للمهندس عادل المشد السيرة الذاتية

‫السيرة‪ ‬الذاتية‬

‫التاريخ‪ ‬المهني‪:‬‬ ‫•‬

‫تخرجت‪ ‬من‪ ‬كلية‪ ‬الهندسة‪ ‬جامعة‪ ‬السكندريةعام‪1966 ‬‬

‫•‬

‫عملت‪ ‬من‪ ‬تاريخ‪ ‬التخرج‪ ‬وحتي‪ ‬يونيو‪ 1968 ‬كمهندس‪ ‬تصميم‪ ‬أجهزة‪ ‬إلكترونية‪ ‬بالمركز‪ ‬القومي‪ ‬‬ ‫للبحوث‪.‬‬

‫•‬

‫خدمت‪ ‬كضابط‪ ‬إحتياط‪ ‬بالقوات‪ ‬المسلحة‪ ‬طوال‪ ‬حرب‪ ‬الستنزاف‪ ‬وحرب‪ ‬أكتوبر‪ ‬وحتي‪ ‬عام‪ ،1974 ‬‬ ‫وذلك‪ ‬في‪ ‬سلح‪ ‬الحرب‪ ‬اللكترونية‪.‬‬

‫•‬

‫عاودت‪ ‬العمل‪ ‬في‪ ‬المركز‪ ‬القومي‪ ‬للبحوث‪ ‬حتي‪.1979 ‬‬

‫•‬

‫منذ‪ ‬ذلك‪ ‬العام‪ ‬وحتي‪ ‬الن‪ ‬أنشأت‪ ‬وترأست‪ ‬عددا‪ ‬من‪ ‬الشركات‪ ‬الخاصة‪ ، ‬أهمها‪ ‬شركة‪ ‬سيجما‪ ‬‬ ‫للصناعات‪ ‬اللكترونية‪ ،‬وهي‪ ‬شركة‪ ‬صناعية‪ ‬متخصصة‪ ‬في‪ ‬صناعة‪ ‬أجهزة‪ ‬القياس‪ ‬والتحكم‪ ،‬وشعارنا‪ ‬‬ ‫في‪ ‬تلك‪ ‬الشركة‪ ‬هو‪ : ‬صمم‪ ‬وصنع‪ ‬بالكامل‪ ‬في‪ ‬مصر‪ ،‬فالصناعة‪ ‬اللكترونية‪ ‬بشكل‪ ‬خاص‪ ‬أساسها‪ ‬‬ ‫التصميم‪ ‬وليس‪ ‬فقط‪ ‬إجراء‪ ‬عمليات‪ ‬التصنيع‪ ‬التي ل‪ ‬تتضمن‪ ‬أي‪ ‬إبداع‪ .‬ويمكن‪ ‬مراجعة‪ ‬معلومات‪ ‬‬ ‫الشركة‪ ‬علي‪ ‬الموقع‪www.sigma­electronics.com :‬‬

‫•‬

‫أترأس‪ ‬حاليا‪ ‬مجلس‪ ‬إدارة‪ ‬شركتين‪ ‬أخريتين‪ ‬هما‪ :‬شركة‪ ‬سيجما‪ ‬للهندسة‪ ‬المتطرة‪ ،‬وشركة‪ ‬مينا‪ ‬‬ ‫للهندسة‪ ‬المتطورة‪.‬‬

‫التاريخ‪ ‬النقابي‪: ‬‬

‫•‬

‫إهتممت‪ ‬بالعمل‪ ‬النقابي‪ ‬منذ‪ ‬العام‪ ، 1976 ‬حيث‪ ‬كنت‪ ‬عضوا‪ ‬في‪ ‬لجنة‪ ‬حقوق‪ ‬المهندسين‪ ‬والتي‪ ‬عملت‪ ‬‬ ‫علي‪ ‬زيادة‪ ‬بدل‪ ‬التفرغ‪ ‬للمهندسين‪ ،‬وإلغاء‪ ‬تكليفهم‪ ،‬وكان‪ ‬ذلك‪ ‬مطلبا ً‪ ‬عاما ً‪ ‬للمهندسين‪ ‬في‪ ‬ذلك‪ ‬‬ ‫الوقت‪.‬‬

‫•‬

‫في‪ ‬العام‪ 1980 ‬أسست‪ ‬مع‪ ‬عدد‪ ‬من‪ ‬المهندسين‪ ‬تجمع‪ " ‬المهندسون‪ ‬المصريون"‪ ،‬وكان‪ ‬أول‪ ‬تجمع‪ ‬‬ ‫مستقل‪ ‬داخل‪ ‬النقابة‪ ،‬وترأس‪ ‬ذلك‪ ‬التجمع‪ ‬الدكتور‪ ‬مهندس‪ ‬محمود‪ ‬القاضي‪– ‬رحمه‪ ‬الله­‪ ، ‬وعمل‪ ‬‬ ‫ذلك‪ ‬التجمع‪ ‬علي‪ ‬مقاومة‪ ‬السياسة‪ ‬الستثمارية‪ ‬داخل‪ ‬النقابة‪ ،‬والتي‪ ‬تولها‪ ‬المهندس‪ ‬عثمان‪ ‬أحمد‪ ‬‬ ‫عثمان‪ ‬في‪ ‬ذلك‪ ‬الوقت‪ ،‬حيث‪ ‬تم‪ ‬إنشاء‪ ‬العديد‪ ‬من‪ ‬الشركات‪ ‬الفاشلة‪ ‬التي‪ ‬أهدرت‪ ‬أموال‪ ‬المهندسين‪ ،‬‬ ‫وعززت‪ ‬الفساد‪ ‬في‪ ‬النقابة‪ ،‬وقد‪ ‬أثبتت‪ ‬اليام‪ ‬صحة‪ ‬وجهات‪ ‬نظرنا‪ ‬في‪ ‬ذلك‪ ‬الوقت‪.‬‬

‫•‬

‫حين‪ ‬تباهي‪ ‬المهندس‪ ‬عثمان‪ ‬أحمد‪ ‬عثمان‪ ‬بزيارته‪ ‬للقدس‪ ‬في‪ ‬إحدي‪ ‬الجمعيات‪ ‬العمومية‪ ،‬تصديت‪ ‬له‪ ،‬‬ ‫معلن ا ً‪ ‬أن‪ ‬الزيارة‪ ‬عار‪ ‬علي‪ ‬كل‪ ‬من‪ ‬شارك‪ ‬فيها‪ ،‬مما‪ ‬أدي‪ ‬لتعرضي‪ ‬للعتداء‪ ‬من‪ ‬قبل‪ ‬بلطجية‪ ‬النقيب‪ ،‬‬ ‫وأدي‪ ‬ذلك‪ ‬إلي‪ ‬إنهاء‪ ‬الجمعية‪ ‬العمومية‪ ‬بعد‪ ‬دقائق‪ ‬من‪ ‬هذا‪ ‬العتداء‪ ‬تفاديا ً‪ ‬لغضب‪ ‬المهندسين‪.‬‬

‫•‬

‫ساهمت‪ ‬بنشاط‪ ‬في‪ ‬تجمع‪ ‬مهندسون‪ ‬ضد‪ ‬الحراسة‪ ‬الذي‪ ‬عمل‪ ‬علي‪ ‬مقاومة‪ ‬فرض‪ ‬الحراسة‪ ‬علي‪ ‬‬ ‫النقابة‪ ‬طوال‪ ‬الخمسة‪ ‬عشر‪ ‬عاما ً‪ ‬السابقة‪.‬‬

‫•‬

‫أسست‪ ‬مع‪ ‬عدد‪ ‬من‪ ‬الزملء‪ ‬تجمع‪ " ‬مهندسون‪ ‬من‪ ‬أجل‪ ‬نقابة‪ ‬مستقلة"‪ ، ‬وهو‪ ‬تجمع‪ ‬يهدف‪ ‬إلي‪ ‬‬ ‫مقاومة‪ ‬أي‪ ‬سيطرة‪ ‬علي‪ ‬النقابة‪ ‬من‪ ‬التجاهات‪ ‬السياسية‪ ‬والدينية‪ ،‬وذلك‪ ‬حتي ل‪ ‬تتحول‪ ‬إلي‪ ‬أداة‪ ‬‬ ‫في‪ ‬الصراعات‪ ‬السياسية‪ ‬أو‪ ‬يتم‪ ‬صبغها‪ ‬بصبغة‪ ‬دينية‪ ,‬ويمكن‪ ‬مراجعة‪ ‬صفحتها‪ ‬علي‪ ‬الفيس‪ ‬بوك‪ ‬‬ ‫بنفس‪ ‬العنوان‪.‬‬

‫التاريخ‪ ‬السياسي‪:‬‬

‫•‬

‫كمعارض‪ ‬لنظام‪ ‬السادات‪ ‬ومبارك‪ ‬تعرضت‪ ‬للحبس‪ ‬مرتين‪ : ‬أولهما‪ ‬أيام‪ ‬السادات‪ ‬لمعارضة‪ ‬معاهدة‪ ‬‬ ‫السلم‪ ‬المصرية‪ ‬السرائيلية‪ ،‬والثانية‪ ‬أيام‪ ‬مبارك‪ ‬بسبب‪ ‬معارضتي‪ ‬لشتراك‪ ‬القوات‪ ‬المصرية‪ ‬في‪ ‬‬ ‫الحرب‪ ‬ضد‪ ‬العراق‪ ‬في‪ ‬العام‪. 1990 ‬‬

‫•‬

‫‪ ‬إشتراكي‪ ...‬لكني‪ ‬أومن‪ ‬بمقولة‪ ‬عثمان‪ ‬مخرم‪ ،‬أول‪ ‬نقيب‪ ‬للمهندسين‪ ،‬حيث‪ ‬قال‪ :‬علي‪ ‬باب‪ ‬النقابة‪ ‬‬ ‫أخلع‪ ‬ردائي‪ ‬الحزبي‪ ،‬فالنقابة‪ ‬ملك‪ ‬لجميع‪ ‬المهندسين‪ ،‬ول‪ ‬يجوز‪ ‬بأي‪ ‬حال‪ ‬من‪ ‬الحوال‪ ‬أن‪ ‬يسيطر‪ ‬‬ ‫عليها‪ ‬أي‪ ‬إتجاه‪ ‬سياسي‪ ‬أو‪ ‬ديني‪.‬‬

‫•‬

‫‪ ‬اؤمن‪ ‬بأن‪ ‬مدنية‪ ‬الدولة‪ ‬المصرية‪ ‬هي‪ ‬خط‪ ‬أحمر ل‪ ‬يجوز‪ ‬القتراب‪ ‬منه‪.‬‬

‫•‬

‫‪ ‬ساهمت‪ ‬قدر‪ ‬الستطاعة‪ ‬في‪ ‬أنشطة‪ ‬جماعة"مصريون‪ ‬ضد‪ ‬التمييز‪ ‬الديني"‪ ،‬وهي‪ ‬جماعة‪ ‬تحارب‪ ‬‬ ‫جميع‪ ‬أشكال‪ ‬التمييز‪ ‬علي‪ ‬أساس‪ ‬النتماء‪ ‬الديني‪.‬‬ ‫‪ ‬‬

‫•‬

‫‪ ‬ترأست‪ ‬مجلس‪ ‬إدارة‪ ‬جريدة‪ ‬البديل‪ ،‬وحين‪ ‬صدورها‪ ‬اليومي‪ ‬كانت‪ ‬بإعتراف‪ ‬الجميع‪ ‬من‪ ‬أكثر‪ ‬الجرائد‪ ‬‬ ‫المصرية‪ ‬إخترامًا‪ ،‬والجريدة‪ ‬تصدر‪ ‬الن‪ ‬إليكترونيا ً‪ ‬وسوف‪ ‬تستأنف‪ ‬الجريدة‪ ‬صدورها‪ ‬ورقيا ُ‪ ‬بإذن‪ ‬الله‪ ‬‬ ‫قريبًا‪.‬‬