(‪)3‬‬

‫ابن سعد‬

‫‪5/137 :‬‬

‫‪:‬‬

‫الحديث‬

‫بكامله‬

‫الحلاة‬

‫بن مالك ‪ ،‬وهو‬

‫‪1/918‬‬

‫حديث‬

‫"‬

‫الايمان الراسخ‬

‫‪ ،‬وانعذا!‬

‫‪.‬‬

‫الجنان‬

‫في‬

‫‪6‬‬

‫ية ضند‬

‫ذوي‬

‫" وقال‬

‫احمد‬

‫الي من‬ ‫في مسنده‬

‫حسن‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪ :‬قال‬

‫سموا‬ ‫عليه‬

‫للروح‬

‫السلام‪:‬‬

‫تعالى ‪ ، :‬ان ناشئة الليل‬

‫‪.‬‬

‫" حبب‬

‫رواه‬

‫الجسدي‬

‫‪ ،‬فتصبح‬

‫‪- 93‬‬

‫دنياكم ‪ :‬النساء ‪ ،‬والطيب‪،‬‬ ‫والنسائي‬

‫والحاكم‬

‫والبيهقي‬


‫هي‬

‫أشد‬

‫وطأ وأقوم قيلا(‪ " )1‬أي‬

‫هو‬

‫أشد‬

‫مواعلأة وموافقة بين القدب واللسان ‪ ،‬وأجمع‬

‫في أداء *وة‬ ‫الناس‬

‫الفران‬

‫ولغط‬

‫نفسه‬

‫ونفهمها‬

‫الاصوات‬

‫‪ " :‬ما اكرمت‬

‫أهانت‬

‫يرى‬

‫أنفسها‬

‫عدوه‬

‫الفجور‬

‫وأوقات‬

‫معصية‬

‫يعمل بمعصية‬

‫أبي هند ‪-‬‬

‫وقد جمع‬

‫ق‬

‫فرائض‬

‫لا قيمة‬

‫اذا ذكر‬

‫الذين‬

‫‪- )11‬‬

‫(‪- )3‬صفة‬ ‫‪9/0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪1‬‬

‫(‪)4‬‬

‫التي شرعت‬

‫سررة‬

‫ابن كثد‬

‫‪-‬‬

‫‪ -‬وهو‬

‫صحيح‬

‫فىنوبهم‬

‫الاولياء‬

‫ابن‬

‫الصلاة ! قال ‪:‬‬

‫الواقع‬

‫ان‬

‫‪-‬‬

‫حارم‬

‫الله‬

‫تماما لان الشكل‬ ‫الذي‬

‫‪ /‬وأداء‬

‫‪ .‬وغاية‬

‫تلتزم بالمقاصد‬

‫أجلها العبادة ‪ " :‬انما المؤمنون‬ ‫‪ ،‬واذا‬

‫تليت‬

‫عليهم‬

‫ا‬

‫ياته‬

‫زادتم‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬وفيات‬

‫‪2/163‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-4.-‬‬

‫في‬

‫أو المظهر‬

‫يتضمنه‬

‫وأن‬

‫التفقه‬

‫المزمل‪.‬‬

‫‪2/44‬‬

‫‪:‬‬

‫خالد بن داود ‪-‬‬

‫عن‬

‫والمعنى‬

‫من‬

‫‪4/435 :‬‬

‫الصفرة‬

‫الله‬

‫أ‬

‫العبادة وحقيقتها ‪ ،‬وبين‬

‫‪ ،‬والورع‬

‫المغزى‬

‫الله وجلت‬

‫نصرة‬

‫من‬

‫ن‬

‫‪ : ،‬ما يقطع‬

‫بين روح‬

‫‪.‬‬

‫حلية‬

‫‪ ،‬وكفى‬

‫عز‬

‫وجل‬

‫‪ ،‬ولا‬

‫الله‬

‫بالمومن‬

‫ان تمتلىء النفس خشية‬

‫الاية ‪ 6‬من‬

‫(‪ - )2‬تفيم‬

‫بمثل‬

‫‪.‬‬

‫طاعة‬

‫قال‬

‫بم‪.‬‬

‫العبادة ‪ .‬وهذا‬

‫السامية‬

‫المعاش (‪)2‬‬

‫‪ ،‬فاعتبر‬

‫الله‬

‫له اذا لم يحقق‬

‫التشريعية‬

‫(‪4‬‬

‫المشروعة‬

‫العبادة الحقة هي‬

‫ابن‬

‫الممسيب‬

‫‪ )31‬؟ ‪ .‬وقال‬

‫ابن المستب‬

‫الدين والتفكر في أوامر‬ ‫الله‬

‫قيام النهار ‪ ،‬لانه وقت‬

‫بن المسيب‬

‫التقوى‬

‫مراسمها وكيفيتها‬

‫هو‬

‫الله‬

‫الله‬

‫سعيد‬

‫‪ ،‬ويسترها‬

‫من‬

‫للخاطر‬ ‫ائتشار‬

‫العباد أنفسها‬

‫بمثل‬

‫سالت‬

‫أن قيام الليل والصلاة في جوفه‬

‫الاعيان‬

‫‪:‬‬

‫‪2/375‬‬

‫‪ ،‬البداية‬

‫والنهاية‪:‬‬


‫ايما أ! ‪ ،‬وعلى‬

‫رب"بم‬

‫تخشعقلوبهم‬

‫لذكر‬

‫يتوكلون‬

‫الله‬

‫(أبم "‬

‫وما‬

‫قال بكر بن خنيس‬

‫الفوم‬ ‫فما‬

‫‪ ،‬ففال‬

‫التعبد‬

‫محارم‬

‫لي‬

‫يا‬

‫أ‬

‫‪ :‬يا ابن‬

‫با محمد‬

‫الله ‪ ،‬وأداء‬

‫"وقال‬

‫فرائض‬

‫صالح‬

‫‪ :‬التفكر‬

‫الله تعالى‬

‫محمد‬

‫هـ‬

‫وى‬

‫العبادة‬

‫"‬

‫عا‪،‬‬

‫!‬

‫‪..‬‬

‫ص!‬

‫‪ ،‬ولكن‬

‫(‪)5‬‬

‫أ‬ ‫ص‬

‫وأما صراسم‬ ‫ا"جل‬

‫(ا) ‪-‬‬ ‫(‪- )2‬‬ ‫(‪- )3‬‬

‫حية‬

‫‪- )41‬‬ ‫الثم!ص‬

‫بني‬

‫فتية من‬

‫ء لاء‬

‫لسعيد‬

‫الفتهـعان‬

‫في‬

‫التففه‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الدين‬

‫‪ ،‬ولايزالون‬

‫‪ :‬هذه هيالعبادة !!‬

‫ففال‬

‫‪،‬‬

‫ليث‬

‫‪:‬‬

‫سعمد‬

‫في‬

‫والتفكر‬

‫هذه‬

‫ما‬

‫أمر‬

‫الله‬

‫ظهرا‬

‫ا!ملاة ليلا)‪:‬‬ ‫العهادة ‪ :‬قكان‬

‫‪ ،‬يتهجد‬

‫ا‪،‬ية ‪ 4‬من سورة‬ ‫‪+‬ية‬

‫‪- )51‬‬

‫أمر‬

‫هؤلاء‬

‫‪.‬‬

‫ا"رزثج(او‬

‫فيج ش ف‬

‫علمه‬

‫العبادة‬

‫الله ‪ ،‬والورع‬

‫عن‬

‫بال!جرة (‪ )4‬الى المسجد‬

‫‪ ..‬هو‬

‫‪:‬‬

‫بعبادة‬

‫‪ ،‬قلت‬

‫له‪:‬‬

‫‪ :‬ان‬

‫العصر ‪ .‬ففال صالح‬

‫يمو ى‬

‫ألا تتعبد‬

‫‪16‬‬

‫حلية‬

‫سنة‬

‫الصسلاة‬

‫من‬

‫فرضا‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫الانفاق ‪.‬‬

‫سورة‬

‫‪ :‬نمف‬

‫المصر‬

‫المسنت‬

‫؟يه ‪ ،‬اعتبار التهجد‬

‫الحديد‪.‬‬

‫الاولياء ‪2/161 :‬‬

‫الهاجرة‬ ‫الى‬

‫من‬

‫ابن‬

‫يكثر‬

‫إ‬

‫إصلون‬ ‫أكأ تة‬

‫‪-‬تى‬

‫(‪)3‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫بن زائدة‬

‫كانوا عبادا ‪ ،‬وكا نوا يروحون‬

‫يصلى‬

‫في‬

‫وقد رأيت‬ ‫مع‬

‫‪ ،‬انها ليست‬

‫؟ قال‬

‫بن‬

‫لسعيد‬

‫‪.‬‬

‫بن المسيب‬

‫‪ :‬يا أبا محمد‬

‫!خي‬

‫للذين‬

‫الحق (‪" )2‬‬

‫‪.‬‬

‫أقواما ‪.‬بصملون‬

‫‪-‬‬

‫ألم‬

‫من‬

‫‪ ،‬قلت‬

‫يتعبدون‬

‫و‬

‫نزل‬

‫"‬

‫يأن‬

‫امنوا‬

‫أ‬

‫ن‬

‫‪ ،‬لان‬

‫وما بصدها‪.‬‬

‫النهار في القيط‬ ‫اك‪،‬س!‬

‫الاولياع ‪2/162 :.‬‬

‫بكأون‬ ‫‪ ،‬طبقات‬

‫!‬

‫‪41‬‬

‫اي‬

‫ثدة‬

‫في‬

‫بيوتهم‬

‫ابن‬

‫‪-‬‬

‫سد‬

‫الحر‬

‫ة‬

‫‪ ،‬او مئ‬

‫‪ ،‬كأنهم‬

‫قد‬

‫‪5/135‬‬

‫‪.‬‬

‫مند‬

‫تهاجروا‬

‫زوال‬ ‫‪-‬‬


‫عسى‬

‫يبعثك‬

‫أره‬

‫تفوم أدنى مق‬ ‫معك(‪"2‬‬ ‫ءبدئي‬

‫"‬

‫الذي‬ ‫ورجله‬

‫‪ ،‬وقال‬

‫به ‪ ،‬وبحره‬

‫(‪3‬‬

‫يماوى‬

‫‪،‬‬

‫شر‬

‫وقدم!لا م!نتف!نان‬

‫سج!‬

‫مولاه‬

‫‪ ،‬فهقول‬

‫عن‬

‫‪ ،‬وس!لملت‬

‫لن!سه‬

‫‪ :‬ح!ت‬

‫لاعطينه‬

‫سمعه‬

‫‪ ،‬كنت‬

‫‪ ،‬ولئن‬

‫بها‪،‬‬

‫اسخعاذني‬

‫ع!له‬

‫كل‬

‫‪ ،‬ولذا خ!ت‬

‫ابن المسبب‬ ‫‪،‬‬

‫فاخبوني‬

‫لببلة ‪ ،‬فسمالته‬

‫عن‬

‫الهس!رة‬

‫معه‬

‫(‪- )1‬‬

‫ا‪،‬ية ‪97‬‬

‫(‪- )2‬‬

‫الاية ‪ 02‬من‬

‫سورة‬

‫المزمل‪.‬‬

‫البخاري‬

‫عن‬

‫الكبرى‬

‫‪ ،‬فس!همعها ققول‬

‫‪.‬‬

‫ابى هريرة رض‬ ‫للعرانى‬

‫‪-‬‬

‫الله‬

‫‪1/03 :‬‬

‫‪42‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫عنه‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫(‪" )4‬‬

‫وعمله بالنطر ‪،‬‬

‫ؤ!ق!و‬

‫‪ :‬وكان‬

‫فلك‬

‫الى لثمجوة ‪ ،‬فقرا بصاد ‪،‬‬

‫من‬

‫الطبقات‬

‫زحف‬

‫أ!ميل ‪ (1 :‬قوم!ما‬

‫طبعبر ! فكان يصبج‬

‫‪ :‬بذا امرت‬

‫باالالببل ‪،‬‬

‫سورة‬

‫(‪- )،‬‬

‫ولايزال‬

‫التي يبطره‬

‫لهن!فسعه افا دخل‬

‫صلاة‬

‫الالراع‬

‫(‪- 13‬‬

‫مق‬

‫عبادته في الايل ومهـما فا!ه هو‬

‫لالكنك ؟زحفين‬

‫والله‬

‫من الانصار ص!‬

‫رواد‬

‫الذين‬

‫‪" :‬‬

‫احببته‬

‫‪4‬ـ‪ ،‬ويده‬

‫سالني‬

‫اله عنه يقول‬

‫ان يقرأ بهصأد ‪ ،‬و"ممؤآن‬

‫ر!‬

‫‪ ،‬قاذا‬

‫يبمر‬

‫ولا!ة سعببدا من‬

‫فغال ابن حرملة‬ ‫فسمالت‬

‫الذي‬

‫الفدسي‬

‫يعلم أنك‬

‫) " ‪.‬‬

‫‪ ،‬فهـان رضهب‬

‫كل‬

‫الحديث‬

‫أحبه‬

‫عليها ‪ ،‬ولئن‬

‫ويمكلننا معرفة‬ ‫نفسه‬

‫الله‬

‫تعالى‬

‫" "‬

‫اره‬

‫ربك‬

‫وثلثه ‪ ،‬وطاهسة‬

‫في‬

‫الي بالنواقل حتى‬

‫التي يمشي‬

‫لا عيذ ته‬

‫مقاما محمودا(‪)1‬‬

‫ثلثي الليل ‪ ،‬ونصفه‬

‫يثفرب‬ ‫يسصحع‬

‫ربك‬

‫الليل فتهجد‬

‫فالما‬

‫لا يىع‬

‫‪ ،‬فاخبر‬

‫ا‬

‫على‬

‫إ‬

‫النبي صلى‬

‫عليه وسلم‬

‫الله‬

‫‪ " :‬ومن‬

‫به نافلة لك‪،‬‬

‫ن‬

‫مر بالسجدة‬

‫‪ :‬اكلهم اعهطلني بهذه‬


‫الممم!ه! اجرا‬ ‫متبم كعا‬

‫‪ ،‬وضع‬ ‫من‬

‫تةيبلنهـا‬

‫صللأته‬

‫عبدك‬

‫داود)‪)1‬‬

‫فرض‬

‫الص!‬

‫بن ادريس‬

‫المنعم‬

‫بها وزرا‬

‫المءمبج والعشاء‬

‫وقد صلى‬ ‫عبد‬

‫عني‬

‫عن‬

‫نلاوته‬

‫ق!و عاصم‬ ‫باميل ع!‬

‫بها شهـرا‬

‫‪.‬‬

‫واحد‪:‬‬

‫بوضوء‬

‫العشاء خمسين‬

‫بح بوضوء‬ ‫ابيه ‪ :‬صلى‬

‫بوكنهعوء العتمة (‪ )2‬خمسين‬

‫الرآن‬

‫‪ ،‬وارزقني‬

‫‪ ،‬وتقيها‬

‫!صنة(‪)3‬‬

‫سعيد‬

‫سنة ‪ ،‬قال‬

‫بن المسيب‬

‫الغداة‬

‫‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫بن العباس‬

‫ابن الممثبمت يقرا ا!وهن‬

‫‪ :‬سمعت‬

‫راحننه فليكمر(‪. )4‬‬

‫صلاة الج!طعة‪:‬‬ ‫!ن‬ ‫الصف‬ ‫النكبيرة‬

‫م!نذ‬

‫رثحفظ‬

‫الاول طة‬

‫سنة‬

‫(ا) ‪-‬حلإ"‬

‫من‬

‫خ!مسيئ‬

‫اسنة‬

‫‪ .‬قال‬

‫سنة‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫اللإل‬

‫الاولياء ‪:‬‬

‫غيبوبة‬

‫حلية‬

‫‪/‬‬

‫وهيا‬

‫وقت‬

‫‪2/1165‬‬ ‫صلاة‬

‫‪ ،‬طبقات‬ ‫‪.‬‬

‫العثاء‬

‫ابن‬ ‫قال‬

‫في الصلاة‬

‫في قفا رجل‬

‫سعد‬

‫‪:‬‬

‫الخليل‬

‫‪5/132‬‬ ‫‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫المتمة‬

‫‪:‬‬

‫النلث‬

‫الاول‬

‫الشفق‪.‬‬

‫الاولاء‬

‫‪2/163 :‬‬

‫الاعيان‬

‫‪ ،‬ويات‬

‫‪.‬‬

‫(‪- )4‬‬

‫طبقات‬

‫س!الد‬ ‫نظرتا‬

‫نفس!ه‬

‫‪ (( :‬مافاتتني‬

‫" يعني !مافظته ع!ى الصيفد الاول ‪ ،‬وقال انةماا‬

‫العتمة‬

‫بعد‬

‫‪- )31‬‬ ‫‪1/03‬‬

‫صملاة !ماعية‬

‫الاوفى مدنذ خه!مين‬

‫خمسمين‬

‫(‪)2‬‬

‫ع!‬

‫‪ ،‬لم تفته‬

‫االتكبببرة‬

‫الاولى في‬

‫ابن‬

‫سعد‬

‫‪:‬‬

‫‪5/133‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪43‬‬

‫‪-‬‬

‫‪:‬‬

‫‪2/375‬‬

‫‪ ،‬طبقات‬

‫الشمراني‪:‬‬


‫من حافظ‬

‫((‬

‫!مسي‬

‫غو !و!ت‬

‫جمعة‬

‫في‬

‫‪ ،‬ف!‬

‫ملأ الير‬

‫والدبص‬

‫ة "‬

‫عمباد‬

‫وقو‬ ‫دخل‬

‫السملاعببل بن‬ ‫صلاة‬

‫علي وقت‬

‫فرض‬

‫الا وانا الببه‬

‫بصلاة‬

‫الؤنضدة‬

‫كانت حسنة‬

‫الا‬

‫عن‬

‫اجمبة‬

‫وقد‬

‫سعيك‬

‫اخلت‬

‫بن المسب‬

‫ا!ئعنى‬

‫‪-‬سجى‬

‫اول‬

‫ما يسأل‬

‫ان تكون‬

‫‪ ،‬ولا دخل‬

‫اهبتهيا‬

‫م!شتاق "(‪ . )2‬وهذا‬

‫قال ‪ (( :‬ما‬

‫نوو ع!‬

‫ه!‬

‫ملى‬

‫!اء‬ ‫اه!عامه‬

‫عنها) لألعبد روم ال!بلاقى ‪ ،‬فافا‬

‫كلها حسمنة‬

‫اعدمائه‬

‫سيئة‬

‫‪ ،‬واثا كعت‬

‫كانت اعماله سيثة‪.‬‬ ‫وقال الاوزاعي ‪ :‬كدت‬ ‫كان!‬

‫لاحد‬

‫عتنرين‬

‫من‬

‫منصرفين‬ ‫تواب‬

‫"!نابعين ‪ :‬لم تفته الصلاة‬

‫ابن حرملة‬

‫مق‬

‫صد*ة‬

‫صلاة‬

‫(‪" )5‬‬

‫‪)11‬‬ ‫!‬

‫‪-‬‬

‫الصفوة‬

‫تاريخ‬

‫(!‪)2‬‬

‫‪-‬‬

‫حلية‬ ‫‪:‬‬

‫الاولياء‬ ‫‪2/44‬‬ ‫‪4/5‬‬

‫حلية‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬وفيات‬ ‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫الاوباء‬

‫‪ ،‬لان‬

‫رواْ‬ ‫اللة‬

‫الاول‬

‫والنهاية‬

‫الموضع‬

‫قال‬

‫من‬

‫مظاهر‬

‫صلاة‬

‫الناس‬

‫‪ :‬ما لقيت‬

‫كله لحرصه‬ ‫تجمع‬

‫الفذ بسبع‬

‫على‬

‫المسلمين‬ ‫وعمثرسر‬

‫في زمن‬

‫احمد‬ ‫عنه‬

‫والفذ‬

‫بعدها‬ ‫‪:‬‬

‫‪2/375‬‬

‫‪:‬‬

‫‪9/0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪1‬‬

‫‪،‬‬

‫طبقات‬

‫متقدم‬

‫انه لا تعارض‬ ‫والثانى‬

‫‪ ،‬واصحاب‬ ‫‪:‬‬

‫‪ ،‬طبقات‬ ‫‪ ،‬شذرات‬

‫ابن‬

‫سعد‬ ‫الذهب‬

‫الشرانى‬

‫‪5/131‬‬

‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬

‫في‬

‫‪1/301‬‬ ‫‪:‬‬

‫‪1/03‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪.‬‬

‫السابق‪.‬‬

‫‪ .‬ويلاح!‬

‫في الم!د‬ ‫‪.‬‬

‫وما‬

‫الاعيان‬

‫البداية‬

‫(‪- )4‬‬

‫رضي‬

‫مظهر‬

‫‪2/162‬‬

‫المرا‪-‬ح الابظ"‬

‫عمر‬

‫اربعين سنة‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫(‪- )3‬‬

‫سخة‬

‫سعيد‬

‫المسيب‬

‫الجماعة تفضل‬

‫المراجع ادصابقة‪.‬‬

‫‪- )51‬‬ ‫ابن‬

‫عق‬

‫بن‬

‫الج!ماعة التي هي‬

‫ا افهبي‬

‫وخمسهت‬

‫في حماعة‬

‫مضذ أربعين سنة(‪ . "4‬وذلك‬

‫وتعاو‪!.‬م ‪ " :‬صلاة‬

‫فة‬

‫بن المسينب فضيلة‬

‫مينها لم ينظو في اقفية لالناس (‪. )3‬‬

‫وعن‬

‫درجة‬

‫لسيص!‬

‫لا نمالمها‬

‫الواحد‪.‬‬

‫ب‬

‫الاقوال بين اربعين سنة‬

‫متأخر‪.‬‬

‫الكتب‬

‫الة‬

‫ماعدا ابا داود عن‬


‫في م!ان صا‪:‬‬

‫ملازءت‪4‬ـ‪-‬ا‪--‬حى!‬

‫والس باق‬

‫الى المساجد يستطيع‬

‫لاينافسه عليه أحد‪ ،‬وهكذ‬

‫يا‬

‫الجنة‬

‫الله ‪ ،‬والحح!د‬

‫المسجد‬

‫"‬

‫بر‬

‫أذا رأيتم‬

‫عز‬

‫الله‬

‫ومن‬

‫الى‬

‫الرجل‬

‫وقد‬

‫المساجد‬

‫قال‬

‫(‪)1،‬‬

‫‪-‬‬

‫لم‬

‫واون‬

‫بان‬‫‪141‬‬

‫‪:‬‬

‫والترهيب‬

‫(‪- )5‬‬

‫رضي‬

‫الله‬

‫تحا(ى‬

‫النرمذي‬

‫روافى‬

‫البخاري‬

‫‪1/217‬‬

‫‪.‬‬

‫مساجدها‬

‫‪ :‬و ما‬

‫تع‬ ‫"‬

‫نزلا كلما‬

‫قا‬

‫"‬

‫غدا‬

‫‪،‬‬

‫فاشهدوا‬

‫له‬

‫من‬

‫من‬

‫بالله واليوم‬

‫ا‬

‫المعا! قلبه بالمساجد‬

‫‪ ،‬ومجالس‬

‫الا ظله(‪)4‬‬

‫من‬

‫‪ :‬سبحان‬ ‫غدا‬

‫الى‬

‫من‬

‫أوراح(‪)2‬‬

‫"‬

‫بالايمان‬

‫‪.‬‬

‫قال‬

‫الآخر(‪")3‬‬

‫السبعة‬

‫اذ المساجد‬

‫يفتح‬

‫العلم‬

‫فيها‬

‫عشه‬

‫ادده‬

‫هي‬

‫الذين‬

‫ا‪-‬ب‬

‫وملم‬ ‫وفال‬

‫هـلمم عن‬ ‫‪ ،‬وابفض‬

‫وب!هما‬ ‫‪- :‬حديث‬

‫والحاكم‬ ‫ومسا‬

‫عن‬

‫البلاد‬

‫‪-45-‬‬

‫كلها‬

‫سعيد‬

‫الخلد‪،‬‬ ‫الجنة‪.‬‬

‫بن‬

‫المسيب‬

‫‪-‬‬

‫حن‬

‫غريب‬

‫ابى‬

‫ابى هر يرة عذا‬ ‫البلاد‬

‫رياض‬

‫عن ابي هريرة ‪ ،‬وغدا‬

‫سعيد‬

‫‪ 15‬ويخرهما‬

‫الى‬

‫له باب‬ ‫‪ ،‬وهي‬

‫الى جنان‬

‫‪ :‬ابمغني ان‬

‫عن ابى هريرة‬

‫في ى‪-‬حي!جهما‬

‫روى‬

‫الله‬

‫المسيبم‪ ،‬أن‬

‫(‪ - 12‬روادـالبخاري‬

‫‪-‬‬

‫الر‬

‫؟‬

‫‪ ،‬قالوا‬ ‫ل‬

‫‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫رواه الترمذي‬

‫‪ )3‬صواه‬

‫هـاجد‬

‫لاطل‬

‫ابن‬

‫الامام مالك‬

‫الجنة فارتعو\‬

‫الجنة‬

‫ا‪،‬لساجد‬

‫مكان‬

‫عما‪ ،‬بقوله صلى‬

‫لا الله ‪ ،‬والله أكبر(‪)1‬‬

‫يعتاد‬

‫طله إوء‬

‫أراد‬

‫&‪،‬‬

‫جد‬

‫‪ .‬قيل‬

‫ا"‪ 41 4‬في‬

‫الرجل‬

‫الله تعالى (‪)5‬‬

‫مراس‬

‫تم‬

‫اله‬

‫‪ :‬انما يحير‬

‫الله نمب‬

‫ذلإزم‬

‫ق‬

‫‪ ،‬أعد‬

‫المعلوم أن‬

‫يطل! م‬

‫‪:‬‬

‫لله ‪ ،‬ولا‬

‫أوراح‬

‫وجل‬

‫اذا‬

‫ابن المسيب‬

‫بريا! ر‬

‫‪1‬‬

‫و ما‬

‫ر‬

‫صر‬

‫؟‬

‫تا‬

‫ا‬

‫ا‬

‫عليه وسلم‬

‫الله‬

‫‪" :‬‬

‫كان شأن‬

‫الحفاط على‬

‫معين‪،‬‬

‫عن‬

‫‪ ،‬وابن ملجة ‪ ،‬وابن خزيمة‬ ‫الخدري‬

‫ابى‬

‫الحديث‬

‫اللة‬

‫‪ :‬ذهب‬

‫‪.‬راح ‪:‬رجع‪.‬‬

‫اسوافها‬

‫هريرة‬

‫ونصه‬ ‫"‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫راجع‬

‫‪ " :‬احب‬ ‫‪.‬‬

‫الترغهيب‬

‫البلاد الى‬


‫؟ان يلزم مكانا من‬ ‫(يالي صنع‬

‫المسجد لا يصلي‬ ‫الملك ماصنع‬

‫به عبد‬

‫فأبى الا أن يصلي‬ ‫سنة‬

‫الا وأنا في‬

‫منذ‬

‫اربعين سنة‬

‫حرصه‬

‫فيه(‪ . )1‬وقال‬ ‫المسجد‬

‫‪ .‬وقال‬

‫الا وسعيد‬

‫ع!‬

‫من‬

‫‪ ،‬قيل‬

‫له ‪ :‬أن‬

‫سعيد‬

‫‪:.‬‬

‫مولاه‬

‫المسجد(‪)2‬‬

‫‪9‬ني‬

‫والعشاء‬ ‫العشاء‬

‫في جماعة‬

‫الى المساجد‬ ‫الصلاتين‬

‫ما‬

‫تعلمون‬

‫(‪- )2‬‬

‫‪2/44‬‬ ‫(ا‬

‫(‪- )4‬‬

‫على‬

‫ثرط‬ ‫أء) ‪-‬‬

‫‪ ،‬فكأنما‬

‫رواه‬

‫‪ ،‬وجدنا‬

‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬

‫الاهـلياء‬

‫‪ ،‬طبغات‬

‫ابن‬

‫ماجه‬

‫‪ .‬وذلك‬

‫رراه احمد‬ ‫رضي‬

‫نودي‬

‫(‪" )3‬‬

‫للصلاة‬

‫حبوا‬

‫‪ ، :‬من‬

‫على‬

‫‪،‬‬

‫صلى‬

‫صلى‬

‫الصبح‬ ‫الظلم‬

‫ان هاتين‬

‫المنافقين‬

‫الركب‬

‫( ) )‬

‫‪ ،‬ولو‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬البداية‬

‫بمدها‬

‫‪5/131 :‬‬

‫وابو دارد رالترمذي‬ ‫خزيمة‬

‫سهل‬

‫في‬

‫بن‬

‫عنه ‪ .‬والحبو‬

‫‪-‬‬

‫رالنهاية‬

‫‪.‬‬

‫عن عثمان بن عفان رضى‬

‫صحيحه‬

‫سمد‬

‫‪ ،‬والحاكم‬

‫الساع!دي‬ ‫وابن حبان‬

‫‪ :‬زحف‬

‫‪46‬‬

‫‪./9‬‬

‫‪ ، 1‬صغة‬

‫‪.‬‬

‫وابو دارد رابن خزيمة‬ ‫ادله‬

‫"‬

‫العجاب‬

‫المشائين في‬

‫اثقل الصلوات على‬

‫وما‬

‫سعدأ‬

‫وابن‬

‫عليه وسلم‬

‫بشر‬

‫من‬

‫الجماعة في الصبح‬

‫القيامة (‪" " )4‬‬

‫‪ ،‬ولو‬

‫‪2/162‬‬

‫عن‬

‫العجب‬

‫الليل ‪ ،‬ومن‬

‫يوم‬

‫‪2/377‬‬

‫ابن‬

‫الله‬

‫قام نصف‬

‫لاتيتموهما‬

‫الاعيان‬

‫الثيخهبئ‬

‫المؤذن منذ‬ ‫‪ :‬ما‬

‫ثلاثين‬

‫‪.‬‬

‫على أداء صلاة‬

‫الليل كله‬

‫رراه مالك رمام‬

‫عن أبى بن نغ‬

‫الحرص‬

‫صلى‬

‫فيهما‬

‫(ا) ‪-‬‬

‫الصفوة‬

‫ابن‬

‫الصبح والعشاء ‪-‬‬

‫حلية‬

‫‪- )3‬‬

‫المسيب‬

‫بالنور الضام‬

‫وقيات‬

‫الصلاة‬

‫اليوم الذين يكثرون‬

‫بالسنة ‪ ،‬لقوله صلى‬

‫فكأنما‬

‫‪-‬‬

‫عليه‬

‫شديد‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ءملا‬

‫في جماعة‬

‫)‬

‫فيه‪،‬‬

‫صعلاة الجمادة في االيصبج والعتنيماء‪:‬‬

‫‪ ،/‬بما كان‬

‫فقد كان رحمه‬

‫يترك‬

‫ما أذن‬

‫ؤ برد‬

‫واذا قارنا علماء او مننصوفة‬ ‫النزهات‬

‫المسجد في غيره ‪ ،‬وانه‬

‫‪-‬‬

‫الصغ!‬

‫رضي‬

‫‪،‬‬

‫ادله‬

‫وقال‬ ‫ادله‬

‫في صحيحيهما‬

‫‪:‬‬

‫عنه‬

‫صحيح‬

‫عنه‪.‬‬ ‫رالحانغ‬

‫على يديه ورجليه‪.‬‬


‫ولقد حدث‬ ‫الصبح‬

‫والعشاء‬

‫لو ‪-‬رجت‬ ‫الرية‬

‫جماعة‬

‫الى‬

‫والصبح‬

‫صيامه‬ ‫تافت‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫الى دخول‬ ‫يوم‬

‫منه احد(‪ ، )3‬لذلك‬ ‫الدهر(‪)3‬‬

‫الايام التي تلي‬

‫اأجنة مق‬

‫ريح‬ ‫بشهود‬

‫اصنع‬

‫باب‬

‫الريان ‪ ،‬الذي‬ ‫اغلق‬

‫لا يدخل‬

‫‪ ،‬فلم يدخل‬

‫اكثر مق اذصوم ‪ ،‬فكان !‪-‬‬ ‫ايام العيدين‬

‫الاضحى‬

‫انقسم‬

‫الصوم ‪،‬‬

‫‪ ،‬والتشريق‬

‫) لحرمة‬

‫صومها‬

‫العلماء في حكم‬

‫صوم‬

‫( الباتة‬ ‫‪.‬‬

‫شرعا(‪)4‬‬

‫الدهر الى طوائف‬

‫‪:‬‬

‫الوعيد‬

‫ابن حزم‬

‫الشديد‬

‫الدهر ضيقت‬ ‫(‪ )1‬طبقات‬

‫وابن‬

‫عن‬

‫النبي صلى‬

‫عليه جهنم‬ ‫ابن‬

‫‪-‬خزيمة وطائفة‬

‫‪5/132 :‬‬

‫سعد‬

‫لح‬

‫تاريخ‬

‫‪،‬‬

‫‪ :‬انه يحرم‬

‫عليه وسلم‬

‫الله‬

‫هكذا‬

‫(‪ - )2‬رواه البخاري ومسلم‬

‫قال‬

‫لمما‬

‫‪ " :‬مق‬

‫وقبض‬

‫كفه(‪" )5‬‬

‫الذهبني‬

‫‪ ،‬وفيات‬

‫وات‪،‬ئى‬

‫‪4/5 :‬‬

‫ورد‬

‫والترمذي عن سهل‬

‫قيه من‬ ‫صحام‬

‫‪.‬‬ ‫الاعيان‬

‫‪2/375‬‬

‫‪:‬‬

‫بن سعد‬

‫ركى‬

‫عنه‪.‬‬ ‫(‪-)3‬حلية‬ ‫‪:‬‬

‫الصفوة‬

‫(!‪)،‬‬

‫‪4/261‬‬

‫‪ ،‬فوجدت‬

‫‪ :‬فكيف‬

‫القيامة ‪ ،‬فاذا دخلوا‬

‫‪ ،‬ويفطر‬

‫عيد‬

‫وقد‬

‫فقاق‬

‫الله‬

‫الخضرة‬

‫سعيد‬

‫‪0‬‬

‫تس‬

‫الى‬

‫‪ ،‬فقيل‬

‫السر‪:‬‬ ‫تمسه‬

‫هذا‬

‫مرة‬

‫له ‪ :‬يا ابا محمد‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫الا الصائمون‬

‫ويصوم‬

‫عينيه‬

‫‪ ،‬لمحنظرت‬

‫بصراب‬

‫(‪) 1‬‬

‫مرض‬

‫‪ .‬اشتكى‬

‫العقيق‬

‫‪ ،‬لنفع ذ(ك‬

‫ألعتمة‬

‫منه‬

‫لابن المسيب‬

‫في عينيه ‪ ،‬ولم يترك صلاني‬

‫‪-‬‬

‫الاولياء‬

‫‪4،/2‬‬

‫راجع‬

‫‪،‬‬

‫تاريخ‬

‫احاديت‬

‫‪2/163‬‬ ‫الذهبى‬

‫النهى‬

‫‪ ،‬طبقات‬ ‫‪:‬‬

‫عن‬

‫‪4/5‬‬

‫ابن‬

‫ة‬

‫سعد‬

‫‪5/133‬‬

‫‪.‬‬

‫صومهـا‬

‫السلام‬

‫في سبل‬

‫‪:‬‬

‫‪2/96‬‬

‫‪.‬‬

‫(‪- )5‬‬

‫رواه احمد‬

‫عن‬

‫ابى مولى‬

‫‪-‬‬

‫‪،‬‬

‫‪136‬‬

‫‪ ،‬صغة‬

‫الاشعري‬

‫‪- 47‬‬

‫رض‬

‫الله‬

‫عنه‪.‬‬

‫ا ‪ ،‬نيل‬

‫الاوطار‪:‬‬


‫اسحاق‬

‫وقال‬

‫لقو(‪ 4‬صلى‬

‫الله‬

‫اما محمول‬

‫على‬

‫سبيل‬

‫واهل‬

‫عليه وسلم‬ ‫معنى‬

‫الاخبار عن‬

‫بسبب‬

‫مكابدته‬

‫يفتقر الى الصبر‬

‫ولم‬

‫‪،‬‬

‫لمخالفته ‪ ،‬ولم‬

‫وذهب‬ ‫و‬

‫تأولوا‬

‫‪ " :‬لا صام‬

‫انه لم ‪-‬ءصم‬

‫الجوع‬ ‫على‬

‫الجهد‬

‫يفطر‬

‫في‬

‫كلنثط‬

‫الأ‪.‬ء‬

‫ستح‬

‫‪ ،‬لانه أمسك‬

‫جمهور‬

‫النهي‬

‫لابن عمرو‬

‫عليه وسلم‬

‫‪ ،‬ولضيفه‬

‫(‪- )1‬هـءة!‬

‫بم‬

‫الصوم‬

‫ولا‬

‫ة أي‬

‫‪ ،‬او لم يصم‬

‫افطر‬

‫اجر‬

‫لم يحصل‬

‫اذصوم‬

‫(‪. )4‬‬

‫هـن‬

‫المراد‬

‫‪،‬‬

‫به الثواب )‪ . )2‬ويؤيد‬

‫العلماء الى استحباب‬

‫ا‪-‬ادبث‬

‫واما حديث‬

‫صوم‬

‫صيام‬

‫مق صام‬

‫وتعليله‬

‫الدهر لمن اطاقه‪.‬‬

‫الدهر التي اعتمد‬

‫الدهر مع الايام المنهي‬ ‫تاويل مردود‬

‫بأن لنفسه‬

‫بنهيه صلى‬

‫عليه حقا‬

‫‪ ،‬ولاهله‬

‫عليه حقا‪.‬‬

‫مق صام‬

‫" لا صام‬

‫والبخاري‬

‫ع!‪! 4-‬جمن ا‪-‬صد‬

‫الابد " فمحمول‬

‫ومسلم‬

‫عن‬

‫عبد‬

‫على من كان‬

‫الله بن عمرو‬

‫ر‬

‫ض‬

‫عنه‪.‬‬ ‫(‪- )2‬سبل‬ ‫(‪- )3‬‬

‫عن‬

‫الباري‬

‫‪ ،‬او على‬

‫اتفلب عنده عادف ‪،‬ولم‬

‫يتعلق‬

‫لا صام‬

‫صنيعه‬

‫له فضيلة‬

‫العيدين وايام التشريق ‪ .‬وهو‬

‫عليه حقا‬

‫الله‬

‫الذي‬ ‫‪" :‬‬

‫عنيما ابن حز أ وغيره بأن‬ ‫من‬

‫و‬

‫‪3‬‬

‫الابد)‪ / " )1‬وهو‬

‫له عن‬

‫تحصل‬

‫اظمأ ‪ ،‬حتى‬

‫وا‬

‫اخر‬

‫قال‬

‫س‬

‫احمد‬

‫صام‬

‫الدعاء عليه ‪ ،‬زجرا‬

‫المعنى الثاني حديث‬ ‫يفطر)‪)3‬‬

‫الظاهر ‪ ،‬وفي رواية عن‬

‫‪ :‬انه يكره ‪،‬‬

‫ابى‬ ‫(؟)‬

‫رواه‬

‫قتادة‬ ‫‪-‬‬

‫ادلام‬ ‫الجط‬

‫‪2/172 :‬‬ ‫( احمد‬

‫عف‬

‫‪.‬‬ ‫الكتب‬

‫واصحاب‬

‫‪.‬‬ ‫فيلى‬

‫الاوطار‬

‫‪:‬‬

‫‪4/55‬‬

‫‪2‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪48‬‬

‫‪-‬‬

‫الستة‬

‫)‬

‫الا‬

‫اليخاري‬

‫وابن‬

‫ماحه‬


‫على‬

‫يدخل‬

‫ينه صلى‬

‫تمح!ه بالصوم‬ ‫وسلم‬

‫الله عليما‬

‫الصيام‬

‫‪ ،‬حين!ما‬

‫ولا شك‬

‫ةال‬

‫حجه‬

‫اربعين‬

‫قال‬

‫ابن حرملة‬

‫وسبيلا‬ ‫والم‬

‫أن فريضتهما‬ ‫مهفرة‬

‫الله‬

‫مبرورة‬

‫الجمهور‬

‫الله‬

‫من‬

‫هـا‪-‬ع‬

‫(‪)1‬‬

‫المنهي‬

‫الايام‬

‫من الصحابة‪.‬‬

‫‪ :‬سكمعت‬

‫ابن المسيت‬

‫بابا‬

‫بقوله صلى‬

‫الدنيا وما‬

‫من‬

‫د في سبيل‬

‫‪ ،‬نيل‬

‫اهـلام‬

‫الحج‬

‫الاوطار‬

‫والاتقياء‪،‬‬

‫(‪)4‬‬

‫السابق‬

‫المكان‬

‫رغم‬

‫‪ ،‬طمعا‬

‫في‬

‫‪ " :‬حجة‬

‫ليس‬

‫الى‬

‫‪ .‬وقال‬

‫الجضة‬

‫والع!سرة‬

‫مبرورة‬

‫الاعمال‬

‫‪،‬‬

‫من‬

‫عليه وسلم‬

‫فيها ‪ ،‬وحجة‬

‫الله‬

‫ابواب‬

‫فيكما بعد ذلك‬

‫الله‬

‫المبرور أفضل‬

‫‪ :‬لقد حججت‬

‫في قمة الصلحاء‬

‫الافعال ‪ .‬فكثر‬

‫‪ ،‬وعدل!‬

‫‪1،‬‬

‫يقول‬

‫لم يترك سعيد‬

‫بحسن‬

‫‪ ،‬والج‬

‫!‪:‬ل‬

‫‪.‬‬

‫صحة‪:‬‬

‫" والحج‬

‫ورسوله‬

‫اصد‬

‫متابعة‬

‫الصوم‬

‫الابد ماعدا‬

‫الطاعة الا و لجه ‪ ،‬وكان‬

‫وثوابه‬

‫خير‬

‫(‪- )1‬‬

‫الله ‪ ،‬اني‬

‫بصومه‬

‫‪ .‬ولذلك‬

‫الاسلمي عن‬

‫في الصهر مرة ‪ ،‬ولاكنه تطوع‬

‫الا الجنة (س‬ ‫بالله‬

‫حمزة‬

‫‪ .‬وهكذا‬

‫لىبل‬ ‫الى‬

‫تقر؟‪.‬ين‬

‫بن عمرو‬

‫ان ابن المسيب‬

‫أربعين حجة(‪)2‬‬

‫‪ ،‬او يفوت‬

‫له ‪ :‬يارسول‬

‫عنها سائر على مذهب‬

‫صن‬

‫مشقة‬

‫حقا‬

‫لبم‬

‫لها جزاء‬

‫بعد‬

‫الله‬

‫صلى‬

‫الايمان‬ ‫لجه‬

‫الله‬

‫‪ ،‬احياع‬

‫الدين‪:‬‬

‫علوم‬

‫‪.1/213‬‬ ‫(‪- )2‬‬

‫الاولياء‪:‬‬

‫حلية‬

‫‪2/164‬‬

‫‪. ،‬داريخ الذهبي‬

‫‪ ،‬وفيات‬

‫‪4/5:‬‬

‫(‪ - )3‬اخرجه البخارقي ومسلم عن ابى هريرة رض‬ ‫(‪- )4‬‬ ‫الله‬

‫ثم‬

‫صلى‬ ‫ماذا‬

‫روى‬

‫الله‬

‫أ‬

‫قال‬

‫البخاري‬

‫عليه‬ ‫‪:‬‬

‫وللم‬

‫الجهاد‬

‫ومسلم‬ ‫‪:‬‬

‫في‬

‫اي‬ ‫سبيل‬

‫عن‬

‫الحمل‬ ‫الله ‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫‪ 41‬ع!نه‪.‬‬

‫ابي هريرة رضي‬

‫الله‬

‫‪:‬‬

‫ايمان‬

‫أفضل‬ ‫فيل‬

‫‪94‬‬

‫أ قال‬ ‫‪:‬‬

‫‪-‬‬

‫ثم‬

‫ماذا‬

‫الاعيان‬

‫‪2/325:‬‬

‫!‬

‫قال‬

‫عف‬

‫قال ‪ :‬سئل‬

‫بالله‬

‫‪:‬‬

‫حج‬

‫ورسوله‬

‫رسول‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫مبرور‬

‫م‪4-‬‬

‫قيل‪:‬‬

‫‪.‬‬


‫وسلم‬

‫الحجاج‬

‫‪" :‬‬

‫غفر‬

‫استغفروه‬

‫ويؤكد‬ ‫قدسي‬

‫لهم(‪)1‬‬

‫عليه ؤب‬

‫ةلتطوع‬

‫عز وجل‬

‫المته‬

‫اخاديث‬

‫(‪ "2‬تمضي‬

‫المعيشة‬

‫يتركه كل خسس‬

‫‪،‬‬

‫أخرى‬

‫عليه خمسة‬

‫حديث‬

‫منهما‬

‫‪ " :‬ان عبدا صححت‬

‫لمحروم(‪ " )3‬وهذا يدل على استحباب‬ ‫بأن لا‬

‫أجابهم‬

‫‪.‬‬

‫فضيلة حج‬

‫‪ .‬يقول‬

‫ووسعت‬

‫والعمار‬ ‫"‬

‫وفد‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ان دعوه‬

‫‪ ،‬وان‬

‫له جسمه‪،‬‬

‫اعوام لا يفد الي‬

‫الحج للرجل الموسر الصحيح‬

‫سنين‪.‬‬

‫العممل الصالج‪:‬‬

‫ولا ينخدع‬ ‫للحمل‬

‫امال‬

‫إسيب‬

‫تغرنه‬

‫بعلمه وثقمافته‬

‫ولخثصية‬

‫الله‬

‫إنحياة‬

‫الهنهم الشره‬ ‫و‬

‫ونفع‬

‫العلماء(‪ " )4‬ولا يعرف‬

‫الدنيا‬

‫على‬

‫معرفته‬

‫الناس‬

‫بزخارفها‬

‫هريرة رض‬ ‫(‪- )2‬‬ ‫اماكنى‬

‫اي‬

‫المقدلة‬

‫‪ ،‬اذ أن‬

‫المحبطة‬

‫‪-‬‬

‫من‬ ‫(‪- )4‬‬

‫رواه‬

‫(‬

‫ابن‬

‫الاجر ومطرود‬ ‫ا؟ية ‪28‬‬

‫فيها‬

‫حاشية‬

‫كلل‬

‫العلم ما هو‬ ‫يخشى‬

‫‪ " :‬انما‬

‫الله‬

‫الاسلام ميزانا للتفاضل‬

‫له المحة‬

‫‪ ،‬المجاب‬

‫السيئات‬

‫‪)3/‬‬

‫محروم‬

‫الله‬

‫جمعت‬

‫‪ ،‬وانما‬

‫الطعام دون‬

‫(ا) ‪ -‬رواه النسائى وابن ماجه ‪ ،‬وابن خزيمة‬

‫عنه‪-‬‬

‫أساس‬

‫والقوة ووفرة‬

‫الدطء‬

‫‪ ،‬المثممولة‬

‫الترغيب‬

‫حبان‬

‫في‬

‫والترهيب‬

‫صحيحه‬

‫من رضوان‬

‫من لورة‬

‫برحتى‬

‫والبيمقى‬

‫الله‪.‬‬

‫فاطر‪-‬‬

‫‪-5.-‬‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬الجالبة‬ ‫‪2/212‬‬ ‫‪.‬‬

‫سأم‬

‫الا وسيلة‬ ‫من‬

‫عباده‬

‫في صحيحيههما‬

‫‪ ،‬ولم يرحل‬

‫ومصى‬

‫ولا‬

‫‪،‬‬

‫بين الناس في‬

‫وابن حبان‬

‫المال‬

‫بقبل‬

‫)‬

‫عن ابي‬

‫الى مشاهدة‬

‫الحسنات‬

‫الجمة‪،‬‬

‫‪.‬‬ ‫كوذه‬

‫محووما‬

‫‪:‬‬

‫ا‬

‫على‬

‫الآخرة‬

‫الطاعات‬

‫‪ ،‬فلا‬

‫ا‬

‫وهكذا‬ ‫في عالم‬

‫يعتبر ابن‬

‫العمل الصالح‬

‫النجاة‬

‫ي‬


‫الله‬

‫اتقاكم (‪" )1‬‬

‫الصحيح‬ ‫ولا‬

‫سوى‬ ‫‪ .‬ولم‬

‫‪ .‬وليمى‬

‫يعمل‬

‫تفحلون‬

‫‪ ،‬قهذا‬ ‫؟ ! كبر‬

‫اعطم‬

‫‪:-‬‬

‫عالم لا يرضى‬

‫وقد‬ ‫يعرف‬

‫ننقدم‬

‫المنكر‬

‫مقتا عند‬

‫دأب‬

‫الامم الا بالعمل‬

‫في الاسلام‬

‫قال الزهري‬

‫بفول‬

‫والخلق‬

‫الله‬

‫ازدواجية‬

‫‪" :‬‬ ‫أن‬

‫لا !ثق‬

‫تقولوا‬

‫الناس‬

‫دليل‬

‫وأدل‬

‫ءاى صلاة‬

‫على‬

‫على‬

‫حجة‬

‫وا(ورع‬

‫(‪- )2‬‬

‫‪-‬‬

‫‪)31‬‬

‫(‪- )5‬‬

‫ثذرات‬

‫(‪)4‬‬

‫(‪)6‬‬

‫‪-‬‬

‫حلية‬

‫تي‬

‫مرضاة‬ ‫ابنة لي‬

‫سنة‬

‫من‬

‫سورة‬

‫الاولياع‬ ‫ابن‬

‫(‪)2‬‬

‫)‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬ولا يرضى‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فأسلم‬

‫‪ :‬ملازمة‬

‫‪:‬‬

‫سمد‬

‫الدهب‬ ‫الاوليا! ‪:‬‬

‫الحجرات‬

‫‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫‪5/131‬‬

‫‪1/301 :‬‬ ‫‪2/161‬‬

‫‪-‬‬

‫الصف‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪-51-‬‬

‫للمساجد‬

‫بيت‬

‫احيانا(‪)4‬‬

‫)‬

‫‪ ،‬وءحافظة‬

‫للصبح‬

‫للدهر ‪ ،‬وحجه‬

‫بين الحديث‬

‫عبادة وجماعة‬

‫‪3/366‬‬

‫عليها‬

‫‪ ،‬وقيام بالليل وصلاة‬

‫‪ " :‬جمع‬

‫سورة‬

‫‪ ،‬قال‪:‬رر ماأظلني‬

‫ن‬

‫ار‬

‫بعين‬

‫به ؟ !‬

‫" " صاحب‬

‫ا!يتات ‪ 2‬و ‪ 3‬من‬

‫طبقات‬

‫ث‬

‫ذا يقاربه او يلحق‬

‫ا!ية ‪13‬‬

‫‪-‬‬

‫مالا تفعلون‬

‫لم تقولون‬

‫بعلم عالم لا يحمل‬

‫ماعرفناه عنه‬

‫هنا قالوا في حقه‬

‫حلية‬

‫آ منوا‬

‫مالا‬

‫واحد خ!سمين سنة ‪ ،‬وصوم‬

‫والعبمادة(‪)5‬‬

‫(‪- )1‬‬

‫أ‬

‫ني‬

‫ا‬

‫الج!ماعة خمسين‬

‫‪ .‬فمن‬

‫ومن‬

‫‪ ،‬الا‬

‫ذلك‬

‫والعشا ء بوضوء‬

‫في شخصية‬

‫الاعمال الصالحة طيلة حياته دون‬

‫غير الطاعة والعلم والعمل‬

‫بالمدينة بعد‬

‫النابع من‬

‫العالم ‪ ،‬يعلم‬

‫أيها الذين‬

‫يا‬

‫العلم‬

‫(‪. )3‬‬

‫سعيد‬

‫منزلي‬

‫‪ " :‬ان اكرمكم‬

‫ا‬

‫الدنيا والآخرة‬

‫العمل‬

‫الفاضل‬

‫عند‬

‫والتفسير‬

‫وعفة‬

‫والفقه‬

‫وقناعة (‪. " )6‬‬


‫‪- 3‬‬

‫د‬

‫عاؤ ه ‪:‬‬

‫"الدعاء هو‬

‫العبادة‬

‫والله تعالى يقول‬ ‫أجيب‬

‫قريب‬

‫دعوة‬

‫لهذا كان‬ ‫يقول‬ ‫الفتق‬ ‫وقال‬

‫مرة‬

‫إني قد‬ ‫أدعو‬

‫قال‬ ‫شيء‬ ‫قط‬

‫في الدنيا‬

‫أصبحت‬

‫‪ ،‬وما تشاء‬ ‫الا رأيت‬

‫بشيء‬

‫يدعو‬

‫وكان‬ ‫النبي صلى‬

‫الله‬

‫(‪- )1‬‬

‫حديت‬

‫عن‬

‫(‪- )2‬‬

‫حديت‬

‫‪- )31‬‬

‫الاية ‪186‬‬

‫(‪)4‬‬ ‫(‪)5‬‬

‫‬‫‪-‬‬

‫‪- )61‬‬

‫(‪- )7‬‬

‫حلية‬ ‫يوم‬

‫اخرجه‬ ‫من‬

‫الاولياع‬ ‫اكجان‬

‫حلية‬

‫اخرجه‬

‫‪:‬‬

‫الاولياع ‪:‬‬

‫الترمذى‬

‫رواه‬

‫البن‬

‫الله‬

‫في‬

‫الله‬

‫بكثرة‬ ‫الآخرة‬

‫‪ ،‬قال‬ ‫أصلي‬

‫‪ ،‬قل‬

‫‪ :‬وأظن‬

‫‪ ،‬فجلست‬

‫‪ :‬قلت‪:‬‬

‫ماأقول‪:‬‬

‫كل‬

‫على‬

‫‪ :‬فما دعوت‬

‫‪ ،‬لا على‬ ‫من ظلمه‬

‫احمد‬

‫اجمط هريرة‬

‫فقد‬

‫بها‬

‫‪.‬‬

‫فيه‬

‫‪2/916‬‬

‫اضحيانة‬

‫‪.‬‬

‫عائنة‬

‫‪-‬‬

‫رفى‬

‫‪52‬‬

‫الله‬

‫‪-‬‬

‫عنها‪.‬‬

‫‪ :‬مضيئة‬

‫‪ ،‬لقول‬

‫انتصر(‪)7‬‬

‫والحاكم‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬وليلة‬

‫ظلمط‬

‫في مسنددـوابن‬

‫الاربعة وابن حبان‬ ‫عن‬

‫من‬

‫البقرة ‪.‬‬

‫‪2/164‬‬

‫عن‬

‫يوحي‬

‫الملك ‪ ،‬وأ نك‬

‫دعا على‬

‫بثر‬

‫الترمذي‬

‫‪ :‬لاغيم‬

‫عذاب‬

‫" قال سعيد‬

‫الاسلام‬

‫بن‬

‫سورة‬

‫وكان‬

‫‪ .‬وهذا‬

‫يكثر‬

‫أ‬

‫ن‬

‫‪. ،،‬‬

‫في الادب المفرد واصحاني‬ ‫آخر‬

‫نك‬

‫‪ " :‬من‬

‫النمان‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬فقمت‬

‫مالك‬

‫أمر يكن‬

‫أعداء‬

‫عليه وسلم‬

‫من‬

‫‪ :‬يا عبد‬

‫با‬

‫نجحه(‪"6‬‬

‫على‬

‫"‬

‫حاله‬

‫ورن خلفي‬

‫من‬

‫عبادي‬

‫في ليلة أضحيان(‪)5‬‬

‫‪ :‬أللهم اني أسال لث‬

‫قدير‬

‫والبخاري‬

‫بم‬

‫عنى‬

‫فإ‬

‫ني‬

‫‪.‬‬

‫الدعاء‬

‫سلم(‪)4‬‬

‫‪ ،‬فاذا الليل عاى‬

‫‪ ،‬فاذا هاتف‬

‫من‬

‫وتخوفه‬

‫المسجد‬

‫يهتف‬

‫(‪" )3‬‬

‫يكثر‬

‫اللهم سلم‬

‫‪ " :‬دخلت‬

‫‪ :‬قل‬

‫اذا دعان‬

‫المسيب‬

‫‪" :‬‬

‫حوله‬

‫تنزيله ‪ " :‬واذا سالك‬

‫الداع‬

‫ابن‬

‫في مجلسه‬ ‫من‬

‫(‪ ""1‬و "من‬

‫في محكم‬

‫لم يسال‬

‫يغضب‬

‫الله‬

‫عليه(‪")2‬‬

‫"‬

‫ابي شيبة‬


‫بن المسيب‬

‫وأظهر‬

‫أولياءك‬

‫ودسلم‬

‫(‪. )1‬‬

‫وقال‬ ‫أن‬

‫علي‬

‫ما منكك‬

‫تدعو‬

‫الله‬

‫دعوت‬

‫رون الحج‬ ‫ني‬

‫‪ :‬ؤفت‬ ‫أنك‬

‫مروان‬

‫علي حجة‬ ‫!يحجون‬

‫أحب‬

‫في عافية لامة محمد‬

‫لسعيد‬

‫جعلت‬ ‫‪ .‬قال‬

‫واحدة‬

‫الي من‬

‫لو ؟إن كما قال ما حج‬

‫عليك‬

‫الله‬

‫‪ :‬يزهم‬

‫اذا رأيت‬ ‫وما أصلي‬

‫صلاة‬

‫مأ‬

‫‪ ،‬واني أرى‬

‫ثم يموتون‬

‫أي البصري ‪-‬‬ ‫رسول‬

‫أصحاب‬

‫عليه‬

‫قومك‬

‫الكعبة‬

‫واعتمرت بضعا وعشرين‬

‫او عمرة تطوعا‬

‫فأخبرت بذلك الحسن ‪-‬‬

‫صلى‬

‫المسيب‬

‫‪ :‬ما فعلت‬

‫وعمرة‬

‫ويعتمرون‬

‫حج‬

‫بن‬

‫لله‬

‫‪ ،‬واني قد حججت‬

‫عليهم‬

‫وانما كتبت‬

‫ولجمعة‬

‫أعداءك‬

‫بن زيد‬

‫على‬

‫الله‬

‫يستدينون‬

‫‪ ،‬وأخز‬

‫على‬

‫أ‬

‫ن‬

‫الا‬

‫سنة(‪،)2‬‬

‫ناسا من قومك‬

‫‪ ،‬ولا يقضى‬

‫‪ .‬قال علي‬

‫عنهم‬

‫ا‬

‫قيل لسعيد‬

‫‪ :‬ادع‬

‫بني امية ‪ ،‬فقال ‪ :‬اللهم أعزدينك‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫بن زيد‪:‬‬

‫فقال ‪ :‬ما قال شيئا‪،‬‬ ‫الله‬

‫صلى‬

‫الله‬

‫عليه وسلخ‬

‫و‪/‬لأ اعتمرو ا(‪. )3‬‬

‫والحقيقة‬ ‫الحج‬

‫لافرضا‬

‫أن نفد الحسن‬ ‫ولا تطوعا‬

‫(‪- )1‬‬

‫طبقات‬

‫(‪- )2‬‬

‫‪ ،‬تمارض‬

‫هذا كان وقت‬

‫حدو!‬

‫ابن سعد‬

‫البصري‬

‫الا اذا كان‬

‫الزاد والر‪.‬ا‪-‬لة ‪ .‬ولا تجوز‬

‫بين هذا‬

‫الحاج‬

‫إلاستدانة‬

‫‪5/128 :‬‬ ‫وبين‬

‫ابن سعد‬

‫‪-53-‬‬

‫‪ ،‬ثم يأني الموت‬

‫ولا وفاء ‪،‬‬

‫عنه صابقا انه حمج اربعين حجة‬

‫الحادثة المذكورة ‪ ،‬واحصاع‬

‫‪5/128 1‬‬

‫مستطيعا‬

‫موسرا‬

‫مالكا‬

‫‪.‬‬

‫ماذكرناه‬

‫بها ‪-‬ياته‪-‬‬ ‫(‪- )3‬‬

‫طبقات‬

‫له في غير محله‬

‫‪ ،‬اذ لايشرع‬

‫‪.‬‬

‫الاربعين ححة‬

‫في وقت‬

‫‪ ،‬لان‬

‫متأخر حتم‬


‫كما قال سعيد‬ ‫الصلاة‬ ‫صاحبكم‬

‫صحابي‬

‫‪ .‬قال‬

‫النبي صلى‬ ‫الله‬

‫‪ ،‬فمن‬

‫على‬

‫الله‬

‫زهانك‬

‫للشهداء‬

‫المعلوم ان النبي صلى‬ ‫عليه دين‬

‫‪ :‬ديناران‬

‫ابو قتادة ‪ :‬هما‬ ‫عليه وسلم‬

‫كما فككت‬ ‫‪ " :‬يغفر‬

‫علي‬

‫‪ .‬وقال‬

‫عليه وسلم‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وقال‬

‫امتنع عن‬

‫‪ :‬صلوا‬

‫يا رسول‬

‫‪ ،‬فضلى‬

‫الله‬

‫‪ :‬الآن بردت‬

‫على‬

‫جل!دقه‬

‫عليه‬

‫‪ .‬او فك‬

‫رهان أخيك (‪ . )1‬وقال عليه السلام بالنسبة‬

‫للشهيد‬

‫وحينئذ تكون‬

‫ذنب‬

‫كل‬

‫‪.‬‬

‫الا الدين (‪" )2‬‬

‫صلإة الجمعة الفريضة حالة الدين أص‬

‫الحج تطوعا كما لاحظ‬

‫من‬

‫سعيد وأراد من كلامه في مثل هذا‬

‫الشأن ‪.‬‬

‫وكان‬ ‫ابن‬

‫باخلاصه‬

‫وصفائه‬

‫زيد ‪ -‬وكان مكفوف‬

‫قل لقائدك ‪-‬‬

‫فجاء‬ ‫سب‬

‫هؤلاء‬

‫‪ :‬رأيت‬ ‫الرهط‬

‫علبه ‪ ،‬فقلت‬ ‫قرحة‬

‫وهـوى احمد‬

‫البصر‬

‫وجهه‬

‫يقوم ‪ ،‬فينظر الى وجه‬

‫وعليا‬

‫والزبير‬

‫أبيض‬ ‫‪ ،‬فنهيته‬

‫الله‬

‫وجهك‬

‫اسود‬

‫‪ ،‬فقال‬ ‫‪،‬‬

‫فا‬

‫بى‬

‫انوجه‪،‬‬ ‫‪ :‬ان هذا‬ ‫‪ ،‬فدعوئقت‬

‫بوجهه‬

‫‪ ،‬فخرجت‬

‫(‪. )3‬‬

‫اخرجه‬ ‫واصحاب‬

‫ملم‬

‫خ وجسده‬

‫كاذبا ‪ ،‬فسود‬

‫الن‬

‫طيقات‬

‫زنجي‬

‫‪ :‬طلحة‬

‫البخاري‬

‫‪- )21‬هـواد‬ ‫(‪- )3‬‬

‫‪ -‬قال لي سعيد بن المسيب‪:‬‬

‫‪-،‬شانطلق فنظر ‪ ،‬فاذا رجل‬

‫وجه‬

‫‪ :‬ان كنت‬

‫‪ ،‬فاسود‬

‫(‪- )1‬‬

‫مجاب‬

‫أي من يقوده في الطريق ‪-‬‬

‫هذا الرجل ‪ ،‬والى جسده‬ ‫‪ ،‬فقال‬

‫وصدقه‬

‫الدعوة ‪ :‬قال علي‬

‫عن‬

‫ابن سمد‬

‫واحمد‬ ‫ا‪،‬‬ ‫عبد‬

‫والناش‬ ‫داود هذه‬

‫ابا‬

‫الله‬

‫بن عمرو‬

‫‪5/136 :‬‬

‫‪-54-‬‬

‫‪.‬‬

‫وابن حبان‬ ‫القصة‬ ‫هـضى‬

‫عن‬

‫من حديث‬ ‫الله‬

‫عنه‪.‬‬

‫سلمة‬ ‫ابي‬

‫بن‬ ‫قتلا‬

‫الاكوع ‪،‬‬

‫ة ‪.‬‬


‫‪- 4‬‬ ‫ا(‬

‫ررع‬

‫زهله‬

‫)‬

‫النبي‬

‫‪ ،‬وأزهد‬

‫أيضا‬

‫‪" :‬‬

‫الله عليه‬

‫صلى‬

‫فهما عند‬ ‫قد‬

‫افلح‬

‫الناس‬

‫من‬

‫اتاه(‪)3‬‬

‫‪" )،‬‬

‫فضل‬

‫ااورع(‪)4‬‬

‫‪" ،،‬‬

‫الفناعة‬

‫‪" :‬‬

‫ثثير‬

‫هذه‬

‫ارن المسيب‬ ‫" صاحب‬

‫مال‬

‫إلله‬

‫المعاصي‬

‫من أورع‬

‫الزهد‬

‫اليه‬

‫قوله‬

‫(‪ - )2‬حديث‬ ‫الساعدي‬

‫فضل‬

‫من‬

‫(‪)5‬‬

‫يفنى‬

‫وقال‬

‫ممأ ‪.‬‬

‫يجيى‬

‫تعالى‬

‫‪" :‬‬

‫حن‬

‫قل‬

‫بعيدا(‪)7‬‬

‫يدخل‬

‫‪ :‬هو الاعراض عن الضء‬ ‫‪ :‬متاء‬

‫‪،‬‬

‫(‪)6‬‬

‫الدنيا‬

‫قليل‬

‫دينكم‬ ‫ابن‬

‫ابي‬

‫‪.‬‬

‫البالغة‬

‫كان‬

‫المؤرخون‬ ‫كاسمه‬

‫‪:‬‬

‫بالطاطت‬ ‫سعيد‬

‫)" " كان‬

‫بيته وبطنه ‪ ،‬وكان‬

‫لاسضصفاره‬

‫بما‬

‫الله‬

‫العبادة ‪ /‬وخنر‬

‫النبوية والحكم‬

‫والجهالات‬

‫الناس‬

‫عليه السلام‬

‫‪ ،‬وقتعه‬

‫الله الورع‬

‫والعظات‬

‫بن‬

‫من أزهد‬

‫وارتفاع الهمة عنه لاحتقالره‪،‬‬

‫‪ ،‬والاخرة‬

‫رواد ابن ماجه وغيره بألانيد حنة‬

‫يخر‬

‫لمن اتقى‬

‫عن سمل‬

‫"‬

‫‪.‬‬

‫بن لسعد‬

‫‪.‬‬

‫رواه مسلم‬

‫‪- )31‬‬

‫عن عمرو‬

‫بن العاص‬

‫(‪ - )4‬رواه الطبرانى في الاوصط‬ ‫‪- )51‬‬

‫رواه‬

‫(‪- 16‬‬ ‫(‪)7‬‬

‫كفافا‬

‫‪ ،‬وخشية‬

‫فيح!ا‬

‫الدنيا يحبك‬

‫الناس (‪ " )2‬وقال‬

‫‪ ،‬ورزق‬

‫لا‬

‫ازهد(‪)1‬‬

‫عبادة وجيماعة وعفة وقناعة ‪ ،‬وكان‬

‫(‪- )1‬‬ ‫ويرث‬

‫يحبك‬

‫العلم ‪-‬ير‬

‫التوصيات‬

‫‪" :‬‬

‫في‬

‫زاهدا ورعا قانعا عفيفا ‪ .‬وقال ضه‬

‫س!‪.‬بى ا ‪ ،‬وصن‬

‫د‬

‫وسلم‬

‫أسلم‬

‫العاإم كلن خشي‬

‫من‬

‫ابىب‬

‫‪ ( :‬العالم من‬

‫الله ‪ ،‬وخشية‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫الله‬

‫وورعه‬

‫خشي‬

‫اثه‬

‫‪-‬‬

‫حلية‬

‫‪ ،‬والبزار با!ناد حن‬

‫الطبراني والعكري‬

‫اخلاقي العلماء للاجري‬ ‫الاوبء‬

‫‪:‬‬

‫رض‬

‫الله‬

‫عنه‪.‬‬

‫عن جابر ‪ ،‬وكذا‬

‫‪ :‬ص‬ ‫‪.‬‬

‫‪2/161‬‬

‫‪-55-‬‬

‫‪81‬‬

‫‪.‬‬

‫عن حذي!ة‬ ‫القضاعى‬

‫عن‬

‫بن اليمان ‪.‬‬ ‫انر‬

‫‪ ،‬وهو‬


‫الناس‬

‫في فصول‬

‫فيما لا يعني (‪" )1‬‬

‫الدنيا ‪ ،‬والكلام‬

‫ذلك‬

‫ويظهر‬

‫مما يأتي‪:‬‬ ‫!!ساله وتقنغف‪:‬‬ ‫أما طعامه فكان‬ ‫طعام‬

‫الحياة ‪ .‬كان‬

‫كا غابت الشمس‬ ‫أي‬

‫أنه‬

‫قليل‬

‫افطاره‬

‫ثلاث‬

‫منزله لاتمام فطوره‬

‫أمية مولى‬ ‫حين‬

‫حبس‬

‫الصيام‬ ‫له‬

‫حبسه‬

‫‪ ،‬فبعثت‬ ‫ابنتي‬

‫اذهب‬

‫الى‬

‫هشام‬

‫رن اسماعيل‬

‫من منزله الى المسجد‪ ،‬فيشربه (‪.)3‬‬

‫‪ ،‬ثم يصلي‬

‫في السجن‬ ‫‪ :‬صنعت‬

‫به البه ‪،‬‬

‫فقل‬

‫الى ما في أيديهم‬

‫لمحلما‬

‫لها ‪ :‬لا تعودي‬

‫بذلك‬

‫(‪- )3‬‬

‫لمثل‬

‫ما احبس‬

‫‪ .‬وهذا يدل على مبلغ صبره‬

‫طبقات‬

‫شيء‬

‫‪ ،‬ثم يعود‬

‫الى‬

‫مثيرة ‪ .‬قال أبو‬

‫بن المسيب‬

‫الطعام دعاني‬

‫( امير المدينة ) ‪ ،‬يريد‬

‫الذي‬

‫(‪- )2‬‬

‫أخرى‬

‫سعيد‬

‫جاءه‬

‫كنت‬

‫وفيات‬

‫النبوي على‬

‫المغرب‬

‫قصة‬ ‫ابنة‬

‫‪ ،‬وأنا لا ادري‬

‫اكل‬

‫(‪- )1‬‬

‫‪ :‬الخبز والزيت‬

‫(‪ . )2‬وكان‬

‫‪.‬‬

‫بني مخزوم‬

‫البداية‬

‫على علو نفس‬

‫وتقشف‬

‫بالسنة ‪ ،‬فيفطر في المسجد‬

‫‪ :‬ماء او تمرات‬

‫وفي‬

‫من‬

‫أني بشراب‬

‫يعمل‬

‫أثناء‬

‫بسيطا مما يدل‬

‫في‬

‫هذا‬

‫أبدا‬

‫الاعيان‬

‫ا(ن سعد‬

‫‪:‬‬

‫‪2/376‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪56‬‬

‫‪ ،‬فهذه‬

‫حاجة‬

‫ان يذهب‬ ‫‪ ،‬فانظري‬

‫الى القوت‬

‫تبعث‬

‫فأحتاج‬

‫اييه‬

‫وتحمله المشاق وفطنته ونظرته‬

‫‪.‬‬

‫‪5/133‬‬

‫سعيد‬

‫‪ ،‬فقال ‪:‬‬

‫مالي‬

‫في بيتي فابعثي الي به ‪ .‬فكانت‬

‫والنهاية ‪9/001 :‬‬

‫طعاسا كثيرا‬

‫‪-.‬‬


‫انبعيدة الى المستقبل‬

‫ورجال‬

‫بنحو‬

‫نظرته‬

‫فانية ‪ ،‬وأنها متاع‬

‫أعمق‬

‫الغرور‬

‫يحيى‬ ‫فقالت‬

‫ولده‬

‫أم‬

‫ابن جبير‬

‫مثل‬

‫‪ :‬دخلنا‬ ‫(‪)1‬‬

‫‪ :‬انك‬

‫مما يصلحهم‬

‫‪ ،‬فيترفع‬

‫من‬

‫؟ بضعة‬

‫الله‬

‫ن‬

‫حرصه‬

‫ونظرره‬

‫يشفيك‬

‫النبوي‬

‫في‬

‫‪-)11‬‬ ‫(م ولد‬

‫‪،‬‬

‫(‪- )2‬‬

‫حب"‬

‫هذا‬

‫أصدر‬

‫ام ا!ولد‬ ‫يجوز‬

‫ثلاث‬

‫‪ .‬قال‬

‫نافع بن جبير‪،‬‬ ‫‪ ،‬فقاذ‬

‫‪ ،‬فكلموه‬

‫فيها ‪ ،‬ولا بد لاهل‬

‫يكل‬

‫نافع‬

‫الدنيا‬

‫من كان على‬

‫بها الى النار او الى الجنة ‪ .‬فقال‬

‫الله‬

‫تعالى من‬

‫سالما(‪. "2‬‬

‫بينكم‬

‫المتقشفة الزاهدة الى الحياة ليست‬

‫في الدنيا ‪ ،‬ويتضح‬ ‫حينما‬

‫‪ ،‬وتعلو‬

‫آنار ببب! ا!هنبوة ‪:‬‬

‫ا‬

‫ثار‬

‫نفسه‬

‫‪ ،‬فان الشيفان قد كان يغبطه مكانك‬

‫نفسه ‪ ،‬وانما يريد وضعها‬ ‫البيت‬

‫مند‬

‫‪ ،‬ومعنا‬

‫شيئا ‪ ،‬قال ‪ :‬كيف‬

‫المسعجد ‪ .‬قال ‪ :‬ول أخرجني‬ ‫على‬

‫زخارفها‬

‫نعوده‬

‫الدنيا ما دمت‬

‫يذهب‬

‫نفسها‬

‫‪ ،‬فيراها‬

‫فتنة الطعام والشراب‬

‫سعيد‬

‫‪ :‬انه لم ياعل‬

‫أهل‬

‫عن‬

‫أولاها‬

‫على‬

‫‪ ،‬فلو كلت‬

‫حالنا هذه‬

‫نافع ‪ :‬ادع‬

‫با‬

‫الى الحياة الدنيوية‬

‫مباهج ‪ !،‬ومفاتنها ‪ ،‬ومن‬ ‫بن سعيد‬

‫من‬

‫‪ ،‬وأنه على‬

‫لارباب‬

‫الحكم‪.‬‬ ‫وتمتد‬

‫عن‬

‫العالم ان لا يذل‬

‫الدنيا‬

‫مبدأ دائما للناس ‪ ،‬عن‬ ‫ابناء والبساطة‬

‫من‬

‫القصة‬

‫وعدم‬

‫قاصرة‬ ‫طريق‬

‫التفاخر‬

‫ا‪،‬مة‬

‫‪ :‬هى‬

‫بها سيدها‬

‫يتسرى‬

‫بيعها‪.‬‬

‫ا‪،‬وليا‬

‫‪:‬‬

‫‪2/165‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪57‬‬

‫ربطهم‬

‫والتكاثر‬

‫التالية‪:‬‬

‫الوليد بن عبغ! الملك امرا بادخال‬

‫التى‬

‫على‬

‫‪-‬‬

‫قتحمل‬

‫بيوت‬

‫او تلد‬

‫ازواج‬

‫‪ ،‬فتصبح‬


‫إلنبي صلى‬ ‫وأرسل‬

‫عايه وسلم‬

‫الله‬

‫كتابا لواليه على‬

‫لوددت‬

‫والله‬

‫المدينة ‪ ،‬ويقدم‬ ‫صلى‬

‫الله‬

‫وسلم‬

‫كان‬

‫وصف‬

‫منها أربعة‬

‫أبيات‬

‫خمسة‬

‫‪0‬‬

‫‪3‬‬

‫درع‬

‫المسجد‬

‫‪-‬‬

‫من‬

‫الله‬

‫إلميمنة‬

‫‪ .‬وه‪%‬ل‬

‫)‬ ‫وا‬

‫أ‬

‫فلم تهدم‬

‫كبيه‬

‫رحمه‬

‫ا لحجر‬

‫إ* سة‬

‫جمه!‬

‫اق‬

‫حجرة‬

‫‪:‬‬

‫وهى‬

‫ي!صر‬

‫خزائن‬

‫‪ :‬من‬

‫به‬

‫‪ ،‬فقال ‪:‬‬

‫النخل‬

‫لها ‪ ،‬على‬

‫ضتى‬

‫الناس‬

‫‪ ،‬وكائت‬

‫أبوابها مسوح‬

‫‪-‬‬

‫بن المسيب‬

‫ومفاتيح‬

‫البيوت‬

‫جريد‬

‫أي ماتستر‬

‫سعيد‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫من‬

‫لا حجو‬

‫به رسول‬

‫مما يزهد‬

‫ذم! كيةية هذه‬

‫أقواله الفاالدة في ا"هد‬

‫فال سعيد‬

‫‪-‬‬

‫بم‬

‫الدنيا‬

‫ذلك‬

‫‪-‬‬

‫لها حجر(‪"1‬‬

‫السمتر ‪-‬‬

‫!ب ذراع‬

‫مارضي‬

‫أ‬

‫ما اكتفى‬

‫‪ ،‬فيكون‬

‫بي‬

‫مطينة‬

‫‪ :‬ليتها تركت‬

‫ويروا‬

‫‪11‬‬

‫إلبن‬

‫‪ ،‬فيرى‬

‫يعني‬

‫‪،‬ن‬

‫جريد‬

‫الشعر ‪ ،‬ذ ر عت‬ ‫)‪)3‬‬

‫‪-‬‬

‫فيها‬

‫بيات‬

‫من‬

‫الافق‬

‫في حياته‬

‫عمران‬ ‫أ‬

‫‪ ،‬قال سعيد‪:‬‬

‫أنهم تركوها على حالها ‪ ،‬ينشأ ناشىء من أهل‬

‫في التكاثر والتفاخر‬

‫وقد‬

‫المدينة‬

‫القادم من‬

‫عليه‬

‫في مسجد‬

‫بتنفيذ ذلك‬

‫رسول الله‪،‬‬

‫)‪)2‬‬

‫فوجدته ثلاث‬ ‫يوم‬

‫الناس‬

‫ادخالهـا‬

‫عن‬

‫في‬

‫البناء‬

‫الد؟يا بيده (‪. )4‬‬

‫وتبببعم العغيا‪:‬‬

‫ا!تغنى‬

‫ا لناحية‬

‫او‬

‫ا لنر‬

‫بالله‬

‫فة‬

‫‪.‬‬

‫افتقر اليه الناس (‪.)5‬‬

‫ا لعسكر‬

‫وحجرتا‬

‫‪ :‬جانباه ص‬

‫‪.‬‬

‫(‪- )2‬‬

‫ا!وح‬

‫‪ :‬جمع‬

‫(‪- )3‬‬

‫الذراع‬

‫‪ :‬مؤنثة‪.‬‬

‫(‪- )4‬‬

‫حباة‬

‫المحابة‬

‫(‪- )5‬‬

‫حلية‬

‫الاولياع‬

‫مسح‬

‫لمحمد‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬وهو‬

‫يولف‬

‫‪17-/2‬‬

‫الكساع من‬

‫الكلاندهلوي‬

‫‪ ،‬البداية‬

‫‪-‬‬

‫‪،‬‬

‫‪58‬‬

‫والنهاية‬

‫‪-‬‬

‫الثعر‪.‬‬

‫‪ ،‬طبع‬

‫‪:‬‬

‫رار‬

‫‪9/001‬‬

‫‪ 1‬لقلم‬

‫‪.‬‬

‫بدمشق‬


‫وقال‬

‫ايضا‬

‫منها من‬

‫‪ :‬ان‬

‫أخذها‬

‫سبيلها(‪)1‬‬

‫بغير حقها‬

‫فيما يتعلق‬

‫اليساريق(‪)2‬‬

‫النبي صلى‬

‫المعصية‬

‫الرجال‬

‫من‬

‫وقال‬

‫سعيد‬

‫النساء(‪)3‬‬

‫نفسه‬

‫عينيه ‪ ،‬وهو‬

‫(‪)1‬‬

‫أيضا‬

‫صفة‬

‫(‪- )2‬‬

‫طبقات‬

‫(‪- )3‬‬

‫عمرو بن نفيل رض‬ ‫حلية‬

‫‪ ،‬تاريخ‬ ‫‪01‬‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫كل‬

‫أخطرها‬ ‫بعدي‬

‫المنافذ‬

‫‪ :‬النساء‬ ‫في الناس‬

‫التي‬

‫‪ .‬تال‬ ‫فتنة اضر‬

‫)بم‪.‬‬

‫‪ :‬لحد بلغت‬

‫ثمانين سنة‬

‫بصره قد ذهب‬

‫يعشو‬

‫بالاخرى‬

‫‪ :‬ما أيس‬

‫الصفوة‬

‫اخرجه‬

‫؟‪44/‬‬

‫العيال أحد‬

‫‪ ،‬وما شيء‬

‫أخوف‬

‫‪ .‬وفي رواية ‪ :‬وقد ذهبت‬

‫‪.‬‬

‫كلن ننى ء الا أتاه من‬

‫الشيطان‬

‫قبل‬

‫‪5‬‬

‫‪-‬‬

‫(‪-)4‬‬

‫‪ :‬قلة‬

‫الى سد‬

‫‪ " :‬ما تركت‬

‫من النساء ‪ .‬وكان‬

‫النساء(‪)4‬‬

‫والاولاد‬

‫من‬

‫والنهم!ق‬

‫عليه وسلم‬

‫الله‬

‫وقال‬

‫‪./9‬‬

‫بالذرية‬

‫به الورع والضوف‬

‫به الى‬

‫احدى‬

‫‪ ،‬ووضعها‬

‫من الن!ساء‪:‬‬

‫يشتد‬

‫عندي‬

‫بغير وجهها‬

‫في غير‬

‫‪.‬‬

‫ت!فه‬

‫على‬

‫‪ /‬؟طلب!‬

‫الى كل‬

‫اميل‬

‫‪.‬‬

‫وقال‬

‫تؤدي‬

‫الدنيا صذلة ‪ ،‬وهي‬

‫نذل‬

‫‪ ،‬وأنذل‬

‫‪ ،‬طبتات‬

‫‪:‬‬

‫ابن سعد‬ ‫صلم‬

‫‪ ،‬حلية‬

‫‪5/136‬‬

‫‪2/173‬‬

‫‪.‬‬

‫في صحيحه‬

‫عن‬

‫الامة‬

‫بن‬

‫هـيد وسب!د‬

‫بن ريد‬

‫بن‬

‫عنهما‪.‬‬

‫الله‬

‫الاولياء ‪:‬‬ ‫الذهى‬

‫‪2/45‬‬

‫الاولياع‬

‫‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫الثمراني‬

‫‪2/166‬‬ ‫‪4/5‬‬

‫‪ ،‬طبقات‬

‫‪- ،‬مذيب‬ ‫‪1/03‬‬

‫ابن‬ ‫التهذيب‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪95‬‬

‫‪-‬‬

‫سعد‬

‫‪5/136 :‬‬ ‫‪4/86‬‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬مفة‬ ‫البداية‬

‫الصفوة‬ ‫والنهاية‪:‬‬


‫ومما تقدم يطهر أن‬ ‫وأزهد‬

‫ابن المسيب‬

‫كان‬

‫الضاسلى في الدنيا ‪ ،‬بعيدا عن‬

‫أورع‬

‫الكلام‬

‫أكبقته‪،‬‬

‫أهل‬

‫قيما لا يعني‪.‬‬

‫‪ - 5‬تواضمعه‪:‬‬

‫ان من أهم مقاصد‬ ‫البشرية ‪ ،‬والحد‬ ‫وقد تعاضدت‬ ‫العجب‬

‫ا‬

‫ياني‬

‫لا يحب‬

‫تخرق‬

‫مما هو‬

‫المستكبرين‬ ‫خدك‬

‫مختال‬

‫وقال‬

‫النبي صلى‬

‫إلارءلى‬

‫ولا‬

‫"‬

‫وانم!برون‬

‫عليه وسلم‬

‫(‪- )1‬‬

‫ا؟ية ‪146‬‬

‫من‬

‫‪-‬‬

‫الاية ‪23‬‬

‫(‪)2‬‬

‫سورة‬ ‫سورة‬

‫في‬

‫مرحا‬

‫الارءلى‬ ‫"‬

‫‪ ،‬ان‬ ‫مرحا‬

‫ا‪،‬عراف‬ ‫التل‬

‫(‪- )3‬‬

‫ا؟ية ‪18‬‬

‫من‬

‫سورة‬

‫(‪- )4‬‬

‫الاية ‪37‬‬

‫من‬

‫لورة‬

‫الاسراء‬

‫‪ ،‬تماؤهم‬

‫ابن صمود‬

‫ذ‬

‫م‬

‫عن‬ ‫‪" :‬‬

‫انه‬

‫بنه‪:‬‬

‫لايحب‬

‫‪ ،‬انك‬

‫الجنة من‬

‫لن‬

‫الله‬

‫كان‬

‫الجبارون‬ ‫الناس‬

‫‪.‬‬

‫رضى‬

‫عدى‬

‫لا‬

‫ا‪،‬دته‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪ " :‬لا يدخل‬

‫الذر‬

‫‪.‬‬

‫لقمان ‪.‬‬

‫(‪ - )5‬اخرجه صلم‬

‫وقولهه‬

‫من كبر(‪ " )5‬يحمثر‬

‫‪.‬‬

‫من حديث‬

‫"‬

‫الم‬

‫ض‬

‫سأصرف‬

‫لقمان الحكيم‬

‫زبلغ ألجبال طولا(‪)4‬‬

‫الله‬

‫(‪)1‬‬

‫في الارض‬

‫القيامة في صور‬

‫من‬

‫الحق‬

‫وصايا‬

‫تمشر‬

‫في قلبه مثقال حبة من خردل‬ ‫يوم‬

‫قوله تعالى ‪:‬‬

‫بغير‬

‫‪ ،‬ولاتمش‬

‫"‬

‫‪ ،‬ولن‬

‫‪ ،‬مثل‬

‫(‪ " )2‬ومن‬

‫للباسلى‬

‫فخور(‪)3‬‬

‫الارض‬

‫في‬

‫واستعلائها في‬

‫الاإ‬

‫الكريم وأقاويل الحكماء‬

‫معروف‬

‫رتكنرون‬

‫" ولاتصعر‬ ‫كل‬

‫السنة والقرآن‬

‫والكبر‬ ‫الذين‬

‫الدين والخلق تقويم شذوذ‬

‫من أهوا ئها وغطرستها‬

‫النقس‬

‫عنه‪-‬‬

‫لهوانهم‬


‫عإى‬

‫تعالى (‪" )1‬‬

‫ادله‬

‫ارتفع عليه وضعه‬

‫لهذا قال‬ ‫بانفعل‬

‫وقد‬

‫ولعباده‬

‫التزم سعيد‬

‫الرسول‬

‫أخلاقا‬

‫ويؤكد‬ ‫يد‬

‫الله‬

‫الله‬

‫‪ .‬الناس‬ ‫من‬

‫أخرجه‬

‫وعن‬

‫(ا‬

‫‪ ،‬وذلك‬

‫اأخبكم‬

‫‪)4(..‬‬

‫هذا‬

‫"‬

‫لله وللناس‬

‫هو‬

‫استعمال‬

‫تحمت‬ ‫تحت‬

‫خلق‬

‫(‪- )3‬‬

‫الله‬

‫الله‬

‫الاولياء‬

‫‪:‬‬

‫بالسنة‬

‫‪ ،‬وشوقد‬ ‫مني‬

‫النبوية‬

‫الى قربه‬

‫مجلسا‬

‫للناس‬

‫الله‬

‫عورته‬

‫قال ‪ " :‬أرى‬

‫عن‬

‫‪3/703‬‬

‫القيامة‬

‫يوم‬

‫الله‬

‫سعيد‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫وضعها‬

‫الله‬

‫قضيحة‬

‫سعيد‬

‫عن! ‪ ،‬واسنادد‬

‫‪ ،‬مختصر‬ ‫حسن‬

‫‪ ،‬ورواه‬

‫احمد‬

‫‪2/166‬‬

‫‪.‬‬

‫عبد‬

‫حسن‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫منهاج القاحدين‬

‫‪ ،‬ورواه‬

‫رفعه‬

‫بن المسيب‬

‫‪ :‬ص‬

‫‪ :‬حديث‬

‫نفسه‪:‬‬

‫( ) ‪.‬‬

‫تمس‬

‫ابى هرلرة‬

‫ابن حبان‬

‫‪-61-‬‬

‫قول‬

‫‪ ،‬ؤاذا أراد‬

‫ابى هرررة رض‬

‫‪ ،‬وفلل‬ ‫عف‬

‫وضعه‬

‫أعمالهم‬

‫الطبرانى في الاولط‬

‫رواه الترمذي‬

‫حلية‬

‫تمسه‬

‫‪ ،‬ؤبدت‬

‫إن عبد‬

‫جابر رضى‬

‫ععيه وسلم‬

‫‪ ،‬ونفذها‬

‫‪.‬‬

‫كنفه يعملوق‬ ‫كبفه‬

‫عران‬

‫‪ .،‬عملا‬

‫الي ‪ ،‬وأقرةكم‬

‫عباده ‪ ،‬فثمق رقع‬

‫احياع علوم الدين‬

‫من حديت‬

‫التواضع‬

‫التعبدية والخلقية‬

‫الالتزام الفعلي للتواضع‬

‫(‪- )2‬‬

‫(‪)5‬‬

‫العملي‬

‫سلام‬

‫الا‬

‫صلى‬

‫رواه‬

‫‪-‬‬

‫للكبر‬

‫بالمواظبة على‬

‫الله‬

‫‪ - )1‬رواه البزار من حديث‬

‫‪- )41‬‬

‫العلأج‬

‫متواذما‬

‫في الجنان ‪ " :‬ان من‬

‫فوق‬

‫‪.‬‬

‫أحكام‬

‫‪ ،‬فكان‬

‫‪.‬قول‬

‫أحاسنءم‬

‫(‪" )2‬‬

‫لاخيه‬

‫‪.‬‬

‫ء!ليا‬

‫وتانت!‬

‫من‬

‫العلماء ‪ :‬ان‬

‫المتواضعو(‪)3‬‬

‫تنةيذا‬

‫الله‬

‫تعالى‬

‫لله‬

‫"‬

‫تواضع‬

‫المسلم رقعه‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫غريب‬ ‫في صحيحه‬

‫من حديث‬

‫‪255‬‬

‫‪.‬‬

‫والطبرانى‬ ‫ابى ثعلبة‪.‬‬


‫كانت‬

‫عليه في‬

‫أهون‬

‫وقال‬ ‫أمر بفتح‬ ‫فقال‬

‫من‬

‫سعيد‬

‫عدل‬

‫سعيد‬

‫جعلهم‬

‫لما‬

‫يشعر‬

‫كاصات‬

‫ثار‬

‫رون سؤال‬

‫كل‬

‫المسئولية‬

‫ءن‬

‫الله‬

‫قال‬ ‫فقال‬

‫‪ :‬اجدني‬

‫كما‬

‫أول‬

‫مرة‬

‫‪11‬‬

‫)‬

‫‪-‬‬

‫دار‬

‫‪ :‬فيل‬

‫!‬

‫ا‬

‫قال‬

‫او سلطان‬

‫لذ‬

‫!ص‬

‫(‪)2‬‬

‫‪-‬‬

‫‪)31‬‬

‫‪-‬‬

‫البداية‬

‫والنههاية‬

‫العظمات‬

‫موته‬

‫‪ :‬كيف‬

‫جئتمونا‬

‫وراء‬

‫ظهور‬

‫‪.‬‬

‫المرجع السابق‪.‬‬ ‫المرجع‬

‫‪ 1‬هابع‬

‫‪.‬‬

‫والاية‬

‫‪-‬‬

‫هى‬

‫‪49‬‬

‫‪62‬‬

‫من‬

‫‪-‬‬

‫سورة‬

‫حينيما‬ ‫الفرار‬

‫العامة والخاصة‪.‬‬

‫ومتيفها‪.‬‬

‫‪9/68‬‬

‫‪ ،‬وتردع‬

‫الضخمة‬

‫‪.‬‬

‫الثياب‬ ‫‪:‬‬

‫؟‬

‫‪ ،‬ويتمنى‬

‫‪( :‬ز ولقد‬

‫ماخولضاكم‬

‫‪4/6‬‬

‫وجل(‪)4‬‬

‫وأدائه الحقوق‬

‫يندم‬

‫‪.‬‬

‫او جبار‬

‫الملك في مرض‬

‫‪ ،‬وصركتم‬

‫‪ :‬وددت‬

‫وقال‬

‫أني اكتسبت‬

‫أنه سيندم‬

‫بأعبائها‬

‫‪ :‬الحمد‬

‫الموت ‪ ،‬جعل‬

‫‪ ،‬وتزلزل‬

‫المه تعالى‬

‫‪:‬‬

‫عز‬

‫‪ :‬قال‬

‫أعيش‬

‫نفر اليهم (‪" )3‬‬

‫الملك ‪-‬‬

‫‪ ،‬ويقول‬

‫‪ ،‬ويحس‬

‫القصار‬

‫(‪- )5‬‬

‫عبد‬

‫كتت‬

‫بالوادي ‪،‬‬

‫قصارا‬

‫قوله‬

‫الينا ولا‬

‫العروش‬

‫لعبد‬

‫سمع‬

‫الملك بن مروان ‪،‬‬

‫قصارا(‪)2‬‬

‫المسيب‬

‫بعبادة ربي‬

‫كبير‬

‫‪ :‬محور‬

‫‪- )41‬‬

‫أي‬

‫عبد‬

‫‪ :‬ياليتني‬

‫بق‬

‫قيامه بالواجبات‬

‫أبو مسهر‬

‫خلقناكم‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫بيده على رأسه‬

‫‪ ،‬وتذكر‬ ‫با‬

‫‪-‬‬

‫تهز‬

‫" لما‬

‫يفرون‬

‫بيوم ‪ ،‬واشتغلت‬

‫وهذه‬ ‫الحكام‬

‫عوتهم‬

‫حف!ه‬

‫ويضرب‬

‫قوتا يوما‬

‫‪ :‬قصار‬

‫عند‬

‫احتضر‬

‫‪ ،‬فلما قنحت‬

‫‪ .‬فليما بلغ سعيد‬

‫أيضا ‪:‬‬

‫ويندب‬

‫من‬

‫تص‬

‫العزيز ‪:‬‬

‫قصره‬

‫؟ قالوا‬

‫يدي‬

‫لله الذي‬

‫الله‬

‫بن عبد‬

‫الابواب‬

‫‪ :‬ماهذا‬

‫من‬

‫ذباب )‪. " )1‬‬

‫الانعام ‪.‬‬

‫تجدك‬

‫فرادي‬

‫قم (‪" "5‬‬

‫؟‬

‫كما‬

‫‪.‬‬


‫‪-6‬سمحة‬ ‫قال عمران‬ ‫أحدا‬

‫بن عبد‬

‫‪ ،‬ولو‬

‫‪- 7‬‬

‫ننسمه‪:‬‬

‫أراد‬

‫الله‬

‫انسان‬

‫النفس‬

‫يذل‬

‫لغيره مثل أخد شيء‬ ‫الحكام‬

‫الالسن‬ ‫خطورة‬ ‫فاذا‬

‫)‬

‫اخرس‬

‫‪ ،‬فكان‬

‫عمران‬ ‫شيئا‬

‫(‪)2‬‬

‫بقسإول‬

‫الشعوب‬ ‫يعتبر‬

‫بالمنكر‬

‫عطايا‬

‫‪ ،‬ويخرسون‬

‫‪ .‬ونتفاقم‬

‫قدوة‬

‫ضل‬

‫‪ ،‬لان " الساكت عن‬

‫سعيد‬

‫الله‬

‫الاثربة ‪ ،‬فيعرض‬

‫‪-‬‬

‫الدنايا‬

‫الذي‬

‫الحق ‪ ،‬واذا رضي‬

‫بفتلنته‬

‫لغيره‬

‫النماس‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫الحق شيطان‬

‫ووعيه وتدينه وعلمه مخاطر‬

‫سعيد‬

‫‪ " :‬كان‬

‫‪ ،‬لادينارا ولادرهما‬

‫(‪- )1‬‬

‫الانسان مطية‬

‫والوجدانات‬

‫للعالم الفقيه‬

‫متعففا غاية التعففإ عن‬

‫بن عبد‬

‫وفال‬

‫من احد‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫وقد أدرك‬ ‫ذلك‬

‫شبئ‬

‫الحق في حناجر‬

‫ونان هو شيطانا اخرس‬

‫(‪. )1‬‬

‫الحياء ‪ ،‬ويجعل‬

‫الضمائر‬

‫صوت‬

‫الامرإ بالنسبة‬

‫سكت‬

‫‪ ،‬ويهدر‬

‫يشترون‬

‫ويسكتون‬

‫أسكت‬

‫‪ ،‬رمى‬

‫اليه‬

‫من الناس ‪،‬ونإعظم هذه‬

‫‪ ،‬لانهم بذلك‬ ‫إ‪،‬‬

‫رداءه‬

‫به‬

‫بن المسيب‬

‫وعزة نفسه وتعفف عن اص‬

‫اباقه‬

‫لا شيء‬

‫الخرإاير ‪ :‬كان سعيد‬

‫لايضاصم‬

‫أحمد‬

‫طبهقات‬ ‫حلية‬

‫ولا‬

‫ابن‬

‫بن‬

‫شيئا‬

‫‪ ،‬فلي!س يشرب‬

‫العجلي‬

‫لحمد‬

‫الاولياء "‬

‫‪2/167‬‬

‫المستب‬ ‫‪ .‬قال‬

‫من شراب‬

‫‪ " :‬كان‬

‫‪5/134 :‬‬

‫أن يقبل من أحد‬

‫لا يأخذ‬

‫شيئا ‪ .‬قال‬

‫لا يقبل‬

‫‪ :‬وربما‬

‫أحد‬

‫عرض‬

‫‪ ،‬طتقات‬

‫‪-‬‬

‫‪63‬‬

‫ابن‬

‫‪-‬‬

‫أحد‬ ‫عليه‬

‫منهم (‪. " )2‬‬

‫‪.‬‬ ‫سمد‬

‫من‬

‫العطاء ‪ ،‬وله‬

‫‪5/135 :‬‬

‫كل‬

‫‪.‬‬

‫اربعمائة‬


‫ار‬

‫د‬

‫يتجر‬

‫بها في‬

‫وقال‬

‫لك‬

‫يماري‬

‫قأ‬

‫ما‬

‫غلاما‬

‫بى أن‬

‫يأخذها‬

‫ا‬

‫دعي‬

‫و تاه ابن‬

‫بم‬

‫يده الى حاكم‬ ‫بيت‬

‫بن المسيب‬

‫‪.‬قال‬

‫المال‬

‫الى نيف‬

‫لا حاجة‬ ‫وبينهم‬

‫(‪. )3‬‬

‫ئم!س كبيرة كهذه‬

‫و ترق‬

‫ومنبع‬ ‫المؤمن‬

‫بحق‬

‫(‪- )1‬‬

‫ثذرات‬

‫(‪- )2‬‬

‫حلية‬

‫‪-‬‬

‫لم‬

‫‪- )41‬‬

‫عمران‬

‫المرجع‬

‫‪ .‬قال‬

‫الله‬

‫صلى‬

‫الابق‬

‫لاف‬

‫‪:‬‬

‫ا؟ية ‪ 8‬من سورة‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫يقول‬

‫بن‬

‫‪:‬‬ ‫بيني‬

‫مكا نة‬

‫بها ان تحتل‬

‫قانونا متبعا‪،‬‬ ‫المثل‪،‬‬

‫مضرب‬

‫المجالس ‪ .‬وهي‬

‫عمر‬

‫عليه وسلم‬

‫‪2/166‬‬

‫في مرتبه‬

‫‪ ،‬فيحكم‬

‫الله‬

‫وتعففه‬

‫وللمؤمنين‬

‫‪ :‬سمعت‬

‫‪1/201 :‬‬

‫حتى‬

‫‪ ،‬ورأيه‬

‫‪ ،‬وفعله‬

‫‪ ،‬وحديث‬

‫سعيد‬

‫‪ ،‬طبقات‬

‫ألقى‬

‫الملوك لجدير‬

‫يحتذى‬

‫الله‬

‫الذهب‬ ‫الاولياع‬

‫ا‬

‫درهم‪،‬‬

‫بن عبدالله بن طلحة‪:‬‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫‪ " :‬ولله العزة ولرسوذه‬

‫رسول‬

‫‪)3‬‬

‫‪ ،‬يصبح‬

‫عثلا ‪%‬على‬

‫(‪" )4‬‬

‫باربعة‬

‫‪ ،‬فيزهد‬

‫قوله حكما‬

‫الس!رة واذاعة الصيت‬

‫لا يعلمون‬ ‫سمعت‬

‫تتعالى على‬

‫الناس‬

‫رر" وززاهته‬

‫سعيد‬

‫وثلاثين ألفا ليأخذها‬

‫لي فيها ‪ ،‬ولا في بني مروان‬

‫؟برعت‬

‫عمه‬

‫بن المسينب‬

‫‪.‬‬

‫من‬

‫في نفوس‬

‫عنه ‪ " :‬كان‬

‫الله‬

‫درهم‬

‫مد‬

‫أخصصله‬

‫سعيد‬

‫أ‬

‫(‪" )2‬‬

‫تصه‬

‫"‬

‫نس! رضي‬

‫له في ثلثي‬

‫وتأبى‬ ‫وعطائه‬

‫الزيت‬

‫بن‬

‫(‪)1‬‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬ولكن‬ ‫الخطاب‬

‫‪ " :‬من‬

‫عزة‬ ‫المنافقين‬ ‫‪:‬‬

‫يقول‬

‫اغنز بالعبيد‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫ابن‬

‫المنافقون‬

‫‪-‬‬

‫‪5/128 :‬‬

‫سعد‬

‫‪.‬‬

‫‪64‬‬

‫‪-‬‬

‫‪ ،‬وقيات‬

‫الاعيان‬

‫‪:‬‬

‫‪2/375‬‬


‫أذله‬

‫)‪)1‬‬

‫الله‬

‫"‬

‫فمهيما طلبتم‬

‫‪.‬‬

‫عمر‬

‫وقال‬

‫العز في غيره‬

‫العز بالدين لا بصور‬

‫تأخذه‬

‫في‬

‫وكان‬

‫كاسمه‬

‫الله‬

‫" ؟ المعنى ينبغي‬

‫‪ ،‬فكان‬

‫لائم ‪ ،‬صاحب‬

‫ا!ا‬

‫سعيدأ‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫أشي او مورده‬

‫الحرة لهو اشرف‬

‫الله‬

‫المحدودة‬

‫عليه وسلم‬ ‫(‪)4‬‬

‫المواشي‬

‫‪:‬‬

‫)‬

‫ولقد‬

‫!‬

‫(‪)3/‬‬

‫‪-‬‬

‫اطال‬

‫حلية‬

‫العلصاء في‬

‫ويحيى‬

‫والصناعة‬

‫ا‪،‬ولياع ‪:‬‬ ‫الخاطر‬

‫‪2/161‬‬

‫‪.‬‬

‫رواه‬

‫سعيد‬

‫بن جابر‬

‫فلم‬

‫وقناعة‪،‬‬ ‫بعيدا ) ‪.‬‬

‫الحكومية‪،‬‬

‫من وافع الوظائف‬

‫المعيشة او الرزق من طريق‬

‫انرؤق‬

‫واغنى من‬

‫‪ ،‬لذا قال‬

‫التكسب‬

‫النبي صلى‬ ‫في‬

‫في التحارة ‪ ،‬والعشر‬

‫‪.‬‬

‫(‪ - )2‬صيد‬

‫ل‪- )4‬‬

‫سعيد‬

‫ص‬

‫المعدودة‬

‫اعشار‬

‫‪ ،‬وعفة‬

‫والجهالات‬

‫‪ ،‬بل وأثرى‬

‫‪ ،‬والعطاءات‬

‫د!‬

‫الزراغت والتجارة‬

‫(‪- )1‬‬

‫وافضل‬

‫تسعة‬

‫من‬

‫المعاصي‬

‫والارتباط المعاشي بالدول أن كسب‬

‫بالرواتب‬

‫ان يكون‬

‫الممتحنين ‪ ،‬امتحن‬

‫عبمادة وجماعة‬

‫لقد ثبت في الماضي والحاضر‬

‫المهنة‬

‫ضلبكم‬

‫الاولياء(‪ " : )3‬فأما أبو محمد‬

‫المخزومي‬

‫بالطاعات‬

‫‪ - 8‬م!‪-‬ه‬

‫ذاعم‬

‫في حلية‬

‫بن حزن‬ ‫لومة‬

‫لا بي‬

‫‪ :‬ان‬

‫بالاسلام‬

‫الافعال (‪. )2‬‬

‫قال الاصبهاني‬ ‫ابن المسيب‬

‫عبيدة‬

‫الله اعزكم‬

‫‪،‬‬

‫الطا!‬

‫‪:‬‬

‫بيان أفضل‬ ‫‪ ،‬فقال‬

‫‪2/174‬‬

‫‪/2‬لأ‬

‫‪32‬‬

‫النووي‬

‫‪ :‬والصواب‬

‫اطيب‬

‫أن‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫بن منصور‬ ‫مرسلا‬

‫المكاب‬

‫التي اصولها‬

‫في سننه‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫حديث‬

‫‪-‬هـ ‪-6‬‬

‫عن‬

‫نعيم بن عبد‬

‫الرحى‬

‫الا‬

‫حسئ‪.‬‬

‫م‪5-‬‬

‫زدي‬

‫‪،‬‬


‫المكاسب‬

‫ما كمان بعكل‬

‫لا يشتمل‬ ‫فيه من‬

‫حجر‬

‫عليه من‬

‫اليد ‪ ،‬وان‬ ‫عمل‬

‫كونه‬

‫النفع العام للادمي‬

‫‪ :‬وفوق‬

‫ذلك‬

‫مكسب‬

‫النبي صلى‬

‫فيه من‬

‫اعلاء كلمة‬

‫وللدواب‬

‫وان نبي‬

‫الله‬

‫واضح‬

‫داود كان يكل‬ ‫‪ :‬اي‬

‫عليه وسلم‬

‫بيع مبرور(‪)4‬‬

‫الكسب‬ ‫‪.‬‬

‫"‬

‫البيع المبرور دال‬ ‫الموصوفة‬ ‫لتنفيق‬

‫لبر وهي‬

‫با‬

‫السلعة‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫(‪ - )1‬سبل‬ ‫(‪- )2‬‬ ‫(‪- )3‬‬

‫‪ ،‬لما‬

‫المكاسب‬

‫اطيب‬

‫؟ قال‬

‫قال‬ ‫على‬

‫أنه الافضل‬

‫الحديث‬

‫في‬

‫النش‬

‫المط‬

‫‪ :‬وثقديم‬ ‫على‬

‫ما خلصعن‬

‫ملة(‪)5‬‬

‫يد* ‪،‬‬

‫الببي صلى‬

‫الرجل‬

‫‪ ،‬ودال‬

‫البيع المبرور ‪ :‬وهو‬

‫‪3/5 :‬‬

‫من عمل‬

‫من عمل يده(‪ ! " )3‬سئل‬ ‫‪ :‬عمل‬

‫افه‬

‫عليه‬

‫بيده‬

‫عمل‬

‫الله‬

‫‪ :‬وكل‬

‫اليد على‬

‫اطيبية‬

‫التجارة‬

‫اليمين الفاجرة ‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫الثاقعي أن أطيب‬

‫اماسب‬

‫‪.‬‬

‫المرجع الابق‪.‬‬ ‫اخرجه‬

‫(‪ - )4‬رواه‬

‫‪-‬لبخاري‬

‫البزار‬

‫من حديث‬

‫وصححه‬

‫المقدام مرفوط‬

‫الحاكم ورواه‬

‫رافع بن خديحه‬

‫(ه) ‪-‬‬

‫الحاقظ‬

‫النبي صلى‬

‫خيرا من أن يكل‬

‫قال الماوردي ‪ :‬والاشبه بمذهب‬

‫اللام‬

‫أثرف‬

‫من حديثي‬

‫ثراح‬

‫‪ ،‬وعن‬

‫ابن‬

‫تعالى (‪. )3‬‬

‫‪ " :‬ما أكل أحد طعاما قط‬ ‫ألله‬

‫والطير(‪)1‬‬

‫التوكل‬

‫‪ .‬قال‬

‫‪ ،‬ولما‬

‫من أموال الكفار بالابلد ‪ ،‬وهو‬

‫عليه وسلم‬

‫ودليل الامام النووي‬ ‫وسلم‬

‫كمان زراعة‬

‫اطيب‬

‫اليد ‪ ،‬ولما فيه من‬

‫ما يكسب‬ ‫الله‬

‫!و‬

‫المكاسب‪،‬‬

‫صبل‬

‫اللام‬

‫‪3/4 :‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪- 66‬‬

‫‪.‬‬

‫ابن حبر‬

‫في التلخيص‬

‫الحب!‬

‫هن‬


‫التجارة‬

‫‪ .‬واردف‬

‫الى‬

‫أقرب‬

‫قائلا ‪ :‬وابارجح‬

‫(‪)1‬‬

‫التوكل‬

‫ئجر‬

‫قال عران‬

‫سعيد‬ ‫دينار‬

‫‪ ،‬يتجر‬

‫ابوه‬ ‫الله‬

‫بها في‬

‫الزيت‬

‫(‪)4‬‬

‫‪ " :‬ما من‬

‫"‬

‫الأيحمان(‪)6‬‬

‫المال‬

‫ومعوان‬

‫المرع‬

‫ا‬

‫(‬

‫‪-‬‬

‫) ‪-‬‬

‫‪- )21‬‬

‫‪4/86‬‬

‫جع‬

‫(‪- )3‬‬ ‫()) ‪-‬‬

‫شذر‪-‬ت‬

‫‪ ،‬تاريخ‬ ‫‪-‬‬

‫امتة‬ ‫(‪)6‬‬

‫‪:‬‬

‫بق‬

‫الممارف لابن قيبة‬ ‫طبقات‬

‫(‪)5‬‬

‫صاحب‬

‫لمر‬

‫‪-‬‬

‫‪،‬‬

‫متابعة واجبات‬

‫‪ -‬لا‬

‫ابن سعد‬

‫الذمبي‬ ‫الز‬

‫‪:‬‬

‫طبقات‬

‫بالزيت (‪.)3‬‬

‫المسئب يكثر‬ ‫الله‬

‫‪ :‬كان‬

‫العجلي‬

‫العطاء ‪ ،‬وله اربعمائة‬

‫‪.‬‬

‫تجارة‬

‫الي من‬

‫أحب‬

‫البز(‪ ، )5‬ما لم‬

‫‪ ،‬وا!نى‬

‫وسد‬

‫‪*/3‬‬

‫الحياة ‪ ،‬ووصيله‬

‫عصب‬

‫الحاجة وقت‬

‫الدين‬

‫‪ :‬ص‬

‫و!ر‪:‬‬

‫وارضاع‬

‫‪4/5‬‬

‫القماش‬

‫ابن سعد‬

‫العزة‬

‫ائبو الامراض ‪،‬‬ ‫لتقوية‬

‫‪ ،‬وواسطة‬

‫ه‬

‫‪437‬‬

‫‪.‬‬

‫‪! ،‬عاه‬ ‫‪.‬‬

‫‪ ،‬البداية‬ ‫من‬

‫النو‬

‫الله‬

‫ا‪ 20/‬ا ‪ ،‬تذكرة الحفاظ‬

‫الئياب‬

‫البز اي‬

‫بن‬

‫لأ يأخذ‬

‫‪5/131 :‬‬

‫الذعب‬ ‫‪:‬‬

‫زياتا يتجر‬

‫احيمد بن عبد‬

‫طبعا ‪ ،‬وهو‬

‫والكرامة والستر والصون‬ ‫على‬

‫أيضا‬

‫‪ ،‬وكان تاجرا‬

‫‪.‬‬

‫‪ - 9‬را‪ 4-‬في جمع‬ ‫محبوب‬

‫المكاصب‬

‫‪ :‬وكان سعيد‬

‫فقيها ‪ ،‬كان‬

‫سعيد‬

‫المال‬

‫المسيث‬

‫(‪ . )3‬وفال‬

‫صالحا‬

‫وقال‬

‫تقع‬

‫‪ .‬وكان‬

‫الى السوق‬

‫رجلا‬

‫فيه‬

‫يعتبر التجارة أفضل‬

‫بن عبد‬

‫الاختلاف‬

‫عندي‬

‫اطيبها‬

‫‪.‬‬

‫ولقد كان سعيد‬ ‫في الزيت‬

‫ان‬

‫الزراعة‬

‫لم‬

‫لانهل‬

‫الكتان‬

‫والنهاية‬ ‫او‬

‫‪.‬‬ ‫‪ :‬هـ‪5134/‬‬

‫‪-‬لأ‪-6‬‬

‫القطن‬

‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪1/54 :‬‬

‫‪9/101‬‬

‫‪.‬‬

‫وتاجره‬

‫يمى‬

‫‪ ،‬لمديب‬

‫‪:‬‬

‫التمذيب‬

‫‪-.‬لبزاز‬

‫‪:‬‬

‫ومو‬


‫اقتصاد‬

‫"‬

‫الدولة‬

‫وانه‬

‫(‪)1‬‬

‫لحب‬

‫‪ ،‬قال‬

‫الخير‬

‫" نعم المال الصالح‬ ‫أبي‬

‫"‬

‫بكر(‪)4‬‬

‫للرجل‬

‫المؤمن "‬

‫هو‬

‫عائقة عن‬

‫بل لكونها‬ ‫في الاسلام‬ ‫ليس‬ ‫وعدم‬

‫وقال‬ ‫كذاب‬

‫الوصول‬

‫‪ " :‬ما تمعني‬

‫نعم الدنيا مطية‬

‫ذاته ليس‬

‫المشروعة‬

‫الى‬

‫الله‬

‫تعالى‬

‫أداة طغيان‬ ‫لأن‬

‫مال كمال‬ ‫‪4‬‬

‫المؤ‬

‫ن‬

‫"‬

‫مذموما‬

‫‪ ،‬ومذموم‬

‫فيه فقد‬

‫ان استعمل‬

‫محذورة‬

‫‪ .‬والغنى‬

‫وفجور‬

‫‪ ،‬وانما‬

‫ليس‬

‫وفسق‬

‫العائق عن‬

‫لعينها‬ ‫ممنوعا‬ ‫‪.‬‬

‫الله‬

‫والفقر‬

‫تحالى‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫‪ :‬من‬

‫السلف‬

‫الى أن يثبت صدقه‬

‫(‪- )1‬‬

‫ص‬

‫حق‬

‫التشاممنهل عنه(‪)5‬‬

‫عليه وسلم‪:‬‬

‫الله‬

‫فيه ‪ .‬فالدنيا ليست‬

‫انته‬

‫لذاته ‪ ،‬ولكق‬

‫بعض‬

‫في حد‬

‫في ااطرق‬

‫‪ ،‬الا اذا اصنح‬

‫مطلوبا‬

‫" وقال‬

‫الأثار ‪" :‬‬

‫المال‬

‫اذا است!خدم‬

‫في المعاصي‬

‫صلى‬

‫جما(‪)2‬‬

‫‪.‬‬

‫أن‬

‫أو لم يؤد‬

‫"‬

‫‪.‬‬

‫وقال‬

‫الصالح‬

‫بعض‬

‫يتبين من ذلك‬ ‫ممدوح‬

‫تعالى‬

‫لشديد(‪)3‬‬

‫‪ .‬و‪،‬ب‬

‫" المال سلاح‬

‫‪:‬‬

‫"‬

‫وتحبون‬

‫المال حبا‬

‫"‬

‫بم‬

‫ادعى‬

‫فاذا ثبت‬

‫بغض‬

‫الدنيا فهو‬

‫عندي‬

‫صدقه‬

‫فهو مجنون‬

‫(‪. !6‬‬

‫انظر كتابخا في مقارنة ا‪،‬ديان ‪،1 1‬صول‬

‫الدين الحق)‬

‫الحامة لوحدة‬

‫‪.154‬‬ ‫‪)21‬‬

‫‪ -‬ا؟ية ‪ 2.‬ش‬

‫(‪- )3‬‬ ‫ل ‪)4‬‬

‫الاية‬

‫صيد‬

‫والحديث‬

‫ا‪،‬ول‬

‫له) ‪-‬‬

‫‪ 8‬ش‬

‫الخاطر‬

‫علوم‬

‫العلم والحلماع ‪ :‬ص‬ ‫(‪- )6‬‬

‫سورة‬

‫العوزي‬

‫لابن‬

‫بانناد مرفوع‬

‫احياع‬

‫صبد‬

‫دورة الفجر‪.‬‬ ‫العاديات ‪.‬‬

‫الدين‬

‫‪172‬‬

‫الخاطر‬

‫‪:‬‬

‫عن !مرو‬ ‫‪:‬‬

‫‪4/174‬‬

‫‪ ،‬نقد‬

‫‪1/214‬‬

‫بن المامى‪.‬‬ ‫‪ ،‬مختمر‬

‫‪.‬‬ ‫‪1/216 :‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫العلم‬

‫والملماء‬

‫مى‬

‫‪172‬‬

‫‪.‬‬

‫‪68‬‬

‫‪-‬‬

‫منهاج‬

‫القاصدين‬

‫‪ :‬مى‬

‫‪357‬‬

‫‪ ،‬نقد‬


‫وكان‬ ‫رسول‬

‫أبو بكر رضي‬ ‫صلى‬

‫الله‬

‫ابن الخطاب‬ ‫كفاف‬

‫رضي‬

‫وجهي‬

‫الزيت‬

‫ومازال‬

‫الدءين قوت‬

‫وسلم‬ ‫العليا‬

‫الآخذة‬

‫‪)11‬‬

‫وخلف‬

‫له بضائع‬

‫ائقحديث‬

‫خير من‬

‫العليا‬

‫المرجع‬

‫(‪- )2‬‬

‫رواه‬

‫(‪- )3‬‬

‫متفق‬

‫والنائى‬

‫صيد‬

‫هؤلاء‬

‫‪ ،‬فأما‬

‫الحديث‬

‫أخرى‬

‫(‪- )4‬‬

‫أطلب‬ ‫نمأ‪.‬‬

‫الله‬

‫عنهم يتجرون‬

‫‪ .‬قال عليه السلام‬

‫ابن قتيبة في غريب‬

‫بقية‬

‫‪-‬‬

‫جبل‬

‫في سبيل‬

‫‪ ،‬فمات‬

‫‪ .‬ومن‬

‫مالا ‪ ،‬وكان‬ ‫المبارلي ‪.‬‬

‫‪ ،‬وابن‬

‫‪ " :‬نعم العو‪+‬ن‬

‫على‬

‫‪ :‬ي‬

‫"‬

‫يد‬

‫السابق‬

‫واليد‬

‫فإ‬

‫العلإا‬

‫المنفقة‬

‫الخاطر‬

‫‪:‬‬

‫‪:‬‬

‫‪1/214‬‬

‫من‬

‫‬‫‪ :‬هي‬

‫السوال‬

‫حالهم‬

‫‪ ،‬والسفلى‬

‫(‪)4‬‬ ‫‪:‬‬

‫أ‬

‫ي‬

‫‪ ،‬فهم‬ ‫‪.‬‬

‫وذلك‬

‫السائلة"‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الفردوس‬

‫عليه بين البهخاري وملم‬ ‫عح حكيم‬

‫من‬

‫نها بريئة‬

‫‪ :‬العليا "‬

‫الديلمى في مند‬

‫الله‬

‫قوم يقولون‬

‫الاقوما استطابوا‬

‫الشرائع‬

‫‪:‬‬

‫في قوله‬

‫عندي‬

‫القوم‬

‫المعطي‬

‫صلى‬

‫عليه‬

‫اليد السفلى (‪ " )3‬قال ‪ :‬هي‬

‫المعطية ‪ .‬قال ‪ :‬فالعجب‬

‫يحتجون‬

‫الترمذي‬

‫هذا(‪)1‬‬

‫‪ .‬ولا أرى‬

‫ورواية‬

‫الثوري‬

‫الله‬

‫كانت‬

‫‪ .‬وقال‬

‫بين شعبتي‬

‫عمر‬

‫سنة(‪. " )2‬‬

‫للدناءة‬

‫بدليل‬

‫بن ‪.‬المسيب‬

‫ذلك‬

‫غازالا‬

‫الصحابة رضي‬

‫‪ :‬سعيد‬

‫" واليد‬ ‫‪-‬‬

‫‪ ،‬فلا ينهاه عن‬

‫الي من ان أموت‬

‫‪ ،‬وسفيان‬

‫السلف‬

‫قال‬

‫الله‬

‫على‬

‫عنه يخرج‬

‫عنه ‪ " :‬لأن أموت‬

‫جيماعة من‬

‫التابعين‬

‫يدخر‬

‫عليه وسلم‬

‫‪ ،‬أحب‬

‫وكان‬ ‫سادات‬

‫الله‬

‫الله‬

‫الى التجارة ‪ ،‬ويترك‬

‫بن حزأم‬

‫‪1/215‬‬

‫عن‬ ‫من‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪96‬‬

‫‪-‬‬

‫مطوية‬

‫بن جدة‬

‫حديث‬

‫عبد‬

‫الله‬

‫‬‫بن عمر‬

‫‪ ،‬ورواه‬


‫المال من‬ ‫ايضا‬

‫هنا قال‬ ‫‪ ،‬يعطي‬

‫حله‬

‫‪ " :‬لا خير‬

‫منه حقه‬

‫فيمن‬

‫انه‬

‫‪-‬‬

‫أي‬

‫سعيد‬

‫أ‬

‫أي‬

‫له مال‬

‫ولا‬

‫في وفيهم‬ ‫وأعود‬ ‫وقال‬

‫‪ ،‬أصل‬

‫انك‬

‫‪ ،‬حتى‬ ‫منه‬

‫‪ ،‬ويؤدي‬ ‫سعيده‬

‫بن‬

‫دينار ‪ .‬وقال‬

‫(‪ . )1‬وقد‬

‫تعلم‬

‫للدنيا ونيل‬

‫الارملة والفقير والمسكين‬ ‫زهده‬

‫ا‬

‫لاف‬

‫وحسبي‬

‫‪ :‬اللهم‬

‫‪ ،‬وأؤدي‬

‫في بحث‬

‫يحيى‬

‫؟‪ ،‬وقال‬

‫اني‬

‫لم امسكه‬

‫شهواتها‬ ‫ألقى‬

‫الحقوق‬

‫ذكرنا‬

‫‪ ،‬وا!‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فيحكم‬

‫التي فيه‬

‫واليتيم والجار(‪)2‬‬ ‫استغنى‬

‫‪ :‬من‬

‫بالله‬

‫ا‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫افتقر الناس‬

‫‪.‬‬

‫وهذا‬

‫الامة‬

‫الكلام‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫(‪ - )1‬راجع‬ ‫‪5/136 :‬‬

‫(‪- )2‬‬

‫(‪- )3‬‬

‫البداية‬

‫روح‬

‫الاسلام‬

‫‪ :‬ليس‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫ا‪،‬ولياء ‪2/173 :‬‬ ‫الملم‬

‫والن!اية‬

‫ا‪،‬ويى‪،‬ء‬

‫‪ ،‬ولاسيما‬

‫الامام ابن الجوزي‬

‫عدة‬

‫حية‬ ‫‪ ،‬نقد‬

‫حلية‬

‫هو‬

‫أصاب‬

‫المعنى في مناسبانت‬

‫سعد‬

‫"‬

‫الناس‬

‫به رحمه‬

‫وقال‬

‫بني مروان‬

‫منه رحمي‬

‫منه على‬

‫المال ‪ ،‬يصل‬

‫بها ديني‬

‫‪ ،‬ولا محبة‬ ‫عن‬

‫عن‬

‫!لفين او ثلاثة‬

‫‪ ،‬ويقول‬

‫به وجهي‬

‫فيما ذكرناه‬

‫اليه (‪)3‬‬

‫فيه‬

‫عليه‬

‫أريد أن أصون‬

‫خلق‬

‫به وجهه‬

‫ربه‬

‫لاصون‬

‫الا‬

‫يتجر‬

‫حرصا‬

‫هذا‬

‫مانت وترك‬

‫‪ :‬ما تركتها‬

‫نه كان‬

‫بخا!‬

‫به عن‬

‫‪-‬‬

‫‪ ،‬ويكف‬

‫لا يحب‬

‫به أمانته ‪ ،‬ويستغني‬

‫سعيد‬

‫المسيث‬

‫لا خير‬

‫لا يريد‬

‫‪.‬‬

‫من‬

‫ابن‬

‫‪" :‬‬

‫فيمن‬

‫جمع‬

‫والملماع‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬امان‬

‫‪:‬‬

‫ص‬

‫‪9/101‬‬

‫السابق‪.‬‬

‫‪-07-‬‬

‫‪.‬‬

‫في تكيده‬

‫على‬

‫هذا‬

‫في الدنيا انفع للعلماء من‬

‫‪ ،‬طبقات‬ ‫‪175‬‬

‫بالنسبة‬

‫لعلماء‬

‫المنعرانى ‪3./1 :‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪ ،‬طبقات‬

‫الن‬


‫جمع‬

‫‪ ،‬للاستغناء عن‬

‫المال‬

‫الكمال ‪ ،‬وان جمهور‬ ‫الى‬

‫لا‬

‫ما‬

‫منه‬

‫بد‬

‫الناس ‪ ،‬فانه اذا ضم‬ ‫شغلهم‬

‫العلماع‬

‫ااصبر‬

‫‪ ،‬وقل‬

‫تأولوا فيها ‪ ،‬الا أن غيرها كان‬ ‫من‬

‫كتابه‬

‫أذل‬

‫‪ :‬حضرتا‬

‫الناس‬

‫بعض‬

‫عندهم‬

‫طمعهم‬

‫فيهم‬

‫اليهم‬

‫(‪. )2‬‬

‫أغدية‬

‫لا يحفلون‬

‫تاحية المبدأ العام ‪ ،‬او‬

‫غالبا‬

‫وبغضها‬ ‫والفسق‬

‫‪" :‬‬

‫أدى‬

‫رأيي‬

‫لاشك‬

‫ارن عفان‬

‫(‪- )1‬‬ ‫لابن الجوزي‬

‫(‪- )2‬‬ ‫على‬

‫ث‪،‬يخ‬

‫(‪- )3‬‬

‫كل‬

‫أرباب‬

‫بهم‬

‫لما‬

‫صيد‬ ‫‪ :‬ص‬

‫صيد‬ ‫اليوم‬

‫من‬

‫يعليمونه‬

‫بالنظر الى ما يسبب‬ ‫الدنيا‬

‫كل‬

‫رأس‬

‫ليطغى‬

‫من‬

‫م‬

‫‪ ،‬وق‬

‫بطاعة‬

‫‪ ،‬فالفقر‬

‫خطيئة‪،‬‬

‫سببا للطغيان‬

‫استغنى‬ ‫ربه‬

‫الغنى هو‬

‫(‪" )3‬‬

‫‪ ،‬فهو‬

‫في‬

‫وأما اذا‬ ‫الدنيا‬

‫الفقير ‪ ،‬لانة اكتر فائدة للامة ‪ ،‬مثل‬

‫الرحمن‬

‫بن عوف‬

‫الخاطر ‪2/227 :‬‬ ‫‪175‬‬

‫‪ .‬أن‬

‫راه‬

‫لموضع‬

‫اخنياجهم‬

‫واحد‬

‫كل‬

‫رضي‬

‫الله‬

‫وما بعدها ‪ ،‬نقد‬

‫اخر‬

‫العلماع‬

‫‪ ،‬ويذلون‬

‫اعكثر العلماء الفقر على‬

‫الله وني ماله‬

‫أقضل‬ ‫وعبد‬

‫لهم‬

‫‪ ،‬وان‬

‫في مكان‬

‫‪ ،‬فرأيت‬

‫طاعة ‪ .‬والغنى غالبا يكون‬

‫ان الانسان‬

‫حقوق‬

‫الاموال‬

‫‪ ،‬قاحتاجوا‬ ‫شاتنهم‬

‫لهم (‪ . )1‬وقال‬

‫مدعاة للطاعة ‪ ،‬اذ ان حب‬

‫أساس‬

‫الغني‬

‫‪،‬‬

‫الكسب‬

‫مداخل‬

‫‪ ،‬فالعلماع يتواضعون‬

‫‪ ،‬وهم‬

‫يكون‬

‫فدخلوا‬

‫أحسن‬

‫وبهذا يظهر أن نفضيل‬ ‫من‬

‫العلم عن‬

‫الى العلم حيز‬

‫في‬

‫عثمان‬

‫عنهما ‪ .‬قال ابن عطاء‬

‫الملم والعلماهـاو‬

‫تلبش‬

‫ابلبى‬

‫‪.‬‬

‫الخاطر‬ ‫في موائد‬

‫‪:‬‬

‫‪2/392‬‬ ‫الحكام‬

‫الايان ‪ 6‬و ‪ 7‬من دورة‬

‫‬‫وذوي‬

‫فليقارن‬

‫الا‬

‫الضنى‬

‫العلق‪.‬‬

‫‪-‬ا ‪-7‬‬

‫هذا‬

‫والجاه‬

‫الكلام‬ ‫أ !‬

‫لرى‬

‫مدى‬

‫‪:‬‬

‫انطباقه‬


‫الشاكر القائم بحقه أقضل‬

‫" التي‬

‫العلماء على‬ ‫من‬

‫الغني‬

‫ان‬

‫الفقير الحريص‬

‫‪ .‬فان‬

‫كان‬

‫!نالفظير‬

‫ممسمكا‬

‫له ‪ ،‬فالفقير القانع أفضل‬

‫ا‬

‫يات‬

‫"‬

‫الجنة قبل‬

‫‪.‬‬

‫‪- 1‬‬

‫الذين‬

‫قوله صلى‬

‫أغنيائهم‬

‫الغني‬

‫‪،‬لمه‬

‫عليه وسلم‬

‫بخمسماؤة‬

‫عام(‪)5‬‬

‫كيفهة اخئياره يووج‬

‫لقد ربى الاسلام ابن المسيب‬ ‫الزهد‬

‫في الدنيا ‪ ،‬والاهتمام‬

‫المزخرفة ‪ ،‬والسلطة‬

‫‪ ،‬وبأرع‬

‫ظيفة‬

‫هذه‬

‫وسنذكر‬

‫(‪- )1‬‬

‫‪)21‬‬

‫‪-‬‬

‫(‪- )3‬‬ ‫(؟) ‪-‬‬

‫(‪- )5‬‬

‫)‬

‫المباحات‬

‫ماله‬

‫الله‬

‫واموالهم(ث)‬

‫(‪) )3‬‬ ‫)‬

‫‪.‬‬

‫لابنته‪:‬‬

‫!مي!‬

‫وأمثاله من الصحابة والتابعين على‬ ‫من‬

‫يأبى تزويج‬

‫المناصب‬ ‫ابن!ته‬

‫لابن‬

‫الى تزويجها من حلانب علم فقير على درهمين‪.‬‬ ‫القصة العجيب" ‪ ،‬ونستطرد‬

‫السابق‬

‫المرجع‬

‫الاية ‪273‬‬ ‫الاية ‪8‬‬

‫من‬

‫‪:‬‬

‫من سورة‬

‫الرمذي‬

‫‪ :‬؟‪173/‬‬

‫سورة‬

‫الى ذكر‬

‫قصة‬

‫منهاج‬

‫القاصدين‬

‫‪:‬‬

‫ص!‬

‫البقرة ‪.‬‬

‫الحئر‪.‬‬

‫ابي هريرة‬

‫‪-‬‬

‫اخرى‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬مختمر‬

‫من حديث‬

‫‪.‬‬

‫فقراء المؤمنين‬

‫بللباقي الخالد ‪ ،‬والنفور‬

‫؟‪/‬؟‪17‬‬

‫‪،‬‬

‫الفقر اجمالا‬

‫في سبيل‬

‫‪ " :‬يدخل‬

‫المزيفة الفانية ‪ .‬فتجده‬

‫احياء علوم الدين‬

‫رواه‬

‫ديارهم‬

‫إلآخرة‬

‫على‬

‫تفضيل‬

‫احصروا‬

‫من‬

‫في‬

‫بالمال في‬

‫منه(‪.)2‬ودليل‬

‫اخرجوا‬

‫اي‬

‫الغني حريصا‬

‫‪ " :‬للفقراء الذين‬

‫للفقراع المهاجرين‬

‫ومن‬

‫متمتعا‬

‫منه ‪ .‬وان كان‬

‫مثل‬

‫الاحاديث‬

‫من‬

‫المنفعت ماله في الخير اقضل‬

‫القنوع أفضل‬

‫وأحاديث‬

‫الفقير الصابر(‪ " )1‬واكثر‬

‫‪72‬‬

‫وقال‬

‫‪ :‬حديث‬

‫صحيح‪.‬‬

‫‪357‬‬

‫‪.‬‬


‫مشابهة‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫او فريد‬

‫المثال ‪ ،‬وانما يمكن‬

‫والايمان‬ ‫الهوج‬

‫الراسخ‬

‫‪ ،‬أو‬

‫للضرس‬

‫محاكاته‬

‫‪ ،‬والعقيدة‬

‫الاطصير‬

‫قال‬

‫الصلبة‬

‫زوبر ابنة سطمد‬

‫ابراهيم‬

‫بن‬

‫ابنته بدرهمين‬

‫درهمين لكمتر‬

‫ذوي‬

‫النفوس‬

‫التي لا تتزعزع‬

‫لحق‬

‫بها الاذى‬

‫الصافية‪،‬‬ ‫أمام الرياح‬

‫‪ ،‬وتعرضت‬

‫بن المسمبهب‪:‬‬

‫عبد‬

‫الله‬

‫أدبا ‪ ،‬وأعلمهم‬

‫وأعرفهم بحق‬

‫الزوج ‪-‬‬

‫مشهورة‬

‫الله‬

‫وكان‬

‫عبد‬

‫سعيد‬

‫رسول‬

‫(ا) ‪-‬‬

‫‪ :‬استنفق‬

‫بها‬

‫(‪- )2‬‬

‫‪ 1‬لبداية‬

‫والهابة‬

‫‪2/167‬‬

‫‪:‬‬

‫الله‬

‫هذه‬

‫الملك بن مروان‬

‫ان يزوجه‬

‫الاولياء ‪:‬‬

‫بن المسيف‬

‫ففيرا ‪ ،‬فأرسل‬

‫‪.‬‬

‫‪9/001‬‬

‫‪-‬‬

‫صلى‬

‫‪.‬‬

‫‪73‬‬

‫‪-‬‬

‫ابنته على‬

‫النساء‪،‬‬ ‫الله‬

‫واكترهم‬

‫عليه وسلم‪،‬‬

‫اليه بخمسة‬ ‫‪ .‬وقصعه‬

‫الاف ‪.‬‬

‫في ذلك‬

‫خطبها لابنه الوليد‬

‫‪ ،‬فاحتال عليه‬

‫بالسياط (‪. )2‬‬

‫حلية‬

‫‪ :‬ان‬

‫‪-‬وكا نت من أحسن‬

‫‪ ،‬وسنة‬

‫ألما ‪ ،‬وقا!‬

‫‪ ،‬وقد كان‬ ‫سعيد‬

‫زوج‬

‫بن أيي وداعة‬

‫‪ :‬بعشرين‬

‫الكتل ني‬

‫سعيد‬

‫بن‬

‫المسيئب‬

‫(‪. )1‬‬

‫بكتاب‬

‫فأبى‬

‫وان‬

‫العاتية‬

‫وقال ابن كتير ‪ :‬وقد‬

‫وقيل‬

‫عند‬

‫ليس‬

‫والحبس‪.‬‬

‫قصة‬

‫زوج‬

‫يتبين‬

‫لنا‬

‫أن ما فعله ابن المسيب‬

‫أمرا مستحيلا‪،‬‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫ضربه‬


‫كيف‬

‫القصة ؟(‪. )1‬‬

‫حدثت‬

‫قال ابن أيي وداعة‬ ‫أ‪،‬ما ‪ ،‬فلما جئته‬ ‫بها ‪ :‬ففال‬

‫فقال‬ ‫وما‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬أين كنت‬

‫استحدثت‬

‫أملك‬

‫الا درهمين‬

‫‪ ،‬وزوجني‬

‫منزلي‬

‫‪ ،‬وجعلت‬

‫وانصرفت‬ ‫عشائي‬ ‫هذا‬

‫أفطر‬

‫والمسجد‬

‫بن‬

‫القصة‬

‫درهمين‬

‫ا‬

‫بدا‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫المسميب‬

‫له(‪)3‬‬

‫‪ ،‬وفيات‬

‫خبزا‬

‫ما أصنع‬ ‫‪ ،‬وممن‬

‫‪ ،‬فخرجت‬ ‫‪ ،‬فقلت‬

‫القصة‬ ‫الاعيان‬

‫في حلية‬ ‫‪:‬‬

‫أستدين‬

‫وما‬ ‫‪ :‬مصطفى‬

‫‪ ،‬وفكر‬

‫بعدما‬

‫!ا‬

‫ت‬

‫(‪- )2‬‬

‫افكر في اليء‬

‫(‪- )3‬‬

‫اي ربما فكر في العدول عن الزواج ‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪74‬‬

‫المغرب ‪،‬‬ ‫)‪،‬‬

‫يقرع‬ ‫انسان‬

‫اسمه‬

‫سنة‬

‫المسئب‬ ‫الي‬

‫الذهب‬ ‫في‬

‫ضدمت‬ ‫‪ :‬من‬ ‫سعيد‪،‬‬

‫‪ ،‬الا بين لمجته‬ ‫ا‪ ،‬فظننت‬ ‫‪ ،‬فا تيك‬

‫وما بعدما ‪ ،‬طقات‬

‫الرافس‬

‫الى‬

‫‪ ،‬فقلت‬

‫‪:‬‬

‫كتابه‬

‫فيه وتفكر قيه بمحنى واحد‬

‫‪-‬‬

‫عليه‬

‫فصرت‬

‫صائما‬

‫بن‬

‫‪ ،‬شلرات‬

‫صادق‬

‫تفعل؟‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فضليت‬

‫‪ ،‬الا ارسلت‬

‫الاوليلا ‪2/167 :‬‬

‫اقوم‬

‫‪ :‬او‬

‫لأ‪،‬‬

‫وحدي‬

‫‪ ،‬فاذا سعيد‬

‫‪+2/6‬‬

‫بقلم الاديبه الالمس البليغ‬

‫الفرح‬

‫أربعين‬

‫‪ :‬يا أبا محمد‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫يزوجني‪،‬‬

‫النبي صلى‬

‫في كل‬

‫‪ ،‬فانه لم تر‬

‫اردت‬

‫‪،‬‬

‫‪ :‬ثلاثة‪.‬‬

‫‪ ،‬وكنت‬

‫فكرت(‪)2‬‬

‫‪ ،‬فاشتغلت‬ ‫ان‬

‫الله‬

‫من‬

‫وزيتا ‪ ،‬فاذا‬ ‫ة‪9‬‬

‫‪ :‬ثم‬

‫على‬

‫‪ ،‬أو قال‬

‫خذ‬

‫أهلي‬

‫‪ :‬أنا ‪ ،‬فقلت‬

‫تعالى ‪ ،‬وصلى‬

‫اتفكر ممن‬

‫‪ .‬فقمت‬

‫(‪ - )1‬راجع‬ ‫‪5/138‬‬

‫‪:‬لموثة ؟ فقال‬

‫‪ ،‬وما أدري‬

‫؟ قال ‪ :‬سعيد‬

‫قد‬

‫امرأة ؟ فقلت‬

‫‪ :‬يرحمك‬

‫الى منزلي ‪ ،‬واسترحت‬

‫الا سعيد‬

‫أف‬

‫‪ :‬فقمت‬

‫‪ ،‬فشهدناها‬

‫الله‬

‫على‬

‫؟ قال ‪ :‬توفيت‬ ‫‪ ،‬قال‬

‫أو‬

‫قال ‪ :‬نعم ‪ .‬ثم حمد‬

‫قال‬

‫نحت أط !‬

‫‪ :‬الا أخبرتنا‬

‫‪ :‬هل‬

‫وسلم‬

‫‪:‬‬

‫سعيد بن المسئب ‪ ،‬ففقدني‬

‫ابن يعد‪:‬‬

‫‪1/301‬‬ ‫أوحي‬

‫؟!‬

‫‪.‬‬

‫واقرا‬

‫القلم ج ا)‪.‬‬

‫أي تامل‪.‬‬


‫قال‬

‫‪ :‬لانت‬

‫كتت‬

‫رجلا‬

‫أحق‬

‫ان‬

‫وهذه‬ ‫بيدها‬

‫‪ ،‬فدفعها‬

‫فاستوتفت‬ ‫والخبز‬

‫‪ ،‬فوضعتها‬

‫السطح‬

‫‪ ،‬فرميت‬

‫ويحكم‬

‫‪ ،‬زوجني‬

‫في‬

‫قال‬

‫"ني‬

‫‪ ،‬واذا هي‬

‫صلى‬

‫شهرا‬

‫الله‬

‫بن المسيث‬

‫عليه وسلم‬

‫لا يأتيني سعيد‬ ‫في حلقته‬

‫وهو‬ ‫حتى‬

‫تقوض‬

‫ذلك‬

‫الانسان‬

‫ويكره‬

‫ا‬

‫‪ ،‬فسلمت‬

‫(‪ )1‬أهل‬

‫العدو‬

‫ولا‬

‫‪،‬؟‬

‫‪ ،‬قلت‬ ‫‪ .‬قال‬

‫منزلي ‪ ،‬فوجه‬

‫(‪ - )1‬تقوفت‬

‫المجلس‬

‫الحياء‬

‫فيها الزيت‬

‫بحق‬

‫‪ ،‬قئما كان‬ ‫‪ ،‬فرد‬

‫علي‬

‫‪ :‬خيرا يا أبا محمد‬ ‫شيء‬

‫الي بعشرين الف‬

‫درهم‪.‬‬

‫الحلق والصفوت‬

‫‪ :‬انقهت‬

‫‪-75-‬‬

‫الى ثلاثة ايام‬

‫من‬

‫الشهر‬ ‫السلام‬

‫‪ ،‬على‬ ‫قالعصا‬

‫رسول‬

‫‪ :‬فمكثت‬

‫‪ ،‬أتيت سعيدا‪،،‬‬ ‫‪ ،‬ولم‬

‫يكلمني‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬ما حال‬ ‫ما يحب‬

‫الصديق‪،‬‬

‫‪ ،‬فانصرفت‬

‫وتفرقت‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫اجمسل‬

‫بسنة‬

‫‪ .‬قال‬

‫غيري‬

‫هي‬

‫وقمالت‪:‬‬

‫‪ ،‬وأعلمهم‬ ‫الزوج‬

‫‪ .‬فلما لم يبق‬

‫‪ :‬ان رابك‬

‫‪ :‬نم‬

‫جما على‬

‫! وها‬

‫‪ ،‬فجاءت‬

‫قرب‬

‫؟ قلت‪:‬‬

‫جاء‬

‫بها ‪ ،‬فاذا هي‬ ‫الله‬

‫الى‬

‫‪ :‬ماشأنك‬

‫؟! قلت‬

‫لكتاب‬

‫عليه‬

‫التي‬

‫قبل ان اصلحها‬

‫وأعرفهم‬

‫تط‬

‫المراة من‬

‫أمي‬

‫‪،‬‬

‫‪ .‬ثم اخذها‬

‫القصعة‬

‫زوجك‬

‫أيام ‪ ،‬ثم دخلت‬ ‫احفظ‬

‫في طوله‬

‫‪ ،‬ضالوا‬

‫اليها ‪ ،‬وبلغ‬

‫الناس‬

‫تبيت‬

‫ابنته اليوم ‪ ،‬وقد‬

‫حرام ان مسسته!‬

‫ثلاثلأ‬

‫الليلة وحدك‬

‫‪ ،‬لكيلا تراه ‪ ،‬ثم صعدت‬

‫‪ ،‬صجاءوني‬

‫هم‬

‫تأمر‬

‫‪ ،‬فسقطت‬ ‫الى‬

‫بن المسيب‬

‫‪ :‬فنزلوا‬

‫‪ :‬فأقمت‬

‫الناس‬ ‫ادئه‬

‫ظل‬

‫سعيد‬

‫من وجهك‬

‫خلفه‬

‫الباب‬

‫السراج‬

‫الجيران‬

‫‪ ،‬قال‬

‫أن‬

‫‪ ،‬ثم ثقدمت‬

‫‪ ،‬فقالوا ‪ :‬سعيد‬

‫وجهي‬

‫قائمة من‬

‫بالباب ‪ ،‬ورد‬ ‫الباب‬

‫‪ :‬قلت‬

‫‪ ،‬فكرهت‬

‫‪ ،‬فاذا هي‬

‫من‬

‫الدار‬

‫‪.‬‬

‫عزبا ‪ ،‬فتزوجت‬

‫امراتك‬

‫ضلة‬

‫تؤتى‬

‫قاى‬

‫‪ :‬فما‬

‫‪ ،‬قال‬

‫‪ :‬انك‬

‫الى‬


‫قال‬ ‫خطبها‬

‫عبد‬

‫عبد‬

‫الملك بن‬

‫العهد ‪ ،‬فأبى‬

‫سعيد‬

‫افه بن‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫سليمان‬

‫مروان‬

‫‪ :‬وكانت‬

‫بنت‬

‫لابنمه الوليد‬

‫سعيد‬

‫ان يزوجه‬

‫ضربه‬

‫مائة سوط‬

‫سعيد‬

‫بن عبد‬ ‫عبد‬

‫‪ .‬فلم يزل‬

‫المسيت‬

‫بن‬

‫الملك حين‬

‫الملك يحتال‬

‫‪ ،‬في يوم بارد ‪ ،‬وصب‬

‫ولاه‬ ‫عسلى‬

‫عليه جرة‬

‫ماء ‪ ،‬وألبسه جبة صوفه‬

‫قال عبد‬

‫إلله‬

‫أيي وداعة‬

‫‪ :‬وابن‬

‫‪ :‬هو‬

‫هذا‬

‫بن المطلب بن‬

‫كثير‬

‫أبي و د اعة‪.‬‬ ‫أي عزيمة شديدة‬ ‫علدة لتزويج‬

‫للناس‬ ‫منصب‬

‫؟ خليفة‬

‫ولكنه‬

‫أبى وزوجها‬

‫كهذه‬

‫ذوي‬

‫وابن‬

‫الاسلام‬

‫وؤبية‬ ‫وأعز‪.‬‬

‫لطالب‬

‫الذي‬

‫قصة‬

‫الفوارس‬

‫شاد‬

‫الملك ‪ ،‬ودخل‬ ‫يزوجها‬

‫الى يوم‬

‫نركز عليه ‪ ،‬وهو‬

‫منه‬

‫شجاع‬

‫‪،،‬‬

‫فقال له ‪ :‬ألك‬

‫زوجة‬

‫‪ ،‬وهدده‬

‫إ‪،‬‬

‫الدين‬

‫وصلابة‬

‫ان أبى‪،‬‬

‫ولا تتنصف‬

‫الذي‬

‫‪ ،‬فرضي‬

‫‪.‬لأ‬

‫يقهر‪،‬‬

‫عنه‪،‬‬

‫الله‬

‫الدينّ‬

‫لهذه‬

‫القصة‬

‫يتبين لنا منها أصالة‬

‫الاسلام أولا واخرا‬ ‫الكرماني‬

‫في طريق‬ ‫وطاف‬

‫ان قبل‬

‫الرفيعة ‪ ،‬واي‬

‫العلم الفقير؟‬

‫لا يتزعزع‬

‫مشابهة‬

‫رجل‬

‫العالية ‪ ،‬والرتب‬

‫‪ /‬مناه‬

‫التي لا تنجزأ‬

‫في الخالدين‬

‫وهناك‬

‫المناصب‬

‫خليفة‬

‫انه الايمان الذي‬

‫‪ ،‬وأي‬

‫يفعل مثله ‪ ،‬ألا يتنمافس‬

‫‪ :‬فانه‬

‫‪-‬لقو‪.‬م ‪ :‬خضب‬

‫لما‬

‫ابنته بعض‬

‫؟ قال ‪ :‬لا ‪ ،‬قال ‪ :‬فهل‬

‫‪-‬‬

‫أبي‬

‫قصة‬

‫زاد في الملك زهد‬

‫في ‪-‬لمساجد ‪ ،‬فوجد‬

‫‪- 76‬‬

‫‪ .‬وهي‬

‫المنطلق‬

‫الملوك ‪ ،‬ظم‬

‫فقيرا يحسن‬ ‫لك‬

‫في‬

‫في زوجة‬

‫صلاته‪،‬‬ ‫جميلة‪،‬‬


‫تقدر‬

‫على‬

‫وبدرهم‬

‫دخلت‬ ‫على‬

‫درهيمين‬

‫طيبا‬

‫ورائها‬

‫(‪)02‬‬

‫‪-‬‬

‫قال‬

‫تم‬

‫‪:‬‬

‫بلى‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ففعل‬

‫الامر‬

‫الفقير المذكور‬

‫‪ ،‬فسألها‬

‫عن‬

‫قاق‬

‫‪ ،‬رأت‬

‫رجوعها‬

‫‪:‬‬

‫ذلك‬

‫فاشتر‬

‫‪ ،‬فزوجه‬

‫قرصا(‪)1‬‬

‫‪ ،‬فذكرت‬

‫بدرهم‬

‫في البيت‬ ‫كلاما‬

‫‪ ،‬فاستقرت‬

‫عنده (‪. )2‬‬

‫‪ ،‬فطابت‬

‫القرص‬

‫مرأة‬

‫والقرصة‬

‫الجنان‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬من‬

‫‪1/187‬‬

‫الخبز‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬رجعت‬

‫معناه ‪ :‬انى‬

‫أبيت على معلوم ‪ ،‬فاما أخرجه‬ ‫نفسها‬

‫خبزا‬

‫‪،‬‬

‫بابنته ‪ ،‬فلما‬

‫‪ ،‬والا خرجت‬

‫الرغيف‬

‫‪1‬ا) ‪-‬‬

‫؟‬

‫‪ ،‬فقد‬

‫ابنته بيت‬

‫لا أرضى‬ ‫أخرج‬

‫فقال‬

‫فقير‬

‫أحد‬

‫)‬

‫بفرأ‬

‫القران‬

‫‪ :‬أنا رجل‬

‫‪ ،‬ما يزوجني‬

‫‪ ،‬قال‬

‫‪ :‬أما‬

‫‪ .‬فلما‬


-


‫لصوه!ولطب!‬

‫وحرلمجته‬

‫كعاطه‬

‫ا‬

‫لعلمية‬

‫و!ديرالمحداءله‬

‫ان‬ ‫السابق‬

‫المقومات الشخصية‬ ‫انتجت‬

‫وأخلدها‬

‫لحظة‬

‫‪ ،‬فكان‬

‫من‬

‫والحق‬

‫أفضل‬

‫‪ ،‬واعلاء‬

‫بوأه مكانة‬

‫الثمار واصلبها‬

‫سعيد‬

‫الوقت‬

‫دائم الحركة‬

‫تمر من‬ ‫مجد‬

‫رفيعة‬

‫العالية التي عرفناها في الفصل‬

‫دون‬

‫الامة‬

‫في عصره‬

‫جميعا‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫وسبمل‬

‫صفحة‬

‫خالدة‬

‫في تاريخ‬

‫وما‬

‫(‪ - )1‬ماهرر‬

‫والداني‬

‫وعبادة‬

‫ومنزلته‬

‫وفضلا‬

‫‪-‬‬

‫الله‬

‫بناءة في نصرة‬ ‫العلم ونشر‬

‫منزلة عللية في‬ ‫‪ ،‬وت!دث‬

‫‪ ،‬وزهادة‬

‫‪- 63‬‬

‫‪- 97‬‬

‫‪ ،‬لايدع‬

‫دت‬

‫افه‬

‫التعليم ‪ ،‬مما‬ ‫نفوس‬ ‫عنه‬

‫عنه‬

‫وعلما(‪)1‬‬

‫الناس‬

‫الركبلن‬

‫‪! :‬‬

‫فيها ‪ ،‬كان سن‬

‫مما بأتي‪:‬‬

‫علماهـالامعار ‪ :‬ص‬

‫أعظم‬

‫فيسبيل‬

‫الى*سلام ‪ ،‬فقيل‬

‫الحصر ‪ ،‬وقد صنف‬

‫التابعين فقها وورعا‬ ‫لنا نثملطه وعلمه‬

‫مشاركة‬

‫‪ ،‬وأخله‬

‫عرفه‬

‫ثر* لموت‬

‫والنشارو‬

‫‪ ،‬وانتهال‬

‫القاصي‬

‫‪ ،‬وضقت‬

‫الاثار‬

‫‪،‬‬

‫مناقبه‬

‫سلدات‬ ‫"‬

‫‪ .‬ويتبنن‬


‫ا‪-‬نم‪:‬‬ ‫سعيد كما‬

‫عاش‬

‫المنورة ‪ ،‬فاغنرف‬ ‫يدفعه لذلك‬ ‫ويساعده‬

‫منها حتى‬

‫نهم علمي‬

‫حافظة‬

‫عرفنا‬

‫في‬

‫بيئة علمية‬

‫روي‬

‫‪ ،‬وتحفز‬

‫‪ ،‬من‬ ‫ضيم‬

‫قوية ‪ ،‬وصقاء‬

‫مزدهرة في المدينة‬

‫طريق‬

‫الصحب‬

‫الكرام ‪،‬‬

‫على‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬وصص‬ ‫‪ ،‬وتفرغ‬

‫نفس‬

‫الفائدة‬ ‫‪ ،‬وشباب‬

‫كامل‬

‫طامح‪.‬‬

‫انه قال ‪ :‬كثت‬

‫وروى‬

‫أرخل‬

‫الزهري‬

‫الواحد(‪)3‬‬

‫"‬

‫عن سعيد‬

‫مدهشة‬

‫عجيبة‬

‫وقال‬ ‫فقال‬

‫‪ :‬لقد‬

‫(‪-)1‬‬ ‫‪1/54‬‬ ‫‪./9‬‬

‫‪ ،‬قال‬

‫‪ ،‬صفة‬ ‫(‪-)2‬‬

‫أيضا‬ ‫جلس‬

‫طقات‬

‫كاريخ‬ ‫‪01‬‬

‫ابن المسئب‬

‫أذنه شيء‬ ‫عمران‬

‫لاسير‬

‫ثلاثا‬

‫في الحدبث‬

‫مزبة‪:‬‬

‫وهب‬

‫مر*على‬

‫قال ‪ " :‬ان كتت‬

‫الحدبث‬

‫‪.‬‬

‫‪-2‬ح!خمه‬

‫قد‬

‫الايام والليالي في طلب‬

‫الواحد (‪. )1‬‬

‫الا وعاه‬

‫أبوك‬

‫‪:‬‬

‫الحفاظ‬

‫الله الخزاير‬

‫عبد‬

‫قلبه ‪ ،‬يعني‬ ‫بن‬

‫سعيد‬

‫؟‪ ، 2‬طبقات‬

‫‪ :‬ص‬ ‫‪،‬‬

‫‪/2‬؟‪4‬‬ ‫‪،‬‬

‫التمذيب‬

‫تهديب‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬فسألني‬

‫‪12./5 :‬‬ ‫‪4/86‬‬

‫‪،‬‬

‫أر ‪51‬‬

‫بن المسئب‪.‬‬

‫‪ ،‬فانتسبت‬

‫معاوية‬

‫ابن سعد‬

‫‪ :‬والله ما‬

‫سعيد‬

‫المسئب‬

‫الي في خلافة‬

‫؟‪7/‬‬

‫الصنوة‬

‫بن‬

‫‪ :‬سألني‬

‫‪-‬لذهبى‬

‫تذكرة‬

‫عمران‬

‫قط‬

‫الفقهاهـ‬

‫ذكاء حادا ‪ ،‬ونباهة عالية ‪ ،‬وذاكرة‬

‫له‬ ‫عن‬

‫ا‬

‫حدث‬

‫الامام‬

‫مالك عن يحيى بن سيد‬

‫عن سعيد بن المسيب‬

‫كذا‬

‫‪ ،‬ممذكرة الحفا! ‪:‬‬ ‫البداية‬

‫!النهاية‬

‫‪.‬‬ ‫المرجع‬

‫ال!ةبق‬

‫‪-8.-‬‬

‫‪،‬‬

‫طتقات‬

‫ابن‬

‫‪،‬‬

‫سسد‬

‫‪2/381‬‬

‫‪.‬‬


‫وكذا‬

‫‪ ،‬فقلت‬

‫والاحداث‬

‫له ‪ :‬كذا‬

‫وكذا(ا)‬

‫فيصف!ا‬

‫والتوارخ‬

‫بحر ‪ ،‬أو لكأن السامع يرى‬

‫ولا شك‬

‫على‬

‫في عصر‪!.‬‬

‫حيث‬

‫لهذا قيل‬

‫" هو‬ ‫تابعي‬

‫بعد‬

‫وصفا‬

‫الحادثة من كلامه رأي‬

‫‪ ،‬فقيها‬

‫‪" :‬‬

‫كثرت‬

‫منتشرا‬

‫وكان‬

‫‪ ،‬مفتيا‬

‫المجحمع على‬ ‫السيد‬

‫التدوين‬

‫مثل‬

‫من‬

‫العين‪.‬‬

‫هذه‬

‫الكتب‬

‫الذاكرة‬ ‫والمؤلفات ‪،‬‬ ‫العرب‬

‫‪ ،‬وانما يعتمد‬

‫قلوبهم‪.‬‬

‫في سعيد‬

‫‪ ،‬ثبتا‬

‫السيد‬

‫دقيقا ‪ ،‬يانه يغرف‬

‫أل‪-‬اضر حيث‬

‫لم يكن‬

‫أذها نهم ‪ ،‬ووعي‬

‫الحديث‬

‫أنه يستوعب‬

‫با! العالم المتمكن يتطلب‬

‫الواعية ‪ ،‬سواء‬ ‫أو في الماضي‬

‫أي‬

‫الاشخاص‬

‫جا‬

‫العارف‬

‫‪6‬‬

‫سعيد‬

‫‪ ،‬مامونا‬

‫جامعا‬

‫‪ ،‬ورعا‬

‫‪ ،‬ثقة ‪ ،‬كتير‬

‫‪ ،‬عاليا ‪ ،‬رفيعا(‪)2‬‬

‫لته وديا نته وامامته الذي‬

‫بالله‬

‫أويس‬

‫سما‬

‫كل‬

‫سيد‬

‫القرني (‪.،، )3‬‬

‫‪ - 3‬مجالسه العلمن ومواعظه‬

‫لسعيد‬

‫كان‬

‫العنم ويدرسه‬ ‫في‬

‫ويجتهد‬

‫ويحذر‬

‫‪ ،‬وينشر‬

‫من عذاب‬

‫‪ ،‬وليكأود الناس‬

‫‪ - 111‬طبقات‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪-‬‬

‫‪)3‬‬

‫‪-‬‬

‫لم‬

‫‪1/201‬‬

‫معارفه‬

‫القض!ايا المتجددة‬

‫‪ ،‬ويخوف‬

‫الشريعة‬

‫حلقة علمية دائمة وب المسجد النبوي ‪ ،‬يتدارس‬

‫المرجع‬ ‫وفيات‬

‫ابن سعد‬ ‫الابهت‬ ‫الاعياق‬

‫وعلومه‬ ‫‪ ،‬ويعبر‬

‫في التفسير‬

‫‪ ،‬ويرهب‬

‫الله‬

‫بالوصا يا والحكم‬

‫‪5/122 :‬‬ ‫‪:‬‬

‫‪5/3،1‬‬

‫‪2/375‬‬

‫والحديث‪،‬‬

‫الرؤيا للناس‬

‫من مخالفة‬

‫‪ ،‬ويذ!ر‬

‫أحكام‬

‫البليغة‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬مرآة‬

‫الجنهان‬

‫‪:‬‬

‫‪1/86‬‬

‫ا ‪ ،‬شنرات‬

‫الذهب‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪81‬‬

‫‪-‬‬

‫)‬

‫م ‪6 -‬‬


‫قال عاصم‬ ‫يذ ‪5‬هـويخوف‬ ‫يحب‬

‫بن‬

‫(‪ . )1‬وقال‬

‫أن يس!ئح‬

‫قالت‬

‫‪ :‬كان‬

‫يرخص‬

‫العباس‬

‫لها‬

‫الشعر‬

‫سعيد‬

‫لا يادن‬

‫‪-‬‬

‫هـحدثا‬ ‫الله‬

‫والصحابة‬

‫بنعمة‬

‫صلى‬

‫وأحسبه‬

‫(‪" )2‬‬

‫لل مكان‬ ‫بكر‬

‫‪ :‬أبي‬

‫احد‬

‫الله‬

‫قال‬

‫‪ :‬وعثمان‬

‫ومعاوية (‪. )5‬‬

‫سلوا‬

‫سعيد‬

‫(ا) ‪-‬‬

‫(‪- )2‬‬

‫المرجع الابق‪.‬‬

‫‪- )31‬‬

‫بنات‬

‫‪:‬‬

‫(؟) ‪-‬‬

‫طبقات‬

‫‪-‬‬

‫طبفات‬

‫كفة‬

‫الذهبى‬ ‫الحفوة‬

‫(‪- )6‬‬

‫العاخ‬

‫ابن‬

‫‪:‬‬

‫‪4/7‬‬

‫‪:‬‬

‫‪/2‬؟؟‬

‫طبقلت‬

‫ابن‬

‫الدمى‬

‫لعد‬

‫‪ ،‬تؤكرة‬ ‫‪،‬‬

‫‪37!/2‬‬

‫والنهاية‬

‫قضاه‬

‫صلى‬

‫الله‬

‫يشكل‬

‫عليه وسلم‬

‫عليه‬

‫لم‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫‪ .‬وقال عنه‬

‫‪.‬‬

‫ا‪/‬؟ه‬ ‫‪:‬‬

‫‪-‬‬

‫‪82‬‬

‫‪ ،‬طبقات‬ ‫‪55‬‬

‫!‪001/‬‬

‫‪5/141 ،‬‬

‫‪-‬‬

‫رسول‬

‫‪ .‬قال مسعر‪:‬‬

‫الصالحين‬

‫‪5/012 ،‬‬ ‫‪:‬‬

‫‪2/937 :‬‬

‫ومصاوية‬

‫‪.‬‬

‫الحفاظ‬

‫البداية‬

‫لعد‬

‫ة‬

‫‪5/134‬‬

‫‪:‬‬

‫الشيء‬

‫‪.‬‬

‫قال‬

‫‪-‬‬

‫الصف‬

‫‪:‬‬

‫الله‬

‫قد جالس‬

‫‪5/133 :‬‬

‫لعد‬

‫ابن‬

‫"نانه‬

‫عن‬

‫اقضية الرسول‬

‫قضاء‬

‫وعيرمني‬

‫رسول‬

‫إ*ا سئل‬

‫المسيب‬

‫طبقلت‬

‫(‪)5‬‬ ‫تاريخ‬

‫ابن ع!ر‬

‫ابن لعد‬

‫العاج (‪ ، )3‬وكان‬

‫وعثمان‬

‫أعلم بكل‬

‫عليه وسلم‬

‫ن‬

‫ببنات‬

‫وعمر‬

‫وكان يفتي الناس وأصحاب‬ ‫أحياع(‪)6‬‬

‫غنيمة ‪-‬جاريته‪-‬‬

‫يسألونه عن‬

‫‪ ،‬ولا أبو بكر‬

‫‪ .‬وكان‬

‫سعيد‬

‫‪ .‬وعن‬

‫بن‬

‫المسيب‬

‫يعني الطبل (‪. " )4‬‬

‫عليه ‪ :‬ما بقي‬

‫الله‬

‫سعيد‬

‫‪ " :‬كان‬

‫لابنته في اللعب‬

‫وكان ياتيه الناس من‬ ‫عليه‬

‫أيضا‬

‫‪ ،‬ولا ينشده‬

‫في للكبر‬

‫السلام‬

‫الاسدي‬

‫عاصم‬

‫‪ :‬كان‬

‫بن المسيث‬

‫‪ ،‬تهذلب‬

‫التهذبب‬

‫‪:‬‬

‫‪4/86‬‬

‫‪.‬‬

‫‪ .‬نقل‬

‫‪-‬‬

‫العقهاع‬

‫‪:‬‬

‫ص‬

‫‪24‬‬

‫ز‬

‫لك قدامة‬

‫بنموسى‬

‫الجمجى‪.‬‬

‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬


‫أيضا‬

‫‪ :‬الم أ‪%‬بركم‬

‫صلى‬

‫الده‬

‫أنه أحد‬

‫عليه وسإيم‬

‫مهيبا وقورا‬

‫لسر‬

‫يتهيبه الناس‬

‫أنسان يجترىء‬

‫عظيم‬

‫الزهـرجم!‬

‫‪ ،‬لخصالى‬

‫وءيرهم‬

‫محك‬

‫و ر ع‬

‫ان‬

‫‪ ،‬وعدم‬ ‫الرأ‬

‫‪ :‬ما كان‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫شيء‬

‫!لمن‬

‫أ‬

‫واجهه‬

‫‪ /‬وكا‪،‬م‬

‫بحق‬

‫لا يشاكله‬

‫علم‬

‫أحد‬

‫‪ ،‬ورأي‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫فيه عزة‬

‫حينئذ(‪)2‬‬

‫يروي‬

‫عند اك س‬ ‫عند‬

‫ذلك‬

‫لا تكاد‬

‫بيمسا لة صتى‬

‫ك‬

‫قدر كبير‬ ‫السلطان‬

‫جم! الجيد‬

‫رجلى‬

‫‪ ،‬فيجيب‬

‫الزهري‬

‫أقول‬

‫عند‬

‫تراجع‬ ‫‪:‬‬

‫قا‬

‫سعيد‬ ‫الا الى‬ ‫‪،‬‬

‫ل فكنكذا‬

‫‪.‬‬

‫الكثه‪ :‬مر مجالس‬

‫اأعليمية‪،‬‬

‫سعيد‬

‫‪:‬‬

‫" وكنا‬

‫نجالس‬

‫فيسا له ‪ ،‬فيهيجه‬

‫(‪)1‬‬ ‫الاعيان‬

‫الله‬

‫فلان ‪3‬ت ا وكذا‬

‫زقاذ)‪)3‬‬

‫‪ .‬قال‬

‫يابمهد ‪ ،‬ونزاهة‬

‫السلطان‬

‫‪ ،‬رحيمه‬

‫وأضاف‬

‫ابن حرملة‬

‫كان‬

‫الامير‪.‬‬

‫‪ ،‬ما استطعت‬

‫وقال‬

‫سؤاله‬

‫المفتين‬

‫رسول‬

‫(‪ . )1‬ولقد‬

‫بن المسيتب يسأله عن‬

‫‪ ،‬و نعيم العون‬

‫أبن المسيب‬

‫والله أحد‬

‫رأى‬

‫‪ :‬وكان امحسعيد بن المسيب‬

‫‪ ،‬ومجانبة‬

‫بعدكل صليب‬

‫حين‬

‫على سعيد‬

‫يستادنه كما يستأذن‬

‫قال‬

‫العل!ماع ‪.‬‬

‫ه ‪ ،‬هو‬

‫ولو‬

‫هذا‬

‫الله‬

‫‪-‬‬

‫‪:‬‬

‫الذهبي‬

‫‪4/5‬‬

‫(‪)2‬‬

‫‪-‬‬

‫(‪- )3‬‬

‫ذلك‬

‫طبقات‬ ‫‪2/375‬‬

‫ابن‬ ‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫طبقات‬

‫طبقات‬

‫ابن المسيب‬

‫مراة‬

‫‪.‬نذكرة‬

‫ابن‬

‫‪ ،‬ؤيحدث‬

‫‪-‬مد‬

‫‪،‬‬

‫‪511‬‬

‫الجنها!‬

‫الحفاظ‬

‫صعد‬

‫ابن صعد‬

‫‪:‬‬

‫او يبتدىع‬

‫فع‬

‫‪:‬‬

‫‪:‬‬

‫بم‬

‫لا نسأله‬

‫السابق‬

‫‪1/85‬‬

‫‪1/54‬‬

‫‪2/383‬‬

‫‪2/382 :‬‬

‫‪-‬‬

‫ا‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬ ‫تهذيب‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫وما بعدها‪-‬‬

‫‪- 83‬‬

‫حتى‬

‫يأني‬

‫هو‬

‫فيحدث‬

‫!لبفات‬

‫‪،‬ء‬

‫المفي‬

‫التهلى يب‬

‫‪:‬‬

‫انسان‬ ‫"‬

‫‪24‬‬ ‫‪4/84‬‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬وفيا!‬ ‫‪،‬‬

‫تار‬

‫! خ‬


‫" كنت‬

‫منه نسب‬

‫أجالمى! عبد‬

‫قومي‬ ‫رجل‬

‫ثم تزوجها‬

‫ودخل‬

‫سعيد‬

‫بن المسيب‬

‫بدهر‬

‫‪ ..‬فق!ت‬ ‫سعيدا‬

‫فلزمت‬

‫رأيت‬

‫‪ ،‬فكان‬

‫حتى‬

‫هو‬

‫‪:‬‬

‫لما‬

‫مات‬

‫واحد‬

‫سعيد‬

‫فصا‬

‫وهو‬

‫يقول‬

‫سعيد‬

‫سأل‬

‫بن المسيب‪،‬‬ ‫)‪. ،‬‬

‫المدينة والمستفتى‬

‫" ‪.‬‬

‫المسيب‬

‫استوى‬

‫الناس‬

‫الناس‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬وقد‬ ‫ما بقي‬

‫(‪. )1‬‬

‫كانت‬

‫سعيد‬

‫مجالس‬

‫‪ :‬فقيه‬

‫اعظم‬

‫المنزلة ‪ :‬منزلة‬

‫وسلم‬

‫الكواكب‬

‫المرجع‬

‫باعابم‬

‫اضنم بالفقه كثه!ا‪،‬‬

‫ا!قلهاء‪.‬‬

‫هذه‬

‫الله‬

‫العليمية‬

‫بحرا يتدفق‬

‫‪ ،‬والفقه ‪ ،‬ولقد‬

‫السابق‬

‫‪ " :‬وفضل‬

‫‪ ،‬وان‬

‫النتعلم والتعليم‬

‫تعميم‬

‫ا‬

‫(‪- )1‬‬

‫الى‬

‫‪ :‬هذا أقدم من سعيد‬

‫‪ :‬لا يزال‬

‫قال التبي صلى‬ ‫على‬

‫واشار‬

‫بخير‬

‫المرء في الدنيا و االلاخرة ‪ ،‬وبالتعليم‬

‫سائر‬

‫ترجع‬

‫‪،‬أتص ان ياني الى حلقة سعيد‬

‫والمعرفة و الموعطة الحسنة‬

‫سمي‬

‫بن‬

‫كم‬

‫الى زوجها‬

‫بن المسيب‬

‫وهكذا‬ ‫والنور‬

‫الغالب على‬

‫واحدة ‪ ،‬ثنتين‪،‬‬

‫الرجل ‪-‬‬

‫‪ :‬فحلت في نفسي‬

‫سنين كيوم‬

‫فيها مجاهدا‬

‫بين أظهرهم‬

‫الى ذلك‬

‫ازعزري‬

‫المطلقة‬

‫طلقها ‪ ،‬على‬

‫فاتبعت السائل ‪ ،‬حتى‬

‫مكحول‬

‫ما كان‪ .‬احد‬

‫ئقم‬

‫يسأله عن‬

‫‪ .‬اذهب‬

‫قمال‬

‫" جالسته غشر‬

‫قال‬

‫جاهل‬

‫بها ‪،‬‬

‫الاول ؟ قال ‪ :‬لا أدري‬ ‫‪-‬‬

‫ا!نه‬

‫رجل‬

‫‪ ،‬فأتأه‬

‫بن ثعلبة بن صعير‬

‫‪ ،‬أتعلم‬

‫الخير‬

‫العالم على‬

‫العلماء ورثة‬

‫وما بعدها‪.‬‬

‫‪2/381‬‬

‫‪-‬‬

‫‪- 84‬‬

‫والنفع‬

‫‪ ،‬فبالتعلم‬ ‫للناس‬

‫العابد كفضل‬

‫الانبياء‬

‫‪ ،‬ان‬

‫خير‬

‫ج!ميعا‪.‬‬

‫القمر‬

‫الانجاء‬


‫دم يورثوا‬

‫بحظ‬

‫دينارا ولا درهما‬

‫وافر(‪" ")1‬خيركم‬ ‫بالتعلم‬

‫انما العلم‬

‫في الدين‬ ‫طاعة‬ ‫طاعة‬

‫الذين‬

‫وأولو‬

‫منوا‬

‫كان‬

‫في الحق‬

‫والآباء‬

‫والامراء‬

‫حديث‬

‫رواه‬

‫أفرض‬

‫‪ ،‬قال‬

‫الرسول‬

‫على‬

‫الله تعالى‬

‫واولي‬

‫تبع‬

‫الامراء‬

‫‪.‬‬

‫لهذا كانت‬ ‫النال!ر من‬

‫‪" :‬‬

‫الامر‬

‫لطاعة‬

‫يا أيها‬

‫منكم‬

‫(‪)4‬‬

‫العلماء(‪)5‬‬

‫"‬

‫‪.‬‬

‫وامره بالمعروف ونفيه عن المنهـر‪:‬‬

‫النفس‬

‫‪ :‬عزيز‬

‫‪ ،‬أبيا ‪ ،‬صريحا‬

‫كما‬

‫أهل‬

‫الباطل ‪ ،‬لا يتردد في الجهر برأيه ‪ ،‬ولايسكت‬ ‫بالنسبة لعامة الناس‬

‫ابن الجوزي‬

‫عنه‬

‫ابو داود والترمذي‬

‫‪ ! :‬وفد‬

‫وابن ماجه‬

‫‪ ،‬صلبا‬

‫‪ ،‬أم بالنسبة‬

‫كان‬

‫سعيد‬

‫وابن حبان‬

‫بن‬

‫اطحكام‬ ‫المسيب‬

‫في صحيحه‬

‫والبيهقي‬

‫ابى الدرداء ‪.‬‬

‫(‪- )2‬‬ ‫وابن ماجه‬

‫ومسلم‬

‫بم‬

‫الله به خيرا‬

‫العلماء "(‪"3‬‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫طاعة‬

‫؟‬

‫يرد‬

‫يفقهه‬

‫رأينا‬

‫‪ ،‬سواء‬

‫‪ .‬فال‬

‫(‪- )1‬‬

‫بنص‬

‫صلابته في اا!‬

‫ومجادلة‬

‫عباده‬

‫الكتاب‬

‫العلداء‬

‫سعيد‬

‫من‬

‫اخذه‬

‫ن وعلمه (‪" ")2‬يا أيها الناس‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫الله وأحليعوا‬

‫‪ :‬هم‬

‫عما يراه منكرا‬

‫(‪)3‬‬

‫بالتفقه‬ ‫المه‬

‫ورثوا‬

‫القرآ‬

‫بنصم‪ ،‬اإقران‬

‫أطيعوا‬

‫الامر‬

‫‪- 4‬‬

‫من‬

‫‪ ،‬والفقه‬

‫العلماء واجبه‬

‫ا‬

‫صن تعلم‬

‫‪ ،‬وانسا يخشى‬

‫الامهات‬

‫‪ ،‬انص‬

‫العلم ‪ ،‬فمن‬

‫اخذ‬

‫‪-‬‬

‫وابن‬

‫(‪- )4‬‬

‫(‪- )5‬‬

‫رواه‬

‫والرمذي‬

‫البخاري‬

‫عن عمان‬

‫‪.‬‬

‫رواه‬

‫الطبراني‬

‫ماجه‬

‫جزءا‬

‫ا؟ية ‪95‬‬

‫اعلام‬

‫في‬

‫منه‬

‫من‬

‫الموقعين‬

‫الكبم‬

‫وهو‬

‫سورة‬

‫‪:‬‬

‫عن على ‪ ،‬ورواه‬

‫‪:‬‬

‫عن‬ ‫من‬

‫‪(،‬‬

‫الناع‬

‫‪1/9‬‬

‫‪-‬‬

‫معاوية‬ ‫يرد‬

‫‪.‬‬

‫‪01‬‬

‫‪-85-‬‬

‫‪.‬‬

‫بن‬ ‫الله‬

‫احمد‬

‫اب!‬ ‫به‬

‫خرا‬

‫وابو داود والترمذي‬

‫سفيان‬ ‫يفقهه‬

‫‪.‬‬ ‫في‬

‫وروى‬ ‫الدين‬

‫البخاري‬ ‫؟‬

‫‪.‬‬


‫الولاة ‪ ،‬وهذا‬

‫لا يغشى‬

‫سعيد‬

‫وقال‬

‫الا بالانكار من‬

‫قال‬

‫الله‬

‫‪" :‬‬

‫لا تيحلؤا أعينكم‬

‫قلوبكم‬

‫ومن‬

‫صراحته‬

‫‪ :‬كنت‬

‫جالسا‬

‫الى سعيد‬

‫‪ ،‬لاتكذب‬

‫‪-‬‬

‫أبي‬

‫علي‬

‫بص د ‪-‬‬ ‫( اي‬

‫المسيب‬

‫‪ :‬ياعراقي‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫الي من‬

‫أهل‬

‫زبيري‬

‫؟ فقلت‬

‫‪ :‬كلا‬

‫الشام‬

‫ومن‬

‫‪ :‬سألتني‬

‫انكاره‬

‫سكران‬

‫‪ ،‬أفتراه يسعنى‬

‫(‪- )1‬‬

‫أهل‬ ‫اليك‬

‫أضبث‬

‫‪ ،‬فأخبرني‬

‫انه سأل‬

‫ره مصلحا‬

‫سعيد‬

‫بن‬

‫‪%‬لا ارفعه‬

‫أن تسمتره بثوبك‬

‫المعلوم ان ستر‬

‫العصطة‬

‫هو‬

‫صيد‬

‫ا لخاطر‬

‫‪:‬‬

‫(‪- )2‬‬

‫حلية‬

‫الاولياع‬

‫‪:‬‬

‫‪- )31‬‬

‫ضبث‬

‫بالثي‬

‫(!‪)4‬‬

‫‪-‬‬

‫الزبير‬

‫اسحاق‬

‫له ‪ :‬اتق‬

‫عباس‬

‫‪،‬فقلت‬

‫أحب‬

‫الى‬

‫‪ :‬فمممعها‬

‫؟! قال‬

‫‪ :‬ابن الزبير أحب‬ ‫‪ :‬هذا‬

‫الآن ‪ ،‬فأقول‬

‫اذيك؟‬

‫المرجع السابق‬

‫الممسيب‬

‫‪ :‬وجدت‬

‫؟ فقال‬

‫رجلا‬

‫له سعيد‪:‬‬

‫اسلامي‬

‫مبدأ‬

‫عام ‪ ،‬قال عليه‬

‫‪.‬‬

‫( من باب‬

‫ابن سمد‬

‫اجتماعيا‬ ‫قال‬

‫‪ :‬ما ذكره‬

‫عبد‬

‫فاستره(‪. )5‬‬

‫‪2//327‬‬

‫(‪- )5‬‬

‫لمولى‬

‫(‪. )2‬‬

‫أيهما أحب‬

‫الى السلطان‬

‫‪/2‬ا ‪ 7‬ا ‪ ،‬البداقي‬

‫طبقات‬

‫؟ قلت‬ ‫(‪ )3‬بك‬

‫قاحبرتك‬

‫المنكر وات‬

‫ا(رحمن‬

‫ومن‬

‫الشام‬

‫"‬

‫ابي‬

‫علىابن‬

‫ابن‬

‫الظليمة‬

‫‪.‬‬

‫بن حرملة‬

‫ان استطعت‬

‫أبهما أحب‬

‫‪ :‬قال ‪ :‬فر‬

‫لا أحب(‪)4‬‬

‫لا أدري‬ ‫) أو‬

‫بن‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫ابن عباس‬

‫أعوان‬

‫الصالحة‬

‫لنا الحكم‬

‫المسيت‬

‫مولى‬

‫‪ :‬ذاك أني‬

‫محمد‬

‫سعيد‬

‫بن‬

‫من‬

‫أعمالكم‬

‫ما وصقه‬

‫‪ ،‬كما ؟رزب‬

‫ابن‬

‫"(‪)1‬‬

‫‪ ،‬أكيلا تحبط‬

‫وصلابته‬

‫لمولاه‬

‫قال‬

‫فعل‬

‫الحازم‬

‫نفسه‬

‫‪.‬‬

‫ضرب‬

‫‪5/35 :‬‬ ‫‪5/134‬‬

‫)‬

‫قبض‬

‫طيه‬

‫بكلفه‪.‬‬

‫ا ‪ ،‬الممارت لأبن قتببة ‪ :‬ص‬ ‫‪137 ،‬‬

‫‪-‬‬

‫والنهاية‬

‫‪9/0001 :‬‬

‫‪.‬‬

‫‪- 86‬‬

‫‪.‬‬

‫‪438‬‬

‫‪.‬‬


‫السلام‬ ‫وقد‬

‫ومن‬

‫‪" :‬‬

‫ترتب‬

‫لا أعود‬

‫على‬

‫الى البيت‬

‫الحيا ء ‪ .‬فقلت‬ ‫الناس‬

‫‪:‬‬

‫مثل‬

‫ولابن‬

‫ما تستحي‬

‫قال مالك‬

‫القصة‬

‫أفاق‬

‫لك‬

‫من‬

‫ليس‬

‫البارحة‬

‫من شريف‬

‫الناس‬

‫‪ ،‬وهب‬

‫من‬

‫ن!صه‬

‫وسنذكر‬ ‫ت!سسكه‬

‫شهادة‬

‫الله‬

‫‪- 5‬‬

‫شيوخه‬

‫أخذ‬

‫سعيد‬

‫(‪- )2‬‬ ‫‪-‬‬

‫اي طبقت‬

‫!اله‬

‫بعد‪.‬‬

‫المقام ‪ ،‬تبين نسبة‬

‫الغض‬

‫عن‬

‫بعض‬

‫فضل‬

‫الا‬

‫وف!‪4‬ـعهب‪،‬‬

‫عليك‬

‫عمر‬

‫اببى‬

‫عقوبة حد‬ ‫‪:‬‬

‫مشيخة‬

‫هريرة رض‬

‫لثر‬

‫م‬

‫ن‬

‫ال!كر‬

‫‪87‬‬

‫والنهاية‬

‫‪-‬‬

‫تبين مدى‬ ‫‪.‬‬

‫)‬

‫المدينة ‪ ،‬وأفذاذ‬

‫عه‪.‬‬

‫الله‬

‫‪ :‬وهو‬

‫‪ ،‬البدايه‬

‫‪-‬‬

‫ا‬

‫الامراء والحكام‬

‫‪ ،‬وأبي هريرة‬

‫العلم عن‬

‫‪2/45‬‬

‫صلاح‬

‫مساوئه‪،‬‬

‫عهوبه ‪ ،‬من كان فضله‬

‫المنعر على‬

‫المستب‬

‫من حديث‬

‫الصءرة‬

‫‪ :‬والله لا أعود‬

‫موقمه من الحكام وقائع أخرى‬

‫( راوية‬

‫(‪ - )1‬رواه ملم‬

‫(‪)2‬‬

‫فكنت‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬وازكاره‬

‫بن‬

‫‪ ،‬لحددت‬

‫فيه‬

‫بن المسيب‪:‬‬

‫ان تذكر‬

‫لفضاله)‪)3‬‬

‫في بحث‬

‫بشرع‬

‫حفة‬

‫ينبغي‬

‫ابن حرملة‪:‬‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫عالم ‪ ،‬ولا ذي‬

‫ولا‬

‫‪ :‬والله‬

‫‪ ،‬فلما را ني عرفت‬

‫رائعة في هذا‬

‫‪ ،‬قال صعيد‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫‪ .‬قال‬

‫‪ :‬فرأيته قد حسمنت‬

‫كلمة‬

‫لا‬

‫الدنيا والآخرة‬

‫السكران‬

‫اخذت‬

‫‪ ،‬لا تجوز‬

‫المسيسب‬

‫بن انس‬

‫انه‬

‫(‪)3‬‬

‫قد‬

‫؟ لو‬

‫ابن حرملة‬

‫هذا‬

‫وتقييمه واخلاقه ‪ ،‬وضرورة‬

‫الملانسان‬

‫نقصه‬

‫أ‬

‫إذلك‬

‫الله‬

‫تتمة‬

‫ف!اذا الرجل‬

‫الميت‬

‫له أبدا ‪ .‬قال‬

‫ولكن‬

‫الخادثة‬

‫توبة‬

‫له ابدا ‪ .‬ويدل‬

‫فرجعت‬

‫بين‬

‫ستر‬ ‫هذه‬

‫مسلما‬

‫ستره‬

‫في‬

‫‪،)1(،‬‬

‫ثمانون او اربعون جلد ‪. 3‬‬ ‫‪:‬‬

‫‪9/001‬‬

‫‪.‬‬


‫علمائ!ا وكبار‬ ‫عنهم‬

‫صحابتها‬

‫الآثار ‪ ،‬وتمرن‬

‫آرائهم ‪ .‬حتى‬ ‫قضاء‬

‫بكل‬ ‫وعمر‬

‫قضاه‬

‫وعلي‬

‫الاساتذة‬

‫انه‬

‫‪ ،‬وروى‬ ‫عليهم‬

‫قال ‪-‬‬

‫في القضا‪:‬‬

‫الاحاديث‬ ‫‪،.‬‬

‫على‬

‫وتمرس‬

‫فيما ذكرناه سابقا ‪-‬‬

‫رسول‬

‫وعثمان‬

‫عنهم‬

‫النبوية ‪ ،‬ولقل‬

‫اطه صلى‬

‫الله‬

‫ومعاوية مني‬

‫العظام اكبر الاثر في سعة‬

‫‪ :‬ما بقي أحد اعلم‬

‫عليه وسلم‬

‫‪ .‬فكان‬ ‫علمه‬

‫الاجتهاد‬

‫من‬

‫ولا ابو بكر‬

‫لتلمذته على‬

‫وخصوبة‬

‫هولاء‬

‫فقهه ‪ ،‬وسداد‬

‫رأيه‪.‬‬

‫قال‬

‫فانه كان‬

‫الامام مالك‬

‫يتبع أقضية‬

‫يسأله عن‬

‫اليه‬

‫يةال‬

‫كان‬

‫الناس‬

‫بعض‬

‫و؟إن‬

‫سعبد‬

‫‪ :‬هو‬

‫لم‬

‫الموقعين‬

‫(‪)1‬‬

‫تاريخ‬

‫(‪)2‬‬

‫طبقات‬

‫‪:‬‬

‫شان‬

‫الذهبي‬

‫خلامة‬ ‫‪1/23‬‬

‫راوية عمر‬

‫ليث‬

‫سعد‬

‫تذهيب‬

‫‪4/5‬‬

‫‪:‬‬

‫ليرسل‬

‫بن سعيد‪:‬‬

‫‪ :‬لانه كان‬

‫احفد‬

‫‪.‬‬

‫عرفنا ‪ ،‬وحفظ‬

‫ابن‬

‫‪ .‬قال‬

‫التابعين في أبي‬

‫‪:‬‬

‫ابن عمر‬

‫‪.‬عمر وأمره (‪ . )1‬وقال يحيى‬

‫ملازما لابي هريرة ‪ ،‬وكان‬

‫أثبت‬

‫‪.‬‬

‫يقال‬

‫المسيب‬

‫يتعلمها ‪ ،‬وان كان‬

‫واقضيته(")‬

‫الرواية عنه كما‬

‫‪- )3‬‬

‫عمر‬

‫‪ :‬ابن المسيب‬

‫لاحكامه‬

‫ابو حاتم‬

‫‪ :‬كان‬

‫لابن‬

‫‪ :‬راوية‬

‫عمر‪،‬‬

‫‪5/121‬‬

‫الكمال ‪ :‬ص‬

‫زوج‬

‫هريرة (‪. )3‬‬

‫المسند من‬

‫‪ ،‬تهذيب‬

‫ابنته ‪ .‬قال‬

‫التهديب‬

‫وكان‬

‫مكثرا‬

‫حديثه‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫‪4/86‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪121‬‬

‫‪ ،‬تاريخ الذهبى‬

‫المكان‬

‫السابق‬

‫‪ ،‬اعلام‬


‫عن‬

‫زيد‬

‫وابن‬

‫عباس‬

‫‪،‬‬

‫بن ثابت‬

‫عمر‬

‫‪ ،‬وجالس‬ ‫على‬

‫‪ ،‬ودخل‬

‫سعد‬

‫أزواج‬

‫وأم سلمة ‪ .‬وكان قد سمع‬ ‫ومحمد‬ ‫زوج‬

‫بن مسلمة‬ ‫ابنته‬

‫أحد‬

‫‪ .‬وجل‬

‫‪ ،‬وسمع‬

‫أعلم بكل‬

‫قال سليمان‬ ‫ابن‬

‫المسيب‬ ‫فكان‬

‫هريرة‬

‫سعيدا‬

‫ايي هريرة ايضا‬

‫عليه وسلم‬

‫الله‬

‫من عثمان بن عفان ‪ ،‬وعلي‬ ‫روايته اهـضدة‬

‫عن‬

‫عمر وعثمان‬

‫به عمر وضثمان‬

‫بن يسار‬

‫وقبيصة‬

‫ايي وقاص‬

‫النبي صلى‬

‫من أصحاب‬

‫ما قضى‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وابن‬

‫‪ :‬كط‬

‫يقال ‪ :‬ليس‬

‫اتا وسعيد‬

‫بن ثابت‬

‫ابن عباس‬

‫لصهره‬

‫‪ .‬ويمكننا تحديد‬

‫ايي هريرة ‪ ،‬وكان‬

‫منه(‪. )1‬‬

‫‪ ،‬ونجالس‬

‫أعلمنا بمسنداته‬

‫‪ :‬عائشة‪،‬‬

‫‪ ،‬وصهيب‪،‬‬

‫‪ .‬وكان‬

‫"نجالسا زيد‬

‫بن ذؤيب‬

‫ا‬

‫وسئل‬

‫الزهري عمق أخذ سعيد بن المسيث علمه ؟ فقال‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬فأما أبو‬

‫منه(‪ ، )2‬فهو‬

‫سعيد‬

‫شيوخ‬

‫اذنراوية‬

‫في الغالب كما‬

‫يأتي‪:‬‬

‫أرسل (‪ )3‬كثيرا عن‬

‫(‪- )1‬‬ ‫الفتهاء‬

‫‪ :‬ص‬

‫وفيات‬ ‫‪25‬‬

‫النبى‬

‫صلى‬

‫كأبى حاتم ويحيى‬ ‫فيقول‬

‫الراوي‬

‫‪2/375‬‬

‫‪2/381 :‬‬

‫ابن سعد‬

‫ارلال الحديث‬ ‫الله‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬طبقات‬

‫عليه وسلم‬

‫ابن‬

‫‪:‬‬

‫سعد‬

‫‪5/121‬‬

‫‪ ،‬طبقات‬

‫‪.‬‬

‫(‪ - )2‬طبقات‬

‫(‪- )3‬‬

‫الاعيان‬

‫النبي صلى‬

‫الله‬

‫‪ /‬وعن‬

‫أبي‬

‫عليه‬

‫وسلم‬

‫بن سعيد‬ ‫قال‬

‫فلان‬

‫حذف‬ ‫أو‬

‫‪،‬‬

‫الى‬

‫‪.‬‬

‫الصحابى من س!ده‬ ‫غيره‬

‫‪،‬‬

‫سواء‬

‫أكان‬

‫التابس‬

‫أو من كبار التابعين كلبن المب‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪98‬‬

‫‪-‬‬

‫بأن يرفعه التابس الى‬ ‫من‬

‫وقيى‬

‫مغار‬

‫التابعين‬

‫بن أبي حازم‬

‫‪.‬‬


‫بكر الصديق وعن عمر وعثمان وعلي وسعد‬ ‫العشرة‬

‫وبقية‬

‫وعثمان‬

‫المبشرين‬

‫وعلي‬

‫ابن حزام‬

‫وسعد‬

‫‪ ،‬وابن‬

‫وأبيه المسميب‬ ‫وجبير‬ ‫ومعمو‬

‫فىن عبد‬

‫ابن ثابت‬ ‫وسعد‬

‫بند‬

‫‪ ،‬وأبي‬

‫‪ ،‬وأنس‬

‫سلمة‬

‫صلى‬ ‫المقطوع‬

‫موسى‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وأسماء‬

‫(ا) ‪-‬‬

‫اشاد‬

‫الحديث‬

‫متصل‬

‫من‬

‫بدء السند‬

‫الله‬

‫مبدا‬ ‫عليه‬ ‫وهو‬

‫وسلم‬ ‫المضات‬

‫الى‬ ‫‪ ،‬ويتاول‬ ‫الى‬

‫‪ ،‬وأيي‬ ‫أيوب‬

‫‪ ،‬وأيي‬

‫عميس‬

‫‪ :‬نمبته‬

‫قيس‬

‫الى النبى صلى‬

‫‪.‬‬

‫منتهاه‬

‫الموقوت‬ ‫التابعى‪.‬‬

‫‪-9.-‬‬

‫‪:‬‬

‫وهو‬

‫‪ ،‬وسلمان‬

‫المرفوع‬ ‫المفات‬

‫‪:‬‬

‫بن‬

‫الرسول‬ ‫سليم‬

‫عليه وسلم‬

‫الى‬

‫المضاف‬ ‫الصحابى‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬وأم‬

‫او الى في!ه‬

‫من رواته قد سمعه‬ ‫وهو‬

‫أبي‬

‫‪ ،‬وعائشة‪،‬‬

‫عم‬

‫‪ ،‬وأم‬

‫الله‬

‫الى منتهاه ‪ ،‬بأن يكون كل‬ ‫فيتناول‬

‫الليثي ‪ ،‬وأيي‬

‫‪ ،‬وعمرو‬

‫بنت‬

‫الله‪،‬‬

‫‪ ،‬وابي‬

‫الانصماري‬

‫‪ ،‬وضباعة‬

‫‪ ،‬وفاطمة‬

‫هريرة‬

‫واقد‬

‫‪ ،‬وزيد‬

‫امية ‪ ،‬وعبد‬

‫بن ابي العاصي‬

‫بنت‬

‫الدرداء ‪،‬‬

‫بن عبد‬

‫بن‬

‫بن أسيد‬

‫‪،‬‬

‫بن الحو يرث‪،‬‬

‫‪ ،‬وجابر‬

‫‪ ،‬وأيي‬

‫عم‬

‫العاص‬

‫بن ثابت‬

‫المعطل ‪ ،‬وصفوان‬

‫الاشعري‬

‫حكيم‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وجبير‬

‫بن سنان‬

‫المازني ‪ ،‬وعثمان‬

‫بنت‬

‫بنت‬

‫السند‬

‫ذر‬

‫ر‬

‫‪ ،‬و!كسم‬

‫‪ ،‬وأبي‬

‫‪ ،‬وحسان‬

‫مالاصأ ‪ ،‬وعتاب‬

‫بن زيد‬

‫عمرو‬

‫بن جبل‬

‫ألخدري‬

‫قتادة الانصاري‬

‫‪ ،‬وعبد‬

‫‪:‬‬

‫نضلة‬

‫‪ ،‬وابي‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وابن‬

‫‪ 4‬ومعاذ‬

‫‪ ،‬وابي‬

‫سعيد‬

‫‪ ،‬وأبي‬

‫عمر‬

‫روايته‬

‫بن كعب‬

‫بن أيي سفيان‬

‫بن عبادة ‪ ،‬وصفوان‬

‫الزبير ‪ ،‬وخولة‬

‫ثيخه‬

‫بن‬

‫في‬

‫وابي‬

‫بن عامر ‪ ،‬وصهيب‬

‫بن سمرة‬

‫من‬

‫بن ياسر‬

‫بن‬

‫الفارسي‬

‫وأم‬

‫عباس‬

‫الله‬

‫ثعلبة الخشني‬

‫سلمة‬

‫‪ ،‬وابن‬

‫‪ ،‬ومعاوية‬

‫‪ ،‬وعقبة‬

‫الرحمن‬

‫بكرة‬

‫بن ايي وقاص‬

‫‪ ،‬وعمار‬

‫بن مطعم‬

‫بالجنة ‪ ،‬وأسند(‪)1‬‬

‫بن أيي وقاص‬ ‫عن‬

‫‪،‬‬

‫الى‬ ‫‪،‬‬

‫من‬ ‫النبى‬

‫ويتاول‬


‫شريك‬

‫‪ ،‬وطائفة‬

‫وروى‬

‫أخبارا كتيرة في خلافات‬ ‫عصر‬

‫وحضر‬

‫خرين(‪)1‬‬

‫ا‬

‫ابن الزبير في الحجاز‬ ‫من‬

‫‪ .‬وروى‬

‫عثمان وعلي‬

‫الحوادث‬

‫ومناقشات‬

‫بن‬

‫الصحابة مع بعضهم (‪،)3‬‬

‫ومعاوية وبني مرإوان ‪ ،‬وحضر‬

‫‪ ،‬ووقعة‬

‫‪ ،‬وله علمه‬

‫التابعين بانساب‬

‫أيضا عن مروان‬

‫الحكم (‪.)3‬‬

‫الحر‬

‫بأخبار‬

‫ة ‪ ،‬وحصار‬ ‫الجاهلية‬

‫ايضا ايام‬

‫الكعبة ‪ ،‬وغير ذلك‬

‫والاسلام‬

‫اعلم‬

‫‪ .‬وكان‬

‫قريش‪.‬‬

‫سما إعه من عمر‬

‫اختلف‬ ‫را‬

‫في اثنات سماع‬

‫عمر‬

‫سعبإد من‬

‫على‬

‫بن الخطاب‬

‫يين‪:‬‬ ‫فقال الامام مالك ‪ :‬لم يسمع منه‪ ،‬ولكنه أكسإ على المسألة‬

‫ا ‪-‬‬

‫في شأنه‬

‫وأمره‬

‫ويؤيد‬

‫(‪)1‬‬ ‫الذهبى‬

‫‪:‬‬

‫الحلفاء‬ ‫وانظر‬ ‫‪253‬‬ ‫‪928‬‬

‫‪4/4‬‬

‫‪6.3‬‬

‫‪،‬‬

‫‪3‬‬

‫‪/‬‬ ‫‪192‬‬

‫‪- )21‬‬

‫التهذبب‬

‫‪:‬‬

‫لير‬

‫ص‬

‫‪،‬‬

‫‪013‬‬

‫‪2/01‬‬

‫‪321‬‬

‫‪03‬‬

‫‪:‬‬

‫ابن‬

‫‪4/84‬‬ ‫سعد‬

‫‪،‬‬

‫‪54 ،‬‬

‫‪334‬‬

‫‪366 ،‬‬

‫‪63 ،‬‬

‫‪:‬‬

‫‪97 ،‬‬

‫‪99 ،‬‬ ‫‪،‬‬

‫الحفاظ‬

‫‪2/038‬‬ ‫‪:‬‬

‫‪1/62‬‬

‫‪293‬‬

‫‪113 ،‬‬

‫‪2/45‬‬

‫‪65 ،‬‬

‫‪142 ،‬‬ ‫‪،‬‬

‫بن الاشج‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬مرآة‬

‫الصفوة‬

‫جزء‬

‫‪32 ،‬‬

‫تكير‬

‫‪ ،‬تذكرة‬

‫‪ ،‬صفة‬

‫لعلام النبلاء‬

‫‪ ،‬و‪-‬زء‬

‫كا نه راه(‪)4‬‬

‫الرأي ما ذكره‬

‫‪ ،‬طبقات‬

‫للب؟طى‬ ‫ايضا‬

‫‪،‬‬

‫يب‬

‫قيفى‬

‫‪281 ،‬‬

‫وجزء‬ ‫‪272‬‬

‫‪-‬‬

‫هذا‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫‪.‬‬

‫‪9.4 ،‬‬

‫‪5.4‬‬

‫‪272 ،‬‬

‫‪135 ،‬‬

‫وما‬

‫‪1/54‬‬

‫الجنان‬

‫‪68 ،‬‬ ‫‪702 ،‬‬ ‫‪413 ،‬‬

‫‪،‬‬

‫‪192‬‬

‫بحا‪.‬ها‬

‫‪1/185‬‬

‫‪ ،‬البداية‬

‫‪67 ،‬‬

‫‪891 ،‬‬

‫قال ‪ :‬سئل‬

‫‪ ،‬تاريخ‬

‫‪ ،‬تاريخ‬

‫والنهاية‬

‫‪،‬‬

‫‪9/99 :‬‬

‫‪76 ،‬‬

‫‪،‬‬

‫‪111‬‬

‫‪691 ،‬‬

‫‪،‬‬

‫‪242 ،‬‬

‫‪،‬‬

‫‪27-‬‬

‫‪273 :‬‬

‫‪،‬‬

‫‪438 ،‬‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫‪4‬‬

‫ا‬

‫‪4‬‬

‫‪941 ،‬‬

‫‪ ،‬مقدمة‬

‫ابن‬

‫الصلاح‬

‫‪.‬‬

‫بس‬

‫اعلام النبلاء ‪3/314 :‬‬ ‫اعلام‬

‫(‪- )3‬‬

‫لبر‬

‫(‪- )4‬‬

‫خلاصة‬

‫‪ ،‬العواصم‬

‫النبلاء ‪ ،‬الموضع‬

‫تذهيب‬

‫ال!صال ‪ :‬ص‬

‫‪-‬‬

‫من‬

‫اصقوامم‬

‫‪ :‬ص‬

‫‪918‬‬

‫التهذيب‬

‫‪4/86 :‬‬

‫‪.‬‬

‫الابق‪.‬‬ ‫‪121‬‬

‫‪19‬‬

‫‪-‬‬

‫‪ ،‬تهذيب‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬


‫سعيد‬

‫بن المستب‬

‫وقيل‬ ‫الا رؤية‬

‫على‬

‫راه‬

‫وقال‬

‫بن عمر‬

‫ذلك‬

‫قد‬

‫‪- 2‬‬

‫‪-‬‬

‫سماع‬

‫النعمان‬

‫‪ :‬ويروى‬

‫أ‬

‫بن‬

‫(‪)4‬‬

‫ئمحمد‬

‫‪ :‬قلت‬

‫وسمع‬ ‫أدرك‬

‫مق‬

‫مقر ن (‪. )2‬‬

‫نه سمع‬

‫فمن‬

‫أو بالسماع‬

‫(ا)‬

‫‪ :‬لقد سمع‬ ‫بن حنبل‬

‫بعده‬

‫سعيد‬

‫عن‬

‫العشرة‬

‫(‪)2‬‬

‫عمر‬

‫(ا‬

‫ص‬

‫غيري‬

‫طبقات‬

‫(‪)5‬‬

‫مق‬

‫‪ :‬كان‬

‫ابن سمد‬

‫تهذيب‬ ‫تاريخ‬

‫ابن‬

‫حين‬

‫عمر‬

‫‪12-/5 :‬‬

‫عمر‪،‬‬

‫عن‬

‫‪ :‬سعيد‬

‫مق عمر وراه‬ ‫بن المسيب‬

‫‪ ،‬فمن‬

‫من‬ ‫رآى‬

‫يقبل‬

‫‪:‬‬

‫الهذيب‬

‫‪5‬‬

‫لم‬

‫‪911‬‬

‫‪ ،‬قد رأى‬

‫عمر‪،‬‬

‫؟ قال الحاكم‪:‬‬

‫بالجنة ( ) ‪.‬‬

‫عن‬

‫عمر تصرح‬

‫بالرؤية‬

‫عمر كلمة ما بقي أحد‬ ‫الكعبة‬

‫‪ ،‬قال‬

‫‪ :‬اللهم أنت‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬المكان الابق‪.‬‬ ‫‪:‬‬

‫‪4/7‬‬

‫‪ ،‬تهذيب‬

‫التهذيب‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪29‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫عن‬

‫‪ 4/85‬وما بمدها‪.‬‬

‫سمد‬

‫الذهببى‬

‫‪ ،‬ولم أر أهل‬

‫سماعه‬

‫سعيد‬

‫المبشرين‬

‫‪ :‬سمعت‬

‫‪ -‬تهذيب الظيب‬

‫(‪- )4‬‬

‫‪291‬‬

‫‪ .‬قال سعيد‬

‫طقات‬

‫‪-)3‬‬

‫عمر‬

‫العلم يصححون‬

‫ويؤيد هذا القول روايات من سعيد‬

‫حي‬

‫عيمر ؟ قال‬

‫أي في روايته !ا قال ‪ :‬هو عندنا صجة‬

‫منه ‪ ،‬اذا لم يقبل‬

‫سمعها‬

‫مق‬

‫‪ :‬لا‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫وقال الامام أحمد‬

‫قال أبو طالب‬

‫عمر‬

‫لسعيد‬

‫‪ :‬لم أر‪-‬أهل‬

‫رووه‬

‫بن الخطاب‬

‫‪ ،‬وان كانوا قد رووه (‪. )3‬‬

‫الواقدي‬

‫كانوا‬

‫‪ :‬يصح‬

‫المنبر ينعى‬

‫محمد‬

‫العلم يصححون‬

‫عيمر حجة‬

‫أدركت‬

‫لابنه يحيى‬

‫وقال‬

‫وان‬

‫‪ ،‬هل‬

‫عمر‬

‫؟ فقال‬

‫‪ :‬لا(‪. )1‬‬

‫‪:‬‬

‫‪4/85‬‬

‫‪ ،‬الباعث‬

‫الحثيث‪:‬‬


‫السلام‬

‫‪ ،‬ومنك‬

‫أحدا‬

‫وقال‬

‫سعيد‬

‫أيضا‬

‫جامع‬

‫‪ ،‬فلم‬

‫يغتسل‬

‫وروى‬ ‫بكر‬

‫بين‬

‫ابمن‬

‫الةبر‬

‫وروى‬ ‫الله‬

‫(‪)4‬‬

‫عهـر على‬

‫‪ ،‬أنزل‬

‫المسيب‬

‫والمنبر‬

‫بم‬

‫‪،‬‬

‫و‬

‫المنبر‬

‫لم ينزل‬

‫أن عمر رضي‬ ‫‪3‬جر‬

‫و‬

‫دعاءه‬

‫عليه‬

‫وهو‬

‫‪9‬ني السنة‬

‫يقول‬

‫‪ ،‬الا عاقبته (‪)2‬‬

‫الله‬

‫أربعا(‪)3‬‬

‫‪ :‬لاأجد‬

‫عنه صلى‬

‫‪.‬‬

‫على أبي‬

‫‪.‬‬

‫فيها أن‬

‫التي حج‬

‫الى‬

‫يقبضا‬

‫‪.‬‬

‫المنبر‬

‫سعبد‬

‫‪-‬‬

‫‪:‬‬

‫في القوان لكتبت‬ ‫رجم‬

‫‪ ،‬ورجم‬

‫‪ :‬ليس‬

‫واراءه‬

‫(‪-)1‬‬ ‫(‪)21‬‬

‫‪-‬‬

‫(‪)3‬‬

‫‪-‬‬

‫‪- )41‬‬ ‫(‪)5‬‬

‫‪-‬‬

‫طبقات‬ ‫المر!ح‬ ‫تاريخ‬

‫‪ ،‬وأنا رجصت‬

‫الله‬

‫صلى‬

‫‪ .‬قال‬

‫للرأ‬

‫يين السا بقإنفي سناعه‬

‫عهـمر ‪ ،‬وأحبها‬

‫ما صدر‬

‫ابن سمد‬

‫عف‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫‪5/012 :‬‬

‫عليه وسلم‬

‫الله‬

‫ابن حجر‬

‫‪ :‬هذا‬

‫حبا‬ ‫قيل‬

‫عمر‬

‫من‬

‫أن سعيد‬

‫كبيرا ‪ ،‬فتلقف‬ ‫له ‪" :‬‬

‫راوية‬

‫‪.‬‬

‫السابق‪.‬‬ ‫الحلفاع‬

‫‪:‬‬

‫!ط‬

‫المرجع السابهت ‪ :‬ص‬ ‫تهذيب‬

‫ني أكره‬

‫أ‬

‫أن‬

‫أزيد‬

‫مسلم (‪. )5‬‬

‫بشرصية‬

‫‪ ،‬وكل‬

‫‪ ،‬ولولا‬

‫في احر ورقة أد رسول‬

‫والواقع في تقد ير قي‬

‫المسميب‬

‫رحمي‬

‫تعالى‬

‫الله‬

‫عنه‬

‫على‬

‫‪ :‬اني أعلم أقواما سيكذبون‬

‫في القرا ن‬

‫أبو بكر‬

‫الاسناد على شرط‬

‫فتن‬

‫ا! عهـر‬

‫هـشا‬

‫بن‬

‫الخطاب‬

‫يعني منبر ا!دينة ‪-‬‬

‫بالرص م ! ويقولون‬

‫قد‬

‫‪ :‬سمعت‬

‫كلن عسر‬

‫وقالى‬

‫هذا‬

‫السافىم (‪. ) 1‬‬

‫التهذيب‬

‫‪:‬‬

‫‪-‬‬

‫‪58‬‬

‫‪ ، 9‬تهذيب‬‫‪4/88‬‬

‫‪-‬‬

‫‪ ،‬حلية‬

‫‪39‬‬

‫الخهلى‬

‫يب‬

‫الاولياع‬

‫‪-‬‬

‫‪2/174‬‬

‫‪4/86‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫مهـوياته‬ ‫عمر‬

‫"‬

‫‪.‬‬


‫على مثل ذاكرة سعيد‬

‫ولا عجب‬

‫المفرط ونباهته منذ‬ ‫أقواله على‬

‫الصغر‬

‫المنبر ‪ ،‬وهو‬

‫القوية وحافظته‬

‫‪ :‬أن يدكر‬

‫صبي‬

‫المدهشة وذكاثه‬

‫شخصية‬

‫يافع عمره‬

‫عمر‬

‫ثماني‬

‫سنوات‬

‫ولد كما عرفنا لسنتين مضتا من خلافة عمر ‪ ،‬واستمرت‬ ‫سنوات‬

‫واربعة أشهر‬

‫الاغراق‬

‫في ذكرها‬ ‫وكان‬

‫‪ .‬لهذا نرجح‬

‫‪ ،‬أو‬

‫رأى‬

‫عمر‬

‫ينعى‬

‫النعمان بن مقرن‬

‫ل!ه"!‬

‫صغيرا‬

‫مق‬

‫لقد ثبت‬

‫قال سحيد‬ ‫عاى‬

‫المنبر‬

‫‪-‬‬

‫بنو قينقاع‬ ‫وسم‬

‫سماع‬

‫سعيد‬

‫‪.‬نفرد سعيد‬ ‫عنه ء!ره‬

‫ثرح‬

‫مقدمة‬

‫أ‬

‫‪.‬‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فنلغ *لك‬

‫‪ ،‬اذا اشتريت‬

‫عن‬

‫أببه‬

‫المنبر‪،‬‬

‫‪ :‬را ه على‬

‫بن عفان رضي‬

‫عنه يقول ‪-‬‬

‫الله‬

‫وهو‬

‫عنه‪،‬‬

‫يخطب‬

‫رسول‬

‫فاكتل‪،‬‬

‫الله‬

‫صلى‬

‫واذا بعت‬

‫الله‬

‫فكل‬

‫عليه‬

‫(‪. " )1‬‬

‫‪:‬‬

‫با‬

‫صحايي‬

‫لرواية عنأ بيه المسيب‬

‫ولا تابعي‬

‫ابن الصلاح‬

‫الباعت الحثيت ‪ :‬ص‬ ‫‪913‬‬

‫بن‬

‫بتاع التمر من بطن من اليهود ‪ ،‬يقال لهم‪:‬‬

‫بن المستب‬

‫‪ ،‬من‬

‫(‪)1‬‬

‫من‬

‫عثمان‬

‫عثمان رضي‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬ياعشان‬

‫با‬

‫يحيى‬

‫معين‪:‬‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬فابتعته إربح‬

‫ارواية‬

‫خلافته عشر‬

‫المرويات ‪ ،‬دون‬

‫‪ .‬قال‬

‫ابو ص تم الرازي‬

‫‪ ،‬اذ انه‬

‫‪.‬‬

‫‪ " :‬كنت‬

‫قفرده‬

‫يرو‬

‫‪ .‬وقال‬

‫عثهان‬

‫‪ :‬سمعت‬

‫سماعه في بعض‬

‫المبالغة في عددها‬

‫‪ ،‬وبعض‬

‫‪ :‬ص‬

‫‪278‬‬

‫وغيرهما(‪)2‬‬

‫‪ ،‬ط‬

‫حلب‬

‫‪-‬‬

‫‪- 49‬‬

‫‪.‬‬

‫‪ 035 ،‬ا هـ‪.‬‬

‫‪ ، 602‬مقدمة ابن الصلاح ‪ :‬ص‬

‫هـ‪-‬‬

‫بنحز!ن‪،‬فلم‬

‫‪287‬‬

‫‪،‬‬

‫ط‬

‫حلب‪،‬‬


‫‪- 6‬‬

‫ته‪:‬‬

‫نلامذ‬

‫نتلمذ على سعيد‬ ‫وسالم‬ ‫ابن‬

‫بن عبد‬

‫دينار‬

‫وروى‬ ‫بن عمر‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وقتادة‬

‫الحميد‬

‫ابن سهيل‬

‫يوسف‬

‫بن أبي‬

‫بن شعبة‬

‫‪ ،‬وعمرو‬

‫الباقر ‪ ،‬وابن‬

‫ابن يوسف‬ ‫الزهري‬

‫‪-‬‬

‫م‬

‫ولأنت!‪ 4‬عند‬

‫سعيد‬

‫بن المسيب‬

‫ص‬

‫‪ ،‬وسعد‬

‫‪ ،‬ويحيى‬

‫سلمة‬

‫‪ ،‬وعبد‬

‫‪ ،‬وعبد‬ ‫‪ ،‬وأبو‬

‫بن عتبة‬

‫‪ ،‬وطارق‬

‫بن سعيد‬

‫الرحمن‬

‫بن كيمة‬

‫هاشم‬

‫بن عطء‬

‫يقولون‬

‫المجيد‬ ‫جعفر‬

‫‪ ،‬ويونس‬

‫بن شهاب‬

‫خلاكة‬

‫‪4/84 :‬‬ ‫‪ ،‬مرأة‬

‫تذهيب‬

‫الجنان‬

‫مقدمة‬

‫في أفضل‬

‫البصري‬

‫الكمال‬

‫‪:‬‬

‫الحديث‬ ‫‪1/188‬‬

‫ابن الصلاح‬

‫التا‬

‫بعين‬

‫بن‬

‫‪ ،‬ويونس‬

‫!!‬

‫يقولون‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪121‬‬

‫للثهاري‬

‫(‪. )1‬‬

‫) ‪:‬‬

‫الزاهد الشيرازي‬

‫التابعين‬

‫الكوفة‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬وغيرهم‬

‫بن خفيف‬

‫الله‬

‫‪ :‬الحسن‬

‫‪ ،‬مصطلح‬

‫بن صياد‬

‫الله‬

‫آبو عبد‬

‫‪ ،‬وأهل‬

‫‪484‬‬

‫بن‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وعمرو‬

‫الزناد‬

‫بن عبد‬

‫الخالق‬

‫العلط ع ‪ ( :‬سيد‬

‫كتاب‬

‫(‪- )2‬‬

‫بن الاشج‬

‫بن عمارة‬

‫بن عبد‬

‫له ‪ :‬اختلف‬

‫التهذيب‬

‫الزهري‬

‫‪ ،‬وأبو‬

‫‪ ،‬وطارق‬

‫‪ ،‬وهاشم‬

‫الناس‬

‫‪- )11‬‬

‫نمر‬

‫اببه‬

‫‪ ،‬ومح!مد بن علي بن الحسين ‪ ،‬وعبد الرحمن بن حميد‬

‫قال الشيخ‬

‫البصرة‬

‫أبي‬

‫‪ ،‬وعبد‬

‫بن عمرو‬

‫‪ ،‬وعمارة‬

‫‪7‬‬

‫هند‬

‫بن مسلم‬

‫المنكدر‬

‫‪ ،‬ومحمد‬

‫بن‬

‫بن شهاب‬

‫بن مرة ‪ ،‬وبكير‬

‫‪ ،‬وداود‬ ‫بن جبير‬

‫‪ ،‬ومحمد‬

‫‪ ،‬وشريك‬

‫ابن ابراهيم ‪ ،‬وعمرو‬ ‫الانصاري‬

‫عنه خلق كتهب ‪ ،‬من أشهرهم‬

‫محمد‪،‬‬

‫‪ ،‬فأهل‬ ‫‪ :‬أويس‬

‫في‬

‫المدينة يقولون‬ ‫القرني‬

‫بم‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬فاريخ‬

‫‪ :‬ص‬

‫الذهبى‬

‫‪256‬‬

‫‪:‬‬

‫‪4//4‬‬

‫‪ ،‬تهذئقب‬

‫‪ ،‬المعارف لا‪،‬ن قتيبة‬

‫‪.‬‬

‫‪ :‬ص‬

‫ث‬

‫‪274‬‬

‫‪59‬‬

‫‪ ،‬الباعث‬

‫‪-‬‬

‫وأهل‬

‫الحثيث‬

‫‪ :‬ص‬

‫‪491‬‬

‫‪.‬‬

‫‪:‬‬


‫وبغض‬ ‫سنذكر‬ ‫من‬

‫النظر عن هذا الاختلاف الذي له صبغة‬

‫شهادات‬

‫الناس فيه قاطبة ‪ ،‬على‬

‫الخلفاء ‪ ،‬والصحابة‬

‫والفقهاء ‪ ،‬وكبأر‬

‫ا ‪-‬‬

‫ذاك‬

‫أئت‬

‫اذا سئل‬ ‫فانه قد‬

‫جالس‬

‫أيضا‬

‫وقال‬ ‫لسره‬

‫‪ ،‬يعني‬

‫الشيء‬

‫(‪)1‬‬ ‫ص‬ ‫مر‪2‬‬

‫يشكل‬

‫‪3‬‬

‫نه أحد‬

‫‪ ،‬ففعل‬

‫العلماء ‪ .‬وكان‬

‫الصالحين‬ ‫عنه‬

‫‪ :‬نو رأى‬

‫رسول‬

‫هذا‬

‫مسألة‪:‬‬

‫سعيد‬

‫ابن عمر‬

‫بن المسيب‪،‬‬

‫والله أحد‬ ‫الله‬

‫صلى‬

‫المفتين‪.‬‬ ‫الله‬

‫وسلم‬

‫راتغدي صالج‬

‫متقدما على الجبارين من ملوك‬ ‫في أعين‬

‫ااخلفاء ‪ ،‬وبخاصة‬

‫بني مروان ‪ ،‬وكان‬

‫عبد‬

‫الملك بن‬

‫مروان‬

‫بن عبد العزيز‪.‬‬

‫عمر بن عبد العزيز لا يقضي‬

‫المسيب‬

‫‪24‬‬

‫ثم‬

‫)‪،‬‬

‫ارجع‬

‫سأله عن‬

‫الي فاأخبرني‬

‫‪ .‬وقال‬

‫وتقدير‬

‫فكأن‬ ‫ابن‬

‫أفضل‬

‫عنهما لرجل‬

‫عليه قال ‪ :‬سلوا‬

‫اعننرأؤء خاليفة‬

‫كان سعيد‬

‫وعمر‬

‫الظ بعين‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ب ‪-‬‬

‫ذا جلالة‬

‫بحق‬

‫عنمه ‪ :‬هو‬

‫لاصحابه‬

‫(‪)1‬‬

‫سعيدا‬

‫الله‬

‫‪ .‬فقال ‪ :‬ألم !خبرك‬

‫عن‬

‫التابعين ‪ ،‬والمحدثين‬

‫‪ ،‬لنتبين أنه كان‬

‫بن عير رضي‬

‫الله‬

‫فسله‬

‫ذللب وأخبره‬

‫المؤرخين‬

‫له من‬

‫منازعهم ‪ ،‬من‬

‫ة صحلاجمط جميل‪:‬‬

‫لإهاد‬

‫قال عبد‬

‫‪ ،‬والمعاصرين‬

‫اخنلاف‬

‫اقليمية‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫طبقات‬

‫تهديب‬

‫ة الجنان‬

‫‪ ،‬فارسل‬

‫ابن‬

‫التهذيب‬ ‫‪1/185 :‬‬

‫سعد‬

‫بقضاء حتى‬

‫المه انسانا يسأله‬

‫‪5/141 :‬‬

‫‪4/84 :‬‬

‫‪ ،‬تاريخ‬

‫ا‪،‬عيان‬

‫‪ ،‬وفيات‬ ‫الدهبي‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪69‬‬

‫‪-‬‬

‫‪:‬‬

‫‪4/5‬‬

‫‪ ،‬فدعاه‬

‫‪2/375 :‬‬ ‫‪ ،‬تذكرة‬

‫يسأل‬ ‫فجاءه‬

‫‪،‬‬

‫طبقات‬

‫الحفاظ‬

‫سعيد‬ ‫حتى‬

‫المقهاء‬

‫‪:‬‬

‫‪1/185‬‬

‫‪،‬‬


‫دخل‬

‫ء فقاق‬

‫مجلسلط‬

‫بعليه‬

‫عسر‬ ‫‪.‬‬

‫(‪)1‬‬

‫‪4‬ـ‪ ،‬وأوتى‬

‫‪-‬‬

‫ب‬

‫ويال‬

‫عسر‬

‫إعا عند‬

‫تنركببة‬

‫تكلم‬ ‫أتباع‬ ‫قدره‬

‫بينهم‪.‬‬

‫أيكا‬

‫سعيد‬

‫ومن‬

‫بعين ‪ ،‬ولثهدوا‬

‫نافع مولى‬

‫قفال‬

‫وحدث‬

‫سعيد‬

‫ا‬

‫وعن‬

‫ابن عسر‬

‫سعيد‬

‫الله‬

‫التابعين‬

‫وتقدمه‬

‫والله أحد‬

‫الجسحي‬

‫رسول‬

‫المدينة ‪ ،‬فسا أت‬

‫صلى‬

‫المتقنين‬

‫بن جبير‬

‫وجلالة‬

‫(‪. ،3‬‬

‫سعيد‬

‫عليه وسلم‬

‫محدد‬

‫لم‪،‬‬

‫عليهم‬

‫قال ‪ :‬كان‬ ‫الله‬

‫واتباع‬

‫بن‬

‫أحباء(‪.)4‬‬

‫بن مطعم‬

‫‪-‬‬

‫طبقات‬

‫‪- )21‬‬

‫طبقات‬

‫سعد‬ ‫سعد‬

‫‪-‬‬

‫تهذيب‬

‫(‪- )4‬‬

‫طبقات‬

‫(‪- )5‬‬

‫المرجع اهـ‪،‬بق‪.‬‬ ‫تهذيب‬

‫بن كلهران ) عن‬ ‫أعلمم أهل‬

‫عن‬

‫أبيه أي‬

‫مييمون‬

‫المدينة ‪ ،‬لمحدمعت الى‬

‫(‪. )6‬‬

‫ابن‬

‫(‪- )6‬‬

‫عانم‬

‫بن المسيب (‪. )5‬‬

‫ابن‬

‫‪)3‬‬

‫تابعي‬

‫إي الحو ليهـث ‪ :‬شهدت‬

‫بن المسيب‬

‫‪)111‬‬

‫من‬

‫‪ :‬هو‬

‫عص و بن ( ميسون‬

‫قال ‪ :‬صدمت‬ ‫سعيد‬

‫إ‬

‫الا‬

‫يأ‬

‫تيني‬

‫بعد!م‪:‬‬

‫وعلم‬

‫ةدامة ‪،‬ت رووسى‬

‫وقا أ! ابات‬

‫يستفمي‬

‫بعدهم‬ ‫بفضل‬

‫يهتي وأصحاب‬

‫بالمدينة‬

‫يسألك‬

‫بن المسيمس (‪. )2‬‬

‫المعاصرفى له ومن‬

‫التابعون‬

‫التا‬

‫إصميب‬

‫‪ :‬إخحا أ الىهـسول ‪ ،‬انعما‬ ‫‪ :‬ما كان‬

‫أرسلناه‬

‫في‬

‫التهديب‬ ‫ابن‬

‫لعد‬

‫التهذيب‬

‫‪،‬‬

‫‪5/122 :‬‬

‫‪ ،‬المكاق الابق‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬

‫‪4/84‬‬

‫‪2/382‬‬

‫‪.‬‬ ‫الصفوة‬

‫" حفة‬

‫‪:‬‬

‫‪2/44‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪5/141‬‬

‫‪2/937 ،‬‬

‫‪ ،‬المكان الابق‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬طبقات‬

‫‪- 79‬‬

‫ابن‬

‫سعد‬

‫‪:‬‬

‫‪2/381‬‬

‫‪.‬‬

‫م ‪7 -‬‬

‫‪1‬إ‬


‫وقال‬ ‫من‬

‫العابدين علي‬

‫زين‬

‫الاثار وأقضلهم‬

‫وقال‬

‫بن موسى‬

‫قال عحول‬ ‫فما لقيت‬

‫ابن المسيب‬

‫‪ :‬كان‬

‫فقيه الشام ‪ .‬طفت‬ ‫أعلم من‬

‫بن‬

‫سعيد‬

‫قتادق والزهري‬

‫ابن المسيب‬

‫‪ .‬وقال‬

‫عند أحد‬

‫و لمسته تى‬

‫)‬

‫‪4‬‬

‫ا‬

‫وقال‬ ‫ما‬

‫جمعت‬

‫الا‬

‫الزهري‬

‫الجنان‬

‫ايضا‬

‫(‪)3‬‬ ‫والنهاية‬

‫‪ :‬سعيد‬

‫تهلى‬

‫يب‬

‫تاربخ‬

‫مرآة‬

‫‪ ،‬تاريخ‬

‫‪ :‬ما رأينا أعلم‬

‫وغيرهم‬ ‫‪ :‬جالسته‬

‫سعيد‬

‫حجج‬

‫سبع‬

‫من‬

‫‪ ،‬وأنا‬

‫أعلم الناس بقضاء عمر‬

‫على‬

‫المدينة‬

‫علم‬

‫أعلم‬

‫أي البصري ‪-‬‬ ‫‪ ،‬ص*! أنه كان‬

‫ابن لمد‬

‫بالحلال‬

‫‪/2 :‬ا ‪38‬‬

‫الى علم أحد من العلماء‪،‬‬ ‫اذا‬

‫‪5/121 ،‬‬

‫والحرام‬

‫منه‪.‬‬

‫أشكل‬

‫‪ ،‬طبقات‬

‫عليه شيء‬

‫الفقهاء‬

‫ص‬

‫‪25‬‬

‫كتب‬

‫‪ ،‬مرآة‬

‫‪.‬‬

‫‪9/69‬‬

‫(‪- )4‬‬ ‫‪5/383‬‬

‫طيقات‬

‫‪1/185‬‬

‫‪-‬‬

‫‪ .‬وقال‬

‫هو افالب‬

‫‪ :‬ما رأيت‬

‫له عليه فض‬

‫(‪- )2‬‬

‫كل!ا في طلب‬ ‫أيضا‬

‫ائعلم‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫قتادق أيضا‬

‫وجدت‬

‫‪:‬‬

‫المستب‬

‫علما غيره ‪ .‬كان‬

‫علم الحسن ‪-‬‬

‫(‪- )1‬‬

‫الارض‬

‫ومكحول‬

‫وعثمان ‪ .‬لزمت سعيدا فكان‬ ‫(‬

‫افقه التابعين (‪. "2‬‬

‫عالم العلماء(‪. )3‬‬

‫وقال‬

‫لا أظن‬

‫بن الحسين‬

‫بمن‬

‫في روايته إا) ‪.‬‬

‫سليدان‬

‫أحدا‬

‫‪ :‬أعلم الناس‬

‫تقدمه‬

‫النهذيب‬

‫‪4/85‬‬

‫‪:‬‬

‫الذهبى‬ ‫‪ ،‬طبقات‬

‫الجان‬ ‫الذهبي‬

‫ابن‬

‫‪:‬‬

‫‪4/5‬‬

‫‪ ،‬تهذيب‬

‫لمد‬

‫‪1/185‬‬ ‫‪4/5‬‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫‪/5 :‬ا‬

‫‪ ،‬تذكرة‬ ‫كذرات‬

‫‪-‬‬

‫التهذيب‬ ‫‪12‬‬

‫‪89‬‬

‫‪-‬‬

‫الحفا!‬ ‫الذهب‬

‫‪-‬‬

‫‪،‬‬

‫المكان السابق‬

‫‪ ،‬البداية‬

‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬

‫‪1/54‬‬

‫‪1/201‬‬

‫‪ ،‬طبقات‬ ‫‪.‬‬

‫ا‪،‬ن‬

‫سصد‬


‫الى سعيد‬

‫بن المسميب‬

‫وقال‬ ‫هو‬

‫القاسم‬

‫يسأله )‪. )9‬‬

‫بن مح!مد‬

‫خيرنا وسيدنا(‪)2‬‬

‫وقال‬

‫‪ :‬سئل‬

‫لقيتما ؟ قالا ‪ :‬سعيد‬

‫فسألنا ءن‬

‫أ‬

‫أهل‬

‫وقال‬

‫ابو ‪-‬اتم‬

‫‪ :‬ليس‬

‫)‪)7‬‬

‫‪)3‬‬

‫‪-‬‬

‫ؤ‬

‫(‪- )4‬‬ ‫(‪- )5‬‬ ‫‪121‬‬

‫صر‬

‫‪2‬‬

‫(‪- )6‬‬ ‫‪)7‬‬

‫‪،‬‬

‫‪ :‬حججت‬

‫قرشي‬

‫ثقة‬

‫في التابعين‬

‫امام‬

‫بن‬

‫ة الجان‬

‫المكان السابق‬

‫الذهب‬

‫المسييتبره)‬

‫‪.‬‬

‫(‪. )6‬‬

‫أزبل منه ‪ ،‬وهو‬

‫أثبتهم في‬

‫‪ ،‬تذكرة‬

‫الحفاظ‬

‫‪ ،‬المكان السابق‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬خلاصة‬

‫‪1/55‬‬

‫تذهيب‬

‫‪ ،‬تاريخ‬

‫الكمال‬

‫الذهبي‪،‬‬

‫ص‬

‫ا‬

‫‪12‬‬

‫‪ ،‬المكان السابق‪.‬‬

‫المراجع السابفة‬ ‫البداية‬

‫طبفات‬

‫‪ ،‬طبقات‬

‫والنهاية‬

‫طبفات‬

‫تهذيب‬

‫انمدينة‪،‬‬

‫فأتينا‬

‫‪:‬‬

‫ابن سعد‬ ‫ابن سعد‬

‫الفقهاء ‪ :‬ص‬ ‫وما‬

‫‪9/99‬‬

‫‪2/937 :‬‬

‫‪.‬‬

‫‪25‬‬

‫بعدها‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪5/122 ،‬‬

‫‪2/381 :‬‬

‫تذهيب‬

‫‪ ،‬وانظر خلاصة‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫عالم‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬شذرات‬

‫التهذيب‬

‫(‪- )2‬‬

‫لم‬

‫ص‬

‫أعلم‬

‫الابق‬

‫المكان‬

‫بن المسيب‬

‫المدتة ‪ ،‬ففالوا ‪ :‬سعيد‬

‫وفال‬

‫تهذيب‬

‫(‪. )3‬‬

‫بن عباد العصري‬

‫ابو زرعة‬

‫‪- )11‬‬

‫‪ :‬من‬

‫بن أمية ‪ :‬سعيد‬

‫‪ :‬مدني‬

‫صريرة‬

‫ومكخول‬

‫أفقه من‬

‫‪.‬‬

‫وقال شهاب‬

‫بي‬

‫بن‬

‫الزهرفي‬

‫المسيب‬

‫اس!عاعيل‬

‫العلماء(ث)‬

‫ومحمد‬

‫سيدنا‬

‫‪.‬‬

‫الاوزاعي‬

‫وقال‬

‫بن عيمر ‪ :‬هو‬

‫وأعلمنا‪،‬‬

‫التهذيب‬

‫المرجصان‬

‫السابقان‬

‫‪:‬‬

‫‪4/86‬‬

‫‪ ،‬البداية‬

‫‪.‬‬

‫‪-!!-‬‬

‫والتهاية‬

‫‪:‬‬

‫‪-/9‬‬

‫‪01‬‬

‫‪.‬‬

‫الكمال‬


‫علي‬

‫وقال‬

‫المديني‬

‫بن‬

‫منه ‪ ،‬واذا قالى سعيد‬ ‫أ‪-‬ل‬

‫‪ :‬لا أعلم‬ ‫السنة‬

‫‪ :‬مضت‬

‫في‬

‫التابعين أوسع‬

‫‪ ،‬فحسبك‬

‫علما‬ ‫عندي‬

‫به ‪ ،‬وهو‬

‫التابعين (‪. )1‬‬

‫د‪!-‬ا!فقهاءله‪:‬‬

‫قال‬

‫حسن‬

‫الشافعي‬

‫الامام‬

‫‪ :‬ارسال‬

‫وقال‬

‫‪ :‬أؤضل‬

‫والاسود‬

‫الى ابن‬

‫ب‬

‫(‪- )1‬‬ ‫‪،‬‬

‫‪- )21‬‬ ‫عن‬ ‫علإ"‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪-‬‬

‫لم‪)،/‬‬

‫‪:‬‬

‫والنهالة‬

‫صلى‬

‫اليداية‬

‫مقدمة‬

‫تزميب‬ ‫(‪- )5‬‬

‫الذهب‬

‫الارسال‬

‫ودلم‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬هو‬ ‫ادله‬

‫ص‬

‫‪2‬‬

‫رواية‬

‫‪:‬‬

‫واككاية‬

‫‪:‬‬

‫صحاح‬

‫ة‬

‫‪ ،‬فقيل له ‪! :‬‬ ‫والاسود(‪!4‬‬

‫الله‬

‫كان‬

‫بن عمر‬

‫‪.‬‬

‫يرسل‬

‫عيمر وأمره ‪ ،‬و دان يقال لابن‬

‫يتبع‬

‫أقضية‬

‫‪ :‬كان‬

‫‪ ،‬نزكرة‬

‫الابعي‬ ‫‪ ،‬بأن‬

‫‪9/001‬‬

‫‪ :‬ص‬

‫‪121‬‬

‫ا‪.‬‬

‫هي‬

‫‪.‬‬

‫يقال‬

‫الحفاظ‬

‫‪:‬‬

‫عيمر‬

‫يتعلمها("‪9‬‬

‫‪ :‬اين‬

‫المستب‬

‫‪،‬‬

‫‪5،/1‬‬

‫تهلى‬

‫‪.‬‬

‫راوية‬

‫التهذيب‪:‬‬

‫يب‬

‫‪.‬‬

‫وسلمم‬

‫اون الصلاح‬

‫التهذيب‬

‫‪-‬‬

‫‪9/001‬‬

‫عليه‬

‫ال!صال ‪ :‬ص‬

‫تهذيب‬

‫سعيد‬

‫عبد‬

‫نتعا!‬

‫قال‬

‫سعيد‬

‫وعلقمة‬

‫‪ :‬بلغني أن‬

‫‪!4 ،‬انه كان‬

‫بن‬

‫ثذرات‬

‫النبى‬

‫‪-‬‬

‫عيمر‬

‫يحيى‬

‫البداية‬

‫المسيب‬

‫يسأله عن إعض‬

‫‪ :‬رواية‬

‫وعن‬

‫خلا!ة‬

‫‪ :‬سعيد‬

‫‪ :‬مرسلات‬

‫بن المسيب‬

‫بن‬

‫الامام مالك‬

‫المست‬

‫المستب‬

‫‪85/،‬‬

‫التابعين سعيد‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫وؤال‬

‫اللة‬

‫سعيد‬

‫المسيت‬

‫(‪.)3‬‬

‫وقال الامام احيمد بن حنبل‬

‫نقله‬

‫(‪)2‬‬

‫بن‬

‫عندنا‬

‫الحديت‬ ‫يقول‬

‫‪ ،‬مقدمة‬

‫‪274‬‬

‫‪4/86‬‬

‫‪ ،‬تاريخ‬

‫‪-‬‬

‫‪1 . .‬‬

‫ابن‬

‫‪ ،‬البداية‬

‫‪ ،‬تاريخ الذهبي‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫الصلاح‬ ‫والنهاية‬

‫‪4/5 :‬‬

‫الذهبى‬

‫‪-‬‬

‫بدون‬

‫اقبعي‬

‫ذكر‬

‫‪:‬‬

‫‪:‬‬

‫ص‬

‫ادله‬

‫‪94‬‬

‫صلى‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬المكان السابق‪،‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪4/5‬‬

‫الصحابي‬ ‫رصول‬

‫الذي‬

‫‪-‬‬


‫‪ .‬قال ليث‬

‫عمر‬

‫وقال‬

‫لانه ثان !حفظ‬

‫أحمد‬

‫فقيها ‪ ،‬كان‬ ‫وكان‬

‫‪:‬‬

‫بن عبد‬

‫لا يأخذ‬

‫في سجل‬

‫‪.‬نقة ‪ ،‬كثير‬ ‫ر قيعا‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫سعيد‬

‫له بضاعة‬

‫أعور(‪)2‬‬

‫رجلا‬

‫ا‬

‫صا!‬

‫‪،‬‬

‫أربعمائة دينار‬

‫‪.‬‬

‫في الطبقات‬ ‫‪ ،‬نستا‬

‫يث‬

‫الكبرى(‪)3‬‬

‫‪ ،‬فقيها‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬مفتيا‬

‫ثي(‬

‫‪ ،‬مأمو‬

‫وكان‬ ‫نا ‪،‬‬

‫سعيد‬ ‫ش‬

‫جامعا‬

‫عا ‪ ،‬عا ليا‪،‬‬

‫ر‬

‫)" ‪.‬‬

‫وقال‬ ‫الابع!ن‬

‫ابن‬

‫فقها‬

‫‪6‬هل‬

‫الحجاز‬

‫سنة‬

‫الا وسع‬

‫كان‬

‫الله‬

‫واقضيته(؟أ‬

‫!لخالدين بشهاد ة كبار أ‪4‬رخين‪:‬‬

‫قال ابن سعد‬ ‫الحد‬

‫ا‪.‬لعجلي ‪ :‬كان‬

‫العطاء ‪ ،‬وكانت‬

‫‪،‬ءتجر في الزيت‬

‫هـ‪-‬‬

‫الناس ئمحكامه‬

‫‪.‬‬

‫رأس‬

‫‪ ،‬ودينا‬

‫‪ ،‬وأعبر‬

‫الناس‬

‫د‬

‫(‪- )1‬‬

‫الاصبهاني‬

‫طبقات‬

‫ابن سعد‬

‫)‬

‫‪-‬‬

‫البداية‬

‫والنهاية‬

‫(‪)3‬‬

‫‪-‬‬

‫‪5/143‬‬

‫(‪- )4‬‬

‫تهدرب‬

‫لم‪2‬‬

‫‪ 8‬وقال‬

‫حلية‬

‫‪:‬‬

‫‪-‬‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫بالصلاة‬

‫‪2/381 ،‬‬ ‫ا‬

‫أ!‬

‫من‬

‫بن يحيى‬

‫!ربعين‬

‫بن حنان‬ ‫سعيد‬

‫‪ :‬قاما أبو‬

‫محمد‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫التهديب‬

‫(‪-)5‬‬

‫طبقات‬

‫ابن‬

‫(‪- )6‬‬

‫‪2/161‬‬

‫‪.‬‬

‫سعد‬

‫‪4/87‬‬ ‫ة‬

‫‪5/121‬‬

‫‪-‬ا‬

‫‪:‬‬ ‫بن‬

‫سعيد‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬ناهير‬ ‫‪،‬‬

‫ه‬

‫‪.‬‬

‫الاولبإء(‪)6‬‬

‫‪5/141 :‬‬ ‫‪./9‬‬

‫محمد‬

‫من‬

‫‪ ،‬المقدم عليهم في الفتوى‬

‫الفقهاء(‪)5‬‬

‫في‬

‫‪،‬‬

‫وقضلا‬

‫لرؤيا ‪ ،‬ما نودي‬

‫بالمدينة في دهره‬ ‫‪ :‬ففيه‬

‫‪ :‬الثقات‬

‫‪ ،‬وعبادة‬

‫في المسجد(‪"4‬‬

‫‪ ،‬و يقال‬

‫وقال‬

‫البستي‬ ‫‪ ،‬وورعا‬

‫من‬

‫المسيصب‬

‫حنان‬

‫في كنابه‬

‫‪ :‬كان‬

‫سادات‬

‫‪2/937‬‬

‫‪ 0‬ا‪-‬‬

‫علماء الامصار ‪ :‬ص‬ ‫‪.‬‬

‫‪63‬‬

‫‪.‬‬


‫ابق المسيب‬ ‫ؤلمم تاثخذه‬ ‫وقناعة‬

‫ابن حزن‬ ‫في‬

‫بعيدا‬

‫كاسمه‬

‫والفقىه‬

‫ابن خلكان‬

‫والزهد‬

‫ا(زهري‬

‫عبادة‬

‫سعيدا‬

‫‪،‬ني وفيات‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫وجماعة‬

‫‪ ،‬وغة‬

‫المعاسإى والجهالات‬

‫التابعين‬

‫بالحوإ‬

‫الزإهبي‬

‫‪ ،‬كان‬

‫عضه‬

‫وقال‬

‫جلالته‬ ‫العارف‬

‫رضي‬

‫واسع‬

‫كثير‬

‫الامام‬

‫العلم‬

‫‪.‬‬ ‫‪ :‬سيد‬

‫بالله‬

‫‪2/375‬‬

‫سعد‬

‫الاسلام‬

‫‪ ،‬شيخ‬

‫أيضا‬

‫‪ :‬عالم‬

‫التابعين‬

‫على‬

‫‪،‬‬

‫سما‬

‫كل‬

‫‪ ،‬فقيه‬

‫متين‬

‫المدينة‬

‫الاطلاق‬

‫الجنان (‪ : )4‬هو‬

‫بلا مدافعة‬

‫‪)3،‬‬

‫الحفا!‬

‫(‪- )2‬‬

‫(‪- )3‬‬

‫ابىداية‬

‫وا(خهاية‬

‫(؟) ‪-‬‬

‫‪1/185‬‬

‫‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬تارييم‬

‫‪9/99‬‬

‫‪20-‬‬

‫‪.‬‬

‫لإ‪-‬‬

‫الذهبى‬

‫‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫قوالا‬

‫(‪)2‬‬

‫‪.‬‬

‫السيد‬

‫سيد‬

‫المدينة إ‪ ،‬اجل‬

‫الدين‬

‫المجمع على‬

‫تابعي بعد السي!‬

‫‪.‬‬

‫ا‪/‬؟‪5‬‬

‫بين الحديث‬

‫بن أإيي وقإاص‬

‫القرني‪.‬‬

‫تذ‬

‫‪3‬‬

‫رة‬

‫‪ ،‬سمع‬

‫‪ ،‬وامر‬

‫وامامته الذي‬

‫‪ :‬أويس‬

‫بالمدينة ‪ ،‬جمع‬

‫الحرمة‬

‫وقال‬

‫سيد‬

‫التابعين‬

‫عنهما‪.‬‬

‫الله‬

‫اليمني في مراة‬

‫ودهـ!زغه‬

‫‪- )1‬‬

‫اء السبعة‬

‫الفق!‬

‫‪ :‬هو‬

‫‪ ،‬فإقبه النفس‬ ‫ابن‬

‫الاعيان (‪ : )1‬كان‬

‫والعبادة والورع‬

‫‪ ،‬وأبا هريرة‬

‫و قال‬

‫(‬

‫‪ ،‬صاحب‬

‫بالطاعات‬

‫الطراز الاول ‪ ،‬أحد‬

‫وقال‬

‫لائم‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫وقال‬ ‫من‬

‫لومة‬

‫الله‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫المخزومي ‪ ،‬كان‬

‫الممتحنين ‪ ،‬اخن‬

‫‪/4‬؟‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬


‫وقال‬

‫عنه‬

‫الحزرجي‬

‫علهاء‬

‫‪ :‬رأس‬

‫وفردهم‬

‫التابعين‬

‫وفاضلهم‬

‫وفقيههم(‪.)1‬‬

‫وقال‬ ‫الفقهاء‬

‫اإن حجر‬

‫الكبار‬

‫العسمقلاني‬ ‫كبار‬

‫‪ ،‬من‬

‫ءلى أن مرسلاته أصح‬ ‫مناقبه وصا ثره تفوت‬

‫وأخيرا‬

‫يعيش‬

‫وكان‬

‫الناس لاحكام‬ ‫عمر(‪)4‬‬

‫له الزركلي‬

‫التجارة‬

‫الطبقة‬

‫‪ :‬سيد‬

‫بين الحديث‬

‫عمر بن الخطاب‬

‫الثا‬

‫انفقوا‬

‫‪،‬‬

‫العماد‬

‫‪:‬‬

‫فيها(‪. )3‬‬

‫فقال‬

‫بالزيت‬

‫نية )‬

‫‪ .‬وقال عنه ابن‬

‫وقد صنف‬

‫بالمدينة ‪ ،‬جمع‬ ‫من‬

‫نية (‬

‫‪ :‬أحد‬

‫اي‬

‫المراسيل (ى‬ ‫الحصر‬

‫ترجم‬

‫الفقهاء السبعة‬

‫الثا‬

‫عنه‬

‫العلماء الاثبات‬

‫‪،‬‬

‫التابعين ‪ ،‬وأحد‬

‫والفقه والزهد‬

‫‪ ،‬لا يأخذ‬

‫وأقضيته‬

‫‪.‬‬

‫عطاء‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫والورع‬

‫وكان‬

‫سيي‬

‫‪.‬‬

‫أحفظ‬

‫‪ :‬راوية‬

‫‪.‬‬

‫‪ - 8‬ءياله‬ ‫تلقى‬

‫في‬

‫الؤآن‬

‫قفههبير‬

‫التابعون تفسير‬

‫القرآن‬

‫‪:‬‬ ‫عن‬

‫ء!م السنة ‪ ،‬وان كانوا قد يتكلمون‬

‫والاستدلال‬

‫‪،‬‬

‫والاستدلال‬

‫‪.‬‬

‫(‪)1‬‬

‫كبا‬

‫‪ -‬خلاصة تذهيب‬

‫(‪- )2‬‬

‫تقريب‬

‫التهذيب‬

‫(‪- )3‬‬

‫ضنرات‬

‫الذهب‬

‫‪-‬‬

‫الاعلام‬

‫( ‪14‬‬

‫‪:‬‬

‫‪3/55‬‬

‫يتكلمون‬

‫‪:‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1/301‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-3-‬ا‪-‬‬

‫في بعض‬

‫ذلك‬

‫بالاستنباط‬

‫في بعض‬

‫الكمال ‪ :‬ص‬ ‫ة ‪1/5.3‬‬

‫الصحابة‬

‫‪ ،‬كما‬

‫تلقوا عنهم‬

‫‪. 121‬‬ ‫وما بعدها‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫السنن‬

‫بالاستنباط‬


‫وأع!م التاسر بالتف!سير من‬‫لا نيم‬

‫مولى‬ ‫أهل‬ ‫!ا‬

‫دسحاب‬

‫أ‬

‫ادن ءباس‬

‫ابن عباسر‬

‫والتفسير‬ ‫عليه وسلم‬ ‫با‬

‫أ جم!‬

‫و ا‪،/‬ست‪:‬با‬

‫لانه من‬ ‫ترجيح‬

‫ؤهو‬

‫استنبطه‬

‫حا‬

‫بالقران‬

‫له ‪ ،‬قالصلى‬

‫و‬

‫ا(صحابة‬

‫لماأ ‪-‬‬ ‫ا‬

‫راصع‬ ‫‪ ،‬و‬

‫(‪- )2‬‬ ‫أ‬

‫ص‪،‬مع‬

‫لي!‬

‫الاصول‬

‫رواه‬

‫(‪1‬‬

‫)‬

‫من‬

‫في‬

‫ش ل‬

‫أس‬

‫ر باح‬

‫والنقل‬

‫‪ ،‬وعلماء‬ ‫عنه‬

‫أخذ‬

‫الرح!من وعبد‬

‫عن‬

‫الله‬

‫الامام‬

‫بنوهب‪.‬‬

‫النبي صلى‬

‫بعين ‪ ،‬واما أن‬

‫والتا‬

‫الله‬

‫يكون‬

‫له باجتهاد ولا غيره‬

‫النزول‬

‫با‬

‫اني‬

‫الف!‬

‫النوع‬

‫ولا جزم‬

‫‪ .‬وخير‬

‫‪ ،‬لأنها‬

‫أوتيت‬

‫القرا ن‬

‫ومثله‬

‫من‬

‫‪،‬بن‬

‫تيمية‬

‫معه(‪)2‬‬

‫الصالح‬

‫والاجتهاد‬

‫‪:‬‬

‫مى‬

‫ومبينة‬

‫"‬

‫القرائن محند‬

‫التام ‪ ،‬والعمل‬ ‫بالرأي‬

‫ما‬

‫‪ :‬ماكان‬

‫‪-‬ان‬

‫للقم‬

‫‪،‬‬

‫الثاني‬

‫‪ :‬وهو‬

‫التفسير‬

‫شارحة‬

‫لما شاهدوه‬

‫التةسير‬

‫ا اخفسب‬

‫‪ .‬وأما‬

‫‪ 6‬قطع‬

‫القرا ن‬

‫النبوية‬

‫‪7‬‬

‫وما‬

‫‪ .‬ثم‬

‫بلا اصل‬

‫‪2‬‬

‫بعدها‬

‫‪ ،‬و‬

‫‪1 7‬‬

‫برعدها‪.‬‬

‫ابو داود واترمذفي‬ ‫‪:‬‬

‫أن‬

‫بمعا ني‬

‫‪" :‬‬

‫الذي‬

‫يتعرض‬

‫بالدليل‬

‫وسلم‬

‫ليه‬

‫بة‬

‫بي‬

‫‪ ،‬وعكرمة‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬ؤانهم أدرى‬

‫!ت‪-‬ء‬

‫‪23‬‬

‫الصحا‬

‫أسباب‬

‫التابعين ‪ .‬ولا يجوز‬

‫وص‪،‬‬

‫بالى!ثور‬

‫أ‬

‫‪ :‬أهل‬

‫ابن مسعود‬

‫بن أسلم‬

‫لأحد‬

‫‪ ،‬زنم بالشة‬

‫نزوله ‪ ،‬ولما اخشصوا‬

‫بعدها‬

‫ااصأ‬

‫و يل‬

‫المحتملات‬

‫الله عليه‬

‫برم باقوال‬

‫بأقوال‬

‫يكون‬

‫العليماء العاملون‬ ‫نفىه‬

‫!ن‬

‫ء بن‬

‫أصحاب‬

‫عنه !يركعا ابنه عبد‬

‫الرواية مثل‬ ‫أحد‬

‫التا‬

‫‪ ،‬وعطا‬

‫زيد‬

‫عيره من‬

‫الاول‬

‫اب‬

‫مثل‬

‫اما أن‬

‫‪ ،‬أو عن‬

‫والنوع‬

‫وما‬

‫الكوفة‬

‫المدينة في التفسير‬

‫اك التفسير‬

‫لر‬

‫‪ ،‬كهـمجا هد‬

‫‪ .‬وأهل‬

‫‪ ،‬وأخذه‬

‫علماء‬

‫بعين هم‬

‫مكة‪،‬‬

‫‪1/091‬‬

‫)‬

‫‪.‬‬

‫‪"4-‬ا‪-‬‬

‫عن‬

‫المقدام‬

‫بن‬

‫ممديكرب‬

‫رض‬

‫اور عته‬


‫عليه ‪ ،‬قال‬

‫يعتمد‬

‫صلى‬

‫وقال‬ ‫مقعده‬

‫تعالى ‪ " :‬ولا‬

‫عليه وسلم‬

‫الله‬

‫‪ " :‬من‬

‫رون النار(‪ ، " )2‬وقال‬

‫تقلني‬

‫‪ ،‬وأي‬

‫وروى‬ ‫فقد‬

‫الله‬

‫أخطأ(‪)4‬‬

‫اصابته‬

‫وغيره‬

‫" أي‬

‫فجائز بلا انكار من‬ ‫ما لاعلم‬

‫‪" :‬‬

‫من‬

‫ابن المستب‬

‫من‬

‫(‪- )2‬‬

‫رواه الترمذي‬

‫(‪- )3‬‬

‫‪-‬لطبري‬

‫ا‬

‫كتاب‬

‫ما لا أعلم (‪" )3‬‬

‫عليه ‪ ،‬فتكون‬ ‫المستند‬

‫جماعة من‬

‫الى دلايل‬

‫السلف‬

‫عن‬

‫برأيه المحض‬ ‫الله‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫دليل‪.‬‬

‫بدون‬

‫‪ :‬لا أقول‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫الاس اهـ‪.‬‬

‫عن‬

‫ابن سعد‬

‫من تفسير مالا علم‬

‫ما ئقل عنه في التفسير)‪)7‬‬

‫ابن هباس‬

‫‪1/35‬‬

‫رضى‬

‫‪ ،‬ط‬

‫والنائى عن جندب‬

‫التغس!‬

‫‪ :‬ص‬

‫‪5/37 :‬‬

‫اعلام النتلا* ‪:‬‬

‫الله‬

‫عن!هما‪.‬‬

‫البابى الحلبى‪.‬‬

‫‪42‬‬

‫‪47 ،‬‬

‫ا ‪/2 ،‬ا ‪38‬‬

‫ؤ‬

‫البابى الحلبى‪.‬‬

‫(‪-)7‬‬

‫أرض‬

‫برأيه ‪ ،‬فاصاب‬

‫يعتمد‬

‫ممن يتحرج‬

‫في القران‬

‫قل‬

‫من سورة‬

‫مقدمة في اصول‬

‫سبر‬

‫عنه ‪ " :‬أي‬

‫الله‬

‫بها ‪ .‬أما الرأي‬

‫(‪ - )4‬رواه ابو داود والترمدي‬

‫(‪- )6‬‬

‫بغير علم فليتبوأ‬

‫في القران‬

‫رأيا بلا دليل‬

‫ية من‬

‫‪ .‬ولهذا‬

‫(‪- )1‬‬

‫طبقات‬

‫تكلم‬

‫بن المسيث‬ ‫القول‬

‫الاية ‪36‬‬

‫‪- )5‬‬

‫في كتاب‬

‫احد ‪ ،‬؟لهذا تحرج‬

‫عن‬

‫شيئا(‪)6‬‬

‫تضير‬

‫رضي‬

‫الله‬

‫به علم(‪)1‬‬

‫لهم به(‪. )5‬‬

‫له به ‪ ،‬ويتهيب‬

‫القران‬

‫بو بكر‬

‫لا عبرة‬

‫ولقد كان سعيد‬

‫سئل‬

‫ما ليس‬

‫قال في القران‬

‫اذا قلت‬

‫اذا مإن‬

‫اتفاقية صدقة‬

‫تفسير‬

‫أ‬

‫سمهاء تظلني‬

‫أبو داود‬

‫بقف‬

‫ئك‬

‫"‬

‫‪4/991‬‬

‫‪-5-‬ا‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫بن جنادة رض‬

‫‪94 ،‬‬

‫‪ ،‬كفس!‬

‫اثه‬

‫منه‪.‬‬

‫‪ 5. ،‬وما بعدها‪.‬‬ ‫الطبري‬

‫ا‪36/‬‬

‫‪ ،‬ط‬


‫وكان‬ ‫فاول‬

‫أجرأ على‬

‫تفسير‬ ‫بن‬

‫سعيد‬ ‫سالناه‬

‫القرا ن‬

‫المسيب‬

‫عن‬

‫عن‬

‫ية من‬

‫مق‬

‫عكرمة‬

‫(‪ . )1‬وقال‬

‫وانهم‬

‫ليعطمون‬

‫عبيد‬

‫بن محمد‬

‫التابعين‬

‫وما شاكلها عن‬

‫في‬

‫وسكتوا‬ ‫قال‬

‫القران‬

‫‪ ،‬محمولة‬

‫منافاة‬

‫الأقوال‬

‫بين‬

‫هو‬

‫‪ .‬وهذا‬

‫يجب‬

‫القول فيما سئل‬

‫الطبري‬

‫(‪- )1‬‬ ‫(‪- )2‬‬

‫المرجعان الايقان‬

‫مقدمة في أصول‬

‫‪1/28 :‬‬

‫تكلم‬

‫عن‬

‫‪ ،‬لانهم‬

‫الواحب‬

‫‪-‬‬

‫فقهاء المدينة‬ ‫بن عبد‬

‫عن‬

‫بما يعلم من‬

‫‪ :‬ص‬

‫‪ 60‬ا ‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫الكلام‬ ‫ذلك‬

‫هؤلاء وغيرهم‬ ‫تكلموا‬

‫على كل‬

‫فيما‬

‫احد‬

‫عما لا علم‬

‫بولاق ‪ ،‬مقدمة في أصولالتفر‬

‫‪55‬‬

‫الله‪،‬‬

‫الاثار الصحيحة‬

‫عنه مما يعلمه لقوله‬

‫‪.‬‬

‫التفسيم‬

‫منه ‪ ،‬يعني‬

‫على تحرجهم‬

‫السكوت‬

‫‪ ،‬ط‬

‫ية‬

‫ا‬

‫من‬

‫من أشهر المفسرين مق‬

‫لهم به ‪ .‬فاما من‬

‫تفىس‬

‫(‪- )3‬‬

‫المسثب‬

‫عن‬

‫"‬

‫‪ ،‬ونافع (‪. )2‬‬

‫المفسرين ‪ .‬وهذه‬

‫ابن تيمية (‪ ، )3‬فانه كما‬

‫فكذلك‬

‫‪ ،‬منهم‬

‫بهان‬

‫لم يسمع‬

‫‪.‬‬

‫عليه شيء‬

‫التفسير‬ ‫بن‬

‫الناس‬

‫‪ /‬واذا‬

‫‪ :‬لا تسألني‬

‫لا يخفى‬

‫عليه ‪ .‬ولهذا روي‬

‫عما جهلوه‬

‫يجب‬

‫سكت‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫‪ ،‬كأنه‬

‫سالم‬

‫أئمة السلف‬

‫‪ ،‬ولا‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫‪ (( :‬كظ‬

‫نسأل‬

‫أعلم‬

‫بن عمر‬

‫الله‬

‫في‬

‫يزيد‬

‫قال‬

‫‪ :‬لقد أدركت‬

‫في طبقات‬

‫‪ ،‬فلا حرج‬

‫التفسير‬

‫القران‬

‫‪ ،‬وسعيد‬

‫في التفمسير بما لا علم‬

‫وشرعا‬

‫وا!رام‬

‫أن ابن ا‪%‬‬

‫كهأ ذكر‬

‫بن أيي‬

‫يزعم أنه‬

‫القول‬

‫والحقيقة‬

‫ي‬

‫يزيد‬

‫الحلال‬

‫ية من‬

‫ا‬

‫ا‬

‫القران ‪ ،‬وسل‬

‫والقاسم‬

‫‪ .‬عن‬

‫عن‬

‫تفسير‬

‫ولىأله رجل‬

‫الاقتاء‬

‫بالر‬

‫‪3‬‬

‫في الفقه والاهتمام‬

‫به ‪7‬لثر من‬

‫لغة‬

‫أقوال‬ ‫‪،‬‬

‫علموه‬

‫‪ ،‬كما‬ ‫له به‪،‬‬

‫تعالى‪:‬‬

‫‪ :‬ص‬

‫‪. 54‬‬


‫نار(‪" )2‬‬

‫‪.‬‬

‫ولهذا‬

‫ومنها ‪-‬‬

‫زخرت‬

‫ان ترك‬

‫بقول‬

‫الوصية‬

‫قوله‬

‫المواريث‬

‫أو‬

‫يقنط‬

‫‪-‬‬

‫(‪-)2‬‬

‫(‪- )4‬‬

‫(‪- )5‬‬

‫تعجل‬

‫رواه‬

‫هو‬

‫دعوق‬

‫‪ :‬ما من‬

‫‪ .‬قال‬

‫عروة‬

‫من‬

‫احمد‬

‫‪ :‬قلت‬

‫آل‬

‫لورة‬

‫في مسنده‬

‫من‬

‫الاية ‪018‬‬

‫عمدة التض‬

‫الاية ‪186‬‬

‫لابن كأ‬

‫من لورة‬

‫‪.‬‬

‫‪2/17 :‬‬

‫البقرة ‪.‬‬

‫‪-701-‬‬

‫‪ .‬لأن‬

‫الداع‬ ‫عبد‬

‫السنن‬

‫‪.‬‬

‫سورة‬

‫كم‬

‫قال‬

‫الموت‬

‫سعيد‬

‫القول‬

‫‪:‬‬

‫ن‬

‫بالنسخ‬

‫اذا دعان(‪)5‬‬

‫مؤمن‬

‫يدعو‬

‫الله‬

‫له في الآخرة‬ ‫‪ ،‬وكيف‬

‫"‬

‫عجلته‬

‫قال‬

‫بدعوق‬

‫‪ ،‬اذا لم‬ ‫وقنوطه؟‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬وأصحاب‬

‫البقرة‬

‫‪-‬‬

‫فقط‪.‬‬

‫‪ :‬يا أماه‬

‫عمران‬

‫ما يأتي‪:‬‬

‫أحد‬ ‫"‬

‫(‪)4‬‬

‫له في الدنيا ‪ ،‬أو تؤخر‬

‫الاية ‪187‬‬

‫(‪- )2‬‬ ‫هر يرة‬

‫تعالى‬

‫‪ " :‬اأحيب‬

‫تماما ‪ ،‬وقولها‬

‫حتى‬

‫(‪)1،‬‬

‫نسختها‬

‫اذا حضر‬

‫والاقربين(‪)3‬‬

‫ية‬

‫ا‬

‫وأقوال‬

‫المسيب‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫عليكم‬

‫للوالدين‬

‫ابن‬

‫والاستيعاب‬

‫ادعاء ‪ ،‬وانما بالدليل والنقل‬

‫عائشة‬

‫فتذهب‬

‫‪ ،‬لا الحصر‬

‫‪ " :‬كتب‬

‫الآية منسوخة‬

‫وفي‬

‫ابى‬

‫تعالى‬

‫خيرا‬

‫لا يكون‬

‫يعجل‬

‫المثال‬

‫التفسير‬

‫راء‬

‫با‬

‫أقواله في ا!ن!فسير المنؤل‬

‫في قوله‬

‫هـذه‬

‫كتب‬

‫على سبيل‬

‫ا ‪-‬‬

‫‪ ،‬فكتمه‬

‫القيامة بلجام‬

‫ا‬

‫من‬

‫‪ " :‬من‬

‫عن‬

‫‪ ،‬ألجمه‬

‫الله‬

‫يوم‬

‫ا‬

‫طرق‬

‫شل‬

‫علم‬

‫(‬

‫ولما‬

‫ا‬

‫" لتبيننه‬

‫س‬

‫للنا‬

‫ولا تكتمو‬

‫نه‬

‫‪1‬‬

‫) " ‪،‬‬

‫جا ءفي لحد يث‬

‫لمرو‬

‫ي من‬

‫‪-‬‬

‫الاربع ‪ ،‬والحاكم‬

‫من حديث‬


‫‪ :‬يقول‬

‫ذإلت‬

‫فلم‬

‫‪ :‬سالت‬

‫وفي قوله عز وجل‬ ‫مرضاة‬

‫الله‬

‫مهاجرا‬

‫نحو‬

‫(‪" )2‬‬

‫فنزل‬

‫عن‬

‫قريش‬

‫‪،‬‬

‫قد علشم‬

‫وقال‬ ‫الؤ‬

‫با‬

‫عن‬

‫(‪- ،2‬‬

‫انثل‬

‫ا‬

‫(‪- )7‬‬

‫قاد‬

‫‪:‬‬

‫ابن‬

‫في!‬

‫من‬

‫البئر‬

‫العنية‬

‫عمدة‬

‫(‪/7‬‬

‫‪.‬‬

‫"‬

‫‪-‬‬

‫والله‬

‫أضرب‬ ‫شئتم‬

‫دللتكم‬

‫‪ :‬نعم‬

‫البيع‬

‫"‬

‫قريش‪،‬‬

‫‪ :‬يا معشر‬

‫بسيفي‬

‫قالوا‬

‫ربح‬

‫‪-‬‬

‫صهيب‬

‫‪.‬‬

‫قال‬

‫لاتصلون‬ ‫ما بقي في‬ ‫على‬ ‫فلما‬

‫مالي‬ ‫قدم‬

‫‪ :‬ونزلت‬

‫استخرج‬

‫ترابها‪.‬‬

‫اكتسبت‬

‫من‬

‫التفب!‬

‫‪ " :‬حافظوا‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬وطقتئة‬

‫لورة‬

‫على‬

‫الصلوات‬

‫‪.‬‬

‫البقرة‬

‫‪2/7‬‬

‫البقرة(‪ : "6‬بلغه أن اخدث‬

‫‪.‬‬

‫ائوسطى‬

‫‪1/921 ،‬‬

‫سورة‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬مل‬

‫الاية ‪282‬‬

‫لى سورة‬

‫الصلاة‬

‫(‪-)5‬عمد!ا)لتف‬

‫(‪- )6‬‬

‫‪ ،‬وأ نتم‬

‫‪ ،‬وان‬

‫سبيلي‬

‫ية الدين‬

‫‪،‬ني تفسير‬

‫الاية ‪2-7‬‬

‫(‪)4‬‬

‫‪ ،‬وخليتم‬

‫‪:‬‬

‫(‪- )1‬‬

‫‪-‬‬

‫‪ ،‬فاتبعه نفر من‬

‫في كناتني ‪ ،‬ثم‬

‫ية الد‪-‬ين‬

‫ا‬

‫تف!ءس‬

‫(‪-)3‬‬

‫‪ :‬أقبل‬

‫ابتغاء‬

‫(‪. )5‬‬

‫لعريبر‬

‫وقال‬

‫فقا أسا‬

‫نفسه‬

‫مافي كناتنه ‪ ،‬ثم قال‬

‫الله ع!لصه وسلم‬

‫الآية‬

‫ان‬

‫أ‬

‫لم‬

‫هذه‬

‫احه عليه وسلم‬

‫ني من أرماكم رجلا‬

‫بنكة‬

‫صلى‬

‫الناس من يشري‬

‫سبب‬

‫‪ ،‬وأنثل(‪"3‬‬

‫فلم أجب(‪)1‬‬

‫نزولها ‪،‬‬

‫‪ ،‬ثم افعلوا ما شئتم‬

‫وقتيتي(‪)4‬‬

‫اإنبي‬

‫سعيد‬

‫أرمي بكل سهم‬

‫يدجم! منه شيء‬

‫خط‬

‫‪ " :‬ومن‬

‫النني صلى‬

‫راحلته‬

‫الي حتى‬

‫روى‬

‫! ودعوت‬

‫‪.‬‬

‫\‪.‬‬

‫البقرة ‪.‬‬

‫‪2/002 :‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-8.1-‬‬

‫‪ :‬مل‬

‫ا‪.‬قتنى‬

‫من‬

‫شاة‬

‫أو‬

‫ناقة‪.‬‬


‫والصا‪،‬ة‬ ‫فيهن‬

‫الوسحلى(‪"1‬‬

‫‪ ،‬كما‬

‫أصحاب‬

‫أبهثت‬

‫)) هي‬

‫ليلة القدر‬

‫رسولى‬

‫الله صل!‬

‫الوسطى هكذا ‪-‬‬

‫وهفاط ءن‬ ‫)‪" )3‬‬

‫الله‬

‫ا‬

‫وشبك‬

‫هذه‬

‫‪ 4‬فأنزلى‬

‫الى‬

‫الميراث‬

‫ميراثا مهـمن ادعاهم‬

‫وذكر‬ ‫او اعراضا(‬ ‫ا‬

‫ن‬

‫نزو!‬

‫‪ /‬فكر‬

‫‪ :‬لا تطلقني‬

‫الرحم‬

‫منها‬

‫والع عمبة‬

‫ية " وان‬

‫أن‬ ‫أمرا‬

‫! والمحسم‬

‫سحمد‬

‫لي‬

‫‪-‬‬

‫‪1 .1‬‬ ‫‪1‬‬

‫(‪- )2‬‬ ‫الحعر‬ ‫من‬

‫‪،‬‬

‫لما‬

‫سمضا!‬

‫‪-)41‬‬

‫(‪-6‬ا‬

‫ن!ب‬ ‫نبت‬

‫ابن‬ ‫في‬

‫!!‬

‫اهـخة‬

‫‪:‬‬ ‫يم‬

‫‪1/492‬‬

‫أو‬

‫لك‬

‫من‬

‫غيره‬

‫‪4‬‬

‫)‪ ،‬فنزلض‪،‬‬

‫لا يؤمنون‬

‫ول!ن‬

‫المحدث ت‬

‫بعلها نشوزا‬

‫قأ‬

‫الآيهد ‪ 7‬من‬ ‫عمدة‬

‫‪-‬ا؟ية‪8‬‬

‫‪-‬‬

‫ءصدذ‬

‫ا لتهص‪.‬‬ ‫‪2‬‬

‫ا من‬

‫التفب!‬

‫سورة‬ ‫‪/3 :‬ا‬

‫‪16‬‬

‫دورة‬

‫الشاء‬

‫‪:‬‬

‫‪4/9‬‬

‫‪ ،‬تص"‬

‫‪-9.1-‬‬

‫عند‬

‫راد‬

‫حتى‬

‫رافع‬

‫طلاقها‪،‬‬

‫الآية (‪"6‬‬

‫ا اكاجح‬

‫على‬

‫ان‬

‫عد‬

‫ليلة‬

‫العلماء‬ ‫في‬

‫القدر‬

‫الانف لى‪.‬‬ ‫وما‬

‫الوصجة(‪.)4‬‬

‫‪.‬‬

‫يحكيموك‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫وجمهور‬

‫وأبى‬

‫‪ ،‬ورد‬

‫الله للمدعين‬

‫‪.‬‬

‫(‪- )3‬‬

‫‪1511‬‬

‫الا‬

‫ية‬

‫‪2 38‬‬

‫من‬

‫الوصية‬

‫بن مسلدمة كانت‬

‫ما بدا‬

‫ذ‬

‫‪4‬‬

‫في كناب‬

‫غير أتاتهم‪،‬‬

‫في‬

‫امرأة خافت‬

‫وقالى في قوله تعالى ‪ " :‬فاك وربك‬

‫‪-‬و رذ‬

‫الدصلاة‬

‫ببعضر‬

‫ليم نصيبا من‬

‫‪ 4‬اما كبرا‬

‫ا لبقر‬

‫في‬

‫رجالا‬

‫نتصيبا‬

‫جعل‬

‫بنت‬

‫أولى‬

‫يتبنون‬ ‫لهم‬

‫‪ ،‬ولكن‬

‫ا‬

‫‪ ،‬او العشر‬

‫مختلفين‬

‫الارحا ا إعضهم‬

‫‪ :‬فجعل‬

‫ذفي‬

‫) )‪ : ،‬وهو‬

‫خديبم‬

‫فقالت‬

‫وب‬

‫ه‬

‫وسلم‬

‫الأية في الذين‬

‫وتبناهم‬

‫سبب‬

‫او الشهر‬

‫‪ .‬كان‬

‫أصابعه (‪. " )2‬‬

‫بإث‬

‫الله فيهم‬

‫الموالي‬

‫الخمس‬

‫الحولى‬

‫الله عليه‬

‫ية " وأولوا‬

‫‪ :‬نزلت‬

‫يورثونهم‬

‫واحدة‬ ‫في‬

‫من‬

‫لا بعينها‬

‫نا‬

‫وأ بهممت‬

‫بعدها‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ابن‬

‫في!‬

‫‪:‬‬

‫‪563/ 1‬‬

‫‪.‬‬

‫‪:‬‬ ‫العر‬

‫إنها‬

‫كلاة‬

‫الاواخر‬


‫بإتعة ‪ ،‬اختصما‬ ‫الاعلى ثم‬

‫وقال‬

‫في‬

‫والميسر(‪)3‬‬ ‫ا لثصا‬

‫تين‬

‫(‬

‫"‬ ‫)‬

‫‪4‬‬

‫نفسكم‬

‫قوله‬

‫‪ :‬كان‬

‫ميسر‬

‫عز‬

‫‪%‬هل‬

‫وجل‬

‫كلن ضل‬

‫في قوله‬

‫"‬

‫في‬

‫الجاهلية‬

‫ر‬

‫من ضل‬

‫تفير‬

‫‪-)3‬‬

‫الاية‬

‫؟)‪-‬‬

‫تض‬

‫ه)‪-‬‬

‫(ول‪-‬‬ ‫‪-)8‬‬ ‫(‪-)6‬‬

‫‪ :‬بيع‬

‫الخ!ر‬

‫بالشاة‬

‫اللحم‬

‫مبة النبى‪ ..‬صلى‬ ‫‪.‬‬

‫كنر‬

‫ابن‬

‫من‬

‫‪06‬‬ ‫ابن‬

‫الاية‬

‫كثد‬

‫‪:‬‬

‫من‬

‫التهغير‬

‫‪17‬‬

‫ا للأمة‬

‫دادا‬

‫سورة‬

‫من‬ ‫‪:‬‬

‫عن‬

‫‪:‬‬

‫الدرع‬

‫فرسه‬

‫‪.‬‬

‫‪2/19‬‬

‫‬‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫الم!ائدة‬

‫‪4/251‬‬

‫سورة‬

‫‪.‬‬

‫الائدة‬

‫سورة‬

‫الاية ‪5.1‬‬ ‫عمدة‬

‫‪1/521‬‬

‫‪.‬‬

‫الانفاد ‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫سقط‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫اذ رميت‬

‫‪.‬‬

‫ا ا ‪-‬‬

‫بالمعروف ‪،‬‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ولكن‬

‫علمه وسلم‬ ‫‪.‬‬

‫في لامته (‪ ، )8‬فخدشه‬

‫فرلىه مرارا حتى‬

‫‪:‬‬

‫امنوا‬

‫عليكم‬

‫اذا اهتديت (‪. )6‬‬

‫‪ " :‬وما رميت‬

‫ا)‪ -‬ا؟ية ‪ 65‬من دررة الاع‬

‫(‪-)6‬‬

‫آ منوا‬

‫‪ " :‬يا أي!أ الذين‬

‫‪ ،‬بالحربة ‪ ،‬وهو‬

‫يتدأدأ(‪ )9‬ءن‬

‫‪-)2‬‬

‫الذين‬

‫انما‬

‫اذا اهتديتم (‪ : " )5‬اذا أمرت‬

‫تعالى‬

‫أ‪..‬لت‬ ‫‪:‬‬ ‫لر‬

‫أبي" بن خلف‬

‫فجعل‬

‫‪ :‬لا يا أيها‬

‫المنكر فلا يضرك‬

‫وقال‬ ‫(‪)7‬‬

‫(‪. )2‬‬

‫سبحانه‬

‫لا يضركم‬

‫ونهيت‬

‫رمى‬

‫الا‬

‫في قوإ"‬

‫كن‬

‫سفل‬

‫النبي صلى‬

‫الله‬

‫عليه وسلم‬

‫‪.‬‬

‫وقال‬

‫أ‬

‫في ماء ‪ ،‬فقضى‬

‫أ‬

‫أن يسقي‬

‫و‬

‫نزلت‬

‫‪ ،‬وحاطب‬

‫يوم‬

‫الله‬ ‫أحد‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫فيما شجر‬ ‫أبي‬

‫بينهم (‪" )1‬‬

‫في الزبير بن‬

‫العوام‬

‫بن‬

‫كانت‬

‫في ترقوته‬

‫وفاته بعد أيام‬

‫‪،‬‬


‫فيها العذاب‬

‫قاسى‬

‫(‪) 1‬‬

‫الآخرة‬

‫‪.‬‬

‫وقال‬ ‫ثوا‬

‫في قوله‬

‫با وخير‬

‫لثه ‪ ،‬ولا‬

‫كل‬

‫أملا(‪)2‬‬

‫‪ " :‬وألباقيات‬ ‫لمحيات‬

‫البا‬

‫‪- 2‬‬

‫اعتبر‬

‫البسملة‬

‫سورة‬

‫لي‬

‫با!تأو‬

‫( بسم‬

‫يجهر‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫والاستدلال‬

‫الله الرحمن‬

‫الرحيم‬

‫بها في الصلاة‬

‫العالمين ‪ :‬ألف‬

‫ا‬

‫ية‬

‫‪ ،‬فستمائة‬

‫‪" :‬‬

‫السحر‬

‫في‬

‫وما‬

‫يعلمان‬

‫فسر‬

‫والحسد‬

‫الا بالله (‪)3‬‬

‫ا‬

‫ية‬

‫من‬

‫" ‪.‬‬

‫أوائل‬

‫العالمين " فقال‬

‫‪ ،‬وأربعمائة‬

‫أحد‬

‫في‬

‫حتى‬

‫أن يسأل‬

‫البر(‬

‫)‬

‫‪.‬‬

‫يقولا‬

‫‪ :‬انما‬

‫الساحر‬

‫حلا‬

‫(‪. )7‬‬

‫قوله‬

‫تمالى‬

‫لا)‪-‬‬

‫تض‬

‫(‪-)2‬‬

‫الاية ‪46‬‬

‫(‪-)3‬‬

‫تفسير‬

‫(‪-)4‬‬

‫تبس‬

‫من‬

‫ابن‬ ‫اان‬

‫(‪-)5‬‬ ‫(‪-)6‬‬

‫الاية ‪2.1‬‬ ‫تب‬

‫‪" :‬‬

‫فا‬

‫ابن فيهـ‪:‬‬

‫تبهـابن‬

‫(‪-)8‬‬

‫ر ك‬

‫‪. )4‬‬

‫من‬

‫فتنة فلا تكفر(‪ " )6‬أجاز سعيد‬

‫لسحره‬

‫)‬

‫الفاتحة ‪ " :‬رب‬ ‫البحر‬

‫الله ‪،‬‬

‫لا قوة‬

‫‪:‬‬

‫إ‬

‫خيهـعند‬

‫‪ :‬سبحان‬

‫‪ ،‬ولا" حول‬

‫قوله تعالى في سورة‬ ‫"مة‬

‫ااصسالحات‬

‫العح!إلمحات‬

‫إله الا الله ‪ -‬والله أكبر‬

‫فسر‬

‫نحن‬

‫تعالى‬ ‫)‪: ،‬‬

‫تفسمبره‬

‫في‬

‫م موصولملأ بعذاب‬

‫الالب‬

‫البرزخ المتصل بعذاب‬

‫‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫الكلهف‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪3/85‬‬

‫في‬

‫‪:‬‬

‫‪1/16‬‬

‫! طبقات‬

‫يخر‬

‫‪:‬‬

‫‪1/24‬‬

‫‪.‬‬

‫من‬

‫ابن‬

‫الاية ‪25‬‬

‫دورة‬

‫في‬

‫نه كان‬

‫‪2/692‬‬

‫للاو‬

‫لورة‬

‫كثير‬ ‫من‬

‫‪:‬‬

‫لورة‬

‫ابين غفورا(‪)8‬‬

‫"‬

‫‪:‬‬

‫البقرة‬ ‫‪1/148‬‬ ‫الاسراء‬

‫‪-‬ا‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫ا‬

‫ا‪-‬‬

‫ابن‬

‫سعد‬

‫‪5/133 :‬‬

‫‪.‬‬

‫بأ‬

‫نه الذي‬

‫‪:‬‬


‫يذنب‬

‫ثم يتوب‬

‫وفسر‬

‫‪ ،‬ثم يذزب‬

‫الاحصار‬

‫الهدي (‪" )2‬‬

‫وقال‬

‫في‬

‫في القبل ‪ ،‬وهو‬ ‫ادبارهن(‪)5‬‬

‫في آية " فان‬

‫تعالى‬

‫قول‬

‫في‬

‫في قوله‬

‫كثير‬

‫فأ‬

‫من‬

‫توا‬

‫أو مرض‬

‫أو كسر(م)‬

‫أنى‬

‫"‬

‫حرثكم‬

‫المفسرين‬

‫في‬

‫شنتم‬

‫‪ .‬فيحدم‬

‫(‪-)1‬‬

‫(‪)4‬‬

‫‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫أ‬

‫ي‬

‫اتيان النساء‬

‫‪ ،‬فان‬

‫حلية‬

‫"‪- )3‬‬ ‫(‪- )4‬‬

‫ا!يرة ‪223‬‬

‫(‪- )5‬‬ ‫(‪- )6‬‬

‫فب‬

‫(‪- )7‬‬ ‫(‪- )8‬‬

‫(‪- )9‬‬

‫من‬

‫لورة‬

‫ال!‪-‬‬

‫ية ‪226‬‬

‫تفسر‬

‫كلن‬

‫لودة‬

‫من‬

‫ابن يهر‬

‫من‬

‫طلقة‬

‫حتى‬

‫رجعية‪،‬‬

‫تمضي‬

‫الاربعة‬

‫‪.‬‬

‫باتمسهن‬

‫ينربصن‬

‫ثلاثة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫البقرة ‪.‬‬ ‫‪ ،‬تة‪-‬‬

‫البقرة‬

‫‪2/401 :‬‬ ‫سو‪:‬ة‬

‫عليه شيء‬

‫نسمائهم تربص‬

‫‪.‬‬

‫‪2/201‬‬ ‫لودة‬

‫يؤلون‬

‫والمطلقات‬

‫البقرة‬

‫‪2/54‬‬

‫ال!هـ‬ ‫‪224‬‬

‫ية‬

‫عرضة‬

‫)‪)6‬‬

‫" ‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫طلق(‪"9‬‬

‫‪" :‬‬

‫‪2/165‬‬

‫التهـضير‬

‫عمدة‬ ‫‪71‬‬

‫‪:‬‬

‫من‬

‫عمدة‬

‫ية‬

‫وني‬

‫ا‪،‬ولياء‬

‫الاية ‪691‬‬

‫عمدة‬

‫فاء‬

‫ا‬

‫‪ /‬والا‬

‫لايمانكم‬

‫الاربعة أشهر‬

‫ته ‪ ،‬فليس‬

‫امرأ‬

‫الاقراء‬

‫‪71‬‬

‫للذين‬

‫" ‪ :‬انها "طلمق بمضي‬

‫‪ :‬فيوقف‬

‫‪-‬‬

‫كفارة‬

‫تجعلوا‬

‫الله‬

‫عليها(‪)7‬‬

‫الايلاء ‪" :‬‬

‫واذا آ لى الرجل من‬

‫وفسر‬

‫‪ " :‬ولا‬

‫‪ ،‬ولا‬

‫اية‬

‫أربعة أشهر(‪)8‬‬

‫‪)21‬‬

‫‪" :‬‬

‫ت!ا لى‬

‫معصية‬

‫وقال‬

‫أشهر‬

‫‪ :‬من‬

‫أحصرتم‬ ‫عدو‬

‫فما اسنميسر من‬

‫‪.‬‬

‫وقال‬

‫لا يمين‬

‫ثم يتوب‬

‫بقوله ‪ :‬الاحصار‬

‫قوله‬

‫‪ ،‬ولا يعود‬

‫شيء‬

‫‪9‬ني‬

‫قصدا(‪.)1‬‬

‫ابن في!‬

‫‪.‬‬

‫‪1/265 :‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫البقرة‬

‫‪ .‬وا‪،‬يلاع ة حلف‬

‫‪1/268 :‬‬

‫‪-112-‬‬

‫ا لرجل‬

‫ا‪،‬‬

‫يجامع زونجهمدة‪.‬‬


‫قروء(‪)1‬‬

‫‪:‬‬

‫"‬

‫وقال‬

‫لا يجوز‬

‫بأ‬

‫نها الحيض‬

‫في قوله‬

‫أن يأخذ‬

‫أكثر‬

‫ألمختلعة في العدة‬

‫ونقل‬

‫تنكح‬

‫ذإك‬

‫بقو(‪5‬‬

‫روى‬

‫حديث‬

‫وعشرا‬

‫"‬

‫(‪)8‬‬

‫قوله‬

‫الفقيه‬

‫العالم‬

‫‪-‬‬

‫(‪)2‬‬

‫‪71‬‬

‫تغس!‬

‫‪-‬‬

‫(‪- )3‬‬

‫(‪- )5‬‬

‫ألم‬

‫(‪.‬‬

‫(ا‬ ‫ذورات‬

‫‪)1‬‬

‫من‬

‫من‬

‫هـورة‬

‫تفس!‬

‫‬‫‪-‬‬

‫من‬

‫ابن‬

‫الاية ‪234‬‬ ‫تغس!‬

‫‪- )1‬‬

‫‪:‬‬

‫‪ " :‬فان‬

‫(‪ . )7‬وعلق‬

‫ابن كتير على‬

‫سعيدا‬

‫‪ ،‬اذ أن‬

‫‪" :‬‬

‫؟‬

‫نفسه‬

‫عسيلت!‬

‫يتربصق‬

‫قا‬

‫ل‬

‫وحصئورا(‪)1.‬‬

‫هو‬ ‫"‬

‫الذي‬

‫‪.‬‬

‫بأنفسهن‬

‫‪ :‬فيه ينفخ‬

‫"‬

‫قال‬

‫أربعة‬

‫(!)‬

‫الروح‬

‫‪ :‬السيد‪:‬‬

‫البقرة ‪.‬‬

‫من‬

‫ابن‬

‫ابن‬

‫‪1/275‬‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫قول‬

‫‪1/276‬‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫قول‬

‫الانمة‬

‫‪:‬‬

‫كثير‬ ‫من‬

‫الا‬

‫ربعة‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪2‬‬

‫البغرة ‪.‬‬ ‫‪:‬‬

‫سورة‬ ‫‪:‬‬

‫والافعي‪.‬‬

‫البغرة ‪.‬‬

‫ا‪77/‬‬

‫سورة‬

‫كثير‬

‫البقرة ‪.‬‬ ‫مالك‬

‫سورة‬

‫كثر‬

‫الاية ‪93‬‬ ‫تور‪-‬‬

‫ل‬

‫طلقها‬

‫فا‬

‫‪ 9‬تحل‬

‫(‪ : " )6‬يحصل‬

‫العث س‬

‫وسيدأ‬

‫سورة‬

‫كثر‬

‫الاية ‪23.‬‬

‫‪-‬‬

‫للمخالع‬

‫ابن كنير ‪1/027 :‬‬

‫ابن كثر‬

‫(‪- )8‬‬ ‫‪)9‬‬

‫)‪)11‬‬

‫أن يراجع‬

‫المقصود من‬

‫الوفاة‬

‫با‬

‫افتدت‬

‫‪.‬‬

‫تغس!‬

‫تفسير‬

‫روا‬

‫‪" :‬‬

‫ابن‬

‫(‪- )6‬‬ ‫(‪)7‬‬

‫أ‬

‫تعالى‬

‫ا؟ية ‪922‬‬

‫(‪-14‬‬

‫وجل‬

‫الظ ني‬

‫نظر‬

‫ية عدة‬

‫قو له ‪:‬‬

‫ية ‪228‬‬

‫‪ .‬وليس‬

‫‪.‬ؤرزوق عسبلهته ويذوق‬

‫في‬

‫ة‬

‫وسأ(‪5‬‬

‫عز‬

‫غيره‬

‫ع‪4:‬‬

‫فيما‬

‫به)‪)3‬‬

‫" ‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫العقد على‬

‫صحته‬

‫قتادة‬

‫!ا)‬

‫زوجا‬

‫‪ " :‬حتى‬

‫وفي‬

‫هو‬

‫‪ :‬وفي‬

‫عليهما‬

‫مما أعطاها(‪)4‬‬

‫عنه أنه قال في قوله‬

‫تصليدها للاول بمجرد‬

‫أ‬

‫‪ " :‬فلا جناح‬

‫بضير رضاها(‪)5‬‬

‫(‪ 5‬من ‪،‬بد ص ت‬

‫شهر‬

‫(‪)3‬‬

‫تعالى‬

‫‪.‬‬

‫ا‪/‬هـ‪28‬‬ ‫‪2‬‬

‫ل‬

‫‪.‬‬

‫عمران‬ ‫‪.‬‬

‫‪1/361‬‬

‫‪.‬‬ ‫والحصور‬

‫‪:‬‬

‫هو‬

‫المعصوم‬

‫من‬

‫انغواحش‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪3‬‬

‫‪1‬‬

‫‪- 1‬‬

‫م ‪-‬‬

‫‪8‬‬

‫‪.‬‬


‫وفي‬

‫ا‬

‫ان مجرد‬

‫ية الرضاع‬

‫الرضاع‬

‫الآية نفسها‬

‫ا‬

‫هذه‬

‫وأمهاتكم‬

‫يحرم (‪ )2‬وقال‬

‫‪ "،:‬والمحصنات‬

‫ذوات‬

‫الازواج‬

‫فبيعها طكقها)‪)3‬‬ ‫وقال‬

‫عابري‬

‫‪" :‬‬

‫من‬ ‫م‬

‫‪ ،‬حر‬

‫في مرور‬

‫حل"‬

‫ذبيحة‬

‫لكم)‪)6‬‬

‫النساء‬

‫وطعامه‬

‫وفي‬

‫ا!ثه‬

‫من‬

‫ء‬

‫النصارى‬

‫المار‬

‫في‬

‫في هذه‬

‫ايمانكم‬

‫‪ ،‬الا ما ملكت‬

‫ية‬

‫ا‬

‫لا يرى‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫التسيمية‬

‫طعا‬

‫على‬

‫امه‬

‫تركها عمدا‬

‫في‬

‫‪" :‬‬

‫وطعام‬

‫مإلفظه‬

‫الذبيحة‬

‫أحل‬

‫(‪/‬‬

‫في‬

‫حيا‬

‫لمأ‪:‬‬

‫يمينك‬

‫نصارى‬

‫لكم‬ ‫كأ او‬

‫أ‬

‫على‬

‫الا‬

‫ولا جنبا‬

‫(‪. )5‬‬

‫الذين‬

‫أوتوا‬

‫الكتاب‬

‫بني تغلب (‪. )7‬‬

‫صيد‬ ‫حسر‬

‫ية ‪ :‬لا ولاتاع!لو‬

‫البسملة‬

‫لم تحل(‪)11‬‬

‫ا‬

‫ية ب "‬

‫مرا ولا يجلس‬

‫بأسا بذبيحة‬

‫عليه (‪ " )1.‬قال ‪ :‬ان ترك‬

‫وان‬

‫المحصنات‬

‫الا ما ملكت‬

‫المسجد‬

‫وفي ميتة البحر في اية ‪:‬‬ ‫"‬

‫في نفسير‬

‫الله نكاحهن‬

‫الجنب‬

‫" كان‬

‫‪.‬‬

‫أرضعنكم‬

‫)‪ ،‬قال‬

‫‪.‬‬

‫سبيل )‪ : " )4‬يمر‬ ‫وفي‬

‫اللاني‬

‫)‪)1‬‬

‫‪:‬‬

‫البحر‪،‬‬

‫عنه‬

‫مما‬

‫ا‬

‫الذبيحة‬

‫فمات‬

‫لم يذكر‬

‫(‪)9‬‬

‫‪.‬‬

‫اسم‬

‫نسيانا لم يفر‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫(ا) ‪* -‬ية ‪ 23‬من صورة النس!‪.‬‬

‫اجائع كان‬

‫قد‬

‫(‪- )4‬‬ ‫(‪-)5‬‬

‫الابة ‪5‬‬

‫(‪-)7‬‬

‫كغسر‬

‫تفس!‬ ‫‪-‬‬

‫‪- )1‬‬

‫ملكه‬

‫من‬

‫ابن‬

‫كنر‬

‫من‬ ‫ابن‬

‫كثر‬

‫من‬

‫ابن‬

‫الاية ‪121‬‬

‫من‬

‫ابن‬

‫الماندة‬

‫مسلوبة‬

‫عنها‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‬‫‪.‬‬

‫المائدة ‪.‬‬ ‫‪2/101‬‬

‫ء!ورة‬ ‫‪:‬‬

‫المتري‬

‫نانب‬

‫‪-‬‬

‫‪2/02‬‬

‫‪:‬‬

‫لها ‪ ،‬لان‬

‫المتفعة ‪ ،‬وباعها‬

‫‪1/1.5‬‬

‫‪:‬‬

‫كير‬

‫طلاقا‬

‫النساء‬

‫صورة‬

‫كنر‬

‫ت!‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫ليى‬

‫هذه‬

‫سورة‬

‫مورة‬

‫يلابة ‪69‬‬

‫(‪-)9‬‬

‫(ا‬

‫اخرج‬

‫تفسر‬

‫(‪- )8‬‬

‫(‪)01‬‬

‫عن‬

‫الاية ‪43‬‬

‫‪- )6‬‬

‫ل‬

‫وا‬

‫الامة ‪ ،‬فقالوا‬

‫ان‬

‫الامة‬

‫ا‬

‫(‪- )3 - 2‬‬ ‫بيع‬

‫تض‬ ‫‪:‬‬

‫ابن كثر‬ ‫بيع‬

‫‪1/946‬‬

‫‪474 ،‬‬

‫‪ -‬خالف‬

‫الجعهور‬

‫الا‬

‫‪2/07‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫نرام‬

‫‪.‬‬

‫ا ‪ ،‬وهو‬

‫‪- 1 14‬‬

‫ءفهب‬

‫مالك‬

‫واحمد‪-‬‬

‫في مسالة‬ ‫عن‬

‫البائع‪،‬‬


‫وفي‬ ‫و‪.‬ينز‬

‫قوله‬

‫ل‬

‫تعالى‬ ‫من‬

‫عليكم‬

‫يوم بدر(‪)2‬‬

‫السماء‬

‫قال‬ ‫وسلم‬

‫الذين‬

‫(‪)4‬‬

‫ثي‬

‫آ‬

‫هي دثق(‪)6‬‬ ‫تعالى‬

‫‪" :‬‬

‫سليم‬

‫"(‪)7‬‬

‫صل!وا‬

‫ية ‪" :‬‬

‫يوم‬

‫‪ :‬انه طشقٌ‬

‫الاولون‬

‫بقون‬

‫الى القب!نين مع‬

‫السموات‬

‫قلب‬

‫رسول‬

‫(ا)‬

‫‪-‬‬

‫ا؟بة‬

‫(‪)2‬‬

‫‪-‬‬

‫‪)31‬‬

‫‪-‬‬

‫*بة‬ ‫تفسير‬

‫من‬

‫ين‬

‫المهاجر‬

‫الله‬

‫!ية‬

‫ا‬

‫‪1‬‬

‫من‬

‫ابن‬

‫‪.0‬ا‬ ‫ابن‬

‫كثرر‬

‫نا‬

‫هـال‬ ‫السليم‬

‫‪ :‬هو‬

‫والمناؤق‬

‫ابن‬

‫بنون‬

‫صلى‬

‫الله‬

‫‪)3(،‬‬ ‫عليه‬

‫ل‪)6‬‬

‫(‪)8‬‬

‫‪ -‬تفسير ابن ش‬

‫تفسير‬

‫كثر‬

‫من‬

‫من‬

‫صورة‬

‫صورة‬

‫ابن كثر‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫الشمراء‬

‫‪3/933 :‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫النمل‪.‬‬

‫‪3/361 :‬‬

‫‪-‬‬

‫اليها‬

‫أتى‬

‫الصحيح‬

‫‪ ،‬قال‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫الخبء‬

‫الماء(‪)01‬‬

‫‪ 5‬ا ا ‪-‬‬

‫‪ :‬المطر‬

‫الضعيف‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫قوله‬

‫الله بقلب‬

‫الله تعالى‬

‫‪ " :‬يخرج‬ ‫هو‬

‫‪ .‬وض‬

‫‬‫والطثى‬

‫المومتون ‪.‬‬

‫‪3/246 :‬‬

‫قرار ومعين إه) )‪:،‬‬

‫الا من‬

‫القلب‬

‫مريض‬

‫التوبة‪.‬‬

‫‪2/383 :‬‬

‫صورة‬

‫(‪)7‬‬

‫الاية ‪25‬‬

‫‪2/292‬‬

‫صورة‬

‫يخر‬

‫‪ 5.‬من‬

‫الانفال‬

‫‪:‬‬

‫من‬

‫‪-‬‬

‫‪)19‬‬

‫بى‬

‫ولا‬

‫صورة‬

‫‪-‬‬

‫(‪)1.‬‬

‫سيد‬

‫ذات‬

‫وأمه‬

‫"(‪ "9‬قال ‪ :‬ال!ء‬

‫تفسير‬

‫‪-‬‬

‫ا‬

‫الكافر‬

‫ا؟ية ‪98‬‬

‫‪-‬‬

‫وى‬

‫الى ر وة‬

‫إ"(‪ )8‬وفي قوإ" عز وجل‬

‫تفسير‬

‫‪-‬‬

‫و‬

‫‪ :‬القلب‬

‫والارض‬

‫‪-‬‬

‫آ‬

‫نه‪-‬‬

‫أ‬

‫ويناهما‬

‫لا ينفع‬

‫فقال‬

‫قلوبهم مرض‬

‫ل ‪)4‬‬

‫نه ‪ " :‬والت‬

‫‪ ،‬أي‬

‫‪ ،‬ئمن‬

‫له)‬

‫ماء(‪" )1‬‬

‫ؤال‬

‫أصابهم‬

‫‪.‬‬

‫وقال‬

‫المؤمن‬

‫يغشبممم‬

‫أمنة‬

‫‪.‬‬

‫وفي قوله سبش!‬ ‫‪ :‬هم‬

‫‪ " :‬إذ‬

‫النعاس‬

‫منه‪،‬‬

‫قلب‬ ‫‪" :‬‬

‫في‬

‫في‬


‫وفسر‬ ‫نوح‬

‫ذرية‬ ‫وحام‬

‫قوله تعالى ‪ " :‬وجعلنا ذريتهه هم‬ ‫‪ .‬وقال‬

‫‪ .‬وولد‬ ‫العرب‬

‫سام‬

‫وياجوج‬

‫‪ :‬ولد‬ ‫كل‬

‫‪ ،‬وفارس‬

‫وفي قوهـه‬

‫لها قلادة فاخرة‬ ‫المدته‬

‫من!ة‬

‫وفسر‬

‫‪ ،‬والسودان‬

‫لو‬

‫‪ :‬أي‬

‫في جيدها‬

‫تعالى‬

‫‪" :‬‬

‫والبر بر(‪. 12‬‬

‫الطريقة‬

‫الاسلام (‪. 14‬‬

‫الحطب‬

‫‪ ،‬لانفقنها فب عداوة‬ ‫من‬

‫سام‬

‫‪ ،‬والصقالبة‬

‫استقاموا على‬

‫وامرأ ته حمالة‬

‫مسد‬

‫‪ :‬الترك‬

‫‪:‬‬

‫محمد‬

‫النار(‪- )6‬‬

‫"(‪)7‬‬

‫الله الصمد‬

‫(‪"5‬‬

‫قال‬

‫لمما‬

‫‪-‬‬

‫يعني‬

‫‪ .‬و المسد‬

‫فقال‬

‫‪ :‬الصمد‬

‫‪:‬‬

‫كما‬

‫نت‬

‫فا!بها‬

‫‪ :‬الليف‪.‬‬

‫‪ :‬الذي‬

‫له(‪. )8‬‬ ‫هذا‬

‫أنموذج‬

‫والنأويل‬

‫من‬

‫تفسير‬

‫والاستنباط‬

‫من‬

‫‪-‬ورة‬

‫الصافات‬

‫ابن‬

‫كثر‬

‫الاية ‪77‬‬

‫(‪)2‬‬

‫‪-‬‬

‫تفسير‬

‫‪)3‬‬

‫‪-‬‬

‫الاية ‪16‬‬

‫من‬

‫ز‬

‫(‪)4‬‬

‫‪-‬‬

‫تفسر‬

‫(‪)5‬‬

‫‪-‬‬

‫يلاية ‪ 4‬من‬

‫‪)61‬‬

‫‪-‬‬

‫(‪)8‬‬

‫‪-‬‬

‫(‪)7‬‬

‫تفسر‬ ‫قد‬

‫‪:‬‬

‫سورة‬

‫‪4/12‬‬

‫سورة‬

‫ابن كثر‬ ‫‪2‬‬

‫من‬

‫سورة‬

‫ابن كنر‬ ‫انتهى‬

‫سودده‬

‫بن‬

‫على‬

‫المسيب‬

‫أنه كان‬

‫بالمنقول المأثور ‪،‬‬ ‫حجة‬

‫في التلفسير‪،‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫الجن‪.‬‬

‫ابن كثير ‪4/431 :‬‬

‫تفسر‬ ‫ا‪،‬ية‬

‫الذي‬

‫سعيد‬

‫‪ ،‬مما يدل‬

‫‪- )11‬‬

‫السيد‬

‫‪ ،‬فقالت‬

‫قوله‬

‫لا جوف‬

‫‪" :‬‬

‫يافث‬

‫‪ :‬القبط‬

‫قال‬

‫ثلاثة ‪ :‬سام‬

‫أ‬

‫‪ ،‬ومافث‪،‬‬

‫الثلاثة ثلاثة ‪ :‬فولد‬

‫وولد‬

‫‪ " :‬وأن‬

‫"(‪)3‬‬

‫تعالى‬

‫‪.‬‬

‫حام‬

‫سبحانه‬ ‫غدقا‬

‫وفي ‪-‬قوله‬

‫ا حبلا‬

‫من‬

‫‪ .‬وولد‬

‫ماء‬

‫هؤلاء‬

‫‪ ،‬والروم‬

‫وماجوج‬

‫لاسقيناهم‬

‫نوح‬

‫واحد‬

‫عليه السلام‬

‫الباقين "(‪)1‬‬

‫ي‬

‫‪.‬‬

‫اللهب‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪4/564‬‬ ‫الاضلاص‬

‫‪57./4 :‬‬ ‫الى‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪ .‬وأكثر المفسربن‬

‫النهاية‬

‫في‬

‫‪ 16‬اء‪-‬‬

‫العزة‬

‫‪.‬‬

‫على‬

‫أن الصمد‬

‫هو‬


‫فلقد كان يعظم‬ ‫مصيحف‬

‫القران والحديث‬

‫ولا مسيجد‬ ‫‪- 9‬‬

‫مدنؤلته‬

‫كان‬

‫سعيد‬

‫يعظم‬

‫حديث‬

‫حدرث‬

‫رسول‬ ‫وكان‬

‫قال‬

‫وهذا‬

‫صلى‬

‫الله‬

‫الله‬

‫ما‬

‫فيهم‬

‫قو‬

‫بالايمان "(‪)3‬‬

‫ويفسر‬

‫الصحبة‬

‫قريب‬

‫كلن قول‬

‫لني‬

‫معه غزوة‬ ‫ولكن‬

‫حتى‬

‫بطول‬

‫الاسناد‬

‫الله‬

‫العراقي‬

‫محمد‬

‫(‪-)1‬‬

‫حلية‬

‫(‪- 12‬‬

‫حلية‬

‫‪:‬‬

‫وفضله‬

‫‪)3‬‬

‫‪-‬‬

‫ل‬

‫(‪- )4‬‬ ‫(‪- )5‬‬

‫الله‬

‫ا‪،‬ولياء‬

‫بن‬

‫بكر‬

‫‪ ،‬طبقات‬ ‫‪ ،‬صفة‬

‫عبد‬

‫القوم‬

‫لنا ولاخواننا‬

‫الاية ‪1.‬‬

‫طبقات‬ ‫ا‪.‬لباعت‬

‫من‬

‫سورة‬

‫ابن سعد‬

‫‪" :‬‬

‫الله‬

‫عليه وسلم‪.‬‬

‫الصحابة‬

‫عليه وسلم‬

‫لا نعدهم‬

‫سنة أو سنتين‪،‬‬

‫هذا‬

‫ضعيف‬ ‫ابن سعد‬

‫الصفوة‬

‫ءن‬

‫ت ففي‬

‫ابن المسيب‬

‫في الحديث‪.‬‬ ‫‪5/137‬‬ ‫‪2/44‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬جامع‬

‫ببان‬

‫الحنيث‬

‫الحثر‪.‬‬

‫‪ :‬صى‬

‫‪،‬‬

‫ا(!ذين‬

‫‪.‬‬

‫‪5/013‬‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫بن عمر الواقدي‬

‫‪:‬‬

‫(‪. )2‬‬

‫هؤلاء‬

‫للنبي صلى‬

‫‪ :‬ولا يصح‬

‫الاولياء ‪2/177 :‬‬

‫عن‬

‫اغفر‬

‫‪ .‬قال‬

‫"(‪)5‬‬

‫‪2/916‬‬

‫‪2/991‬‬

‫المضحبة‬

‫صلى‬

‫أيي‬

‫أن أحدث‬

‫(‪. )4‬‬

‫الآية‬

‫الاصوليين‬

‫أو غزوتين‬

‫قال‬

‫اليه‬

‫يتم‬

‫وأنا مضطجع‬

‫اذا سئل‬

‫‪" :‬‬

‫‪ ،‬فسأله عن‬

‫‪ :‬اني أكره‬

‫‪ .‬عن‬

‫ربنا‬

‫عند روايته‪،‬‬

‫المطلب بن حنطب‬

‫مضطجع‬

‫‪ ،‬قال‬

‫معتدلا‬

‫بن المسئب‬

‫الا من أقام مع رسول‬ ‫وغزا‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫عليه وسلم‬

‫رأيه في الصحابة‬

‫‪ :‬أقول‬

‫سبقونا‬

‫بن المسيب ‪ :‬دخل‬

‫‪ :‬أقعدو ني ‪ ،‬فأقعدوه‬

‫‪ :‬كان سعيد‬

‫قال‬

‫ادحديث‬

‫بن سعيد‬

‫النبوي ‪ ،‬ويتأدب‬

‫بن المسيب في مرضه‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫فهو عطيم حسن‬

‫لله‬

‫جميل (‪. )1‬‬

‫في ال!يت‪:‬‬

‫قال طلحة بن محمد‬ ‫على سعيد‬

‫‪ ،‬ما كان‬

‫فيقول للناس ‪ " :‬لا تقولوا‬

‫‪-‬‬

‫‪018‬‬

‫‪117-‬‬

‫‪ ،‬مقدمة‬

‫‪-‬‬

‫ابن الصلاح‬

‫‪ .‬ص‬

‫‪263‬‬

‫‪.‬‬

‫الملم‬


‫وابن المسيب ثقة مق‬ ‫مستدا‬

‫أعلوم رواة الحديث ‪ ،‬سواء‬

‫أو مرسافى(‪)1‬‬

‫صن المرسل ‪ .‬فقد ق!م‬

‫‪ ،‬وان كان‬ ‫الحا؟م ضبقات‬

‫طبقة ‪ ،‬فذكر أن أعلاهم من روى‬ ‫وذكر‬

‫منهم‬

‫واحدا‬

‫سعيد‬

‫بن المسميب‬

‫‪ ،‬لانه ولد‬

‫وقال الحاكم ‪ :‬وأصح‬ ‫ةي هريرة‬

‫أ‬

‫الذ!نجي ‪ :‬وأصح‬

‫س‬

‫المسند أعلى رتبة‬

‫التابعين الى خمس‬

‫لسنتين‬

‫او‬

‫مضتا‬

‫‪ ،‬عن‬

‫عن‬

‫بن المسيب‬

‫الاحاديث ‪ :‬ما جاء عق‬

‫‪ ،‬قولا‬

‫بقيتا(‪. )3‬‬

‫الصحابة عق‬

‫ايي هريرة‬

‫الزهري‬

‫عن‬

‫عن‬

‫أبي‪،‬‬

‫سيرين‬

‫هريرة ‪ .‬وما جاء عحن‬ ‫‪ ،‬عن‬

‫أبي‬

‫وروى‬ ‫قال‬

‫(‪)1‬‬ ‫ولسلم‬ ‫الى‬ ‫ص‬

‫من‬ ‫النبي‬ ‫‪44‬‬

‫وابو‬

‫عند‬

‫الى‬

‫صلى‬

‫‪47 ،‬‬

‫‪-‬‬

‫الله‬

‫وعا‬

‫بن‬

‫الجراح‬

‫الهوام‬

‫‪- )31‬‬ ‫(‪- )4‬‬

‫الم!د‬

‫‪:‬‬

‫نتهاه‬ ‫عليه‬

‫المسيب‬

‫هو‬

‫اذقطاع‬

‫وسلم‬ ‫‪ ،‬مقدمة‬

‫ابن‬

‫؟ل!‬

‫ة م!‬

‫‪ ،‬وسعيد‬

‫‪ ،‬فحدثني‬

‫ما اتحل‬

‫مباشرة‬

‫الاعرج‬

‫‪ ،‬عن‬

‫بن‬

‫محمد‬

‫اسناده‬

‫‪.‬‬ ‫دون‬

‫الصلاح‬

‫ذكر‬

‫الشلفماء الراشدون‬ ‫زيد‬

‫بن‬

‫بحديث‬

‫الى‬

‫والحديث‬

‫‪ :‬صى‬

‫وسمد‬

‫بن‬

‫يزيد بن ابي مالك‬

‫رسول‬

‫المرسل‬ ‫الصحابي‬ ‫‪93‬‬

‫الله‬

‫‪:‬‬

‫هو‬

‫( راجع‬

‫‪47 ،‬‬

‫وما‬

‫الاربعة وعبد‬ ‫أبي‬

‫وقاص‬

‫‪ ،‬فقلت‬

‫صلى‬

‫له‪:‬‬

‫ا!ثه‬

‫مدضه‬

‫عليه‬

‫التابس‬

‫لالباعتالحئيث‪:‬‬ ‫)‬

‫بعدها‬

‫الرحمن‬

‫‪ .‬وطلحة‬

‫‪.‬‬

‫بن عو!‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫الباعث الحئيث‬ ‫س!‬

‫بن‬

‫بن‬

‫‪.‬‬

‫‪ 5‬في الوصية من طريق‬

‫دون‬

‫بعدها‬

‫اليض وت‬

‫عبيدة‬ ‫بن‬

‫سعيد‬

‫ا احديث‬

‫راويه‬

‫(‪)2/‬‬

‫والزير‬

‫ابن مند‬

‫‪ :‬كنت‬

‫‪-‬‬

‫هريرة (‪)4‬‬

‫وأيوب‬

‫‪ .‬وقال‬

‫سعيد‬

‫المسيب عن أيي مريرة ‪ .‬وما جاء عن أبي الز*ناد ‪ ،‬س‬ ‫ابن عون‬

‫(‪، )2‬‬

‫بالجنة‬

‫الصد‪-‬يق‬

‫أسانيد المكثوين من‬ ‫سعيد‬

‫عشرة‬

‫العشرة المبشرين‬

‫‪ ،‬الا أنه لم يدرك‬

‫في خلا"نة عمر‬

‫‪ :‬الزهري‬

‫الحديت‬

‫كان‬

‫‪ :‬صى‬

‫ا‬

‫‪91‬‬

‫ومأ بعدها ‪ ،‬مقدمة‬

‫اعلام النبلاء ‪2/438 :‬‬

‫‪-118-‬‬

‫‪.‬‬

‫ابن الصلاح‬

‫ص‬

‫‪272‬‬

‫‪.‬‬


‫من‬

‫حدثك‬

‫تسال‬

‫يا أبا محمد‬

‫‪ ،‬فإنا لا ناخذ‬

‫بهذا فقال‬ ‫الا عن‬

‫‪ :‬يا أخا أهل‬

‫‪ :‬إرسال‬

‫الشافعي‬

‫لانه تتبعها قوجدها‬ ‫مراسيل‬

‫المر‬

‫كبار‬ ‫‪ ،‬أو‬

‫سل‬

‫اعتضدت‬

‫بقول‬

‫عندنا حسن(‪)3‬‬

‫‪.‬‬

‫والواقع‬

‫جاءت‬

‫من‬

‫صحابي‬

‫أن‬

‫‪ .‬قالوا ‪:‬‬

‫الشافعي‬

‫وجه‬

‫ا‬

‫خر‬

‫يعتبر‬

‫مرسلة‬

‫‪ ،‬أو اعكثر العلماء ‪،‬‬

‫أ‬

‫و‬

‫و كان‬

‫إلا عن ثقة(‪. )5‬‬ ‫‪ :‬مرسلات‬ ‫أحم!‬

‫(‪ . )6‬وقال‬

‫سعيد‬

‫أيضا‬

‫صحاح‬

‫‪ " :‬ومن‬

‫‪ ،‬لا فرى‬ ‫مثل‬

‫تفة‬

‫سعيد‬

‫الخير " ‪.‬‬

‫وفي الجه!ة‬

‫‪ :‬كان‬

‫في التفسير‬

‫والشه‬

‫و!بطه‬

‫ت!هم!‬

‫‪ ،‬ار‬

‫بن حنبل‬

‫مرسلاته‬

‫من أهل‬

‫حجة‬

‫التابعين‬

‫لا يروي‬

‫من‬

‫ام!ام!ا‬

‫ابن المسيب أحب‬

‫ابن المسيب‬

‫!مسئدة(‪)4‬‬

‫وقال أحمد‬ ‫أصح‬

‫الي من‬

‫الحسن (‪. )2‬‬

‫وقال‬

‫مسندة‬

‫‪ ،‬خذ‬

‫الثقات (‪. )1‬‬

‫وقاذ يحمرو بن معين ‪ :‬مرسلات‬ ‫مرسلات‬

‫الشام‬

‫‪ ،‬ولا‬

‫التيذيب‬

‫‪:‬‬

‫أت!ا‬

‫(‪- )1‬‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪-‬‬

‫المرجع‬

‫‪)2‬‬

‫‪-‬‬

‫المرجع‬

‫ز‬

‫(‪- )5‬‬

‫وتعيبر‬

‫‪ ،‬وحبه مسنة‬

‫تهديب‬

‫(‪- )4‬‬

‫ابن المسمبيب‬

‫التهلى‬

‫وحرصه‬

‫‪4/87 :‬‬

‫بب‬

‫‪:‬‬

‫السابق‬ ‫‪:‬‬

‫الحثيث‬

‫في الحدث‬

‫الرويا ‪ .‬وفد‬

‫ا!ثون‬

‫اج!مع‬

‫علي!ا ‪ ،‬قلا ابن حجر‬

‫ان مرسلاته اصج‬

‫السابق‬

‫الباعث‬ ‫المرجه‬

‫ع!‬

‫ام!ام!ا‬

‫‪ ،‬كما كان‬ ‫عو‬

‫في نقريب‬

‫ا!السيل‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪4/85‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪4/86‬‬

‫‪48‬‬

‫‪ :‬ص‬

‫‪ ،‬مقدمة‬

‫ان الابرقان ‪ ،‬الرسالة للثافعي‬

‫ابن الصلاح‬ ‫‪ :‬ص‬

‫‪461‬‬

‫ص‬

‫‪94‬‬

‫‪.‬‬

‫وم! بحدها‪/‬ت‬

‫‪ 262‬ا‪-‬‬

‫‪8013‬‬ ‫ا‪- )-‬‬

‫‪1/54‬‬

‫‪ ،‬كذبب‬

‫البدايه‬ ‫التهلى‬

‫والتهاية‬ ‫بب‬

‫‪9/001 :‬‬

‫‪4/85 :‬‬

‫‪ ،‬ثاريخ‬

‫‪.‬‬

‫‪9-‬‬

‫ا‬

‫ا‪-‬‬

‫الذهتى‬

‫‪:‬‬

‫‪،4/5‬‬

‫تذكرة‬

‫الحفاظ‬

‫‪:‬‬


‫هنا نماذج من أحاديثه‪:‬‬

‫ونذكر‬

‫إ ‪ -‬صسانهيه‪:‬‬ ‫أسند‬ ‫من‬

‫عنه الامام الشافعي والامام أحمد‬

‫الاحاديث ‪ ،‬وأسند‬

‫ءن‬

‫سعيد‬

‫في مسنديهما‬

‫كتيرا‬

‫كبار الصحابة ‪ ،‬والمكثرين من‬

‫الرواية‪.‬‬ ‫ا ‪-‬‬ ‫عشرة‬

‫فمن مسانيده ءن‬ ‫الابل ‪ ،‬وفي‬

‫من‬

‫السي تلي الخنصر‬ ‫وعن‬ ‫( أي‬

‫أنسيم‬

‫الفتبابي‬

‫المنبر‬

‫لرجم‬

‫القرا ن‬ ‫قد‬

‫‪،‬‬

‫و‬

‫في‬

‫‪ ،‬ورصم‬

‫ا‬

‫(‪- )1‬‬

‫الرصالة‬

‫(‪- )2‬‬ ‫(‪)3‬‬

‫(‪- )4‬‬

‫تهذيب‬

‫الخطاب‬

‫‪-‬‬

‫رضي‬

‫للشافعى‬

‫‪ :‬صى‬

‫لمقي‪.‬‬

‫الاو لياهـ‬

‫‪:‬‬

‫التهذيب‬

‫‪2/4‬‬

‫يا‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫؟ ‪.4/88‬‬ ‫‪-012-‬‬

‫بعشر‬

‫يم‬

‫‪،‬في‬

‫‪ .‬الدية للطاقلة‬ ‫اخبره‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫‪ :‬أن "يور ث‬

‫امرأة‬

‫‪.‬‬ ‫الله‬

‫تعالى‬

‫عنه على‬

‫‪ :‬اني أعلم اقواما سيكذبون‬ ‫‪،‬‬

‫و‬

‫لولا‬

‫رسول‬

‫رجمت‬

‫‪/422‬ت‬

‫شيئا‬

‫"(‪)2‬‬

‫الله‬

‫أ‬

‫ني أكره‬ ‫صلى‬

‫الله‬

‫آن‬

‫‪0116‬‬

‫‪.‬‬

‫أزيد‬

‫في‬

‫عليه وسلم‬

‫(‪ . )3‬قال ابن حجر‬

‫مسلم (‪. )-‬‬

‫المرجع ‪11‬‬

‫‪-‬‬

‫‪ ،‬وأ‬

‫يقول‬

‫الميه‬

‫اليه عمر‬

‫ورق ‪ : 4‬أن‬ ‫نا‬

‫كان‬

‫كتب‬

‫في القرا ن‬

‫أبو بكر‬

‫الاسناد على شرط‬

‫حلية‬

‫خر‬

‫بن‬

‫المدينة‬

‫‪ :‬لبد‬

‫بست(‪)1‬‬

‫‪.‬‬

‫دية زوجها‬

‫الله‬

‫ديته ‪ ،‬فرجع‬

‫‪ :‬قال عمر‬

‫يقولون‬

‫لكتبت‬

‫رجم‬

‫ألمرأة من‬

‫‪.‬إعني منبر‬

‫‪ ،‬وفي‬

‫الوسطى‬

‫بن الخطاب‬

‫أن رسول‬

‫من‬

‫سعيد‬

‫‪-‬‬

‫الخنصر‬

‫‪ " :‬أن عمر‬

‫بن سقيان‬

‫وقال‬

‫با‬

‫‪ ،‬وفي‬

‫العصمبة ) ولا ترث‬

‫الضحاك‬

‫هذا‬

‫بتسع‬

‫سعيد‬

‫عمر أنه قضى‬

‫ا(صي تليها بعشر‬

‫في دية الابهام بخمس‬

‫‪ :‬هذا‬


‫وقال‬

‫فذكر‬

‫سعببد‬

‫ن!ه‬

‫‪ :‬ان عممر قال‬

‫المه عليه وسالم‬

‫الصلاة‬

‫‪ ،‬ورب‬

‫سوهت‬

‫ومن‬

‫‪-‬‬

‫عليه وسلم‬

‫مص‪،‬مسته‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬وصليت‬

‫ب‬

‫‪.‬‬

‫بضعة‬

‫الى‬

‫الله‬

‫الله‬

‫هنبي ص!‬

‫ؤكب المقاعد(‪"3‬‬

‫الصلاة‬

‫علببه وسلم‬ ‫صلى‬

‫الله‬

‫فصلى‬

‫(‪- )1‬‬

‫حلية‬

‫(‪- )2‬‬ ‫(‪- )3‬‬

‫المقاعد ‪ :‬مكان‬

‫(‪- )4‬‬ ‫‪-‬‬

‫مسند‬ ‫حلجة‬

‫!ه‬

‫الاولياء ‪2/174 :‬‬

‫احمد‬ ‫الاو‬

‫مخصص‬

‫‪1/378 :‬‬

‫ليلء ‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫‪3/175‬‬

‫للوضوء‬ ‫‪ ،‬ط‬

‫‪1374‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬ا‬

‫‪ 2‬ا‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫هـ‪.‬‬

‫من‬

‫عليه وسلم‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فدعا‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫‪ ،‬وأكلت‬

‫عقيه وسل‬

‫ممني " ‪.‬‬

‫المرجع السابق‪.‬‬

‫(‪15‬‬

‫‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫أن النبي صلى‬

‫‪ -‬ومن مس!لإلمه عن ءني بن اي !الب ( )‬

‫فالذكره‬

‫‪:‬‬

‫رسول‬

‫اعننز بالعبب!د أذ!ه ال!(إ)‬

‫قاعدا‬

‫قام‬

‫صلى‬

‫رسول‬

‫مياكبقى‬

‫سمعف‬

‫النداء فقوموا‪،‬فا نها عزمة‬

‫عثمان‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫ادله‬

‫صلاة‬

‫ولا !دون!‬ ‫فدمة‬

‫يقول‬

‫‪ :‬رأيت‬

‫النار ‪ ،‬فأكله‬

‫قعدت‬

‫بن !اب‬

‫‪ :‬من‬

‫يقول‬

‫مسانيده عن عثمان بن عقان‬

‫سع‪:‬د‬

‫مقعد‬

‫قال ‪ :‬قللا رسول‬

‫الامة الاطانة ‪ ،‬وآخر‬

‫ي!‬

‫فببه‪.‬‬ ‫عممر‬

‫قال ‪ " :‬اذا سمعتم‬

‫وقال‬

‫ي‬

‫علنه‬

‫‪-‬سفلع من‬

‫مما‬

‫لا خير‬

‫اهه طليه وسلم‬

‫ب‬

‫الله‬

‫‪:‬‬

‫رضي‬

‫‪ :‬اول‬

‫ميصل‬

‫وقال سببد‬ ‫أ!ه ضملى‬

‫ان ته!ا‬

‫آيمة‬

‫‪.‬‬

‫وقال سعببد ‪ :‬اى عص‬ ‫صاى‬

‫‪ :‬ايحم‬

‫عن‬

‫الرجم‪،‬‬

‫الله‬

‫(‪..")2‬‬

‫بطعام‬

‫قال‬

‫عثمان‬

‫طعام‬

‫رسول‬

‫(‪)4‬‬

‫‪ :‬انه‬

‫‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫ق!‬

‫لفدمة‬

‫‪ ،‬فقاد ‪ " :‬إنهصا‬


‫وقاد سعهي! ‪ :‬عن عدي رضي‬ ‫ص!لى‬

‫وس!م‬

‫أرال! عئميه‬

‫‪:‬‬

‫من‬

‫((‬

‫!ه‬

‫تعاد عته ‪ ،‬قاد ‪ :‬قر‬ ‫ي!‬

‫‪+‬نص‬

‫الثبي‬ ‫في‬

‫عالثي قون! ‪ ،‬وسار‬

‫بلاده امنا " ‪.‬‬

‫د ‪-‬‬ ‫صلى‬ ‫أن‬

‫ومن‬

‫عليه وسلم‬

‫ادله‬

‫يسبق‬

‫‪ ،‬فهو‬

‫وروى‬ ‫عليه‬ ‫كلن‬

‫مسانيده !ت أبي هريرة‬

‫فيح‬

‫قمار‬

‫عن‬

‫وسلم‬

‫جهنم‬

‫أبي‬

‫لصاحبك‬

‫) (‪)2‬‬

‫أيضا‬

‫عنه‬

‫عن‬

‫وأسند‬ ‫‪ :‬ان‬

‫(‪)2‬‬

‫‪-‬‬

‫(‪)3‬‬

‫‪-‬‬

‫صنن‬

‫(‪)4‬‬

‫‪-‬‬

‫الرسالة‬

‫والركاز‬ ‫‪31‬ـ)‬

‫قال‬

‫بردوا‬

‫صلى‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫‪ :‬ق!ال رسوذ‬ ‫الصلاة‬

‫عن‬

‫ادله عليه‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فان‬

‫قال‬

‫وسلم‬

‫‪ ،‬والامام يخطب‬ ‫ؤصال‬

‫ادله‬

‫بيع أخيه‬

‫"(‬

‫أيضا‬

‫المرأة كالضلع‬

‫مستد‬

‫‪-‬‬

‫‪،‬‬

‫فا‬

‫الجمعة‬

‫أبي هريرة‬

‫(‪)1‬‬

‫؟ كنوز‬

‫ايضا‬

‫النبي‬

‫على‬

‫‪-‬‬

‫بين فرسيق‬

‫لأ يأمن‬

‫الله‬

‫صلى‬

‫الحر‬

‫شدة‬

‫‪.‬‬

‫رسول‬

‫" لأ يبيع الرجل‬

‫نه قالى ‪ :‬قال رسول‬

‫‪.‬‬

‫الحر‬

‫يوم‬

‫‪ :‬أن‬

‫ادخل‬

‫هريرة‬

‫‪ :‬أن‬

‫‪ :‬أنصت‬

‫وأسند‬

‫) (‪)1‬‬

‫‪ :‬اذا اشتد‬

‫وكأه‬

‫وسلم‬

‫‪ " :‬من‬

‫فرسا‬

‫أ‬

‫الله‬

‫وفي‬

‫‪" :‬‬

‫‪" :‬‬

‫‪ ،‬ؤقد‬ ‫الركاز‬

‫اذا قلت‬

‫لغوت‬

‫الخمس‬

‫) (‪)3‬‬ ‫(‪) )4‬‬

‫) ‪.‬‬

‫فال ‪ :‬قال رسول‬

‫‪ ،‬اذا ذهنت‬

‫صلى‬

‫الله‬

‫تقيمها كسستها‬

‫ادله‬

‫عليه‬

‫ة وان‬

‫المرجع السابق‪.‬‬ ‫أحمد‬

‫‪ :‬ص‬

‫الجاهلية‬

‫الرسالة‬

‫‪14/43‬‬

‫ابن عاجه‬

‫‪:‬‬

‫‪691‬‬

‫المدقونة‬ ‫ص‬

‫‪ ،‬سبل‬

‫‪1/352 :‬‬

‫‪314‬‬

‫السلام ‪1/901 :‬‬

‫‪-‬‬

‫‪ ،‬تنوير الحوالث‬ ‫في‬ ‫‪ ،‬نيل‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫الا‬

‫رض‬

‫‪.‬‬

‫الاو!ار‬

‫‪122‬‬

‫ثرح‬

‫موطا‬

‫‪-‬‬

‫‪:‬‬

‫‪5/168‬‬

‫‪.‬‬

‫مالك‬

‫‪1/244 :‬‬

‫‪.‬‬


‫تركتها‬

‫استمتعت‬

‫‪،‬‬

‫وعنه‬ ‫ماذ عرتها‬ ‫(‪)3‬‬

‫حرام‬

‫"‬

‫قال‬

‫أيضا‬

‫وعنه‬

‫وان‬

‫في‬

‫أفضل‬

‫سبيل‬

‫أيضا‬

‫الله‬

‫به ‪ ،‬وان‬

‫صلى‬

‫وأسند‬

‫‪ :‬فال‬

‫عن‬

‫وشرفها‬

‫مسلم‬

‫‪ :‬ثم‬

‫‪،‬‬

‫علإه وسلم‬

‫عائشة‬

‫(‪ )4‬مسند‬

‫(‪)6‬‬

‫‪-‬‬

‫يتن‬ ‫حليلأ‬

‫الاولياع ‪:‬‬

‫رضي‬

‫القران (‪" )6‬‬

‫‪ :‬قال‬

‫‪ :‬ثم‬

‫مبرور(‪)4‬‬

‫؟‬

‫" ‪.‬‬

‫‪ :‬اذا‬

‫‪ ،‬وماحولها‪،‬‬

‫تعالى عنها‬

‫شيء‬

‫أ‬

‫ن‬

‫شرفا يتباهون‬

‫‪.‬‬

‫الله‬

‫عليه ولسم‪:‬‬

‫‪ 1348‬هـ‪.‬‬

‫‪1343‬‬

‫‪.‬‬

‫‪2/175‬‬

‫الله‬

‫النبي صلى‬

‫دكلتنفأنها ‪ .‬والحرق‬

‫ابي داود ‪3/161 :‬‬

‫ماذا‬

‫عليه وسلم‬

‫فألقوها‬

‫قال ‪ " :‬ان لكل‬

‫الاولى‪.‬‬ ‫احمد‬

‫الله‬

‫الله‬

‫قال‬

‫‪ :‬حج‬

‫عليه‬

‫‪.‬‬

‫البخاري ؟ ‪ ، 1/021‬ط‬

‫‪14/06‬‬

‫صلى‬

‫جامدا‬

‫صلى‬

‫بالله ‪.‬‬

‫ماذا ؟ قال‬

‫الله‬

‫‪،1/667‬ط‬

‫لابتا المدينة ‪ :‬حردان‬

‫‪ -‬صحيح‬

‫(‪- )5‬‬

‫‪ :‬ما بين لابتيها(‪)2‬‬

‫الله‬

‫‪ :‬الايمان‬

‫‪ ،‬زإن كان‬

‫عنها أنها قالت‬

‫(‪-)1‬صحيح‬

‫(‪)3‬‬

‫الظباء بالمدينة ترتع‬

‫عليه وسلم‬

‫رسول‬

‫رسول‬

‫وورن مسانيده‬ ‫الله‬

‫رص‬

‫‪ ،‬ؤأل‬

‫الله‬

‫قال‬

‫بهاء امتي‬

‫(‪- )2‬‬

‫لو رأيت‬

‫الله‬

‫؟ قال‬

‫مائعا فلا تقربوه(‪)5‬‬

‫هـ ‪-‬‬

‫الطبة‬

‫الله‬

‫الفأرة في السمق‬

‫رسول‬

‫صلى‬

‫قال ‪ :‬سال‬

‫الاعمال‬

‫‪ :‬الجهاد‬

‫كان‬

‫‪" :‬‬

‫"‬

‫‪.‬‬

‫‪ :‬أي‬

‫وقعت‬

‫وفيها‬

‫أنه دان يقول‬

‫‪ ،‬قال رسول‬

‫وته‬ ‫وسلم‬

‫بها‬

‫أيضا‬

‫‪،‬‬

‫عوج(‪)1‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪123 -‬‬

‫‪-‬‬

‫‪ :‬الارض‬

‫؟ات‬

‫الحجارة‬

‫هـ‪ ،‬جامع الاصول‬

‫لالسود‪.‬‬

‫‪،01/691‬‬


‫" اذا جاوز‬

‫الختان‬

‫و ‪-‬‬ ‫صلى‬

‫موت‬

‫ومن‬

‫عمر ‪-‬‬

‫رضي‬

‫ز ‪-‬‬ ‫صلى‬

‫وحب‬

‫(‪" )1‬‬

‫مسانيده عن أبي بن كعب‬

‫عليه وسلم‬

‫الله‬

‫الله‬

‫الختان‬

‫الغسل‬

‫ومن‬

‫سال‬

‫‪" :‬‬

‫جبريل‬

‫أ! ‪ :‬قال رسول‬

‫قا‬

‫الاسلام‬

‫‪ :‬ليبك‬

‫الله‬

‫على‬

‫تعالى عنه(ى " ‪.‬‬

‫الله‬

‫مسانيده‬

‫عليه وسلم‬

‫لي‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫عن‬

‫‪ " :‬حسن‬

‫عمار بن ياسر ‪ ،‬قال ‪ :‬قال النبي‬ ‫‪ :‬خلق‬

‫الخلق‬

‫الله‬

‫الاعظم (‪. )، )3‬‬

‫‪ - 2‬مرالمعيه‪:‬‬

‫سعيد‬

‫أرسل‬

‫مارواه مالك ءن‬ ‫يقول‬ ‫نحو‬

‫ة " صلى‬ ‫بيت‬

‫رسول‬

‫الله‬

‫اذا ذكرها‬

‫وعن‬

‫الحديث‬ ‫يحيى‬

‫بن سعيد‬

‫رسول‬

‫صلى‬

‫المقدس‬

‫وأخبر‬

‫عن‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فإن‬

‫أن‬

‫الترمذي‬

‫(‪- )2‬‬ ‫(‪- )3‬‬

‫المرجع السابق‪.‬‬

‫سعيد‬

‫الله‬

‫‪ :‬أقم‬

‫سعيد‬

‫‪1/123‬‬

‫بدر‬

‫الزهري‬

‫قال‬

‫‪ " :‬من‬

‫الصلاة‬

‫حمص‬

‫عن‬ ‫نسي‬

‫الاولياء ‪ ،‬المكان السابق‪.‬‬

‫للاقص‬

‫(‪- )4‬‬

‫الريالة‬

‫(‪- )5‬‬

‫الريالة ‪ :‬ص‬

‫‪324‬‬

‫‪ :‬ص‬ ‫‪.‬‬

‫‪ 24‬ا ‪-‬‬ ‫والابة‬

‫‪-‬‬

‫‪4‬‬

‫‪124‬‬

‫‪125‬‬

‫ا من‬

‫‪-‬‬

‫(‪" )4‬‬

‫‪.‬‬ ‫طه‪.‬‬

‫شهرا‬ ‫‪.‬‬

‫ابن المسيب‬ ‫صلاة‬ ‫( )‬

‫"‬

‫أخبره أن‬

‫مورية‪.‬‬

‫سورة‬

‫ستة عشر‬

‫بشهرين‬

‫لذكري‬

‫بن المسيب‬

‫‪ ،‬ط‬

‫بن المسيب ة أنه كان‬

‫عليه وسلم‬

‫القبلة قبل‬

‫عليه وسلم‬

‫حلية‬

‫عن‬

‫ابن شهاب‬

‫الله يقول‬

‫الزهري‬

‫(‪ - )1‬سنن‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ثم حولت‬

‫مالك‬

‫صلى‬

‫‪ ،‬لأنه واثق ممن أرسل‬

‫عنه ‪ ،‬من ذلك‬

‫أ‬

‫ن‬

‫فليصلها‬ ‫‪.‬‬

‫رسول‬

‫الله‬


‫صلى‬

‫عليه وسلم‬

‫الله‬

‫وعن‬ ‫صلى‬

‫افتتح خيبر عنوة‬

‫زيد بن أسلم عن‬ ‫علإه وسلم‬

‫الله‬

‫نهى ءن‬

‫ابن الحصين‬

‫‪ :‬انه سمع‬

‫‪:‬‬

‫الحيوان‬

‫الجاهلية‬

‫وعن‬ ‫الله‬

‫صلى‬

‫الثمر‬

‫‪.‬‬

‫بمالتمر‬

‫بالحنطة‬

‫استكراء‬

‫بذلك‬

‫قال‬

‫الارض‬ ‫"‬

‫‪)4(..‬‬

‫المسيب‬

‫بن‬

‫بالشاة‬

‫نهى عن‬ ‫‪:‬‬

‫بالذهب‬

‫مراسيل‬

‫‪.‬ا ‪-‬فقه‬

‫اشتهر‬

‫(‪- )1‬‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪-‬‬

‫(‪- )3‬‬ ‫(‪- )4‬‬ ‫(‪- )5‬‬

‫عبيد‬

‫سعيد(‬

‫سعيد‬

‫صنن‬ ‫تنوير‬

‫( أي‬

‫‪،‬‬

‫سعيد‬

‫الفضة‬

‫واستكراء‬

‫بن‬

‫المسيب‬

‫) فقال ‪ :‬لأ باس‬

‫بن‬

‫الله‬

‫بن عدي‬

‫فقيه ال!ها")‬

‫المسيب‬

‫ابي داود ‪3/161 :‬‬ ‫الحو ‪ 1‬لك‬

‫المرجع الابق‬

‫‪.‬‬

‫‪2/912 :‬‬ ‫صى‬

‫‪-‬‬

‫من‬

‫بن‬

‫‪.‬‬ ‫‪47‬‬

‫‪125‬‬

‫‪.‬‬

‫باتفاق‬

‫الصحابة‬

‫الخيار(‪)5‬‬

‫وجاذسهم‪،‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫بالفقه والفتوى‬

‫‪.‬‬

‫‪2/015 :‬‬

‫ابح الملاح‬

‫‪2‬‬

‫بن المسيب حجة‬

‫كبير لقي جماعة‬

‫المرجع الابق‪.‬‬

‫مفدمة‬

‫أن رسول‬

‫‪.‬‬

‫العلماء ‪ ،‬لانه لفة وتابعي‬ ‫وذلك‬

‫بالحنطة‬

‫‪ :‬فسالت‬

‫والورق‬

‫‪.‬‬

‫بن المسيت‬

‫الزرع‬

‫والخلاصة أن مراسيل سعيد‬

‫مثل‬

‫يقول‬

‫ميسر‬

‫والمحاقلة ‪ .‬والمزابنة‪:‬اشتراء‬

‫المزابنة‬

‫شهاب‬

‫‪ :‬من‬

‫والشاتين(‪)3‬‬

‫سعيد‬

‫اشتراء‬

‫ابن‬

‫أن رسول‬

‫أهل‬

‫الزهر؟ب عن‬

‫والمحاقلة‬

‫‪.‬‬

‫بن المسيب‬

‫الله‬

‫بيع الحيوان‬

‫باللحم‬

‫عليه وسلم‬

‫أي‬

‫باللحم (‪ . "2‬وقالى داود‬

‫سعيد‬

‫ابن شهاب‬

‫الله‬

‫الارض‬ ‫عن‬

‫بيع‬

‫سعيد‬

‫(‪"1‬‬

‫‪،،‬‬

‫قهرا ‪.‬‬

‫‪ ،‬لانه كان‬

‫فصه‬


‫النف لى ‪ ،‬واسع‬ ‫حتى‬

‫قيل‬

‫من‬

‫ل‪4‬‬

‫العلم ‪ ،‬خصب‬ ‫فقيه‬

‫‪" :‬‬

‫لآثار وأفقههم‬

‫وقال‬

‫عبه‬

‫في‬

‫بن‬

‫وأعلمهم‬

‫مالان‬

‫‪ :‬من‬

‫بقضايا‬

‫رسول‬

‫الحجاز(‪)3‬‬

‫عثمان‬

‫بعين أعلم من‬

‫اولا‬

‫‪-‬‬

‫سعيد‬

‫صتى‬

‫(‪)2‬‬

‫‪-‬‬

‫(‪- )3‬‬

‫‪ :‬اما‬

‫كان‬

‫في‬

‫أو انبل‬

‫افقههم‬

‫وقضايا‬ ‫عليه‬

‫فقها‬

‫أيي‬

‫التجارة‬

‫؟‬

‫بكرط‬

‫الناس‬

‫سعيد أ!‬ ‫‪ :‬هل‬

‫‪،‬‬

‫أهل‬ ‫كان‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫اءلام‬ ‫الممارف‬

‫كنت‬

‫‪:‬‬

‫أرى‬

‫الرجل‬

‫في ذللن‬

‫ابن الحد‬ ‫الموقعين‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬صى‬

‫‪)37‬‬

‫بن اطسيب‬

‫سعيد‬

‫‪5/121 :‬‬ ‫‪1/22‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪126‬‬

‫كراهية‬

‫‪ .‬وكانت‬

‫أن تصل‬

‫الشيء ‪ ،‬فيدفعه الناس عن مجلس!‬

‫الى مجداق‬

‫طبقات‬

‫بعد ابن عباس‬

‫واسع‬

‫الفتيا‬

‫المدينة تتردد بين علمائها اذ!ى‬

‫‪ ،‬يسأل عن‬

‫(‪- )1‬‬

‫في رسالنه‬ ‫المسيب‬

‫قال‬

‫بن ربيعة ‪ :‬قلت‬

‫بما مضى‬

‫اط ابن قتيبة ‪:‬‬

‫بن‬

‫‪ .‬قال أبو اسحاق‬

‫تد فع‬

‫الله‬

‫الصحابة‪-‬‬

‫من الفتوى ‪-‬؟سعيد‬

‫عليه وسلم‬

‫وأضلمهم‬

‫بن المسيب‬

‫الفتوى اذا جاءت‬

‫ليدخل‬

‫المكثرين‬

‫‪-‬‬

‫بن حسين‬ ‫بعد‬

‫(‪. )1‬‬

‫جراله في الفتبما‪:‬‬

‫كان سعيد‬

‫فيفتي‬

‫الفتوى‬

‫المدينة ؟‬

‫صلى‬

‫الجاحبر‬

‫الناس‬

‫بما تقدمه‬

‫علمه ‪ .‬قال جعفر‬

‫هل‬ ‫بخ‬

‫الله‬

‫أعلم‬

‫الناس‬

‫بالقضاء‬

‫قال عنه ابو علي‬

‫بم ص!ارث‬

‫أفقه‬

‫‪ ،‬وقضايا‬

‫‪ ،‬وقال‬

‫وكان‬

‫أي الصحابة‬

‫فسمعيد بن المسيب " قا‬

‫التا‬

‫"‬

‫راوية عمر وحامل‬

‫عمر‬

‫‪.‬‬

‫‪-6‬ه ‪ ،‬كط‬

‫ر‬

‫هؤلاء ‪-‬‬

‫ابن المسيب‬

‫وقضمايا‬

‫الفقهاء‬

‫ابن القيم (‪" : )2‬‬

‫في أصحاب‬

‫لعراك‬

‫المعرفة ‪ ،‬وأعلم‬

‫‪،‬‬

‫اليه‬

‫الزمان ‪ ،‬وانه‬

‫الى مجلس‪،‬‬

‫للفتيا‬

‫‪ .‬وكانوا‬


‫يدعونه‬

‫سعيد‬

‫بن‬

‫الرسول‬

‫صلى‬

‫الله‬

‫والحقيقة‬ ‫يسأل‬

‫المسينس‬

‫عليه وسلم‬

‫حفظه‬

‫‪،‬‬

‫كان‬

‫سعيد‬

‫شروطها‬

‫نها جرأة‬ ‫جريئا‬

‫واجبه‬

‫المدينة لتغير مجرى‬

‫وكان‬

‫العمل‬

‫للملع‬

‫بالدور‬

‫الفقه الاسا‬

‫‪ ،‬فمسلوا‬

‫‪9‬‬

‫أن يكون‬ ‫الفتيا بعد أن‬

‫استكمل‬

‫الخط!هـالملقى‬

‫والحاجيات‬

‫‪1/35 :‬‬

‫في عصر‬

‫مسائل‬

‫معه من فقهاء‬

‫مي‪.‬‬

‫المطلقة ‪ ،‬أو‬

‫بما يحقق‬

‫‪:‬‬

‫العامة‬

‫هذه‬

‫رأوا‬

‫العمل‬

‫‪ ،‬لانهم‬

‫‪ ،‬وان‬

‫ترتب‬

‫ذلك‬

‫اطزة‬

‫لقريبه أو‬

‫الزوج‬

‫المصلحة‬

‫أو ترك ظاهره ‪ .‬ومن‬

‫‪ ،‬ورد‬

‫‪ ،‬ومنع‬

‫على‬

‫عاتقه‪،‬‬

‫على أمثاله من‬

‫الملقاة‬

‫معينة منها(‪)2‬‬

‫‪ ،‬او ترصيصه‬

‫لزوجته وبالعكس‬

‫(‪- )2‬‬

‫لا يتهيب‬

‫‪ ،‬ووفر‬ ‫‪ .‬وهكذا‬

‫الصحابة ‪ .‬ولولاه ومن‬

‫بالنصوص‬

‫عليه تةييد اك!ر‬

‫(‪)1‬‬

‫علمه‬

‫عن‬

‫‪ ،‬وقوممب‪ .‬فهمه‬

‫قضايا ‪ ،‬وطرأت‬

‫لفقههم خصائص‬

‫بها ينافي المصلحة‬

‫‪-‬‬

‫قل‬

‫‪ ،‬فيفتي‬

‫كل‬

‫ما‬

‫الكافية‪.‬‬

‫لانه تجددت‬

‫التابعين لم تكن‬

‫التسعير‬

‫علمه‬

‫‪ ،‬بل أقدام يجب‬

‫‪ ،‬وقام‬

‫في عهد‬

‫يفتي‬

‫أحياء ‪.‬‬

‫من مجابهة المسئولية الجسيمة‬

‫العلماء ‪ ،‬وذلك‬

‫تراب‬

‫اتسع‬

‫لها العدة‬

‫أدى‬

‫ولم يتهرب‬

‫ممن‬

‫إي!ابيا مقداما‬

‫‪ ،‬وأعد‬

‫ولقد‬

‫‪ .‬أما من‬ ‫محمودة‬

‫ء(‪)1‬‬

‫متوافرون‬

‫‪ :‬ان الجرأ؟ تذم‬

‫عنه بغير علم‬ ‫فا‬

‫‪ .‬الجري‬

‫‪ .‬وكان‬

‫وأصخاب‬

‫شهادة‬

‫النساء من‬

‫القريب‬

‫الخروج‬

‫اعلام‬

‫المونعين‬

‫راجع‬

‫داريخ الفقه الاسلاهي للدكتور محمد‬

‫الى المساجد‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫‪- 127 -‬‬

‫يوسف‬

‫موسى‬

‫‪ :‬صى‬

‫‪.127‬‬


‫!هاجازة‬

‫سماع‬

‫والشوق‬

‫منهج‬

‫الغناء والاته‬

‫الى‬

‫مش!هجه الاهتهـدي ‪:‬‬

‫ثانب!‬

‫كان‬

‫منهج‬

‫سعيد‬

‫الصحابة‬

‫وهي‬

‫بن إلمسيب‬

‫‪ ،‬بالاعتماد على‬

‫والسنة والاجماع‬

‫للحادثة في القران والسنة‬ ‫الصحابة واتبع ءن‬ ‫أطلق‬ ‫اإصحا‬

‫ةة باحسا ن حقا‬

‫على‬ ‫أحد‬

‫سن‬

‫الصحابة‬ ‫يجده‬

‫وسنة‬

‫العالمين‬

‫(‪ . )2‬ولم‬

‫في الكتاب‬

‫يؤديه‬

‫بالمصالح‬

‫وا‬

‫اجتهاده‬

‫الصرح‬

‫ونشوء‬

‫إسنة‬

‫لا عن‬

‫العالي‬

‫المذاهب بسبب‬

‫(‪- )1‬‬

‫محأضرات‬

‫(‪- )2‬‬

‫اعلام الموقعين‬

‫يجد‬

‫أقوال‬ ‫الاتباع‬

‫هذا‬

‫(‪ . )1‬فهم الذين اتبعوا‬

‫العلم والبصا ئر‬

‫الذين‬

‫لا‬

‫يقدمون‬

‫التابعين‬

‫قول‬

‫أن‬

‫أحدا‬

‫من‬

‫‪ ،‬أما اذا لم يجد‬

‫والاجماع‬

‫‪ ،‬أو‬

‫خالفط‬

‫فيها قولا كما‬

‫اجننهد واستنبط‬

‫القيماس‬

‫ونحو‬

‫حكم‬

‫الاستصلاح‬

‫الله‬

‫(‬

‫لم‬ ‫بما‬

‫العمل‬

‫ذلك‪.‬‬

‫وعلى رأسهم‬

‫سعيد‬

‫إلاسلامي‬

‫أخذهم‬

‫الفضل‬

‫‪ ،‬وتكون‬

‫الاول‬

‫المدارس‬

‫"وني‬

‫وضع‬

‫الففهية‪،‬‬

‫الفقه عن كبار الصحابة ‪ ،‬فتكونت‬

‫في تاريخ الفقه الاللامي للشيخ‬ ‫‪2/222 :‬‬

‫حكما‬

‫رايا ولا قياسا ولا معقولا‬ ‫يعرف‬

‫المفتهه‬

‫الاربعةة‬

‫وتخير من‬

‫تقليد ‪ ،‬ومن‬

‫نفس‬

‫‪ ،‬و لأ قول‬

‫‪ ،‬فاستخدم‬

‫للتابعين‬

‫‪ .‬فاذا لم‬

‫نظر‬

‫التابعين‬

‫اذا وجدت‬

‫) ‪ ،‬أو العرف‬

‫ولقد كان‬ ‫أس!اس‬

‫‪،‬‬

‫الفقه الاساسية‬

‫والقياس‬

‫نهم أولوا‬

‫رسوله‬

‫أو أقوالهم‬

‫اليه‬

‫مصاادر‬

‫وأمثاله اسم‬ ‫ئم‬

‫في الاجتهاد الفقهي هو‬

‫والاجماع‬

‫دليل وفكر‬

‫على‬

‫؟تإب‬

‫سعيد‬

‫الله‬

‫‪ ،‬لأنه يرقق‬

‫ويهيج‬

‫الله‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫الكتاب‬

‫القلب‬

‫الاحزان‬

‫‪.‬‬

‫‪128 -‬‬

‫‪-‬‬

‫قرج‬

‫السنهوري‬

‫‪ :‬ص!‪92/‬‬

‫‪-‬‬


‫في‬

‫البا‬

‫وابن‬

‫‪9‬‬

‫د مدارس‬

‫عمر‬

‫‪ ،‬وابن‬

‫ابن مسعود‬ ‫الله‬

‫مخأثرة بمنهج‬ ‫عمرو‬

‫ثم اختلفت‬

‫البارد في المسا!ل‬

‫أهل‬

‫أو مدرسة‬

‫وأسباب‬

‫‪ ،‬وع!ر‬

‫في الحجاز‬

‫‪ ،‬وا راؤهم‬

‫والمط‬

‫دىء‬

‫الحديبط أو مدرسة‬

‫‪ ،‬وعبد‬

‫الرسول‬

‫الشخصية‬

‫‪ ،‬فبدأ‬

‫الله‬

‫صلى‬

‫المستنبطة‪.‬‬

‫تكون‬

‫المدارس‬

‫المدينة ‪ .‬ومدرسة‬

‫‪،‬‬

‫أهل‬

‫الكوفة (‪. )1‬‬

‫تكون‬

‫مدرسة‬

‫أو مدرسة‬

‫المدينة‬

‫الفقهاء‬

‫بعة‪،‬‬

‫المس‬

‫سعيد هي‪:‬‬

‫ا ‪ -‬ظروف‬ ‫فقد كره‬ ‫انتؤلت‬

‫مثل‬

‫ذخ!!تهم أحاديث‬

‫‪ ،‬وا راء الصحابة‬

‫وأهمها مدرسة‬

‫وسيدهم‬

‫العاصط‬

‫في العراق ‪ .‬وكانت‬

‫عليه وسلم‬

‫الرأي‬

‫بن‬

‫بعثنهى الصحابة‬

‫زيد‬

‫بن ثابت‪،‬‬

‫السلطة‬

‫س!بمإطن‪:‬‬ ‫العلماء الامويين‬

‫الدنييوية الى‬

‫‪ ،‬واعتزلوا‬

‫الشام‬

‫في المدينة ‪ ،‬إعد‬ ‫السلطة‬

‫‪ ،‬وبقيت‬

‫أ‬

‫ن‬

‫الدينية في‬

‫المديخة‪.‬‬

‫‪ - 2‬و؟روف! احتطن‪:‬‬ ‫اذ أن‬

‫الاصحاب‬

‫ومهد‬

‫المدينة دار‬

‫والخلفاء‬

‫‪ ،‬فأصبحت‬

‫الراشدون‬

‫الوحي‬

‫مجمع‬

‫الفقهاء واذعلماء‬

‫السنة‪.‬‬ ‫‪ - 3‬تاهدة‬ ‫مما أدى‬

‫(‪- )1‬‬ ‫بمدها‬

‫اأهجرة‬

‫‪ ،‬و اد‬

‫نزول‬

‫بم وعال!ر‬

‫ق"ها‬

‫التاب!ين‬

‫الى وجود‬

‫في‬

‫المديلنة‬

‫نشاه‬

‫على كبار الص!ابة‪:‬‬ ‫كبمير وحركة‬

‫نظرة عامة في تاريخ الفقه الاسلامي للدكتور على‬

‫‪ ،‬قريخ‬

‫الفقه الاسلامي للسايس‬

‫وجماعة‬

‫‪- 912 -‬‬

‫‪ :‬ص‬

‫‪76‬‬

‫فقهية استقطبت‬

‫حسن‬ ‫وما‬

‫‪137‬‬

‫‪ :‬ص‬ ‫بمدها‪.‬‬

‫م‪9 -‬‬

‫وما‬


‫الناس‬

‫أنظار‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫مسألة طارئة‬ ‫الأصحاب‬

‫‪،‬‬

‫ذهبوا الى هؤلاء‬

‫‪ .‬فلمعت‬

‫أبا الزناد ج!ع‬ ‫السبعة‬

‫إن‬

‫كان‬

‫اختلفوا‬

‫ابن المسيب‬

‫كما‬

‫لم يجد‬

‫حديثا تغلغل في بحث‬

‫أفتى عن‬

‫علم‬

‫وتثبت‬

‫أنه لم يكن‬ ‫المسئب‬ ‫الصجاز‬

‫‪ ،‬فاذا وجد‬

‫‪%‬لاحكام‬

‫هناك‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫المتمشي مع هدي‬ ‫لصحة‬

‫الروا‬

‫ونذكر‬ ‫المسيب‬

‫(‪- )1‬‬

‫(‪- )2‬‬

‫‪15‬‬

‫ت‬

‫المتصف‬

‫‪-‬‬

‫المدرسة ‪ ،‬حتى‬ ‫" رآي‬

‫سماه‬

‫لاحظنا‬

‫بين العمل‬

‫يجمع‬

‫لم يذهب‬

‫روح‬

‫الى‬

‫التث!ريع ‪ ،‬وغاص‬

‫ء(‪)،‬‬

‫‪ :‬الجري‬

‫نجين المدارس‬ ‫السنة‬

‫‪ ،‬وال!ا اب‬

‫الشريعة بسبب‬ ‫‪ ،‬والاستيثاق‬

‫التي تكونت‬

‫والرأي‬

‫في‬

‫قلة الحديث‬

‫الحادثه لنعلم هذا‬

‫بالتزامه السنة‬

‫‪ :‬ص‬

‫‪03-‬‬

‫‪03‬‬

‫ا‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪ :‬ص‬

‫نعرف‬

‫الغالب‬ ‫الى‬

‫‪ ،‬والتحري‬

‫ابن‬ ‫في‬

‫انرأي‬

‫انشديد‬

‫‪.‬‬

‫الاتجاه الفقهي لابن‬

‫أولا ‪ ،‬ثم البحث‬

‫نظرة في كاريخ الفقه ‪ ،‬المرجع السابق‬

‫تاريخ الفقه للسنهوري‬

‫الجنوح‬

‫ائقزائد في الراوي‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫في عهد‬

‫‪ ،‬الا أن‬

‫العراق‬

‫‪ ،‬واذا‬

‫في تعرف‬

‫‪ .‬وهكذا‬

‫كلها تع‪:‬عد‬

‫إ‬

‫الفقهاء‬

‫الرأي‬

‫‪ ،‬والمعاني التي تستهدفها‬ ‫‪ ،‬فسمي‬

‫ن‬

‫بالحديث‬

‫النصوص‬

‫انفصال‬

‫هنا هذه‬

‫بدلا عن‬

‫‪.‬‬

‫الحديث‬

‫وفهم‬

‫الصزام الحديث‬

‫فقهاء المدينة‬

‫هذه‬

‫فيه ‪)1(3‬‬

‫والحمل‬

‫المصالح‬

‫الفقهاء‬

‫حديثا‬

‫وفتاويهم في كتاب‬

‫بالرأي‬

‫وعلمل‬

‫‪-‬‬

‫أسماء شخحميات‬

‫اراءهم‬

‫بالمدينة وما‬

‫ولفد‬

‫المستفتين اذا أرادوا‬

‫نبويا أو ح!م‬

‫‪014‬‬

‫عن‬

‫‪-‬‬

‫الرأي‬

‫‪142‬‬

‫ثانيا‪:‬‬

‫‪.‬‬


‫أخرج‬ ‫!ألت‬

‫الامام مالك عن ربيعة بن عبد الرحمن (‪ )1‬أنه قال(‪: )2‬‬ ‫بن‬

‫سعيد‬

‫الابل ‪ ،‬فقلت‬ ‫‪ 3‬م في ثلاث‬ ‫قال‬

‫المسينت‬

‫‪ :‬كم‬

‫في إصبعين‬

‫؟ فقال‬

‫‪ :‬ثلاثون‬

‫‪ :‬عشرون‬

‫مصيبتها‬

‫كم‬

‫الابل‬

‫من‬

‫في‬

‫؟ قال‬ ‫من‬

‫أو جاهل‬

‫‪ :‬عشرون‬

‫حين‬

‫؟! فقال‬ ‫متعلم‬

‫المرأة‬

‫من‬

‫الابل ‪ ،‬فقلت‬

‫‪ .‬فقلت‬

‫نقصلى عقلها(‪)4‬‬

‫بل عالم متثبت‬

‫إصبع‬

‫(‪ )3‬؟ فقال‬

‫عطتم‬

‫سعيد‬

‫‪ .‬فقال‬

‫في أربع؟‬

‫جرحها‬

‫سعيد‬

‫‪ :‬عشر‬

‫الابل ‪ ،‬فقلت‪:‬‬

‫‪ :‬كم‬

‫أعراقي‬

‫من‬

‫‪ ،‬واشتدت‬

‫أنت‬

‫‪ :‬هي‬

‫فقلت‪:‬‬

‫؟‬

‫يا ابن‬

‫السنة‬

‫أخي‪.‬‬

‫فقد‬

‫س!يد‬

‫افننى‬

‫عن أةيه عن جده‬ ‫المرأة‬

‫مثل !ل‬

‫بظاهر‬

‫عن‬

‫أخرجه‬

‫ما‬

‫النبي صلى‬

‫الرجل ‪ ،‬صتى‬

‫النسا‬

‫الله‬

‫عليه وسلم‬

‫‪3‬‬

‫‪- )11‬‬

‫مو‬

‫الراي‬

‫‪.‬‬

‫(‪- )2‬‬ ‫‪7/897‬‬

‫التنصيف‬

‫للعقل في التشريع‬

‫ليخ‬

‫تنوير‬

‫مالك‬

‫الرولك‬

‫‪ ،‬وكأن من‬

‫!ثرح‬

‫موطأ‬

‫الذي‬

‫الحجماز‪-‬ش‬

‫سل‬

‫لك‬

‫‪:‬‬

‫‪3/65‬‬

‫فيه نص‬

‫في‬

‫‪-‬‬

‫اي‬

‫كم‬

‫(‪- )4‬‬

‫أي‬

‫ديتها‪.‬‬

‫دبتها‬

‫الواجبة‬

‫اذا‬

‫‪31-‬‬

‫اعتدي‬

‫ا‪-‬‬

‫‪ .‬ولذلك‬

‫الذيت يميلون‬

‫‪ ،‬وراجع‬

‫‪-‬‬

‫(‪)3‬‬

‫أي تكون‬

‫ديتها‬

‫من دية الرجل ‪ ،‬وان كان غير مطابق لقضية الفكر‬

‫العقل ‪ ،‬إذ لا شأن‬

‫ربيعة‬

‫قال ‪ " :‬عقل‬

‫تبلغ الثلث من ديتها " وبما ن !ل‬

‫أربع أصا بع يزيد عن ثلث الدية ‪ ،‬ا!تحق‬ ‫على النصف‬

‫ئي عن عمرو‬

‫بنشعيب‬

‫عليها‬

‫بالقطع‪.‬‬

‫أ‬

‫و‬

‫عاب‬

‫الى الراي ‪،‬قلقب‪:‬‬

‫المفنى لابن‬

‫قدامة‪:‬‬


‫على رييعة ما يعاب عليه العراقيون يومئذ‬ ‫(‪. )1‬‬

‫و‪،‬رزا يظهر أن سعيد‬ ‫كان‬

‫وو!افا‬

‫الضرورة‬

‫النصوءق‬

‫عند‬

‫‪ ،‬اذ رأى‬

‫التأس‬

‫في الحديث‬

‫يحفظه‬

‫‪ ،‬فجيع‬

‫علي‬

‫قبل‬

‫ثابت‬

‫ا‪،‬‬

‫هو‬

‫وى‬

‫أ‬

‫وأيي‬

‫ثالضا‬

‫بي بكر‬

‫قد‬

‫عرفوه‬

‫الخصال‬

‫(‪،2‬‬ ‫ل‬

‫ص‬

‫‪142‬‬

‫يا قضاة‬

‫!ة‬

‫ةن‬

‫تفرد‬

‫المسيب‬

‫(‪ )3‬أنه كا‬

‫‪ ،‬وبين‬

‫بها ‪ ،‬وخالف‬ ‫‪ :‬الناس‬

‫‪ :‬دان يقول‬ ‫"‬

‫(‬

‫هل‬

‫سعيد‬

‫يخالفون‬ ‫‪ :‬لا يسلف‬

‫خالف‬

‫المسلمين‬

‫شيء‬

‫ؤلب‬

‫المسيب‬ ‫من‬

‫بن‬ ‫شيئا‬

‫ذلك‬

‫الراي (‪. )2‬‬

‫ا‪،‬جماع‬

‫؟ ) ‪:‬‬

‫مسائل مختلف‬

‫بقية العلماء ‪ ،‬أي‬

‫بن‬

‫الآثار‬ ‫‪ ،‬وفتا وى‬

‫من‬

‫نت هناك عشر‬

‫بها إجىاع‬

‫من‬

‫أببت‬

‫‪ ،‬وزيد‬

‫المدينة ‪ ،‬وحفظ‬

‫في ال!ه ‪-‬‬

‫الخ!ل‬

‫عمر‬

‫استعمال‬

‫الأ عند‬

‫الشريفين‬

‫‪ ،‬وأحكامهم‬

‫‪ ،‬وابن‬

‫اإحجاز‬

‫الرأي‬

‫ما في أيديهم‬

‫عباس‬

‫أنه بعد هذا‬

‫العشر‬

‫(‪- )1‬‬

‫وعمر‬

‫أهل‬

‫الحرمين‬

‫وعثمان‬

‫في غنية عن‬

‫ةيها بين سعيد‬

‫اإن سعيد‬

‫أهل‬

‫على‬

‫‪ ،‬وابن‬

‫‪ ،‬وقضا‬

‫‪ -‬آراؤه‬

‫قال‬

‫أن‬

‫‪ ،‬فاعي‬

‫ذكر ابن جرير الطبري‬

‫غرائب‬

‫‪ ،‬ولا‬

‫يلجأ‬

‫الى‬

‫وأصحابه‬

‫الخلامة ‪ ،‬وعائثة‬ ‫هريرة‬

‫بن المسيب‬

‫على‬

‫رأس‬

‫‪ .‬الآثار‬

‫والفقه‬

‫فتا‬

‫كثيرا ‪ ،‬ورأى‬

‫أو‬

‫من تحكيم‬

‫ا‬

‫النصوص‬

‫العقل في‬

‫أن‬

‫له فرائد‬

‫‪ " :‬عن‬ ‫في عشر‬

‫يحيى‬ ‫خصال‬ ‫ذكر‬

‫الأشياء ‪ ،‬ثم‬

‫‪.‬‬

‫تاريخ الفقه للسايى‬

‫‪97‬‬

‫‪ :‬ص‬

‫وما بعدها ‪ ،‬تاريخ الت!ثريع للخضري‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪- )3‬‬

‫السايى‬ ‫اختلات‬

‫‪ ،‬المرجع السابق‬ ‫الفقهاع ‪-‬‬

‫كتاب‬

‫‪-‬‬

‫ص‬

‫‪.77‬‬

‫البيوع ‪ ،‬تحقيهق كر ن‬

‫‪- 132‬‬

‫الالماني‬

‫‪ :‬ص‬

‫‪68‬‬

‫‪.‬‬


‫والحقيقة‬

‫أن‬

‫‪:‬‬

‫فيها كهـما سصنبين‬

‫أن‬

‫أحدا‬

‫‪.‬‬

‫وجود‬

‫الا‬

‫وادعاء‬

‫لم يذكر‬

‫وا! صمحت‬

‫الرواية عن‬

‫سعيد‬

‫لنا أئي مسألة‬

‫مضالفة سعيد‬

‫واهم‬

‫ا ‪-‬‬

‫عدم‬

‫في نشيء من‬ ‫‪-‬مده‬

‫ما (‪:‬سر عندلص‬

‫ولكن‬

‫به‬

‫أو السلف‬

‫الله‬

‫صلى‬

‫الله‬

‫(‪- )2‬‬ ‫ءن‬

‫الحنطة‬

‫الحماد‬

‫روي‬

‫سعيد‬

‫عن‬

‫من‬

‫‪11‬‬

‫ءن‬

‫أ!‪-‬لم!‬

‫(‪- )3‬‬

‫عمرو‬

‫‪:‬‬

‫يقول‬

‫بن شعيب‬

‫عايه وسلم‬

‫بذرع‬

‫عن‬

‫أبيه عن‬

‫قال ‪ :‬لا يحل‬

‫بيع‬

‫هذا القول ‪ ،‬فقال ‪ :‬في‬ ‫‪ ،‬وكيل‬

‫معلوم‬

‫عمرو بن شعيب‬

‫تاريخ الفقه للمنوري‬ ‫السلف‬

‫‪ ،‬وأن‬

‫النا‪ !-‬اب"‬

‫(‪)2‬‬

‫كان‬

‫‪ :‬لا ررصلف‬

‫ة ليس‬

‫معلوم‬

‫‪.‬‬

‫بدينار‬

‫القواعد‬

‫ذلك‬

‫!‬

‫نفسه خلاف‬

‫وتأو ل الطبري حديث‬

‫(‪- )1‬‬

‫ئل ‪ ،‬أليس‬

‫دليلا‬

‫‪.‬‬

‫في للثيإب والحنما ‪4‬‬

‫در(‪)3‬‬

‫فىأ‬

‫السلم‬

‫‪،‬‬

‫ما يأتي‪:‬‬

‫الاشياء ودليله حديث‬

‫أن رسول‬

‫السلف‬

‫ينعقد‬

‫غير‬

‫ثا‬

‫بت‬

‫بدليل‬

‫عليها فقهاء التابعين (‪. )1‬‬

‫المسا‬

‫؟‬

‫هذه‬

‫فيها‬

‫أجمع‬

‫المسائل فيما أظن‬

‫جواز‬

‫جداع‬

‫في هذه‬

‫واكسحا على أق الملأجماع لم‬

‫هذه‬

‫في مثل‬

‫الامور مشكولب‬

‫تبض‬

‫العامة‬

‫‪ ،‬وت‬ ‫في فىء‬

‫؟ هو‬ ‫‪.‬‬

‫علما‬

‫‪ :‬ص‬

‫بيع أجل‬ ‫بان‬

‫بعاجل‬

‫الحنهطة‬

‫الثمن كله يجب‬ ‫التي تقض‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬كأن يقول مزارع‬ ‫وقت‬

‫يحن‬

‫في مجلس‬

‫بحدم جواز‬

‫ا عليهم ‪ .‬اخرج‬ ‫فليسلف‬

‫لم‬

‫‪03‬‬

‫بأنه‬

‫يحت!مل ان يكون‬

‫يع‬

‫‪ ،‬وانما‬

‫العقد ‪ .‬وقد‬ ‫الئي‪،‬‬

‫الائمة الة‬

‫في كبق‬

‫مطوم‬

‫ووزن‬

‫اختلاف ‪ ،‬الفقهاء للطبري‬

‫‪ :‬ص‬

‫‪.68‬‬

‫‪- 133 -‬‬

‫حمادها‬

‫لغ!ه ‪ :‬أسلفتك‬

‫اجيز‬ ‫وقت‬

‫المعدوم‬

‫في كتبهم عن‬ ‫مملوم‬

‫الى‬

‫اجل‬

‫لت!حلم‬

‫شرعا‬

‫مدا‬ ‫و‬

‫ت‬

‫اصتثناع‬

‫التماقد لحاجة‬

‫الين‬

‫عاس‬

‫معلوم‬

‫حدلة‬ ‫"‬

‫‪.‬‬


‫نهيا عن‬

‫بيع ما ليس‬

‫ويجوز‬

‫بيع ما كان‬

‫‪- 2‬‬

‫وطؤه‬

‫الاول‬

‫لكن‬

‫وروى‬

‫قال‬

‫بن عند‬

‫وطء‬ ‫عقد‬

‫بمجرد‬

‫‪ :‬روي‬

‫يدخل‬

‫يدخل‬

‫‪ :‬وفي‬

‫حكاه‬

‫سمحته‬

‫ويذوق‬

‫عليه وسلم‬

‫الى‬

‫ول‬

‫الا‬

‫وعقب‬

‫ابن عمر‬

‫ما رواه‬

‫مرفوعا‬

‫بغير مستند‬

‫عدم‬

‫‪-3‬‬ ‫ابن المسيب‬ ‫(‪- )1‬‬ ‫(‪- )2‬‬

‫زوج‬

‫ما يحكى‬

‫‪ ،‬والله اعلم (‪)4‬‬

‫الوضوء‬

‫المرجع السابق ‪ :‬ص‬ ‫تاريخ الذهبى‬

‫(‪- )3‬‬

‫تغس!‬

‫‪- )41‬‬

‫المسانل‬

‫القر‪2‬‬

‫‪4/7 :‬‬ ‫ن‬

‫الباقية‬

‫فهو‬

‫المرأة فيطلقها‪،‬‬ ‫‪ ،‬فيطلقها‬ ‫تذوق‬

‫قبل‬

‫أ‬

‫ن‬

‫عسيلته‪،‬‬

‫رواية سعيد‬

‫بن المسيب‬

‫عنه ‪ ،‬فبعيد أن يخالف‬

‫‪.‬‬

‫للمتوضىء‬

‫من‬

‫غير حدث‬

‫‪ :‬روي‬

‫عن‬

‫سعيد‬

‫اعتداء ‪ .‬أي‬

‫ا‬

‫ن‬

‫‪ 96‬وها بمدها‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫العظيم ‪1/277 :‬‬

‫ان ماتين‬

‫عنابنعمر‬

‫والنسائي ‪ ،‬وابن ماجه‪.‬‬

‫ا! ‪ :‬فهذا من‬

‫خلاف‬

‫استحباب‬

‫اخر‬

‫؟ قال ‪ " :‬لا ‪ ،‬حتى‬

‫فقا‬

‫‪ ،‬على‬

‫يتزوج‬

‫أن‬

‫الشيخ‬

‫‪ ،‬والله اعلم‪.‬‬

‫بن المسئبص‬

‫في الرجل‬

‫أنه قال ‪ :‬الوضوء‬

‫يلاح!‬

‫من‬

‫ذلذ‬

‫عنه‬

‫سعيد‬

‫عسيلتها " ورواه أيضا أحمد‬ ‫ابن كتير على‬

‫‪ ،‬فلا يشترط‬

‫نظر ‪ ،‬على‬

‫عنه في الاستذكار‬

‫بها البتة ‪ ،‬فيتزوجها‬

‫بها ‪ ،‬اترجع‬

‫غير وطء‬

‫المطلقة‬

‫‪.‬‬

‫البر قد‬

‫الله‬

‫عنه انه قال ‪ :‬نحل‬

‫الثاني ‪ ،‬مق‬

‫ابن جرير المابري عنه ‪-‬أي‬

‫أن‬

‫ماذكرته‬

‫بصفته (‪. )1‬‬

‫ابن كتير(‪)3‬‬

‫النبي صلى‬

‫قبل‬

‫عن‬

‫مضمونا‬

‫في حلها ذلاول(‪)2‬‬

‫أبا عمر‬

‫الانسان‬

‫التحليل بدون‬

‫ثلاثا للزوج‬

‫عن‬

‫عند‬

‫من‬

‫شياء‬

‫الا‬

‫غير المضمونة‬

‫عليه‪،‬‬

‫المسألتن‬ ‫من‬

‫اضتياري‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫قد ثبت‬

‫كفرد ابن‬

‫بغلبة‬

‫‪ 34‬ا ‪-‬‬

‫الظن‪.‬‬

‫المسيب‬

‫بهما ‪ .‬واما‬


‫الوضوع‬

‫تجديد‬

‫هو غريب‬ ‫معتد‬

‫سستحب‬

‫نجبر‬

‫عن سعيد‬

‫الجنب‬ ‫المسجد‬

‫استحبابا‬

‫قراءة الجنب‬

‫القرا‬

‫ن ‪ ،‬أيىر‬

‫‪ ،‬وبه أخذ‬

‫‪- 5‬‬

‫آية‬

‫تتناوله‬

‫قدامة‬

‫الخنبلي‬

‫وقيام‬

‫الد(يل على‬

‫رضي‬

‫الله‬

‫" ورن قتل‬ ‫كان‬

‫وأحمد‬

‫أن يموت‬

‫(‪12‬‬

‫‪-‬‬

‫فيجب‬

‫لمما‬

‫‪ :‬قال رسول‬

‫‪ ،‬فلينا‬

‫لقاتل ميراث‬

‫الجراد‬

‫اذا‬

‫الجراد‬

‫‪ .‬ولا فرق‬

‫في قول‬

‫أو بغير سبب(‪)4‬‬

‫المرجع السابق‬ ‫‪:‬‬

‫‪1/145‬‬

‫‪2/22‬‬

‫‪13‬‬

‫‪-‬‬

‫المفنى‬

‫‪:‬‬

‫‪6/192‬‬

‫‪.‬‬

‫(‪14‬‬

‫‪-‬‬

‫المغنى‬

‫‪:‬‬

‫‪8/572‬‬

‫بها‬

‫هذا‬

‫الله‬

‫له‬

‫"(‪)3‬‬

‫عامة أهل‬

‫‪-135-‬‬

‫ابن‬

‫وعلعت‬

‫لشذوذه‬

‫عن‬

‫‪،‬‬

‫ابن عباس‬

‫عليه وسام‪:‬‬

‫وارث‬

‫غيره ‪ ،‬وان‬

‫‪.‬‬

‫مات بغير سبب‬

‫اذا مات‬

‫‪.‬‬

‫القول‬

‫أحمد‬

‫صلى‬

‫المقتول ‪ ،‬لان‬

‫فيه‬

‫بغير سبب‬

‫‪ :‬روي‬ ‫‪ .‬وهو‬

‫عن‬ ‫قوإط‬

‫العلم في إباحة أكنه بين‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬المفنى لابن قدامة ‪،1/3 :‬ا‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫لم يكن‬

‫بن المسيب‬

‫حقه من‬

‫الامام‬ ‫الله‬

‫‪ :‬يقرأ‬

‫‪.‬‬

‫العمل‬

‫روى‬

‫‪.‬‬

‫أيضا العبور في‬

‫عن سعيد‬

‫على‬

‫فهو‬

‫ذلك‪)1/‬‬

‫بن المسيب‬

‫وأحمد(‪!2‬‬

‫‪ ،‬فانه لا يرثه ‪ ،‬وان‬

‫بسبب‬

‫(‪- )1‬‬

‫‪،‬‬

‫‪ :‬لا يؤكل‬

‫المفى‬

‫‪،‬‬

‫على‬

‫؟ وأجاز له‬

‫‪ :‬ولا تعويل‬

‫خا‪،‬فه‬

‫لا يؤكل‬

‫أنه قال‬

‫دلت‬

‫المقتول ‪ :‬حكي‬

‫بعيمومها‬

‫أو ولده‬

‫‪- 6‬‬

‫مالك‬

‫لى جوفه‬

‫والشافعي‬

‫عليه فقال‬

‫قتيا؟فى‬

‫فقد‬

‫السنة‬

‫أن قاتل العمد يرث‬

‫عنهما ‪ ،‬قال‬

‫والده‬

‫سعيد‬

‫هو‬

‫مالك‬

‫وابن جبير والخوارح‬

‫على أن من اعتقد وجوبه‬

‫الفران ‪ :‬قال سعيد‬

‫قاتل العسد يرث‬

‫الميراث‬

‫على ذلك‬

‫‪ ،‬ثم هو محمول‬

‫‪ ،‬وأما مشرشعيتط‬

‫‪- 4‬‬

‫‪ .‬وعلق‬

‫ابن كتير بقوله‪:‬‬

‫‪ ،‬ط‬

‫ثالثة‪.‬‬

‫لم‬


‫ولأشير‬ ‫نفرد‬

‫بو‬

‫في الحواشي‬ ‫في‬

‫ا سعيد‬

‫القادمة الى تمام‬

‫تقديري‬

‫المسائل‬

‫التي‬

‫العسر‬

‫‪.‬‬

‫رابعا ‪ -‬نماذج من فقهه‬ ‫ان فظه السلف‬ ‫في كتب‬

‫لمذاهب‬

‫المغني لاإن‬

‫الم‪!:-‬د لابن‬

‫ولا يخلو‬ ‫المسيسب‬

‫‪3‬‬

‫‪،‬‬

‫والثوري‬

‫الطهارة‬

‫وأ بي هريرة‬

‫(‪- )1‬‬

‫على‬

‫بن‬

‫يحيى‬

‫الزخار‬

‫الجامع‬

‫المرتضى‬

‫الفقه ‪ ،‬إلا ونجد‬ ‫أئمة‬

‫‪6‬‬

‫المذاهب‬

‫‪،‬‬

‫الز دي‬

‫فيه اراء‬

‫‪ ،‬وخالفه‬

‫فيها‬

‫ا‬

‫فقهية‬

‫‪-‬خرون‪،‬‬

‫لك‪.‬‬

‫والمياه ‪ :‬قال‬

‫‪ :‬ان‬

‫الماء دون‬

‫‪ .‬وهو‬

‫رأي‬

‫المتتين‬

‫ما‬

‫اك‬

‫أ‬

‫ا)‬

‫اذا‬

‫والاوزاعي‬

‫(‪. )2‬‬

‫‪ :‬قال ‪ :‬من‬

‫سل‬

‫ور!‬

‫) وتاوي‬

‫المدويخة‬

‫غسل‬

‫والزهري‬

‫القلنان ‪- :‬ص‬

‫وعرضه‬

‫الفقهاء أتباع‬

‫‪ ،‬والبحر‬

‫المذاهب‬

‫المالكي‪.‬‬

‫أبواب‬

‫واب(ت سيرإت‬

‫قرية ذرب‬

‫بن‬

‫فلم يتغير بها لا ينجس‬

‫وغيرهم‬

‫وفي‬

‫في كتب‬

‫الحنبثي‬

‫بعه فيها بعض‬

‫تا‬

‫باب‬

‫الكل‬

‫من‬

‫الامثلة‬

‫لاقنه النجاسة‬

‫طوله‬

‫قدامة‬

‫رشد‬

‫باب‬

‫ر بعض‬

‫زةي‬

‫(‪.‬‬

‫منثور‬

‫علثماء الامصا‪.‬ر ‪ ،‬لاحمد‬

‫وبداية‬

‫وسنذ‬

‫من‬

‫مسننقلة ‪ ،‬وانمما هو‬

‫الةكلهية مثل‬

‫لابن‬

‫ا(صحابة والتابعين لم يدو"ن‬

‫ولم ينشر‬

‫ميتا فليغتسل‬ ‫(‪. )3‬‬

‫‪ ،‬والقتة‬

‫القلتان‬

‫ءض‬

‫‪ :‬هي‬

‫(‪)2‬‬

‫‪-‬‬

‫المفيي‬

‫‪:‬‬

‫(‪)3‬‬

‫‪-‬‬

‫المفش‬

‫‪:‬‬

‫‪1/211‬‬

‫‬‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫الجرة‬

‫صفا أح ونصف‬

‫وعمقه ‪ 58‬دم‪.‬‬ ‫‪1/24‬‬

‫‪ .‬وهو‬

‫قول‬

‫علي‬

‫‪ 36‬ا ‪-‬‬

‫الكبرة صن‬

‫جرار‬

‫تقريبا او اناع‬

‫هجر‬ ‫مكعب‬


‫وفي المسح ‪ :‬أباح المسح على‬ ‫يسقط‬ ‫من‬

‫اذا مشى‬

‫فيه ‪ .‬وهو‬

‫بعين (‪)1‬‬

‫التا‬

‫وفي‬

‫الحيض‬

‫دم‬

‫و ا"حممد وغيرهم‬

‫وفي‬ ‫اذا كان‬ ‫وقال‬

‫ايضا(‪)4‬‬

‫قراءة‬

‫في رايه ‪ ،‬وهو‬

‫(‪)3‬‬

‫‪-‬‬

‫‪11‬‬

‫‪ ،‬وما‬

‫التابعين ‪ /‬وأبي‬

‫المصلي‬

‫تر ‪51‬‬

‫حنيفة‬

‫ابن عمر‬

‫المصلي‬

‫‪361 / 1‬‬

‫المغنى ‪:‬‬

‫فاقرأ ‪ .‬وهو‬

‫‪563/ 1‬‬

‫‪566 ،‬‬

‫وهو‬

‫وعليه‬

‫مني‬

‫بر‬

‫وما بمدها‪.‬‬

‫‪- 137 -‬‬

‫ال!صن‬

‫ا‪،‬‬

‫لك‬

‫المصلي‬ ‫وقتادة‬

‫في بدنه أو ثيابه‬

‫الصلاة ‪ ،‬لا نفسد‬ ‫من‬

‫‪.‬‬

‫قول‬

‫ما‬

‫بأسا على‬

‫قول‬

‫كانت‬

‫من‬

‫‪.2/06:‬‬

‫‪2/64‬‬

‫لا يرى‬

‫نجاسة‬

‫وجماعة‬

‫قول‬

‫‪:‬‬

‫أن‬

‫‪.‬‬

‫جهلها حتى‬

‫‪.‬‬

‫المغنى‬

‫لم تجب‬

‫الامام ‪ :‬ان المأموم‬

‫عليه القراءة ‪ ،‬ولا تستحب‪.‬‬

‫فرغ‬

‫المغني ‪1/592 :‬‬

‫ضني‬

‫بم‬

‫القراءة خلف‬

‫أاصلاة‬

‫‪.‬‬

‫(‪-)4‬المغنى‬

‫(‪- )5‬‬

‫قول‬

‫لا تحيض‬

‫جمهور‬

‫السلف (!) ‪ .‬وكأن‬

‫‪ :‬اذا صلى‬

‫(‪- )1‬‬

‫الحامل‬

‫قل! تقرأ ‪ ،‬واذا خافت‬

‫أثناء الصلاة ‪ ،‬لكن‬

‫( ‪12‬‬

‫م‬

‫الاما‬

‫‪ .‬واذا علم‬

‫‪-‬‬

‫‪ .‬وهو‬

‫ب!الكلام أتاء‬

‫وقال‬

‫ة ان‬

‫‪ :‬قال في حكم‬

‫وأحيعد وجيماعة من‬ ‫برد‬

‫الصحابة ‪ ،‬وج!ماعة‬

‫‪. )21‬‬

‫‪ :‬اذا جهر‬

‫السلام‬

‫‪! :‬ال‬

‫فساد‬

‫الصلاة‬

‫يس!مع‬

‫من‬

‫الذي‬

‫‪.‬‬

‫بحث‬

‫رون الدم فهو‬

‫قول‬

‫الجورب‬

‫تسعة‬

‫الصفيق‬

‫لا‬

‫التابعين‬

‫لم يعد‬

‫أيضا(ء)‬

‫صلاته‬

‫صلاته‬ ‫‪.‬‬

‫‪ .‬وهو‬


‫الشافعي واحمد(إ) ‪5‬‬

‫مذهب‬

‫وقال‬

‫أضاف‬

‫أدرك‬

‫‪ :‬من‬

‫ألجمعة‬

‫في صلاة‬

‫أخرى‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫الصحابة‬

‫والتابعين‬

‫وأئمة‬

‫بأسا بالاحتباء والامام يخطب‬

‫يوم‬

‫اليها‬

‫العلم من‬

‫من‬

‫التابعين (‪)3‬‬

‫وفي‬ ‫يغسل‬ ‫أكثر‬

‫علماء‬

‫من‬

‫‪ :‬قال‬

‫الجنائز‬

‫الامصار‬

‫للموت‬

‫‪ ،‬وقالوا‬

‫‪ ،‬لانهما خرجا‬

‫وفال‬

‫له جمعة‬

‫مع‬

‫‪ .‬وهو‬

‫قولى اعر‬ ‫‪.‬‬

‫المذاهب ( )‬

‫الجمعة ‪ ،‬وهو‬

‫وكان‬

‫قول‬

‫آهل‬ ‫لا يرى‬

‫جماعة‬

‫‪.‬‬

‫مرة للجنابة ومرة‬

‫في الغسل‬

‫وهو‬

‫باب‬

‫ركعة‬

‫الامام بسجدتيها‪،‬‬

‫من‬

‫‪ :‬ان المسبوق‬

‫أيضا قول‬

‫‪ :‬ما مات‬

‫ميت‬

‫الا جنب‬ ‫أيضا‬

‫‪ .‬وبه قال الح!سن‬ ‫‪ :‬الحائضوالجنب‬

‫أحكام‬

‫بتكبير‬

‫مالك والشافعي‬

‫وأحمد‬

‫‪ .‬وخالفهما‬

‫اذا ماتا كغيرهما‬

‫التكليف‬

‫الصلاة‬

‫أي‬

‫أنه‬

‫(‪. )4‬‬

‫في الجنازة يقضي‬

‫وأصحاب‬

‫مافاتبما‪،‬‬

‫الرأي وجماعة‬

‫التابعين (‪. )5‬‬

‫ورخس‬ ‫وبعض‬

‫في دفن‬

‫التابعين (‪)6‬‬

‫(‪)1‬‬

‫‪-‬‬

‫المفنى‬

‫(‪-)2‬المغني‬

‫‪:‬‬

‫الميت ليلا ‪ ،‬وهو‬

‫‪.‬‬

‫‪2/29‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.2/312:‬‬

‫(‪)3‬‬

‫‪-‬‬

‫المفنى‬

‫(‪)4‬‬

‫‪-‬‬

‫المغني ؟ ‪2/463‬‬

‫(‪)5‬‬

‫‪-‬‬

‫المغبي ‪:‬‬

‫‪2/594‬‬

‫‪.‬‬

‫(‪)6‬‬

‫‪-‬‬

‫‪:‬‬

‫‪2/555‬‬

‫‪-‬‬

‫ا"لمفني‬

‫قول‬

‫الشافعي‬

‫‪:‬‬

‫‪2/326‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬وربما‬

‫!لان هذا‬

‫‪138 -‬‬

‫من‬

‫‪-‬‬

‫غرانب‬

‫سميد‪.‬‬

‫وأحمد‬


‫باب‬

‫وفي‬

‫الزكاة ‪ :‬قال‬ ‫حتى‬

‫زيادة الدراهم‬

‫تبلغ أربعين‬

‫أربعة دنانير ‪ .‬وهو‬

‫وقال‬ ‫قول‬

‫أبي‬

‫وفي‬

‫باب‬

‫وجماعة‬

‫الظهر‬

‫أو‬

‫الاقضل‬

‫باب‬

‫أ! ‪ :‬ان صوم‬

‫لسعيد‬

‫بن‬

‫‪ ،‬افأ كموم‬

‫والمجنون‬

‫التطوع‬

‫المسيب‬

‫قول‬

‫بنية من‬

‫يجوز‬

‫وجماعة من‬

‫بقية يومي‬

‫‪ .‬وهو‬

‫الحج‬

‫‪ :‬ةال‬

‫عليهما اتمام الحج‬ ‫التحلل‬

‫وفي‬

‫يردها‬

‫الصبي‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫الصحابة‬

‫‪ :‬اني لم اكل‬ ‫؟ قال‬

‫أحمد‬

‫‪ :‬نعم‬

‫وبعض‬

‫‪.‬‬

‫الى‬ ‫‪:‬‬

‫‪،‬قال‬

‫الصحابة‬

‫التابعين (‪. )4‬‬

‫وفي‬

‫حتى‬

‫‪:‬‬

‫هـممل‬

‫الفطر في السفر‬

‫وبعض‬

‫يجب‬

‫من‬

‫رجل‬

‫العصر‬

‫حتى‬

‫الدنانير‬

‫تبلغ‬

‫التابعين (‪. )2‬‬

‫قول أيي صبيفة وأحمد‬

‫والتابع ين (‪ . )3‬قال‬ ‫الى‬

‫الزكاة في أموال‬

‫الصوم‬

‫‪ .‬وهو‬

‫النهار‬

‫قول‬

‫‪ ،‬ولا في زدادة‬

‫‪ :‬لا شيء‬

‫ابي حنيفة (‪. )1‬‬

‫‪ :‬لا تجب‬

‫حنيفة‬

‫في الزيادة عن‬

‫النصاب‬

‫في‬

‫عند‬

‫البيع‬

‫ويرد‬

‫(‪-)1‬المفنى‬ ‫(‪- )2‬‬ ‫(‪-)3‬‬ ‫(‪- 14‬‬ ‫(‪- )5‬‬

‫‪ ،‬والقضاع‬

‫المكان الذي‬

‫‪ :‬قال‬

‫معها‬

‫فيمن‬

‫‪ :‬لا‬

‫‪.‬‬

‫شيئا‬

‫باس‬

‫وهو‬

‫وقع‬

‫جامع‬ ‫من‬

‫المغنى ‪3/69 4‬‬

‫المغفي‬

‫قول‬

‫‬‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫العام القادم ‪ ،‬والتفرق‬

‫بالعربون‬

‫المفنى ‪3/015 :‬‬ ‫‪3/366 :‬‬

‫محرمان‬

‫فيه الجماع (‪. )5‬‬

‫‪.03/6‬‬

‫المفنى ‪2/622 :‬‬

‫امرأته وهما‬

‫‪:‬‬

‫‪ 93‬ا ‪-‬‬

‫أحمد‬

‫‪ ،‬اذا كره‬

‫السلعة‬

‫‪ ،‬وابن‬

‫سيرين‬

‫أ‬

‫ن‬

‫وابن‬


‫عمر أيضا(‪. )1‬‬ ‫وفي‬ ‫شرط‬

‫القرض‬

‫‪ ،‬فقضاه‬

‫جاز ‪ .‬وهو‬

‫‪ :‬قال‬

‫‪ :‬اذا أقرض‬

‫خيرا منه في القدر ‪ ،‬أو‬

‫ابن عمر والشافعي‬

‫قول‬

‫وفي الميراث ‪ :‬ور ث‬ ‫عبد‬

‫العزيز أيضا‬

‫عصبة‬ ‫الله‬

‫عليه وسام‬

‫حباته‬

‫‪" :‬‬

‫أيضا‬

‫قول‬

‫الخال‬

‫به عنهم‬ ‫لا يرث‬

‫الكافر(‪)5‬‬

‫(‪)1‬‬ ‫!‪)2‬‬ ‫(‪)3‬‬

‫‬‫‬‫‪-‬‬

‫(‪-)4‬‬

‫تفرد به‬

‫قال‬

‫المغنى‬

‫‪4/233 :‬‬

‫المغنى‬

‫‪4/321 :‬‬

‫المغتى‬

‫‪6/236‬‬

‫‪6/267 :‬‬

‫ابن المسيب‬

‫من‬

‫(‪- )5‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪6/003 :‬‬

‫المغني‬

‫التابعين‬

‫الرد‬

‫لقول‬

‫قول‬

‫‪ ،‬وقول‬

‫لا وارث‬

‫‪ .‬قال‬

‫او‬

‫الع! اق‬

‫‪-‬‬

‫المغنى ‪6/492 .‬‬

‫(‪)6‬‬

‫المرتد‬

‫‪.‬‬

‫المغنى‬

‫الاجماع‬ ‫من‬

‫(‪. )2‬‬

‫عمر‬

‫أنهما ورثاه‬

‫مع‬

‫عامة‬

‫الكفار‬

‫لكونه‬

‫‪.‬‬

‫اذا علمت‬

‫الفقهاء(‪. )4‬‬

‫الكافر من‬

‫المسلم‪.‬‬

‫‪ :‬وليس‬

‫ب!صوثوق‬

‫ابن قدامة‬

‫بين الناس‬

‫بن‬

‫الهنبي صلى‬

‫له)‪" )3‬‬

‫الكافر ‪ ،‬ولا يرث‬

‫ة ليس‬

‫قال أهل‬

‫‪:‬‬

‫من‬

‫برضاهما‪،‬‬

‫في آن‬

‫اخنلاف‬

‫المسلم‬

‫‪.‬‬

‫‪ :‬اذا مات‬

‫المسلمين ‪ ،‬وبه‬

‫مظ‬

‫لف‬

‫التابعين أيضا‬

‫‪ ،‬فان أحمد‬

‫لم‬

‫‪ :‬يحتمل‬

‫الاسير‬

‫المسلم من‬

‫بعض‬

‫وقال‬

‫وارث‬

‫‪ :‬لا يرث‬

‫‪ :‬يرث‬

‫الصفة‬

‫من‬

‫أو دونه‬

‫الخال مع البنت ‪ .‬وهو‬

‫ابن قدامة‬

‫‪ .‬وهو‬

‫غيره‬

‫وجماعة‬

‫نعمة ‪ ،‬لعلا يخالف‬

‫‪ ،‬لانه عبد‬

‫وقال‬ ‫وهو‬

‫‪ ،‬قال‬

‫أو مولى‬

‫وقال‬

‫رجل‬

‫مطلقا‬

‫غير‬

‫قتل‬

‫على‬

‫وجماعة‬

‫ردته‬

‫لورثنه‬

‫‪ ،‬فماله‬

‫من‬

‫(‪. )6‬‬

‫‪.‬‬ ‫أن‬

‫تكون‬

‫هاتان‬

‫‪،‬‬

‫ويحتمل‬

‫‪ ،‬وربما تكون‬

‫هذه‬

‫مسألة‬

‫رأي‬

‫المسالتان‬

‫في‬

‫الميراث‬

‫مما‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪14 .‬‬

‫‪-‬‬

‫أضرى‬

‫من‬

‫غرائب‬

‫سعيد‪.‬‬


‫النكاح‬

‫وفي‬ ‫المرأة تزويج‬ ‫فان‬

‫فعلت‬

‫نفسها‬ ‫لم يصح‬

‫وفي‬

‫لا من‬

‫‪ :‬قال ‪ :‬لا يصح‬ ‫ولا غيرها‬ ‫النكاح‬

‫الرضاع‬

‫الرجل‬

‫ان إكون‬

‫‪ :‬رخص!‬

‫‪ .‬وهو‬

‫للرجل‬

‫أ‬

‫النكاح‬

‫الا بولي‬

‫‪ ،‬ولا تو ثيل غير وليها في تزويجها‪،‬‬

‫ا" ‪.‬‬

‫في لبن القحل‬

‫قول‬

‫‪ ،‬ولا تملك‬

‫بعض‬

‫الرضاع‬

‫‪ ،‬لان‬

‫التابعين ‪ .‬وصورة‬

‫امرأتان ‪ ،‬فترضع‬

‫صبية‬

‫هذه‬

‫لبن القحل‪:‬‬

‫‪ ،‬وهذه‬

‫قال فقهاء الامصار بالحجاز والعراق والشام وجماعة‬ ‫وأصحاب‬

‫وفي‬ ‫ولكن‬

‫وهو‬

‫الخلع‬

‫‪ :‬ما أرى‬

‫ليدع‬

‫وفي‬

‫قول‬

‫أحمد‬

‫يمين‬

‫‪" :‬‬

‫(‪)2‬‬

‫‪-‬‬

‫‪ :‬اذا عقل‬

‫في اع!ثر الروايات‬

‫اذا قال‬

‫الرجل‬

‫قال‬

‫أهل‬

‫الحديث‬

‫رون هذا(‪"2‬‬

‫كل‬

‫أن يأخذ‬

‫‪.‬‬

‫مالها‪،‬‬

‫الصبي‬

‫عنه ‪ ،‬وبعض‬

‫لزوجته‬

‫ابن عباس‬

‫الطلاق‬

‫‪:‬‬

‫وسعيد‬

‫أ‬

‫نت‬

‫‪ ،‬لزمه‪.‬‬

‫‪ ،‬فطلق‬

‫التابعين (‪. )4‬‬

‫علي‬

‫حرام‬

‫بن جبير‬

‫‪ :‬تلزمه‬

‫في‬

‫‪ ،‬وأحمد‬

‫‪.‬‬

‫المفنى ‪6/944‬‬

‫ا‬

‫هذا‬

‫صبيا‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫‪ :‬قال‬

‫‪ .‬وبه‬

‫رواية عنه (‪" )5‬‬

‫(‪- )1‬‬

‫‪ :‬قال في عوضه‬

‫لها شيئا(‪)3‬‬

‫الطلاق‬

‫وقال‬

‫كفارة‬

‫الرأي‬

‫وأئ!مة المرزاهب ‪ :‬لا يزوج‬

‫من‬

‫المرأة‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫‪ .‬وربما‬

‫لمفنى ‪6/572 :‬‬

‫(‪)3‬‬

‫‪-‬‬

‫المفتي ‪7/53 :‬‬

‫(‪)4‬‬

‫‪-‬‬

‫المفنى ‪7/116 :‬‬

‫‪.‬‬

‫(‪)5‬‬

‫‪-‬‬

‫المفنى ‪154+ :‬‬

‫‪.‬‬

‫يكلون هذا‬

‫‪.‬‬

‫‪41-‬‬

‫أ‪-‬‬

‫الرأي‬

‫من‬

‫غرائب‬

‫ابن‬

‫المسيب‪.‬‬


‫وث‬ ‫يمضي‬

‫الايلاء ‪ :‬قال ‪ :‬ليس‬

‫أربعة أشهر‬

‫مالك والشافعي‬

‫وفي‬

‫وبعض‬

‫الظهار‬

‫المتنابعين كفارة‬

‫قال مالك‬

‫مخوف‬

‫‪ :‬يصح‬ ‫‪ ،‬او‬

‫عدلين‬

‫أحدهما‬

‫القذف‬

‫كل‬

‫كذلك‬

‫مكلفين‬

‫زوجين‬ ‫فاسقين‬

‫‪ .‬وبه قال‬

‫‪ ،‬سواء‬

‫‪ ،‬أو‬

‫محدودين‬

‫مالك‬

‫وبعض‬

‫لم يكق‬

‫الرجل امرأة أجنبية ‪-‬‬

‫كا‪،‬‬

‫‪ .‬وان‬

‫خدء‬

‫قذفها‬

‫ولم يلاعن‬ ‫ما(ك‬

‫قول‬

‫وأبي‬

‫ثور(‪)4‬‬

‫المفي ‪7/365 :‬‬

‫أ))‪-‬المغنى‬

‫‪7/293 :‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.7/204:‬‬

‫‪42-‬‬

‫ا ‪-‬‬

‫اللعان‬

‫بعد تزوجها‬

‫أيضا‬

‫‪-)11‬المضنهي‪.7/318:‬‬

‫المفني‬

‫‪ ،‬لانه‬

‫كونها أجنبية عنه ‪ ،‬فلم يملك‬

‫‪3‬‬

‫لو‬

‫‪ .‬وهو‬

‫(‪)3‬‬

‫الشهرين‬

‫التتابع ‪ .‬وبه‬

‫‪ ،‬فعليه الحد ‪ ،‬ولا يلاعن‬

‫لم يتزوجها‬

‫الى ما قبل‬

‫‪-‬‬

‫أثناء‬

‫‪ ،‬أو‬

‫‪ :‬قال ‪ :‬لو قذف‬

‫ثم تزوجها‬

‫النكاح‬

‫(‪- )2‬‬

‫في‬

‫صيامه‬

‫‪ ،‬لم ينقطع‬

‫من‬

‫كأفرين‬

‫الحد عليه في حال‬

‫أو‬

‫(‪. )1‬‬

‫‪.‬‬

‫وفي حد‬

‫‪ ،‬كما‬

‫‪ .‬وبه قال‬

‫الفقهاء(‪. )2‬‬

‫‪ ،‬أو كان‬

‫‪-‬‬

‫!فطر‬

‫المولي شيء‬

‫‪ ،‬والا طلق‬

‫المظاهر‬

‫الظهار لمرض‬

‫أو‬

‫الفقهاء(‪)3‬‬

‫أجله‬

‫ان‬

‫على‬

‫‪ ،‬فان ظء‬

‫التابعين‬

‫اللعان ‪ :‬قال‬

‫أكا نا مسلمين‬

‫زوجئه‬

‫‪:‬‬

‫وبعض‬

‫وفي‬

‫في قذف‬

‫فيوق!‬

‫الزوج‬

‫حتى‬

‫‪ ،‬سواء‬ ‫‪.‬‬

‫كان‬

‫غير‬

‫وجب‬ ‫من‬

‫بزنى‬

‫اضافة‬

‫ثم‬

‫ولد‪،‬‬


‫وفي‬

‫العدة‬

‫الرأي وبعض‬ ‫تخرج‬

‫‪ :‬قال‬

‫الطلاق‬

‫ولا‬

‫وأحمد‬

‫وقال‬

‫ما ينفقة‬

‫جمهور‬

‫بذلاط‬

‫بن عبد‬

‫النفقة‬

‫قا‬

‫انصحاةة‬

‫أ! ‪ :‬اذا منع‬

‫و ‪9‬ني الجنايات‬

‫اذا قتلوا واحدا‬

‫بين‬

‫الرجل‬

‫الصبر‬

‫المذاهب‬

‫‪ :‬قال‬

‫منهم لو انفرد بفعله وجب‬

‫امرأته‬

‫‪ ،‬وماللط‬

‫الجماعة‬

‫منهم‬

‫يوم‬

‫يوم‬

‫النفقة‬

‫‪ ،‬وبين‬

‫غير أبي‬

‫واحد‬

‫من‬

‫المونت‬

‫لعسرته‬ ‫‪.‬‬

‫وبه‬

‫قال‬

‫وصاحبيه‬

‫(ت‬

‫" ‪.‬‬

‫بالواحد‬

‫القصاص‬

‫‪ /‬وعدم‬

‫أي‬

‫أن‬

‫‪ ،‬اذا كان‬

‫‪ .‬وبه قال‬

‫الجماعة‬

‫كلواحد‬

‫جمهور‬

‫الفقهاء(‪. )5‬‬

‫وفي‬ ‫الى‬

‫ثلث‬

‫الديات‬ ‫ا‬

‫أفى‬

‫‪ :‬تساوي‬ ‫إاسلث‬

‫ية ‪ ،‬ؤةان جاوز‬

‫‪- 1‬‬

‫المغبي ‪7/452 :‬‬

‫(‪)2‬‬

‫‪-‬‬

‫المفي‬

‫‪7/521 :‬‬

‫‪.‬‬

‫‪)2( 3‬‬

‫‪-‬‬

‫المغبي ‪7/534 :‬‬

‫‪.‬‬

‫(‪)4‬‬

‫‪-‬‬

‫المغني ‪7/573 :‬‬

‫‪.‬‬

‫(‪)5‬‬

‫‪-‬‬

‫(ا‬

‫المقي‬

‫‪ :‬ول‬

‫ا‬

‫جراح‬

‫فعدى‬

‫النصف‬

‫‪.‬‬

‫‪67‬‬

‫‪.‬‬

‫‪143 -‬‬

‫‪-‬‬

‫أ‬

‫يأتيها انخبر‪.‬‬

‫فراقه‬

‫حنيفة‬

‫عليه القصاص‬

‫‪ :‬قال‬

‫أ‬

‫‪.‬‬

‫عليه‬

‫‪ :‬يقتل‬

‫‪ ،‬فعلى كل‬

‫وعثمان‬

‫المرأة المسافرة من‬

‫العزيز ‪ ،‬وأحمد(‪)3‬‬

‫وأئمة‬

‫من‬

‫الوفاة‬

‫ن‬

‫الرأي (‪. )2‬‬

‫بينه ‪ ،‬والا فعدتها‬

‫‪ ،‬فالمرأة مخيرة‬

‫قول‬

‫للمعتدة‬

‫‪ .‬وبه قال عمر‬

‫العدة على‬

‫(ن قامت‬

‫وفي‬

‫الى غهرإ‬

‫وأصحاب‬

‫‪ :‬تجب‬

‫وبه قال عمر‬

‫‪ :‬القرء‬

‫‪.‬‬

‫الصحابة (‪ "1‬وقال ‪ :‬نيس‬

‫ااى الحج‬

‫والشافعي‬

‫‪ :‬الحيضة‬

‫وهو‬

‫أصحاب‬

‫المرأة جراح‬ ‫من‬

‫دية‬

‫الرجل‬ ‫الرجل‪.‬‬

‫و‬


‫وبه‬

‫فظهاء‬

‫قال‬

‫وفي جريمة‬ ‫من‬

‫المحاربة ‪ :‬سئل‬

‫الفسهاد في الارض‬

‫وفي‬

‫التنفيل‬

‫وبه قال مجاهد‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫وأحمد(‪)4‬‬

‫بن المسيب‬

‫اربعة الاخماس‬ ‫الاطعمة‬

‫وفي‬ ‫سلاالكه أكل‬

‫وحقوق‬ ‫ظزمه‬ ‫والحنا‬

‫بلة (‪)6‬‬

‫وقال‬

‫النبي صلى‬

‫(‪- )1‬‬

‫‪ :‬آكل‬ ‫الله‬

‫(‪- )3‬‬

‫(‪)5‬‬ ‫!‪)6‬‬

‫الله‬

‫انخصص‬

‫له‪.‬‬

‫الا من‬

‫للمصالح العامة‪،‬‬

‫الله‬

‫فأصاب‬

‫الميتة‬

‫مبنية على‬

‫له ‪.‬‬

‫وخبزا‬

‫المسامحة‬

‫الشمح والتضييق‬

‫لا عوضر‬

‫الضبع‬

‫المغنى ‪7/797‬‬

‫طبقات‬

‫‪-‬‬

‫الغزو ‪ ،‬فهو‬

‫يقولان ‪ :‬لا نفل‬

‫اضطر‬

‫حقوق‬

‫حرام‬

‫عليه وسلم‬

‫(‪- )2‬‬

‫(‪- )4‬‬

‫بعد‬

‫يستعين‬

‫لا يعرف‬

‫والمساهلة‪،‬‬

‫‪ ،‬ولان حق‬

‫وهو‬

‫زيد‬

‫قول‬

‫الآدمي‬ ‫بن‬

‫أسلم‬

‫‪.‬‬

‫أي‬

‫‪-‬‬

‫شيئا‬

‫به‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫ومدلك‬

‫‪ :‬قال ‪ :‬من‬

‫‪ ،‬وحق‬

‫المجاهد‬

‫الغنائم‬

‫الآدمي !بنية على‬ ‫غرامته‬

‫‪ :‬هو‬

‫المستحقة للغانمين‪.‬‬

‫‪ ،‬لان‬

‫الميتة‬

‫الدراهم (‪ ، )2‬فقال‬

‫بعينها ! فما قضل‬

‫اتخمص(‪ )5‬أفي من خمس‬ ‫لا من‬

‫قطع‬

‫إذا أعطي‬

‫لغزوة‬

‫وعطاء‬

‫سعيد‬

‫عن‬

‫أهل‬

‫(‪)1‬‬

‫(‪. )3‬‬

‫الجهاد ‪ ،‬فان أعطي‬

‫وكان‬

‫السبعة‬

‫المدينة‬

‫وجيمهور‬

‫المدينة ومالك‬

‫‪.‬‬

‫قطع‬

‫من‬

‫ابن سعد‬

‫المغني ‪8/037 :‬‬

‫المغنى ‪8/006 :‬‬

‫عن أكل كل‬

‫ذي‬

‫السباع‬

‫ناب من السباع ‪ ،‬وهيئ‬

‫‪.‬‬

‫الطريق‬

‫المغنى ‪8/937 :‬‬

‫‪ ،‬لانها من‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫أجل‬

‫‪5/135 :‬‬

‫لرقة‬

‫دراهم‬

‫‪137 ،‬‬

‫‪.‬‬

‫‪ .‬زيادة‬

‫تزاد‬

‫‪.‬‬

‫محدودة‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫والنفل‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪144‬‬

‫‪-‬‬

‫نهـص‬

‫على‬

‫سهم‬

‫المجاهد‪.‬‬


‫من السباع ‪ .‬وهو‬

‫وفي‬

‫قول‬

‫ثثو أهل‬

‫أ‬

‫‪ :‬قال‬

‫انها سنة‬

‫‪:‬‬

‫العلم ‪ .‬ومن‬

‫الحجة ‪ ،‬حرم‬

‫ولي‬

‫قول‬

‫الاخمسحية‬

‫مااك وأبي حنيفة والثوري (‪. )1‬‬

‫عليه قص‬

‫وفي‬

‫السبق‬

‫عليك‬

‫كذا‬

‫شعره‬

‫‪ :‬قال‬

‫قالى ‪ :‬ان‬

‫لان‬

‫بم‬

‫وفي‬ ‫مق‬

‫!ي‬

‫و الحنا‬

‫الكبا‬

‫ةإ"‬

‫و‬

‫وت‬

‫لكية‬

‫وطا‬

‫‪9‬‬

‫(‬

‫‪ :‬قال‬

‫ق‬

‫بعقوبة وهي‬

‫‪- )11‬‬

‫المغنى ‪8/406 :‬‬

‫(‪- )2‬‬

‫المغنى‬

‫(‪)3‬‬

‫‪-‬‬

‫المغني ‪8/658 :‬‬

‫(‪)4‬‬

‫‪-‬‬

‫المغنى ‪8/686 :‬‬

‫(‪- )5‬‬ ‫في الحرمة‬

‫‪4‬‬

‫)‬

‫‪ :‬لا‬

‫ا(ظهار‬ ‫‪ ،‬فتجب‬

‫‪:‬‬

‫ؤول‬ ‫عليه‬

‫يقبل‬

‫إلحدود‬

‫فلك‬

‫علي‬

‫لا يخلو‬

‫عشرة‬

‫ان‬

‫من‬

‫‪،‬‬

‫يغنم‬

‫ثالث جاز أخذها‪.‬‬

‫وهي‬

‫الكاذبة قصدا‬

‫‪ .‬وهو‬

‫قول‬

‫فيما‬

‫سوى‬

‫‪: -‬‬

‫الحنفية‬

‫أقل‬

‫والقصاص‬

‫وتوكيل‬

‫الاموال‬

‫من‬

‫الاحوال الشخصية‬

‫وايا‪،‬ء وظهار(‪ "5‬ونسب‬

‫‪8/617‬‬

‫عتنر‬

‫‪.‬‬

‫ءلميه الرجال‬

‫العقوبات وهي‬

‫وما ليس‬

‫واحد‬

‫أعظم صن ؟ن تكفر‬

‫المدنية ) مما يطلع‬

‫وهذا يشمل‬

‫ذي‬

‫الرأي وغيرهم )‪. )3‬‬

‫وغيرهم‬

‫الش! ادات‬

‫الحقوق‬

‫كل‬

‫سبق!نني‬

‫قال ‪ :‬الييين الغيموس ‪-‬‬

‫ئر ‪ ،‬وهي‬

‫الما‬

‫يضحي‬

‫‪ ،‬فدخل‬

‫جائزة اا!سباق من شخص‬

‫وبه قال الاوزاعي وأصحاب‬

‫الييين ‪:‬‬

‫مؤكدة‬

‫غير‬

‫‪،‬‬

‫أو أظفاره )‪. )2‬‬

‫‪ :‬من‬

‫‪ ،‬لم يجز‬

‫أو يغرم ‪ .‬فان كانت‬

‫أراد‬

‫أن‬

‫واجبة‬

‫وهو‬

‫شهادة‬

‫(‬

‫أ‬

‫ي‬

‫رجلين‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫من‬

‫ووصية‬

‫ورجعة‬

‫نكاح‬

‫‪ ،‬لا يقبل فيه‬

‫‪.‬‬ ‫وما بعدها‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫الرجل‬

‫كفإرة‬

‫لامرأته‬ ‫الظها‪-‬‬

‫‪-145-‬‬

‫‪ :‬أت‬

‫ءلمي كظهر‬

‫امى‬

‫اي‬

‫انه‬

‫يثبهها‬

‫‪.‬‬

‫م‪01-‬‬

‫بها‬


‫الا شهادة‬

‫قول‬

‫رجلين‬

‫مالك‬

‫‪ ،‬ولا تةبل‬

‫والثافعي‬

‫وأجاز شهادة‬ ‫اذا لم يكق‬ ‫التابعين‬

‫فيه شهادة‬

‫وجماعة‬

‫واحمد‬

‫الكفار من‬ ‫‪ .‬وهو‬

‫غيرهم‬

‫اهل‬

‫قول‬

‫وأبي حنيفة وأحمد(‪)3‬‬

‫ولا طعن‬ ‫أهل‬

‫يعتمد‬

‫‪ ،‬لقول‬

‫المدينة‬

‫الحنابت‬

‫عمر‬

‫على‬

‫(‪)1‬‬

‫والاوزاير‬

‫في السفر‬ ‫وبعض‬

‫كالنرد ‪ .‬وهو‬

‫الغناء الذي‬ ‫" وهو‬

‫لا منكر‬ ‫قول‬

‫قول‬ ‫قيه‬

‫كثير من‬

‫(‪. )4‬‬

‫الرأي‬

‫بن المسثب‬

‫بعضها‬

‫يعننمد على‬

‫‪.‬‬

‫المغنى ‪9/148 :‬‬

‫(‪- )2‬‬

‫المقى‬

‫‪9/182 :‬‬

‫(‪- )3‬‬

‫المقى‬

‫‪9/171 :‬‬

‫‪-‬‬

‫الشطرنج‬

‫‪ :‬د! إلغناء زاد انركب‬

‫يتبنى أغلبها ‪ ،‬وأن‬

‫(‪)4‬‬

‫الكتاب في الوصية‬

‫وأباح‬

‫هذه امثلة من فقه سعيد‬ ‫مالك‬

‫من‬

‫التابعين‬

‫(‪. )1‬‬

‫(‪. )2‬‬

‫وفي اللعب والملاهي ‪ :‬حرم‬ ‫مالك‬

‫النساء بحال‬

‫‪ .‬وهو‬

‫ايضا‬

‫المغنى ‪9/175 :‬‬

‫وما‬

‫بعدها‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪146 -‬‬

‫‪-‬‬

‫‪ ،‬لا!نا‬

‫منها ان الامام‬

‫الاثر والسنة‬

‫‪ ،‬وبعضها‬


‫رف! ول!بر‬ ‫مؤترم‬

‫سعيد‬

‫كان‬

‫وجه‬

‫من‬

‫الظلمة‬

‫ئب‬

‫المال‬

‫ضميره‬

‫يقول‬ ‫قلوبكم‬

‫المسجد‬

‫‪ ،‬لكيلا‬

‫‪-‬‬

‫(ا)‬

‫حلية‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫عينكم‬

‫تحبط‬

‫يرفى‬

‫لله‬

‫‪%‬عمالءم‬

‫تعالى‬

‫الأولياع ‪17./2 :‬‬

‫‪ ،‬صفة‬

‫‪-‬‬

‫نفسه‬

‫ا ‪-‬‬

‫نحسيبه‬

‫‪ ،‬أو يبيع‬

‫عيما يراه منكرا‬

‫الى‬

‫‪ ،‬ويزيل‬

‫‪.‬‬

‫‪47‬‬

‫قبض‬

‫الصالحة (‪" )1‬‬

‫الحفوة‬

‫ويزار في‬

‫‪.‬‬

‫الظل!مة ‪ ،‬الا بانكار‬

‫‪ ،‬ويعتكف‬ ‫الكرب‬

‫حاكم‬

‫‪ ،‬ويغضب‬

‫‪ ،‬أو يتغافى‬ ‫أعوان‬

‫‪ ،‬وانكار‬

‫بسيطرة‬

‫‪ ،‬ويرفض‬

‫لا تستكين‬

‫من‬

‫والاحداث‬

‫الله‬

‫‪ ،‬ولا يبالي‬

‫الحكام‬

‫ع!ا يراه حقا‬

‫‪ " :‬لاتيلاوا‬

‫يفرج‬

‫لائم‬

‫عطايا‬

‫الخراج‬

‫أثناء إلفتن‬

‫بالدعاء حتى‬

‫‪2/378‬‬

‫من‬

‫‪ ،‬وفي ئفد الحكام‬

‫همه ن‬

‫‪ ،‬ولا يقبل‬

‫‪ ،‬أو يسكت‬

‫وكان‬ ‫من‬

‫في‬

‫الله‬

‫لومة‬

‫أعير ظالم ‪ .‬وكل‬ ‫لله‬

‫ا‬

‫جريئا في الفتوى‬

‫المنكر ‪ ،‬لايخشى‬

‫أو تعذيب‬

‫من بجبإم‬

‫‪.‬‬

‫ويعتزل‬

‫في‬

‫العبادة ويضرع‬

‫الهم والغم‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫‪2/44‬‬

‫‪ ،‬وقيات‬

‫الأعيان‬

‫‪:‬‬


‫قال‬ ‫ولا‬

‫شرةا‬ ‫سا‪،‬مة‬

‫ابن الجوزي‬ ‫راحة‬

‫بدنه‬

‫لهم (‪" )1‬‬ ‫ذا جلد‬ ‫و‬

‫‪ ،‬ولا‬

‫ودينه‬

‫اتخلق يهون‬

‫‪ " :‬ماأعرف‬

‫للعالم قط‬

‫سلام ‪ 4‬أفضل‬ ‫عند‬

‫وجاهه‬

‫من‬ ‫عز‬

‫الله‬

‫لذة ولا عزأ ‪ ،‬ولا‬

‫العزلة ‪ ،‬فانه ينال‬ ‫وعند‬

‫وجل‬

‫عليهم من يخالتلهم ‪ ،‬ولا يعظم عندهم‬

‫‪ .‬لهذا كان‬

‫وصبر‬

‫سعيد‬

‫كالجبال‬

‫جليلا‬ ‫نظر‬

‫في‬

‫مهـيبا‬

‫الخلق‬

‫ق!ول‬

‫في أعين‬

‫الامراء ‪ ،‬لا يبالي‬

‫بها‬ ‫‪ ،‬لأن‬

‫المخالط‬

‫الخفاء‬

‫بحبس‬

‫‪،‬‬

‫وضرب‬

‫تشهير‪.‬‬

‫ا ‪ -‬نقده بني مروان‬ ‫قال‬ ‫لالسوق‬

‫المطلب‬ ‫‪ ،‬فمر‬ ‫نت‬

‫؟ قال‬

‫‪ :‬نعم‬

‫‪ /‬قاق‬

‫الناس‬

‫‪ ،‬ويسبعون‬

‫قال‬

‫‪ :‬تركتهم‬

‫يجيعون‬

‫‪ :‬يغفر‬

‫اسكت‬

‫ب‬ ‫عق‬ ‫من‬

‫أ‬

‫‪ /‬فقصت‬

‫يا‬

‫(‪- )2‬‬

‫اليه‬

‫الله‬

‫أ‪-‬يحهق‬

‫لك‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫مروان‬

‫‪ :‬فكيف‬

‫دنلم أزا!‬

‫‪ ،‬تشيط‬

‫مع‬

‫تركتهم‬

‫بدمك‬

‫‪،‬‬

‫بن‬

‫له سعيد‬

‫الكلاب‬

‫أرجيه‬

‫‪ ،‬فو الله لا يسلمني‬

‫سعيد‬

‫‪ :‬من‪.‬‬ ‫؟ قال‬

‫‪ ،‬قال‬

‫‪-‬تى‬

‫الله ‪ ،‬ماأخذت‬

‫رسل‬

‫‪ :‬بخير‪،‬‬

‫‪ :‬فالثرأب‬

‫انطلق‬

‫بالكلمة هكذا‬

‫المسيب‬

‫‪.‬‬

‫قلت‬

‫ئم‬

‫تلقيها ‪ ،‬قال‬ ‫بحقوقه‬

‫)‪)3‬‬

‫‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫ أنكاره عالى معاوية‪:‬‬‫ابن ‪-‬‬

‫الائمة قط‬

‫(‪- )1‬‬

‫‪! :‬شت‬

‫بريد‬

‫بني‬

‫لسعيد‬

‫الىا؟ب‬

‫جالسا‬

‫لبني‬

‫مروان‬

‫الرسول‬

‫بن‬

‫‪:‬‬

‫عيد‬ ‫تاريخ‬

‫ملة قال ‪ :‬ما س!معت‬ ‫‪ ،‬الا أني‬

‫الخاطر‬ ‫الذهبي‬

‫سيعته‬

‫‪2/325‬‬ ‫‪4/6 :‬‬

‫سعيد‬

‫يقول‬

‫بن المسبب‬

‫‪ :‬قاتل‬

‫الله‬

‫سب‬

‫فلانا ‪ ،‬كان‬

‫أحدا‬ ‫أول‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬تذ‪-‬لرة‬

‫الحفا!‬

‫‪148 -‬‬

‫‪-‬‬

‫‪1/55 :‬‬

‫‪:‬‬

‫تهذيبالتهذيب‬

‫‪4/85 :‬‬


‫ادله عليه‬

‫أنه استلحق‬ ‫سةيان‬

‫الله‬

‫وسلم‬

‫‪" :‬‬

‫لسنة ‪44‬‬

‫في رأي‬

‫سعيد‬

‫اذ مات‬

‫ودافع‬

‫أ‬

‫اعترف‬

‫إ! سفيان‬

‫زياد لاشياء صحيحة‬ ‫الأخ‬

‫اذا استلحق‬

‫بل مإن‬ ‫احد‬

‫وحده‬

‫غير معروف‬

‫ذلك‬

‫لك‬

‫بن‬

‫ا‬

‫بي‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫النسعب‬

‫يثبت‬

‫بأ‬

‫‪ ،‬وؤد‬

‫ابن أبي‬ ‫النسب‬

‫ويأحفذ‬

‫يعارضه‬

‫م!ن هو‬

‫آولى‬

‫حلية‬

‫الأولياء ‪2/167 :‬‬

‫على‬

‫حينذا إث ميتا‬

‫لزياد‬

‫قال‬

‫في‬

‫‪ .‬وقال‬

‫اذا كان‬

‫اليه‬

‫‪:‬‬

‫له منازع‬

‫الشافعي‬

‫مالك‬

‫‪-‬‬

‫ن‬ ‫‪،‬‬ ‫في‬

‫المقر به‬

‫الجارية‬

‫سمية‬

‫منسموبا ‪ ،‬وانما‬

‫داره ‪ -‬فكل من‬

‫به منه ‪ ،‬فلم يكن‬

‫‪-‬‬

‫يكن‬

‫أ‬

‫ن‬

‫استلحاق‬

‫الامام مالك‬

‫‪ ،‬ولم‬

‫مالك‬

‫‪ ،‬اذ‬

‫‪ ،‬فكان‬

‫المال ‪ .‬هذا‬

‫‪.‬‬

‫‪914-‬‬

‫وهو‬

‫الصحابة‬

‫الاستلحاق‬

‫لم يد ع ز‪،‬دا ولا كان‬

‫ولد على فراشه ‪ -‬أي‬

‫الاستلحاق‬

‫الابن ‪-‬‬

‫أبو سفيان‬

‫بوته‬

‫مغمز ‪ ،‬بل فعل فيه الحق على مذهب‬

‫(‪- )1‬‬

‫‪-‬‬

‫في هذا‬

‫مستقيم‬

‫‪ ،‬ولا يثبت‬

‫يدعى‬

‫‪.‬‬

‫طالب‬

‫‪ :‬هو‬

‫" زياد بن أبي‬

‫‪ ،‬وارأي غيره من‬

‫النمسب ‪ .‬والحارث بنكلدق ‪-‬‬

‫ابن أمته‬

‫له ‪ ،‬الا أن‬

‫عن‬

‫أ‬

‫الحجر‬

‫بيه " ‪ .‬وهذا‬

‫بقول واحد‬

‫معاوية‬

‫أخا يقول‬

‫التي ولد منها زياد ‪-‬‬

‫كان‬

‫في‬

‫‪1‬‬

‫‪ ،‬وعحمل‬

‫‪ :‬يرث‬

‫القولين ‪-‬‬

‫لن المسيب‬

‫خلاة ‪ 4‬عث!ان‬

‫ابن العريي‬ ‫لعلي‬

‫" زياد بن‬

‫الضسب‬

‫أبوه‬

‫لسنة سهم! هـفي‬

‫زيادا ‪ ،‬فصار‬

‫يدعى‬

‫والتابعين ‪ ،‬اذ لأ يثبت‬ ‫أبيه ‪ ،‬ما لم يصدقه‬

‫للفراش‬

‫هـبنسبه‬

‫" ‪ ،‬بعد أن كان‬

‫غير صحي!‬

‫للولد‬

‫وللعاهر‬

‫(‪" ) 1‬‬

‫وذلك‬

‫ا‬

‫من غي! قضاء‬ ‫صإى‬

‫رسول‬

‫صلى‬

‫الله‬

‫عليه وسلم‬

‫‪ ،‬وقد قال النجي‬

‫على‬

‫اد عاه‬

‫فهو‬

‫معاوية في‬

‫‪ .‬ثم ان هذء‬


‫المسألة موضع‬ ‫الخلاف‬

‫خلاف‬

‫بأحد‬

‫القولين يمف‪-‬ها‬

‫م! ‪ -‬موقف‬

‫قال علي‬ ‫الحجاج‬

‫لا يبعث‬

‫ما أدري‬

‫‪ ،‬غير أنه صلى‬

‫ركوعها‬

‫د ‪-‬‬ ‫ايزسي‬

‫‪- "11‬‬

‫فيها‬

‫اليك‬

‫‪ :‬قيل لسعيد‬

‫مع‬

‫يوم‬

‫‪ ،‬فجعل‬

‫كفا من حصباء‬

‫بعد ذلك‬

‫بن‬

‫‪ ،‬ولا يؤذيك‬

‫أبيه صلاة‬

‫أحسن‬

‫المسيب‪:‬‬ ‫‪ ،‬قال‬

‫‪:‬‬

‫لا يتم‬

‫‪ ،‬فحصبته‬

‫بها‪-‬‬

‫الصلاة ‪- )21‬‬

‫امام والي اورينة ‪ :‬هابر بن الاسود بن موف!‬

‫‪:‬‬

‫لم يكن‬ ‫خلافة‬

‫الشورى‬ ‫واحدم‬ ‫الزبير‬

‫الخلافه‬

‫‪ ،‬ولا يهيجك‬

‫‪ ،‬فأخذت‬

‫‪ :‬فمازلت‬ ‫صموده‬

‫بن جدعان‬

‫ذات‬

‫ولا سجودها‬

‫فال الحجاج‬

‫ويرفع‬

‫ا!عاضي‬

‫له مع ال!ج‪:‬‬

‫بن زيد‬

‫ما شأن‬

‫على‬

‫بين ‪-‬لعلماء ‪ ،‬وحكم‬

‫في مسائل‬

‫سعيد‬

‫راضيا على حكم‬

‫الله‬

‫بن الزبير في الحجاز‬

‫عبد‬

‫في الاسلام واصراره‬ ‫استكمال‬

‫‪ ،‬فضرب‬

‫البيعة من‬ ‫وعذب‬

‫بني أمية عن‬

‫البيعة على سيرة‬

‫أولي‬

‫وسجن‬

‫بني مروان‬ ‫‪ ،‬لتخلي‬

‫في الشام ‪ ،‬ولا‬ ‫مبدأ‬

‫ايي بكر وعمر‪،‬‬

‫الحل والعقد والمسلمين لابن‬

‫من أمراء‬

‫المدينة‬

‫‪ ،‬لنصرة من ولوهم‬

‫عليها ‪ .‬ويتبين ذلاس مما يأني‪:‬‬

‫اسننعمل عبد‬

‫على‬

‫الزهري‬

‫(‪- )1‬‬ ‫(‪)2‬‬

‫‪-‬‬

‫بن الزبير جابر بن الاسود‬

‫المدينة ‪ ،‬فدعا‬

‫العواكم‬ ‫حلية‬

‫الله‬

‫من‬

‫القوا!م‬

‫*ولياء‬

‫‪2/165 :‬‬

‫اكاس‬

‫الى البيعة لابن‬

‫لابي ب!ر بن العربى‬ ‫‪ ،‬طبقك‬

‫‪-‬‬

‫‪ 5.‬ا ‪-‬‬

‫ابن‬

‫سحد‬

‫‪ :‬ص‬

‫بن عوف‬

‫الزبير ‪ ،‬فقال‬

‫‪235‬‬

‫‪5/912 :‬‬

‫‬‫‪.‬‬

‫‪242‬‬

‫‪-‬‬


‫سعيد‬ ‫‪-‬‬

‫بن المسيثب‬ ‫ذلك‬

‫‪ ،‬دعه‬

‫وأنكر‬ ‫قال‬

‫المدينة‬

‫ضرب‬

‫منكرا على‬

‫اثمهضاع عدة‬

‫الاسود‬

‫‪ ،‬صاح‬

‫كاناب‬

‫الله‬

‫مثنى وثلاث‬

‫‪ :‬عن‬

‫‪ ،‬ويقول‬

‫عبد‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫‪ :‬ما لنا‬

‫‪ ،‬يقولط‬

‫‪.‬‬

‫الواحد‬

‫عامل‬

‫به ميد‬

‫ابن‬

‫عدة‬

‫الله‬

‫ف!ما‬

‫الزبير على‬

‫تأخذه ‪ :‬والله‬

‫‪ " :‬فانكحوا‬

‫ما طاب‬

‫تزوجت‬

‫الا ليال ‪ ،‬فاصنع‬

‫مكث‬

‫بن أبي‬

‫الرابعة ‪ ،‬فلما‬

‫‪ ،‬والسياط‬

‫ورباع (‪ " )3‬وانك‬

‫الرابعة ‪ .‬وما هي‬

‫رأتيك ما تكره‬

‫الا يسيرا خى‬

‫الخامسة‬

‫ما بدا لك‪،‬‬

‫ابن‬

‫قضل‬

‫‪.‬‬

‫وأعلن سعيد صراحة‬ ‫الزبير ‪ :‬عن‬ ‫المسيب‬

‫الى جابر‬

‫جابر هذا‬

‫بن‬

‫بن المسيب‬

‫النسماع‬

‫الزبير(‪)4‬‬

‫يلومه‬

‫الخامسة قبل أن تنقضي‬

‫(‪ )2‬على‬

‫لكم مق‬

‫فسوف‬

‫جابر‬

‫‪ ،‬قد تزوح‬ ‫سعيد‬

‫الناس‬

‫ستين‬

‫(‪. )1‬‬

‫‪ :‬كان‬

‫ما ر بعت‬

‫قلي‬

‫‪ :‬لا ‪ ،‬حتى‬

‫ابن الزبير ‪ ،‬ق!طتب‬

‫ولسعيد‬

‫عون‬

‫يجتمع‬

‫‪ ،‬فضربه‬

‫سوطا‪.‬‬

‫الحكم‬

‫فقال‬

‫لمولى‬

‫(‪- )1‬‬

‫طبقات‬

‫(‪- 12‬‬

‫يقال‬

‫عدم محبته لكل من بني امية وابن‬

‫بن اسحاق‬ ‫له ‪ :‬إتق‬

‫ابن صعد‬

‫قالى‬

‫الله‬

‫‪،‬‬

‫‪5/122 :‬‬

‫‪ :‬كتت‬

‫جالسا‬

‫‪ ،‬لا تكذب‬

‫المما‬

‫إف‬

‫‪ :‬ص‬

‫الى سيد‬

‫عليش‬

‫‪437‬‬

‫كما‬

‫بن‬ ‫كذب‬

‫‪ ،‬البداية والنياية‪:‬‬

‫‪.9/06‬‬

‫ور بع‬

‫‪ :‬توقف‬ ‫(‪- )3‬‬ ‫(‪- )4‬‬

‫‪ :‬اربع‬

‫عليك‬

‫نف!ك‬

‫او على‬

‫وانتظر‪.‬‬ ‫الاية ‪ 3‬من‬

‫طبقات‬

‫صورق‬

‫ابن سعد‬

‫النساء‬ ‫‪5/123 :‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪- 151‬‬

‫او على طلعك‬

‫‪ :‬اي‬

‫نوقن!‪.‬‬


‫مولى‬

‫ابن عناس‬ ‫لا أدري‬

‫أني‬ ‫قام‬

‫( عكرمة‬

‫سص‪-‬بى‬

‫‪ :‬ؤسمعه!‬

‫ابن الزبير أصب‬ ‫الآن ‪ ،‬فاقول‬ ‫أحب‬

‫أيهما‬

‫‪ :‬هذا‬

‫‪ :‬كلا‬

‫اسرافه‬

‫أهل‬

‫وأهل‬

‫(‪- !2‬‬ ‫من‬

‫الصحابة‬

‫المدينة يزيد‬

‫وتالوا‬ ‫على‬

‫أصح‬

‫ووقوع‬

‫‪ :‬انه‬

‫كان‬

‫قولى‬ ‫الهرج‬

‫وغيرهن‬

‫‪ ،‬وكر‬

‫والنهاية‬

‫لابن‬

‫مع‬

‫‪ ،‬وسفك‬

‫ذلك‬ ‫كثير‬

‫"‬

‫مما كل‬

‫عن‬

‫الحس!ن‬

‫فاسقا‬

‫الحرام‬

‫‪،‬‬

‫سوم‬

‫و‬

‫‪3‬‬

‫(‪)2‬‬

‫مر جنوده‬

‫هذه‬

‫الموقعة‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫‪ :‬والله‬

‫الصحابة‬

‫والا‬

‫الخروج‬ ‫‪ ،‬ونهب‬

‫‪152‬‬

‫اذا‬

‫‪-‬‬

‫على‬

‫نسق‬

‫عليه‬ ‫ا‪،‬موال‬

‫‪.‬‬

‫لحنه وسيلة‬

‫التصرفك‬

‫مام‬

‫قيها من‬

‫‪-‬‬

‫من‬

‫على‬

‫باب‬

‫الخلافة‬

‫كتيفا‬

‫مرة‬

‫من‬

‫يوم‬

‫رضي‬

‫‪.‬‬

‫عنه من‬

‫واحدة‬ ‫)‬

‫‪ ،‬التي حدثت‬

‫فيها خلق‬

‫‪5/135‬‬

‫ولا يجوز‬

‫الدماء‬

‫ولا ارهب‬

‫اليهم جيشا‬

‫‪ ،‬ؤتل‬

‫اماما‬

‫‪ ،‬فاخبرني‬

‫‪.‬‬

‫معاوية‬

‫من لعن يزيد للا بجعل‬

‫‪ ،‬بل‬

‫‪8/223 :‬‬

‫سنة‬

‫المدينة ‪ .‬ذكرها‬

‫السنة‬

‫العلماع‬

‫‪ ،‬فأخبر تك‬

‫لقتال ابن الزبير ‪ ،‬فحدثت‬

‫ما صدر‬

‫ذلك‬

‫أحب‬

‫ا‬

‫!الد‪:‬‬

‫بن‬

‫(‪ - )1‬طبقات ابن سعد‬ ‫منع اهل‬

‫‪ :‬سألتني‬

‫‪ ،‬فارسل‬

‫منهم أحد‬

‫‪ ،‬وحملوا‬

‫الشام ‪ .‬قال ‪ :‬افلا أضبث‬

‫بك‬

‫‪63‬‬

‫بقتالهم ثم المسير الى مكل‬

‫ما كاد ينجو‬

‫‪ ،‬أيهما‬

‫هـ‬

‫في المعاصي‬

‫يزيد‬

‫اليك‬

‫‪ ،‬لا* احب(‪)1‬‬

‫المؤلمة الفطيعة‬ ‫خلع‬

‫‪ ،‬أو أهل‬

‫بعد فتنة عثمان اشد‬

‫المدينة‬

‫‪ ،‬عندما‬

‫بين جنود‬

‫‪ :‬ياعراقي‬

‫محمد‬

‫الشام‬

‫؟‬

‫؟ قلت‪:‬‬

‫؟ فقلت‬

‫اعنعزاله في عهد‬

‫الحرة‬

‫ببب‬

‫زبيري‬

‫؟ قال‬

‫إم تشهد‬

‫طيبة‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫الى أبي‬

‫الي من أهل‬

‫اليك‬

‫هـ‪-‬‬

‫موقعة‬

‫) على‬

‫الين الزبير أحب‬

‫ابن عباس‬

‫‪ .‬فقلت‬

‫‪.‬‬

‫لمولاه ‪ :‬ذاك‬

‫لما‬

‫انه تأول واخ!‪،‬‬

‫لا يعزل‬

‫في ذلك‬

‫‪ ،‬وفعل‬

‫الفساد‬

‫الى ابيه او احد‬

‫اضعاف‬

‫من‬

‫الفواحبى‬

‫فسقه‬

‫بمجرد‬ ‫اثارة‬ ‫بع‬

‫فسقه‬ ‫الفتنة‪،‬‬ ‫النساء‬

‫‪ ( .‬البداية‬


‫ومن‬

‫قال‬ ‫الله‬

‫صاى‬

‫‪ ،‬وعليه‬

‫يقول‬

‫الى‬

‫لا‬

‫رون‬

‫عن‬

‫وحماية‬

‫الخوةلى‬

‫د!ن‬

‫الله‬

‫أصحابه‬

‫قال ‪ :‬سمعت‬

‫سعيد‬

‫ز مرا‬

‫ز مرا‬

‫يأني وقت‬ ‫قصليت‬

‫يقولون‬

‫صلاة‬

‫الا‬

‫‪ :‬اظروا‬

‫سمعت‬

‫المسيب‬

‫(‬

‫طلحة‬

‫أيام الحرة‬

‫‪- )1‬‬

‫(‪- )2‬‬ ‫‪-‬‬

‫رو ا‪5‬‬

‫فيها‬

‫صلى‬

‫سليمان‬

‫‪ ،‬وإن‬

‫المظل! يلبما‬

‫‪ ،‬ولا‬

‫سبيل‬

‫عليه وسلم‪،‬‬

‫الله‬

‫(‪ )3‬عن‬

‫أيي‬

‫حازم‬

‫ليالي الحر ة ‪،‬‬ ‫الفام‬

‫ليدخلون‬

‫الشيخ‬

‫المجنون‬

‫‪ ،‬وسا‬

‫القبر ‪ ،‬ثم‬

‫تةدمت‬

‫الى هذا‬

‫أهل‬

‫‪،‬‬

‫إ‬

‫ذ‬

‫فةقمتص‬

‫(‪. )4‬‬

‫ءن أبيه قال ‪ :‬كان سعيد‬

‫بن‬

‫إلا ليلا‬

‫الى‬

‫يبرح‬

‫‪ ،‬لم يبايع ولم‬

‫مسلم‪.‬‬

‫تاريخ‬ ‫‪224‬‬

‫عليه وسلم‬

‫الله تعالر‪،‬‬

‫‪ :‬لقد رأيتني‬

‫بن سعيد‬

‫في المسجد‬

‫الله‬

‫بن‬

‫أذانا ‪،‬جأ‬

‫أحد‬

‫بن محمد‬

‫جوار‬

‫غيري‬

‫عزبد‬

‫بيت‬

‫للاصلاح‬

‫يقول‬ ‫الله‬

‫الله‬

‫الموقعة والفتن‬

‫‪ ،‬ويختار‬

‫الحميد‬

‫خلق‬

‫‪ ،‬وما في المسجد‬

‫وعن‬

‫‪8/217‬‬

‫أحد‬

‫من‬

‫من‬

‫لارجاء‬

‫بن المسيب‬

‫‪ .‬وأخرج‬

‫(‪) 1‬‬

‫الر ويا ني‬

‫بني أمية ‪ ،‬يقال له ‪ :‬يزيد(‪.)2‬‬

‫مدينة رسول‬

‫عبد‬

‫أهل‬

‫راجعون‬

‫المدينة ‪ ،‬أخاقه‬

‫النبي صلى‬

‫في هذه‬

‫فتنة‬

‫‪ ،‬ونصرة‬

‫‪ :‬عن‬

‫وما في المسج!‬

‫ركل‬

‫الفتنة‬

‫في‬

‫أجمعين‬

‫‪ ،‬سمعت‬

‫سنتي‬

‫تاركا‬

‫أخاف‬

‫والناس‬

‫الدرداء‬

‫سعيد‬

‫‪ :‬من‬

‫بن المسيب‬

‫الجماعة‬

‫فائدة‬

‫للدقاع‬

‫أبي‬

‫وسلم‬ ‫ككة‬

‫الملا‬

‫رون يبدل‬

‫وترى‬ ‫صلاة‬

‫عليه‬

‫و‬

‫الله‬

‫عق‬

‫أول‬

‫‪:‬‬

‫الله‬

‫لعنة‬

‫في مسنده‬

‫‪ ،‬ونهبت‬

‫‪ :‬ص‬

‫الخلفاء للسيوطى‬

‫‪-‬‬

‫‪913‬‬

‫‪ ،‬البداية والنهابة‪:‬‬

‫‪14.‬‬

‫‪.‬‬

‫(‪)3‬‬

‫‪-‬‬

‫قال‬

‫اللمبى‬

‫(‪)4‬‬

‫‪-‬‬

‫حلبقات‬

‫ابن‬

‫عبد‬ ‫سحد‬

‫الحميد‬

‫‪5/132 :‬‬

‫بثقة‬

‫لشى‬ ‫‪ ،‬داريخ‬

‫‪153 -‬‬

‫‪-‬‬

‫ا داريخ‬

‫الذمبى‬

‫‪،‬‬

‫ا‬

‫الله‬

‫عنهم‬

‫غيرهم‬

‫المدينة ‪ ،‬فإنا لله وانا إليه‬

‫‪.‬‬

‫المذمبى‬ ‫المكان‬

‫‪:‬‬

‫‪4/7‬‬

‫السابق‪.‬‬

‫)‬

‫‪.‬‬


‫الليل ‪ .‬قال‬ ‫القبر ‪ ،‬حتى‬

‫وقال‬ ‫بسعيد‬

‫الناس‬

‫المسئب‬

‫وعمر‬

‫فخفى‬

‫أمن‬

‫اذا حانت‬ ‫‪ ،‬وما رأيت‬

‫المدائني بمناسبة‬

‫بن‬

‫بكر‬

‫‪ :‬فكنت‬

‫فقال‬

‫‪ ،‬فأمر‬

‫الصلاة أسمع‬

‫وقعة‬

‫له‬

‫بضرب‬

‫خيرا من‬

‫‪ :‬بايع‬

‫عنقه‬

‫المحرة‬ ‫فقال‬

‫‪ :‬ابايع‬

‫له رجل‬

‫‪ ،‬فشهد‬

‫الى مسلم‬ ‫سيرة‬

‫على‬

‫(‪"2‬‬ ‫ايي‬

‫‪،‬‬

‫‪ :‬انه مجنون‬

‫سبيله (‪. )3‬‬

‫قال هصعب‬ ‫شهد‬

‫لسعيد‬

‫عثمان‬

‫بن‬

‫‪ ،‬ومروان‬

‫اي‬

‫ث!بالت‬

‫بن عبد‬ ‫المسئب‬

‫‪ ،‬حدثني‬

‫إلأه‬

‫حين‬

‫بن الحكم‬

‫مصعب‬

‫أراد مسلم‬ ‫‪ ،‬شهدا‬

‫أنه مجنون‬

‫بعد هذا ؟ ثكت( حين‬

‫ضف‬

‫تكرر‬

‫‬‫ابن مروان‬

‫‪ ،‬فقد طلب‬

‫(‪- )1‬‬

‫طتقات‬

‫‪- )21‬‬

‫هو ملم‬ ‫المدينة ‪،‬‬

‫لاهل‬

‫ثلاث وصتين‬ ‫و*نصار‬

‫اخنكاك‬

‫‪ ،‬وقتل‬

‫( ألبداية‬ ‫(‪)3‬‬

‫‪-‬‬

‫البداية‬

‫‪)41‬‬

‫‪-‬‬

‫تذكرة‬

‫‪5/132 :‬‬

‫ثلاثة‬

‫قيها عثرق‬ ‫والهاية‬

‫الحة‪،‬ظ‬

‫‪:‬‬

‫‪8/1 :‬‬

‫‪8/1 :‬‬ ‫للذهتي‬

‫يز!‬

‫يوم‬

‫الا‬

‫بن مطوية‬

‫ربعاهـلثلاث‬

‫‪ ،‬سنهم سبعمائة‬ ‫آ‬

‫‪2‬‬ ‫آ‬

‫‪:‬‬

‫الملك‬ ‫بها‪،‬‬

‫تزويجه‬

‫‪.‬‬

‫أيام‬

‫*ف‬

‫بلنه‬

‫الون‪.‬‬

‫بن المسيتب مع الخليفة عبد‬

‫بن عقتة قائد جثى‬

‫والهاجمة‬

‫الثاني ‪ ،‬وثقة‬

‫منه إتخه لابنه الوليد ‪ ،‬فرفض‬

‫ابن عحد‬

‫قانتهبت‬

‫‪ ،‬فخلى‬

‫بن‬

‫سبيله (‪.)4‬‬

‫على الجماعة حن‬

‫و ‪ -‬مواقفه مع عبد االك بن مروان‬ ‫سعيد‬

‫بن عثممان ‪ :‬ان الذي‬ ‫بن عقبة قتله ‪ :‬عمرو‬

‫وبلامة خطة السير حين الطع ‪ ،‬وحرص‬

‫نار‬

‫الجماعة (‪. )1‬‬

‫‪ :‬جيء‬

‫‪.‬‬

‫يخرج‬

‫أذانا‬

‫من‬

‫)‬

‫‪.‬‬

‫‪2‬‬

‫‪.‬‬

‫‪1/56‬‬

‫‪54-‬‬

‫‪.‬‬

‫ا‪-‬‬

‫في وقعة‬ ‫بقن‬

‫من وجوه‬

‫من‬

‫الحرة‬ ‫ذي‬

‫التاس‬

‫الذي‬

‫الحجة‬

‫هن‬

‫صنة‬

‫ا!اجرين‬


‫وزوجها‬

‫فقير هو كسير‬

‫لطالب عم‬

‫‪ ،‬كما ذكرنا‬

‫بن أيي و داعة‬

‫سابقا‪.‬‬

‫ ورفض! سعيد مجالسة عبد‬‫الله‬

‫صلى‬

‫عن‬

‫ميثون‬

‫اصنه‬

‫فاستيقظ‬ ‫أحدا‬

‫خد‬

‫من‬

‫اليك‬

‫من‬

‫استيقظ‬

‫أشرت‬ ‫‪ ،‬وقال‬

‫‪ :‬انظر هل‬

‫لي‬

‫الحاجب‬

‫‪ ،‬د عه(‪)3‬‬

‫وتمتد حبائل‬

‫‪- )11‬‬

‫الحداث‬

‫(آ) ‪-‬‬

‫القانلة ‪ :‬الظه!ة‬

‫(‪- )3‬‬

‫من‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫أمير‬

‫المؤمنين‪،‬‬

‫‪ ،‬فقال سعيد‪:‬‬ ‫في المسجد‬

‫له ‪ :‬ان أمير‬ ‫من‬

‫احدا‬

‫حداثي‬

‫المؤمنين‬

‫‪ ،‬قال‬

‫و‬

‫‪ :‬اني‬

‫‪ :‬دلك‬

‫‪.‬‬

‫يشتري‬

‫اذتي يملكها السلطان‬

‫الضمائر ‪ ،‬وذوي‬

‫القدرات‬

‫‪ :‬الجماعة يتحدلونء‬ ‫‪ .‬وقد‬

‫يكون بمعنى‬

‫القيلولة‬

‫ايفا‬

‫‪.‬‬

‫حلية‬

‫‪ :‬ألم تر‬

‫‪ :‬ما وجدت‬

‫الترغيب والترهيب‬

‫لمجار النقوس ‪،‬‬

‫الظهيرة‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫حداثي‬

‫المدينة‪،‬‬

‫‪ ،‬فأيفإر اليه‬

‫‪ :‬استيقظ‬

‫‪ ،‬قلت‬ ‫ترى‬

‫ترى‬

‫‪:‬‬

‫في اخسجد‬

‫أمير المؤمنين ‪ .‬قال عبد الملك بن مروان‬

‫المسئب‬

‫‪-‬‬

‫قى‬

‫ترى‬

‫في المسجد‬

‫أحدا‬

‫قدم‬

‫بن المستب‬

‫؟ فقال‬

‫اليه ‪ ،‬فلم يقم‬

‫بن‬

‫ض‬

‫‪ :‬وما‬

‫حاجتك‬

‫من‬

‫‪ :‬انظر ‪ ،‬هل‬

‫‪ ،‬ثم اتاه الحاحب‬

‫حد‪-‬اثه‬

‫من حداث‬

‫سعهد‬

‫ليرو‬

‫‪ ،‬قال‬

‫سعيد‬

‫خد‪.‬اثه(‪)1‬‬

‫الملك بن مروان‬

‫لحاجبه‬

‫‪ .‬فخرج‬

‫إلا شيخا‬

‫لست‬

‫‪ :‬ان عبد‬

‫‪ :‬لست‬

‫اثي ‪ ،‬فلم ير فيه الا سعيد‬

‫‪ :‬انظر ‪ ،‬هل‬

‫لست‬

‫‪5‬‬

‫‪ ،‬قال‬

‫‪ ،‬فلم يت‪-‬رك‬

‫ني أشير‬

‫زقال‬

‫ائلا لرسوله‬

‫رون قاثلته(‪ ، )2‬غال‬

‫بأصبعه‬ ‫أ‬

‫عليه وسلم‬

‫بن مهران‬

‫‪،‬‬

‫الملك لانحراقه‬

‫عن سنة رسول‬

‫الأولباء ‪ :‬آ‪916/‬‬

‫‪ ،‬طبقك‬

‫‪155 -‬‬

‫ابن سعد‬

‫‪-‬‬

‫‪5/0513‬‬

‫‪":‬وهى‬

‫النوم‬


‫العالية ‪ ،‬والاخلاق‬

‫الرصينة‬

‫الوسائل‬

‫الرص يصة‬

‫قراه أشد‬ ‫صن شيء‬ ‫عن‬

‫الناس ترفعا عن‬

‫‪ 4‬وأصلبهم‬

‫سياستهم‬

‫عبد‬

‫الله‬

‫فوقف‬

‫على‬

‫يبىعوه‬

‫ولا‬

‫و اقف‬

‫با‬

‫باب‬ ‫يحركه‬

‫ب‬

‫يد‬

‫ير‬

‫اليه حاجة ‪ ،‬وان‬ ‫فأخبره‬ ‫فرجع‬

‫‪،‬لمحقال‬

‫له أولا‬

‫هذه‬

‫قال‬

‫صلابة‬

‫(‪)2‬‬

‫الرسول‬

‫أمير‬

‫‪ :‬لولا‬

‫له للرسول‬

‫اليك‬

‫خل‬

‫‪ :‬رحم‬

‫الرسول‬

‫‪،‬ولاتحركه‬ ‫له سعيد‬

‫الي"‬

‫فيك‬

‫أبا محمد‬

‫وة ‪ :‬ما يربم‬

‫(‪- )1‬‬

‫الحب‬

‫(‪- )2‬‬

‫طبقات‬

‫ابن يعد‬

‫اي‬

‫ب"‬

‫‪5/912 :‬‬

‫‪-‬‬

‫به من نو!‬

‫‪.‬‬

‫‪156‬‬

‫‪-‬‬

‫ماذهبت‬

‫لك‬

‫‪ ،‬أبى‬

‫‪.‬‬

‫او ممامة‪-‬‬

‫اليه‪،‬‬

‫ما قال‬

‫‪ ،‬تقول‬

‫بي خيرا فهو‬

‫ما‬

‫لي‬

‫‪ .‬قال ‪:‬‬

‫ني(‪ )1‬حتى يقضي‬ ‫الله‬

‫يثمل‬

‫المؤمنين‬

‫لي حا جة ‪،‬و‬

‫أمير المؤمنين يكلمد‬

‫"حبو‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫إ‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫أنه تقدم‬

‫رجلا‬

‫‪ :‬أمير‬

‫أن أكلمك‬

‫يريد أن يصنع‬

‫عمران‬

‫بن المسيب‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬فرجع‬

‫المؤمنين‬

‫بن‬

‫‪ ،‬فلما قدم المدينة‪،‬‬

‫‪ ،‬وقال‬

‫مقضية‬

‫الرهبة‬

‫يقلع انحكام‬

‫‪ :‬عن‬

‫‪:‬‬

‫له ‪ :‬أجب‪.‬‬

‫‪ .‬فأتاه فاخبره‬

‫الرشيدة‬

‫الى سعيد‬

‫لغير‬

‫؟ فقال ‪ :‬ان كان‬

‫الله‬

‫اطلك بن مروان‬

‫اليه زقل ‪:‬انما أريد‬

‫‪ ،‬يرسل‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫فقاق مالامه‪ %‬المؤمن!‬

‫‪.‬‬

‫الي‬

‫كان يريد غير *لك فلا‬ ‫قاض‬

‫‪ :‬فأتاه‬

‫ن يكلماق‬

‫‪ :‬فقال‬

‫اليه الا برأسك‬ ‫المقالة‬

‫المسجد‬

‫أرسل‬

‫‪:‬ارجع‬

‫‪ .‬قال‬

‫باخكام‬

‫قال ‪ :‬حج‬

‫حاص‪4:‬‬

‫اليه ‪ ،‬فقال‬

‫الأسلام‬

‫بن‬

‫المسيب‪،‬‬

‫‪ ،‬وأمنعهم عن‬

‫على حدود‬

‫عبد‬

‫‪.‬‬

‫أ‬

‫الرغبة في شيء‬

‫في الوقوف‬

‫‪ ،‬ويلتزموا‬

‫الخزاعي‬

‫لبا‬

‫مع‬

‫الملك بن‬

‫فقيه اافقهاء سعيد‬

‫ا‬

‫الى هذه‬

‫‪ ،‬ويبدادر الخليفة عد‬

‫مروان‬

‫مثل‬ ‫‪ ،‬وان‬

‫ما هو‬ ‫إلا‬


‫امتناء عن‬ ‫‪،‬لتزم سعيد‬ ‫مخالفة‬ ‫فافى‬

‫!‬

‫عحران‬

‫بن‬

‫‪ :‬دعي‬

‫الله‬

‫‪.‬‬

‫مروان‬

‫قال‬

‫‪ :‬اد‪-‬ل‬

‫وقال‬ ‫قدمت‬

‫هو وحيث‬ ‫ما كنت‬

‫لاغير‬

‫قلبك‬

‫فكتب‬

‫تقثفا‬

‫ثا‬

‫‪1‬‬

‫بن عبد‬

‫ث‬

‫هشام‬

‫باهظ‬

‫وسليمان‬ ‫ما‬

‫واخرج‬

‫‪ .‬قال‬ ‫بعد عبد‬

‫اختلف‬

‫من‬

‫الليل‬

‫الباب‬

‫‪ .‬قال‬

‫الآخر‪،‬‬

‫‪ :‬فجلده‬

‫القارىع‬

‫مائة‪،‬‬

‫رجاع‬

‫ةن‬

‫فيه الى عبد‬

‫أربعين‬

‫‪ :‬تبايع‬

‫المسوح‬

‫‪ .‬قال‬

‫الا‬

‫يلي‬

‫الملك ‪ ،‬ؤيهتب‬

‫جمع‬

‫مسح‬

‫؟ قال‬

‫؟ وهو‬

‫‪.‬‬

‫سنة‬

‫بن المسيب‬

‫‪ :‬تعتزل‬

‫والي‬

‫مقامك‬ ‫المدينة‬

‫دني‬

‫في شيع‬

‫ليس‬

‫قال‬

‫‪ :‬أرأيت‬

‫ان‬

‫‪ :‬فدعاه‬

‫هشام‬

‫اليه عبد‬

‫ما يلبى‬

‫وتهرا للجسد‪.‬‬

‫‪- 157 -‬‬

‫!! ‪-‬‬

‫من‬

‫معتمرا‬

‫كان‬

‫؟‬

‫ادله أعمى‬

‫أعمى‬

‫البيعة‬

‫الملك ‪ :‬مانك‬

‫نسيج‬

‫قال ‪:‬‬

‫لي فيه نية‪.‬‬

‫وكان‬

‫الى‬

‫مشير‬ ‫‪ ،‬فانك‬

‫‪-‬‬

‫‪ .‬قال ‪ :‬تخرج‬

‫‪ :‬فما علي‬

‫‪ ،‬حين‬

‫بعد أبيهما ‪ :‬إني‬

‫بن اسماعيل ‪-‬‬

‫لانفق مالي ‪ ،‬وأجهد‬

‫جسحيل‬

‫لسعيد‬

‫لالمدينة من‬

‫مقاما قمننه ‪5‬خذ‬

‫‪ ،‬كحما اعحمى بصرك‬

‫(‪- )1‬‬

‫البيعة لاثنين‪،‬‬

‫ثمن‬

‫لاثنين‬

‫الناس‬

‫‪ ،‬ة‪،‬أ! ‪ :‬وما هي‬

‫‪ :‬فحما الثالثة ؟ قال‬

‫قا!‬

‫البب‬

‫من‬

‫وسليمان‬

‫يراك‬

‫ا! ‪ :‬ما كنت‬

‫قال‬

‫الرحمن‬

‫الييعة للوليد‬

‫عليك‬

‫لثبيعة للوليد‬

‫من‬

‫بي أحد‬

‫نهى عن‬

‫الامتناع من‬

‫‪ :‬لا أبايع‬

‫! في!طننع عن‬

‫(‪. )1‬‬

‫عبد‬

‫بخصالى‬

‫عليه وسلم‬

‫النبي قد‬

‫سعيد‬

‫‪ :‬فقال‬

‫‪ :‬فقيل‬

‫الم!وح‬

‫واذا كان‬

‫الله‬

‫‪ ،‬مهما كلفه‬

‫أ! ‪ :‬والله لا يقتدي‬

‫والبسه‬

‫‪5‬شا‬

‫بم‬

‫تنفيذ ذلك‬

‫والنهار ‪ .‬قال‬ ‫قا‬

‫منها‬

‫بن عبد‬

‫الملك‬

‫سنة النبي صلى‬

‫اكب حكم‬ ‫د من‬

‫المهد لاننين بعد عمبد ‪!1‬‬

‫البيعة بولاية‬

‫‪:‬‬

‫الئحر‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫فا‬

‫بى‪،‬‬

‫ولسعيد‪،‬‬

‫على‬

‫البدن‬

‫‪.‬‬


‫ما كأن عليا‬

‫سوطا‬

‫منه سيء‬

‫‪ ،‬والبمه‬

‫افاس‬

‫ثا‬

‫هشام‬

‫ثين سوطا‬

‫نه‬

‫فلما‬

‫ط(‪)2‬‬

‫‪ :‬يا أبا محمد‬

‫ضرب‬

‫به‬

‫بقتدي‬

‫يك‬

‫الا‬

‫التعذيب‬

‫‪،‬‬

‫و‬

‫‪3‬وققه‬

‫للناس‬

‫‪،‬‬

‫‪ :‬حدثني‬

‫الايليون‬

‫انه‬

‫ائق!ننل‬

‫خ فاستر‬

‫‪.‬‬

‫الوساطة‬

‫من‬

‫وسليمان‬

‫ابني عبد‬

‫والاهانة‬

‫قال‬

‫‪ ،‬قال‬

‫‪.‬‬

‫الذين كانوا في‬

‫التبان ط ئعا ‪ :‬قلنا‬

‫عورتك‬

‫‪ ،‬قال‬

‫‪ :‬يا معجلة‬

‫والتشهير‬

‫بن سعيد‬

‫‪:‬‬

‫الى عبد الملك بن مروان‬

‫‪ -‬التبان ‪:‬‬

‫‪)21‬‬

‫الثر!‬ ‫فوت‬

‫(‪- )3‬‬

‫اعا‬

‫حلية‬

‫‪ ،‬البداية‬

‫فقهاء المدينة مع‬

‫‪ :‬قلبسه‪،‬‬

‫أهل‬

‫‪ ،‬فتبوء‬

‫‪-‬س‬

‫رجال‬ ‫‪.‬‬

‫‪ :‬ن أهل‬

‫*من‬

‫والواحد‬

‫والنهاية‬

‫كل‬

‫لولا‬

‫أيلة‬

‫مقدار ضر‬

‫ضرطة‬

‫‪:‬‬

‫‪-158-‬‬

‫بالفشل‪،‬‬

‫موققه‪:‬‬

‫بن اسماعيل‪-‬‬

‫قد أطبقوا على‬

‫يتر‬

‫له‬

‫اليعة‬

‫المورة المغتظة‪.‬‬ ‫بذلك‬

‫لانهم جملوا‬

‫لانفهم‬

‫وثرطي‪.‬‬

‫وما بعدما‬ ‫‪.‬‬

‫المحاولات‬

‫‪-‬هشام‬

‫المدينة‬ ‫المدينة‬

‫لمحاولة اقناعه‬

‫عليه ‪ ،‬وصونا‬

‫التنازل عن‬

‫الممروفون ‪ ،‬مموا‬

‫لاولياء ‪2/017 :‬‬‫‪9/06 :‬‬

‫عن‬

‫كتب والي‬

‫اويل صفد‬

‫سعيد‬

‫الملك ‪ ،‬خشية‬

‫الحيل والمساومات‬

‫قال يحيى‬

‫ثهر‬

‫‪ :‬لا‬

‫أبايع‬

‫‪ :‬فضربه‬

‫القتل ما لبسته (‪. )3‬‬

‫ولم تقلح كل‬

‫بعدها‬

‫لئلا‬

‫لاثنين‬

‫ضعر‬

‫قلنا له ‪ :‬إنا خدعناك‬

‫باليعة للوليد‬

‫(‪)1‬‬

‫‪ ،‬وقار‬

‫متئان‬

‫بهق جميل‬

‫و"تكرر‬

‫علامة‬

‫‪ ،‬واومهه للناس‬

‫بالمدينة فالوا ‪ :‬علمنا أنه لا يلبس‬

‫أني ظننت‬

‫من‬

‫‪،‬‬

‫فا‬

‫بى‬

‫‪ ،‬وألبمه‬

‫قال رجاء‬ ‫المر‬

‫!عر‬

‫‪ ،‬فاضربه‬

‫‪.‬‬

‫فدعاه‬

‫‪6‬‬

‫نكرهه‬

‫ئتان(‪)1‬‬

‫‪ ،‬قأما اذا فعلت‬

‫ثلاثين‬

‫‪ ،‬طتقات‬

‫ابن صحد‬

‫! ‪5/126‬‬

‫وما‬


‫بن المسيب‬

‫للوليد وسليم!ان ا‪ ،‬سعيد‬ ‫السيف‬

‫‪ ،‬فان مضى‬

‫أسواق‬

‫المدينة " فلما قدم‬ ‫‪ .‬وعروة‬

‫يسار‬

‫‪ ،‬والا فاجاده‬

‫بن الزبير‬

‫المسثلب ‪ ،‬فقالوا ‪:‬‬

‫انا‬

‫عبد الملك بن مروان‬ ‫عليك‬

‫خصالا‬

‫‪1‬‬ ‫قال‬

‫‪-‬‬

‫النلس‬

‫فمضت‬

‫واحدة‬

‫‪ ،‬وبقيت‬

‫‪-‬‬

‫قالوا ‪ :‬فتجلس‬

‫‪2‬‬

‫أ؟اما ‪ ،‬فانه يقبل‬ ‫وأنا أسمع‬

‫مجلسك‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫قا‬

‫اثتان‬

‫(‪1‬‬

‫) ‪-‬‬

‫المسيئب‬

‫عليه‬

‫ا‬

‫لفر‬

‫ق‬

‫شبرا‬

‫‪ :‬الخوف‬

‫أن‬

‫‪ ،‬ما‬

‫يقول‬

‫في مجلسك‬

‫ا‬

‫نا بفاعل‬

‫‪:‬‬

‫مك‬

‫‪ ،‬وبقيت‬

‫نعرض‬

‫نعم‬

‫‪ .‬قال‬

‫‪:‬‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫عنك‬

‫‪.‬‬

‫ا‪-‬‬

‫الى‬

‫فلم يجدك‬ ‫‪ ،‬حي‬ ‫‪3‬واحدة‬

‫على‬

‫الصلاة‬ ‫‪ .‬قال‬

‫‪ ،‬قال‬

‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫الفلاح ‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫الى غيره ‪ ،‬فانه يرسل‬

‫‪ ،‬ولا متا؟خر شبرا‬

‫‪95-‬‬

‫تخرج‬

‫على الصلاة‬

‫اثنتان‬

‫‪3‬‬

‫كتاب‬

‫" ونحن‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫‪ :‬حي‪-‬‬

‫‪ :‬مضت‬

‫‪،‬‬

‫عنقك‬

‫في بيتك ‪ ،‬فلا‬

‫أذني‬

‫‪ ،‬فان لم يجدك‬

‫ما أنا بمتقدم‬

‫الله‬

‫‪ ،‬فلا! تقل ‪ :‬لا ‪ ،‬ولا نم‪.‬‬

‫قالوا ‪ :‬فانتقل من مجلسك‬

‫لذلك‬

‫‪ ،‬على‬

‫سعيد‬

‫بن‬

‫فان الوالي قد قبل منك‪:‬‬

‫بن‬

‫اذا طلبت‬

‫الأذان فوق‬

‫ما أنا بفاعل‬

‫‪3‬‬

‫منك‬

‫اوا‬

‫الوالي ‪ ،‬دخل‬

‫أمر قد قدم فيك‬

‫الكظب‬

‫‪ :‬لأ ‪ ،‬لم يطيقوا‬

‫‪ ،‬وطف‬ ‫سليمان‬

‫‪ ،‬إن عم تبايع ضربت‬

‫‪ :‬بايع سعيد‬

‫خلدة‬

‫به‬ ‫بن‬

‫بن عبد‬

‫قد جئنماك ي‬

‫أن يقرأ عليك‬

‫اذا قال‬

‫على‬

‫‪ ،‬وسالم‬

‫أن اعرضه‬

‫خمسين‬

‫‪ ،‬فأعطنا إحداهق‬

‫ثلاثا‬

‫‪ :‬فيقول‬

‫وكان‬

‫ااممقب‬

‫‪ ،‬فكتب‬

‫على‬

‫الى‬

‫فر قا(‪ )1‬لمخلوق ؟!‬


‫فخرجوا ‪ ،‬وخرج‬ ‫مجلسه‬ ‫بسه‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫عنقك‬

‫‪ ،‬ز‬

‫‪:‬‬

‫ال‬

‫ان‬

‫السيوف‬

‫‪ :‬نهى‬

‫‪.‬‬

‫فضربه‬ ‫والناس‬

‫علمت‬

‫محنصرفون‬ ‫اليها منذ‬

‫نظرت‬

‫مضى‬

‫صلاة‬

‫أربعين‬

‫لهذه‬

‫‪ ،‬ما‬

‫لى‬

‫عن‬

‫ضبنا‬

‫بيعتين لم‪،‬‬ ‫عليه‬

‫فاذا عليه‬

‫اشتهرت‬

‫أسواق‬ ‫‪ ،‬قال‬

‫اليه‬

‫‪ ،‬فأتي‬

‫عنفه ‪ ،‬وسلت‬

‫به ‪ ،‬فجرد‬

‫به‬

‫العصر‬

‫سنلآ(‪)1‬‬

‫‪،‬‬

‫ة ‪ ،‬فمدت‬

‫لا أقتل‬

‫‪ ،‬ثم طاف‬

‫من‬

‫الاثار الادبية‬

‫صلى‬

‫ان‬

‫فجنس‬

‫تبايم‬

‫عليه وسلم‬

‫الله‬

‫‪ ،‬أمر‬

‫!ني‬

‫الوالي بعث‬

‫يأمرنا‬

‫الى السد‬

‫قد‬

‫سوطا‬

‫كتب‬

‫الله‬

‫‪ ،‬أخرج‬

‫‪ :‬لو‬

‫خمسمين‬

‫المؤمنين‬

‫رسول‬

‫‪ ،‬فليما راه‬ ‫فقال‬

‫فيه ‪ ،‬فلما صلى‬

‫أمير‬

‫فلما را ه لا يجيب‬

‫شعر‬

‫الى الصلاة ‪-‬‬

‫الذي كان يجلس‬

‫صلاة الظهر ‪-‬‬

‫في‬

‫بهذا‬

‫تبان‬ ‫‪،‬‬

‫التبان‬

‫المدينة ‪ ،‬فلما رده‬

‫‪ :‬ان هذه‬

‫ما‬

‫لوجوه‬

‫‪.‬‬

‫الم!نة‪:‬‬

‫ا‬

‫ا‪-‬الشمانة‪:‬‬

‫بن القاسم‬

‫زال محمد‬ ‫باسناد لا أحفظه‬ ‫ان هذا‬ ‫من‬

‫(ا) ‪-‬‬ ‫بعدها‬ ‫‪4/87‬‬

‫‪،‬‬

‫(‪- )2‬‬

‫‪ :‬ان سعيدا‬

‫تجرد‬

‫لمقام الخزي‬ ‫مقدإم الضجمه‬

‫(‪. )2‬‬

‫حلية‬

‫إخ‬

‫الاولياء‬ ‫الأعيان‬

‫الدصبهط‬

‫المراجع‬

‫فررن!‬

‫‪:‬‬

‫‪2/171‬‬

‫‪2/377 :‬‬ ‫‪:‬‬

‫‪5/،‬‬

‫بعدها‬

‫وما‬ ‫‪ ،‬شلرات‬

‫‪،‬‬

‫المعار‬

‫ت‬

‫السابقة‪.‬‬

‫‪-16.-‬‬

‫‪ ،‬طبقات‬

‫الذهب‬ ‫‪:‬‬

‫ص‬

‫يزيد في حديث‬

‫ليضرب‬

‫‪ .‬فتنال لها سعيد‪:‬‬

‫‪ ،‬وفيات‬ ‫تار‬

‫‪ :‬وسيحعت‬ ‫لما‬

‫شيخنا‬

‫‪437‬‬

‫‪:‬‬

‫‪ ..‬زالت‬

‫ابن‬ ‫‪1/3.1‬‬

‫‪ ،‬طبقات‬

‫سعد‬ ‫‪ ،‬كذيب‬ ‫العرانى‬

‫سعيد‬

‫له امرأة ‪:‬‬

‫‪:‬‬

‫‪5/127‬‬

‫وما‬

‫التهذيب‪:‬‬ ‫‪:‬‬

‫‪1/03‬‬

‫‪.‬‬


‫‪! - 2‬ع‬

‫جلس‬

‫انحما‬

‫أ‪-‬ببت‬

‫قضادة‬

‫بن‬

‫‪ :‬اني رجل‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫‪ ،‬قال ‪:‬‬

‫غريب‬

‫‪ :‬ازه ؟إن‬

‫وحده‬

‫العزء‬

‫ادا اراد‬

‫أن‬

‫الناس‬

‫القز ي‬ ‫‪ ،‬فقلت‬

‫بن عبد‬

‫الرجل‬

‫الكريم‪.‬‬

‫يجالسه‬

‫أن‬

‫يجالسوني(‪)1‬‬

‫‪.‬‬

‫ق ا! ‪ :‬دخلت‬ ‫‪ :‬ما‬

‫قال‬

‫مسجد‬

‫شا نه ؟‬

‫‪ :‬انهم‬

‫ة‬

‫قال‬

‫‪ ،‬فاذا‬

‫المدينة‬ ‫نهي‬

‫يجالسه‬

‫أن‬

‫‪.‬‬

‫فعل‬

‫‪- 3‬‬

‫اة‬

‫لقد‬

‫ندم‬

‫صاره‬

‫عهد‬ ‫و؟‪-‬تب‬

‫على‬

‫الى عبد‬

‫الملك رلومه‬

‫‪-‬‬

‫(‪- )2‬‬ ‫‪:‬‬

‫حليهة‬

‫‪1/56‬‬

‫ابن‬

‫الملك يخبره‬

‫الظالمة‬

‫صنيعهم‬

‫‪ ،‬ولام‬

‫سبيمها من‬

‫ابن‬

‫ن‬

‫اسياعيل‬

‫المسيب‬

‫الخليقة واليه ضاى‬ ‫السجن‬

‫قبل‬

‫من‬

‫‪2/172‬‬

‫سعد‬

‫إء‬

‫‪ ،‬طبقات‬

‫‪5/28 :‬‬

‫المخزومي والي‬

‫‪ ،‬رده‬

‫بخلافه‬

‫فيما صنع‬

‫الاولياع ‪:‬‬

‫طبقات‬

‫ونجهفه من المحنة‪:‬‬ ‫ما‬

‫والي‬

‫وسجنه‪.‬‬

‫الملك بصرب‬

‫اليه ءبد‬

‫(‪)1‬‬

‫النهائقة‬

‫بعد أن قام هشام‬

‫عبد‬

‫على‬

‫‪ ،‬ولىم إخلإء‬

‫الدى جلده‬ ‫‪-‬‬

‫في‬

‫الحكام‬

‫بابن الىصبب‬

‫المدينة‬

‫ااحفاظ‬

‫‪ :‬هو‬

‫أبي يونس‬

‫جادر‬

‫المسيب‬

‫له‪:‬‬

‫أعلمك‪.‬‬

‫‪ ،‬ومنعوا‬

‫وءن‬

‫للى سعيد‬

‫‪ ،‬قال ‪ :‬قلت‬

‫قال لاخر‬

‫جلدوني‬

‫ءحد)‪)2‬‬

‫اإقاسم‬

‫مجالستي‬

‫أن‬

‫و!ا!‪،‬‬

‫سعيد‬

‫بن‬

‫الله‬

‫نهي عن‬

‫وكذلك‬

‫قد‬

‫النالى‬

‫عبد‬

‫انه قد‬

‫من ملجالسشه‪:‬‬

‫الى السجن‬ ‫من‬

‫‪ ،‬وما كان‬ ‫‪ ،‬ويقول‬

‫الشمراني‬

‫ا ‪ ،‬تريخ‬

‫‪:‬‬

‫الذهبي‬

‫وحبمه‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫أمره‬

‫‪ :‬سعيد‬

‫‪1/03‬‬

‫المدينة‬

‫في‬

‫‪ ،‬قكتب‬ ‫كان‬

‫‪.‬‬

‫‪4/6 :‬‬

‫‪ ،‬تذكرة‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬ا‬

‫‪-16‬‬

‫والله‬

‫م‪11-‬‬


‫أحوج‬

‫الى أن تصل‬ ‫شقاق‬

‫سعيد‬

‫‪-‬‬

‫قبصة‬

‫ولا خلاف‬

‫ودخل‬

‫هشام بن‬

‫رحمه‬

‫‪ ،‬مسن‬

‫أن تضربه‬

‫(‪. )1‬‬

‫قبصة‬

‫بن ذصؤيب على عبد‬

‫يذكر أنه‬

‫ضرب‬

‫‪ :‬يا أمير المؤمنين يفتاب‬

‫عليك‬

‫المسيب‬

‫اس!ماعيل‬

‫ويطوف‬

‫ألج منه حين‬

‫به ‪،‬‬ ‫يضر‬

‫‪ ،‬سعيد‬

‫ما سعيد‬

‫ممن‬

‫لمن أهل‬

‫الجيماعة والسنة‬

‫المؤمنين في ذلك‬

‫فتقه‬

‫‪.‬‬

‫قبيصة‬

‫‪ ،‬فقال سعي!‬

‫وبين من‬

‫‬‫الرحمن‬ ‫انك‬

‫ترفق‬

‫وصوء‬

‫على سعيد‬

‫بن الحارث‬

‫ما سواه‬

‫‪ .‬فال‬

‫(‪- )1‬‬

‫طبقات‬

‫(‪- )2‬‬

‫المماحلة‬

‫(‪- )3‬‬

‫طبظت‬

‫(‪- )4‬‬

‫خر‬

‫التمر ت‬

‫‪ :‬فجعل‬

‫سعيد‬

‫الاسلام‬ ‫‪ :‬اكتب‬

‫ضرب‬

‫واهله‬

‫الب‬

‫هشام‬

‫منه‪،‬‬ ‫‪ ،‬وانه‬

‫اليه يا أمير‬

‫أنت‬

‫حين قرأ‬

‫عنك‬

‫إياه‬

‫‪ .‬فكتب‬

‫الكتاب ‪:‬‬

‫ابن يمد‬ ‫‪:‬‬

‫‪ :‬حمق‬

‫‪ ،‬والجيل‬

‫‪ ،‬فجعل‬

‫بكر‬

‫‪ :‬انك‬

‫‪5/126 :‬‬

‫الكايدة‬

‫والمماكرق‬

‫‪5/126 :‬‬ ‫‪ ،‬لم يحن‬

‫والحمق‬

‫يكلم سعيدا‬

‫‪ :‬يا أبا بكر‬

‫‪%‬بو‬

‫يقول‬

‫ابن يمد‬ ‫ق‬

‫امحل(‪)3‬‬

‫‪،‬لا‬

‫الله‬

‫بيني‬

‫بن المسيب السجن أبو بكر بن عبد‬

‫بن هشام‬

‫(‪ )4‬به ‪ ،‬فقال‬

‫‪ .‬فجعل‬

‫سعيد‬

‫‪ ،‬يضرب‬

‫ابن‬

‫(‪. )3‬‬

‫ودخل‬

‫خرقت‬

‫أبدا‬

‫الملك ‪ :‬اكتب‬

‫تخبره‬

‫ظلمني‬

‫هشام‬

‫قبيصة‬

‫برأيي فيه ‪ ،‬وما خالفني من‬ ‫الى سعيد‬

‫بعثل‬

‫به‬

‫هذا‬

‫‪ ،‬قال‬

‫لو لم يبايع ما كان يكون‬

‫وقال‬

‫‪ .‬فقال عبد‬

‫بذلك‬

‫الملك‬

‫ولا غوائله على‬

‫م!‬

‫بن مروان بكتاب‬

‫سعيدا ‪ ،‬وطاف‬

‫لا يكون‬

‫والله‬

‫ب‬

‫يخاف‬

‫‪ ،‬وانا لنعلم ما عند‬

‫‪ ،‬اتق‬

‫يردد‬

‫البصر‬

‫‪ ،‬تاريخ الذمبى‬ ‫وماحل‬

‫وا شره‬

‫على‬

‫خرقت‬

‫به ولم‬ ‫القلب‪.‬‬

‫‪ ،‬أعمى‬

‫‪ ،‬المكان الابق‪.‬‬ ‫‪! :‬م‬

‫مجالل‬

‫ضصد‪.‬ق‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫عمله فهو اخرق‬

‫‪ ،‬والمراد ‪ :‬قوت‬

‫‪-‬‬

‫ويقول‬

‫عليه ‪ :‬انك‬

‫والله أعمى‬

‫‪.‬وأمحل‬

‫الله‬

‫له‪:‬‬

‫‪162‬‬

‫‪-‬‬

‫‪ -‬والخرق‬

‫‪ :‬ضعف‬

‫الراي ‪،‬‬

‫عليه ‪ ،‬اي على الخليفة هتا‪.‬‬


‫قال ‪ :‬قخرج‬

‫ابو بكر من‬

‫اسيماعيل‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫ابو بكر‬

‫‪ :‬والله ‪ ،‬ما كان‬

‫عن‬

‫فاكفف‬

‫‪ :‬هل‬

‫يلومه في ضربه‬ ‫ووطئت‬

‫وندم‬

‫تعرضوا‬

‫هش!ام بن اسماعيل‬ ‫! انها صلابة‬

‫لا تزعزعهم‬

‫عن‬

‫لنقمة ومحن‬

‫مرضاة‬

‫به ما فعلت‪،‬‬

‫‪ :‬ماضرك‬

‫‪ ،‬ولا‬

‫‪ .‬وهكذا‬

‫‪ ،‬الذين‬

‫لا يعكر‬

‫من‬

‫عزيمتهم‬

‫تنكيل‬

‫‪ ،‬والحفا!‬

‫إلعالم المخلص‬ ‫على‬

‫تحركهم‬

‫نبي‬

‫طعم‬

‫الله‬

‫دالم على مقاطعة بني‬

‫!قات‬

‫ابن يعد‬

‫‪5/127 :‬‬

‫‪-‬‬

‫‪ ،‬تاهـيخ ‪-‬لذهبي‬

‫‪163‬‬

‫‪-‬‬

‫‪ ،‬او‬

‫على الاذى ‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫الله‬

‫وايمانهم‬ ‫او عذاب‬

‫ورنتهم‬ ‫رذاذ‬

‫مهما‬

‫العذاب‬

‫حتى‬

‫انملة‪،‬‬

‫عذاب‬

‫الانبياء‬

‫في الارض‬

‫امببة‬

‫المؤمنين‬

‫قيد‬

‫من‬

‫والنضال في سبيل‬ ‫اخلاصهم‬

‫سنة‬

‫‪ ،‬وصرامة‬

‫به مهما لافوا‬

‫صبر‬

‫‪ ،‬فحلى‬

‫من‬

‫اشت!د‬

‫في سبيل‬ ‫‪.‬‬

‫في خلافة الوليد‬

‫ابن عبد االك‪:‬‬

‫‪- )1،‬‬

‫مروان‬ ‫لو تركت‬

‫بسعيد‬

‫الاشداء‬

‫الهوج‬

‫الجهاد‬

‫‪ ،‬وانما يستعذب‬

‫ز ‪ -‬تصميم‬

‫ما صنع‬

‫الرجال‬

‫آمنوا‬

‫شديدة‬

‫الدنيا ‪ ،‬او يفت‬

‫الله‬

‫فعلت‬

‫‪ ،‬ويقول‬

‫على‬

‫اارياح‬

‫المبدأ الذي‬

‫العلماء المخلصون‬

‫او فسا‬

‫لسانا منه منذ‬

‫بن المسيب‬

‫وسار على دربهم ‪ -‬درب‬

‫حطام‬

‫منذ ضربنا*‬

‫ما قال ؟ ! ‪.‬‬

‫‪ ،‬الذين‬

‫او تحولهم‬

‫أشد‬

‫بن المسيب‬

‫؟ فقال‬

‫بن اسماعيل كتاب من عبد الملك بن‬

‫‪-‬عيد‬

‫سبيله (‪ . )1‬أجل‬ ‫بحق‬

‫سعيد‬

‫أ‪،‬‬

‫اليه هشام‬

‫الرجل‪.‬‬

‫وجاء هشام‬

‫سعيدا‬

‫لان‬

‫عند*‬

‫وارسل‬

‫بن‬

‫‪614 :‬‬

‫‪.‬‬


‫الوليد‬

‫كان‬ ‫أبيه عبد‬

‫بن‬

‫الملك الذي‬

‫التكبر على‬ ‫المسيب‬ ‫بالوليد‬

‫المت!كبر‬

‫صاحب‬ ‫‪ ،‬ك!ا‬

‫المسجد‬

‫أرسلك‬ ‫وفي‬

‫الناس‬

‫يطمع‬

‫سنة‬

‫غيري‬

‫؟ قال‬

‫يومئذ‬

‫بقية‬

‫أحد‬

‫(‪)1‬‬

‫(‪- )2‬‬

‫الف‬

‫ؤقال‬

‫عليه ‪ ،‬فقال‬ ‫أرسل‬

‫‪ :‬لعلك‬

‫تاه الرسول‬

‫‪ ،‬ذأتبل‬

‫‪،‬غيره‬

‫بن عبد‬

‫عليه‬

‫‪ :‬وحج‬

‫اليه ‪،‬‬

‫أخطأت‬

‫فأخبره‬

‫قريش‬

‫با‬

‫‪ :‬من‬ ‫فا‬

‫باسمي‬

‫‪ ،‬او‬

‫عنه(‪)2‬‬

‫السمنة ‪-‬‬

‫به أحد‬

‫المدينة ‪ ،‬فتلقوه‬

‫المدينة النبوية ‪ ،‬فأخلي‬ ‫سعيد‬

‫سوى‬

‫بن‬

‫‪ ،‬وان!ا عليه ثياب لا تساوي‬

‫ابن سعد‬

‫‪223‬‬

‫‪5/013 :‬‬

‫‪-‬‬

‫‪ ،‬ط‬

‫الرابعة‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪- 164‬‬

‫به‪.‬‬

‫أبيصب ‪ ،‬لم‬

‫انفض‬

‫المسيب‬

‫لعله‬

‫‪ :‬يا أمير‬

‫‪ ،‬وصديق‬

‫اخالصق في هذه‬

‫هذا‬

‫وهم"‬

‫‪ ،‬فقالوا‬

‫؟‬

‫تاه اثرسول‬

‫‪ ،‬فغضب‬

‫جلساؤه‬

‫العزيز أشراف‬

‫اليهم ‪ ،‬ودخل‬

‫ تاريخ الخلفاء ‪ :‬ص‬‫طبقات‬

‫س‬

‫المدينة ‪ ،‬فدخل‬

‫أمير المؤمنين الوليد بن عبد الملك ‪ ،‬فلما قرب‬

‫‪ ،‬فلم يبق‬

‫أن يخرجه‬

‫‪:‬‬

‫الجبارين ‪ ،‬نن يأبه‬

‫ان يأتبه ‪ .‬فما زالوا به حننى‬

‫المدينة ‪ ،‬أمر عمر‬ ‫بهم ‪ ،‬وأحسن‬

‫عبد‬

‫‪ .‬فلما جلس‬

‫‪5‬خا‬

‫فان سعيد بن‬

‫الملك ا‪ ،‬قدم‬

‫المدينة ‪ ،‬وشيخ‬

‫الواقدي‬

‫‪ 19‬هـ ‪-‬‬

‫النبوي‬

‫قد‬

‫اجتمع‬

‫المؤمنين‬

‫قبلك‬

‫وفأل‬

‫الوليد‬

‫‪.‬‬

‫لمحان‬

‫الملك‪.‬‬

‫بن‬

‫بن المسيت‬

‫المؤمنين ‪ ،‬فقيه أهل‬ ‫ملك‬

‫بأبيه عبد‬

‫شيخا‬

‫امير‬

‫الى‬

‫من‬

‫العزة والاباء والتقدم على‬

‫‪ ،‬فرأى‬

‫‪ :‬أجب‬

‫ولعتبرا‬

‫فقهاء‬

‫يكن‬

‫المدينة ‪ -‬واذا‬

‫صدقة ‪ -‬كما يقود الناس ‪-‬‬

‫لم يأبه‬

‫فقالوا ‪ :‬سعيد‬

‫االمك جبارا‬

‫كان‬

‫فلما استخلف‬

‫فقال‬

‫عبد‬

‫ظالما(‪ ، )1‬ولم‬

‫مثل‬

‫‪.‬‬

‫أ‬

‫ي‬

‫من‬

‫‪ ،‬فرحب‬

‫له المسجد‬ ‫‪ ،‬لم ‪.‬بتجاسر‬

‫خمسة‬

‫دراهم‪،‬‬


‫فقالوا‬

‫فقال‬

‫فيه‬

‫‪ :‬والله لا‬

‫‪ ،‬يصصلي‬

‫العزيز‬ ‫فحانت‬ ‫فقلت‬

‫وسلم‬

‫عليك‬

‫به عن‬

‫موضع‬

‫‪ .‬من‬

‫‪ :‬قد‬

‫‪ ،‬فقلت‬

‫والدين‬

‫علمت‬

‫ذلك‬

‫عليه‬

‫‪ :‬كيف‬

‫بن‬

‫لعمر‬

‫‪ ،‬فسلم‬

‫‪ ،‬هو‬

‫علم‬

‫سعيدأ‬

‫بأنك‬

‫لنا ‪،‬‬

‫فقلت‬

‫له ‪-‬‬

‫‪،‬‬

‫عليه‬ ‫‪:‬‬

‫‪ ،‬فلم‬ ‫بخير‬

‫‪ :‬هذا‬

‫يقم‬

‫فقيه‬

‫‪،‬‬

‫وحده‬

‫(‪- )1‬‬

‫تهذيب‬

‫النهذبب‬

‫‪:‬‬

‫‪4/87‬‬

‫‪ ،‬تاريخ‬

‫‪- 165 -‬‬

‫‪:‬‬

‫ير‬

‫اليك‬

‫‪،‬‬

‫امير‬

‫البصر‪-‬‬

‫بالسعي‬ ‫‪ ،‬ثم‬

‫‪ .‬ثم انصرف‬ ‫فقا أط ‪ :‬اجل‬

‫المؤمنين (‪ٍ)1‬‬

‫الذهبى‬

‫لقام‬

‫لله ‪ ،‬كيف‬

‫‪.‬‬

‫‪، 51‬‬

‫الوليد يثني عليه‬

‫له سعيد‬

‫الناس‬

‫بن‬

‫‪ :‬يا‬

‫أحق‬

‫والحمد‬ ‫لله‬

‫بن‬

‫عبد‬

‫المسيب؟‬

‫انه ضعيف‬

‫فقال ‪ :‬نحن‬

‫يدور‬

‫خشمية ان‬

‫قادم‬

‫المؤمنين‬

‫الوليد ‪ :‬بخير والحمد‬ ‫عبد‬

‫‪ ،‬قالى عمر‬

‫سعيد‬

‫بغضه‬

‫امير‬

‫الشيخ ؟ ؤقال‬

‫العزيز‬

‫المسجد‬

‫وجل‬

‫‪ ،‬فجعل‬

‫أثني عليه ‪ .‬وشرع‬

‫‪ :‬يا‬

‫لا عتذر‬

‫هذا‬

‫‪ ،‬ولو‬

‫‪ ،‬انه وانه ‪ ،‬وشرعت‬

‫المؤمنين ؟ فقال‬ ‫يقول‬

‫‪ ،‬ويدعو‬

‫المؤمنين‬

‫فقال‬

‫الوليد‬

‫الله عز‬

‫اعدل‬

‫يا امير‬

‫قوقف‬

‫الوليد‬

‫‪ ،‬فدخل‬

‫التفا‪.‬أة ‪ ،‬ققال‬

‫‪.‬‬

‫وانما قلت‬ ‫فجاء‬

‫أخرج‬

‫‪ :‬وجعلت‬

‫‪ :‬نعم‬

‫بالعلم‬

‫منه‬

‫هـ!نا وههنا‬

‫منه‬

‫المؤمنين‬

‫عن‬

‫أيها الشيخ‬

‫أمير‬

‫قادم‬

‫ا‬

‫له ة تنحس‬

‫المسجد‬

‫‪ ،‬فان‬

‫المؤمنين‬

‫‪،‬‬

‫‪4/6‬‬

‫‪.‬‬

‫اليه‪:‬‬ ‫قال‬ ‫أمير‬ ‫وهو‬ ‫إ! امير‬



‫لرؤه!رنيم‬

‫كان‬ ‫في‬

‫مامته في سيرا‬

‫رحمه‬

‫سعيد‬

‫العبادة والورع‬

‫والتدين‬

‫والفقه‬

‫‪ ،‬بل‬

‫وتعبير‬

‫الرؤيا يتطلب‬

‫نطر‬

‫‪ ،‬كما‬

‫كل‬

‫ذلك‬

‫الناس‬

‫وفي‬

‫يتطلب‬

‫الاحلام‬

‫تفسيرا‬

‫وبالاضافة‬

‫جربوا‬

‫الى ذلك‬

‫الخبراء ‪ .‬قال محمد‬

‫فهو‬

‫بن عمر‬

‫البدابة والفارة‬

‫‪9/82 :‬‬

‫وفي‬

‫‪ ،‬وعلما‬

‫وفهما‬

‫‪ ،‬وعلاقة‬

‫طيبة‬

‫والحديث‬

‫والانساب‬ ‫‪ ،‬وفكرا‬ ‫مع‬

‫تأويل‬

‫‪.‬‬ ‫وبعد‬

‫الله ‪ .‬فأد‬

‫دقيقا مطابقا للواقع‬

‫عنه من‬

‫حلام في حياة كل‬

‫التفسير‬

‫‪ ،‬والتاريخ‬

‫وفطنة‬

‫نفسيا‬

‫لما‬

‫‪،‬‬

‫شالفضائل‬

‫وذهنيا‬

‫به ‪،‬‬ ‫الا‬

‫والزهد‬

‫فراسة‬

‫صفاء‬

‫‪ ،‬وعجبوا‬

‫(‪- )1‬‬

‫خلاق‬

‫الا‬

‫الى تفسير‬

‫ومعرفة بظلال‬

‫الله‬

‫اماما في تعبير الرؤالا(‪ ، )1‬كما كان‬

‫اماما‬

‫وصدق‬

‫ا‬

‫إ‬

‫لرؤياومواعظه‬

‫*‬

‫‪ ،‬فصدقه‬ ‫حدهس‬

‫انسان ‪.‬‬

‫يحبناج للتعلم‬

‫فن‬

‫‪ :‬وكان‬

‫‪.‬‬

‫‪167 -‬‬

‫‪-‬‬

‫سعيد‬

‫والا‬

‫بن المسئب‬

‫خذ‬ ‫من‬

‫عن‬ ‫اعبر‬


‫الناس‬

‫للرؤرا ‪ ،‬وكان‬

‫أسماء‬

‫ع!ن أبيها أبي‬

‫للرجل‬

‫وكان‬

‫بن المسيب‬ ‫‪ ،‬قجلست‬

‫رجل‬

‫رأرت‬

‫؟أني‬

‫ثم‬

‫بطحته‬ ‫‪:‬‬

‫بن ‪-‬بيب‬

‫‪ :‬يا‬

‫(‪. )2‬‬

‫‪ ،‬يعني‬

‫في تأويلها (‪.)3‬‬

‫عبد‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫رؤيا‬

‫رأيت‬

‫الملك بن مروان‬

‫في ظهـاره أربعة‬

‫رأيتها‬

‫علي‬

‫‪،‬‬

‫؟أ‬

‫بعثني‬

‫‪ :‬لا‬

‫ا!‬

‫ايك‬

‫‪.‬‬

‫أين‬

‫قال‬

‫من صلب‬

‫أذهب‬

‫‪ ،‬قال‬

‫او‬

‫‪،‬‬

‫‪ :‬لنن‬

‫عبد‬

‫قال‬

‫ئج‬

‫الى الارض‬

‫‪ :‬ما أنت‬

‫تخبرني‬

‫صدقت‬

‫الملك‬

‫‪ ،‬فجاءه‬

‫‪ :‬ما هي‬

‫‪ ،‬وأضجعته‬

‫اوتاد ‪ ،‬قال‬

‫أخبرك‬

‫جالسا عند‬

‫الاشياء ‪ ،‬ورهقني‬

‫‪ ،‬ما أدري‬

‫‪ /‬اني‬

‫عبد الملك بن مروان ‪ ،‬وخرج‬ ‫خليفة‬

‫سنة‬

‫ضاقت‬

‫‪-‬اسيب‬

‫محمد‬

‫ؤأوتدت‬

‫الزبير را ها‬

‫رأيت‬

‫بن المسيب‬

‫بن قليع قال ‪ :‬كنت‬

‫يوما ‪ /‬وقد‬

‫أبما‬

‫أخذت‬

‫بلى‬

‫عليه ‪ :‬خيرا‬

‫الرؤ‪-‬ا أربعون‬

‫الى ابن‬

‫‪ ،‬أزا‬

‫سعيد‬

‫يقول‬

‫تعبيره الرؤيا ما يأني‪:‬‬

‫ع!ن عمر‬

‫‪ ،‬ؤقال‬

‫قال‬

‫‪ :‬آخر‬

‫وقائع‬

‫ا ‪-‬‬

‫قاق ‪ :‬سمعت‬

‫الرؤيا وقمهها‬

‫يقول‬

‫ومن‬

‫دين‬

‫بكر(‪)1‬‬

‫بنت‬

‫بكر‬

‫‪.‬‬

‫عبيد بن نسطاس‬

‫اذا رأى‬

‫سعيد‬

‫ذامحك عن‬

‫ا‬

‫وعن‬

‫أخذ‬

‫سماء‬

‫أبى‬

‫‪ ،‬واخذته‬

‫‪،‬‬

‫رأيتها‪،‬‬

‫ا‪ ،‬قال‬

‫رؤياه‬

‫‪:‬‬

‫ابن‬

‫‪ ،‬قتله‬

‫اربعة كلهم يكون‬

‫(‪. )4‬‬

‫(ا)‪-‬‬

‫طبقات‬

‫‪5/124 :‬‬

‫ابن سعد‬

‫‪ ،‬المطوف‬

‫‪437‬‬

‫‪ :‬ص‬

‫‪ ،‬سر‬

‫اعلام النبلاء‬

‫‪-2/211‬‬ ‫(‪- )2‬‬ ‫(‪-13‬‬ ‫(‪)4‬‬

‫عبد‬ ‫وعرف‬

‫طبقات‬ ‫طبقات‬ ‫وهم‬

‫‪-‬‬

‫الملك عن‬ ‫عبد‬

‫‪:‬‬

‫ابن سعد‬

‫‪5/125 :‬‬

‫ابن سعد‬

‫‪ ،‬المكان السابق‪.‬‬

‫الوليد‬

‫ولليمان‬

‫بيعتها لاخيه عبد‬

‫الملك بأنه والد‬

‫‪.‬‬

‫ويزيد‬

‫وهنام‬

‫العزيز بن مروان‬

‫الخلف!اء الامويين‪.‬‬

‫‪168 -‬‬

‫‪-‬‬

‫‪ ،‬تولوا‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫توفي‬

‫الخلافة‬

‫بممر‬

‫بعد‬

‫ستة‬

‫‪:‬‬

‫ان‬

‫امتغ‬

‫‪84‬‬

‫هـ‪-‬‬


‫قال‬

‫بذلك‬

‫‪ :‬فدخلت‬

‫عن‬

‫حاله‬

‫سعيد‬

‫‪ ،‬فاخبرته‬

‫‪- 2‬‬ ‫رأيت‬

‫‪ ،‬وأمر‬

‫لي‬

‫شريك‬

‫‪ ،‬فسره‬

‫بقضاء‬

‫‪ ،‬وأصبت‬

‫سقطت‬

‫‪ :‬ان صدقت‬

‫في يدي‬

‫رؤياك‬

‫دفنت‬

‫وعن‬

‫سعيد‬

‫‪.‬‬

‫منه خيرا!اا‬

‫لابن المستب‪:‬‬

‫‪ ،‬ثم دفنتها‬

‫أسنانك‬

‫ؤقال‬

‫ا‪،‬‬

‫أهل‬

‫مىن‬

‫بيتك (‪. )2‬‬

‫‪-3‬‬

‫عن‬

‫أراني‬

‫فنظر‬

‫أ‬

‫‪ ،‬فاذا‬

‫‪- 4‬‬ ‫في أصل‬

‫إول‬

‫مسلم‬ ‫في يدي‬

‫امرأة‬

‫‪ ،‬ؤننهال ‪ :‬اتق‬

‫بينها وبينه‬

‫وجاءه‬

‫زيتونة‬

‫الخيهاط قال ‪ :‬قال رجل‬

‫ا‬

‫خر‬

‫رضاع‬

‫ا‪،‬‬

‫فاذا امرأة لا يحل‬

‫له نكاحها(‪)4‬‬

‫‪- 5‬‬ ‫اني رأيت‬ ‫يتزوج‬

‫ش‬

‫(‪- )1‬‬

‫‪437‬‬

‫(‪)3‬‬

‫تحتك‬

‫لابن المسيب‪،‬‬

‫تحتك‬

‫وقعت‬

‫على‬

‫ابنة عبد‬

‫اق‬

‫طبقات‬

‫ابن‬

‫طبقات‬

‫ابن‬

‫سعد‬

‫‪:‬‬

‫ذات‬

‫‪ ،‬اني أرى‬

‫‪ ،‬تحتك‬

‫ذات‬

‫كأني‬

‫محرم‬

‫ل‪- )2‬‬

‫‪-‬‬

‫بن‬

‫جعفر‬

‫‪ ،‬وقيات‬

‫‪- )3‬‬

‫المرجحان‬

‫‪ ،‬المكان السابق‬

‫الابقان‬

‫‪:‬‬

‫منارة المسجد‬ ‫بن أيي‬

‫الاعيان‬

‫سمد‬

‫لم‬

‫ل ‪- )4‬‬

‫طبقات‬

‫ابن‬

‫(‪-)5‬‬

‫المرجع‬

‫السابق‪.‬‬

‫‪ ،‬المعارف‬

‫‪.‬‬ ‫‪:‬‬

‫‪5/124‬‬

‫‪-‬‬

‫‪ .‬فنظر‬

‫قال‬

‫طالب‬

‫‪:‬‬

‫‪*2/8‬‬

‫‪.‬‬

‫‪916‬‬

‫‪-‬‬

‫له‬

‫رجل‬

‫‪ .‬فقال ‪:‬‬

‫(‪. )5‬‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬ ‫سعد‬

‫أبول‬

‫‪.‬‬

‫المنارة‬

‫‪5/123‬‬

‫محرم‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫مسلم الخياط عق ابن المسيب قال‬

‫حمامة‬

‫الحجاج‬

‫الله ‪ ،‬فان‬

‫‪ ،‬قيفال ‪ :‬يا أبا محمد‬

‫قال ‪ :‬انظر من‬

‫ص‬

‫‪ ،‬وسألني‬

‫ديني‬

‫عن‬

‫بن أيي نمر قال ‪ :‬قلت‬

‫في النوم كأن أشاني‬

‫أهل‬

‫الملك بن مروان‬

‫بن المسيت‬

‫عن‬

‫ابن المستب‬

‫اني‬

‫الى عبد‬

‫بالشام ‪ ،‬فأخبرته‬

‫‪ ،‬المكاق السابق‪.‬‬

‫المطر!‬

‫‪:‬‬


‫قال رجل من فهنم لابن المسثب‬

‫‪- 6‬‬ ‫كأنه يخوض‬

‫النار‬

‫تركب‬

‫البحر‬

‫الهلكة‬

‫‪ ،‬وقتل‬

‫‪-7‬‬

‫بيض‬

‫يوم‬

‫‪- 8‬‬ ‫حال‬

‫الحصين‬

‫ابن‬

‫‪ ،‬قال‬

‫كان‬

‫مسلم‬

‫جادق‬

‫في الظل‬

‫لئن صدقت‬

‫قال‬

‫‪:‬‬

‫‪ :‬الدجاج‬ ‫لي‬

‫(‪)4‬‬ ‫له‬

‫لتخرجن‬

‫رؤياك‬

‫ختى‬

‫عجمي‬

‫الكفر‬

‫في‬ ‫‪،‬‬

‫(‪- )2‬‬

‫المرجمع السابق‬

‫(‪- )3‬‬

‫المرجع السايق‪.‬‬

‫‪ .‬فقال‬

‫في الشمس‬ ‫عبد‬

‫‪ .‬قال‬

‫(‪- )4‬‬ ‫(‪)5‬‬

‫‪-‬‬

‫لبم‬‫خسله‬

‫القيد او اعظم ما يكون من‬ ‫‪ :‬نفاه‬

‫‪-017-‬‬

‫لي(‪)2‬‬

‫الى‬

‫‪.‬‬

‫الدين‬

‫على‬

‫اني‬

‫كأني‬

‫‪ .‬والله‬

‫‪ :‬يا أبل محمد‪،‬‬

‫الملك بن مروان‬

‫التيىد ‪.‬‬

‫‪ .‬قال‬

‫رأيت‬

‫‪ ،‬فخسلت‪5(.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫سببا‬

‫ابن المسئب‬

‫(‪ - )1‬المرجع السابق‪.‬‬ ‫‪5/125 :‬‬

‫في صري‬

‫‪.‬‬

‫الاسلام‬

‫في زمان‬

‫على‬

‫الولد‪،‬‬

‫‪ :‬التمر في النوم رزق‬

‫الشمس‬

‫أدخلت‬

‫‪ :‬طلبت‬

‫‪ ،‬فاطلب‬ ‫لا يولد‬

‫حتى‬

‫‪ ،‬فأفثفى‬

‫انه طرح‬

‫‪ :‬يا أبا محمد‬

‫من‬

‫‪ .‬نيخرج‬

‫نوفل‬

‫النوم ثبات‬

‫رجل‬

‫الى‬

‫البحر‬

‫بني‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫يقول‬

‫في‬

‫‪ ،‬لا تموت‬

‫‪ :‬اني أرى‬

‫في زمانه رزق(‪)3‬‬

‫‪ ،‬فقمت‬

‫اني اراني أخرجب‬

‫الله‬

‫المسيت‬

‫ابن المسثب‬

‫‪ :‬وقال‬

‫على‬

‫بن عبيد‬

‫من‬

‫فولد‬

‫‪ :‬الكبل‬

‫الخياط‬

‫‪ :‬فركب‬

‫بالسيف‬

‫المسيث‬

‫‪ ،‬والر‪-‬طب‬

‫فال‬

‫رؤياك‬

‫(؟) ‪.‬‬

‫لابن‬

‫‪ :‬فتتريت‬

‫ويقول‬

‫تره‬

‫قتلا ‪.‬‬

‫قديد‬

‫لي ‪ ،‬فقلت‬

‫‪ .‬فقال‬

‫العجم‬

‫كل‬

‫‪ ،‬وتموت‬

‫قال‬

‫فلم يولد‬

‫‪ ،‬فقال ‪ :‬ان صدقت‬

‫‪ :‬أنه‬

‫يرى في افوم‬

‫بم‪.‬‬ ‫فأسر‪،‬‬


‫على‬

‫فكر*‬

‫‪- 9‬‬ ‫رأى‬

‫الكفر‬

‫اخرج‬

‫الحسن‬

‫فاستبشر‬

‫‪ ،‬فربم‬

‫ابن سعد‬

‫بن علي‬

‫به أهل‬

‫ان صدقت‬

‫‪ ،‬ثم قدم‬

‫عن‬

‫كأن‬

‫ابن عمران‬

‫المدينة ‪ ،‬فقصوها‬

‫على‬

‫كان سعيد ‪-‬‬ ‫بالحكمة‬

‫‪ :‬هو‬

‫الله‬

‫بن المسيث‬

‫‪ ،‬فما بقي‬

‫أحد"‬

‫‪ ،‬ضال‬

‫‪:‬‬

‫الا ايام حتى‬

‫في‬

‫ويياله‬

‫الله‬

‫النصح‬

‫مواعظه‬

‫واحدة‬

‫حسن‬

‫‪-‬‬

‫في اقواله ‪ ،‬ينطق‬

‫الموعظة‬

‫والتذكير والتخوبف‬

‫مناسباتها‬

‫‪ .‬وقد‬

‫المتعددة ‪ ،‬ولسردهل‬

‫ذكرنا‬

‫هنا جملة‬

‫‪:‬‬

‫‪- 1‬‬ ‫‪" :‬‬

‫أيي عيسى‬

‫عن‬

‫لا تملؤوا‬

‫قلوبكم‬

‫أعينكم‬

‫‪ ،‬لكيلا تحبط‬

‫‪- 2‬‬

‫وقال‬

‫(‪- )1‬‬

‫طبقات‬

‫(‪- )2‬‬

‫تاريخ‬

‫(‪)3‬‬

‫‪-‬‬

‫الثمراني‬

‫‪:‬‬

‫(‪- )4‬‬ ‫‪2/73‬‬

‫أسعد*‬

‫‪ ،‬ويجيد‬

‫من‬

‫ا‬

‫‪ " :‬قل‬

‫سعيد‬

‫أجله‬

‫الله‬

‫بنطلحة قال ‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫مواعظه‬

‫قال‬

‫بخبر‬

‫بن عبد‬

‫بين عينيه مكتوبا‬

‫رؤيا* ‪ ،‬فقل‪ -‬ما بقي من‬

‫مات‪)2،‬‬

‫طائفة‬

‫المدينة ‪ ،‬وكان‬

‫بهذا(‪)1‬‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫ابن صعد‬

‫البداية‬ ‫‪1/03‬‬

‫البىاية‬ ‫اختمرت‬

‫من‬

‫اعمالكم‬

‫‪ " :‬من‬

‫الخلفاء‬

‫الخراساني عن‬

‫الصالحة ‪" )3،‬‬

‫استغنى‬

‫بالله‬

‫‪5/125 :‬‬

‫للعيىطي‬

‫والنمابة‬

‫أعوان‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬الا بانكار‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫اقتقر الناس‬

‫اليه‬

‫(‪" )4‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪ :‬صى‬ ‫‪9/001‬‬

‫سعيد‬

‫الظلمة‬

‫بن المسيث‬

‫‪912‬‬ ‫‪،‬‬

‫حلية‬

‫‬‫الاولياع‬

‫‪:‬‬

‫‪17./2‬‬

‫‪،‬‬

‫طبقلا‬

‫‪.‬‬

‫والناية‬ ‫الروارإت‬

‫الثمراني‬

‫وطبقك‬ ‫واكتغيت‬

‫‪-‬ا‬

‫بالمرجع‬

‫‪ 7‬ا‪-‬‬

‫‪ ،‬حلية‬

‫‪ ،‬امان‬

‫السابق‬

‫والقول‬

‫المالور منه‪.‬‬

‫الاولباه‬

‫‪:‬‬


‫‪-3‬‬ ‫منها من‬

‫وقال ‪ " .‬الدنيا نذلة ‪ ،‬وهي‬ ‫أخذها‬

‫‪- 4‬‬

‫من‬

‫غير وجهها‬

‫‪ ،‬ووضعها‬

‫وقال ‪ " :‬انه ليس‬

‫في غير سبيلها(‪)1‬‬

‫من شريف‬

‫الا وفيه بمبب ‪ ،‬ولكن‬

‫من‬

‫وقال ‪ " :‬من كان فضله‬

‫اءخر من تفصه‬

‫‪- 5‬‬ ‫الله‬

‫وقال ؟ " يد‬ ‫وضعها‬

‫‪ ،‬ومق‬

‫فاذا أراد‬ ‫عورته‬

‫الله‬

‫(‪" )3‬‬

‫‪- 6‬‬ ‫منه حظه‬

‫إلله‬

‫لم‬

‫لا ينبغي ان تذكر‬ ‫‪ ،‬وهب‬

‫تحت‬

‫من‬

‫تحت‬

‫فضل‬

‫عيوبه"‬

‫ئفصه لفضله (‪. " )3‬‬

‫رفع‬

‫كنفه‬

‫فيمت‬

‫به وجهه‬

‫لا يريد جمع‬

‫نفسه وضعه‬

‫يمملون‬

‫أعمالهم‪،‬‬

‫كتفه ‪ ،‬فبدت‬

‫عن‬

‫به أماذه ‪،‬‬

‫"‬

‫و‬

‫بعني‬

‫المال‬

‫الناس (‪" )4‬‬

‫" لا ظمر فيمن لا يحب‬

‫‪- 8‬‬

‫ولا عالم ولا ذي‬

‫عباده ‪ ،‬فمن‬

‫الناس‬

‫لمأ‪.‬‬

‫للناس‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬ويكف‬

‫ويؤدي‬

‫فوق‬

‫عبد أخرجه‬

‫" لا خير‬

‫‪- 7‬‬

‫الناس من‬

‫رف ‪ 4‬ا*‪4‬‬

‫فضيحة‬

‫الى كل‬

‫نذل اميل ‪ ،‬وانذل‬

‫هذا‬

‫به عن خلق‬

‫مايئس! الثميطان‬

‫حله‬

‫من‬

‫‪ ،‬يعطي‬

‫‪.‬‬

‫المال‬

‫به رحمه‪،‬‬

‫‪ ،‬يصل‬

‫ربه(‪. " )5‬‬

‫من شيء‬

‫من‬

‫الا اتاه‬

‫قبل‬

‫النساء(‪. " )6‬‬

‫ل ا)‬

‫‪-‬‬

‫(‪)2‬‬

‫‪-‬‬

‫(‪- )3‬‬ ‫‪- )41‬‬

‫(‪-)5‬‬ ‫(‪)6‬‬

‫البداية‬ ‫البداية‬ ‫حلية‬ ‫حلية‬

‫المرجع‬

‫‪-‬‬

‫والنهابمة ‪ ،‬المكان ال!ابق‪.‬‬ ‫والنهاية‬

‫ا‪،‬ويى‪،‬ء‬ ‫الاو‬

‫لياء‬

‫والمكان‬

‫البرابة‬

‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬

‫‪ ،‬المكان السابق‬ ‫‪2/166‬‬ ‫‪2/73‬‬

‫‪ ،‬طبقات‬

‫‪ ،‬طبقات‬ ‫‪،‬‬

‫ا‬

‫طبقات‬

‫الشمراني‬ ‫لم‬

‫اكمراني‬

‫السابق‪.‬‬

‫والتهاية‬

‫‪ ،‬امان‬

‫‪-‬‬

‫السايق‪-‬‬

‫‪172‬‬

‫‪-‬‬

‫الشعراش‬ ‫‪:‬‬ ‫‪:‬‬

‫‪1/03‬‬ ‫‪1/03‬‬

‫‪:‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪1/03‬‬

‫‪-‬‬


‫‪- 9‬‬ ‫ما عظم‬

‫"‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫وعلي‬

‫عني‬

‫لا‬

‫‪ ،‬كل‬

‫الله‬

‫‪1.‬‬

‫عن‬

‫"‬

‫‪- 11‬‬ ‫ما يصنع‬ ‫الظهر‬ ‫سعيد‬

‫‪ :‬ويحك‬

‫انما العبادة‬

‫‪12‬‬

‫هذا‬

‫الحمد‬

‫ده‬

‫الذي‬

‫‪-‬‬

‫‪ : :‬را ني‬

‫سعيد‬

‫‪.‬‬

‫بن‬

‫لجيد الجبة ‪ .‬قلت‬ ‫‪ :‬أصلح‬

‫اخسيب‬

‫‪ :‬وما تغني‬

‫قلبك‬

‫طبقات‬

‫حلية‬

‫طبقات‬

‫مولى ابن المسميب ‪-‬‬

‫صافا‬

‫من‬

‫في‬

‫‪ ،‬والبس‬

‫يدي‬

‫قصار‬

‫‪،‬‬

‫الاولياء ‪:‬‬

‫سعد‬

‫عند‬

‫‪5/137 :‬‬

‫‪:‬‬

‫فقالى‬

‫سعيد‬

‫‪ ،‬طبقات‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪173‬‬

‫‪-‬‬

‫الله‬

‫بالوادي‬

‫لنت‬

‫قصارا‬

‫قوله‬

‫الينل‬

‫‪:‬‬

‫‪1/03‬‬

‫"‬

‫؟‬

‫‪.‬‬

‫الملك أمر‬

‫قصارا‬

‫المسيب‬

‫الثعرانى‬

‫(س‬

‫عبد‬

‫يال!يتني‬

‫فقال‬

‫ما انعبادة‬

‫محارم‬

‫أحتضر‬

‫احدهم‬ ‫‪.‬‬

‫‪ ،‬تدري‬

‫‪ ،‬سمع‬ ‫‪:‬‬

‫‪ :‬يصلي‬ ‫العصر‬

‫‪ ،‬يفرون‬

‫‪.‬‬

‫‪5/135‬‬

‫لما‬

‫بن‬

‫موتهم‬

‫‪2/173‬‬

‫عن‬

‫العزيز ‪:‬‬

‫‪ ،‬فل!ما بلغ‬

‫سمد‬

‫‪ ،‬حتى‬ ‫العبادة‬

‫‪ ،‬فلما فتحت‬ ‫‪:‬‬

‫جعلهم‬

‫ابن‬

‫يصلي‬

‫‪ :‬ما رأيت أحسن‬

‫؟ قال‬

‫اله ‪ ،‬والكف‬

‫بن ءبد‬

‫قالوا‬

‫ابن‬

‫‪،‬جليه‬

‫أمر‬

‫قصره‬

‫؟‬

‫‪ :‬وما يصنعون‬

‫‪ ،‬اما والله ما هي‬

‫!ال سعيد‬

‫أعيثر‬

‫(‪- )2‬‬

‫حسن(‪)1‬‬

‫"‬

‫س!ابم ‪ ،‬فقال سعيد‬

‫! قال سعيد‬

‫‪ :‬التفكر‬

‫من‬

‫(‪- )1‬‬

‫علي‬

‫يابرد‬

‫ع!مل‬

‫(‪)3‬‬

‫ةن‬

‫‪ ،‬قال‬

‫فقال ‪ :‬انك‬

‫لا يزال‬

‫الابواب‬ ‫ما‬

‫زيد‬

‫قال ثرد ‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫فهو‬

‫لافى‬

‫عظيم‬

‫‪ :‬ولكن‬

‫‪.‬‬

‫هؤلاء‬ ‫‪ ،‬ثم‬

‫فقالى‬

‫علي‬

‫أفسا‪-‬ها‬

‫ما شئت(‪)2‬‬

‫‪:‬‬

‫ما عظم‬

‫‪-‬بة خز ‪-‬‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫بفتح‬

‫تقولن‬

‫مضيحف‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬ولا مشميجد‬

‫عظيموا‬

‫‪،‬‬

‫‪ :‬قال‬

‫‪:‬‬

‫نف‬

‫ر‬

‫ولا‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬‬


‫اليهم (‪.)1‬‬ ‫‪- 13‬‬ ‫ان‬

‫يقول‬

‫(‪-‬‬

‫) ‪-‬‬

‫قال يحى‬

‫‪ :‬اللهم سئمه‬

‫‪-‬لبدا‬

‫(‪ -)2‬طبظت‬

‫ية‬

‫والنهاية‬

‫ابن صد‬

‫بن سعيد ‪ :‬كان سعيد بن المسيث يكثر‬ ‫سلئم"ـ(‪. )2‬‬

‫‪:‬‬

‫‪9/68‬‬

‫‪5/136‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪- 174 -‬‬


‫حاتمة‬ ‫كنت ش!ديد‬ ‫في‬

‫الاهتمام‬

‫عباب ا!عالر عن سعيد‬

‫شضه‬

‫كبرى‬

‫خصائص‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬عظيه السطل!‪،‬‬

‫عندما‬

‫بن المسيب ‪ ،‬وفلك‬

‫ثسانية عظمى‬

‫وسم!‬

‫بلثت ابحث‬

‫لاني‬

‫وجلت‬

‫الاتوة‬

‫في‬

‫والسيرة‬

‫الحسنة الصية‪-‬‬ ‫وها اني ا!م لقر‪1‬ء مرام‬ ‫لصرح ا!ه‬

‫واكبر مؤسس‬

‫البطولات والاخلاص ‪،‬‬ ‫وتصي‬

‫اولصي‬

‫وممالم هدي‬

‫جمبر‬

‫بضر‬

‫ا ‪-‬‬

‫عط‬

‫الاسلامي ‪،‬‬

‫الضل‬

‫منبم‬

‫ومظومة السلطة‬

‫وم!ثلا‬

‫ركعا‬

‫‪ ،‬وفي م!‬

‫الالللة‬

‫لتصط‬

‫من امثقة‬ ‫قر‬

‫سئن‬

‫الثفس‪،‬‬ ‫الاسلام‬

‫‪،‬‬

‫شومة الله‪-‬‬

‫واستطيع‬ ‫‪ ،‬سيد‬

‫‪،‬‬

‫في‬

‫من اررم هفكر الاسلامي‪،‬‬

‫ان انقل لكل مسع!‬ ‫منناببتبن ‪ ،‬لان الرجلا‬

‫فيط‬

‫ياتي اثر هذا التابعي‬

‫تقممى بفصالها ‪ ،‬و!سطر‬

‫تادنخها‬

‫عائها !جننم!ا‪:‬‬

‫يعود لس!عيد بن‬

‫الم!هتجب‬

‫ال!مل‬

‫الثروة العلمية الاسلامية من‬ ‫وآظر‬

‫الكيير في‬

‫مثي‬

‫اجتهادية‪.‬‬

‫‪- 175 -‬‬

‫حض‬

‫ون! وفثبيت‬

‫قرانية واماديث‬

‫نبوية‬


‫‪-2‬‬

‫كذاك‬

‫يعنتبر رائليا‬

‫امام حرثة‬ ‫المديت‬

‫‪ ،‬او الرأي والقياس‬

‫في وضع‬

‫اساس‬

‫لالفناء وال!الملا‬

‫باعلانه ضرورة‬

‫ومؤاثرته‬

‫العلم‬

‫سه!اع‬

‫ال!اء ع!‬

‫عاليه ودمالمم ‪ ،‬او ؟ةضبلمه‬ ‫وزهد!‬

‫عيالمبمة‬

‫في ال!د!ببا ‪ ،‬واكتف!ائه‬

‫عياياهم‪،‬‬

‫ذوي ا!ول‬

‫ابن اليخمبدلة من‬ ‫رسولى‬

‫الخالقية ع!‬

‫بالخبز‬

‫صاحب‬

‫في انظار الحكام‬

‫‪ ،‬ورفدضه‬

‫الممس!ين ‪ ،‬كمما احب‬ ‫ال!م!هم‬

‫‪ ،‬او التدحديد‬

‫ل!فقه الاسل!مي‪.‬‬

‫العاالبم‬

‫ومكانة‬

‫فزو!ج‬

‫في نط!‬

‫أؤميان ‪ .‬فهو ب!‬

‫باحكام الاسلام‬

‫برفضه‬

‫ال!صيثمى مع زمرة‬

‫وا‬

‫‪ ،‬سواع‬

‫الصحمميج‬

‫الصرح‬

‫حومة‬

‫التمسممك‬

‫!رب‬

‫وأ‪!/‬سلطل!‬ ‫حبه‬

‫في الاسلام‬

‫بمأ ا!تضلا تطور العصر‬

‫أ(!مة الطألية‬

‫‪-3‬‬

‫الرواد الاوائل‬

‫اجتهـاد !ة والسعة‬ ‫النبري‬

‫والافتاع‬

‫اوص‬

‫من‬

‫الدين شقوا الطر‪!-‬‬

‫والغنى‬ ‫ابننه‬

‫قثه صلى‬

‫المناصب‬

‫والزيت‬

‫‪ ،‬او‬ ‫الله‬

‫العالية‪،‬‬

‫طعاما لافطاره من‬

‫ا!مبلا‪.‬‬

‫‪-4‬‬

‫أنه بورعه‬ ‫الق!ر‬

‫وع!بادته القوينة ( حبم‬

‫‪ ،‬ور!م!وه‬

‫أالجماعة خلم‬ ‫وعفمه‬

‫‪ ،‬صار‬

‫لا خ!ف‬ ‫(( من‬

‫‪-5‬‬

‫لأ اربعين سمئة ) وخوفه‬ ‫اوليماء الله !بار‬

‫من‬

‫عاليهم ولا هم‬ ‫عادى‬

‫في اجمبئ‬

‫يحزنون‬

‫ولببا آذنته‬

‫‪3‬أن عرإؤ النةلس‬ ‫الخلف!اء‬

‫ح!جة‬

‫الببل في ا!با‪/‬دة ‪ ،‬وحر!ه‬

‫الام‬

‫لمحه‬

‫اربعين‬

‫ابما‬

‫كؤها‬

‫والامراء‬

‫‪،‬‬

‫من‬

‫حقا‬

‫‪ ،‬وصيامنه‬ ‫عيلى‬

‫الله‬

‫صللأة‬

‫‪ ،‬وتواض!‪،4‬‬

‫‪ ،‬الا اق او!ياع‬

‫‪ .‬فل!ان بذ!لك قي ام!ان‬

‫بالمحرب‬

‫"‬

‫م!تقذما‬

‫‪- 176 -‬‬

‫الاله‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫صالبا في ا!‬ ‫على‬

‫الده‬

‫‪ ،‬ذا هيبة و!ل‬ ‫الجمبار‪!-‬‬

‫‪،‬‬

‫ياتونه‬


‫للسلأم‬

‫عالببه‬

‫وحرصهم‬

‫‪6‬‬

‫‪-‬‬

‫‪7‬‬

‫‪-‬‬

‫‪8‬‬

‫‪-‬‬

‫‪ ،‬ويرفمض‬

‫على‬

‫المجيء الى واحد‬

‫كرنه! ‪ ،‬ورف!م!‬

‫با!ريت في سوق‬

‫!لمان‬

‫قدبمر مرتبة‬

‫وكمميمب‬ ‫في ببت‬

‫كبيرا ‪ ،‬اعلمم‬

‫ايضا‪ /‬مؤرخأ‬

‫الجياهلية والاسلام وأعرفهم بانساب‬

‫ان ائمة افاهب‬

‫المتداولة الآن لا يمحمر‬

‫واعلام التابعين ‪ ،‬وعلى‬

‫حديمث‬

‫رأ‬

‫لا نببن له قن!اة ‪ ،‬فمن‬ ‫عنقه من‬

‫في‬

‫المدينة‬

‫عليه من‬ ‫تؤو!‬

‫‪ .‬وضربه‬ ‫ق!بل‬

‫اجمير‬

‫ف!ضل‬

‫الاجتممساد‬

‫أ!ابة‪،‬‬

‫سماهم في تققم‬

‫عرق‬

‫البناء‬

‫‪ ،‬او حض‬

‫أي م!نالسب‪.‬‬

‫واحطث‬

‫قائ! جييتنى‬

‫بأخبار‬

‫بن المسببنب ‪ ،‬مما‬

‫في الاسلام ولو ب!ة‬

‫‪ ،‬او ابداع‬

‫كان في م!نته‬

‫من‬

‫ا!نانى‬

‫بميجتهثه‬

‫سعيد‬

‫عاينا توقير واجملأل كل‬

‫ا!ليمي و!ساري‬

‫‪- 9‬‬

‫راسهم‬

‫والفقه وتعببر‬

‫قريش‪.‬‬

‫العلمي ف!يهم ‪ ،‬وانمدا سبم!ا‬

‫‪-‬نوجب‬

‫العبب!ش من‬

‫المدينة‪.‬‬

‫‪ ،‬وكان‬

‫والسيبق‬

‫مورد‬

‫المال ‪ ،‬ومنتاجرته‬

‫وما يؤال !لا‪ -‬في المن!سبر والههد‪-‬ث‬

‫اوؤنا‬

‫‪ ،‬رغم‬

‫لقيا)‪. 5‬‬

‫كان مت!لا اعالى للاعننماد عيلى النفس‬ ‫حر‬

‫هنهم‬

‫طلبهم‬

‫عظيما)‬

‫حببداته‬

‫طسببه‬ ‫‪-‬لمزير‬

‫م!ائة‬

‫‪ :‬الحكم‬

‫( مس!م‬

‫سو!‬

‫في ‪!-‬م بارد وصب‬

‫‪ .‬ورفضه‬

‫‪- 177 -‬‬

‫بقننله والامر بضرب‬

‫بن عقمبة ) بعد وقعة‬

‫المدننة في عهد‬

‫ابنته لابنه الوليد‬

‫! يصغر‬

‫‪ ،‬وكبيرا‬

‫دبد‬

‫الحرة‬

‫جرة‬

‫الملك بن مروان‬

‫هاء‬

‫لرفضه‬

‫مق!ابلة المخاليفة عبد‬

‫م‪12-‬‬

‫الملك‬


‫في المدينة رغم‬ ‫ال!نبوي‬

‫ثم‬

‫‪6‬نمناء‬

‫اليه ‪ ،‬تم رفغمه‬

‫قعومه‬ ‫زي!ارة‬

‫!ه وطسلام‬

‫ابلأه !قببيام‬

‫فسالم ع!يه ‪ .‬وبله‬ ‫المديئة‬

‫لاثنين ‪ :‬ا!وبيد‬

‫سجينه‬

‫وتمهـيع!‬

‫عاليه ‪ ،‬هون‬ ‫ا!نان‬

‫رحم‬ ‫روحه‬ ‫يسيب‬

‫الله‬

‫الطاهرة‬

‫‪ ،‬عسمير التراجع‬

‫‪ .‬فمقد كاد لسعيد ا!‬

‫عقلئ ‪ ،‬ويطبر بلبي ‪ ،‬ونصدع‬ ‫"حقلم‬

‫للنالي الان مثلده ‪ ،‬وهل‬

‫ممئت‬

‫الناس‬

‫حقا‬

‫اولئك‬

‫رابظ‬ ‫عن‬

‫راسي‬

‫الجاش‬

‫‪ ،‬ئابت‬

‫رايه‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫و‬

‫صدقون‬

‫ترفعه‬

‫مهحميد‬

‫‪ ،‬بسبب‬ ‫عر‬

‫‪ .‬ثم‬

‫وشهر ‪،‬ليمسموفط‬

‫والسعة هذا ا!جيبل الاشم ‪ ،‬وسلام‬

‫وما ثره ‪ ،‬وصلاابة مواقفه من‬ ‫فهل‬

‫االك بن مروان‬

‫العنق بطسيف‬

‫ان نمتزعنى ‪ ،‬وث!ما ظل‬

‫!خاكين‬

‫في‬

‫به في اسو‪9‬ق‬

‫‪ ،‬لامتناعه من اليمعة بولاية العهد‬

‫ب!سل وضرب‬

‫رحمة‬

‫صه‬

‫‪ 19‬هـ‪،‬‬

‫الوليد بنفسه‬

‫‪ ،‬والطواف‬

‫طيم!ان بعد اليهما عبد‬

‫‪ ،‬عمنيد !يادة‬

‫!ه سنة‬

‫عليه ‪ ،‬حتى‬

‫مائة سوظ‬

‫وعاليه تبان شو‬ ‫ولعم‬

‫الضوج‬

‫الوليمد بن عبد ‪1‬قك‬

‫من‬

‫الممس!د‬

‫عو‬

‫ابن المسب‬ ‫كترة فضته‬

‫الخالفاء‬

‫والامراع ‪،‬‬

‫ان في تزنيخ الاسلام المشرق‬

‫امثاله ؟ ! !‬

‫أ‪.‬يه‬

‫احد‬

‫آبلائقئ‬

‫العظماء ‪-‬‬

‫فيئني‬

‫عيظماء الاسلام والعلم والد‪!-‬‬

‫بمثذ!هم‬

‫والحميد لثه الذي‬

‫اذا جمعتنا‬

‫بنعمته‬

‫ياجرر‬

‫اخامع‬

‫تنم الصا!علت‬

‫الدكتور وهبة‬

‫‪ 78-‬ا‪-‬‬

‫والخو‪.‬‬

‫الوجيل!‬


‫اهم المصالر‬ ‫ا‬

‫ا‪-‬‬

‫‪ -‬مراجع عاممة‪:‬‬

‫تفسير !رآن‬

‫المظبم لابن حعير (‬

‫‪4‬‬

‫سا‬

‫هـ)‬

‫‪ ،‬طبع‬

‫عسسى‬

‫"بابي ال!بي ب!ر‪.‬‬

‫‪-3‬‬

‫عس!‬

‫كتفسبر عن الحافظ‬

‫كتب‬

‫السشة الستة (‬

‫وا!نرم!ذي‬

‫‪-4‬‬

‫جمع‬

‫‪ ،‬والنسائي‬

‫الاصول من‬

‫( ‪ 63.‬هـ)‬

‫‪-5‬‬

‫مجيمع‬

‫ابن كتير ‪ ،‬طبع لار ا!ارفط بمصر‪.‬‬

‫المبخار‬

‫ي‬

‫‪ ،‬وم!سالم‬

‫‪ ،‬وابن ماجه‬

‫احاد‬

‫‪ ،‬وابي‬

‫داود ‪،‬‬

‫) ‪.‬‬

‫يث الرسول لابن الاثبهـ!ؤري‬

‫‪ ،‬طبع معلبعة السنة الم!مدية‪.‬‬

‫مروي ئق! لابن ابي بهـر )لهيثمي‬

‫( ‪7.8‬‬

‫هـ)‬

‫‪ ،‬مكعبة‬

‫حصسي‪.‬‬

‫‪-6‬‬

‫سبل‬

‫مسلام‬

‫طصنعاني‬

‫( ‪1142‬‬

‫هـ)‬

‫‪ ،‬طبع‬

‫البابي ال!بي‬

‫بمعر‪.‬‬

‫‪-7‬‬

‫نيل الاوطار لالشوكماني ( ‪1255‬‬ ‫المصرية‪.‬‬

‫‪- 917 -‬‬

‫هـ)‬

‫‪ ،‬ا!بعة‬

‫العثمانية‬


‫‪- 8‬‬

‫تنوو ال!الك‬ ‫عبمبممى‬

‫‪- 9‬‬

‫الباجمب‬

‫علوم ال!ديض‬

‫شرح‬

‫عو‬

‫هـوطا‬

‫مالك ( ‪ 917‬هـ)‬

‫‪! ،‬بعة‬

‫ال!بي‪.‬‬

‫هـ)‬

‫او مقلممة ابن الصلاح ( ‪643‬‬

‫‪ ،‬طبع حليب‪،‬‬

‫نتنر ارركة‪.‬‬

‫‪! 1.‬‬

‫الباعث الحثيث شرح‬ ‫( ‪ 774‬هـ) ‪-‬‬

‫‪ - 11‬ثشاب م!ص!ج‬

‫اختصار علوم الحديث لابن كتير‬

‫الطمبعة الثلاتة‬

‫ال!نث‬

‫‪-‬‬

‫كليثسيخ‬

‫مطبيعنة‬

‫صبيج‬

‫بمصر‪.‬‬

‫ابراهيم ثسوقي‬

‫الشهاواي ‪،‬‬

‫طبع مصر‪.‬‬

‫‪- 12‬‬

‫مقيل!ة‬

‫في اصول‬

‫ابتفسير ‪،‬بن تيمبة ( ‪ 728‬هـ) ‪ -‬المطبعة‬

‫السل!بة بمصر‪.‬‬ ‫‪- 13‬‬

‫صدبلا‬

‫الخاطر لامام ابن الجوزي ( ‪ 795‬هـ) ‪ -‬طبم‬

‫دار‬

‫االفكر بدمشق‪.‬‬

‫‪ 14‬ص‬

‫ق!‬

‫العأم والعلملا او تالبهس‬

‫الطملمصة‬

‫‪! 15‬‬

‫احب!اء‬

‫ابالبهمى‬

‫‪،‬بن !بوقي‬

‫‪-‬‬

‫الارة‬

‫االنيرية‪.‬‬

‫ع!م ا!يئ‬

‫الغزالي‬

‫( ‪ 5.5‬هـ) ‪ -‬ا!لبعة العثمانيالة‬

‫المصرية‪.‬‬

‫‪16‬‬

‫‪-‬‬

‫اعلام الموفعين لابمن الص! ( ‪751‬‬ ‫بمصر‪.‬‬ ‫‪-18.-‬‬

‫ه! ) ‪-‬‬

‫ميطبعة السصادة‬


‫‪91،‬‬

‫‪ -‬الاعتصم‬

‫لابي‬

‫الشاطبي ( ‪ 97.‬هـ) ‪ -‬مفبعة السعادة‬

‫اس!ق‬

‫بمصر‪.‬‬ ‫‪ - 18‬اخمسف!‬ ‫‪-‬‬

‫لابي جعؤ‬

‫)!مفقهاع‬

‫نتنر ال!دكتور فربدريك‬

‫‪ - 91‬ترقيب مسمند‬

‫الامام‬

‫ميحد" بن جرر‬

‫الطبري (‬

‫‪.‬‬

‫‪ 31‬هـ)‬

‫ك!رن الالمائي‪.‬‬

‫)لثمفبم ( ‪ 4.2‬هـ) ‪-‬‬

‫ط!بع‬

‫دار اصعب‬

‫المصرية‪.‬‬

‫‪- 2.‬‬

‫الرسمة هلأمم‬

‫الشمفصي ‪ -‬طبع !مط!‬

‫البابي‬

‫ال!بي‪،‬‬

‫الطبعة الاولى‪.‬‬ ‫‪ - 21‬مسشد‬

‫الامام‬

‫احمد بن حنبل ( ‪ 241‬هـ) ‪ -‬طبع ‪ 374‬ا هـ‪.‬‬

‫ب ‪ -‬مراجع خاصة‪:‬‬ ‫ا ‪-‬‬ ‫‪- 2‬‬

‫الطبقالت‬ ‫تار‬

‫(‬

‫‪.‬‬

‫امبرى‬

‫لابن‬

‫سس‬

‫( ‪ 23.‬هـ) ‪ -‬تصور‬

‫ييروت ‪.‬‬

‫بن !س‬

‫الطبري‬

‫يخ الرسل وا!وك لابي !عفر مدمد‬ ‫‪ 31‬هـ)‬

‫‪ -‬طبع دار‬

‫المعار‬

‫لابن ابنديم ( ‪385‬‬

‫‪- 3‬‬

‫ال!رست‬

‫‪- 4‬‬

‫حالية الاو!"ع وطبقات الاصفباع‬

‫فد بمصر‪.‬‬

‫هـ)‬

‫مطبعة الاستقلالأ بمصر‪.‬‬

‫!افظ‬

‫ابينعيغ‬

‫حمد بنعبداثه‬

‫الاصبهائي ( ‪ 43.‬هـ) ‪ -‬ثار الكناب ال!بي ‪ -‬ييروت ‪.‬‬ ‫‪ - 5‬طبقات‬

‫الفقدهياع‬

‫لابي‬

‫ا!و‬

‫بغداد ‪ 356 ،‬ا هـ‪.‬‬

‫‪-181-‬‬

‫الشيرازي ( *‪4‬‬

‫هـ) ‪ -‬طبع‬


‫‪ - 6‬صفة الصؤة لامم اي الؤج‬ ‫(‬

‫‪- 7‬‬

‫‪ 795‬هـ) ‪-‬‬

‫مشماهر‬

‫‪ ،‬بالهند‪.‬‬

‫الطبعة الاولى‬

‫علماء‬

‫!حمن‬

‫عيبد‬

‫بن !وذي‬

‫الاصار !‬

‫البستي ( ‪ 354‬هـ)‬

‫بن حيبان‬

‫ طبع !لارة ‪.‬‬‫‪ - 8‬وفيت‬ ‫بيروت‬ ‫‪- 9‬‬

‫سير‬

‫الاعببك لابي‬

‫اعلام‬

‫ا!لنبلأء‬

‫بن احميد بن عثمان اليف!بي (‪ 748‬هـ)‬

‫!مد‬

‫بمصر‪.‬‬

‫تاريخ الاسلام وطبقات‬

‫ال!ظ‬ ‫‪- 11‬‬

‫العباس احمد بن فن‬

‫‪.‬‬

‫لار ا!ارف!‬ ‫‪- 1.‬‬

‫منقاد‬

‫كنعبي‬

‫أالشماهير‬

‫(‬

‫ثلانرة ا!ار‬

‫ف‬

‫العثمثببة‬

‫والاملام‬

‫وورخ‬

‫الاسلام‬

‫مكمبه‬

‫!عسي‬

‫ب!ر‪.‬‬

‫‪ 748‬هـ) ‪-‬‬

‫تدكرة الحفا! لشمسي‬

‫الدين الث!بي ( ‪748‬‬

‫س!بمان الببمني اهي‬

‫‪- 1 3‬‬

‫‪ - 14‬قهيذيب‬

‫(‬

‫‪768‬‬

‫وادينهاية لابن كتير (‬

‫ائقتيهذيب‬

‫هـ)‬

‫طبع‬

‫ب!ند‪.‬‬

‫‪ - 12‬مرآة الجنان وعبرة المقظان لعبد‬

‫البالان!ة‬

‫( ‪ 681‬هـ) ‪-‬‬

‫لابن حجر‬

‫بن اس!‬

‫ال!ه‬

‫هـ) مؤسسمة‬

‫‪4‬‬

‫سا‬

‫هـ)‬

‫ال!سم!ني‬

‫بن عبم نجن‬

‫الاعلمبم‬

‫‪ ،‬ال!بط‬

‫في بيروت ‪.‬‬

‫الاوللا ‪691‬‬

‫هـ)‬

‫( ‪852‬‬

‫‪-‬‬

‫الطيبعة‬

‫الاولى بممهند‪.‬‬

‫‪- 15‬‬

‫تقريب أالت!تيب لفالمة الحغدمظ !مد‬ ‫العمسم!ني ( ‪852‬‬

‫هم ) ‪ -‬نشر ا!ينة‬

‫‪- 182 -‬‬

‫بن علي بن حجر‬

‫المنورة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬


‫‪16‬‬

‫‪-‬‬

‫تار‬

‫ابي‬

‫يخ الطفاع ‪-‬‬ ‫بهـر‬

‫ا!صديق‬

‫( ‪ 119‬هـأ ‪-‬‬

‫امراع المؤمنين القائمن بأمر الامة من‬

‫‪! ،‬ل‬

‫الى عهد ا"لف‬

‫الدين السبوطي‬

‫المنرية‪.‬‬

‫الطباعة‬

‫‪- - 17‬الارلى لابن قتيبة ( اي! محممد عبد كنه بن مس!‬

‫ف‬

‫الطبعة الثانية ولر ا!ار‬

‫‪ - 18‬خلاصة‬

‫تن!ييب الكمو‬

‫ا!زرجي‬ ‫‪- 91‬‬

‫‪- 2.‬‬

‫في السماء‬

‫تبصببر المنتبه‬

‫كرحال‬

‫لاحمد بن عبد الله‬

‫العلبعة الاولى‬

‫المختصر في ‪-‬خبار الب!شر ‪-‬‬ ‫هـ)‬

‫‪276‬‬

‫هـ) ‪-‬‬

‫بمصر‪.‬‬

‫( بعد ‪ 239‬هـ) ‪-‬‬

‫عمر بن الوردي ( ‪974‬‬

‫عهد‬

‫‪ -‬الحرية‪.‬‬

‫ت!اريخ ابن الوردي ( ز!‬ ‫ولر المعرفة ‪ -‬بروت‬

‫بتحرور المشتبه لابن جر‬

‫العسم!ني‬

‫الد!‬

‫‪.‬‬

‫( ‪ 852‬هـ)‬

‫‪ -‬الدار ا!ري!ة لثناليف واكترجمة‪.‬‬

‫‪ - 21‬ثتاب حنف‬ ‫( ‪591‬‬

‫‪2‬‬

‫من نسمب‬

‫هـ)‪-‬‬

‫م!كتبة ثار الووبة بمصر‪.‬‬

‫‪ - 2‬شنراتالف!بفي‬ ‫( ‪98.1‬‬

‫‪ - 23‬الطبقك‬

‫قرنتنى‬

‫عن منؤرفي بن عمر الس!معوسي‬

‫اخبار من ذهبلعبد ال!بن‬

‫هـ) ‪ -‬مكتبة القسمي بمصر‪.‬‬ ‫الكمبرى لابي‬

‫أ!اهب عبد الوهاب الشعراني (‪ 739‬هـ)‬

‫‪ -‬الطبعة الاولى ‪ ،‬مطيبعة مصطيص‬

‫‪4‬‬

‫آ ‪ -‬ضبظ‬ ‫الاوليى‬

‫العماد‬

‫ال!نبلي‬

‫الاعلام‬

‫الباي ا!بي‪.‬‬

‫لاحمد تيمور باشا ( ‪1348‬‬

‫‪ -‬ا!هرة‬

‫‪.‬‬ ‫‪- 183 -‬‬

‫هـ) ‪ -‬الطبعة‬


‫‪ - 25‬قاريخ‬

‫حسن‬ ‫‪- 26‬‬

‫الا‬

‫سملام المسياسي والدشي‬

‫والثقافي‬

‫والاجتماعي للدكتور‬

‫حسمن ‪ -‬الطبعة السمادسمة‪.‬‬

‫ابراهيم‬

‫بزإريخ التتنريع‬

‫الا‬

‫سلامي‬

‫لل!مرحوم ميحمد ا!ضري‬

‫‪-‬‬

‫مط!بعة‬

‫الس!عا أدة بمصر‪.‬‬

‫!‪2‬‬

‫!‬

‫قاريخ الفقه الاسلامي طث!ميخ الاستاد محمد‬

‫وجطعة‬ ‫‪ - 28‬تاو!‬

‫ مطبعة وادي‬‫أالفقه‬

‫الم!ك‬

‫علي السا!س‬

‫بمصر‪.‬‬ ‫موسى‬

‫الاسلامي الدكتور ممحمد روسف‬

‫‪ ،‬ثار‬

‫الكتاب الربي بمصر‪.‬‬ ‫‪- 92‬‬

‫نظرة عامة في قاريخ الفقه الاسلامي هدكتور‬ ‫الفلألر ‪ ،‬ال!بعة‬

‫‪- 3.‬‬

‫ممحاضر!ا‬ ‫السمنهوري‬

‫حقوق‬

‫الثانية ‪-‬‬

‫في !ريخ‬

‫‪-‬‬

‫!اهرة‬

‫هيذكرات‬

‫علي حسن‬

‫عبد‬

‫معث!بة القاهرة ال!ديثة‪.‬‬

‫الفيقه‬

‫الاسلا!‬

‫عمى !!‬

‫الكهفبة‬

‫‪.‬‬

‫‪- 184 -‬‬

‫علأستماذ الشببخ فرج‬

‫لمر!ك‬

‫ا!يا بكية‬


‫لضبس‬ ‫‪-‬‬

‫هذا الرحل‬

‫‪-‬اكلدمة‬

‫‪.-........................‬‬

‫‪000000000000000000000000000000000005‬‬ ‫الفصسل الاول‬

‫‪-‬‬

‫سيرة سعيد وحياته الخ!مة‬ ‫اسمه ونسبه‬ ‫عصره‬

‫‪91‬‬

‫الكامل وكنيته ‪ 13‬مولده ‪ 16‬نشاته ‪17‬‬

‫بيئته ‪ 24‬زواجه‬

‫ولباسه وعاداته ‪92‬‬ ‫وتشييع‬

‫‪000000000000000000000000000000‬‬

‫‪13‬‬

‫جنازته ‪35‬‬

‫واولاده ‪92‬‬

‫ميئته وحليته‬

‫وفاته ‪ 24‬وصاياه في مرض‬

‫موته‬

‫‬‫ال!فصملالثا!‬

‫‪ -‬ضائص‬

‫شخصية‬

‫سبمد وشمائله‬

‫‪.....................‬‬

‫وقاره ونوره ‪ 28‬تدينه وعبادته ‪ 92‬تهجده‬ ‫الصبح‬

‫والعشاء بوضوء‬

‫واحد‬

‫‪42‬‬

‫ا‬

‫‪ 4‬صحه‬

‫كلاوكه العرآن ‪4 3‬‬

‫معافظته على صلاة الجماعة ‪ 43‬ملارمته المسجد في مكان‬ ‫معين ‪ 45‬حرصه‬

‫على صلاة الجماعة في الصبح‬

‫‪ 46‬صيامه الدهر ‪ 47‬حجه‬

‫اربعين حجة‬

‫والعشاء‬

‫‪ 94‬العمل‬

‫!ا‬


‫الصالح ‪ 5.‬ثثاؤه ‪ 52‬زهده‬ ‫على آثار بيت‬

‫‪ 56‬حرصه‬

‫في الزهد وتقييم‬

‫‪ 06‬سماحة‬ ‫شيع‬

‫الدنيا‬

‫نفسه ‪63‬‬

‫‪72‬‬

‫زواج‬

‫قصة‬

‫وورعه‬

‫‪ 58‬تخوفه منالنساء ‪ 95‬تواضعه‬ ‫وعزة نفسه‬

‫ابلاوه‬

‫المعاشي ‪ 65‬رايه في جمع‬

‫سعيد‬

‫بن المسيب ‪73‬‬

‫الفصسز‬

‫نشده‬

‫ومواعظه‬ ‫المتكر‬

‫عبمان‬

‫ا‬

‫‪85‬‬

‫صلابته‬

‫شيوخه‬

‫خليفة راشدي‬ ‫تقدير‬

‫ا‬

‫ا‬

‫ابيه ‪49‬‬

‫العلمية‬ ‫ونهيه عن‬

‫‪ 9‬سماعه‬ ‫تلامذته‬

‫من‬ ‫‪5‬‬

‫‪9‬‬

‫جليل ‪ 69‬اعترات‬

‫‪ 2 4‬ا‬

‫‪0‬‬

‫الخالدين‬

‫في تفسصر‬

‫فقهسعميد‬

‫في الحديث‬

‫‪ 1 2 5‬جراته‬

‫الخاصة‬

‫بشهادة‬

‫القرآن‬

‫المن!قول ‪ .7‬ا تفسرره‬

‫ا ا ا منزلته‬

‫‪136‬‬

‫مجالسه‬

‫من عمر‬

‫ا في سجل‬

‫‪ .‬ا مجالسه‬

‫الاج!تهادي ‪ 28‬ا آراؤه‬ ‫فقهـه‬

‫سماعه‬

‫له‬

‫‪000000000000000‬‬

‫بالمعروت‬

‫‪ 59‬شهادة صحابي‬

‫الفقهاع له ‪.‬‬

‫اقواله في التفسير‬ ‫والاستدلال‬

‫‪.‬‬

‫صالح ‪ 69‬تزكية امفاصرين له ومنبعدهم‬

‫كبار اثورخين‬

‫مراسيله‬

‫وامره‬

‫‪ 49‬تفرده بالرواية عن‬

‫مكانته عتد‬

‫‪79‬‬

‫العلماء‬

‫القوية ‪8.‬‬

‫في الحق‬

‫‪87‬‬

‫العلماع‬

‫المال‬

‫الث!نب‬

‫العلمية وت!رر‬

‫طلبه العلم ‪ 8.‬حافظته‬ ‫‪8‬‬

‫وتعففه عن اخذ‬

‫كيفية اختياره الزوج الصالح لابنته‬

‫ابنة‬

‫وحركته‬

‫‪ 57‬من اقواله الخال!دة‬

‫التبوة‬

‫من احد ‪ 63‬مكسبه‬

‫والغنى والفقر ‪67‬‬

‫‪ 55‬طعامه وتقشفه‬

‫‪153‬‬

‫بالتاويل‬

‫‪ 7‬ا ا مسانيده‬

‫في‬

‫الف!تيا ‪26‬‬

‫‪"2-‬‬

‫ا‬

‫منهجه‬

‫في الفقه ‪ 32‬ا نماذج‬

‫‪.‬‬

‫‪- 186 -‬‬

‫من‬

‫‪9‬‬

‫‪7‬‬


‫الفصمل ارا!‬ ‫‪-‬‬

‫موقفه‬

‫ال!ام‬

‫من‬

‫‪-..‬‬

‫‪..‬‬

‫نقده بتي مروان ‪148‬‬ ‫له مع‬

‫الحجاج‬

‫‪1‬ا‬

‫الاسود‬

‫‪152‬‬

‫‪.......‬‬

‫بن عوف‬

‫والي‬

‫) ‪015‬‬

‫انتصاره‬ ‫موقفه‬

‫في النهاية على‬ ‫من‬

‫الخليفة‬

‫‪154‬‬

‫اممننه‬ ‫من‬

‫!ن!‬

‫وقائقع تعبيره‬

‫مواعظه‬

‫الناس‬

‫الوليد بن عبد‬

‫تعبير وؤنا‬

‫موقف‬

‫( جا ابر بن‬

‫من‬

‫يزيد‬

‫امتتاعه عن‬ ‫ومحتته‬

‫الملثه‬

‫‪157‬‬

‫مجالسته‬

‫الظلمة ونجاته‬

‫الفصل‬

‫‪.‬‬

‫اعتزاله في عهد‬

‫البيعة بولاية العهد لاثتين بعد عبد‬ ‫منع‬

‫‪.‬‬

‫الم!دينة‬

‫بن مروان‬

‫الملك‬

‫يلاثار الادبية لمخنته ‪016‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-.‬‬

‫على معاوية ‪148‬‬

‫أمام‬

‫الزهري‬

‫مواقفه مع عبد‬

‫‪...‬‬

‫انكاره‬

‫‪ 5.‬ا صموده‬

‫‪...‬‬

‫‪.....‬‬

‫‪....-.‬‬

‫‪00000‬‬

‫من‬

‫‪161‬‬

‫المحنة ‪ 61‬ا‬

‫‪163‬‬

‫الملثه‬

‫‪.‬‬

‫الخامسى‬

‫ومواعظه‬

‫‪.‬س‪167 000..-..‬‬

‫‪..-..-....-. ......‬‬

‫الرويا ‪000-.............................‬‬

‫وأقواله‬

‫‪147‬‬

‫‪168‬‬

‫‪171‬‬

‫‪000000..-..................-...........‬‬

‫خانمسة‪175----..-......................-..................‬‬ ‫‪-‬‬

‫ا!مالر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪87-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ا‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪00917‬‬


‫‪3‬‬

‫ص‬


‫ايط ا!‬ ‫سلسلة‬ ‫وتتناول‬

‫تراجم إسلامية‬

‫اعلام المسلمين في‬

‫صلر‬

‫شتى‬

‫تجمع‬

‫بيئ العلم‬

‫وكف!ر‬

‫والتوجيه‪،‬‬

‫ين‪.‬‬

‫المياد‬

‫منها‪:‬‬ ‫بن‬

‫ا‬

‫‪-‬‬

‫عبد‬

‫‪2‬‬

‫‪-‬‬

‫الإمام‬

‫‪3‬‬

‫‪-‬‬

‫مصعب‬

‫‪4‬‬

‫‪-‬‬

‫عبد‬

‫‪-‬‬

‫ابو حنيفة‬

‫اثه‬

‫المبار‬

‫ك ( الإمم القلوة )‬ ‫تاليف محمد‬

‫الشافعي‬

‫(‬

‫عثمان جمال‬

‫فقيه الستة حبر)‬

‫تاليف عبد الغني هقر‬ ‫بن عمير ( الداعية‬

‫المجلار)‬

‫تاليف‬

‫بن رواحة‬

‫اللى‬

‫(‬

‫محمد حسن‬

‫بريغش‬

‫امر شهيد وشاعر على نرير من نعب)‬ ‫تاليف د‪ .‬جميل سلطان‬

‫النعمان‬

‫(‬

‫(مام يانمة الفقهاء )‬

‫تاليف وهبي‬ ‫‪6‬‬

‫‪-‬‬

‫عبد‬

‫الله‬

‫بن عمر ( الصحابي‬

‫غاوجي‬

‫المرتسي برسول‬

‫تاليف محي‬

‫‪- 918 -‬‬

‫الالباني‬ ‫اله)‬

‫الدين مستو‬


‫‪7‬‬

‫‪-‬‬

‫انس بن معك‬

‫‪8‬‬

‫‪-‬‬

‫سعيد بن المسيب‬

‫‪9‬‬

‫‪-‬‬

‫( الخادم الامين‬

‫والمص العظيم)‬

‫تاليف عبد الحميد طهملا‬ ‫(‬

‫سيد التابعين)‬ ‫تاليف د‪ .‬وهبة الزحيلي‬

‫السلطلن محمد‬

‫وقاهر‬

‫الفاتح ( فاتج القسطتطينية‬

‫!روم‬

‫)‬

‫قاليف د‪ .‬عبد السلام فهمي‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪- 1‬‬

‫الإ‬

‫مم‬

‫النوو‬

‫ي (شيخ‬

‫الإسلا* المسلمينو عمدة‬

‫الفقهاء‬

‫و المحد‬

‫ئين)‬

‫تاليف عبد الغتي العقر‬ ‫الحلا!‬

‫الشمئ محمد‬

‫( العلامة‬

‫المجاهد)‬

‫تاليف عبد الحميد طهملا‬ ‫‪-‬‬

‫السيدة عائشة‬

‫‪12‬‬

‫‪- 13‬‬

‫ي‬

‫( ام المؤمنين‬

‫وعالمة‬

‫نساء الإسلام )‬

‫قاليف عبد الحميد طهملار‬ ‫الإمم البخار‬

‫(‬

‫سيد‬

‫الحيفيظ‬

‫والمحدصن)‬

‫تاليف د‪ .‬تقيالد!‬

‫‪- 14‬‬

‫عبادة‬

‫بن الصمت‬

‫( ص!ابي كبر وفاتج مجلا!)‬ ‫تاليف د‪ .‬وهبة‬

‫‪15‬‬

‫‪-‬‬

‫عبد اله بن عباس‬

‫( حبر‬

‫الامة‬

‫وترجمان‬

‫الزحيلي‬ ‫القرآن )‬

‫تاليف د‪ .‬مصطفى‬

‫‪- 16‬‬

‫جابر بن عبد‬

‫الله‬

‫( صعابي‬

‫إمم وحفظ‬

‫تاليف وهبي ظوجي‬ ‫‪ - 17‬احمد بن حنبل‬

‫النعروجمي‬

‫المظ!رجمي‬

‫(‬

‫الخن‬

‫فقيه)‬ ‫الالبائي‬

‫إمم اهل السنة والجماعة‪،‬‬ ‫تاليف عبد الغني الدقر‬

‫‪- 91. -‬‬


‫‪ - 18‬كعب‬

‫بن مالك‬

‫(شاعر‬

‫العقيدة الإسلامية‬

‫)‪.‬‬

‫تأليف د‪ .‬سامي‬ ‫‪91‬‬

‫‪-‬‬

‫أبو داود (الإمام الحافظ‬ ‫تأليف‬

‫‪- 02‬‬

‫أسامة‬

‫زيد‬

‫بن‬

‫(ح!ث‬

‫رسول‬

‫تقي‬ ‫الله‬

‫الدين‬

‫وابن‬

‫تأليف‬

‫‪ - 21‬معاوية بن أبي سفيان (صحا‪.‬ني‬

‫الندوي‬

‫د‪.‬‬

‫وهبة‬

‫منير الغضبان‬

‫‪-24‬‬

‫‪.‬‬

‫بن حاتم الطائي (الجواد ابن الجواد)‪.‬‬

‫بن أنس‬

‫الله بن‬

‫الدين مستو‪.‬‬

‫(إمام دار الهجرة )‪.‬‬ ‫تأليف‬

‫عبد‬

‫الزحيلي‪.‬‬

‫مجاهد)‪.‬‬

‫تأليف محيي‬ ‫‪ - 23‬مالك‬

‫المظاهري‪.‬‬

‫حئه)‪.‬‬

‫كبير وملك‬ ‫تأليف‬

‫‪ - 22‬عدي‬

‫مكي‬

‫)‪.‬‬

‫الفقيه‬

‫د‪.‬‬

‫العاني‪-‬‬

‫مسعود‪،‬‬

‫(عميد‬

‫حملة‬

‫عبد‬

‫الغني الدقر‪.‬‬

‫القران ‪،‬‬

‫وكبير‬

‫فقهاء‬

‫الإسلام )‪.‬‬ ‫تأليف‬ ‫جبل‪،‬‬

‫‪25‬‬

‫‪-‬‬

‫معاذ بن‬

‫‪26‬‬

‫‪-‬‬

‫الامام الجويني‬

‫(إمام العلماء‪،‬‬

‫ومعلم‬ ‫تأليف‬

‫(إمام الحرمين‬

‫الناس‬ ‫عبد‬

‫الخير)‪.‬‬

‫الحميد‬

‫طهماز‪.‬‬

‫)‪.‬‬ ‫تأليف‬

‫‪-191-‬‬

‫عبد‬

‫الستار الشيخ‪.‬‬

‫د‪.‬‬

‫محمد‬

‫الزحيلي‬


Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.