VILLE INCLUSIVE: Comment construire une ville pour tous?

‫تيزنيت ‪ 16‬يونيو ‪2012‬‬

‫إجراءات وتدابير للتحفيز على المدماج في المدينة‬ ‫بعض عناصر المدماج في المدينة‬ ‫بعض المقترحات لتحقيق المدماج في المدينة ‪ ..‬في إطار‪:‬‬

‫مفهوم الحق في المدينة‪...‬؟‬ ‫مفهوم متكامل مع مبادئ النظام الدولي لحقوق السنسان‬ ‫مفهوم معزز بمبادئ التنمية المستدامة والعدالة التجتماعية‬ ‫هو حق فردي وتجماعي مشترك لسكان المدينة‬

‫مفهوم الدماج في المدينة‪...‬؟‬

‫" الدماج فني المديننة هنو الحرص علنى أن‬ ‫تتوفنر لجمينع السنكان‪ ،‬صغارا وكبارا‪ ،‬رتجال‬ ‫وسنسا‪ً،‬ء‪ ،‬وسائل للمشاركة كأعضاء في المجتمع‬ ‫الحضري تتوفنننر لهنننم الكرامة ويحظون‬ ‫بالاحترام‪ ،‬ويسناهمون فني مجتمعاتهنم المحلية‬ ‫وفي المجتمع ككل ‪...‬‬

‫مفهوم الدماج في المدينة‪...‬؟‬

‫الدماج في المدينة يكرس أساسا الحق في‬ ‫اللئنق‪ ،‬المساواة‬ ‫السنكن اللئق‪،‬‬ ‫السكن‬ ‫والمسناواة فني الحصول‬ ‫شغل دون تمييز‪ ،‬والحق في‬ ‫على فرص شغل‬ ‫عمومية فعالنة‪ ،‬والحنق فني بيئة‬ ‫خدمات عمومينة‬ ‫بيئة‬ ‫خدمات‬ ‫المستدامة أو الحق في‬ ‫التنمية المستدامة‬ ‫صحية وفي التنمية‬ ‫تنمية حضرية منسجمة ومتناغمة إلخ ‪...‬‬

‫الحق السنساسني في المدينة ‪ :‬إطار مرتجعي ويقاسنوسني وأخليقي‬ ‫التنقل‬ ‫السكن‬ ‫الصحة‬ ‫والتطبيب‬ ‫بناء‬ ‫القدرات‬ ‫الحصول‬ ‫على‬ ‫السلع‬

‫الثقافة‬

‫الملكية‬

‫المن‬ ‫الجتماعي‬

‫الخصوصية‬

‫الحق‬ ‫في‬ ‫المدينة‬

‫المن‬ ‫الشخصي‬

‫الشغل‬ ‫التعليم‬

‫الماء‬ ‫والغذاء‬ ‫والطاقة‬

‫العيش‬ ‫الكريم‬

‫الترفيه‬ ‫المشاركة‬ ‫)التعبير عن‬ ‫الذات(‬

‫الولوج‬ ‫للمعلومة‬

‫المدينة أصبحت‬ ‫مستقبل السنسان‬

‫سنسبة التمدين‬ ‫بالمغرب وصلت إلى‬ ‫‪ %55,1‬سنة ‪2004‬‬

‫المدينة تمثل حلم القروي‬ ‫وحلم المستقر بها في حياة‬ ‫أفضل وظروف أمثل‬

‫المدينة هي‬ ‫مجال لكل‬ ‫اللقاءات‬ ‫وفضاء لكل‬ ‫المال‬

‫المدينة مرآة لكل‬ ‫التغييرات والتأثيرات التي‬ ‫تمس المجتمع‬

‫المدينة تتأثر‬ ‫بكل التغييرات‬ ‫المجتمعية‪..‬‬ ‫وهي مرآة لها‬

‫المدينة فضاء تنعكس فيه‬ ‫العليقات التجتماعية الغير‬ ‫المتكافئة‬ ‫والمتزايدة توثرا‬

‫المدينة حقل‬ ‫لكل التنايقضات ‪...‬‬ ‫ولكل المخاطر‬

‫التحولت المجتمعية العميقة وتأثيرها على الحق في المدينة‪!..‬‬ ‫‪ - 1‬السنتقال الديمغرافي‪:‬‬

‫تقلص فئة البالغين من العمر أيقل من ‪ 15‬سنة‬ ‫وتكاثر مثير للفئة البالغة من العمر‬ ‫ما بين ‪ 15‬و ‪ 59‬سنة‬ ‫مع إمكاسنية حصول تباطئ ابتداء من سنة ‪2015‬‬ ‫والرتفاع المطرد للشيخوخة السكاسنية‬ ‫وهو ما يعرف ب ”الهدية الديمغرافية“‬ ‫تقلص فئة الصغار اليقل من ‪ 15‬سنة‬ ‫وارتفاع سنسبة الفئة العمرية ‪59 – 15‬‬ ‫واستقرار سنسبة الشيخوخة‬

‫سنسبة الشباب أيقل من ‪ 30‬سنة‬ ‫يمثلون أزيد من ‪ % 60‬من الساكنة‬ ‫ويمثل البالغون ما بين ‪ 15‬و ‪ 34‬سنة سنسبة ‪% 40‬‬ ‫مما يعني أن فئة الشباب الذين يستطيعون‬ ‫العمل هم الكثر‬ ‫وبالتالي يمكن تحويل هذه ”الهدية الديمغرافية“‬ ‫إلى عائد تنموي‬ ‫وهذا التحول ويقع مثله في أوروبا وشرق آسيا‬ ‫في الستينات والسبعينات من القرن العشرين‬

‫بعض تبعات السنتقال الديمغرافي‪...‬؟‬ ‫التحولت التي همت السرة المغربية‬ ‫في البنية وعليقات الفراد‬ ‫البنية السرية‬ ‫السنرة النووينة ‪ Famille nucléaire‬تمينل إلنى التطور‪ ،‬وتتسناكن معهنا أسر ذات‬ ‫الب الواحد أو الم الواحدة ‪ Familles mono parentales‬مع بداية سنهاية السر‬ ‫الممتدة‬ ‫ارتفاع سنسبة العزوبة‬ ‫ارتفعت سنسبة العزوبة من ‪ %20‬إلى ‪ % 46‬بالنسبة للذكور و من ‪ %17‬إلى ‪%34‬‬ ‫بالنسبة للنساء‬ ‫مما يبين أثر هذه المتغيرات على بنية المجتمع المغربي‬ ‫من حيث يقيمه وسلوكاته وسنمط عيشه‬ ‫وسنوع العليقات التي تربطه بأسرته‬ ‫محمد الصغير تجنجار ‪:‬‬ ‫القيم والتحولت التجتماعية والثقافية بالمغرب مقدمات عدد ‪2005 – 33‬‬

‫حوالي ‪ ٪ 38‬من الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين ‪15‬و‪25‬‬ ‫سنة عاطلون عن العمل‪.‬‬ ‫ما يناهز ‪ ٪80‬من الشباب العاطلين عن العمل يقل مستواهم‬ ‫التعليمي عن المستوى الثاسنوي أو لم يلجوا المدرسة يقط‬ ‫إن الغالبية العظمى من الشباب العاطلين عن العمل يلجون سوق‬ ‫العمل دون تكوين ملئم‪.‬‬ ‫كما أن عدم سنجاعة برامج محاربة الفقر ‪ ...‬وعدم التركيز في هذا‬ ‫الجاسنب على فئة الشباب يؤثر على عنصر إدماج هذه الفئة‪.‬‬

‫‪ - 2‬ارتفاع سنسبة التمدين‬

‫تصل سنسبة التمدين إلى ‪ %55,1‬سنة ‪2004‬‬ ‫)‪ 29%‬في ستينات القرن الماضي أي ‪ 3,4‬مليون سنسمة(‬ ‫وهي سنسبة تضاعفت خمس مرات‬ ‫لتستقر في ‪ 16,4‬مليون سنسمة في ‪2004‬‬ ‫النننتبعنننات‬

‫تطور ظاهرة ترييف المدن‬ ‫وهو ما يؤثر على بنية وهندسة المدن‬ ‫وعلى استقرار ساكنة المدن‬

‫‪ - 3‬استفادة الجيل الحالي من الرأسمال المعرفي‬

‫سياسة تعميم التمدرس‬ ‫ما حملته الثورة المعلوماتية الحديثة‬ ‫”ثورة السنفوميديا“‬ ‫التي توفر فرصا هائلة للتكوين والتعليم‬ ‫وسنشر المعلومات على سنطاق واسع‬ ‫تعدد الوسائط وسهولة تملك مقدرة تداول المعلومات‬ ‫)‪ -..‬الهاتف النقال‪ -‬السنترسنيت – القنوات الفضائية(‬ ‫المر الذي يعني أن المستوى التعليمي والمعرفي‬ ‫له أثر على عقلية الفراد‪ ..‬ومن تم على وايقعهم السياسي والتنموي‬

‫‪ – 4‬المتغير السياسي‬

‫إن سياسة السنفراج التي تبناها المغرب‬ ‫منذ عقد التسعينات من القرن الماضي‬ ‫وتنامي حركة حقوق السنسان‬ ‫وتوسيع هامش الحريات‬ ‫والثورة العلمية‬ ‫يقد فتحت أبوابا واسعة للتعبير عن الراء والموايقف والتوتجهات‬

‫الكراهات المترتبة عن هذه التحولت‪..‬؟‬ ‫أصنبحنا سنعينش اليوم بفعنل التحولت العميقنة داخنل المجتمنع تغيرا في‬ ‫منظومنة يقينم فئنة الشباب ‪ ..‬وهني الفئنة التني تعينش وتتأثر بالتحولت بقوة‬ ‫أكبر بسبب تعدد المرتجعيات والنظم والقيم‬ ‫لم تعد المؤسسات التقليدية كالسرة والمدرسة والمسجد والحزب والجمعية‬ ‫يقادرة علنى تأطينر هذه الفئنة وتأهيلهنا بحكنم منا تتعرض لنه هذه المؤسسات‬ ‫سنفسها من تصدعات‬ ‫ولكوسننا سنعيش في عصر العولمة الجديدة بما فتحته من فرص هائلة للتقارب‬ ‫واسنتشار المعلومة ‪ ..‬مما يستحيل معه الحفاظ على سنفس القيم السابقة وضمان‬ ‫استمراريتها‬ ‫فني سنياق التحضنر السنريع والمسنترسل وسنيادة العولمنة المالينة‪ ،‬أصبحت‬ ‫المديننة مكاسننا وفضاء للتوثنر الواضنح والنبين‪ .‬فهنو الفضاء الذي تنعكنس فيه‬ ‫العليقات التجتماعينة الغينر المتكافئنة والمتزايدة توثرا‪ ،‬والتني تؤدي إلى‬ ‫اليقصاء‪.‬‬

‫ومن أسباب القصاء الجتماعي والقتصادي ‪:‬‬ ‫انعدام المن العقاري‬ ‫تطور التفقير الحضري‬ ‫تطور العنف مداخل المجال الحضري‬ ‫ضعف أو انعدام البنيات التحتية والخدمات الساسية‬ ‫إقصاء فئات من سكان المدينة من اتخاذ القرار الجماعي‬ ‫هشاشة الحياء السكنية‬ ‫إقصاء فئات من سكان المدينة من اتخاذ القرار الجماعي‬ ‫هشاشة الحياء السكنية‬ ‫تطور الفوارق الجتماعية والمجالية بين الميسورين والفقراء‬ ‫قلة فرص الشغل )ضعف المدماج عبر التشغيل(‬

‫إ إ ن الهدف الول للتخطيإإط العمرانإإي ولعدامد التراب‪ ،‬وبالتالي هدف‬ ‫المخططين )السياسيين والتقنيين والفنيين والمهنيين( هو توفير الحق في‬ ‫المدينإة للجميإع‪ ،‬أإي توفيإر الفرصإة لكإل سإكان المدينإة للسإتمتاع ببيئة‬ ‫معيشية جيدة‪ ،‬وللستمتاع بحرية الحركة‪ ،‬ولختيار المكان الذي يستقرون‬ ‫ويسكنون فيه وفقا لقدراتهم‪ ،‬وللستفامدة من الخدمات الفرمدية والجماعية‪.‬‬ ‫وهو السعي إلى تنظيم وتدبير مدينة جميلة ومريحة وآمنة وصديقة للبيئة‪.‬‬ ‫وفإي تصإور للجوبإة علإى هذا الرهان يجإب أإن نأخإذ بعيإن العتبار أن‬ ‫"مستعملي" المجال الحضري والمستفيدين من الخدمات الحضرية يطالبون‬ ‫أسإاسا بالحقوق السإياسية السإاسية‪ ،‬وبالحإق فإي المشاركإة في شؤون‬ ‫المدينة وفي أمور تدبيرها وتنظيم مجالها وتصميمها ‪...‬‬

‫وفإي سإبيل تحقيإق المدماج تواجإه السإياسات العمومية ضغوطات‬ ‫وتناقضات جوهريإة وبالخصإوص علإى المسإتوى الماكرو اقتصامدي‬ ‫وعلى مستوى الجماعات المحلية في ارتباط مع أنماط التنمية الحضرية‬ ‫‪..‬‬ ‫ممإا أمدى إلإى ارتفاع اللمسإاواة الجتماعيإة والقصإاء واتسإاع رقعة‬ ‫العنف الحضري‪ ..‬في وقت يتسع فيه الزحف العمراني‪.‬‬ ‫وهنإا تكمإن أهميإة التعريإف بحقوق النسإان مداخإل المدينة وإقرار‬ ‫”الحق في المدينة“ للجميع لرجاع التوازن للمنظومة الحضرية‪.‬‬

‫اواااص عليهاا ا في العلن‬ ‫ااااان حقوق كونياةا منص‬ ‫إانا حقوق النس‬ ‫العالمي لحقوق النسان )‪ (1948‬ومرتبطة ببعضها البعض وغير‬ ‫اااا يناصا علياها إعلن فيينااا )‪ (1993‬وبالتالي‬ ‫قابلاةا للتجزئ كم‬ ‫الااا للستفادة‬ ‫هااا مدخ‬ ‫ايااااسية او‬ ‫اتااامتاع بالحقوق المدنياةا والس‬ ‫فالس‬ ‫من حقوق أوسع )اقتصادية واجتماعية وثقافية وبيئية‪ (...‬كما أن‬ ‫ايااااسية يفتاحا الباب للمشاركاة ا في‬ ‫التمتاعا بالحقوق المدنياةا والس‬ ‫اتخاذ القرار وفي تفعيل الحقوق الخرى‬ ‫إن المدن هي مجتمعات سياسية يشارك من خللها كل السكان‪،‬‬ ‫رجال ونساء‪ ،‬أطفال وكبارا‪ ،‬في بلورة مشروع مشترك لمجتمع‬ ‫مبني على أسس الحرية والمساواة في الحقوق ‪ ..‬في احترام‬ ‫تام للتنوع وللحق في تنمية فردية وجماعية‪.‬‬

‫تطوير وتطبيق نموذج مستدام للمجتمعات الحضرية قائم على‬ ‫مبامدئ‪:‬‬ ‫الحرية‬

‫الكرامة‬

‫احترام‬ ‫الختلف‬ ‫والتنوع‬ ‫التقدير‬ ‫المتساوي‬ ‫للقيم‬

‫المساواة‬ ‫العدالة‬ ‫الجتماعية‬

‫المدماج في المدينة‪..‬؟‬ ‫إقرار الحإق السإاسي فإي المدينإة يعتإبر أمداة لتطوير حلول‬ ‫بديلة لمواجهة مخاطر‪:‬‬

‫حلول‬ ‫للهشاشة‬ ‫البيئية‬

‫الفقر‬ ‫والتهميش‬ ‫المتزايد‬

‫حلول لندرة‬ ‫الموارمد‬

‫حلول‬ ‫لمخاطر‬ ‫الخوصصة‬

‫حلول‬ ‫لمخاطر‬ ‫العولمة‬

‫مقترحات وتدابير لتسهيل المدماج في المدينة‪..‬؟‬

‫المدماج في المدينة‪..‬؟‬ ‫إجراءات وتدابير للتحفيز على المدماج في المدينة‬ ‫على المستوى العام‬ ‫ضرورة تبنني سنياسات وممارسنات اتجتماعينة‪ ،‬تشريعية‪،‬‬ ‫إدارية‪ ،‬يقضائية تؤثر في ‪:‬‬

‫ضرورة تبني سياسات وممارسات اتجتماعية‪ ،‬تشريعية‪ ،‬إدارية‪ ،‬يقضائية تؤثر في ‪:‬‬ ‫التنظيم المدسني‬ ‫السلمي للسكان‬

‫المساواة‬ ‫أمام‬ ‫العدالة‬

‫بالخص الفئات‬ ‫الكثر هشاشة‬

‫التنوع‬ ‫التجتماعي‬ ‫والثقافي‬

‫المن الفردي‬ ‫والمجتمعي‬

‫إسنتاج‬ ‫اتجتماعي‬ ‫للسكن‬ ‫بعض عناصر الدماج في المدينة‬

‫المشاركة‬ ‫السياسية‬ ‫الجماعية‬ ‫في إدارة المدينة‬ ‫المشاركة‬ ‫في اتخاذ القرار‬ ‫وتنفيذه‬ ‫الدارة‬ ‫المشتركة‬

‫المدينة المدمجة‪...‬؟‬ ‫الدماج التجتماعي‬ ‫مننح فرص الحصنول علنى سنكن لئنق‪ ،‬حافنظ للكرامة‪،‬‬ ‫وخدمات أساسية لئقة مع ضمان المساواة للولوج للتجهيزات‬ ‫الجماعية ‪ ..‬وتوفير الخدمات الحضرية الضرورية لكل سكان‬ ‫المدينة دون تمييز عريقي أو عقائدي أو تجنسي أو في الوضع‬ ‫التجتماعي‬

‫المدينة المدمجة‪...‬؟‬ ‫الدماج اليقتصادي‬

‫المدينة المدمجة والمحققة للستدامة اليقتصادية تمنح لساكنتها‬ ‫فرصنا متسناوية لسنشاء المقاولت وولوج سنوق الشغل ‪..‬‬ ‫وتدعم سياسات ايقتصادية مدمجة لمختلف الفئات وخصوصا‬ ‫منها الفقيرة والمهمشة‪.‬‬

‫المدينة المدمجة‪...‬؟‬ ‫الدماج السياسي‬

‫المدينننة المدمجننة سننياسيا تدافننع عننن الحقوق السياسية‬ ‫الساسية ‪ ..‬وتسهل المشاركة في الحياة التجتماعية والسياسية‬ ‫لكني يتخنذ المسنؤولون عنن إيقرار وتنفينذ السنياسة الحضرية‬ ‫يقرارات حكيمة بطرق ديمقراطية وضامنة للشفافية‪.‬‬

‫المدينة المدمجة‪...‬؟‬ ‫الدماج الثقافي‬

‫المدينننة المحققننة للدماج الثقافنني تشجننع على الدماج‬ ‫التجتماعي وتحتفي بالتنوع في شتى تجلياته الثقافية والفكرية‬ ‫والعقائديننة والعريقية‪ ...‬وتشجننع الحقوق الثقافيننة لفائدة كل‬ ‫شرائننح المجتمننع وتشجننع الفنون وتحمنني تراثها المادي‬ ‫واللمادي والبيئي‪.‬‬

‫الدماج في المدينة ‪:‬‬ ‫مدور الجماعات المحلية في تفعيل الحق في المدينة‬ ‫ضرورة التحفيز على تبني التنمية المستدامة مداخل المدن والمجالت المرتبطة بها ‪ ...‬تنمية‬ ‫تدمج النسان ول تقصيه وتحترم الحقوق الساسية وتساهم في تنمية الديمقراطية والمشاركة‬ ‫واستقللية القرار من أجل مجتمعات آمنة‪ ،‬عامدلة ومتضامنة‬ ‫إمدراج مضامين الحق في المدينة ضمن برامج التخطيط الستراتيجي والتعبئة الجتماعية‬

‫اعتبار أن الفقر المدقع يعتبر في حد ذاته مسا بالحقوق الساسية للفرامد‪ ..‬مع ضرورة حماية‬ ‫حقوق النسان وخصوصا بالنسبة للفئات في وضعية صعبة‬ ‫إإن المجالإس المنتخبإة مدعوة‪ ،‬مإن خلل عملهإا وصإلحياتها وتدبيرهإا للمجال‪ ،‬إلإى تفعيل‬ ‫حقوق النسان مداخل المدينة وضمان استفامدة أكبر عدمد من السكان من مقتضياتها‪ ...‬باعتبار‬ ‫أن المستوى المحلي يعتبر الفضاء المثل لممارسة حقوق المواطنة بواجباتها والتزاماتها‪.‬‬

‫الدماج في المدينة ‪:‬‬ ‫مدور المجتمع المدني في تفعيل الحق في المدينة‬ ‫شرح المعايير المحلية الخاصة لعمال وتفعيل الحق في المدينة‬ ‫تنظيم برامج تدمج الحق في المدينة في الجهد القائم لتدريس حقوق النسان‬ ‫توثيق وتوزيع وتبامدل الخبرات والتجارب المحلية والوطنية والدولية في أفق تنمية بنومد الحق‬ ‫في المدينة‬ ‫عرض وتقديم "الميثاق العالمي للحق في المدينة" للتشاور من أجل تشجيع العتراف به‬ ‫كمعيار للتعاون الفعال‬ ‫إقامإة آليات اسإتشارية مإع المجالإس المنتخبإة والقطاع الخاص مإن أجإل تشجيإع التنمية‬ ‫المستدامة وإيلء الهتمام الخاص بمن هم أكثر حاجة للدعم والرعاية والحماية‬

‫خلصة‪ ...‬خاتمة‪:‬‬ ‫اة ااا سياسة‬ ‫اباا التفك يارا فاياا إطار مناقش‬ ‫يج‬ ‫تشمالاا منظومة‬ ‫ا‬ ‫المدي نااةا افاياا مقترحات‬ ‫الحقوق في المدي نة وال تي تش مل ال حق في‬ ‫اقاا فاياا المن‬ ‫الديمقراط ياةا التشارك ياةا والح‬ ‫وال سلمة وال حق في الم ساواة بين الرجال‬ ‫والن ساء وحقوق الط فل وال حق في خدمات‬ ‫جماع ياةا للقرب وضمان الحقوق الثقافية‬ ‫اقاا فاياا التنمية‬ ‫اك ااان والح‬ ‫اقاا فاياا الس‬ ‫والح‬ ‫الم ستدامة ‪ ..‬واعتماد نظام للحكا مة المحلية‬ ‫يربط كل هذه الحقوق ببعضها البعض‪.‬‬