صحيفة الشرق - العدد 437 - نسخة جدة

Page 35

‫أخيرة‬

‫اأربعاء ‪ 3‬ربيع اآخر ‪1434‬هـ‬ ‫‪ 13‬فبراير ‪2013‬م‬ ‫العدد (‪ )437‬السنة الثانية‬

‫تراتيل‬

‫أخرجوا قناة «بداية»‬ ‫من بيوتكم! فهي ش ٌر‬ ‫من قناة «إل بي سي»!‬

‫الشيخ‬ ‫والبابا‪ ..‬أمة‬ ‫ا تستقيل‬

‫خالد السيف‬

‫محمد علي البريدي‬

‫بالعين المجردة‬ ‫َ‬ ‫بذلشت ِمن‬ ‫ا يمكنُش َك مهمشا‬ ‫ً‬ ‫سشع أ ْن تج َد فروقا ً‬ ‫سبعة فيما‬ ‫ِو ٍ‬ ‫بن‪«:‬ستار أكاديمي» ي قناةِ‪( :‬إل‬ ‫بي ي) وبن‪« :‬سشتار أكاديمي»‬ ‫اعتبشار ّ‬ ‫أن‬ ‫ي قنشاةِ‪( :‬بدايشة) عى‬ ‫ِ‬ ‫مُخ ّر ِ‬ ‫جات الرنامجن ي القناتن‬ ‫ً‬ ‫َ‬ ‫يوشك أن يكون واحدا‪ ،‬اأمر الذي‬ ‫يلشزم من أفتى بحرمةِ مششاهد ِة‬

‫ً‬ ‫ثانية‬ ‫قناةِ‪ :‬إل بشي ي» أن يُفتى‬ ‫ششأن‬ ‫بحرمةٍ هي أغلظ وأزجر ي‬ ‫ِ‬ ‫مشاهد ِة قنا ِة ‪«:‬بداية»!‬ ‫ولشن كا َن ثمّ شة مشن‬ ‫فشرق جَ شي ٍ‬ ‫ٍ‬ ‫يُمكِشن أن يُذكر فيما بن القناتن‬ ‫فهو‪ :‬أ َن مششاهدي اأوى هم ِمن‬ ‫فئةِ ‪« :‬الرجال‪ /‬امششافيح» بينما‬ ‫القنشا ُة الثانيشة ُ لشوا‪« :‬الحريمُ‪/‬‬

‫ِ‬ ‫محضرات مختبرات يبعثن بـ‬ ‫«هيكل عظمي» إلى وزارة التربية‬

‫‪khaledalsaif@alsharq.net.sa‬‬

‫كاريـكـــاتير‬

‫أعلشن البابشا بنيديكت السشادس عشر عزمه‬ ‫ااسشتقالة مشن منصبشه الرفيشع نهايشة الششهر؛‬ ‫صحيشح أنه البابشا اأول الشذي يفعلها منشذ العام‬ ‫‪1415‬م‪ .‬لكشن الصحيشح أيضا ً أن هذه ااسشتقالة‬ ‫هي ابنة الحضارة الغربية امعارة التي ينرف‬ ‫فيها حتى البابا طوعا ً عن منصبه دون ضجيج أو‬ ‫حفات نصب واحتيال تطالبه بالعودة‪ ،‬وسيصبح‬ ‫بإمكان أتباع الكنيسشة أن يسشتمتعوا بوجه جديد‬ ‫يخفشف التكلشس‪ ،‬ويعيشد الحيويشة والنششاط إى‬ ‫العالم الكني‪ .‬هذه ااسشتقالة جعلتني أحزن عى‬ ‫حالنا العربي واإسشامي؛ فا أحد لدينا يسشتقيل‬ ‫إا بواسشطة عزرائيل أو بواسشطة ثورة ماحقة ا‬ ‫تُبقي وا تذر‪.‬‬ ‫ا ُمفتشون والششيوخ والوعاظ يبقشون ي مناصبهم‬ ‫إى آخشر نفشس‪ ،‬وعندمشا يرحلون نكتششف حجم‬ ‫التعطيشل الكبشر الشذي سشاهموا فيشه ‪-‬بسشبب‬ ‫تقدم السشن واعتال الصحة‪ -‬وهشم يظنون أنهم‬ ‫يحسشنون صنعا ً بالبقاء‪ .‬منذ أن وعيت عى الدنيا‬ ‫وأنشا أحفظ عن ظهر قلب كل اأسشماء الفاعلة ي‬ ‫العامن العربي واإسامي‪ ،‬وهي ذات اأسماء التي‬ ‫ا تتغشر ي السياسشة والدين والتاريشخ والثقافة؛‬ ‫حتشى أصبحنا اأمة الوحيشدة تقريبا ً التي ا تفكر‬ ‫ي ااستقالة!‬ ‫ا تزال الشاشة العربية تتقيأ كل يوم جنراا ً عتيقا ً‬ ‫يحلل الثورات والحروب‪ ،‬وكل ما يملكه ي سشجله‬ ‫هزيمشة ‪67‬م‪ .‬مشا زال البوطشي يتشوكأ عى عصاه‬ ‫ويصعشد امنشر منذ خمسشن سشنة؛ كشي يرعن‬ ‫للديكتاتشور ويدعو له بأن يسشدد الله رميه ليدمر‬ ‫البلشد‪ ،‬ووصل القرضشاوي إى مرحلة الجلوس عى‬ ‫كري متحرك وا يزال مرا ً أن يخطب ي الناس‪،‬‬ ‫وأن يحرضهشم عى الثشورات التي لشم يفعلها ولم‬ ‫يجرؤ عليها ي ششبابه‪ ،‬وغرهما كثر وكثر ي كل‬ ‫ربع من ربوع العرب وامسلمن‪ .‬فأين العقل؟!‬

‫اماهيشف» لربما أنّها قشد أُقفلت‬ ‫َ‬ ‫بسشخ ٍط‬ ‫زمن بعيد! ولقد با َء‬ ‫ِمن ٍ‬ ‫َ‬ ‫ك ّل ُ مَشن ششارك فيها من أنصاف‬ ‫ششيوخ بحسشبانهم هشم مَشن‬ ‫ٍ‬ ‫رعش َن مششاهدتها فاتخذهشا‬ ‫جمهشر ٌة مشن امحافظن ّ‬ ‫السشذج‬ ‫ً‬ ‫قربشة وديانشة‬ ‫!!!‪ -‬ي بيوتاتِهشم‬‫مع أنّها ا تعدو أن تكو َن ما قاله‬ ‫الشاعر عنها‪:‬‬ ‫كبهيمشةٍ عميشاء قشاد ِزمَامَهشا‬ ‫اأعوج‬ ‫الطريق‬ ‫عوج‬ ‫أعمى عى‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫ّ‬ ‫فشإن اأُوى‬ ‫حشال‪..‬‬ ‫وعشى أيّشة‬ ‫ٍ‬ ‫الفجشور‬ ‫(إل بشي ي) ظاهشر ُة‬ ‫ِ‬ ‫بي ُ‬ ‫ّنشة الغوايةِ وهو مشا يُغني عن‬ ‫التحذيشر منهشا ي‬ ‫ااششتغال ي‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫حشن ّ‬ ‫أن سشتار أكاديمي‪«:‬بداية»‬ ‫إنّمشا تُخفِ شي مشا الله مبديشه! إذ‬ ‫َ‬ ‫تخشش اللش َه ولم تخجشل من‬ ‫لشم‬ ‫النشاس‪ ،‬وهشو مشا يلشز ُم التحذي َر‬ ‫ِ‬ ‫منها رعشا ً وأخاقاً‪ .‬فأخرجوها‬

‫من بيوتكم إن ابتغيتم بقاء ي ٍء‬ ‫من حيشا ِء بناتكشم ذلشك ّ‬ ‫أن فيها‬ ‫أناسشاً‪«:‬يتميلحون» إذ جعلوا من‬ ‫دين غطا ًء به يتكسبون‪ ..‬ومن‬ ‫التّ ِ‬ ‫ً‬ ‫ذريعة ما‬ ‫حجةِ ‪« :‬البديل إساميا»‬ ‫ٍ‬ ‫وابتذال يأبا ُه‬ ‫سخف‬ ‫ُهم عليه من‬ ‫ٍ‬ ‫النشاس فكيف بمن‬ ‫العقشا ُء مشن‬ ‫ِ‬ ‫ً‬ ‫استقامة وتديّنَاً!‬ ‫يزعم لنفسه‬ ‫ٌ‬ ‫متابعة لسشاعةٍ‬ ‫القول‪:‬‬ ‫بقي مشن‬ ‫ِ‬ ‫واحشدة مما تبثّشه‪« :‬بداية» كفي ٌل‬ ‫ّ‬ ‫ِ‬ ‫وسشقوطها‬ ‫بتبشن تهافتِهشا‬ ‫أخاقيا ً ومِهنيّاً‪ ،‬أما شأ ُن القراءة‬ ‫بأسشفل الشاشةِ فما‬ ‫للريطن‬ ‫ِ‬ ‫أن مشن لديشهِ بقي ُ‬ ‫أحسشبُ ّ‬ ‫ّشة من‬ ‫أخشاق وحششمةٍ يُمكنشه أن يُت ّم‬ ‫ٍ‬ ‫قراءة ما يرد فيها‪.‬‬ ‫وأمشر ماديّتِهشا باتخشاذ التديشن‬ ‫سشتارا ً لهشا فاسشألوا عنشه‪:‬‬ ‫«امنشدَين‪ :‬حامد الضبعان وعيد‬ ‫سعود؟!»‪.‬‬

‫صورة لتغريدات امحضات‬

‫(الرق)‬

‫أبها ‪ -‬سارة القحطاني‬

‫كاريكاتير اأخيرة‬

‫أطلق عدد من خريجات ر‬ ‫محضات امخترات عر موقع «توير»‬ ‫رسائل وتساؤات عن أسباب تأخر تعيينه َن‪ ،‬وتهميشهن الذي‬ ‫ُ‬ ‫لتخص ِصه َن‪ ،‬حيث وجَ ه َن‬ ‫دام ‪ 20‬عاماً‪ ،‬رغم ااحتيـاج الكبر‬ ‫كثرا ً من التسـاؤات متحدث الربيـة والتعليم محمد الدخيني‬ ‫عر حسابه (‪.)@ mdukhainy‬‬ ‫وقالـت إحداهـن ي تغريدة لها «لو سـمحت‪ ..‬ما وضـع ر‬ ‫محضات‬ ‫امخترات؟‪ ،‬وماذا ه َن مهمشـات؟‪ ،‬فالعدد قليل ورغم ذلك عاطات‬ ‫منذ سـنن»‪ ،‬فيما قالت أخرى‪« :‬نحن أكثر أناس ظلموا من التعليم‪،‬‬ ‫َ‬ ‫توظيفنا»‪ ،‬فيما لم يحظن‬ ‫يوجـد احتياج‪ ،‬الوزارات الثاث ترفـض‬ ‫برد منه‪ ،‬ما أجر إحدى العاطات عى التغريد قائلة‪« :‬سنن أعمارنا‬ ‫ضاعت‪ ،‬ونحن ننتظر أكثر من ‪ 15‬عاماً»‪ ،‬وقد أرفقت صورة معرة‪،‬‬ ‫عبـارة عن «هيكل عظمي» م َر عليه الزمان‪ ،‬ممسـكا ً بشـهاداته‪ ،‬ي‬ ‫ر‬ ‫محضة مختر تعليمي»‪.‬‬ ‫انتظار التعين‪ ،‬و ُكتب عليها‪« :‬نهاية‬

‫أيمن الغامدي‬ ‫كاريكاتير اأخيرة ‪ -‬أيمن الغامدي‬

‫‪albridi@alsharq.net.sa‬‬

‫عسيري يستعيد حسابه‬ ‫«التويتري» بعد اختراقه منذ أسبوع‬ ‫الدمشام ‪ -‬نار بن‬ ‫حسن‬ ‫أ ّكد الزميل إبراهيم‬ ‫الكاتب‬ ‫العسري‬ ‫الصحفي ي الصفحة‬ ‫الرياضية أن حسابه‬ ‫الرسمي ي « توير» كان‬ ‫مخرقا ً منذ أسبوع‪ ،‬وأن‬ ‫كل ما صدر عنه خال‬ ‫تلك الفرة من إساءات‬ ‫أي أشخاص أو كيانات‬ ‫أو مناطق ا يمثله‪ ،‬وا‬ ‫يعدو كونه ترفا ً من‬ ‫«هكرز» توير‪ ،‬مشرا ً إى‬ ‫أنه استطاع ح ّل مشكلة‬ ‫التهكر‪ ،‬وأصبح الحساب‬ ‫منذ يوم أمس يمثله رسمياً‪،‬‬

‫إبراهيم عسري‬ ‫وي حال ت ّم اخراقه مجددا ً‬ ‫سيعلن ذلك‪ ،‬موضحا ً أنه‬ ‫لم يعلم بهذه امشكلة إا‬ ‫بعد ماحظات عدد من‬ ‫اأصــدقــاء حــول بعض‬ ‫التغريدات‪ ،‬التي أطلقها‬ ‫الهكر حيث كان الزميل‬ ‫ي زيارة قصرة للمنطقة‬ ‫الجنوبية ‪.‬‬

‫تابعه ‪ 15‬ألفً خال أقل من عام‬

‫«اسأل جدة»‪ ..‬حساب يغ َّرد لمساعدة «العروس» وزوارها محاورة الهال والنصر تجذب أكثر من ‪ 132‬ألف مشاهد‬ ‫نجران ‪ -‬محمد الحارث‬

‫جدة ‪ -‬مهند الغامدي‬ ‫يواصـل حسـاب «اسـأل جدة»‬ ‫(‪ )@AskJeddah‬ي شـبكة‬ ‫التواصـل ااجتماعـي «توير»‪،‬‬ ‫امشـاركة بـكل مـا يخـص‬ ‫الفعاليات والنشـاطات ي جدة‪،‬‬ ‫إى جانب مهمته ي امسـاعدة بأي أمر‬ ‫يخـص امدينة‪ ،‬أو أماكـن فيها‪ ،‬أهلها‬ ‫وزوارهـا‪ ،‬وحظـي الحسـاب حتـى‬ ‫اللحظـة بمتابعة وصلـت إى ‪ 15‬ألفا ً‬ ‫متوتِرا ً منذ انطاقته ي أبريل ‪.2012‬‬ ‫وذكـر صاحـب فكرة الحسـاب‬ ‫أسـعد عبدالرحمن أن مـا دعاه لتبني‬ ‫ذلـك‪ ،‬هـو الرغبـة ي تفعيـل دور‬ ‫اجتماعـي مهم ومغيـب‪ ،‬باإضافة إى‬ ‫القيام بعمـل تطوعي بشـكل مبتكر‪،‬‬ ‫ويطبق أول مـرة ي اموقع ااجتماعي‬ ‫«توير»‪ ،‬حيث يتاح للجميع امشـاركة‬ ‫فيه بما لديهم مـن معلومات أو أفكار‬

‫تغريدات‬

‫أسـتذكر أغنيـة وطنيـة‬ ‫أردنية «ترق وترعد» متعب‬ ‫الصقـار‪ ،‬أبرقنـا وأرعدنـا‬ ‫كثرا ً يا صديقي‪ ،‬ولم نمطر‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫إا النـزر القليل‪ ،‬هنا يمطـرون علما وعما‪ ،‬ا‬ ‫يرعدون‪.‬‬ ‫هند خليفات‬

‫صورة حساب «اسأل جدة»‬ ‫لأسـئلة امطروحـة‪ ،‬مسـتغا ميـزة‬ ‫توير التـي تتمثل بالتفاعل من جميع‬ ‫اأطراف بشـكل فـوري‪ ،‬وليـس كما‬ ‫يحدث ي مواقع اأدلـة امنترة‪ ،‬التي‬ ‫تحـوي بيانات مخزنة مسـبقا ً ويقوم‬ ‫السائل بالبحث فيها‪.‬‬ ‫يذكـر بـأن الحسـاب يسـتقبل‬ ‫بشـكل يومي عـرات ااستفسـارات‬ ‫ي كافـة الجوانـب‪ ،‬يجيـب عليهـا أو‬ ‫يطرحهـا لجميـع امتابعن بواسـطة‬

‫أفـكارك وحدهـا‬ ‫مغامرة‪ ،‬قد تخدش‬ ‫شـفافيتك مـع أي‬ ‫حلـم يعـر مـن‬ ‫أمامـك‪ ،‬واأحام ا‬ ‫تثق بمن ا أمل معه‪.‬‬ ‫عبدالعزيز امالكي‬

‫«ريتويت» ليصل بذلـك لعدة إجابات‬ ‫وخيارات للسائل‪ ،‬ي حن أثنى متابعو‬ ‫الحسـاب عـى تفاعل القائمـن عليه‪،‬‬ ‫وشـديد حرصهم لتوصيـل للمعلومة‬ ‫بأدق تفاصيلهـا والركيز عى اموثوق‬ ‫منهـا‪ ،‬مـن خـال إيضـاح لصـور‬ ‫وخرائـط توضـح اأماكـن امقصودة‬ ‫واأصـداء حول ذلك واسـعة‪ .‬ي حن‬ ‫تجـاوزت تغريدات الحسـاب الـ ‪12‬‬ ‫ألف تغريدة‪.‬‬

‫تغريدات‬

‫كـن صديقـا ً للجميع‪،‬‬ ‫ألـق التحية وابتسـم‪،‬‬ ‫ِ‬ ‫وا تـدع ي قلبك حقدا ً‬ ‫عـى أحـد‪ ،‬وتذ ّكـر‪..‬‬ ‫(اأخـاق) هي الروح التـي ا تموت بعد‬ ‫الرحيل‪.‬‬ ‫صمود الكندري‬

‫فارساها ابن مانع والشهراني في ملتقى شباب الخبر‬

‫ا تجعـل قلبك مثل‬ ‫«اأرض» الـكل‬ ‫يمـي عليـه‪ ،‬بـل‬ ‫اجعـل قلبـك مثل‬ ‫«القمـر»‪ ،‬الـكل‬ ‫يتمنى الوصول إليه‪.‬‬

‫تقمّ ص الشاعر سعيد بن‬ ‫مانع دور امشجّ ع الهاي‪،‬‬ ‫يقابله ي الجانب اآخر‬ ‫الشاعر فهد الشهراني‬ ‫الذي مثّل دور امشجّ ع‬ ‫النراوي‪ ،‬جاء ذلك ي محاورة‬ ‫شعرية دارت بن الشاعرين‬ ‫ي ملتقى شباب الخر السابع‪،‬‬ ‫مضمونها يتحدث عن حال‬ ‫فريقي الهال والنر‪ ،‬بعد‬ ‫نجاحهما ي الوصول إى امباراة‬ ‫النهائية‪ ،‬لكأس وي العهد لكرة‬ ‫القدم‪ ،‬كل منهما يدافع عن‬ ‫فريقه‪ ،‬ويتفاخر بإنجازاته‪ ،‬قبل‬ ‫أن يختتمها الشهراني بدعوة إى‬ ‫نبذ التعصب‪ ،‬والتباغض بن‬ ‫جماهر ومحبي الفريقن حتى‬ ‫صافح ك ٌل منهما اآخر‪.‬‬

‫صالح الداوود‬

‫مصافحة ابن مانع للشهراني بعد امحاورة‬ ‫وتناقلت وسائل التواصل عى ‪ 229‬تعليقا ً ‪.‬‬ ‫ويمكن متابعة امحاورة ي‬ ‫ااجتماعي مقطع الـ «يوتيوب‬ ‫« امسجّ ل‪ ،‬الذي جعله يحظى اليوتيوب عى الكود ‪:‬‬ ‫بأكثر من ‪ 132‬ألف مشاهدة‬ ‫خال ثاثة أيام من طرحه‪،‬‬ ‫فيما أعجب بامقطع قرابة‬ ‫الخمسمائة شخص‪ ،‬فيما لم‬ ‫يرق لخمسن آخرين‪ ،‬وحصل‬

‫ا تشـغل نفسـك ي العمل‬ ‫بالقيـل والقـال‪ ،‬اسـتمتع‬ ‫بـأداء عملـك‪ ،‬وثـق بأنـه‬ ‫ا يوجـد مـا يمنعـك مـن‬ ‫الوصـول للقمـة ي حياتك‬ ‫سواك‪.‬‬

‫محمد امرزوقي‬

‫اليابانيـون بالرغـم من‬ ‫أنهـم من أغنى شـعوب‬ ‫العالـم‪ ،‬إا أنـه ليـس‬ ‫لديهم خـدم‪ ،‬فاأب واأم‬ ‫هما امسؤوان عن البيت‬ ‫واأواد‪.‬‬

‫مريم الشناي‬


Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.