خمسون بشارة بالنبي محمد في الكتاب المقدس * ملك رسول ال صلى ال عليه وسلم من أقصى اليمن إل صحراء عمان إل أقصى الجاز ث توف عليه الصلة والسلم وعليه دين و درعه
مرهونة ف طعام لهله ول يترك دينارا ول درها ول شيد قصرا ول غرس لنفسه نل ..وكان يأكل على الرض ويلس على الرض ويلبــس ـل متكئا ـه ول يأكـ العباءة ويالس الساكي ويشي ف السواق ويتوسد يده ويلعق أصابعه ويرقع ثوبه ويصف نعله ويصلح خصه ويهن لهلـ
ـده ول ـع رفـ ويقول :أنا عبد آكل كما يأكل العبد ..ويقتص من نفسه ول يرى ضاحكا ملء فيه ..ل يأكل وحده و ل يضرب عبده و ل ينـ ضرب قط بيده إل ف سبيل ال وقام ل حت ورمت قدماه فقيل له :أتفعل هذا وقد غفر ال لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟! فقال :أفل أكون
عبدا شكورا؟ ..وكان يسمع لوفه أزيز كأزيز الرجل من البكاء إذا قام يصلي صلة الليل.
* قال ال تعال عنه "وما أرسلناك ال رحة للعالي" وقال ف وصفه "بالؤمني رؤف رحيم" ..صلى ال عليه وسلم وعلى آله وأتباعه صلة دائمة إل يوم القيامة
بعد قراءت للكتاب القدس الذي ف يد النصارى اليوم مرات ومرات و معرفت بوجود دلئل النبوة و صفات القرآن و رسول ال ممد عليــه ـن ـدرها نـ ـت ل نقـ الصلة والسلم فيه واضحة جلية "اكثر من 50صفة" ل يسعن ال ان ابكي شكرا ل على نعمة السلم الت ورثناها والـ
السلمون حق قدرها .و ل نعمل جهدنا للتعرف عليها و ايصالا لكل من يبحث عن الق ..إننا جيعا مكلفون بإبلغ الرسالة بالسن والوعظة
السنة "ادع إل سبيل ربك بالكمة والوعظة السنة وجادلم بالت هي أحسن" ..ث بعد ذلك "فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر" ..فعكفت اكتب هذا العمل التواضع سائل ال عز و جل ان يتقبل من.
ول المد من قبل ومن بعد ..اللهم تقبل من وتقبلن ..فإنك تعلم ماأريد.
البشارات حبيب بن عبد الملك بن حبيب
10