0001

‫إصدار خاص تزامن ًا مع الجولة الملكية على سبع دول آسيوية‬

‫صحيفة إلكترونية سعودية‬

‫ملك الحزم تسلم‬ ‫الدكتوراه الفخرية‬ ‫وغرس «شجرة سلمان»‬ ‫‪almowaten.net‬‬

‫تفاصيل ص‪03‬‬

‫مرخصة من وزارة الثقافة واإلعالم‬

‫الثالثاء ‪ 1‬جمادى اآلخرة ‪ 28 - 1438‬فبراير ‪2017‬‬

‫رئيس التحرير‪ :‬محمد بن حسن الشهري‬

‫قبّل أحد المفتين‬ ‫في ماليزيا جبين‬ ‫خادم الحرمين‬ ‫الشريفين الملك‬ ‫سلمان بن عبدالعزيز‬ ‫الذي يزور ماليزيا‬ ‫حاليًا خالل لقاء‬ ‫الملك مع المفتين‬ ‫وعلماء ماليزيا اليوم‬ ‫( تصوير ‪ :‬بندر الجلعود )‬

‫اليوم الثالث مع حلفاء الشرق ‪..‬‬ ‫جدول مزدحم‬ ‫الملك يستقبل وزير الدفاع‬ ‫الماليزي ويبحثان التعاون‬ ‫الثنائي‬

‫الملك للمبتعثين ‪ ” :‬أنا سعيد أن أراكم وأوصيكم بأن تدرسوا دراسة‬ ‫كاملة‪ ،‬وبنفس الوقت يجب أن تعرفوا أنكم من بالد قبلة المسلمين‬ ‫وتكونوا قدوة جيدة لمن يراكم في هذه البالد “‪.‬‬

‫شرطة إندونيسيا تتأهب‬ ‫الستقبال الزعيم الـ‬ ‫“مهم ج ًدا ج ًدا”‬

‫الملك لمفتين وشخصيات إسالمية‬ ‫ماليزية ‪ :‬تحديات العالم اإلسالمي‬ ‫تتطلب التعاون والتضامن‬

‫شرف الملك حفل توقيع اتفاقية شراء حصة بين أرامكو السعودية وشركة‬ ‫النفط والغاز الوطنية الماليزية (بتروناس)‪ ،‬مشروع التطوير المتكامل‬ ‫للتكرير والبتروكيماويات ( رابد ) مجمع بينغيرانغ المتكامل‬

‫المواطن ‪ -‬الرياض‬ ‫إندونيســية‪ ،‬اليــوم‪ ،‬أن الرشطة اإلندونيســية ســتنرش‬ ‫مــا يكفــي مــن رجــال األمــن لتأمــن زيــارة امللــك‬ ‫أكــد قائــد الرشطــة اإلندونيســية‪ ،‬الجنــرال تيتــو ســلمان لجاكرتــا وبــايل‪ ،‬وبينهــم ‪ 1000‬رشطــي تــم‬ ‫كارنافيــان‪ ،‬رفــع حالــة التأهــب بــن القطاعــات تخصيصهــم لحراســته ‪.‬‬ ‫ا ألم ن ي ـ ـ ة ا س ــتعدادًا لوصــول خــادم الحرمــن‬ ‫وشــدد كارنافيــان عــى أنــه ســيتم تعزيــز األمــن‬ ‫ـكل كبــر‪ ،‬ألن الضيــف “زعيــم دولــة يصنــف بأنه‬ ‫الرشيفــن‪ ،‬امللــك ســلمان بــن عبــد العزيــز‪ ،‬يف بشـ ٍ‬ ‫محطتــه الثانيــة مــن جولتــه اآلســيوية‪.‬‬ ‫شــخص مهــم ج ـدًا ج ـدًا”‪ ،‬مــا يعنــي أن العمليــات‬ ‫وأضــاف يف ترصيحــات نقلتهــا وســائل إعــام األمنيــة ســتدار مــن قبــل قــوة أمــن الرئاســة‪.‬‬

‫وترتقــب إندونســيا زيــارة امللــك تأكيــدًا عــى‬ ‫العاقــات األخويــة والتعــاون بــن البلديــن‪ ،‬حيــث‬ ‫مــن املنتظــر أن تشــهد الزيــارة توقيــع العديــد مــن‬ ‫االتفاقيــات االقتصاديــة‪ ،‬باإلضافــة إىل مناقشــة‬ ‫التحديــات يف املنطقــة والعالــم‪.‬‬ ‫ويــزور امللــك ســلمان‪ ،‬اآلن‪ ،‬ماليزيــا التــي تعــد‬ ‫الدولــة اآلســيوية األوىل مــن الـــ ‪ 7‬دول املقــرر أن‬ ‫يزورهــا امللــك ووفــده املرافــق ملــدة شــهر‪.‬‬

‫‪02‬‬

‫الجولة الملكية‬

‫تو يع ملك‬

‫الي‬ ‫‪4‬‬

‫‪almowaten.net‬‬

‫الثالثاء جمادى اآلخرة ‪ 28 1438‬فبراير ‪2017‬‬

‫ف‬

‫ال‬ ‫را‬

‫المواطن‪ -‬واس‪ : -‬تصوير بندر الجلعود‪:‬‬

‫عقــد خــادم الحرمــن الرشيفــن امللــك‬ ‫ســلمان بــن عبدالعزيــز آل ســعود ‪ -‬حفظــه‬ ‫اللــه ‪ -‬يف العاصمــة املاليزيــة كواالملبــور‬ ‫أمــس جلســة مباحثــات مــع دولــة رئيــس‬ ‫وزراء ماليزيــا محمــد نجيــب عبدالــرزاق‪.‬‬ ‫وقبيــل جلســة املباحثــات وقــع خــادم‬ ‫الحرمــن الرشيفــن يف ســجل زيــارات‬ ‫قــر رئيــس الــوزراء ‪ ،‬وقــال ‪ -‬حفظــه‬ ‫اللــه ‪" : -‬انتهــز فرصــة زيارتــي لقــر‬ ‫رئيــس الــوزراء يف ماليزيــا الشــقيقة ألعــر‬ ‫عــن اعتــزازي بمــا حققتــه ماليزيــا مــن‬ ‫تقــدم ورقــي‪ ،‬ومــا وصلــت إليــه العالقــات‬ ‫بــن بلدينــا مــن تطــور يف جميــع املجــاالت‬ ‫‪ ،‬وأتطلــع أن تســفر زيارتــي ملاليزيــا عــن‬ ‫نقلــة نوعيــة يف مســار العالقــات بــن‬ ‫البلديــن"‪.‬‬ ‫ثــم التقطــت الصــور التذكاريــة بهــذه‬ ‫املناســبة‪.‬‬ ‫عقــب ذلــك جــرى خــالل جلســة‬ ‫املباحثــات‪ ،‬اســتعراض العالقــات الثنائيــة‪،‬‬ ‫وســبل تطويرهــا وتعزيزهــا يف مختلــف‬ ‫املجــاالت بمــا يخــدم مصالــح البلديــن‬ ‫والشــعبن الشــقيقن‪.‬‬ ‫توقيع اتفاقيات‬ ‫وبحضــور خــادم الحرمــن الرشيفــن‬ ‫ودولــة رئيــس وزراء ماليزيــا تــم التوقيــع‬ ‫عــى أربــع مذكــرات تفاهــم بــن حكومتــي‬ ‫اململكــة العربيــة الســعودية‪ ،‬ومملكــة‬ ‫اتحــاد ماليزيــا‪.‬‬ ‫وتتعلــق مذكــرة التفاهــم األوىل بالتعــاون‬ ‫يف املجــال التجــاري واالســتثماري‪ ،‬وقعهــا‬ ‫مــن الجانــب الســعودي معــايل وزيــر‬ ‫الدولــة عضــو مجلــس الــوزراء الدكتــور‬ ‫إبراهيــم بــن عبدالعزيــز العســاف‪ ،‬ومــن‬ ‫الجانــب املاليــزي وزيــر التجــارة والصناعة‬ ‫داتــو رسي مصطفــى محمــد‪.‬‬ ‫وتشــمل مذكــرة التفاهــم الثانيــة‬ ‫التعــاون يف مجــال العمــل واملــوارد‬ ‫البرشيــة‪ ،‬وقعهــا مــن الجانــب الســعودي‬ ‫معــايل وزيــر العمــل والتنميــة االجتماعيــة‬ ‫الدكتــور عــي بــن نــارص الغفيــص‪ ،‬ومــن‬ ‫الجانــب املاليــزي وزيــر املــوارد البرشيــة‬ ‫داتــو رسي ريتشــارد ريــوت‪.‬‬ ‫كمــا تتعلــق مذكــرة التفاهــم الثالثــة‬ ‫بالتعــاون يف املجــال العلمــي والتعليــم‪،‬‬ ‫وقعهــا مــن الجانــب الســعودي معــايل‬ ‫وزيــر العمــل والتنميــة االجتماعيــة الدكتور‬ ‫عــي بــن نــارص الغفيــص‪ ،‬ومــن الجانــب‬ ‫املاليــزي وزيــر التعليــم العــايل داتــو رسي‬ ‫ادريــس بــن جوســوه‪.‬‬ ‫فيمــا تعنــى مذكــرة التفاهــم الرابعــة‪،‬‬ ‫بالتعــاون بــن وكالــة األنبــاء الســعودية‪،‬‬ ‫ووكالــة األنبــاء املاليزيــة‪ ،‬وقعهــا مــن‬ ‫الجانــب الســعودي معــايل رئيــس هيئــة‬ ‫وكالــة األنبــاء الســعودية األســتاذ عبداللــه‬ ‫بــن فهــد الحســن‪ ،‬ومــن الجانــب املاليــزي‬ ‫مديــر عــام وكالــة األنبــاء املاليزيــة داتــو‬ ‫ذو الكفــل صالــح‪.‬‬ ‫بعــد ذلــك رشف خــادم الحرمــن‬ ‫الرشيفــن مأدبــة الغــداء التــي أقامهــا‬ ‫تكريمــا لــه ‪ -‬رعــاه اللــه ‪ -‬دولــة رئيــس‬ ‫وزراء ماليزيــا‪.‬‬

‫سج زيارا‬

‫صر ر ي‬

‫ال‬

‫الوزراء ث‬

‫ل ال‬ ‫لي ي‬

‫جلسة مباحثا رسمية‬

‫ي ال ر‬

‫يت‬

‫‪almowaten.net‬‬

‫ال إ ال ال‬

‫ال‬

‫الثالثاء جمادى اآلخرة ‪ 28 1438‬فبراير ‪2017‬‬

‫اإلسالم‬

‫ري‬

‫المواطن‪ -‬كوااللمبور واس‬ ‫تصوير ‪ :‬بندر الجلعود‬

‫رشف خــادم الحرمــن الرشيفــن امللــك‬ ‫ســلمان بــن عبدالعزيــز آل ســعود يف‬ ‫العاصمــة املاليزيــة كواالملبــور أمــس حفــل‬ ‫جامعــة مااليــا بمناســبة منحــه ‪ -‬حفظــه‬ ‫اللــه ‪ -‬درجــة الدكتــوراه الفخريــة يف ا دا ‪.‬‬ ‫ولــدى وصــول امللــك املفــدى مقــر جامعــة‬ ‫مااليــا كان يف اســتقباله ‪ -‬رعــاه الله ‪ -‬ســلطان‬ ‫واليــة بــ ا الرئيــس الدســتوري للجامعــة‬ ‫الســلطان نا ريــن معــز الديــن ــاه‪،‬‬ ‫ومعــايل وزيــر التعليــم العــايل بــن جوســوه‪،‬‬ ‫ومعــايل مديــر الجامعــة الروفيســور محمــد‬ ‫أمــن جــالل الديــن‪.‬‬ ‫وبعــد أن أخــذ خــادم الحرمــن الرشيفــن‬

‫يواج تحديا ف‬

‫ي‬

‫ر‬

‫ر‬

‫مكانــه يف املنصــة الرئيســة‪ ،‬بــدأت مراســم‬ ‫الحفــل‪ ،‬ثــم عــزف الســالمان امللكــي‬ ‫الســعودي والو نــي املاليــزي‪.‬‬ ‫بعــد ذلــك أنصــت الجميــع لتــالوة آيــات‬ ‫مــن القــرآن الكريــم‪.‬‬ ‫إ‬

‫ل‬

‫تو‬

‫لف رية‬

‫عقــب ذلــك ألقــى معــايل مديــر جامعــة‬ ‫مااليــا كلمــة أعلــن خاللهــا عــن منــح‬ ‫خــادم الحرمــن الرشيفــن امللــك ســلمان‬ ‫بــن عبدالعزيــز آل ســعود ‪ -‬حفظــه اللــه ‪-‬‬ ‫ــهادة الدكتــوراه الفخريــة يف ا دا ‪ ،‬تقديــرا‬ ‫مــن الجامعــة لجهــوده ‪ -‬حفظــه اللــه ‪-‬‬ ‫وإســهاماته يف خدمــة العلــم ل مــة ا نســانية‬ ‫جمعــاء‪.‬‬ ‫إثــر ذلــك تســلم خــادم الحرمــن الرشيفن‬

‫الجولة الملكية‬

‫‪03‬‬

‫مجال الم رفة ال لمية وال قنية‬

‫الح‬

‫ــهادة الدكتــوراه الفخريــة مــن الســلطان‬ ‫نا ريــن معــز الديــن ــاه‪.‬‬ ‫‪:‬‬ ‫ة ل‬ ‫بعــد ذلــك ألقــى خــادم الحرمــن الرشيفن‬ ‫امللــك ســلمان بــن عبدالعزيــز آل ســعود ‪-‬‬ ‫حفظــه اللــه ‪ -‬الكلمــة التاليــة ‪:‬‬ ‫بسم الله الرحمن الرحيم‬ ‫الحمــد للــه والصــالة والســالم عــى رســول‬ ‫اللــه ‪.‬‬ ‫إن مــن نعــم اللــه العديــدة عــى أمــة‬ ‫ا ســالم نعمــة العلــم واملعرفــة والتــي تمثــل‬ ‫أســا البنــاء الحضــاري ل مــم ورقيهــا‪،‬‬ ‫واليــوم نلتقــي يف جامعــة مااليــا أحــد‬ ‫مراكــز ا ــعا املعــريف يف املجــال التنمــوي‬ ‫يف العالــم‪ ،‬والتــي أســهمت يف تقــدم ورقــي‬

‫ال ت را‬

‫ماليزيــا و هــا مــن الــدول‪.‬‬ ‫إن العالــم ا ســالمي يواجــه اليــوم تحديات‬ ‫يف مجــال املعرفــة العلميــة والتقنيــة ال تقــل‬ ‫عــن التحديــات التــي يواجههــا يف املجــال‬ ‫الســيا واالقتصــادي‪ ،‬وعــى الجامعــات‬ ‫ومراكــز األبحــا يف الــدول ا ســالمية أن‬ ‫تســتجيب لهــذه التحديــات ب نجــازات تســهم‬ ‫يف البنــاء الحضــاري ل مــة ا ســالمية‪ ،‬ويعــم‬ ‫نفعهــا دول العالــم‪.‬‬ ‫و لح و ‪:‬‬ ‫ي‬ ‫تمثــل الجامعــات مركــز نهضــة األمــم‪،‬‬ ‫ولهــا رســالة تتمثــل باملســاهمة يف تحقيــق‬ ‫التنميــة يف أبعادهــا الشــاملة‪ ،‬وترســي‬ ‫الوحــدة الو نيــة‪ ،‬وتعزيــز نهــ الحــوار‬ ‫وقيــم التســامح والتعايــ بــن الشــعو‬

‫املختلفــة ليتحقــق األمــن والســالم يف املجتمــع‬ ‫الــدويل وتنعــم ــعو العالــم أجمــع بنعمــة‬ ‫األمــن والرخــاء‪.‬‬ ‫والسالم عليكم ورحمة الله وبركاته‪.‬‬ ‫عقــب ذلــك عــزف الســالمان امللكــي‬ ‫الســعودي والو نــي املاليــزي‪.‬‬ ‫ر س‬

‫ويف ختــام الحفــل تفضــل خــادم الحرمــن‬ ‫الرشيفــن امللــك ســلمان بــن عبدالعزيــز‬ ‫ــجرة باســمه بهــذه‬ ‫آل ســعود بغــر‬ ‫املناســبة‪.‬‬ ‫بعــد ذلــك ــادر خــادم الحرمــن الرشيفن‬ ‫امللــك ســلمان بــن عبدالعزيــز آل ســعود مقــر‬ ‫جامعــة مااليــا مودعــا بــكل حفــاوة وتقدير‪.‬‬

‫‪04‬‬

‫الجولة الملكية‬

‫‪almowaten.net‬‬

‫الثالثاء جمادى اآلخرة ‪ 28 1438‬فبراير ‪2017‬‬

‫اد ال الد ا ي ل‬ ‫جول ال ل ا يو ال ر‬

‫ماليز ا‬

‫ا‬

‫الدراســية يف اململكــة إىل ‪ 300‬الــب‪،‬‬ ‫المواطن ترجمة ‪ :‬محمود نبيل‬ ‫وذلــك بعــد أن كانــت تمنــح لـــ‪100‬‬ ‫يواصــل خــادم الحرمــن الرشيفن فقــ خــالل العــام املــا ‪ ،‬وهــو‬ ‫امللــك ســلمان بــن عبــد العزيــز األمــر الــذي أكــده الحارثــي قائــال‪:‬‬ ‫حاليــا زيــارة ماليزيــا‪ ،‬مــن جولته نمتلــك الكثــ مــن الجامعــات يف‬ ‫ا ســيوية التــي تســتمر ألكثــر مــن اململكــة العربيــة الســعودية‪ ،‬وســوف‬ ‫‪ 3‬أســابيع‪ ،‬يتوجــه خاللهــا إىل عــدد نقــوم بتقديــم املنــح الدراســية للمزيــد‬ ‫مــن الــدول ا ســيوية مــن بينهــا مــن الطلبــة املاليزيــن للدراســة يف‬ ‫ا ل ي ابــان والصــن وإندونيســيا‪ ،‬جامعــات أخــرى بخــالف جامعــة‬ ‫لتو يــد أوارص التعــاون يف مختلــف ا مــام محمــد بــن ســعود يف الريــاض‪،‬‬ ‫والتــي قدمــت ‪ 100‬منحــة العــام‬ ‫املجــاالت‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ونــال الجانــب التعليمــي قســطا املــا‬ ‫ويحصــل املســتفيدون مــن املنــح‬ ‫كبــ ا مــن االهتمــام خــالل زيــارة‬ ‫امللــك ســلمان إىل ماليزيــا‪ ،‬والتــي عــى بــدل ــهري وســكن مجانــي‬ ‫ــهدت إعــالن الدكتــور زايــد الحارثي وتأمــن صحــي وإمكانيــة الحصــول‬ ‫رئيــس الوفــد الثقــايف املرافــق للملــك عــى تأ ــ ة ألفــراد أرس الطلبــة‪،‬‬ ‫ســلمان‪ ،‬زيــادة عــدد املنــح الدراســية با افــة إىل عــدد مــن املزايــا التــي‬ ‫للطــال املاليزيــن الذيــن يدرســون يف تتعلــق بمتابعــة كافــة مراحــل التعليــم‬ ‫بمــا يف ذلــك الدراســات العليــا ودرجــة‬ ‫اململكــة‪.‬‬ ‫وتســعى ماليزيــا إىل زيــادة املنــح الدكتــوراه‪.‬‬

‫عبر المل يميديا واإل وجرافي‬

‫اع‬

‫ال ا جي‬ ‫جول ال ل‬ ‫ا يو ال ر‬ ‫المواطن ‪ -‬الرياض‬

‫واكبــت وزارة الخارجيــة الســعودية عــر‬ ‫حســابها يف تويــ الزيــارة امللكيــة التــي‬ ‫يقــوم بهــا خــادم الحرمــن الرشيفــن امللــك‬ ‫ســلمان بــن عبدالعزيــز لـــ ‪ 7‬دول آســيوية‬ ‫اســتهلها يــوم أمــس بزيــارة ماليزيــا ‪.‬‬ ‫وتعــد هــذه املــرة األوىل التــي تحمــل‬ ‫رســالة وزارة الخارجيــة ا عالميــة عــر‬ ‫منصتهــا بتوي ـ رونقــا مختلفــا يف التغطية‬ ‫عــر امللتيميديــا وا نفوجرافيــك عــر عــدة‬ ‫تصميمــات لتفاصيــل الزيــارة يف يومهــا‬ ‫األول ‪.‬‬

‫بدء ًا من الموس‬

‫ب كل ة ‪ 7‬مليارا دو ر‬

‫ي و اء ماليز ا شييد م فا ال ف‬ ‫ال ود ال اليز “ را جر ء”‬ ‫المواطن ‪ -‬الرياض‬

‫كشــف رئيــس الــوزراء املاليــزي‪،‬‬ ‫نجيــب عبــد الــرزاق‪ ،‬اليــوم‪ ،‬ا ثنــن‪ ،‬أن‬ ‫رشكــة أرامكــو الســعودية ستســتثمر‬ ‫‪ 7‬مليــارات دوالر يف مصفــاة للنفــ‬ ‫املاليزيــة‪.‬‬ ‫ستشــيدها رشكــة ب ونــا‬ ‫وأو ــح نجيــب أن القــرار جــرى‬ ‫اتخــاذه‪ ،‬قبــل هــر اليــوم‪ ،‬بعــد‬ ‫مناقشــات بــن تنفيذيــن كبــار مــن‬ ‫و أرامكــو لبنــاء املصفــاة‪،‬‬ ‫ب ونــا‬ ‫وهــي جــزء مــن مــرشو التطويــر‬ ‫املتكامــل للتكريــر والب وكيماويــات يف‬ ‫بنج انــ بواليــة جوهــورن جنوبــي‬ ‫البــالد‪ ،‬بحســب رويــ ز ‪.‬‬

‫ميو ماليز و‬ ‫ا ا ال‬ ‫و‬

‫ا‬

‫ل ماليز‬ ‫ح اج ا ل‬

‫المقب‬

‫ر ع داد‬ ‫ل حا‬

‫مــع خــادم الحرمــن الرشيفــن‪،‬‬ ‫المواطن ترجمة ‪ :‬سعد البحيري‬ ‫الــذي يــزور ماليزيــا حاليــا‪ ،‬تضمنــت‬ ‫أعلــن رئيــس وزراء ماليزيــا محمــد موافقــة امللــك ســلمان عــى النظــر‬ ‫نجيــب عبدالــرزاق أن خــادم الحرمــن يف لــب ماليزيــا لبنــاء مركزيــن‬ ‫الرشيفــن امللــك ســلمان بــن عبدالعزيز للحجــا أحدهمــابالقــر مــن‬ ‫قــد وافــق مــن حيـ املبــدأ عــى زيادة املســجد الحــرام يف مكــة وا خــر‬ ‫حصــة ماليزيــا مــن الحجــا لتصــل بالقــر مــن املســجد النبــوي يف‬ ‫املدينــة املنــورة‪.‬‬ ‫إىل ‪ 30‬ألــف حــا ســنويا‪.‬‬ ‫وكان خــادم الحرمــن الرشيفــن‬ ‫وقــال نجيــب بحســب وكالــة‬ ‫ا مل ل ـ ـ كس ـ ـ ل م ا نب ـ ـ نع ب د ا ل ع زيــز‬ ‫األنبــاء املاليزيــة الرســمية إن امللــك‬ ‫ســلمان لــم يمانــع مــن الزيــادة إال أن قــد عقــد اليــوم جلســة مباحثــات‬ ‫مشــ كة مــع رئيــس وزراء ماليزيــا‪،‬‬ ‫األمــر ســيحتا إىل مزيــد مــن البحـ‬ ‫والتفــاوض للوصــول إىل ا جــراءات كمــا ــهد الجانبــان توقيــع أربــع‬ ‫مذكــرات تفاهــم بــن البلديــن يف‬ ‫املناســبة يف هــذا الشــأن‪.‬‬ ‫وأ ـ ـ ا فن ج ي ـ ـ بأ نج ل س ـ ـ ة العديــد مــن املجــاالت االقتصاديــة‬ ‫املباحثــات الثنائيــة التــي جمعتــه والتعليميــة وا عالميــة والثقافيــة‪.‬‬

‫ادم ال رمي ال ا‬

‫ي‬

‫ي‬ ‫عالقــات البلديــن أنهــا تاريخيــة‬ ‫المواطن واس‬ ‫ومتجــذرة ‪ ،‬ولــدى البلديــن الكثــ‬ ‫عــر املديــر العــام لوكالــة األنبــاء مــن القواســم املشـ كة يف عالقتهمــا ‪،‬‬ ‫ا مل ا ل ي زي ـ ـ ة ب رن ا مــا ذوالكفــل دينيــا ‪ ،‬وتاريخيــا ‪ ،‬وثقافيــا‪.‬‬ ‫وقــال‪ :‬إن ماليزيــا حكومــة و ــعبا‬ ‫صالــح‪ ،‬عــن ســعادته بالزيــارة‬ ‫الرســمية التــي يقــوم بهــا خــادم دائمــا مــا تنظــر إىل اململكــة العربيــة‬ ‫الحرمــن الرشيفــن امللــك ســلمان الســعوديةعــىأنهــاالواجهــة‬ ‫بــن عبدالعزيــز آل ســعود حفظــه املرشفــة للديــن ا ســالمي الوســطي‬ ‫املعتــدل‪.‬‬ ‫اللــه ملاليزيــا ‪.‬‬ ‫وأو ــح بوقــس أن العالقــات‬ ‫وقــال‪ :‬إن الزيــارة تــدل عــى‬ ‫العالقــات املتميــزة واملتناميــة التــي التجاريــة بــن اململكــة وماليزيــا‬ ‫يعيشــها البلــدان ‪ ،‬وهــي خطــوة يف تعيــ أوجهــا‪ ،‬فحجــم التبــادل‬ ‫االتجــاه الصحيــح ‪ ،‬خصوصــا أننــا التجــاري يف تصاعــد مســتمر‬ ‫حتــى وصــل يف العــام املــا‬ ‫بلــدان إســالميان‪ ،‬تجمعنــا الكثــ‬ ‫‪2016‬م ‪ ،‬إىل أكثــر مــن ‪13‬‬ ‫مــن الروابــ ‪.‬‬ ‫مليــار رينقــت ماليــزي‪ ،‬كمــا‬ ‫يشــهد لهــذا النجــا التجــاري‬ ‫ن‬ ‫ف ية ي و لت‬ ‫املرشوعــات املشــ كة الكبــ ة‬ ‫ل ي‬ ‫بــنالجانبــنســواءعــى‬ ‫وأو ــح أن االتفاقيــة التــي وقعــت مســتوى األفــراد أو عــى مســتوى‬ ‫اليــوم بــن وكالــة األنبــاء الســعودية الحكومــات‪ ،‬وهــو مــا يتنامــى‬ ‫وا ‪ ،‬ووكالــة األنبــاء املاليزيــة عامــا بعــد عــام‪.‬‬ ‫برنامــا ‪ ،‬ســتعززمــنالجانــب‬ ‫تر ة‬ ‫ية‬ ‫ا خبــاري بــن البلديــن‪ ،‬كمــا أنهــا‬ ‫ســتنقل مســتوى التعــاون والتبــادل‬ ‫وبــن أن هنــا العديــد مــن‬ ‫ا خبــاري والتدريــب والخــرات إىل‬ ‫املنا ـ الثقافيــة املشـ كة التــي‬ ‫مجــال أوســع وأرحــب‪.‬‬ ‫تعقــد يف كل عــام بــن البلديــن‬ ‫الشــقيقن ‪ ،‬كمــا أن هنــا‬ ‫لع‬ ‫و‬ ‫املئــات مــن الطــال الســعودين‬ ‫مــن جهتــه قــال ا عالمــي واملاليزيــن يدرســون يف جامعــات‬ ‫املاليــزي عبداللــه بوقــس ‪ :‬إن كال البلديــن ‪ ،‬وهــو م ـ رش كب ـ‬ ‫هــذه الزيــارة تكتســب أهميتهــا عــى مــدى الثقــة والتعــاون‬ ‫كونهــا الثالثــة مــن نوعهــا التــي املتنامــي يف مختلــف األوجــه‪.‬‬ ‫بــدوره عــر الرئيــس التنفيــذي‬ ‫يقــومبهــاخــادمالحرمــن‬ ‫الرشيفــن امللــك ســلمان بــن لقنــاة الهجــرة الفضائيــة ازالن‬ ‫عبدالعزيــز آل ســعود حفظــه باســار عــن ســعادته الغامــرة‬ ‫اللــه ‪ ،‬بعــد الزيــارة التاريخيــة بالزيــارة التــي يقــوم بهــا خــادم‬ ‫التــي قــام بهــا امللــك فيصــل الحرمــن الرشيفــن إىل ماليزيــا ‪،‬‬ ‫ووصفهــا بأنهــا داللــة وا حــة‬ ‫بــن عبدالعزيــز رحمــه اللــه‬ ‫وخــادم الحرمــن الرشيفــن امللــك عــى قــوة روابــ األخــوة بــن‬ ‫عبداللــه بــن عبدالعزيــز آل ســعود البلديــن ‪.‬‬ ‫وقــال يف تريــح مماثــل‪ :‬إن‬ ‫رحمــه اللــه ‪ ،‬ملاليزيــا‪ ،‬وهــي‬ ‫داللــة وا حــة عــى قــدم وعمــق ماليزيــا كلهــا حكومــة و ــعبا‬ ‫ي ك ن ـ ـ ول لن م م ل ك ـ اـ ةلعربيــة‬ ‫العالقــات الســعودية املاليزيــة ‪.‬‬ ‫الســعودية حكومــة و ــعبا كل‬ ‫التقديــرواملحبــةواالحــ ام‬ ‫تر ة‬ ‫وس‬ ‫ويفخــرون بالروابــ التاريخيــة‬ ‫وأكــد أن أقــل مــا توصــف بــه واألخويــة بــن البلديــن‪.‬‬

‫‪almowaten.net‬‬

‫من مشروعا ب رولية على ام‬

‫الثالثاء جمادى اآلخرة ‪ 28 1438‬فبراير ‪2017‬‬

‫زيارة خادم الحرمين‬

‫الجولة الملكية‬

‫‪05‬‬

‫تبادل الم لوما وتشجيع ا س ثمارا‬

‫فا ي ‪ 4‬اج ا ا ي و د “م وم‬ ‫اد ال اليز‬ ‫ال ا ” وال ي ا ا‬

‫ام و ث ر ‪ 7‬مليا ا دو‬ ‫ماليز ا‬ ‫م فا جو و‬

‫المواطن الرياض‬

‫المواطن ترجمة ‪ :‬محمود نبيل‬

‫أعلــن رئيــس مجلــس الــوزراء املاليزي‬ ‫محمــد نجيــب عبدالــرزاق‪ ،‬موافقــة‬ ‫اململكــة ممثلــة يف رشكــة أرامكــو ‪ ،‬عى‬ ‫اســتثمار مــا قيمتــه ‪ 7‬مليــارات دوالر يف‬ ‫مــرشو مصفــاة للنفــ يف ماليزيــا‪،‬‬ ‫وذلــك مــن االتفاقيــات املوقعــة مــن‬ ‫زيــارة خــادم الحرمــن الرشيفــن امللــك‬ ‫ســلمان بــن عبدالعزيــز الحاليــة للبــالد‪.‬‬ ‫وأو ــح رئيــس الحكومــة املاليزيــة‪،‬‬ ‫أن توقيــع العقــد بــن كل مــن أرامكــو‬ ‫ونظ تهــا املحليــة ب ونــا التابعــة‬ ‫لبــالده بشــأن إنشــاء مصفــاة للبــ ول‬ ‫يف واليــة جوهــور الجنوبيــة بالقــر مــن‬ ‫الحــدود مــع ســنغافورة‪ ،‬ســيتم يــوم‬ ‫الثالثــاء‪ ،‬ثالــ أيــام الزيــارة الخاصــة‬

‫ف‬

‫بخــادم الحرمــن يف ماليزيــا‪ ،‬والتــي‬ ‫تمتــد إىل ‪ 4‬أيــام‪.‬‬ ‫ويشــمل املــرشو مصفــاة للبــ ول‬ ‫ومجموعــة أخــرى مــن أعمــال التنميــة‬ ‫يف قطــا الب ـ ول مثــل مصنــع للتنميــة‬ ‫الب وكيماويــة‪ ،‬حيــ تقــود رشكــة‬ ‫ب ونــا املاليزيــة عمليــة تنفيــذ‬ ‫املــرشو ‪ ،‬وذلــك بعدمــا أعلنــت نجاحهــا‬ ‫يف تحقيــق معــدل ‪ 50%‬مــن تنميــة‬ ‫مشــاريعها الفعليــة‪.‬‬ ‫وأ ــاف رئيــس الحكومــة املاليزيــة‪،‬‬ ‫أن الزيــارة الحاليــة للملــك ســلمان‬ ‫تضــع العالقــات الثنائيــة بــن البلديــن‬ ‫عــى املســار الصحيــح والقــوي للتعــاون‬ ‫يف ــتى املجــاالت‪ ،‬م كــدا ســعادة‬ ‫ور ــا الجانــب الســعودي عــن االتفاقية‬ ‫الب وليــة‪.‬‬

‫اجتمــع وفــد منظومــة وزارة‬ ‫التجــارة واالســتثمار بهيئــة‬ ‫االســتثمارات املاليزيــة وهيئــة‬ ‫تنميــة الصــادرات املاليزيــة وهيئــة‬ ‫املنشــ ت الصغــ ة واملتوســطة‬ ‫املاليزيــة ورشكــة اي جــن لتقنية‬ ‫املعلومــات الطبيــة يف ‪ 4‬اجتماعــات‬ ‫منفصلــة بكوالملبــور أمــس‪ ،‬لنقــا‬ ‫أوجــه التعــاون وتعزيــز االســتثمار‪،‬‬ ‫عــى هامـ زيــارة خــادم الحرمــن‬ ‫الرشيفــن إىل ماليزيــا‪.‬‬ ‫وقــدم وفــد منظومــة التجــارة‬ ‫واالســتثمار يف اجتماعاتــه رشحــا‬ ‫عــن ر يــة اململكــة ‪ 2030‬والفــر‬ ‫االســتثمارية املتاحــة يف اململكــة‬ ‫العربيــة الســعودية‪ ،‬مســتعر ن‬ ‫الحوافــز االســتثمارية يف اململكــة‪،‬‬ ‫ومنهــا الســما بامللكيــة ل جانــب‬ ‫الكاملــة للــرشكات األجنبيــة‪.‬‬ ‫و ــهد اجتمــا الوفــد مــع هيئــة‬ ‫االســتثمارات املاليزيــة وهيئــة‬ ‫تنميــة الصــادرات املاليزيــة مناقشــة‬ ‫وســائل االســتفادة مــن التجــار‬ ‫يف تحفيــز التجــارة واالســتثمار‪،‬‬ ‫واســتعراض هيكليــة ومهــام‬ ‫منظومــة وزارة التجــارة واالســتثمار‬ ‫والهيئتــن املاليزيتــن‪.‬‬ ‫وأبــدت هيئــة االســتثمارات‬ ‫املاليزيــة اهتمامهــا بالتعــاون يف‬ ‫مجــال جــذ االســتثمار مــن وإىل‬ ‫البلديــن يف مجاالت تقنيــة املعلومات‪،‬‬

‫الخدمــات اللوجســتية‪ ،‬والصناعــات‬ ‫ا لك ونيــة‪.‬‬ ‫وأســتمع وفــد منظومــة وزارة‬ ‫التجــارة واالســتثمار خــالل‬ ‫اجتماعهــم مــع هيئة االســتثمارات‬ ‫املاليزيــة إىل رشحــا عــن مهامهــا‪،‬‬ ‫والتــي تتلخــص يف ال خيــص‬ ‫للمشــاريع‪ ،‬تقييــم املشــاريع‬ ‫الصناعيــة‪ ،‬و ــع السياســات‬ ‫التحفيزيــة لالســتثمار‪ ،‬تحســن‬ ‫بيئــة االســتثمار‪ ،‬ودعــم‬ ‫املشــاريع‪ ،‬إ افــة إىل ترويــ‬ ‫االســتثمار يف كال االتجاهــن مــن‬ ‫وإىل ماليزيــا‪.‬‬ ‫كمــا أبــدت هيئــة تنميــة‬ ‫الصــادرات املاليزيــة ر بتهــا‬ ‫بالتصديــر واالســت اد مــع اململكــة‬ ‫العربيــة الســعودية‪ ،‬مشــ ين إىل‬ ‫وجــود مكتــب يف جــدة للتجــارة‬ ‫إىل جانــب مكتبــا حــول العالــم‬

‫و مكتبــا تســويقيا‪.‬‬ ‫ويف ســياق متصــل‪ ،‬اجتمــع‬ ‫الوفــد املشــار مــع رشكــة أي‬ ‫جــن لتقنيــة املعلومــات الطبيــة‬ ‫والتــي تعمــل يف مجــال الترشيــح‬ ‫ا لك ونــي‪ ،‬وجــرى خــالل االجتما‬ ‫عــرض الفــر االســتثمارية يف‬ ‫اململكــة العربيــة الســعودية ســعيا‬ ‫الســتقطا الرشكــة املاليزيــة‬ ‫للعمــل يف اململكــة‬ ‫وقدمــت الرشكــة رشحــا عــن‬ ‫مجــال عملهــا بعمليــات الترشيــح‬ ‫ا لك ونيــة لالســتعا ة عــن‬ ‫الترشيــح التقليــدي‪ ،‬وكذلــك‬ ‫الطباعــة ثالثيــة األبعــاد ل عضــاء‬ ‫البرشيــة‪ ،‬مو حــة أن ماليزيــا‬ ‫تســتخدم هــذه التقنيــة مــن ‪4‬‬ ‫ســنوات‪.‬‬ ‫كمــا التقــى محافــ الهيئــة‬ ‫العامــة للمنشــ ت الصغــ ة‬

‫واملتوســطة األســتاذ ســان‬ ‫الســليمان برئيــس مجلــس إدارة‬ ‫هيئــة املنش ـ ت الصغ ة واملتوســطة‬ ‫املاليزيــة‪ ،‬اســتعراض تجربــة‬ ‫ماليزيــا التــي تمتــد إىل ســنة‪.‬‬ ‫وا لــع عــى تجربــة تشــجيع‬ ‫الصــادرات للصناعــات والخدمــات‬ ‫املاليزيــة للم سســات الصغــ ة‬ ‫واملتوســطة‪ ،‬وتجربتهــم يف مجــال‬ ‫البحــو االقتصاديــة ويف السياســات‬ ‫واالســ اتيجيات العامــة خــالل‬ ‫زيــارة مركــز أبحــا الدراســات‬ ‫واالقتصاديــات‬ ‫االســ اتيجية‬ ‫املاليزيــة‪.‬‬ ‫يذكــر أن منظومــة التجــارة‬ ‫واالســتثمار املشــاركة يف الوفــد‬ ‫تشــمل وزارة التجــارة واالســتثمار‪،‬‬ ‫الهيئــة العامــة لالســتثمار‪ ،‬الهيئــة‬ ‫العامــة للمنشــ ت الصغــ ة‬ ‫واملتوســطة‪.‬‬

‫من دى ا عمال المش ر بين الدول ين‬

‫و يع ا فا يا‬ ‫المواطن الرياض‬

‫يشــهد منتــدى األعمــال الســعودي املاليــزي الــذي‬ ‫ســيعقد اليــوم يف ماليزيــا التوقيــع عــى اتفاقيــات ثنائيــة‬ ‫بــن البلديــن ســتجلب اســتثمارات قيمتهــا ‪ 6‬مليــارات‬ ‫ريــال‪.‬‬ ‫وسيشــهد اليــوم الثالــ لزيــارة خــادم الحرمــن‬ ‫الرشيفــن امللــك ســلمان بــن عبدالعزيــز إىل ماليزيــا توقيع‬ ‫عــدد مــن االتفاقيــات ومذكــرات التفاهــم أبرزهــا اتفاقيــة‬

‫ي‬

‫ا ‪ 6‬مليا ا‬

‫بــن كل مــن أرامكــو ونظ تهــا املاليزيــة ب ونــا‬ ‫بشــأن إنشــاء مصفــاة للبـ ول يف واليــة جوهــور الجنوبية‬ ‫بالقــر مــن الحــدود مــع ســنغافورة‪ ،‬بقيمــة اســتثمارات‬ ‫تصــل إىل ‪ 7‬مليــارات دوالر‪.‬‬ ‫ويشــمل املــرشو مصفــاة للب ـ ول ومجموعــة أخــرى‬ ‫مــن أعمــال التنميــة يف قطــا البــ ول مثــل مصنــع‬ ‫للتنميــة الب وكيماويــة‪ ،‬حي ـ تقــود رشكــة ب ونــا‬ ‫املاليزيــة عمليــة تنفيــذ املــرشو ‪ ،‬وذلــك بعدمــا أعلنــت‬ ‫نجاحهــا يف تحقيــق معــدل ‪ 50%‬مــن تنميــة مشــاريعها‬

‫ا فاق ود ماليز‬ ‫الث ا ي والشرا ال‬

‫المواطن‪:‬‬

‫بحـ وزيــر الثقافة وا عــالم الدكتــور عادل‬ ‫بــن زيــد الطريفــي‪ ،‬خــالل اجتماعه مــع وزير‬ ‫الثقافــة والســياحة املاليــزي داتــو رسي نــزري‬ ‫عزيــز‪ ،‬أوجــه التعــاون الثقــايف بــن اململكــة‬ ‫وماليزيــا‪ ،‬وفــر الرشاكــة املســتقبلية مــن‬ ‫خطـ ر يــة اململكــة ‪.2030‬‬ ‫واتفــق الوزيــران‪ ،‬عــى أهميــة تكثيــف‬ ‫تبــادل الفعاليــات الثقافيــة بالرشاكــة بــن‬ ‫البلديــن الشــقيقن‪.‬‬ ‫يذكــر أن االجتمــا انعقــد‪ ،‬يف العاصمــة‬ ‫املاليزيــة كواالملبــور‪ ،‬عــى هامــ الزيــارة‬ ‫الرســمية التــي يقــوم بهــا خــادم الحرمــن‬ ‫الرشيفــن امللــك ســلمان بــن عبدالعزيــز آل‬ ‫ســعود حفظــه اللــه ملاليزيــا‪.‬‬

‫ال دا ي ال ل‬

‫ل‬

‫الفعليــة‪.‬‬ ‫وكان اليــوم الثانــي لزيــارة خــادم الحرمــن الرشيفــن‬ ‫قــد ــهد التوقيــع عــى أربــع مذكــرات تفاهــم يف العديــد‬ ‫مــن املجــاالت االقتصاديــة وا عالميــة والثقافيــة و هــا‪.‬‬ ‫كمــا ــهد اليــوم الثانــي كذلــك ‪ 4‬اجتماعــات بــن‬ ‫وفــد املنظومــة التجاريــة الســعودية وممثــي الهيئــات‬ ‫االقتصاديــة املاليزيــة تــم خاللــه مناقشــة وســائل‬ ‫االســتفادة مــن التجــار يف تحفيــز التجــارة واالســتثمار‬ ‫بــن البلديــن‬

‫ثي‬ ‫لي‬

‫وماليز ا‬ ‫وكان خــادم الحرمــن الرشيفــن قــد وصــل إىل ماليزيــا‬ ‫أمــس يف زيــارة تســتغرق أربعــة أيــام مــن جولتــه‬ ‫ا ســيوية الكــرى التــي ســتتضمن عــدة دول مــن بينهــا‬ ‫الصــن واليابــان لتعزيــز العالقــات الثنائيــة والتعــاون‬ ‫املشــ ‪.‬‬ ‫وتحظــى الجولــة ا ســيوية لخــادم الحرمــن الرشيفــن‬ ‫باهتمــام دويل وإقليمــي‪ ،‬حيـ تمثــل دفعة قويــة للعالقات‬ ‫الســعودية ا ســيوية وتعكــس حــر اململكــة عــى فتــح‬ ‫األســواق أمــام االســتثمارات ا ســيوية يف كافــة املجــاالت‪.‬‬

‫ادل الف اليا‬

‫‪06‬‬

‫الثالثاء جمادى اآلخرة ‪ 28 1438‬فبراير ‪2017‬‬

‫الجولة الملكية‬

‫‪3‬‬

‫‪almowaten.net‬‬

‫ر ز لي ا جول ال ل‬ ‫م او م‬ ‫ا يو ال ر‬

‫المواطن ‪-‬زياد النفيعي الرياض‬

‫أ ك ــد الكاتــب واملستشــار ا عالمــي‬ ‫أحمــد الركبــان‪ ،‬أن جولــة خــادم الحرمــن‬ ‫الرشيفــن ا ســيوية ترتكــز عــى ‪ 3‬محــاور‬ ‫أولهــا أن الــدول التــي ســيزورها امللــك‬ ‫ســلمان ذات بعــد اقتصــادي متنــو يف‬ ‫كل املجــاالت وتشــهد تطــورا اقتصاديــا‬ ‫مســتمرا‪.‬‬ ‫وأ ــاف الركبــان يف تريحــات خاصــة‬ ‫ل ـــ املوا ــن أن البعــد األمنــي هــو‬ ‫املحــور الثانــي الــذي ترتكــز عليــه الجولــة‬ ‫امللكيــة‪ ،‬حيــ تســعى اململكــة إىل تنويــع‬ ‫مصــادر التســليح لحمايــة الو ــن واألمتــن‬ ‫ا ســالمية والعربيــة‪ ،‬مشــ ا إىل أن اململكــة‬ ‫مــن حقهــا أن تســلح نفســها يف ــل املــد‬ ‫ا يرانــي والحوثــي يف املنطقــة‪.‬‬ ‫وقــال الركبــان إن البعــد الثالــ هــو‬ ‫البعــد ا ســالمي ‪ ،‬حيـ إن اململكــة تســعى‬ ‫إىل نــرش الوســطية واالعتــدال باعتبــار أن‬ ‫اململكــة هــي قائــدة العالــم ا ســالمي‪،‬‬ ‫حي ـ تركــز الجولــة عــى تعزيــز التعــاون‬ ‫مــع إندونيســيا أكــر الــدول ا ســالمية مــن‬ ‫حيــ عــدد الســكان‪.‬‬ ‫وأ ــار الركبــان إىل أن امللــك ســلمان‬ ‫أحــد نقلــة نوعيــة يف الزيــارات الخارجيــة‬ ‫التــي يقــوم بهــا خــالل الســنوات املا يــة‪،‬‬ ‫واســتقباله للعديــد مــن ر ســاء الــدول يف‬ ‫اململكــة مــن أجــل التأكيــد عــى دور اململكــة‬ ‫ومحوريتهــا يف القضايــا ا قليميــة والدوليــة‪.‬‬ ‫وأ ــار إىل أن نهايــة الجولــة ســتكون يف‬ ‫األردن لحضــور القمــة العربيــة املرتقبــة‬ ‫ملناقشــة العديــد مــن القضايــا التــي تمــس‬ ‫األمــن القومــي العربــي والقضايــا العربيــة‬ ‫التــي تشــغل بــال املوا ــن‪.‬‬ ‫وأو ــح الركبــان أن امللــك ســلمان لديــه‬ ‫هــم كبــ يتمثــل يف تفعيــل الجوانــب‬ ‫االقتصاديــة التــي تتزامــن مــع إ ــالق‬ ‫اململكــة لر يــة ‪ 2030‬وبرنامــ التحــول‬ ‫الو نــي‪ ،‬حيــ ينظــر امللــك ســلمان إىل‬ ‫هــذه الــدول بنظــرة تفــا ل‪ ،‬إذ يســعى‬ ‫إىل تفعيــل االتفاقيــات الثنائيــة القائمــة أو‬ ‫التــي ســيتم التوقيــع عليهــا الحقــا‪.‬‬ ‫وأ ــار الركبــان إىل أن جولــة خــادم‬ ‫الحرمــن تزامــن مــع زيــارة وزيــر‬ ‫الخارجيــة عــادل الجبـ املهمــة إىل العــراق‪،‬‬ ‫والتــي تأتــي لت كــد أن هنــا تغـ ات عــى‬ ‫أرض الواقــع لــرد الــدول التــي تحــاول‬ ‫زعزعــة االســتقرار العربــي‪.‬‬ ‫وختــم الركبــان بقولــه‪ :‬هنيئــا لنــا‬ ‫بامللــك ســلمان الــذي اســتطا خــالل‬ ‫الســنوات القليلــة مــن حكمــه أن يغــ‬ ‫مفاهيــم الر يــة االقتصاديــة واألمنيــة‬ ‫والسياســية للمملكــة ‪.‬‬

‫ا اا ث ا‬ ‫جول ال ل ف‬ ‫ادا ا ر وا ال الم‬ ‫مع ا‬ ‫المواطن الرياض‬

‫جــاءت جولــة ملــك الحــزم والعزم‬ ‫خــادم الحرمــن الرشيفــن ا ســيوية‬ ‫لتفتــح آفاقــا واســعة مــن التعــاون‬ ‫االقتصــادي مــع اقتصــادات هــي‬ ‫األرس نمــوا يف العالــم‪.‬‬ ‫وبــدأ خــادم الحرمــن الرشيفــن‬ ‫امللــكســلمانبــنعبدالعزيــز‬ ‫باألمــس جولــة آســيوية‪ ،‬تشــمل‬ ‫ماليزيــاوإندونيســياوبرونــاي‬ ‫واليابــان والصــن واملالديــف‪ ،‬يتوقــع‬ ‫أن تعــزز عالقــات اململكــة مــع تلــك‬ ‫الــدول‪ ،‬وتعزيــز فرصــا مشــ كة يف‬ ‫قطــا الطاقــة وتوقيــع اتفاقيــات‬ ‫تجاريــةواســتثماريةت كــزيف‬ ‫قطاعــي النفــ والغــاز‪.‬‬ ‫ر‬

‫ر‬

‫لع ل‬

‫ول‬

‫ويتطلــع العالــم‪ ،‬وبخاصــة آســيا‬ ‫إىل خطــ اململكــة يف بيــع حصــة‬ ‫أرامكــو تبلـ‬ ‫مــن عمــالق النفـ‬ ‫‪ 5%‬يف ‪ 2018‬يف ــر عــام أويل‪ ،‬من‬ ‫املتوقــع أن يكــون األكــر يف العالــم‪،‬‬ ‫وســتكون بنــو مرتبطــة بالصــن‬ ‫مــن بــن مــن يقــدم املشــورة لهــذا‬ ‫الطــر الضخــم‪ ،‬ومــن املتوقــع‬ ‫أن تضطلــع البنــو والــرشكات‬ ‫ا ســيوية بــأدوار يف خطــ اململكــة‬ ‫لتطويــر قطاعهــا ــ النفطــي‬ ‫وزيــادة اســتثماراتها العامليــة‪ ،‬وفقــا‬ ‫لـ ا خبارية ‪.‬‬ ‫ة إص‬

‫ت‬

‫د‬

‫ووقعــت اململكــة يف ‪ 15‬أ ســطس‬ ‫اتفاقيــات مبدئيــة مــع الصــن‬

‫طــت مجــاالت مختلفــة بدايــة الــذييقــودخطــةا صــال‬ ‫مــن بنــاء املســاكن وصــوال إىل االقتصــادي‪ ،‬ووافقــت اململكــة عــى‬ ‫اســتثمار مــا يصــل إىل ‪ 45‬مليــار‬ ‫مرشوعــات امليــاه وتخزيــن النفــ‬ ‫خــالل زيــارة قــام بهــا ويل ويل دوالر يف صنــدوق اســتثمار بقطــا‬ ‫العهــد األمــ محمــد بــن ســلمان‪ ،‬التكنولوجيــا مــع مجموعــة ســوفت‬

‫بنــك اليابانيــة‪.‬‬ ‫ستع د‬

‫وبينمــا تمــ‬

‫لري د‬

‫اململكــة قدمــا يف‬

‫جهــود تنويــع اقتصادهــا ف نهــا‬ ‫تســعى يف الوقــت ذاتــه لتقويــة‬ ‫مركزهــا كأكــر مصــدر للنفــ يف‬ ‫العالــم وترســي و عهــا كمــورد‬ ‫رئيــ للخــام إىل أســواق آســيا‬ ‫النا ــئة‪ ،‬وذلك بعــد أن اســتعادت يف‬ ‫ينايــر موقعهــا كأكــر مــورد للنفـ‬ ‫الخــام إىل الصــن التــي تنافــس‬ ‫الواليــات املتحــدة كأكــر مســتهلك‬ ‫للنفــ يف العالــم‪.‬‬ ‫ري‬

‫ر‬

‫ورحــب رئيــس الــوزراء املاليــزي‬ ‫نجيــب عبدالــرزاق بزيــارة خــادم‬ ‫الحرمــن الرشيفــن إىل ماليزيــا‪،‬‬ ‫وأ ـ ـ ا رإ ىلا ل ع الق ـ ـ ا تا ل ق وي ـ ـ ة‬ ‫التــي تربــ البلديــن‪ ،‬معربــا عــن‬ ‫امتنانــه بــأن تكــون ماليزيــا أول‬ ‫بلــد يســتهل بهــا جولتــه ا ســيوية‪،‬‬ ‫وأو ــح أن التبــادل التجــاري بــن‬ ‫البلديــن ــهد قفــزة بنحــو ‪ 28‬يف‬ ‫وحــده‪ ،‬مــا‬ ‫املئــة العــام املــا‬ ‫جعــل اململكــة أكــر رشيــك تجــاري‬ ‫ملاليزيــا‪.‬‬ ‫ر ي‬

‫لي‬

‫وإن وني‬

‫مــن جهتــه قــال أمــن عــام مجلس‬ ‫الــوزراء ا ندونيـ برامونــو أنونـ‬ ‫إن الحكومــة تأمــل يف أن تجلــب‬ ‫الزيــارة اســتثمارات ســعودية تصــل‬ ‫إىل ‪ 25‬مليــار دوالر‪ ،‬وتعمــل رشكــة‬ ‫برتامينــا للطاقــة اململوكــة للدولــة يف‬ ‫جاكرتــا مــع أرامكــو‪ ،‬لتحديـ أكــر‬ ‫مجمــع لتكريــر النفـ يف إندونيســيا‬ ‫وتتطلعــان إىل فــر اســتثمارية‬ ‫أخــرى‪.‬‬

‫‪almowaten.net‬‬

‫على البر ام ي‬

‫المشر‬

‫الثالثاء جمادى اآلخرة ‪ 28 1438‬فبراير ‪2017‬‬

‫د سنق‬

‫‪..‬‬ ‫عقوبــة تصــل إىل الســجن مــدة خمســة‬ ‫ألــف‬ ‫أعــوام‪ ،‬و رامــة ماليــة بمقــدار‬ ‫ريــال‪.‬‬ ‫ونــوه العصيمــي إىل أن الجهــات‬ ‫املختصــة ســتالحق املكاتــب التــي تقــوم‬ ‫بالتســجيل وســتطبق عليهــا العقوبــات‪،‬‬ ‫الفتــا إىل أهميــة امتــال املوا نــن للوعــي‬ ‫املناســب وعــدم تســليم تلــك املكاتــب‬ ‫بياناتهــم ال يــة والخاصــة‪.‬‬

‫المواطن ‪ -‬محمد عامر ‪ -‬تصوير ‪ -‬فارس غي‬

‫يتابــع املاليــن لحظــة بلحظــة‪ ،‬الجديــد‬ ‫عــن حســا املوا ــن ليتقــدم بعضهــم‬ ‫مو فــة‬ ‫باستفســارات تتلقاهــا‬ ‫ســعودية‪ ،‬بمعــدل انتظــار ال يتجــاوز‬ ‫ثانيــة‪ ،‬وســ منظومــة تقنيــة وإحصائيــة‬ ‫ترصــد لحظــة بلحظــة أعــداد املســجلن‪ ،‬فيما‬ ‫أكــد املــرشف العــام قطــا التنميــة ا جتماعية‬ ‫وبرنامــ حســا املوا ــن املهنــد ماجــد‬ ‫العصيمــي‪ ،‬أن التســجيل ســيبقى متاحــا يف‬ ‫أي وقــت حتــى بعــد رصف البــدل النقــدي‪.‬‬ ‫وأو ــح العصيمــي‪ ،‬لـــ املوا ــن يف‬ ‫جولتهــا املصــورة عــى املركــز ‪ ،‬أنــه ال يوجــد‬ ‫رقــم دخــل محــدد حتــى ا ن يتــم مــن خالله‬ ‫تحديــد املســتفيدين مــن الرنام ـ ‪ ،‬مــرزا أن‬ ‫هنــا لجنــة وزاريــة ســتحدد التفاصيــل‬ ‫الحقــا يف ــأن آليــة الــرف والدعــم‪،‬‬ ‫حيــ تضــم اللجنــة كل مــن وزراء العمــل‬ ‫والتنميــة االجتماعيــة‪ ،‬واملاليــة‪ ،‬واالقتصــاد‬ ‫والتخطيــ ‪.‬‬ ‫وأكــد أن كل صاحــب أرسة مســتقلة‬ ‫ب مكانــه التســجيل كمســتقل‪ ،‬حتــى وإن كان‬ ‫مقــر إقامتــه مــع والــده ‪.‬‬ ‫لت‬

‫صة‬

‫عر ــت املوا ــن حــاالت خاصــة‬ ‫لبعــ املســتفيدات وقــد تــم الجــوا‬ ‫عليهــا كالتــايل ‪:‬‬ ‫مطلقــة تعيــل طفلتــن‪،‬‬ ‫والدهمــا مريــ فصــام وال ينفــق‬ ‫مــن الضمــان مبل ـا ً‬ ‫عليهمــا تتقــا‬ ‫ال يتجــاوز الـــ ‪ 1000‬ريــال ووالدهــا‬ ‫متقاعــد وراتبــه قليــل جــداً‪ ..‬هــل‬ ‫تســجل مســتقلة باســم زوجهــا‬ ‫أم تابعــة لوالدهــا بســبب مــر‬ ‫زوجهــا‬ ‫جـــ بحكــم أنهــا مســجلة يف الضمان‬ ‫االجتماعــي‪ ،‬فقــد تــم تســجيلها تلقائيــا يف‬ ‫الرنامــ مــن قبــل الــوزارة‪ ،‬وب مكانهــا‬ ‫الدخــول عــى بياناتهــا يف الرنامــ‬ ‫وتحديــ بياناتهــا عنــد الحاجــة ‪.‬‬ ‫زوجهــا ســجن وتعيــ مــع‬ ‫أهلهــا فكيــف يحــق لهــا التقــدم إىل‬ ‫برنامــ “حســا املواطــن”‬ ‫جـــ يســمح لهــا النظــام بالتســجيل يف‬ ‫الرنام ـ كعائلــة ســجن‪ ،‬وعنــد خــرو‬ ‫زوجهــا مــن الســجن ب مكانــه تحديــ‬ ‫بيانــات أرستــه يف الرنامـ ‪ ،‬لكــي يصبــح‬ ‫الــزو هــو ر األرسة‬

‫تي‬

‫وبــدد العصيمــي مــا يثــار ويشــا حــول‬ ‫الرنامــ مــن أقاويــل ــ صحيحــة‪،‬‬ ‫بعضهــا يفيــد بــأن التســجيل إجبــاري عــى‬ ‫املوا ــن‪ ،‬مشــددا عــى أن التســجيل محــ‬ ‫اختيــار وليــس إجباريــا‪ ،‬وأن مــن أهــداف‬ ‫الرنامــ إعــادة توجيــه املنافــع الحكوميــة‬ ‫للفئــات املســتحقة لهــا و مــان توجيــه‬ ‫الدعــم بشــكل عــادل للفئــات املســتحقة‬ ‫املختلفــة ممــا يتطلــب ا فصــا مــن قبــل‬ ‫املوا نــن عــن كل مــا يتقا ــاه مــن دخــل‪.‬‬ ‫ل‬

‫و‬

‫ت‬

‫سي ر‬

‫ع‬

‫كر و ر‬

‫ل‬

‫‪17‬‬

‫ة‬

‫وأ ــار العصيمــي إىل أن الرنامـ مرتبـ‬ ‫بـــ جهــة يتــم مــن خاللهــا التحقــق مــن‬ ‫البيانــات املدخلــة‪ ،‬وبالتــايل فــ ن الرنامــ‬ ‫يتميــز بالقــدرة التقنيــة الهائلــة والربــ‬ ‫ا لك ونــي‪ ،‬بغيــة مــان وجــود بيانــات‬ ‫صحيحــة ودقيقــة‪ ،‬يتــم مــن خاللهــا تحديــد‬

‫ب د ا را مرحلة ال سجي على ا‬

‫املقــدار املحــدد لــكل أرسة عنــد رصف‬ ‫البــدل ‪.‬‬ ‫ل رو‬

‫الربــ مــع م سســة النقــد‪ ،‬وســيتحدد‬ ‫أخذهــا بعــن االعتبــار عنــد رصف الدعــم ‪.‬‬

‫الــذي يعتــره مختصــون فرصــة‬ ‫لتشــجيع األرس عــى تر ــيد‬ ‫اســتهالكها للطاقــة‪.‬‬ ‫ومــن املقــرر أن يتــم الرفــع إىل‬

‫لع و‬

‫ول ك‬

‫وتابــع العصيمــي قولــه‪ :‬عنــد تقديــم‬ ‫معلومــات أو مســتندات أو وثائــق ــ‬ ‫صحيحــة يف التســجيل بحســا املوا ــن‪،‬‬ ‫فيحــق تطبيــق العقوبــات النظاميــة‪ ،‬مــن‬

‫ر‬

‫هاء‬

‫المواطن الرياض‬

‫وبنــاء عــى املعايــ الســابقة‬ ‫ســوف يختلــف مــا تحصــل عليه‬ ‫كل أرسة مــن الدعــم النقــدي يف‬ ‫برنامــ حســا املوا ــن األمــر‬

‫و‬

‫ل و ة‬

‫و ــدد عــى أهميــة تســجيل مــا تتقا ــاه‬ ‫الزوجــة‪ ،‬م كــدا أنــه يتحــدد فيمــا بعــد هــل‬ ‫ســيتم احتســابه مــن الدعــم أم ال‪ ،‬ملمحا إىل‬ ‫أن القــروض الشــخصية ســتظهر مــن خــالل‬

‫ا ا لي وا‬ ‫ر‬ ‫ر ام ح ا ال وا‬ ‫مــع اقــ ا نهايــة مرحلــة‬ ‫التســجيل يف برنامــ حســا‬ ‫املوا ــن ي قــب ماليــن‬ ‫الســعوديون االنتقــال إىل املراحــل‬ ‫التاليــة حيــ يتــم تحديــد‬ ‫األولويــة واالســتحقاق تمهيــدا‬ ‫للــرف‪.‬‬ ‫و بقــا للجــدول الزمنــي ف ـ ن‬ ‫املرحلــة األوىل والتي بــدأت يف األول‬ ‫مــن فرايــر الحــايل هــي فــ ة‬ ‫التســجيل‪ ،‬وهــي فــ ة جمــع‬ ‫املعلومــات الالزمــة والتحقــق‬ ‫مــن صحتهــا حــول املوا نــن‬ ‫املســجلن يف حســا املوا ــن‪.‬‬ ‫أمــا املرحلــة التاليــة يف برنامـ‬ ‫املوا ــن‪ ،‬فســيتم‬ ‫حســا‬ ‫فيهــا التواصــل مــع املتقدمــن‬ ‫ب رســال رســالة نصيــة عــى‬ ‫الجــوال‪ ،‬وا عــالن عــن نتائــ‬ ‫األهليــة واالســتحقاق بنــاء عــى‬ ‫املعلومــات املقدمــة يف فــ ة‬ ‫التســجيل‪.‬‬ ‫وبعــد تحديــد األهليــة‬ ‫واالســتحقاق ســيتم تحديــد‬ ‫املبلــ النقــدي املخصــص لــكل‬ ‫أرسة حســب الظــروف الخاصــة‬ ‫بهــا والــرشو املعلنــة ومنهــا‬ ‫الدخــل الشــهري لــ رسة وعــدد‬ ‫األفــراد ومعــدالت االســتهال‬ ‫الر ــيد و هــا‪.‬‬

‫إلكترون‬

‫و ر‬

‫وأفصــح العصيمــي عــن العديــد مــن‬ ‫إحصــاءات املركــز‪ ،‬مو حــا أن هنــا‬ ‫مو فــة جميعهــن ســعوديات‬ ‫يعملــن عــى مــدى ســاعة الســتقبال‬ ‫االتصــاالت الــواردة كافــة‪ ،‬والتــي تصــل‬ ‫ملعــدل ألــف مكاملــة يوميــا‪ ،‬بمعــدل‬ ‫انتظــار ال يتجــاوز ثانيــة‪ ،‬مشــ ا إىل‬ ‫أنــه تتــم متابعــة حجــم املكاملــات ومــدد‬ ‫االنتظــار مــن خــالل ا ــات رفــة‬ ‫التحكــم ‪.‬‬

‫وأكــد العصيمــي أن الشــائعات ســيتم‬ ‫الوقــوف أمامهــا وتصحيحهــا للــرأي العــام‬ ‫بشــكل فــوري ‪ ،‬داعيــا إىل اســتقاء املعلومــات‬ ‫مــن مصادرهــا‪.‬‬ ‫ويف ــأن ــمول الدعــم ملــن مصــدر‬ ‫دخلــه يقــار الـــ ألفــا‪ ،‬بــن العصيمــي‬ ‫أن ال صحــة لذلــك‪ ،‬والتكهنــات حــول‬ ‫احتســا املبلــ ــ صحيــح ولــم تحــدد‬ ‫حتــى ا ن بينمــا ســتحدد اللجنــة الوزاريــة‬ ‫ذلــك وفــق معاي ـ وبنــود وا حــة وعادلــة‬ ‫ملــن يســتحق الدعــم ‪.‬‬ ‫وجــدد املــرشف عــى حســا املوا ــن‬ ‫تأكيــده أن رصف البــدل النقــدي‬ ‫للمســتفيدين املســجلن يف الرنامــ ‪ ،‬ســيتم‬ ‫قبــل بدايــة ا صالحــات الهيكليــة التــي تمس‬ ‫املوا ــن‪ ،‬والتــي ســتقر برنامــ تحقيــق‬ ‫التــوازن املــايل كتعديــل أســعار منتجــات‬ ‫الطاقــة وامليــاه للمراحــل القادمــة ‪.‬‬

‫الموا‬

‫مام الشا ا و صححها للر ي ال ام بشك فوري‬

‫جول ر ز ح ا ال وا‬ ‫ال وا‬ ‫ا وا مف وح ل جا ل ا ال ا‬

‫ي‬

‫‪07‬‬

‫اق‬ ‫املقــام الســامي قبــل األول مــن‬ ‫مايــو املقبــل تمهيــدا لــرف‬ ‫الدعــم النقــدي للموا نــن‬ ‫املســتحقن للدعــم يف برنامــ‬ ‫حســا املوا ــن بقــا لتريــح‬ ‫ســابق للمــرشف عــى الرنامــ‬ ‫ماجــد العصيمــي‪.‬‬ ‫يذكــر أن عــدد املســجلن يف‬ ‫حســا املوا ــن بلــ حتــى‬ ‫الثالثــاء املــا حــوايل ‪.‬‬ ‫مليــون فــرد‪.‬‬ ‫وأ ــارت ا حصائيــة األخــ ة‬ ‫إىل أنــه تــم تســجيل أكثــر مــن‬ ‫مليــون ونصــف املليــون ر‬ ‫‪.‬‬ ‫أرسة يتبعهــم أكثــر مــن‬ ‫أ ــخا ‪ ،‬فيمــا بلــ عــدد‬ ‫املوا نــات الســعوديات املتزوجات‬ ‫موا نــة‬ ‫مــن أجنبــي‬ ‫ــخصا‪ ،‬فيمــا‬ ‫‪.‬‬ ‫يتبعهــن‬ ‫بلــ عــدد األفــراد املقيمــن يف‬ ‫‪.‬‬ ‫مســكن مســتقل‬ ‫ــخصا‪.‬‬ ‫وبلــ مجمــو املســتفيدين‬ ‫أكثــر مــن ماليــن مســتفيد‪،‬‬ ‫فيمــا ســجل التابعــون ماليــن‬ ‫ألــف ــخص‪.‬‬ ‫و‬ ‫وكان ماجــد العصيمــي‬ ‫املــرشف العــام عــى برنامــ‬ ‫حســا املوا ــن‪ ،‬قــد أكــد يف‬ ‫وقــت ســابق أن التســجيل يف‬ ‫الرنامــ متــا للجميــع‪ ،‬إال أن‬ ‫الدعــم ســيقدم لفئتــن فقــ ‪.‬‬

‫المواطن شري‬

‫املوا ــن تشــكر كافــة العاملــن‬ ‫برنام ـ حســا املوا ــن وعــى رأســهم‬ ‫املهنــد ماجــد العصيمــي املــرشف العام‬ ‫عــى قطــا التنميــة االجتماعيــة وبرنامـ‬ ‫حســا املوا ــن‪ ،‬وتثمــن جهــود الزميــل‬ ‫يــارس الزهرانــي مــن املركــز ا عالمــي‬ ‫لــوزارة العمــل والشــ ون ا جتماعيــة‬ ‫عــى التنســيق وتســهيل مهمــة فريــق‬ ‫عمــل املوا ــن للزيــارة ‪.‬‬

‫ية لع ية لت‬ ‫ل و‬

‫النشمي الرياض‬

‫أ هــرت آخــر احصائيــة لعمليــة‬ ‫التســجيل يف برنامــ حســا‬ ‫املوا ــن قرابــة الـــ ‪ 11‬مليــون‬ ‫ــخص حتــى هــر اليــوم االثنــن ‪.‬‬ ‫وكشــف املركــز االعالمــي يف‬ ‫برنامــ حســا املوا ــن أن‬ ‫مجمــو املســجلن حتــى هــر‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫اليــوم االثنــن‬ ‫ــخص فيمــا بلــ عــدد التابعــن‬ ‫‪ ، ،‬واملســتفيدين‬ ‫‪،‬‬ ‫لهــم‬ ‫‪. ،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫الرئيســين‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫وبــن املركــز أن‬ ‫مســتفيد رئيســيي ر أرسة ســجل يف‬ ‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫البوابــة ‪ ،‬والتابعن لهــم‬

‫ي‬

‫‪. ،‬‬ ‫‪،‬‬ ‫‪ ،‬بمــا مجموعــه‬ ‫و ــكل حاملــو بطاقــات التنقــل‬ ‫‪ ،‬ر أرسة والتابعــن لهــم‬ ‫‪، ،‬‬ ‫‪ ، ،‬بمــا مجموعــه‬ ‫‪ ،‬فــرد مســتقل ‪.‬‬ ‫و‬ ‫وبل ـ عــدد املوا نــات املتزوجــات‬ ‫‪،‬‬ ‫مــن ــ الســعودين‬ ‫بمــا‬ ‫‪،‬‬ ‫والتابعــن لهــم‬ ‫ــخص ‪.‬‬ ‫‪،‬‬ ‫مجموعــه‬ ‫وكشــف املركــز االعالمــي يف‬ ‫ر أرسة‬ ‫‪،‬‬ ‫احصائيتــه أن‬ ‫مانيــة تــم تســجيله يف الرنامــ‬ ‫‪ ،‬تابــع لهــم بمــا‬ ‫‪،‬‬ ‫و‬ ‫‪،‬‬ ‫‪، ،‬و‬ ‫‪،‬‬ ‫مجموعــه‬ ‫فــود مســتقل مــن مســتفيدي‬ ‫الضمــان‪.‬‬

‫‪08‬‬

‫ال‬

‫و ة اليو‬

‫ة‬

‫ل و‬ ‫ي ت‬ ‫د‬

‫‪almowaten.net‬‬

‫الثالثاء ‪ 1‬جمادى اآلخرة ‪ 28 1438‬فبراير ‪2017‬‬

‫حوي و ع‬ ‫دولية إل‬

‫ل‬ ‫و‬

‫ة‬ ‫دول‬

‫‪27‬‬

‫ل و‬ ‫رو‬

‫ل‬

‫ن‬

‫ية‬

‫ةإ‬

‫المواطن متابعات‬

‫المواطن ‪ -‬محمد عامر‬

‫كشــف الكابتــن عبــد‬ ‫الحكيــم البــدر‪ ،‬مســاعد‬ ‫رئيــس الهيئــة العامــة‬ ‫للطــ ان املدنــي‪ ،‬عــن‬ ‫صــدور موافقــة مجلــس‬ ‫إدارة الط ـ ان املدنــي يف‬ ‫اجتماعــه األخــ ‪ ،‬برئاســة‬ ‫وزيــر النقــل رئيــس‬

‫مجلــس إدارة الهيئــة‬ ‫العامــة للطــ ان املدنــي‪،‬‬ ‫عــى تحويــل أي مطــار‬ ‫يســتقبل رحــالت مــن‬ ‫خــار اململكــة‪ ،‬حيــ‬ ‫ســيتغ مســماه إىل مطــار‬ ‫دويل‪ ،‬وبالتــايل‪ ،‬تنطبــق‬ ‫عليــه معايــ وتراخيــص‬ ‫املطــارات الدوليــة‪.‬‬ ‫جــاء ذلــك يف ديوانيــة‬

‫قضــت املحكمــة الجزائيــة‬ ‫املتخصصــة بســجن موا ــن ‪27‬‬ ‫عامــا بعــد إدانتــه بتهــم عديــدة‬ ‫منهــا انضمامــه إىل عصابــة‬ ‫إرهابيــة وا ــ اكه يف االعتــداءات‬ ‫عــى مقــار ودوريــات أمنيــة‬ ‫كذلــك املســا بالنظــام العــام‬ ‫مــن خــالل برنام ـ الواتســا‬ ‫إىل جانــب دخولــه يف تجمعــات‬ ‫مناوئــة ــد البــالد يف العواميــة‬ ‫والقطيــف‪.‬‬ ‫وبعــد ثبــوت إدانتــه بســعيه‬ ‫يف ا فســاد وا خــالل باألمــن‬ ‫مــن خــالل انضمامــه إىل عصابــة‬ ‫إرهابيــة وا ــ اكه يف االعتــداء‬ ‫عــى مقــار ودوريــات أمنيــة‬ ‫وقيامــه اســتجابة ألمــر أحــد‬ ‫املجرمــن ممــن هلــك بتخزيــن‬ ‫وإرســال مــا مــن ــأنه املســا‬ ‫بالنظــام العــام مــن خــالل‬ ‫اســتخدامه برنامــ التواصــل‬ ‫االجتماعــي واتــس ا يف نــرش‬ ‫مواعيــد وأماكــن التجمعــات‬ ‫ملثــ ي الشــغب وا ــ اكه يف‬ ‫ذلــك الرنامـ مــن مجموعتــن‬

‫ا عالميــن التــي نظمتهــا‬ ‫الهيئــة‪ ،‬مســاء اليــوم‪،‬‬ ‫كمــا لفــت البــدر إىل‬ ‫موافقــة املقــام الســامي‬ ‫عــى اســتضافة املنظمــة‬ ‫ا قليميــة للط ـ ان املدنــي‪،‬‬ ‫وهــي تابعــة لهيئــة‬ ‫الطــ ان املدنــي العربيــة‪،‬‬ ‫وســيكون مقرهــا باملنطقة‬ ‫الرشقيــة‪.‬‬

‫قروبــن مهمتهمــا نــرش أخبــار‬ ‫ومواعيــد تجمعــات مثــ ي‬ ‫الشــغب بالعواميــة وا ــ اكه‬ ‫عــدة مــرات يف تجمعــات مثــ ي‬ ‫الشــغب يف محافظــة القطيــف‬ ‫وترديــده العبــارات املناوئــة‬ ‫لقيــادة هــذه البــالد وقيــادة دولــة‬ ‫خليجيــة أخــرى وحملــه صــور‬ ‫بعـ املوقوفــن يف قضايــا أمنيــة‬ ‫و ــعارات تحــرض عــى الخــرو‬ ‫عــى النظــام العــام والفتنــة‬

‫‪ 6‬مــن نظــام مكافحــة جرائــم‬ ‫املعلوماتيــة كمــا يحســب مــن‬ ‫املــدة املحكــوم بهــا اثنتــي عــرشة‬ ‫ســنة اســتنادا إىل املــادة رقــم‬ ‫‪ 15‬مــن نظــام املتفجــرات‬ ‫واملفرقعــات والباقــي مــن املــدة‬ ‫لبقيــة مــا أســند إليــه‪ .‬منعــه‬ ‫مــن الســفر خــار اململكــة مــدة‬ ‫مماثلــة لســجنه بعــد اكتســا‬ ‫الحكــم القطعيــة وخروجــه مــن‬ ‫الســجن‪.‬‬

‫الطائفيــة واالنقســام وتســ ه‬ ‫عــى املشــاركن يف تلــك الجرائــم‪.‬‬ ‫ونظــرا للحيثيــات املذكــورة‬ ‫يف الحكــم فقــد قــررت املحكمــة‬ ‫تعزيــر املدعــى عليــه عــى مــا‬ ‫ثبــت يف حقــه بمــا يــي‪ :‬أ ســجنه‬ ‫مــدة ســبع وعرشيــن ســنة‬ ‫بــدءا مــن تاريــ إيقافــه عــى‬ ‫ذمــة هــذه القضيــة‪ .‬ويحســب‬ ‫مــن املــدة املحكــوم بهــا ثــال‬ ‫ســنوات اســتنادا إىل املــادة رقــم‬

‫ال و ال ود ر ال دما ال دم ل ا د‬ ‫ال د ال و ر ال “ول م و ”‬

‫المواطن ـ المدينة المنورة‪:‬‬

‫د ــن مديــر عــام الخطــو الجويــة العربيــة الســعودية‬ ‫املهنــد صالــح بــن نــارص الجــارس‪ ،‬ووكيــل إمــارة املدينــة‬ ‫املنــورة األســتاذ وهيــب الســهي‪ ،‬اليــوم االثنــن ‪ 30‬جمــادى األوىل‬

‫‪1438‬هـــ املوافــق ‪ 27‬فرايــر ‪2017‬م‪ ،‬صالــة ولكــم الونــ ‪،‬‬ ‫بمطــار األمــ محمــد بــن عبدالعزيــز الــدويل باملدينــة املنــورة‪.‬‬ ‫وجــاء تد ــن الصالــة اململوكــة لرشكــة الخطــو الســعودية‬ ‫للتمويــن‪ ،‬برعايــة كريمــة مــن أمــ منطقــة املدينــة املنــورة‪،‬‬ ‫صاحــب الســمو امللكــي األمــ فيصــل بــن ســلمان بــن عبــد‬

‫العزيــز‪ .‬وبــدأ التد ــن بقــص الرشي ـ إيذانــا بافتتــا الصالــة‬ ‫األوىل مــن نوعهــا يف صــاالت الســفر الداخــي بمطــارات اململكــة‪،‬‬ ‫بحضــور مسـ ويل ا دارات والجهــات الحكوميــة العاملــة باملطــار‪،‬‬ ‫بغيــة خدمــة يــوف الخطــو الســعودية ورشكات الطــ ان‬ ‫األخــرى‪.‬‬

‫وتجــول الجميــع يف أنحــاء الصالــة الجديــدة‪ ،‬حيــ ا لعــوا‬ ‫عــى مــا تحتويــه مــن خدمــات مميــزة وبيئــة عمــل مناســبة‬ ‫نجــاز األعمــال وكذلــك املطبــ الــذي يجهــز أصنافــا متنوعــة‬ ‫مــن الوجبــات والضيافــة الراقيــة‪ ،‬فضــال عــن منا ــق االسـ خاء‬ ‫واألقســام الخاصــة بالعائــالت واأل فــال‪.‬‬

‫ل سر ن ة نو ية‬ ‫ة و ل ية‬ ‫وعــر الجــارس عــن ــكره وامتنانــه لصاحــب‬ ‫الســمو امللكــي األمــ فيصــل بــن ســلمان بــن‬ ‫عبــد العزيــز أمـ منطقــة املدينــة املنــورة لرعايتــه‬ ‫الكريمــة تد ــن هــذه املناســبة‪ ،‬ودعمــه لجهــود‬ ‫تطويــر منظومــة النقــل الجــوي يف املنطقــة‪،‬‬ ‫الســيما الناقــل الو نــي‪ ،‬ودعمــه لخطــوات تطويــر‬ ‫الخطــو الســعودية يف املدينــة املنــورة‪ ،‬مــن‬ ‫الخطــوات التنفيذيــة ملبــادرات برنامــ التحــول‬ ‫الــذي يجــري يف مختلــف القطاعــات والــرشكات‬ ‫والوحــدات االســ اتيجية‪ ،‬والــذي يأتــي عــى رأ‬ ‫أولوياتــه تطويــر املنتجــات وتحســن الخدمــات‬ ‫ورفــع الكفــاءة التشــغيلية‪.‬‬ ‫وأكــد الجــارس أن الناقــل الو نــي و ــع بعــن‬ ‫االعتبــار مواكبــة منظومــة التطويــر الشــامل الــذي‬ ‫تشــهده املدينــة املنــورة بزيــادة عــدد الرحــالت‬ ‫والســعة املقعديــة وتطويــر املنتجــات وتحســن‬ ‫الخدمــات ‪.‬‬ ‫وأ ــاف نفخــر بخدمــة املدينــة ونفتخــر‬ ‫بأبنائنــا العاملــن يف الصالــة الجديــدة‪ ،‬والقائمــن‬ ‫عــى تقديــم الخدمــات فيهــا وبجميــع الشــبا‬ ‫والشــابات امل هلــن واملتحمســن لخدمــة هــذا‬ ‫الو ــن املعطــاء‪ ،‬وعكــس صــورة مرشفــة عــن‬ ‫ــبابه‪ ،‬إذ تــم تأهيلهــم لتقديــم أفضــل مســتويات‬ ‫الخدمــة والرعايــة للضيــوف بأســلو حضــاري‬ ‫ومهنــي رفيــع ‪.‬‬ ‫وأبــرز أن تد ــن صالــة ولكــم الونــ يعــد‬ ‫نقلــة نوعيــة للخدمــات املقدمــة لــزوار املدينــة‬ ‫املنــورة مــن الحجــا واملعتمريــن و يــوف‬ ‫الخطــو الســعودية‪ ،‬املســافرين عــر مطــار األمـ‬ ‫محمــد بــن عبــد العزيــز الــدويل باملدينــة املنــورة‪،‬‬ ‫بمــا توفــره الصالــة مــن خدمــات مميــزة وأجــواء‬ ‫مناســبة للضيــوف الذيــن يحتاجــون إىل إنجــاز‬ ‫أعمالهــم خــالل تنقالتهــم ‪.‬‬ ‫وأ ــار إىل أنــه تــم تجهيــز الصالــة لتكــون‬ ‫مكانــا مثاليــا لقضــاء أوقــات مريحــة ومتابعــة‬ ‫وإنجــاز األعمــال ‪ ،‬مبينــا أن نمــو الخطــو‬ ‫الســعودية وتوســعها يتواصــل‪ ،‬وهــذا يشــكل‬ ‫حافــزا لبــذل املزيــد ر ــاء الضيــوف‪ ،‬ليــس مــن‬ ‫قبــل مو فــي الخطــو الســعودية ورشكاتهــا‬ ‫ووحداتهــا االســ اتيجية فقــ ‪ ،‬بــل مــن قبــل‬ ‫جميــع ا خــوة والزمــالء يف إدارة املطــار والجهــات‬ ‫الحكوميــة‪ ،‬فالجميــع يعمــل يــدا بيــد لخدمــة أهــايل‬ ‫املدينــة وزوارهــا ‪.‬‬

‫ل‬

‫ل‬

‫و‬

‫ل‬

‫عودية‬

‫مــن جانبــه‪ ،‬عــر وكيــل إمــارة املدينــة املنــورة‬ ‫األســتاذ وهيــب الســهي عــن ســعادته بافتتــا هــذه‬ ‫الصالــة املميــزة التــي تضيــف الكث ـ لخدمــات النقــل‬ ‫الجــوي يف املدينــة التــي تشــهد هــذه األيــام فعاليــات‬ ‫اختيارهــا عاصمــة للســياحة ا ســالمية‪.‬‬ ‫ولفــت الســهي إىل أن جهــود الخطــو الســعودية يف‬ ‫تحســن خدماتهــا وخطــوات التطويــر التــي تشــهدها‬ ‫تدعــو للفخــر واالعتــزاز‪ ،‬كونهــا الناقــل الو نــي‪،‬‬ ‫والداعــم للكثــ مــن الفعاليــات الو نيــة ‪.‬‬ ‫وأردف نحــن ســعداء بهــذا التطــور‪ ،‬وأود أن أ ــكر‬ ‫أخــي وزميــي املهنــد صالــح الجــارس عــى هــذه‬ ‫الجهــود‪ ،‬وعــى مــا ــهدته الخطــو الســعودية يف‬ ‫املنطقــة مــن تطويــر‪ ،‬ســواء املبنــى الجديــد يف املدينــة‪،‬‬ ‫الــذي تفضــل بتد ــينه ســيدي صاحــب الســمو امللكــي‬ ‫األمــ فيصــل بــن ســلمان أمــ منطقــة املدينــة‬ ‫املنــورة‪ ،‬وكذلــك صالــة الفرســان يف صالــة املغــادرة‬

‫وير ل‬

‫الدوليــة‪ ،‬واليــوم صالــة ولكــم الونــ ‪ ،‬و هــا مــن‬ ‫املشــاريع التطويريــة التــي تنفذهــا الخطــو الســعودية‬ ‫يف املدينــة‪ ،‬ومنا ــق اململكــة كافــة‪ ،‬ومســاهمتها الفعالــة‬ ‫يف تطويــر منظومــة النقــل الجــوي يف اململكــة ‪.‬‬ ‫يذكــر أنــه تحتــوي الصالــة عــى أجنحــة مميــزة‬ ‫لالســ احة توفــر الراحــة والخصوصيــة والرفاهيــة‪،‬‬ ‫وســيحظى يــوف الســعودية واملســافرين املميزيــن‬ ‫لــرشكات الطــ ان األخــرى‪ ،‬بضيافــة ذات مســتو راق‬ ‫وخدمــات متنوعــة تلبــي االحتياجــات كافــة‪.‬‬ ‫وتشتمل الصالة عى‪:‬‬ ‫ةل‬

‫تــم تجهيزهــا بمقاعــد أنيقــة وأجهــزة حواســيب آليــة‬ ‫حديثــة وخدمــة ا ن نــت عــر الـــ واي فــاي ‪ ،‬بمــا‬ ‫يمكــن الضيــوف مــن إنجــاز أعمالهــم خــالل تواجدهــم‬ ‫يف الصالــة‪.‬‬

‫ل و‬

‫ا ات تلفزيونية وأخرى ملتابعة و ع الرحالت‬ ‫ة ل ع‬

‫مجهــزة بباقــة واســعة مــن االختيــارات وقوائــم‬ ‫الوجبــات التــي تــم إعدادهــا بعنايــة فائقــة‪ ،‬وبمــا‬ ‫يــر جميــع األذواق بنظــام البوفيــه املفتــو ‪ ،‬فضــال‬ ‫عــن الوجبــات الخفيفــة واملرشوبــات الســاخنة والبــاردة‬ ‫عــى مــدار الســاعة‪.‬‬ ‫ة‬

‫ف‬

‫مجهــزة ملمارســة ألعــا الفيديــو والرســم والتلويــن‬ ‫بمــا يوفــر لهــم جــوا مــن الســعادة واملــر ‪.‬‬ ‫وتتميــز الصالــة باســتخدام تقنيــات متطــورة يف‬ ‫ا ــاءة مــن خــالل االســتعانة ب حــدى الــرشكات‬ ‫املتخصصــة‪.‬‬

‫‪almowaten.net‬‬

‫ولي‬

‫ي و ي‬

‫و‬

‫ل اا ر‬ ‫ال ال ا‬

‫الثالثاء ‪ 1‬جمادى اآلخرة ‪ 28 1438‬فبراير ‪2017‬‬

‫ال‬

‫ر‬

‫جام م ال ر‬ ‫ا ال ام‬

‫فال‬

‫ر ة ل ر ية ك‬ ‫ف صي‬ ‫ل ل و‬ ‫ي ية‬ ‫و ي‬ ‫ت‬ ‫ر‬ ‫و تي‬

‫المواطن ‪ -‬عبد العزيز العلي‬

‫تســعى جامعــة أم‬ ‫القــرى إىل إقفــال الســكن‬ ‫لطالبــات‬ ‫الجامعــي‬ ‫الجامعــة مــع نهايــة العــام‬ ‫الحــايل‪ ،‬واســتندت عــى‬ ‫قــرار ا قفــال إىل انخفــاض‬ ‫كبــ يف عــدد املســتفيدات‬ ‫مــن الســكن الجامعــي‪.‬‬ ‫وأو حــت مصــادر‬ ‫مطلعــة‪ ،‬لـــ املوا ــن ‪،‬‬ ‫أن إدارة الجامعــة بــررت‬ ‫قرارهــا يف إلغــاء الســكن‬ ‫الجامعــي إىل أن الجامعــة‬ ‫تخــدم ‪-‬يف وقــت ســابق‪-‬‬ ‫محافظــات بهــا جامعــات‬ ‫للجامعــات‬ ‫وفــرو‬ ‫مثــل جــدة‪ ،‬والطائــف‪،‬‬ ‫والليــ ‪،‬‬ ‫والقنفــذة‪،‬‬ ‫والكامــل‪ ،‬وخليــص‪ ،‬وا ن‬ ‫هــي مخدومــة بالتعليــم‬ ‫الجامعــي‪.‬‬ ‫وكان الســكن الجامعــي‬ ‫يوجــد عليــه الطلــب‬ ‫الكبــ يف وقــت لــم‬ ‫تكــن فيــه الجامعــات‬ ‫والفــرو تعمــل‪ ،‬ولكــن‬

‫ةن‬

‫المواطن ـ نوف العايد ـ الشرقية‪:‬‬

‫بعــد اســتقالل بعــ‬ ‫الفــرو إىل جامعــات‬ ‫وانتشــار الفــرو يف‬ ‫املحافظــات القريبــة مــن‬ ‫مكــة املكرمــة‪ ،‬قــل عــدد‬ ‫املســتفيدات مــن الســكن‪.‬‬ ‫ولهــذا‪ ،‬قــررت الجامعــة‬ ‫مــع نهايــة العــام‬‫الحــايل‪ -‬إلغــاء الســكن‬ ‫للطالبــات‬ ‫الجامعــي‬ ‫بشــكل نهائــي‪.‬‬ ‫و الــب عــدد مــن‬ ‫أوليــاء األمــور باســتمرار‬ ‫الســكن حتــى وإن قلــت‬ ‫النســبة‪ ،‬ألن الســكن يعتــر‬ ‫خيــارا مهمــا للطالبــات‬ ‫املغ بــات‪ ،‬خاصــة أن‬ ‫بعضهــن يصعــب عليهــن‬ ‫دفــع إيجــارات عاليــة‬ ‫للســكن‪ ،‬بالــذات يف مكــة‬ ‫املكرمــة‪.‬‬ ‫و الــب أوليــاء األمــور‬ ‫عــر املوا ــن ‪ -‬إدارة‬‫الجامعــة ب يقــاف القــرار‪،‬‬ ‫وإكمــال برنامــ الســكن‬ ‫للطالبــات‪.‬‬

‫ا ــتبه عــدد مــن املوا نــن‬ ‫يف مدينــة الدمــام‪ ،‬بثــال نســاء‬ ‫يتجولــن بــن البيــوت يف أحــد‬ ‫األحيــاء‪ ،‬ويطرقــن أبوابهــا‪ ،‬مرات‬ ‫عــى التعــرف عــى صاحبــة املنــزل‬ ‫مــا اســتدعى تبليــ الجهــات‬ ‫األمنيــة‪ ،‬التــي بدورهــا تعاملــت‬ ‫مــع البال ــات‪ ،‬وتمكنــت مــن‬ ‫القبــ عليهــن‪.‬‬ ‫وكشــف املتحــد ا عالمــي‬ ‫للرش ــة باملنطقــة الرشقيــة‬ ‫العقيــد زيــاد الرقيطــي‪ ،‬يف تريــح‬ ‫لـ املوا ــن أنــه ورد أخـ ا‪ ،‬بال‬ ‫لرش ــة الدمــام‪ ،‬مــن موا نــن‪،‬‬ ‫عــن اال ــتباه بثــال نســاء يقمــن‬ ‫بالطــرق عــى أبــوا املنــازل‪،‬‬ ‫بطلــب مقابلــة ربــة املنــزل‪ ،‬بقصــد‬ ‫التعــرف عليهــا حســب ادعائهــن ‪.‬‬ ‫وأكــد الرقيطــي‪ ،‬أنــه تــم القبـ‬ ‫عــى املشــتبه بهــن‪ ،‬وتبــن أنهــن‬ ‫أم تحمــل الجنســية الســعودية‪،‬‬ ‫خمســينية‪ ،‬وابنتاهــا ‪ 18‬و‪22‬‬ ‫عامــا ‪ ،‬مــرزا أنــه تمــت إحالتهــن‬ ‫للجهــة املختصــة‪ ،‬بغيــة التحقــق‬ ‫مــن و عهــن‪ ،‬ودوافعهــن‪ ،‬واتخــاذ‬ ‫الــالزم حيالهــن ‪.‬‬

‫رن‬

‫و‬

‫ر صح‬ ‫ي‬ ‫ر‬

‫المواطن ـ رقية ا حمد ـ الرياض‪:‬‬

‫بــادر ا عالمــي صــال الغيــدان‪،‬‬ ‫بتخصيــص برنامــ تارقــت ‪ ،‬عــر‬ ‫موقــع يوتيــو ‪ ،‬بــراز ــبا‬ ‫ناجحــن يف العمــل الحــر‪ ،‬الســيما يف‬ ‫قطــا االتصــاالت‪.‬‬ ‫وأو ــح الغيــدان‪ ،‬عــر حســابه عــى‬ ‫موقــع تويــ للتواصــل االجتماعــي‪،‬‬ ‫أنــه ســتكون أول قصــص مــن‬ ‫ســوق االتصــاالت‪ ،‬الســيما بعــد قــرار‬ ‫تو ــن هــذا القطــا ‪.‬‬ ‫وأبــرز أن الرنامــ يأتــي يمانــي‬ ‫بــأن هنــا قصصــا عايشــت التحديــات‬ ‫ونجحــت يف تحقيــق الهــدف املحــدد ‪.‬‬ ‫وأعلــن أن كل مــن يحقــق هدفــا يف‬ ‫حياتــه ســيكون محــل أنظــار برنامــ‬ ‫تارقــت ‪ ،‬داعيــا املوا نــن واملوا نــات‬

‫ف صي‬

‫و ة اليو‬

‫‪09‬‬

‫ف‬

‫إل‬

‫ر‬

‫المواطن ‪ -‬ماجد الفريدي ‪ -‬القصيم‬

‫إىل إرســال قصصهــم‪ ،‬عــر @‪info‬‬ ‫‪ ،socialtv.sa‬بغيــة توثيقهــا للمتابعــن‪،‬‬ ‫والتعبــ عــن الفخــر بالناجحــن‪.‬‬ ‫و ــار ا عالمــي الغيــدان‪ ،‬متابعيــه‪،‬‬ ‫توثيــق القصــة األوىل‪ ،‬للشــا عــي‬ ‫الكريديــس‪ ،‬يف مجــال صيانــة الجــواالت‪،‬‬ ‫الــذي لــم يوقــف قطــار موحــه‬ ‫العجيــب‪ ،‬إذ توقــف عــن عملــه يف مركــز‬ ‫صحــي‪ ،‬وتوجــه للتجــارة يف مجــال‬ ‫الجــواالت أيــام الرهيــب ‪.‬‬ ‫ولكونــه ال يعــرف املســتحيل‪ ،‬ــل‬ ‫يســعى نحــو هدفــه‪ ،‬حتــى كــرت‬ ‫الهوايــة‪ ،‬ليكــون مصــدرا للفخــر‪،‬‬ ‫ويخــدم النســاء بــكل خصوصيــة‪ ،‬ولــم‬ ‫يتســ يومــا عــى الخطــأ‪ ،‬واســتكمل‬ ‫دراســته وحصــل عــى بكالوريــو إدارة‬ ‫األعمــال‪.‬‬

‫ف‬

‫ا ت ل‬ ‫ل‬ ‫لي‬

‫ا‬

‫قــدم عــدد مــن عضــوات مجلــس إدارة‬ ‫جمعيــة ر يــة التنمويــة الخ يــة النســائية‬ ‫بالبك يــة خطابــات اســتقاالتهن مــن‬ ‫مجلــس ا دارة إىل رئيســة مجلــس الجمعيــة‪،‬‬ ‫وذلــك بعــد أقــل مــن ســنة مــن انتخابهــم‬ ‫لرفعهــا للجهــة ا رشافيــة عــى الجمعيــة‪،‬‬ ‫ومركــز التنميــة االجتماعيــة بعنيــزة‪.‬‬ ‫وأو ــح مصــدر‪ ،‬لـــ املوا ــن ‪ ،‬أن مــن‬ ‫بــن العضــوات املســتقيالت‪ :‬عضــو مجلــس‬ ‫ا دارة وأمينــة الصنــدوق بالجمعيــة مزنــة‬ ‫املقــو ‪ ،‬وعضــو مجلــس ا دارة مزنــة‬ ‫املحمــود‪.‬‬ ‫وبــن أن مــا دفــع العضــوات إىل تقديــم‬ ‫اســتقالتهن هــو عــدم تفعيــل دورهــن أو‬ ‫االســتما إىل مالحظــات مجلــس ا دارة‬ ‫بشــأن ســبل تطويــر عمــل الجمعيــة ودورها‬ ‫الــذي أسســت مــن أجلــه‪ ،‬با افــة إىل عــدم‬ ‫أخــذ رأي العضــوات بمروفــات الجمعيــة‬ ‫ومناقصــات الجمعيــة‪ ،‬وعــدم وجــود آليــة‬ ‫للمو فــات الجــدد كو ــع لجنــة متكونــة‬ ‫مــن عضــوات املجلــس ملقابلــة األكفــاء‬ ‫واعتمــاد تو يفهــا‪ ،‬وكذلــك عــدم و ــع‬

‫ري‬ ‫ال ر ي‬

‫قــال خــال الطالــب املعنــف ‪-‬الــذي‬ ‫قطــع أذنــه مــدر ‪ ،-‬الحســن‬ ‫مدخــي‪ ،‬إن إصابــة الطالــب عولجــت‬ ‫بـــ ‪ 6‬ــرز يف أذنــه‪ ،‬مو حــا أن‬ ‫املــدر الــذي اعتــدى عليــه هــو‬ ‫الــذي نقلــه للمكتــب الصحــي بنفســه‪.‬‬ ‫وأ ــاف ‪-‬يف مداخلــة هاتفيــة‬ ‫برنامــ يــا هــال املــذا عــى‬

‫لجنــة مكونــة مــن عضــوات املجلــس الختيار‬ ‫ممثــل الجمعيــة لكــي تتمكــن الجمعيــة مــن‬ ‫اختيــار األكفــاء‪ ،‬بــل يتــم ذلــك محابــاة‪.‬‬ ‫وأكــد أن الجمعيــة عقــدت اجتماعــا‬ ‫ارئــا‪ ،‬بتاريــ ‪13/4/1438‬هـــ‪،‬‬ ‫ملناقشــة انســحا عضــوات املجلــس‪،‬‬ ‫واختيــار أمينــة صنــدوق‪ ،‬وعضــوات‬ ‫مجلــس بديــالت للمر ــحات الســابقات يف‬ ‫الجمعيــة العموميــة‪ ،‬واعتمــاد املنضمــات‬

‫ال‬

‫ي‬ ‫ا‬

‫كعضــو عامــل‪.‬‬ ‫وأ ــار املصــدر إىل أن مجلــس إدارة‬ ‫الجمعيــة قــام بتقليــص عــدد العضــوات‬ ‫مــن ‪ 9‬عضــوات إىل ‪ 7‬عضــوات‪ ،‬كمــا قــام‬ ‫بنقــل وجودهــا ‪-‬تحــت إرشاف مركــز‬ ‫التنميــة االجتماعيــة بعنيــزة‪ -‬إىل مركــز‬ ‫التنميــة االجتماعيــة بريــدة‪.‬‬ ‫وتواصلــت املوا ــن بدورهــا مــع مديــر‬ ‫العالقــات وا عــالم بفــر وزارة العمــل‬ ‫والتنميــة االجتماعيــة بمنطقــة القصيــم‪،‬‬ ‫أحمــد املعــار ‪ ،‬حيـ أو ــح أنــه ال يوجــد‬ ‫هنــا ــكوى رســمية مقدمــة ــد إدارة‬ ‫الجمعيــة باملركزيــن عنيــزة وبريــدة ‪،‬‬ ‫مبينــا أن مركــز عنيــزة قــام بــدوره إرشافيــا‬ ‫مــن خــالل زيــارات تتبعيــة مــن قبــل‬ ‫املرشفــات يف املركــز‪ ،‬مضيفــا أن االســتقاالت‬ ‫املقدمــة كانــت لظــروف صحيــة‪ ،‬ومشــ ا‬ ‫إىل أن الجمعيــة انتقلــت هــذا الشــهر تحــت‬ ‫إرشاف مركــز التنميــة االجتماعيــة بمدينــة‬ ‫بريــدة‪.‬‬ ‫وتحتفـ املوا ــن بخطابــات اســتقاالت‬ ‫ومســتندات رســمية لــم يــدون العضــوات‬ ‫بهــن لــب إعفائهــن مــن مجلــس إدارة‬ ‫الجمعيــة بســبب ــروف صحيــة‪.‬‬

‫لي‬ ‫ر‬

‫ية‬

‫المواطن ‪ -‬فهد الحشام ‪ -‬الدمام‬

‫المواطن ‪ -‬عبد الرحمن ديا‬

‫ر ي ال‬ ‫حي‬

‫ئي‬ ‫الح ي‬

‫ال يري‬

‫ا ــة روتانــا خليجيــة ‪ -‬أن أرسة‬ ‫الطالــب ال تعلــم ســبب االعتــداء‬ ‫الوحــ مــن املــدر ‪ ،‬مضيفــا أن‬ ‫الطالــب ــا ب داخــل الفصــل‪،‬‬ ‫ولكــن مهمــا كان حجــم املشــا بة‪،‬‬ ‫فــال يمكــن أن يصــل العقــا عليــه إىل‬ ‫هــذه الدرجــة ‪.‬‬ ‫ولفــت إىل أن األرسة تنتظــر نتائــ‬ ‫لجنــة التحقيــق التــي تــم تشــكيلها‬ ‫للتحقيــق يف الواقعــة‪.‬‬

‫الــب املجلــس البلــدي ألمانــة املنطقــة‬ ‫الرشقيــة بعقــد جلســة خاصــة مــع أمانــة‬ ‫املنطقــة الرشقيــة‪ ،‬وذلــك ملناقشــة تداعيــات‬ ‫األمطــار التــي هطلــت عــى املنطقــة‬ ‫الرشقيــة م خــرا‪ ،‬كمــا أو املجلــس‬ ‫بتشــكيل فريــق دارة األزمــات للتعامــل‬ ‫مــع القضايــا الطارئــة بحــا ة الدمــام‪.‬‬ ‫ويعتــزم عــدد مــن أعضــاء املجلــس‬ ‫البلــدي تشــكيل فريــق لزيــارة ميدانيــة‬ ‫لحــي العزيزيــة للوقــوف عــى ا ثــار‬ ‫الناتجــة عــن األمطــار التــي هطلــت‬ ‫م خــرا‪.‬‬ ‫وجــاء ذلــك خــالل اجتمــا ــار عقده‬ ‫املجلــس البلــدي‪ ،‬أمــس األول‪ ،‬ملناقشــة‬ ‫تداعيــات األمطــار بحــا ة الدمــام‪.‬‬

‫ورص بذلــك املتحــد الرســمي‬ ‫للمجلــس البلــدي‪ ،‬خالــد عــي البنعــي‪،‬‬ ‫مضيفــا أن االجتمــا الطــار جــاء‬ ‫انطالقــا مــن حــر املجلــس البلــدي عــى‬ ‫مواكبــة جميــع القضايــا واألحــدا التــي‬ ‫تهــم ســكان حــا ة الدمــام‪ ،‬كمــا أ ــاف‬ ‫أن االجتمــا تضمــن لــب عقــد جلســة‬ ‫خاصــة بــن املجلــس البلــدي‪ ،‬وأمــن‬ ‫املنطقــة الرشقيــة‪ ،‬ور ســاء البلديــات‬ ‫الســتعراض مشــاريع تريــف ميــاه‬ ‫األمطــار يف الحا ة خــالل الـ ‪ 10‬ســنوات‬ ‫املا يــة‪ ،‬ومواقعهــا‪ ،‬وتكلفتهــا‪ ،‬وســعة‬ ‫تريفهــا‪ ،‬وأســماء املقاولــن واملرشفــن‬ ‫عليهــا‪ ،‬ومسـ ويل األمانــة الذيــن أداروا هذه‬ ‫املشــاريع ووافقــوا عليهــا‪ ،‬وأرقــام ســعة‬ ‫ميــاه األمطــار التــي تــم التعامــل معهــا‬ ‫مــن قبــل األمانــة عــن ريــق املحطــات‬

‫أو وايتــات الشــف ومقارنتهــا باملســتويات‬ ‫العامليــة‪ ،‬وخطــة األمانــة االح ازيــة التــي‬ ‫قامــت بهــا خــالل فـ ة أزمــة األمطــار من‬ ‫توف ـ وايتــات ــف و هــا للحــد مــن‬ ‫تجمعــات امليــاه‪ ،‬وخطــة األمانــة املســتقبلية‬ ‫ملعالجــة الخلــل يف تريــف األمطــار ســواء‬ ‫يف الشــبكات الحاليــة واملســتقبلية أو صيانة‬ ‫الطــرق املتــ رة‪ ،‬وكذلــك لــب تقريــر‬ ‫عــن األ ار التــي حصلــت خــالل موجــة‬ ‫األمطــار‪ ،‬ومــا مس ـ ولية األمانــة تجاههــا‬ ‫و ــهدت الجلســة مبــادرة مــن العضــو‬ ‫املهنــد مبــار البجــا ‪ ،‬واملتمثلــة يف‬ ‫إنشــاء موقــع إلك ونــي خــا لحــر‬ ‫األســماء املتــ رة مــن األمطــار التخــاذ‬ ‫الــالزم حيالهــا‪ ،‬عــى أن يتــم ا عــالن عــن‬ ‫عنــوان املوقــع وآليــة التســجيل يف وقــت‬ ‫الحــق‪.‬‬

‫‪10‬‬

‫‪almowaten.net‬‬

‫الثالثاء ‪ 1‬جمادى اآلخرة ‪ 28 1438‬فبراير ‪2017‬‬

‫ا‬

‫ل‬ ‫ل‬ ‫ل رو‬

‫ا‬

‫ل‬

‫و‬ ‫إل‬

‫ن‬

‫لع‬ ‫ل‬

‫ة تحوي‬

‫المواطن ـ الرياض‪:‬‬

‫كشــف املتحــد الرســمي لصنــدوق‬ ‫التنميــة العقاريــة حمــود العصيمــي‪،‬‬ ‫أن قــرار الصنــدوق بتحويــل املوا نــن‬ ‫ا لذيــن تــم منحهــم مهلــة حتــى‬ ‫عــام ‪1439‬هـــ لتســلم قرو هــم‪ ،‬إىل‬ ‫املصــارف يعــود لضعــف املــوارد املاليــة‬ ‫لــدى الصنــدوق‪.‬‬ ‫و أ ب ـ ـ ر ز العصيمــي‪ ،‬يف تريــح‬ ‫صحــايف‪ ،‬أن الصنــدوق لــم يخالــف‬ ‫قــرار مجلــس الــوزراء يف تحويلــه‬ ‫املوا نــن إىل املصــارف ‪ ،‬مبينــا أنــه‬ ‫تــم و ــع آليــات وبرامــ تمويليــة‬ ‫عــر املصــارف‪ ،‬لضمــان عــدم زيــادة‬ ‫مــدة انتظــار املســتحقن للدعــم ‪.‬‬ ‫وأو ــح أن قــرار مجلــس الــوزراء‬ ‫فصــل بــن نوعــن مــن العمــالء‬ ‫املتقدمــن‪ ،‬والصنــدوق أحــال رشيحــة‬ ‫املتقدمــن بــدون أرض إىل وزارة‬ ‫ا ســكان‪ ،‬فيمــا سيســتمر املتقدمــون‬ ‫بــأرض مــع الصنــدوق وفقــا للنظــام ‪،‬‬ ‫وفقــا لـــ االقتصاديــة ‪.‬‬ ‫وأ ــار العصيمــي إىل أن الصنــدوق‬ ‫ســيتكفل بتســديد فوائــد قــروض ‪80%‬‬

‫ت ريدة تكش عن وية‬ ‫ال ا لة الم وفاة ف‬ ‫حريمالء الريا‬

‫ة‬

‫المواطن ‪ -‬الرياض‬

‫أعلــن رئيــس رشكــة امليــاه‪ ،‬عبدالرحمــن آل‬ ‫إبراهيــم‪ ،‬عــن هويــة العائلــة التــي توفــت بأكلمهــا‬ ‫يف ســكن الرشكــة الواقعــة يف حريمــالء بالريــاض‬ ‫أمــس االثنــن‪.‬‬ ‫وكتــب رئيــس الرشكــة يف تغريــده لــه عــر‬ ‫حســابه الرســمي عــى موقــع التواصــل االجتماعــي‬ ‫تويــ ‪ ،‬رحــم اللــه الســاقي ســعيد اليامــي‪،‬‬ ‫وأهلــه‪ ،‬وتقبلهــم يف واســع رحمتــه‪ ،‬أقــف ــخصيا‬ ‫مــع ذوي الفقيــد‪ ،‬وأو ــف كل صالحياتــي للوقــوف‬ ‫معهــم ‪.‬‬ ‫وكانــت الجهــات األمنيــة قــد عثــرت عــى أرسة‬ ‫ســعودية متوفيــة مكونــة مــن األ واألم وســتة مــن‬ ‫االبنــاء يف ســكنهم الواقــع يف اســكان رشكــة امليــاه‬ ‫الواقــع بطريــق حريمــالء‪.‬‬

‫ع‬

‫ل ة‬

‫المواطن ‪ -‬وليد الفهمي‪ -‬حائل‬

‫بعــد أن تــداول عــدد كبــ مــن‬ ‫مغــردي مواقــع التواصــل االجتماعــي‬ ‫مقطــع فيديــو لشــا ســعودي وهــو‬ ‫يتحــد اللغــة األورديــة بطالقــة يف‬ ‫مقطــع لــم يتجــاوز الدقيقــن‪.‬‬ ‫املوا ــن تواصلــت مــع الشــا‬ ‫ليكشــف تفاصيــل موســعة حــول ذلــك‬ ‫املقطــع املتــداول وحقيقــة تحدثــه‬ ‫بتلــك اللغــة التــي أبهــرت نشــطاء تلــك‬ ‫املواقــع مطالبــن باالســتفادة منــه ‪.‬‬

‫ض ـ ـ ب ت صاعــد عــى موقــع‬ ‫التواصــل االجتماعــي تويــ حتــى‬ ‫وصــل إىل األكثــر تــداوال بجملــة‬ ‫لخصــت قضيــة ريبــة‪ ،‬وإن كانــت‬ ‫تتزايــد خــالل الفــ ة األخــ ة‪..‬‬ ‫ف ص ل س ـ ـ ع ود ي ن ل د ف ا عهم عن‬ ‫ســعودية هــي القضيــة التــي وقعــت‬ ‫بعــد أن هــدد مستشــفى ‪ 12‬حــار‬ ‫أمــن بالفصــل بســبب ــهادتهم أيــام رفـ مستشــفى لبــات عمــل‬ ‫ــد وافــد اعتــدى عــى ممر ــة قدمهــا ســعوديون ألنهــا ال يعينهــم‪،‬‬ ‫وهــو مــا حققــت فيــه وزارة العمــل‪،‬‬ ‫ســعودية‪.‬‬ ‫والقضيــة ليســت األوىل‪ ،‬فقبــل لتطــر هــذه القضايــا فكــرة معاملة‬

‫تن‬

‫يتح‬

‫ت‬

‫وأو ــح الشــا عنــاد ســالم محمــد‬ ‫الشــمري البال ـ مــن العمــر ‪ 27‬عامــا‬ ‫والــذي يســكن حائــل أن املقطــع تــم‬ ‫توثيقــه قبــل مــا يقــار عامــا مــن‬ ‫ا ن عندمــا كان يعمــل حــار أمــن‬ ‫ب حــدى رشكات املالبــس املشــهورة ‪.‬‬ ‫وأ ــاف‪ :‬فوجئــت يف أحــد األيــام‬ ‫بحــدو مشــاجرة بــن أحــد أقاربــي‬ ‫ومديــر الفــر الــذي أعمــل بــه وهــو‬ ‫مــن الجنســية الهنديــة وتحدثــت‬ ‫معــه بــأن قريبــي لــن يكــرر مــا‬ ‫بــدر منــه وســوف يتــم اســتدعاء‬

‫ت في‬

‫كة تكف‬

‫سعوديي ل‬

‫المواطن ‪ -‬عبد الرحمن ديا‬

‫ة‬

‫سعود‬ ‫ك‬ ‫ل و‬

‫ل‬

‫ل ه ـ ـ مم وا ف ق ـ ـ ا تل ق ـ ـ را ضم ـ ـ ن بقــرار مجلــس الــوزراء الــذي ينــص‬ ‫مــن املوجوديــن يف قوائــم االنتظــار‪،‬‬ ‫وســيتم خــالل األســابيع املقبلــة‪ ،‬إ الق الصنــدوق‪،‬وأعطــوامهلــةحتــى عــى اســتثناء املتقدمــن قبــل تاريــ‬ ‫ــوال ‪1439‬هـــ‪ ،‬تذمــروا مــن قــرار ‪ 1432 /7 /23‬مــن بعــ املــواد‬ ‫برنامــ اســتثمار ‪ ،‬الــذي يتيــح‬ ‫للعمــالء الحصــول عــى القــرض الــالزم الصنــدوق‪ ،‬مشــ ين إىل أنــه يعيدهــم والفقــرات الخاصــة بالدعــم الســكني‪،‬‬ ‫وأن يــرف مبلــ القــرض مــن رأ‬ ‫إىل نقطــة الصفــر‪.‬‬ ‫لبنــاء مســاكنهم عــى أرا يهــم ‪.‬‬ ‫و الــب املوا نــون‪ ،‬بـ ورة التقيــد مــال الصنــدوق‪.‬‬ ‫يذكــر أن موا نــن ممــن صــدرت‬

‫ست‬

‫الســعودين داخــل بلدهــم‪ ..‬وأيــن واحنــاعندنــابااللــفخرجــن‬ ‫متعلمــن مثقفــن ‪ ..‬حســبي اللــه‬ ‫املســ ولون مــن هــذه األفعــال‬ ‫ونعــم الوكيــل ‪.‬‬ ‫وراى تركــي الغريــري أن ‪ :‬تســل‬ ‫األجنبــي عــى بنــت البلد يســتدعي‬ ‫أمــا محمــود فقــال‪ :‬احنــى حطينــا‬ ‫التدخــل مــن املســ ولن ومعاقبــة كل اللــوم االجنبــي ‪ ،‬لكــن مــن ايل‬ ‫املو ف وجعلــه عــرة لغــ ه فتــح الرشكــة أو امل سســة وو ــف‬ ‫وليــس تهديــد الشــهود ‪.‬‬ ‫األجنبــي و عطــاه الصالحيــة ‪.‬‬ ‫ة‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ي‬ ‫ا‬ ‫يف‬ ‫الم‬ ‫وك ت ـ ـ ب ع ـ ـ ي ‪ :‬ك‬ ‫وتعجبــت ســوال‪ :‬عــار علينــا هــم‬ ‫الحقيقــه هــذي بلدنــا و حناالــي محتكريــن الســوق و ايــف حساســه‬ ‫بندافــع عنهــا لــو صــار مــارا‬ ‫ورواتــب عاليــه واملوا ــن ابــن البلــد‬ ‫نهــر لب ـ وت و هــا ليــت وزيــر يتو ــف تحــت مســئول منهــم ‪.‬‬ ‫العمــل ينتبــه ‪.‬‬ ‫وقالــت وزارة العمــل عــى لســان‬ ‫وقالــت ريــا‪ :‬اصــال واللــه عيــب متحدثهــا يف وقــت ســابق إنهــا‬ ‫نجيــب عمالــه يف مثــل هاملناصــب تحقــق يف القضيــة‪.‬‬

‫و و ص ير‬

‫و دية‬

‫ة‬

‫‪ 33‬عامــا وتعلمــت منــه الصــر وحفـ‬ ‫خالــه إن تكــرر ذلــك ‪.‬‬ ‫وأكمــل الشــمري‪ :‬أتكلــم مــع ‪ 6‬الكلمــات وترجمتهــا للغــة العربيــة‬ ‫جنســيات هــي النيباليــة الهنديــة وهــو مــا جعــل تلــك اللغــة محبوبــة‬ ‫ا ل ب ا ك س ـ ـ ت ا ن ي ةا ل ب ن ج الد ي ش ـ ـ ي ة يل‪.‬‬ ‫واختتــم الشــمري حديثــه بالقــول‪:‬‬ ‫األفغانيــة ال يالنكيــة دون مشــاكل‬ ‫عملــت يف أحــد أســواق الخضــار أيضــا‬ ‫وللــه الحمــد مبينــا أنــه يتحــد‬ ‫ا ن با افــة إىل اللغــة األورديــة وتعلمــت مــن بعــ العمالــة التــي‬ ‫عملــت معهــا بعــ الكلمــات التــي‬ ‫البنجابيــة‪.‬‬ ‫وأردف‪ :‬تعلمــت اللغــة وأنــا يف أ فتهــا إىل مــا تعلمتــه بالســابق األمــر‬ ‫صغــري وتحديــدا يف عمــر التاســعة الــذي أصبحــت معــه أتقــن اللغــة‬ ‫بمزرعــة عمــي حيـ كان يعمــل لديــه األورديــة بنســبة ‪ 90%‬عندمــا وصلــت‬ ‫عامــل مــن الجنســية الباكســتانية منــذ باملرحلــة املتوســطة بحمــد اللــه‪.‬‬

‫ل لع‬

‫ع‬

‫سعودية‬

‫ك لي‬

‫ري‬

‫سو‬

‫لع‬

‫يع ن‬

‫سر‬

‫لح ر‬

‫مــن جهتــه أو ــح مديــر الحملــة األ ــقاء يف ســوريا الدكتــور بــدر بــن‬ ‫المواطن واس‬ ‫الو نيــة الســعودية يف لبنــان وليــد عبدالرحمــن الســمحان أن الحملــة‬ ‫ت ك فلــت الحملــة الو نيــة الجــالل أن الحملــة الو نيــة ا مأنــت الســعودية تعتــر واحــدة مــن أهــم‬ ‫ا ل ســعودية لنــرة األ ــقاء عــى حالــة املريــ وأنــه ســيتم املنظمــات ا اثيــة التــي تدعــم‬ ‫الســورين عــر مكتبهــا يف لبنــان العمــل عــى متابعــة حالتــه للتأكــد األ ــقاء الســورين بكافــة املحــاور‬ ‫ب ك افــة نفقــات عــال الالجــ مــن نجــا العمليــة بشــكل تــام ‪ ،‬ا اثيــة منــذ بدايــة األزمــة الســورية‬ ‫الســوري محمــد فــوزي دنــدن مبينــا أن الحملــة الو نيــة الســعودية ‪،‬مضيفــاأنالحملــةالو نيــة‬ ‫والــذي يعانــي مــن وجــود ورم و مــن رســالتها ا نســانية تهتــم الســعودية تســعى دائمــا لتقديــم‬ ‫رس انــي يف حنجرتــه وذلــك بعــد بمثــل هــذه الحــاالت خصوصــا ذوي الرعايــة الصحيــة املتكاملــة ل ــقاء‬ ‫النازحــن والالجئــن الســورين يف‬ ‫الحــاالت املاديــة الصعبــة‪.‬‬ ‫معانــاة ويلــة مــع املــرض ورفـ‬ ‫بــدوره أكــد املديــر ا قليمــي أماكــن تواجدهــم لينعمــوا بحالــة‬ ‫عــدة مشــاف اســتقباله لعــدم وجــود‬ ‫املــال الــكايف لدفــع تكاليــف العــال ‪ .‬للحملــة الو نيــة الســعودية لنــرة صحيــة جيــدة‪.‬‬ ‫وأو ــح نجــل املريــ ســليم‬ ‫دنــدن أن األ بــاء أخــروه بــأن والده‬ ‫يحتــا إىل عمليــة اســتئصال للــورم‬ ‫ال انــي مــن حنجرتــه بــأرس‬ ‫وقــت ممكــن بســبب تدهــور الحالــة‬ ‫املر يــة لــه با افــة للو ــع‬ ‫الصحــي الســي الــذي يعانــي منــه ‪.‬‬ ‫ري‬

‫سو‬

‫وأ ــاف أن الحملــة الو نيــة‬ ‫ــرة ــقاء‬ ‫األ‬ ‫ا ل س ـ ـ ع و د ي لة ن‬ ‫الســورين ومنــذ اللحظــة األوىل‬ ‫ملعرفتهــا بالحالــة بــارشت باتخــاذ‬ ‫ا جــراءات الالزمــة للعــال والتكفــل‬ ‫بكامــل النفقــات الالزمــة يف أحــد‬ ‫املستشــفيات بمنطقــة رابلــس ‪.‬‬

‫‪almowaten.net‬‬

‫الثالثاء ‪ 1‬جمادى اآلخرة ‪ 28 1438‬فبراير ‪2017‬‬

‫ينا دو عبر توي ر عدم السما بهدر المزيد من يامه‬

‫ف‬

‫المواطن ـ الرياض‬

‫يعيـ مو فــو العقــود يف قلــق‬ ‫مســتمر‪ ،‬حالهــم حــال املو فــن‬ ‫يف القطــا الخــا ‪ ،‬نتيجــة‬ ‫املــادة ‪ 77‬مــن نظــام العمــل‪،‬‬ ‫التــي تجيــز فصلهــم‪ ،‬دون ســابق‬ ‫إنــذار‪ ،‬حتــى ولــو كان عددهــم‬ ‫كبــ ا‪ ،‬فضــال عــن أولئــك الذيــن‬ ‫يتــم االســتغناء عــن خدماتهــم‪،‬‬ ‫بــن ليلــة و حاهــا‪ ،‬نتيجــة تغـ‬ ‫ا دارة‪ ،‬أو التوجــه يف امل سســة‬ ‫التــي يعملــون لديهــا‪.‬‬ ‫ر‬

‫ومــن بــن املت ريــن معلمــون‬ ‫ومعلمــات‪ ،‬وإعالميــون‪ ،‬و هــم‪،‬‬ ‫فضــال عــن مو فــي الــرشكات‬ ‫الخاصــة‪ ،‬الذيــن لطاملــا ذهبــت‬ ‫أحالمهــم أدرا الريــا ‪ ،‬وتحولــت‬ ‫حياتهــم إىل كوابيــس مزعجــة‪ ،‬بعدمــا‬ ‫بنيــت عــى أســا الو يفــة ودخلها‪،‬‬ ‫ومــن بينهــم عــى ســبيل املثــال ال‬ ‫الحــر‪ ،‬املتعاقــدون مــع القنــوات‬ ‫الريا يــة يف التلفزيــون الســعودي‪،‬‬ ‫ومو فــو حديــد الراجحــي‪.‬‬ ‫ل و‬

‫ي‬

‫ود ــن موا نــون‪ ،‬وســما‬

‫و‬

‫عــر موقــع تويــ للتواصــل‬ ‫االجتماعــي‪ ،‬منا ــدين‪ ،‬بااللتفــات‬ ‫إىل أو اعهــم‪ ،‬وعــدم الســما‬ ‫بهــدر املزيــد مــن أيامهــم يف حـ ة‬ ‫وقلــق‪ ،‬فضــال عمــا يعانــون مــن‬ ‫يــا حقــوق‪.‬‬ ‫عن‬

‫ت‬

‫د‬

‫تتســبب املــادة ‪ 77‬مــن نظــام‬ ‫العمــل‪ ،‬يف الكثــ مــن القلــق‬ ‫يف حيــاة املو فــن‪ ،‬يف القطــا‬ ‫الخــا ‪ ،‬وعــى الر ــم مــن أن‬ ‫وزيــر العمــل والتنميــة االجتماعيــة‬ ‫املعــن أخــ ا عــي الغفيــص ‪،‬‬ ‫قــد أصــدر قــرارا يمنــع رشكات‬ ‫القطــا الخــا مــن الفصــل‬ ‫التعســفي للموا نــن‪ ،‬إال أن القــرار‬ ‫لــم يعطــل املــادة ‪ 77‬مــن نظــام‬

‫ية ل و د‬

‫و‬

‫و يتف‬

‫و‬

‫وأكــد مغــردون عــر الوســم‪ ،‬أن‬ ‫مو فــي العقــود يــ دون دورهــم‬ ‫الو يفــي‪ ،‬ويخدمــون الو ــن‪،‬‬ ‫فمــا الغايــة مــن إبقــاء مســتقبلهم‬ ‫عــى املحــك‪ ،‬دون أمــان و يفــي‪،‬‬ ‫م كديــن أن الظلــم ا داري‪،‬‬ ‫واملخــاوف مــن الفصــل‪ ،‬أو التقييــم‬ ‫الضعيــف ل ـ داء‪ ،‬يجعلهــم يعملون‬ ‫حتــى خــار بنــود عقودهــم بغيــة‬ ‫الحفــا عــى و ائفهــم‪ ،‬ويف ذلــك‬ ‫الكثــ مــن املــ التــي ال يجــب‬ ‫الســكون عنهــا‪.‬‬ ‫وأ ــاروا إىل أن مطالــب ــبا‬ ‫و ــابات اململكــة‪ ،‬مــا هــي إال‬ ‫حــق مــن حقوقهــم‪ ،‬متمنــن لهــم‬ ‫التثبيــت‪ ،‬وتو يــف العا لــن‬ ‫منهــم‪ ،‬والنظــر يف قضاياهــم‪ ،‬بغية‬ ‫تحقيــق األمــان املجتمعــي‪ ،‬ال‬ ‫ســيما ملو فــي البنــود والعقــود‪،‬‬ ‫الذيــن ينتظــر بعضهــم التثبيــت‬ ‫منــذ أكثــر مــن ‪ 8‬أعــوام‪.‬‬

‫‪% 85‬‬

‫ل و‬

‫يت‬

‫و‬

‫ت ف‬

‫ي‬

‫ر ل‬ ‫ل‬

‫يذكــر أن رئيــس مجلــس‬ ‫الشــورى‪ ،‬الشــي الدكتــور‬ ‫عبداللــه بــن محمــد بــن إبراهيــم‬ ‫آل الشــي ‪ ،‬التقــى الثالثــاء‪،‬‬ ‫بعرشيــن موا نــا مــن املت ريــن‬ ‫مــن املــادة ‪ 77‬يف نظــام العمــل‪،‬‬ ‫واســتمع إىل قضيتهــم‪ ،‬بعدمــا‬ ‫أعلــن عــن تلقيــه مئــات العرائـ‬ ‫يف املو ــو نفســه‪.‬‬ ‫املوا نــون‬ ‫واســتعرض‬ ‫بعــ ســلبيات املــادة ‪ 77‬عــى‬ ‫الســعودة التو ــن ‪ ،‬والتــي‬ ‫تســببت يف االســتغناء عــن‬ ‫خدمــات العديــد مــن املوا نــن‬ ‫يف القطــا الخــا ‪ ،‬فيمــا اقـ‬ ‫أحدهــم إعــادة صيا ــة املــادة‬ ‫‪ 77‬مــن نظــام العمــل‪ ،‬بطريقــة‬ ‫تضمــن حقــوق املو ــف‬ ‫الســعودي‪ ،‬وحقــوق صاحــب‬ ‫العمــل‪ ،‬وال يتأثــر الطرفــان عنــد‬ ‫إلغــاء املــادة أو إيقــاف العمــل‬ ‫بهــا‪.‬‬ ‫و الــب آخــر بتخفيــ‬ ‫ســاعات الــدوام الرســمي اليومــي‬ ‫للمو فــن مــن ذوي االحتياجــات‬ ‫الخاصــة‪ ،‬الذيــن يجــدون‬ ‫صعوبــات يف التنقــل مــن وإىل‬ ‫مقــر العمــل ومــن ثــم العمــل‬ ‫ــوال ثمانــي ســاعات‪.‬‬

‫ري ي‬

‫أســهمت الكليــة التقنيــة بالدوادمــي يف‬ ‫تو يــف ‪ 85‬مــن خريجيهــا العــام املــا‬ ‫ا دارة‬ ‫بواقــع ‪ 41‬خريجــا يف تخصــ‬ ‫املكتبيــة والدعــم الفنــي ‪.‬‬ ‫وبــن عميــد الكليــة فهــد بــن محمــد‬

‫و‬ ‫المواطن‪ -‬خالد ا حمد‬

‫أعلنت الرشكة‬ ‫السعودية للخطو‬ ‫الحديدية سار‬ ‫عن توفر و ائف‬ ‫إدارية ا رة باسم‪:‬‬ ‫أخصائي املش يات‪،‬‬ ‫ومس ول املش يات ‪،‬‬ ‫وذلك لحملة هادات‬ ‫البكالوريو والدبلوم‬ ‫يف مجال سلسلة‬ ‫التوريد‪ ،‬وإدارة األعمال‪،‬‬ ‫أو التمويل للعمل‬ ‫بفرو الرشكة يف مدينة‬ ‫الرياض‪.‬‬ ‫وأو حت الرشكة‬ ‫أن التقديم متا ‪ ،‬عر‬ ‫موقعها ا لك وني‬ ‫للتو يف‪ ،‬وذلك بدءا‬ ‫من تاري ‪ 27‬فراير‬ ‫‪2017‬م‪.‬‬

‫إد ية‬

‫ر‬

‫وأكــد حــر مكتــب التنســيق الو يفــي‬ ‫بالكليــة عــى البحــ عــن فــر تدريبيــة‬ ‫للمتدربــن بهــدف صقلهــم وتأهيلهــم‬ ‫للدخــول يف ســوق العمــل ‪،‬إ افــة إىل رصــده‬ ‫ومتابعــة واقــع ســوق العمــل وبحــ ذلــك‬ ‫مــع الجهــات املعنيــة بغيــة تأهيــل الكــوادر‬ ‫الو نيــة ‪.‬‬

‫رة س‬

‫بيــب مقيــم أ فــال عــام‪،‬‬ ‫و بيــب استشــاري مركــز تنميــة‬ ‫الطفــل ‪.‬‬ ‫وأ ــارت إدارة املستشــفى إىل‬ ‫أن التقديــم متــا عــر موقعــه‬ ‫ا لك ونــي للتو يــف مــن هنــا ‪،‬‬ ‫ومســتمر حتــى تاريــ ‪/3 /6‬‬ ‫‪2017‬م‪.‬‬

‫المواطن‪ -‬خالد ا حمد‬

‫أعلــن مستشــفى امللــك عبــد‬ ‫اللــه الجامعــي ‪-‬التابــع لجامعــة‬ ‫األم ـ ة نــورة بنــت عبــد الرحمــن‪-‬‬ ‫عــن توفــر و ائــف صحيــة‬ ‫ــا رة للجنســن‪ ،‬لحملــة درجــة‬ ‫الدكتــوراه والبكالوريــو ‪ ،‬بمســمى‬

‫ر‬ ‫عة ل‬

‫و‬ ‫ل‬

‫إد‬

‫أعلنــت إدارة صنــدوق الطــال‬ ‫بجامعــة الطائــف عــن حاجتهــا‬ ‫للتعاقــد عــى بنــد صنــدوق‬ ‫الطــال ‪ ،‬للو ائــف‪ :‬مدقــق‬ ‫حســابات‪ ،‬ومختــص مو فــن‪.‬‬ ‫وأبــرزت أن ذلــك وفــق الــرشو‬ ‫التاليــة‪:‬‬ ‫‪ - 1‬أن يكون املتقدم سعوديا‪.‬‬ ‫‪ - 2‬أن يحمــل درجــة‬ ‫يف تخصــص‬ ‫البكالوريــو‬ ‫املحاســبة بتقديــر جيــد عــى األقــل‪.‬‬ ‫‪ - 3‬أن يكــون حســن الســ ة‬ ‫والســلو ‪.‬‬ ‫‪ - 4‬أن يكــون لديــه إملــام بالعمــل‬

‫و‬

‫ر ل‬ ‫‪3‬‬

‫أعلنــت مجموعــة مراكــز تنميــة‬ ‫ا نســان عبــور لتطويــر خدمــات‬ ‫التشــخيص والتقييــم والتأهيــل‬ ‫عــر موقعهــا ا لك ونــي‪ -‬عــن‬‫توفــر و ائــف ــا رة للجنســن‬

‫لري‬

‫ص و‬ ‫عى الرامــ املحاســبية‪.‬‬ ‫ودعــت ا دارة الرا بــن يف التقــدم‬ ‫للمنافســة‪ ،‬تقديــم ملــف متكامــل‬ ‫يشــتمل عــى‪:‬‬ ‫السرة ال اتية للمتقدم‬ ‫الشــهادات والــدورات والخرات‬ ‫الحاصــل عليهــا مشــفوعة بطلــب‬ ‫مــن املتقــدم لســعادة املديــر‬ ‫التنفيــذي دارة صنــدوق الطــال ‪.‬‬ ‫وأبــرزت أن التقديــم خــالل الف ة‬ ‫مــن األحــد بتاري ـ ‪6/6/1438‬هـ‬ ‫وحتــى نهايــة دوام يــوم الخميــس‬ ‫بتاري ـ ‪17/6/1438‬هـ‪.‬‬ ‫ولالستفســار‪ :‬هاتــف رقــم‬ ‫‪ ، 0127272020‬تحويلــة رقــم‬ ‫‪.1740‬‬

‫المواطن‪ -‬خالد ا حمد‬

‫المواطن‪ -‬خالد ا حمد‬ ‫المواطن الدوادمي‬

‫ل‬

‫ل‬

‫ع‬

‫ل ت ري‬

‫و‬

‫الثبيتــي‪ ،‬أن منصــة ذكاء األعمــال التــي‬ ‫أنشــأتها امل سســة العامــة للتدريــب التقنــي‬ ‫واملهنــي تهــدف إىل متابعــة م ـ رشات تعيــن‬ ‫الخريجــن ومتابعــة تســجيلهم يف نظــام‬ ‫التأمينــات االجتماعيــة مــا يعكــس اهتمــام‬ ‫امل سســة بجــودة مخرجاتهــا ومواكبتهــا‬ ‫الحتياجــات ســوق العمــل ‪.‬‬

‫الو‬

‫حيرة و ل‬

‫مو فو ال ود وال ود ‪ ..‬وا ع مز‬ ‫ال اد ‪77‬‬ ‫م ول‬ ‫وم‬ ‫العمــل‪ ،‬ويف الوقــت نفســه‪ ،‬بــدا‬ ‫وكأنــه تقنــن وإر ــاد يف أســاليب‬ ‫الفصــل‪ ،‬مــا و ــع املوا نــن‬ ‫يف حــ ة‪ ،‬ال ســيما أن البيتهــم‬ ‫مرتب ـ بــأرس وقــروض ومســتوى‬ ‫اجتماعــي‪ ،‬ال يســتطيع بــن ليلــة‬ ‫و حاهــا الخــرو منــه‪.‬‬

‫‪11‬‬

‫ي‬

‫ر‬

‫يف التخصصــات التاليــة‪ :‬علــم‬ ‫نفــس‪ ،‬وتربيــة خاصــة‪ ،‬وعــال‬ ‫نطــق وتخا ــب‪ ،‬وعــال بيعــي‪،‬‬ ‫وعــال و يفــي‪ ،‬وســكرتارية ‪،‬‬ ‫وذلــك للعمــل بفــر مراكــز‬ ‫تنميــة ا نســان يف كل مــن جــازان‪،‬‬ ‫وخميــس مشــي ‪ ،‬وبيشــة‪.‬‬

‫‪12‬‬

‫‪almowaten.net‬‬

‫الثالثاء ‪ 1‬جمادى اآلخرة ‪ 28 1438‬فبراير ‪2017‬‬

‫و‬

‫راء وم‬

‫وو‬

‫دمو ال ي ‪..‬‬

‫ا ا‬

‫ي دي‬

‫الموا ن بندر الحميد‬ ‫و المرا قي ن والمرا ق ا والش با والش ابا ف مج م ن ا للحص ول عل ى الش هرة عب ر وس ا‬ ‫با‬ ‫ح ى ل و ا ل عل ى حس ا الدي ن والقي وخ د الحي اء وال و‬ ‫ال واص الحديث ة وب ي ريق ة ا‬ ‫والمالحق ا‬ ‫ب بال ا رة و و م ا و ع الكثيري ن منه ف اآلو ة ا خي رة ف ف المس اء‬ ‫ال ام‬ ‫س ى ال قوب ا الرادع ة بحقه وبح‬ ‫القا و ي ة ل نب ري ب د ا ف ا بي رة م ن المج م ع للم الب ة ب ر‬ ‫مب ررة‬ ‫و و م ا ي ب ر ردة ف‬ ‫آخ ر ال ال الك‬ ‫س القي ام بمث ف له م ن مب د‬ ‫م ن تس ول ل‬ ‫ا المب د‬ ‫يناس م ه ت بي‬ ‫ء الم جاوزي ن م ن ص ار الس ن و‬ ‫و بي ي ة ولك ن م ا ا ع ن ب‬ ‫الوا ع يق ول إ ل يك ن ن ا ع ال م ن ا س ا ح ى ال بالك مبا رة‬ ‫مبا رةً خاص ةً‬ ‫مبك ر مراح ال حصي ن وال ال الممكنة‬ ‫ومن و‬ ‫لم‬ ‫الموا ن وم ن خ الل يوفن ا ح اول‬ ‫نا ف‬ ‫ص لمرحل ة الم الب ة باخ ي ار ال قوب ا‬ ‫ص لمرحل ة الس قو للم جاوزي ن و ب و ا و ا‬ ‫ب‬ ‫بال ب ع ت ت ب د ف وا اآلوا‬ ‫المناس بة وال‬

‫ً‬ ‫بداية تحد املدير العام ملكتب الرتبية العربي‬ ‫لدول الخلي الدكتور ع بن عبد الخالق‬ ‫القرني‬ ‫نحــن بحاجــة ماســة إىل ثقافــة إعالميــة تمكــن‬ ‫ــبابنا مــن االســتهال الواعــي ل عــالم ومعرفــة‬ ‫مــا وراء الخــر والصــورة واملعلومــة‪ ،‬ومــا خفــي‬ ‫كان أعظــم‪ ،‬وامل ســف هنــا ثبــات املدرســة وا عالم‬ ‫التقليــدي الرســمي عــى و ائفهــا املعتــادة‬ ‫اململــة‪ ،‬ففقــدت بذلــك تأث هــا‪ ،‬وانــرف النا ــئة‬ ‫عنهــا بحثــا عــن املعلومــة‪ ،‬وتما ــيا مــع ال عــة وقــوة‬ ‫التأثــ ‪ .‬لنجــد أنفســنا اليــوم أمــام ســيل مــن الجرائــم‬ ‫املعلوماتيــة املنظــورة أمــام املحاكــم مــع أن الكثــ منهــا‬ ‫ودعا الكاتب املعروف‬ ‫بصحيفة الجزيرة‬ ‫فهد بن جليد‬ ‫بــأن نفكــر بطريقــة‬ ‫أخــرى لعــال املشــكلة‬ ‫تكــون موازيــة للعقــا ‪،‬‬ ‫املعادلــة‬ ‫وتحقــق‬ ‫الصعبــة‪ ،‬معتــرا بأنــه‬ ‫يســتحيل أن نطلــب التوقــف عــن‬ ‫متابعــة نتــا هــ الء‪ ،‬فزمــن‬ ‫الرقابــة األبويــة عــى املشــاهدة‬ ‫وىل لغــ رجعــة‪ ،‬مــع حريــة‬ ‫االســتخدام‪ ،‬هنــا م بصــون‬ ‫نعــم‪ ،‬هنــا تقنيــة ثائــرة نعــم‪،‬‬ ‫األهــم مــن كل هــذا أن يكــون لدينــا‬ ‫مســتخدم وا ‪ ،‬وهــي املعادلــة‬ ‫األصعــب التــي يمكــن تحقيقهــا‬ ‫بتعليــم أبنائنــا االســتخدام‬ ‫الصحيــح‪ ،‬والتعا ــي األمثــل مــع‬ ‫وســائل التواصــل‪ ،‬مــن خــالل‬ ‫مناهــ التعليــم وداخــل الفصــول‬ ‫املدرســية‪ ،‬فنحــن نعلمهــم لل بيــة‪،‬‬ ‫والتقنيــة اليــوم هــي أم ال بيــة‬

‫تــم ارتكابــه جهــال يف يــا التوجيــه وال بيــة‪،‬‬ ‫ونحــن نفخــر يف مكتــب ال بيــة العربــي لــدول‬ ‫الخلي ـ بأننــا أول مــن و ــد مصطلــح الثقافــة‬ ‫ا عالميــة باللغــة العربيــة‪ ،‬حيــ أنتــ املكتــب‬ ‫برنامجــا تعليميــا متكامــال مــن الصــف األول‬ ‫إىل نهايــة املرحلــة الثانويــة‪ ،‬وســي دي وإذا مــا‬ ‫أخــذ ريقــه إىل املــدار لنقلــة نوعيــة يف تغيـ‬ ‫و يفــة املدرســة ونشــوء املدرســة املعــارصة‪،‬‬ ‫وســيكون با مــكان إيجــاد خـ دفاعــي ــد ما‬ ‫يحــا لشــبابنا مــن مكــر منظــم خبي يســتهدف‬ ‫والءهــم لو نهــم ويســتهدف قيمهــم وأخالقهــم‪ ،‬والرنامـ‬ ‫أنهــاه املكتــب منــذ زمــن‪ ،‬والتطبيــق بيــد وزارة التعليــم إذا‬ ‫مــا أرادت االســتفادة منــه ‪.‬‬

‫و الــب ابــن جليــد ‪،‬‬ ‫بــأن تتوقــف وســائل‬ ‫ا عــالم التقليديــة عــن‬ ‫منــح املخطــ مزيــدا‬ ‫مــن الشــهرة التــي‬ ‫يبحــ عنهــا عندمــا‬ ‫تتابــع أخبــاره بعــد‬ ‫القبــ عليــه أو قبيــل‬ ‫ذلــك‪ ،‬وتســتضيفه يف‬ ‫اليــوم التــايل ليعلــق عــى خطــأ‬ ‫ارتكبــه يف حــق نفســه‪ ،‬وحــق‬ ‫مجتمعــه‪ ،‬واصفــا ذلــك باملصيبــة‬ ‫األخــرى‪.‬‬ ‫وأ ــاف ابــن جليــد ‪ ،‬أنــه‬ ‫يجــب قبــل أن نحاســب مــن‬ ‫أخطــأ مــن هــ الء املشــاه ‪ ،‬عــى‬ ‫الجمهــور أن يحاســب نفســه‬ ‫ألنــه مــن صفــق لهــم حتــى نســوا‬ ‫أدبيــات الخــرو والحديــ عــر‬ ‫وســائل التواصــل االجتماعــي‪،‬‬ ‫وهــذه مس ـ ولية اجتماعيــة انطالقا‬ ‫مــن قاعــدة إعالميــة تقــول‪ :‬رفــع‬ ‫ذائقــة املســتقبل رش ــا للخــال‬ ‫مــن الرســالة الرديئــة للمرســل‪.‬‬

‫كما أكد املستشار األ‬ ‫املعروف الدكتور خالد بن‬ ‫سعود الحليبي‬ ‫أن الحــل يبــدأ مــن املجتمــع‬ ‫نفســه فكلمــا نبتــت حالــة ــاذة‪،‬‬ ‫عللنــا لهــا ألــف علــة‪ ،‬وتركناهــا‬ ‫مهملــة يف ركــن‪ ،‬بعيــدا عــن‬ ‫األنظــار‪ ،‬بحجــة أنهــا حالــة ــاذة‪،‬‬ ‫أو لكونهــا ــ م ثــرة بزعمنــا‪،‬‬ ‫وبعــد فلــة تطــول أو تقــر نلتفــت فنجدهــا‬ ‫ل ســف‪ -‬أصبحــت أحرا ــا ــائكة‪ ،‬قــد‬ ‫يصعــب علينــا ‪-‬وإن كان ال يمنــع‪ -‬أن نقــ‬ ‫منهــا حتــى ال ت ذينــا‪ ،‬ويف بقائهــا إيــذاء لنــا‬ ‫دون ــك وال ريــب ‪.‬‬ ‫هــذه الظاهــرة الجديــدة املتمثلــة يف ا ــتهار‬ ‫مجموعــة مــن الشــبا أو الفتيــات يف وســائل‬ ‫التواصــل‪ ،‬ليســت ابنــة هــذا الو ــن الكريــم‪،‬‬ ‫وإنمــا هــي اهــرة عامليــة‪ ،‬وجــدت يف كثــ‬ ‫من جانبه طمأن املحلل النف‬ ‫واملتخصص يف الدراسات‬ ‫والبحو األ ية واملجتمعية‬ ‫الدكتور هاني ال امد‬ ‫مــن أن هــذا الهــو مجــرد‬ ‫ــهوة جديــدة وم قتــة مــا تلب ـ‬ ‫أن تــزول‪ ،‬وهــذا حــال البــرش‬ ‫والحيــاة منــذ األزل‪ ،‬م كــدا أنهــا‬ ‫أمــور ســتأخذ زمنهــا أو وقتهــا‪،‬‬ ‫ومــن ثــم تنسـ األمــور كلهــا بعــد فـ ة من‬ ‫الزمــن‪ ،‬بمعنــى أنــه يف وقــت قــادم ســيكون‬ ‫هنــا الكثـ ون ممــن قــد يستســخف حتــى‬ ‫أن يكــون لــه فلــورز أو متابعــن مــن مــا‬ ‫قــد يضــاف إىل أفــراد املجتمــع مــن أفــكار أو‬ ‫مق حــات أو تطبيقــات أو وســائل تواصــل‬ ‫جديــدة‪ ،‬والتــي ســتضاف يف الف ـ ة القادمــة‬ ‫مــن مــن مــا هــو عليــه التطــور املتســار‬

‫مــن الــدول‪ ،‬ولكنهــا تســتكثر عــى‬ ‫ــبا و ننــا‪ ،‬الــذي نعــده مجتمــع‬ ‫بيــت واحــد‪ ،‬يحكمــه التديــن العــام‪،‬‬ ‫وتســوده األعــراف النبيلــة‪ ،‬التــي‬ ‫تحجــزه عــن كل مــا يمــس املــروءة‬ ‫ويخــد الحيــاء‪ ،‬مجتمــع قيمــي‪ ،‬ال‬ ‫يــر بتطبيــع األخــالق الرذيلــة‪،‬‬ ‫وال يســمح بالخــرو عــن الــذوق‪،‬‬ ‫وال باملتاجــرة بالتفاهــات ‪.‬‬ ‫ولذلــك فــال رابــة أبــدا أن تصبــح‬ ‫مناهضــة هــذا االنحــدار ـ األخالقــي قضيــة‬ ‫رأي عــام‪ ،‬يرفــ توجههــا واســتمرارها‪،‬‬ ‫وي يــد توجهــات أوليــاء األمــور إىل محارصتهــا‬ ‫والقضــاء عليهــا‪ ،‬وعلينــا أن نســعى جميعــا‬ ‫مــن خــالل مــا نمتلكــه مــن قنــوات تأث ـ إىل‬ ‫صــد هــذه التجــاوزات‪ ،‬وإيقافهــا عنــد حدهــا‪،‬‬ ‫بالنصــح‪ ،‬والتقويــم أوال‪ ،‬ومــن يتجــاوز بعــد‬ ‫كل هــذا يلــق جــزاءه تأديبــا وعقوبــة‪ ،‬حتــى‬ ‫يرتــد ‪ ،‬ويعــود إىل جــادة الطريــق ‪.‬‬ ‫ملو ــو السو ــيال ميديــا أو‬ ‫ــ ه‪ ،‬وبالتــايل ســيكون هنــا‬ ‫ردة فعــل مثــل مــا هــو صعــود‬ ‫األســهم وهبو هــا‪ ،‬ســيكون‬ ‫صعــودا واهتمامــا بهــذا الجانــب‬ ‫كمــا يف زمننــا الحــايل‪ ،‬وهــو مــا‬ ‫نــراه ا ن عــى أرض الواقــع‪،‬‬ ‫وســيكون هنــا هبــو حــاد يف‬ ‫الفــ ة القادمــة‪ ،‬ممــا ســيجعل‬ ‫كثــ مــن هــذه األمــور ال يعتــد‬ ‫بهــا‪ ،‬وأ ــاف الدكتــور هانــي ‪ ،‬أنــه مــع‬ ‫إدخــال مناهــ دراســية تختــص بتوعيــة‬ ‫النــ ء يف هــذا الجانــب منــذ الصــف األول‬ ‫االبتدائــي‪ ،‬مــع ورة أن يكــون هنــا‬ ‫متابعــة دقيقــة مــن قبــل املعلــم املربــي أثنــاء‬ ‫وجــود الطــال يف املدرســة مــن تقييــم‬ ‫وتقويــم مســتمر للناحيــة الســلوكية للطــال‬ ‫أثنــاء اليــوم الــدرا ‪.‬‬

‫‪almowaten.net‬‬

‫الثالثاء ‪ 1‬جمادى اآلخرة ‪ 28 1438‬فبراير ‪2017‬‬

‫جام‬

‫وم حا ل ي و‬ ‫د يي مر مل‬

‫ة‬

‫‪13‬‬

‫ال اح‬

‫المواطن ‪ -‬عبد العزيز الشهري ‪ -‬الباحة‬

‫بــارش مديــر جامعــة الباحــة‪ ،‬الدكتــور نبيــل‬ ‫بــن عبــد القــادر كو ــك‪ ،‬صبــا اليــوم‪ ،‬ا ثنــن‪،‬‬ ‫عملــه‪ ،‬حيـ التقــى بمكتبــه بـ دارة الجامعــة وكالء‬ ‫الجامعــة‪ ،‬ور ســاء األقســام الذيــن بــادروا بالتهنئــة‬ ‫عــى الثقــة امللكيــة بتعيينــه مديــرا للجامعــة‪.‬‬ ‫وأكــد الدكتــور كو ــك أنــه ســيبذل قصــارى‬ ‫جهــده ملواصلــة مســ ة الجامعــة والعمــل عــى‬ ‫تطويرهــا‪ ،‬مفيــدا بأنــه ســيكون هنــا مزيــد مــن‬ ‫االهتمــام واملتابعــة ملشــاريع الجامعــة التــي مــا‬ ‫زالــت يف ــور ا نشــاء‪ ،‬مشــيدا بالتوســع الــذي‬ ‫حققتــه الجامعــة‪ ،‬وأهميــة توفــ بيئــة تعليميــة‬ ‫مناســبة لجميــع ــال و البــات الجامعــة‪.‬‬ ‫ولفــت إىل أنــه ســيحر عــى دعــم العمليــة‬ ‫التعليميــة واألكاديميــة يف الجامعــة‪ ،‬وتعزيــز‬ ‫مســاعي إيجــاد البيئــة الجاذبــة بــكل محاورهــا‪،‬‬ ‫ســواء للطــال والطالبــات أو املنســوبن‪ ،‬وكذلــك‬ ‫ال كيــز عــى تفعيــل جوانب البحـ العلمــي وتعزيز‬ ‫قنــوات التواصــل بــن الجامعــة واملجتمــع‪ ،‬مبينــا أنه‬ ‫ســيتابع عــن كثــب مــا تــم إنجــازه وتنفيــذه مــن‬ ‫خطــ اســ اتيجية‪ ،‬ومشــاريع إنشــائية‪ ،‬وبنــى‬ ‫تحتيــة يف جامعــة الباحــة والكليــات التابعــة لهــا يف‬ ‫املحافظــات‪ ،‬والحــر عــى ت يــع وت ـ ة العمــل‬ ‫بقــا لجــداول التنفيــذ‪.‬‬ ‫وأكــد كو ــك أن نجــا جامعــة الباحــة لــن‬ ‫يتحقــق إال بتكاتــف جميــع منســوبيها وكوادرهــا‬ ‫للوصــول بالجامعــة إىل املســتوى الــذي يليــق‬ ‫بمنطقــة الباحــة حتــى تكــون مــن أفضــل‬ ‫الجامعــات‪ ،‬مشــددا عــى أن اســتخدامات التقنيــة‬ ‫وتحقيــق االســتفادة القصــوى منهــا يمثــل عنــرا‬ ‫مهمــا يف مســ ة الجامعــة خــالل الفــ ة املقبلــة‬ ‫عــى صعيــد خدمــة الطــال واملجتمــع‪.‬‬ ‫و ــكر كو ــك مديــري الجامعــة الســابقن عــى‬ ‫مــا قدمــوه للجامعــة مــن جهــود وأعمــال أدت إىل‬ ‫تطــور الجامعــة‪ ،‬مشــ ا إىل أن العمــل ســيتواصل‬ ‫لتحقيــق أهــداف الجامعــة وفقــا ملرئيــات وتطلعــات‬ ‫والة األمــر‪.‬‬ ‫والجديــر بالذكــر أن مديــر جامعــة الباحــة‪،‬‬ ‫الدكتــور نبيــل كو ــك‪ ،‬تجــول‪ ،‬فــور وصولــه اليوم‪،‬‬ ‫باملدينــة الجامعــة بمحافظــة العقيــق‪ ،‬واســتمع إىل‬ ‫رش مفصــل مــن مديــر الجامعــة املكلــف ســابقا‬ ‫وكيــل الجامعــة الحــايل ‪ ،-‬الدكتــور عبــد اللــه بــن‬ ‫محمــد الزهرانــي‪ ،‬عــى املشــاريع التــي تحتضنهــا‬ ‫املدينــة الجامعيــة‪.‬‬

‫س و‬ ‫لكو ر‬ ‫و ة‬ ‫المواطن ‪ -‬خالد عكا‬

‫ت ر‬ ‫لعي‬

‫ي‬

‫‪ -‬الدلم‬

‫تأثــر كوبــري العــن حو ــة بنــي تميــم بعــد الســيول‬ ‫القويــة التــي اجتاحــت املنطقــة األســبو املــا بعــد‬ ‫موجــة األمطــار القويــة التــي هطلــت عــى محافظــة الخــر‬ ‫ومدنهــا‪.‬‬ ‫ورصــدت عدســة املوا ــن ‪ ،‬ا ثــار الســلبية التــي خلفهــا‬ ‫الكوبــري بشــكل كبـ ‪ ،‬األمــر الــذي تســبب بقــرو خــرو‬ ‫عــدد مــن قواعــد الكــري عــن عملهــا ممــا قــد يجعلــه آيــال‬ ‫للســقو ومعر ــا العديــد مــن ســالكي الطريــق للخطــر‪.‬‬ ‫يذكــر أن الطريــق يخــدم ســكان مدينتــي الريــاض‬ ‫وحو ــة بنــي تميــم وســالكي ريــق الجنــو ‪.‬‬

‫او ا مع ”ال وا “ ‪ ..‬مد ال ا‬ ‫ل و ال يم و ش م الفا ال ل‬ ‫المواطن أحمد المسعود الطائ‬

‫أكــد املتحــد الرســمي لـ دارة العامــة للدفا‬ ‫املدنــي بالطائــف العقيــد نــارص بــن ســلطان‬ ‫الرشيــف لـــ املوا ــن أنــه بعــد التحقــق مــن‬ ‫أمــر تحويــل مبنــى إىل رو ــة أ فــال خاصــة‬ ‫بحــي القيــم األعــى‪ ،‬اتضــح عــدم تطبيــق‬ ‫الرو ــة لوســائل وا ــ ا ات الســالمة‪ ،‬وهــو‬ ‫مبنــى ورو ــة ـ مرخصــة تمامــا مــن إدارة‬ ‫الدفــا املدنــي بالطائــف ومخالــف لال ـ ا ات‪.‬‬ ‫جــاء ذلــك ردا عــى استفســار املوا ــن‬ ‫مو حــا أنــه تــم التعامــل والتجــاو مــع مــا‬ ‫نرشتــه املوا ــن ‪ ،‬واتضــح عــدم تطبيــق مالــك‬ ‫الرو ــة أي نــو مــن وســائل الســالمة وعــدم‬ ‫وجــود بــا للطــوار ‪ ،‬وال يحمــل املبنــى بشــكل‬ ‫كامــل أي نــو مــن أنــوا التصاريــح الخاصــة‬ ‫بمديــرات الدفــا املدنــي التــي يعمــل عليهــا‬ ‫فريــق كامــل مختــص بهــذا األمــر للحــد مــن‬

‫ال‬

‫حــدو أي كــوار ال ســمح اللــه داخــل املبانــي‪.‬‬ ‫يأتــي ذلــك بعــد تجــاوز ريــب مــن نوعــه‬ ‫ل نظمــة‪ ،‬حيــ اســتغل موا ــن بمحافظــة‬ ‫الطائــف مبنــى أمــام أحــد املســاجد نشــاء‬ ‫رو ــة خاصــة باأل فــال يكتســب مــن ورائهــا‬ ‫مئــات األلــوف دون أي تصاريــح رســمية مــن‬ ‫الجهــات املختصــة كــوزارة التعليــم ووزارة‬ ‫العمــل والدفــا املدنــي وأمانــة محافظــة‬ ‫الطائــف‪.‬‬ ‫ومــن كــوار الرو ــة وســلبياتها عــدم‬ ‫وجــود عامــالت نظافــة للمبنــى‪ ،‬وعــدم وجــود‬ ‫ــهادات صحيــة للحا نــات‪ ،‬وعــدم التقيــد‬ ‫بنظاميــة املبنــى‪ ،‬وعــدم وجــود ا ــ ا ات‬ ‫ســالمة يف املبنــى‪ ،‬وتقديــم ــهادات مــزوره‬ ‫ـ معتمــدة مــن إدارة تعليــم الطائــف‪ ،‬كمــا أن‬ ‫املبنــى ـ مرخــص مــن إدارة الدفــا املدني وال‬ ‫توجــد دورات ميــاه خاصــة باأل فــال‪ ،‬وحــار‬ ‫الرو ــة مــن جنســية أجنبيــة و هــا‪.‬‬

‫ا ا دو‬

‫المواطن محمد الفلقي قنا‬

‫نا ــد عــدد مــن أهــايل مركــز قنــا‬ ‫بمنطقــة عســ ‪ 40‬كلــم جنــو‬ ‫محافظــة محايــل ‪ ،‬املســ ولن‬ ‫تحويــل مركزهــم إىل محافظــة‪،‬‬ ‫وتوفـ بعـ الخدمــات ال وريــة‬ ‫ومنهــا مستشــفى عــام وهــالل‬ ‫أحمــر وذلــك مــن خــالل وســم‬ ‫أ لقــه األهــايل عــى موقــع التواصــل‬ ‫االجتماعــي تويــ بعنــوان قنــا‬ ‫محافظــة يطالبــون فيــه بــأن‬ ‫تتحــول قنــا مــن مركــز إىل محافظة‪.‬‬ ‫كمــا أ ــاروا إىل أن تزايــد عــدد‬ ‫ســكان املركــز بعــد أن تجــاوز ‪50‬‬ ‫ألــف نســمة بحســب ا حصائيــات‬ ‫ورة ملحــة لرفــع‬ ‫جعــل هنــا‬ ‫فئــة املركــز إىل محافظــة ‪ ،‬وتوفــ‬ ‫الخدمــات األوليــة ال وريــة‬

‫و مر ز م ل م ا‬

‫للموا نــن فيــه مــن صحــة وتعليــم‬ ‫وخدمــات بلديــة ذات فئــة أعــى‬ ‫تكــون مالئمــة ملســاحة وكثافــة‬ ‫الســكان بقنــا ‪ ،‬با افــة ملرافــق‬ ‫خدميــة أخــرى ك يصــال امليــاه‬ ‫محــالة ‪ ،‬وفتــح فــرو لعــدد مــن‬ ‫البنــو املرفيــة ‪ ،‬ونــاد ريــا‬ ‫لشــبا قنــا ‪ ،‬و هــا مــن املشــاريع‬ ‫التنمويــة‪.‬‬ ‫الجديــر بالذكــر أن مركــز قنــا‬ ‫أنش ـ يف عــام ‪ 1346‬ويتبــع إداريــا‬ ‫ملحافظــة محايــل عسـ وهــو أقــدم‬ ‫مركــز إداري يف تهامــة عسـ ‪ ،‬حيـ‬ ‫اليــزال محرومــا مــن العديــد مــن‬ ‫املشــاريع الخدميــة ‪ ،‬فلــم يشــفع لــه‬ ‫التاريــ الطويــل والعمــر الزمنــي‬ ‫املديــد بــأن يأخــذ نصيبــه الوافــر‬ ‫مــن الخدمــات بــدءا مــن الطــرق‬ ‫واملواصــالت التــي ســاهمت يف عزلتــه‬

‫عــن بقيــة مراكــز ومــدن ومنا ــق‬ ‫اململكــة إال عــر ريــق يتيــم ووحيــد‬ ‫تحي ـ بــه األخطــار مــن كل جانــب‬ ‫عــر منعطفاتــه الخطــرة و لعاتــه‬ ‫ونزالتــه النكــرة يف علــم هندســة‬ ‫الطــرق ‪ ،‬وهــو الطريــق الوحيــد‬ ‫للتواصــل مــع بقيــة املنا ــق ‪،‬‬ ‫ريــق لــم يكتــب لــوزارة النقــل‬ ‫النجــا يف تنفيــذه وال يمكــن أن‬ ‫يقــال عنــه إال مقــرة العابريــن ‪.‬‬ ‫ولفــت األهــايل يف تأكيداتهــم‬ ‫لــ ورة وجــود مركــز إســعايف‬ ‫تابــع للهــالل األحمــر ملبــارشة‬ ‫الحــواد املميتــة عــى ريــق‬ ‫رعلــه املوصــل إىل مركــز قنــا‪،‬‬ ‫وابتعــاد مستشــفى محايــل العــام‬ ‫كــم ومــا حــد بــه‬ ‫مــا يقــار‬ ‫مــن ذكريــات م ملــة‪ ،‬حي ـ أصبــح‬ ‫املــوت الجماعــي مالزمــا للحــواد‬

‫بســبب ابتعــاد أقــر مستشــفى‬ ‫لهــم وهــو محايــل العــام مــا يقــار‬ ‫كــم ‪.‬‬ ‫ونا ــد أهــايل قنــا أمــ منطقــة‬ ‫عســ صاحــب الســمو امللكــي‬ ‫األمــ فيصــل بــن خالــد االلتفــات‬ ‫ملطالبهــم وإنصــاف قنــا بمــا‬ ‫تســتحقه كمحافظــة ألقدميتــه ‪ ،‬فهــم‬ ‫حــن يعيــدون النظــر يف تاريـ هــذا‬ ‫املركــز ويقارنونــه بواقعــه الراهــن‬ ‫وحــال ــ ه ممــا جــاء بعــده ‪،‬‬ ‫يشــعرون باالســتغرا ومــدى املرارة‬ ‫واأل ‪ ،‬نظــرا لتأخــر التنميــة الــذي‬ ‫نــال هــذا املركــز العريــق ‪ ،‬فحلمهــم‬ ‫أن تكــون قنــا محافظــة ولهــم الحــق‬ ‫يف ذلــك تحــت ــل حكومــة خــادم‬ ‫الحرمــن الرشيفــن امللــك ســلمان بن‬ ‫عبدالعزيــز آل ســعود ملــك الحــزم‬ ‫والعــزم والعــدل والتنميــة‪.‬‬

‫‪14‬‬

‫ة‬

‫‪almowaten.net‬‬

‫الثالثاء ‪ 1‬جمادى اآلخرة ‪ 28 1438‬فبراير ‪2017‬‬

‫رئيس ال‬ ‫ا‬

‫و عة ري ة‬ ‫سي‬ ‫دو‬

‫ال‬ ‫الري‬

‫ي‬ ‫ال ر‬

‫ال ري‬

‫المواطن ـ محمد سالم‬

‫المواطن ـ محمد سالم‬

‫صدفــة ريبــة حدثــت اليــوم يف مباريــات الجولــة‬ ‫الثانيــة مــن دور املجموعــات لبطولــة دوري أبطــال‬ ‫آســيا‪ ،‬حيــ ــهدت ‪ 3‬مباريــات تســجيل هــدف يف‬ ‫الدقيقــة األوىل مــن عمــر اللقــاء‪.‬‬ ‫البدايــة كانــت يف مبــاراة لوكوموتيــف األوزبكــي‬ ‫واألهــي ا ماراتــي‪ ،‬حيـ ســجل لوكوموتيف هدفــه األول‬ ‫عنــد الثانيــة ‪ ،17‬وســجل اســتقالل هــران هدفــه األول‬ ‫يف ــبا التعــاون عنــد الثانيــة ‪ ،33‬وأحــرز اســتقالل‬ ‫خوزســتان ا يرانــي الهــدف األول يف ــبا الجزيــرة‬ ‫ا ماراتــي عنــد الثانيــة ‪.58‬‬ ‫علمــا بــأن أرس هــدف ــوال تاري ـ دوري أبطــال‬ ‫آســيا جــاء عــن ريــق سبيســتيان ســوريا لصالــح‬ ‫لخويــا القطــري عــى باختاكــور األوزبكــي عنــد الثانيــة‬ ‫‪ 9.34‬يف أبريــل ‪.2013‬‬

‫و ل ري‬ ‫ل‬ ‫و و ة ح د ير يرية‬

‫حــر عضــو رشف نــادي الهــالل‪،‬‬ ‫ورئيســه الســابق األمــ عبدالرحمــن‬ ‫بــن مســاعد‪ ،‬عــى التواجــد يف مقــر‬ ‫النــادي اليــوم ا ثنــن لدعــم الفريــق‬ ‫قبــل مواجهــة الغــد أمــام يفــه‬ ‫الريــان القطــري يف الجولــة الثانيــة مــن‬ ‫دور املجموعــات لبطولــة دوري أبطــال‬ ‫آســيا‪.‬‬ ‫والقــت بــادرة رئيــس الهــالل الســابق‬ ‫إ ــادة كبــ ة مــن جماهــ الزعيــم‪،‬‬ ‫والتــي أكــدت أن بــن مســاعد مــن أهــم‬ ‫الداعمــن والعا ــقن للبيــت األزرق‪،‬‬ ‫بالر ــم مــن تركــه كــر رئاســة‬ ‫النــادي‪.‬‬ ‫جديــر بالذكــر أن الهــالل تعــادل يف‬ ‫الجولــة األوىل مــن مباريــات البطولــة‬ ‫أمــام بــ وزي ا يرانــي‪ ،‬بهــدف لــكل‬ ‫فريــق‪ ،‬فيمــا فــاز الريــان عــى الوحــدة‬ ‫ا ماراتــي بهدفــن مقابــل هــدف وحيــد‪.‬‬

‫ر ال‬

‫ي ت‬ ‫المواطن ـ محمد سالم‬

‫أفــادت مصــادر قريبــة الصلــة مــن البيــت‬ ‫الشــبابي أن عضــو رشف نــادي الشــبا‬ ‫األمــ خالــد بــن عبدالعزيــز عقــد اليــوم عــدة‬ ‫اجتماعــات خــالل تواجــده يف النــادي‪ ،‬كان أبرزهــا‬ ‫مــع مــدر الفريــق ســامي الجابــر ملناقشــته يف‬ ‫أو ــا الشــبا خــالل الفـ ة الحاليــة‪ ،‬وأســبا‬

‫المواطن ـ محمد سالم‬

‫أكــد املــدر األرجنتينــي رامــون ديــاز‪ ،‬املديــر الفنــي‬ ‫لنــادي الهــالل‪ ،‬جاهزيــة فريقــه ملبــاراة الغــد أمــام‬ ‫يفــه الريــان القطــري‪ ،‬يف الجولــة الثانيــة مــن دور‬ ‫املجموعــات لبطولــة دوري أبطــال آســيا‪ ،‬مو حــا أنــه‬ ‫يفكــر خطــوة بخطــوة‪ ،‬وال يركــز عــى مبــاراة االتحــاد‬ ‫يف بطولــة الــدوري‪ ،‬والتــي ــدد عــى أنهــا لــن تكــون‬ ‫مص يــة للفريــق الهــاليل‪.‬‬ ‫تريحــات ديــاز جــاءت مــن خــالل امل تمــر الصحفــي‬ ‫الــذي عقــد اليــوم للحديــ عــن مبــاراة الغــد أمــام‬ ‫الريــان‪ ،‬حيــ قــال‪ :‬مبــاراة الريــان مهمــة جــدا يف‬ ‫مشــوارنا ا ســيوي‪ ..‬مســتعدون تمامــا لهــذا اللقــاء‪ ..‬إذا‬ ‫أردنــا املنافســة يجــب أن نرفــع ــعار الفــوز وال ـ ه‬ ‫يف هــذا اللقــاء ‪.‬‬ ‫وتابــع املــدر ‪ :‬املجموعــة كاملــة وجاهــزة لهــذا اللقاء‬ ‫باســتثناء املصابــن ســالم الــدورسي وفهــد الثنيــان‪..‬‬ ‫وتنتظرنــا مبــاراة قويــة تتطلــب ال كيــز والهــدوء ‪،‬‬ ‫مضيفــا‪ :‬نتمنــى مــن جماهـ الهــالل أن تدعمنــا وتقــف‬ ‫خلفنــا يف هــذا اللقــاء املهــم ‪.‬‬ ‫وحــول مواجهــة االتحــاد يف بطولــة دوري جميــل‪،‬‬ ‫أجــا ‪ :‬مبــاراة الغــد هــي األهــم حاليــا‪ ،‬ولــن نفكــر‬ ‫بلقــاء االتحــاد إال بعدهــا‪ ،‬مبــاراة االتحــاد ال تعــد مص ية‬ ‫لنــا مثلمــا تعنيهــم هــم‪ ..‬وتفك نــا خطــوة بخطــوة ‪.‬‬

‫ر ال‬ ‫ر‬ ‫ي‬

‫ال‬

‫ر‬

‫تراجــع النتائــ ‪.‬‬ ‫وقــال الصحفــي الريــا بنــدر الرا ــد‪،‬‬ ‫املقــر مــن إدارة الشــبا ‪ ،‬يف تغريــدات عــر‬ ‫عــى موقــع تويــ ‪:‬‬ ‫حســابه الشــخ‬ ‫اجتمــا رشيف إداري ــبابي يف منــزل أحــد‬ ‫أعضــاء الــرشف للبحــ عــن املســتجدات يف‬ ‫األزمــة املاليــة ‪.‬‬ ‫وأ ــاف‪ :‬عضــو رشف الشــبا األم ـ خالــد‬

‫ل ل‬

‫بــن عبدالعزيــز عقــد عــدة اجتماعــات اليــوم‬ ‫خــالل تواجــده يف نــادي الشــبا وأبــرز هــذه‬ ‫األجتماعــات مــع املــدر ســامي الجابــر ‪.‬‬ ‫جديــر بالذكــر أن الجابــر تــوىل قيــادة الشــبا‬ ‫يف الصيــف املــا ‪ ،‬لكنــه ال يقــدم نتائ ـ جيــدة‬ ‫يف بطولــة الــدوري‪ ،‬وخــر الفريــق مــن دور‬ ‫الثمانيــة مــن بطولــة كأ ويل العهــد‪ ،‬كمــا ود‬ ‫بطولــة كأ خــادم الحرمــن الرشيفــن‪.‬‬

‫ي‬

‫المواطن ـ محمد سالم‬

‫وعــد مهاجــم النــادي األهــي‪ ،‬عمــر الســومة‪ ،‬جماهـ فريقــه بالظهــور بشــكل‬ ‫مميــز خــالل مبــاراة الغــد أمــام ذو آهــن ا يرانــي يف الجولــة الثانيــة مــن دور‬ ‫املجموعــات لبطولــة دوري أبطــال آســيا‪ ،‬م كــدا أن فــوز فريقــه يقربــه بدرجــة‬ ‫كبــ ة مــن التأهــل إىل الــدور التــايل مــن البطولــة‪ ،‬خاصــة بعــد الفــوز الــذي‬ ‫افتتــح بــه األهــي النســخة الجديــدة مــن البطولــة عــى بونيودكــور‪.‬‬ ‫تريحــات الســومة جــاءت مــن خــالل امل تمــر الصحفــي الــذي عقــد اليــوم‬ ‫للحديــ عــن مبــاراة الغــد‪ ،‬والتــي ســتقام يف ســلطنة عمــان‪ ،‬حيــ قــال إن‬ ‫فريقــه قــادر عــى املنافســة بقــوة والفــوز بهــذه البطولــة‪.‬‬ ‫وحــر الالعــب عــى توجيــه التحيــة للجماهــ العمانيــة عــى اســتقبالهم‬ ‫الرائــع للفريــق لــدى وصولــه إىل مســق ‪ ،‬وقــال مهاجــم األهــي‪ :‬نثــق يف دعــم‬ ‫الجماهــ العمانيــة لنــا أثنــاء املبــاراة‪ ،‬بعــد االســتقبال الرائــع الــذي وجدنــاه‬ ‫فــور وصولنــا إىل مســق ‪.‬‬

‫ال ت‬

‫ل‬

‫ي‬

‫الرا‬

‫‪ :‬ال ر‬ ‫المواطن ـ محمد سالم‬

‫أكــد رئيــس نــادي الفتــح‪،‬‬ ‫أحمــد بــن را ــد الرا ــد‪ ،‬أن‬ ‫البقــاء يف دوري جميــل هــو‬ ‫األهــم للنموذجــي خــالل الفــ ة‬ ‫املقبلــة‪ ،‬موجهــا رســالة ــكر‬ ‫للجماهــ الفتحاويــة الوفيــة‬ ‫عــى دعمهــا ومســاندتها القويــة‬ ‫للفريــق يف مباراتــه اليــوم أمــام‬ ‫لخويــا القطــري بالجولــة الثانيــة‬ ‫مــن دور املجموعــات بالبطولــة‬ ‫ا ســيوية‪ ،‬والتــي انتهــت‬ ‫بالتعــادل ا يجابــي ‪ 2‬ـ ‪.2‬‬ ‫وأعــر الرا ــد عــن ســعادته‬ ‫للمســتوى املميــز الــذي قدمــه‬ ‫الفتــح أمــام لخويــا‪ ،‬مو حــا أنــه‬ ‫كان يف ريقــه لتحقيــق فــوزه‬ ‫األول بــدور املجموعــات بالبطولــة‬ ‫ا ســيوية أمــام لخويــا القطــري‪.‬‬ ‫وكان الفتــح متقدمــا يف النتيجــة‬ ‫بهدفــن مقابــل هــدف‪ ،‬حتــى‬ ‫جــاءت الدقيقــة ‪ 88‬ليحــرز‬ ‫املح ـ ف الكــوري الجنوبــي نــام‬ ‫تــاي هــي هــدف التعــادل الثانــي‬ ‫للفريــق القطــري بتســديدة رائعة‬ ‫ومثـ ة ل عجــا ســكنت الزاويــة‬ ‫عبداللــه‬ ‫اليــ ى للحــار‬ ‫العويشــ ‪ ،‬لينتهــي اللقــاء‬ ‫بالتعــادل ا يجابــي بهدفــن‬ ‫ملثلهمــا‪.‬‬

‫‪almowaten.net‬‬

‫ال‬

‫ا‬

‫الثالثاء ‪ 1‬جمادى اآلخرة ‪ 28 1438‬فبراير ‪2017‬‬

‫ا‬

‫الر ا‬ ‫الر ي الي‬ ‫جول ر ي د ا ا ما ا‬

‫الدول‬

‫المواطن ‪ -‬عبد الرحمن ديا‬

‫أكــد وزيــر الدولــة لشـ ون الخليـ ‪،‬‬ ‫ســامر الســبهان‪ ،‬إن الــدول لــن تنهـ‬ ‫إال بالقضــاء عــى مــا وصفهــا بالجــذور‬ ‫ال انيــة املرتبطــة با رهــا ‪.‬‬ ‫وقــال الســبهان يف تغريــدة لــه عــر‬ ‫حســابه الرســمي عــى موقــع التواصــل‬ ‫االجتماعــي تويــ ‪ :‬لــن تنهــ‬ ‫بعـ الــدول مــن محنهــا إال بالقضــاء‬ ‫عــى الجــذور ال انيــة املرتبطــة‬ ‫بدولــة ا رهــا وأســا الــرش يف عاملنا‬ ‫هــل لديهــم الشــجاعة والو نيــة ‪.‬‬

‫و ع ا‬ ‫و ال ا‬

‫ي‬

‫المواطن ‪ -‬واس‬

‫وصــف وزيــر ا دارة املحليــة‬ ‫اليمنــي رئيــس اللجنــة العليــا‬ ‫ل اثــة‪ ،‬عبــد الرقيــب فتــح‪،‬‬ ‫الو ــع ا نســاني يف مديريــات‬ ‫عتمــة‪ ،‬ووصابــن‪ ،‬والقفــر ‪-‬التابعــة‬ ‫ملحافظــة ذمــار وا ‪ -‬بالكارثــي‪.‬‬ ‫وأو ــح الوزيــر اليمنــي يف‬ ‫تريــح لـــ وكالــة األنبــاء اليمنية ‪،‬‬ ‫اليــوم‪ ،‬أن هــذا الو ــع نتــ‬ ‫عــن الحــر الهمجيــة والقصــف‬ ‫العشــوائي الــذي تقــوم بــه ميليشــيا‬ ‫الحوثــي وصالــح االنقالبيــة بحــق‬ ‫أبنــاء تلــك املديريــات‪.‬‬ ‫وقــال‪ :‬إن قيــام امليليشــيا بتفجـ‬

‫الموا‬

‫ال‬

‫ل‬

‫‪15‬‬

‫ميليشيا ال و‬ ‫مد ر ا‬

‫عــدد مــن املنــازل‪ ،‬وتهجــ النــا‬ ‫بقــوة الســال زاد مــن تعقيــد‬ ‫الو ــع ا نســاني‪ ،‬وزاد مــن عــدد‬ ‫النازحــن واملهجريــن مــن منازلهــم‬ ‫يف تلــك املنا ــق ‪ ،‬مشــ ا إىل أن‬ ‫العمليــات التــي تقــوم بهــا ميليشــيا‬ ‫الحوثــي ــد أبنــاء مديريــات‬ ‫عتمــة‪ ،‬ووصابــن‪ ،‬والقفــر هــي‬ ‫جرائــم حــر وجرائــم إبــادة ــد‬ ‫ا نســانية‪.‬‬ ‫ودعــا الوزيــر فتــح منظمــات‬ ‫األمــم املتحــدة إىل الوصــول إىل‬ ‫تلــك املديريــات‪ ،‬وتقديــم الخدمــات‬ ‫ا اثيــة وا نســانية ألبنــاء تلــك‬ ‫املديريــات‪ ،‬والتدخــل يقــاف جرائــم‬ ‫امليليشــيا االنقالبيــة بحــق املدنيــن‪.‬‬

‫ا د‬

‫دا لي م ر‬ ‫دا حيو‬

‫م‬

‫المواطن ‪ -‬وكاالت‬

‫املخطــ ا رهابــي كان يســتهدف‬ ‫محاولــة عرقلــة مســ ة التقــدم‪،‬‬ ‫وتعطيــل عجلــة ا نتــا ‪ ،‬والتأثــ‬ ‫بالســلب عــى االقتصــاد القومــي‬ ‫املــري ‪.‬‬ ‫ولفــت البيــان إىل أن‪ :‬األجهــزة‬ ‫األمنيــة تواصــل جهودهــا ملواجهــة‬ ‫جميــع املخططــات التــي تســتهدف‬ ‫كل املنش ـ ت الحيويــة واالس ـ اتيجية‬ ‫للحفــا عــى ممتلــكات الدولــة ‪.‬‬

‫المواطن ‪ -‬الرياض‬

‫وصــل رئيــس الجمهوريــة‬ ‫اليمنيــة‪ ،‬عبــد ربــه منصــور هــادي‪،‬‬

‫ما‬

‫مســاء اليــوم‪ ،‬ا ثنــن‪ ،‬إىل الريــاض‬ ‫بعــد زيــارة قصــ ة إىل ا مــارات‬ ‫العربيــة املتحــدة‪.‬‬ ‫وكان يف اســتقبال الرئيــس هــادي‬

‫يف الريــاض ســف الســعودية لــدى‬ ‫اليمــن محمــد ســعيد آل جابــر‪.‬‬ ‫و ــادر الرئيــس عبــد ربــه‬ ‫منصــور‪ ،‬صبــا اليــوم‪ ،‬مطــار عــدن‬

‫ل ا يا ل فيز ال ج ي‬

‫ل م اد‬

‫الــدويل يف جولــة خارجيــة ــملت‬ ‫ا مــارات‪ ،‬والســعودية‪ ،‬ويتبعهــا عــدد‬ ‫مــن البلــدان العربيــة األخــرى مــن‬ ‫بينهــا العاصمــة األردنيــة عمــان‪.‬‬

‫ا ي ا‬

‫المواطن ‪ -‬وكاالت‬

‫قالــت وزارة الداخليــة املريــة‬ ‫اليــوم‪ ،‬ا ثنــن‪ ،‬إنهــا بطــت‬ ‫خليــة إرهابيــة نوعيــة ‪ ،‬وأحبطــت‬ ‫مخططاتهــا الســتهداف وتنفيــذ‬ ‫ــد أحــد‬ ‫عمليــات عدائيــة‬ ‫األهــداف الحيويــة ‪ ،‬بمحافظــة‬ ‫ا ســكندرية‪.‬‬ ‫وأكــدت الــوزارة يف بيــان أن‪:‬‬

‫ز‬

‫دا‬

‫أعلنــت برلــن اليــوم‪ ،‬ا ثنــن‪ ،‬عــن خطــة ســيتم تطبيقهــا‬ ‫يف بدايــة مــار ترمــي مــن خاللهــا إىل تحفيــز الالجئــن‬ ‫عــى مغــادرة األرا األملانيــة وعــا‪ ،‬وتبل ـ تكاليفهــا مئــات‬ ‫املاليــن مــن اليــورو‪.‬‬ ‫وقالــت وزارة التنميــة والتعــاون االقتصــادي األملانيــة يف‬ ‫تقريــر إن الخطــة عبــارة عــن مــرشو متكامــل يرمــي إىل‬ ‫تشــجيع الالجئــن عــى مغــادرة أملانيــا‪ ،‬والعــودة إىل بلدانهــم‬ ‫األصليــة‪ ،‬وتوفــ األر يــة الالزمــة الندماجهــم يف أســواق‬ ‫العمــل يف هــذه البلــدان‪.‬‬ ‫ولفتــت إىل أن الخطــة تشــمل يف البدايــة ‪ 11‬بلــدا‪ ،‬وأبرزهــا‬ ‫دول يف منطقــة البلقــان مثــل كوســوفو‪ ،‬ورصبيــا‪ ،‬وألبانيــا‪،‬‬ ‫وأخــرى يف ــمال إفريقيــا‪ ،‬وهــي تونــس‪ ،‬واملغــر ‪ ،‬با افــة‬ ‫إىل نيج يــا‪.‬‬ ‫وأ ــارت إىل أن الخطــة موجهــة لالجئــن الذيــن ال تتوفــر‬ ‫لديهــم فرصــة حقيقيــة يف الحصــول عــى حــق اللجــوء‬ ‫الســيا يف أملانيــا إىل جانــب آخريــن تــم التوصــل لحلــول‬ ‫للمشــاكل التــي كانــت تعانــي منهــا بلدانهــم‪.‬‬

‫د‬

‫ال ي ا ي‬ ‫المواطن ‪ -‬وكاالت‬

‫كشــف متحــد باســم وزارة‬ ‫الدفــا األمريكيــة عــن أن البيــت‬ ‫األبيــ تســلم خطــة أوليــة‬ ‫تــم و عهــا بقيــادة الــوزارة‪-‬‬‫لهزيمــة تنظيــم داعــ ‪ ،‬وأن‬ ‫وزيــر الدفــا جيــم ماتيــس‬ ‫ســيطلع مســ ولن بــا دارة‬ ‫عليهــا يف وقــت الحــق‪.‬‬ ‫وأبلـ الكابتــن جيــف ديفيــز‪،‬‬ ‫املتحــد باســم البنتاجــون‪،‬‬ ‫الصحفيــن بــأن الخطــة هــي‬ ‫إ ــار عمــل لخطــة أوســع‪،‬‬ ‫وتتنــاول أنشــطة داعــ يف‬ ‫مختلــف أنحــاء العالــم‪ ،‬وليــس‬ ‫يف العــراق وســوريا وحســب‪.‬‬ ‫وأكــد ديفيــز أن الخطــة‬ ‫ســتحدد مــا يمكــن فعلــه‬ ‫لهزيمــة داع ـ ‪ ،‬حي ـ وصفهــا‬ ‫بأنهــا ســتقود إىل هزيمــة‬ ‫رسيعــة للتنظيــم‪ ،‬مضيفــا أن‬ ‫ماتيــس ســيعر ها عــى أعضــاء‬ ‫بــا دارة األمريكيــة يف وقــت‬ ‫الحــق‪ ،‬ا ثنــن‪.‬‬

‫‪16‬‬

‫األخيرة‬

‫‪almowaten.net‬‬

‫الثالثاء ‪ 1‬جمادى اآلخرة ‪ 28 1438‬فبراير ‪2017‬‬

‫خدمة جديدة “صوتية”‬ ‫لجوجل على أندرويد‬

‫المواطن ‪ -‬وكاالت‬

‫أبها البهية‬

‫كما بدت صباح اليوم‬

‫للمغردين من‬ ‫نصيحة‬ ‫ّ‬ ‫الداغستاني‪ :‬حروفك‬ ‫تش ّكل قيمتك فكن فط ًنا‬

‫تصوير ‪ :‬سعيد مشهور‬

‫كيف أودت عجرفة طبيبة بريطانية بحياة‬ ‫طفلة تأخرت ‪ 4‬دقائق عن موعدها؟‬ ‫المواطن‪:‬‬

‫المواطن ـ رقية األحمد‬

‫نصــح الدكتــور عبدالعزيــز الداغســتاني‪ ،‬متابعيــه عــى‬ ‫موقــع “تويــر” للتواصــل االجتماعــي‪ ،‬بالفطنــة‪ ،‬مشـ ّددًا‬ ‫عــى َّ‬ ‫أن “قيمــة اإلنســان هــي األبقــى”‪.‬‬ ‫وكتــب األســتاذ املشــارك يف جامعــة امللــك ســعود “كــم‬ ‫مــن (تغريــدات) ســقطت بكلمــات غــر الئقــة‪ ،‬أو نفــاق‬ ‫مــرح‪ ،‬أو غفلــة عــن الحقيقــة‪ .‬حروفــك تشـ ّكل صورتك‪،‬‬ ‫فكــن فطنًــا‪ ،‬وال تخــر قيمتــك‪ ،‬فهــي األبقــى”‪.‬‬ ‫وتجــاوب املغــ ّردون مــع النصيحــة‪ ،‬متّفقــن عــى َّ‬ ‫أن‬ ‫“الكلمــات وعــاء يحمــل األفــكار‪ ،‬يرفعهــا أو يســقطها”‪،‬‬ ‫مربزيــن َّ‬ ‫أن “املــرء يــدرك بالكلــم الطيــب اللــن مــا ال‬ ‫يــدرك بالحــق البــن”‪.‬‬ ‫همسة لنا‪:‬‬ ‫لعــ َّل كثــرون بيننــا‪ ،‬تنقصهــم ثقافــة االختــاف‪،‬‬ ‫وتفهّ ــم اآلخــر‪ ،‬الســيما عــر مواقــع التواصــل االجتماعي‪،‬‬ ‫التــي تعــجُّ بــاآلراء‪ ،‬وكل ناشــط يعـ ّ‬ ‫ـر عــن مــا يجــول‬ ‫يف خلــده‪ ،‬دون أن يتف ّكــر بوقــع الكلمــة‪ ،‬أو الصــورة‪ ،‬أو‬ ‫حتــى املقطــع الــذي يشــاركه‪.‬‬

‫أودى قــرار طبيبــة عموميــة‬ ‫يف بريطانيــا‪ ،‬بحيــاة طفلــة‬ ‫يف الخامســة مــن عمرهــا‪،‬‬ ‫بعدمــا رفضــت مقابلتهــا‪،‬‬ ‫رغــم إملامهــا بالحالــة‪ ،‬ألنهــا‬ ‫تأخــرت ‪ 4‬دقائــق عــن املوعــد‬ ‫املــرم‪.‬‬ ‫وعــى الرغــم مــن مــرور‬ ‫عامــن عــى وفــاة الطفلــة‪،‬‬ ‫إال َّ‬ ‫أن الصحافــة الربيطانيــة‪،‬‬ ‫تداولــت املوضــوع‪ ،‬بعدمــا‬ ‫أرصت الطبيبــة‪ ،‬خــال‬ ‫جلســة اســتماع تأديبيــة‪،‬‬ ‫عــى أنهــا لــم تجــرم بحــق‬ ‫أحــد‪.‬‬ ‫وكانــت الطفلــة‪ ،‬إيــي‬ ‫مايــو كالرك‪ ،‬مــن املفــرض‬ ‫أن تقابــل الطبيبــة‪ ،‬جــوان‬ ‫رو (‪ 53‬عامــاً)‪ ،‬يف عيــادة‬ ‫محليــة يف نيوبــورت‪ ،‬بســاوث‬ ‫ويلــز الربيطانيــة‪ ،‬يف الســاعة‬ ‫الخامســة مــن مســاء ‪26‬‬ ‫كانــون الثاني‪/‬ينايــر ‪،2015‬‬ ‫بعــد تعرضهــا لنوبــة الربــو‬ ‫يف املدرســة‪.‬‬ ‫وأوضحــت والــدة الطفلــة‬ ‫واســمها شــانيس‪“ ،‬لقــد‬ ‫تأخرنــا أربــع دقائــق عــن‬ ‫املوعــد املــرم للمقابلــة الــذي‬ ‫أخــرت بــه الدكتــورة رو‬ ‫موظفــي االســتقبال‪ .‬وكانــت‬

‫معلومة ال تعرفها‬ ‫عن ‪ 6 Nokia‬المنتظر‬ ‫ردة الفعــل أنهــا قالــت‪ :‬اهتمــام بــأن تســأل ولــو‬ ‫(ال‪ ..‬ال‪ ..‬لــن أقابلهــا لقــد مجــرد ســؤال واحــد عــن‬ ‫تأخرتــم)‪ ،‬عــى الرغــم مــن حالتهــا‪ ،‬وأنــه بعــد دقائــق‬ ‫أنهــا كانــت ملمــة بحالتهــا”‪ .‬مــن انــراف أرستهــا‬ ‫وأبــرزت األم أنّــه “هرعنــا تســاءل طبيــب آخــر‬ ‫بهــا إىل مستشــفى رويــال بالعيــادة عــن الســبب الــذي‬ ‫غونــت القريــب‪ ،‬لكنهــا جعــل الدكتــورة رو ترفــض‬ ‫توفيــت بعــد فــرة وجيــزة مقابلــة هــؤالء”‪.‬‬ ‫وكشــفت الصحيفــة‪ ،‬وفق ـا ً‬ ‫إثــر تأخــر العــاج”‪ ،‬مبيّنــة‬ ‫أنهــا “اكتشــفت أن ابنتهــا للتقريــر‪ ،‬أنّــه “حاولــت رو‬ ‫تعانــي مــن األزمــة وغــر الدفــاع عــن نفســها بالقــول‬ ‫قــادرة عــى التنفــس وذلــك إنهــا كانــت مشــغولة‬ ‫حــوايل الســاعة العــارشة و‪ 35‬برؤيــة مريــض آخــر عندمــا‬ ‫وصلــت الطفلــة متأخــرة‪،‬‬ ‫دقيقــة”‪.‬‬ ‫وبدورهــا تناولــت صحيفــة لكـ ّ‬ ‫ـن نظامــا ً داخليــا ً يتعلــق‬ ‫“ميــل أوناليــن”‪ ،‬تقريــرا ً بالرصــد أثبــت أنهــا تكــذب‪،‬‬ ‫رسيــاً‪ ،‬أكــد أن “الســبب وأنــه لــم يكــن مــن أحــد‬ ‫الرئيــي لوفــاة الطفلــة‪ ،‬معهــا بالداخــل يف املكتــب يف‬ ‫يرجــع إىل رفــض الطبيبــة رو تلــك اللحظــات‪ ،‬عندمــا كانــت‬ ‫موظفــة االســتقبال تتصــل‬ ‫مقابلتهــا”‪.‬‬ ‫وأورد التقريــر َّ‬ ‫أن “الطبيبــة بهــا لتخربهــا أن الطفلــة قــد‬ ‫أبعــدت الطفلــة دون أي وصلــت وترغــب يف الدخــول”‪.‬‬

‫‪ 7‬أسباب تجعل تغيير كلمات المرور الخاصة بك ضرورة‬ ‫المواطن ‪ -‬وكاالت‬

‫عثــر الباحــث األمنــى‬ ‫الشــهري برشكــة جوجــل‬ ‫‪ Tavis Ormandy‬عــى ثغــرة‬ ‫خطــرة داخــل ‪Cloudflare‬‬ ‫مــن شــأنها تهديــد ترسيبــات‬ ‫بيانــات ماليــن مــن املواقــع‬ ‫التــى تعتمــد عــى خدماتهــا‬ ‫حــول العالــم‪.‬‬ ‫وبالرغــم مــن أن الرشكــة‬ ‫أعلنــت إصــاح الخلــل أال أن‬ ‫حتــى اآلن يوجــد تهديــدات‪،‬‬ ‫فيمــا يــى نرصــد مجموعــة‬

‫مــن األســباب التــى تدفعــك‬ ‫لتغــر كلمــات املــرور الخاصــة‬ ‫بــكل حســاباتك‪.‬‬ ‫ال يــزال هنــاك ‪random‬‬ ‫‪authentication‬‬ ‫‪cookies‬‬ ‫داخــل محــركات البحــث‪.‬‬ ‫عــى الرغــم مــن عمــل كل‬ ‫مــن جوجــل وياهــو وبينــج‬ ‫عــى التخلــص منهــا‪ ،‬إال أنهــا‬ ‫توجــد حتــى اآلن بقــوة ضمــن‬ ‫النتائــج‪.‬‬ ‫هــذا النــوع من الـــ‪cookies‬‬ ‫يهــدد حســاباتك بشــكل‬ ‫خطــر ألنــه يســمح للهاكــر‬

‫بالدخــول عــى املواقــع بــدون‬ ‫كلمــة مــرور‪.‬‬ ‫إذا كان لديــك حســاب عــى‬ ‫تطبيــق “أوبــر” فمــن املمكــن‬ ‫للهاكــرز رسقــة بيانــات‬ ‫بطاقــة االئتمــان املســجلة‬ ‫عليــه‪.‬‬ ‫يعــد تطبيــق ‪1Password‬‬ ‫مــن املواقــع املتــررة وهــو‬ ‫مــا يهــدد كل حســاباتك املغلقة‬ ‫باســتخدام ‪.1Password‬‬ ‫ينصــح الخــراء بتغيــر كل‬ ‫كلمات املــرور ألن ‪Cloudflare‬‬ ‫بهــا ماليــن مــن املواقــع‪.‬‬

‫فيديو مخيف‪ ..‬دمية سحرية مدفونة في‬ ‫القريات بها عقد وأسياخ !‬ ‫المواطن ‪ -‬الرياض‬

‫تــداول نشــطاء مواقــع التواصــل االجتماعــي مقطــع‬ ‫فيديــو ملواطــن عثــر عــى دميــة غريبــة الشــكل‪ ،‬يبــدو‬ ‫كأنهــا عمــل ســحري كان مدفــون‪.‬‬ ‫وقــال هايــل الســموحي العنــزي‪ ،‬الــذي يســكن يف‬ ‫محافظــة القريــات‪ ،‬إنــه خــال زيارتــه للمنطقــة األثريــة‬ ‫بصحبــة أطفالــه‪ ،‬عثــر عــى دميــة ظهــر جــزء منهــا فــوق‬ ‫األرض والجــزء اآلخــر تحــت الــراب‪ ،‬موضحــا أنــه بعــد أن‬ ‫اســتخرج الدميــة مــن األرض‪ ،‬اســتغرب مــن شــكل الدميــة‬ ‫التــي كانــت تحــوي عــددًا مــن العقــد واألســياخ الحديديــة‬ ‫الصغــرة‪.‬‬ ‫وأكــد أن هــذا العمــل ال يقــوم بــه طفــل‪ ،‬وهــو مــا‬ ‫دفعــه لالعتقــاد بأنــه عمــل ســحري‪ ،‬متابعــا “قمــت بفــك‬ ‫العقــد وقــراءة بعــض اآليــات القرآنيــة وتركتهــا يف نفــس‬ ‫املــكان”‪.‬‬

‫كشــفت تقاريــر إعالميــة عــن أن خدمــة املســاعد‬ ‫الرقمــى الصوتــى لجوجــل ســتكون متاحــة قريبــا‬ ‫عــى األجهــزة التــى تعمــل بأحــدث النســخ مــن‬ ‫نظــام أندرويــد‪.‬‬ ‫والخدمــة حتــى اآلن – التــى تشــبه خدمــة‬ ‫ســرى التــى تعمــل عــى هواتــف آيفــون – ليســت‬ ‫متاحــة إال عــى أجهــزة “بيكســل” التــى تصنعهــا‬ ‫جوجــل‪ ،‬وهــى تســمح ملســتخدميها بالتواصــل‬ ‫مــع التطبيــق صوتيــا وتوجيــه أســئلة لتلقــى الــرد‬ ‫عليهــا‪.‬‬ ‫وقالــت جوجــل إن الخدمــة ســتكون ىف البدايــة‬ ‫متاحــة للمتحدثــن باللغــة اإلنجليزيــة ىف الواليــات‬ ‫املتحــدة عــى أن يتبــع ذلــك تحديــث للناطقــن‬ ‫باللغــة اإلنجليزيــة ىف أســراليا وكنــدا وبريطانيــا‬ ‫ثــم ســتتبع ذلــك تحديثــات لباقــى اللغــات‪.‬‬

‫المواطن ‪ -‬وكاالت‬

‫بعــد أن كشــفت رشكــة ‪- HMD‬املالكــة لعالمة‬ ‫نوكيــا التجاريــة‪ -‬اليــوم‪ ،‬اإلثنــن‪ ،‬ضمــن حدثهــا‬ ‫باملؤتمــر العاملــي للهواتــف الذكيــة ‪ ،MWC‬عــن‬ ‫طــرح هاتــف ‪ Nokia 6‬خــارج الصــن ليصبــح‬ ‫متاحً ــا عــى الصعيــد العاملــي بحلــول الربــع‬ ‫الثانــي مــن العــام الجــاري‪ ،‬كشــف موقــع‬ ‫هنــدي عــن معلومـ ٍ‬ ‫ـة تخــص نوكيــا ‪ 6‬املنتظــر‪.‬‬ ‫وبحســب موقــع ‪ Phonearena‬الهنــدي‪،‬‬ ‫أطلقــت ‪ HMD‬هاتــف ‪ ،Nokia 6‬الشــهر املــايض‪،‬‬ ‫وهــو أول هاتــف للرشكــة الفنلنديــة يعمــل بنظام‬ ‫أندرويــد‪ّ ،‬إل أنــه لــم يكــن متوفـ ًرا للبيــع ســوى‬ ‫يف الصــن فقــط‪ ،‬ولــم تعلــن الرشكــة وقتهــا عــن‬ ‫نيّتهــا طــرح الهاتــف يف أي دولــة حــول العالــم‪.‬‬ ‫وبالرغــم مــن ذلــك‪ّ ،‬‬ ‫حقــق هاتــف ‪Nokia 6‬‬ ‫مبيعــات ضخمــة‪ ،‬ونــال اإلعجــاب الكبــر مــن‬ ‫قبــل الكثــر مــن املســتخدمني نظــ ًرا لســعره‬ ‫املتوســط‪ ،‬ومواصفاتــه املميــزة التــي تنافــس‬ ‫الهواتــف الذكيــة األخــرى‪.‬‬

‫جدل بعد فيديو سيدة تغني في سيارة‬ ‫يقبل يدها !‬ ‫وزوجها ّ‬ ‫المواطن ‪ -‬الرياض‬

‫حالــة مــن الجــدل ســادت عىل‬ ‫مواقــع التواصــل االجتماعــي‪،‬‬ ‫والســبب هــو مقطــع فيديــو‬ ‫لســيد ٍة ســعودية تغنــي يف‬ ‫الســيارة‪ ،‬بينمــا يقبّــل زوجهــا‬ ‫يدهــا‪.‬‬ ‫وبـ ّ‬ ‫ـن املقطــع حديــث الســيدة‬ ‫عــن رضورة االلتــزام بالعــادات‬ ‫ً‬ ‫وأيضــا‬ ‫والتقاليــد الســعودية‪،‬‬ ‫احــرام قوانــن املــرور‪ ،‬مطالبــة‬ ‫الشــباب بااللتــزام بهــذا‪ ،‬ومدللــة‬ ‫عــى قولهــا بربــط الحــزام‬ ‫الخــاص بالســيارة‪.‬‬ ‫ولــم يكــن األمــر مجــرد حدث‪،‬‬

‫بــل تفاوتــت ردود األفعــال‬ ‫مــا بــن مرحّ ــب بترصيحــات‬ ‫الســيدة‪ ،‬ولكــن يف املقابــل‪،‬‬ ‫تعجّ ــب بعضهــم مــن غنائهــا‬ ‫وســماح زوجهــا بذلــك‪ ،‬وإن‬ ‫كان الطــرف الثانــي هــو األقــل‬

‫ً‬ ‫تفاعــا عــى مقطــع الفيديــو‪.‬‬ ‫ورأى آخــرون أن املقطــع ال‬ ‫يوجــد بــه أي خــدش للحيــاء‪،‬‬ ‫بــل هــو تعبــر عــن الحــب بــن‬ ‫الــزوج وزوجتــه‪ ،‬وهــو مــا ليــس‬ ‫عيبًــا‪.‬‬ ‫آن آلخــر‪ ،‬تظهــر عــى‬ ‫ومــن ٍ‬ ‫الســاحة اإللكرتونيــة مقاطــع‬ ‫فيديــو مماثلــة‪ ،‬ولكــن مــن‬ ‫الواضــح ازديــاد عــدد هــذه‬ ‫املقاطــع املصــورة‪ ،‬وهــو مــا‬ ‫يعتــره مح ّللــون نفســيون كآثــار‬ ‫طبيعيــة للتطــور التكنولوجــي‬ ‫والتصويــر‪ ،‬وإن حــ ّذروا مــن‬ ‫ازديــاده ألنــه قــد يهــدد‬ ‫الخصوصيــة املجتمعيــة‪.‬‬