عدد الخميس 13 يونيو 2024

Page 1

‫واتـس أب‬ ‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫صباح الخميس‬ ‫زياد بهاء الدين‬

‫عيد «المصرى اليوم»‪ ..‬واالحتفال باإلعالم المستقل‬

‫كتب‪ -‬سعيد خالد‪:‬‬

‫وأض ـ ــاف «فـ ــرحـ ــات»‪« :‬املــصــرى‬ ‫اليوم» تضم كتيبة من أهم الصحفيني‬ ‫أصحاب اخلبرة واملوهبة‪ ،‬فى كافة‬ ‫األقسام‪ ،‬كما أنها متابع قوى وجيد‬ ‫لكافة الفعاليات املحلية والعربية‬ ‫ً‬ ‫أيــضــا‪ ،‬إل ــى جــانــب أنها‬ ‫والــعــاملــيــة‬ ‫صاحبة موقف هام وقــوى جـدًا فى‬ ‫دعم فلسطني حكومة وشع ًبا منذ أن‬ ‫بدأت احلرب على أهلها من جانب‬ ‫الكيان اإلسرائيلى وهو ما أحترمه‬ ‫وأقدره جدًا وأدعمه بشدة‪.‬‬

‫إقبال على «عدة تقطيع اللحوم» باإلسكندرية‬

‫«الصنايعية» حولوا األشجار لقطع فنية‪ ..‬و«القرمة» بـ‪ 1000‬جنيه لمحالت الجزارة‬ ‫اإلسكندرية‪ -‬رجب رمضان‪:‬‬

‫قبل قدوم عيد األضحى املبارك‪،‬‬ ‫يــتــزايــد اإلقـــبـــال عــلــى ورش سن‬ ‫السكاكني (الــســاح األبــيــض)‪ ،‬فى‬ ‫اإلســكــنــدريــة‪ ،‬وكــذلــك ورش تصنيع‬ ‫وجتهيز «القرم اخلشبية» املستخدمة‬ ‫فى تقطيع اللحوم فى العيد‪ ،‬والتى‬ ‫ال يخلو بيت مصرى منها باعتبارها‬ ‫أحد أهم لوازم مناسبات الذبيح‪.‬‬ ‫وش ــه ــدت ورش س ــن الــســكــاكــن‬ ‫وأمــاكــن بــائــعــى الــقــرم فــى املنشية‬ ‫واحلقانية والرمل‪ ،‬وسط اإلسكندرية‪،‬‬ ‫إقباال غير مسبوق خــال أيــام عيد‬ ‫األضــحــى املــبــارك ‪ ،2024‬وتــوافــد‬ ‫اآلالف من املواطنني لسن «العدة»‬ ‫املستخدمة فى الذبح وتقطيع اللحوم‪.‬‬ ‫«امل ــص ــرى ال ــي ــوم» أجــــرت جــولــة‬ ‫ميدانية داخل ورش سن السكاكني‪،‬‬ ‫لرصد اإلقبال عليها والتعرف على‬ ‫األسعار مقابل السن‪ ،‬وكذلك أسعار‬ ‫األسلحة البيضاء ذاتها‪ ،‬حيث حدد‬ ‫صنايعية ورش ســن السكاكني ‪15‬‬ ‫جنيهاً مقابال ثابتا لسن أى قطعة‬ ‫على احلــجــر وال ــص ــاروخ ثــم املبرد‬ ‫احلجرى‪.‬‬ ‫وقال على أبووحيد‪ ،‬صنايعى سن‬ ‫السكاكني باملنشية‪ ،‬إن سن السكني‬ ‫ميــر بــعــدة مــراحــل‪ ،‬أواله ــا مرحلة‬

‫اإلقبال على أدوات تقطيع اللحوم قبل عيد األضحى فى اإلسكندرية‬

‫متريرها على احلجر الصوان ذى‬ ‫اللون الرمادى أو األزرق إلزالة أى‬ ‫زوائد أو «رايش» يكون موجودا على‬ ‫حــافــة السكني نتيجة االســتــخــدام‬ ‫املستمر لها قبل العيد‪ ،‬واستعدال‬ ‫اآللة ثم مرحلة الصاروخ لتحميتها‬

‫«حتتاج ملهارة‬ ‫‏ودقة عالية»‬ ‫حسام عبدالغفار‪،‬‬ ‫املتحدث الرسمى‬ ‫باسم وزارة الصحة‪،‬‬ ‫متحدثا عن العمليات‬ ‫اجلراحية مببادرة‬ ‫إنهاء قوائم االنتظار‪.‬‬

‫أحمد حلمى‪ ،‬عن‬ ‫سر جناح زواجه‬ ‫مبنى زكى‪ ،‬والذى‬ ‫يقوم على االحترام‬ ‫واملساعدة والتفاهم‪.‬‬

‫املنتج محمد العدل‪،‬‬ ‫ناعيا منتج األفالم‬ ‫فاروق صبرى‪ ،‬الذى‬ ‫رحل عن عاملنا‪ ،‬أمس‬ ‫األول‪.‬‬

‫■ املـطــربــة أصــالــة حتيى حفال غنائ ًيا فــى ماربيا‬ ‫أريـنــا فــى إسبانيا‪ ،‬يــوم اجلمعة ‪ 26‬يوليو املقبل‪،‬‬ ‫ومــن املـقــرر أن تقدم جلمهورها باقة متنوعة من‬ ‫أغــانـيـهــا الـقــدميــة واحلــديـثــة الـتــى يتفاعل معها‬ ‫اجلمهور‪.‬‬ ‫أصالة‬

‫م ـس ـل ـســل «الم ش ـم ـس ـي ــة»‪ ،‬والـ ـ ــذى ي ـعــرض‬ ‫ضمن موسم درامــا رمضان ‪ ،2025‬وتأليف‬ ‫مرمي ناعوم‪ ،‬وإخراج كرمي الشناوى‪ ،‬حيث‬ ‫تـعــاقــدت أمـيـنــة عـلــى بـطــولــة الـعـمــل بشكل‬ ‫ن ـه ــائ ــى‪ ،‬ب ـعــدمــا ك ــان ــت س ـت ـقــدمــه ال ـف ـنــانــة‬ ‫مـنــى زك ــى ال ـع ــام امل ــاض ــى‪ ،‬وتـعـمــل الـشــركــة‬ ‫ب ـش ـك ــل م ـك ـث ــف ح ــال ـي ــا ل ــوض ــع اخل ـط ــوط‬

‫■ الــفــنــان مــحــمــد ن ــور يــعــكــف داخ ــل‬ ‫االستوديو اخلاص به بالقاهرة اجلديدة‬ ‫لــوضــع الــلــمــســات األخــيــرة عــلــى ألبومه‬ ‫اجلديد‪ ،‬الــذى انتهى من تسجيل معظم‬ ‫أغ ــان ــي ــه‪ ،‬وتـــعـــاون فــيــهــا م ــع عـ ــدد من‬ ‫الــشــعــراء وامللحنني واملــوزعــن‪ ،‬كما قام‬ ‫نــور بتلحني عــدد مــن أغانيه‪ ،‬وقــرر نور‬ ‫طرح ألبومه فى بداية شهر يوليو املقبل‪.‬‬ ‫■ الفنانة أمينة خليل‪ ،‬تستعد لتصوير‬

‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫المايسترو هانى فرحات‪ :‬أحرص على متابعة‬ ‫«المصرى اليوم» لدقتها فى نقل األحداث‬

‫وج ــه املــايــســتــرو هــانــى فــرحــات‬ ‫التهنئة إلــى أســرة «املــصــرى اليوم»‬ ‫احتفاال مبــرور عشرين عــا ًمــا على‬ ‫تأسيس مؤسسة «املــصــرى اليوم»‪،‬‬ ‫وصدور أول عدد من اجلريدة‪ ،‬وقال‬ ‫«فــرحــات» إن «املــصــرى الــيــوم» هى‬ ‫من أهــم الصحف الورقية واملواقع‬ ‫التى أحــرص على متابعتها‪ ،‬وتتمتع‬ ‫بــالــســرعــة والــدقــة فــى نــقــل اخلبر‬ ‫واملعلومة فى شكلها السليم‪.‬‬

‫«القدرة على تبادل‬ ‫األدوار»‬

‫أمينة‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬

‫املايسترو هانى فرحات فى إحدى احلفالت‬

‫«أحد أقطاب‬ ‫السينما املصرية»‬

‫■ دار األوبـ ـ ـ ــرا بــرئــاســة‬ ‫الـ ــدك ـ ـتـ ــورة مل ـ ـيـ ــاء زايـ ـ ــد‪،‬‬ ‫تـ ـ ـق ـ ــدم ب ـ ــالـ ـ ـتـ ـ ـع ـ ــاون مــع‬ ‫سـ ـ ـ ـ ـف ـ ـ ـ ــارة ال ـ ـ ـ ــدمن ـ ـ ـ ــارك‬ ‫مبصاحبة أوركسترا أوبرا‬ ‫الـ ـق ــاه ــرة ق ـ ـيـ ــادة امل ــاي ـس ـت ــرو‬ ‫ال ــدمن ــارك ــى بـيـتــر إت ـ ــراب الرس ــن‬ ‫وكــورال أوبــرا القاهرة‪ ،‬كونسير أوبــرا‬ ‫مــاس ـكــوريــد ل ـل ـمــؤلــف املــوس ـي ـقــى ك ــارل‬ ‫نـيـلـســن‪ ،‬وذلـ ــك ف ــى ال ـثــام ـنــة والـنـصــف‬ ‫مساء اليوم األربعاء على املسرح الكبير‪،‬‬ ‫سعيا لتنفيذ أهداف الثقافة املصرية ملد‬ ‫جسور التعاون اإلبداعى مع مختلف دول‬ ‫العالم‪.‬‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Thursday - June 13 th - 2024 - Issue No. 7304 - Vol.21‬‬

‫اخلميس ‪ ١٣‬يونيو ‪٢٠٢٤‬م ‪ ٧ -‬ذى احلجة ‪ 14٤٥‬هـ ‪ ٦ -‬بؤونة ‪ - 17٤٠‬السنة احلادية والعشرون ‪ -‬العدد ‪٧٣٠٤‬‬

‫ليس غري ًبا أن حتتفل جريدة مبرور عشرين سنة على تأسيسها على‬ ‫نحو ما فعلت «املصرى اليوم»‪ ،‬مساء اإلثنني املاضى‪ ،‬بدار األوبرا املصرية‪.‬‬ ‫فهذا ما تقوم به املؤسسات الكبرى ‪ -‬إعالمية أو غير إعالمية ‪ -‬فى أعياد‬ ‫ميالدها املهمة أو ذات الــداللــة‪ ..‬على أن أمسية «املصرى اليوم» لم تكن‬ ‫من نوعية احلفالت العادية‪ ،‬بل كانت مختلفة عن الــدارج ومتميزة من‬ ‫نواح‪.‬‬ ‫عدة ٍ‬ ‫أهــم مــا ميزها كــان التنوع الكبير للحضور عبر األجـيــال واملؤسسات‬ ‫الصحفية والتيارات الفكرية‪ ،‬مبا فى ذلــك احلضور الرسمى لعدد من‬ ‫ال ــوزراء واملـســؤولــن‪ ،‬والتمثيل اإلعــامــى الـعــربــى املتميز‪ ،‬بجانب رمــوز‬ ‫الـفـكــر والـسـيــاســة امل ـصــريــن‪ .‬ول ـهــذا ف ــإن احلـفــل لــم يقتصر عـلــى أســرة‬ ‫«املـصــرى الـيــوم» بــل كــان مناسبة جامعة لالحتفال بالصحافة املصرية‬ ‫املستقلة‪.‬‬ ‫أعجبنى كذلك اجلهد الذى ُبذل لتكرمي من شاركوا فى رحلة اجلريدة‬ ‫عبر العشرين عاما‪ :‬رؤســاء التحرير ورؤســاء مجالس اإلدارة والفائزون‬ ‫بجوائز إعالمية وغيرهم‪ ،‬فكان تكرميهم معبرا عن فكرة العمل التراكمى‬ ‫الذى ال ينفرد به شخص واحد وال ينسب فضل جناحه ملجموعة صغيرة‪،‬‬ ‫بــل يتسلم راي ـتــه جـيــل وراء جـيــل‪ .‬لـكــن الحـظــت مــع ذل ــك غـيــاب «هـشــام‬ ‫قاسم»‪ ،‬وقد أحسن املهندس «جنيب ساويرس» بذكره فى الكلمة القصيرة‬ ‫سهوا‪ ،‬وجعله مع املكرمني‪ ،‬حيث يستحق أن‬ ‫التى ألقاها‪ ،‬فصحح بذلك ً‬ ‫يكون‪.‬‬ ‫ومبناسبة كلمة املهندس جنيب‪ ،‬فإنها لم تكتف بالتهنئة التقليدية‪،‬‬ ‫وإمنـ ــا تـضـمـنــت ال ــدع ــوة لـفـتــح امل ـج ــال الـ ـع ــام‪ ،‬ف ـكــانــت مــاحـظـتــه قـ ّيـمــة‬ ‫وضرورية وجديرة بأن تقال فى عيد ميالد «املصرى اليوم»‪.‬‬ ‫أم ــا ف ـقــرة اجل ــوائ ــز فـقــد كــانــت ب ــدوره ــا مـتـمـيــزة ملــا مت بــذلــه مــن جهد‬ ‫لكى تصدر عن جلنة محترمة ومستقلة‪ .‬وقــد ُمنحت اجلوائز اخلمس‬ ‫بــأسـمــاء مــؤسـســى اجلــريــدة األصـلـيــن (مــع حـفــظ األل ـقــاب صــاح ديــاب‬ ‫وجنيب ساويرس وأكمل قرطام واملرحومني كامل دياب وأحمد بهجت)‪،‬‬ ‫وقــد استوقفنى أن بعض الفائزين من كتّاب منصات إعالمية مستقلة‬ ‫لم أسمع عنها من قبل‪ ،‬وقد فــازوا عن مواضيع بالغة الصعوبة وحتتاج‬ ‫شجاعة كبيرة لتناولها‪ .‬وقد عبرت اللجنة بذلك عن االنفتاح على كافة‬ ‫وسائل اإلعــام وعــدم انحيازها للجرائد التقليدية وتشجيعها لألقالم‬ ‫املهنية املتميزة واملستقلة‪ .‬ولعل هــذه رســالــة للمسؤولني بــأن األصــوات‬ ‫احلرة سوف جتد طريقها دائما للوصول إلى اجلمهور من خالل قنوات‬ ‫ومساحات جديدة ومتطورة‪ ،‬مهما كانت القيود‪.‬‬ ‫ثم نأتى للجائزة املسماة «شخصية العام» والتى أعلن األستاذ‪ /‬محمد‬ ‫سلماوى أنها ستقدم كل عــام لشخصية مصرية أو عربية أو دولية ذات‬ ‫تأثير إيجابى عاملى‪ .‬وأعترف أننى فى البداية استغربت أن يكون الفائز‬ ‫األول بها صحفيا أمريكيا‪ ،‬وتصورت أن األفضل لو ُمنحت فى املرة األولى‬ ‫لكاتب أو مفكر مصرى أو عربى‪ .‬ولكن اختيار «كريس هيدجز»‪ ،‬الكاتب‬ ‫املــرمــوق بـجــريــدة الـنـيــويــورك تــاميــز واملــراســل لعشرين عــامــا فــى أنـحــاء‬ ‫العالم واحلائز على جائزة «بوليتزر» للصحافة‪ ،‬وصاحب املواقف العلنية‬ ‫الداعمة للشعب الفسطينى‪ ،‬كان موفقا للغاية‪ ،‬خاصة مع أهمية ورمزية‬ ‫أن يعلن فى مصر‪.‬‬ ‫تساءلت فى طريق العودة عن سبب اإلقبال الكبير على حضور احلفل‬ ‫من ممثلى أجيال وتيارات فكرية ومدارس مهنية مختلفة‪ ،‬وسبب حماس‬ ‫احلاضرين وسعادتهم‪ ،‬فلم أجــد إال إجابة واحــدة‪ :‬احلــرص على تكرمي‬ ‫ومساندة جتربة إعالمية فريدة‪ ،‬التــزال ‪ -‬مع مؤسسات غيرها ‪ -‬تسعى‬ ‫بكل جهد للحفاظ على استقاللها‪.‬‬ ‫يتبقى أخيرا ‪ -‬وليس آخرا ‪ -‬املهندس صالح ديــاب‪ ،‬املؤسس الرئيسى‬ ‫للجريدة واملتحمس لها عبر السنني وامل ـشــارك فيها حتى وقــت قريب‬ ‫بالكتابة‪ ،‬ثم بعد ذلك بالرأى واملشورة‪ ..‬فله وألسرته التى حتملت معه‬ ‫الـضـغــوط وال ـظــروف الصعبة كــل الـتـقــديــر واالح ـت ــرام‪ .‬وك ــان بــوسـعــه أن‬ ‫يريح باله من كل ذلك ويستمتع مبا حققه من جناح فى مجال األعمال‬ ‫كما يستمتع آخــرون‪ .‬لكنها «دودة» الصحافة كما يقولون‪ ..‬والرغبة فى‬ ‫الـتـفــاعــل مــع مــا ينفع الـبـلــد‪ ..‬واألم ــل املستمر فــى أن تـســاهــم «املـصــرى‬ ‫اليوم» فى تيار اإلصــاح املطلوب‪ ..‬وكلها صفات ال تترك لصاحبها وال‬ ‫ألسرته مجاال للراحة وهدوء البال‪.‬‬ ‫حتية لــ«املـصــرى الـيــوم» واإلع ــام املـصــرى املستقل‪ ،‬ولكل مــن ساهموا‬ ‫فى أن تكون أمسية حتتفى ليس فقط بجريدة‪ ،‬بل بقيم مهنية وفكرية‬ ‫وقومية يلزم التذكير بها واحلفاظ عليها‪.‬‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫بيتر إتراب الرسن‬

‫الـعــريـضــة ملسلسل الم شمسية‪ ،‬حـيــث بــدأ‬ ‫صناع املسلسل فى ترشيح املمثلني املقرر‬ ‫التعاقد معهم خالل الفترة املقبلة‪.‬‬ ‫■ تكرميا لــأراجــوز املــصــرى وتــاريــخ‬ ‫الــدمــى والــعــرائــس املــصــريــة مت تدشني‬ ‫ركن للعروسة املصرية فى متحف أتالنتا‬ ‫لــلــدمــى‪ ،‬وال ــذى يعد مــن أشــهــر متاحف‬ ‫ال ــع ــال ــم‪ ،‬حــيــث خـ ــرج م ــن هـ ــذا املــركــز‬ ‫مسلسل الــدمــى الشهير عــالــم سمسم‪،‬‬ ‫ويضم املتحف أيضا قسما كبيرا لتاريخ‬ ‫عالم سمسم وشخصياتها املختلفة‪ ،‬كما‬ ‫يــضــم املــتــحــف أقــســامــا مختلفة للدمى‬ ‫مــن جميع أنــحــاء الــعــالــم شــرقــا وغــربــا‬ ‫لشرق آسيا وآخر ألوروبــا وآخر ألمريكا‬ ‫اجلنوبية‪.‬‬ ‫■ إدارة مهرجان املسرح املصرى برئاسة‬ ‫ال ـ ـف ـ ـنـ ــان الـ ـكـ ـبـ ـي ــر م ـح ـم ــد ري ـ ـ ـ ــاض‪ ،‬ت ـع ـلــن‬ ‫ع ــن مــوعــد إق ــام ــة ال ـ ــدورة ال ـســاب ـعــة عـشــرة‬ ‫(دورة سميحة أي ــوب)‪ ،‬فــى الفترة مــن يوم‬ ‫االث ـن ــن ‪ 15‬يــولـيــو «ح ـفــل االف ـت ـت ــاح» على‬ ‫املسرح الكبير بدار األوبرا املصرية‪ ،‬وحتى‬ ‫يوم الثالثاء ‪ 30‬يوليو الذى سيشهد حفل‬ ‫اخلتام وتوزيع اجلوائز‪.‬‬

‫وجعلها أكثر حدة ملساعدة اجلزار‬ ‫وال ــزب ــون فــى تقطيع الــلــحــوم‪ ،‬ثم‬ ‫مرحلة مترير السكني على املبرد‬ ‫إلضــافــة ح ــدة أكــثــر فــى السكني‪،‬‬ ‫مشيرين إلــى أن السن اليــزال فى‬ ‫معظم املناطق والورش على احلجر‪،‬‬

‫ســــواء الـــنـــارى أو حــجــر اجلــلــخ‪.‬‬ ‫وأضـ ــاف عــربــى الــزايــط أن سعر‬ ‫شراء األسلحة البيضاء (السكاكني)‪،‬‬ ‫يــتــراوح مــا بــن ‪ 150‬و‪ 200‬جنيه‬ ‫للسكني الصغيرة وصــوال إلى ‪450‬‬ ‫و‪ 500‬جنيه للسكني الكبير نصف‬

‫تصوير‪ -‬محمود طه‬ ‫متر‪ ،‬والساطور احلديدى املستخدم‬ ‫فى تكسير العظام‪ ،‬مشيراً إلى أن‬ ‫هناك اخلنصر الذى يشبه املطواة‬ ‫وسعره يصل إلى ‪ 200‬جنيه‪.‬‬ ‫ولــى جانب ورش سن السكاكني‪،‬‬ ‫تنتشر أكوام القرم أو القطع اخلشبية‬

‫الــتــى تستخدم فــى تقطيع اللحوم‬ ‫عليها‪ ،‬والتى حولها الصنايعية من‬ ‫جذوع األشجار املهملة إلى قطع فنية‬ ‫رائعة واالســتــفــادة منها فى تصنيع‬ ‫قرم بأرجل أو بدون‪ ،‬لتقطيع اللحوم‬ ‫عليها‪.‬‬ ‫وقــال بائعو القرم فى املنشية إن‬ ‫القرمة الصغيرة بــدون أرجــل تصل‬ ‫‪ 100‬جــنــيــه حــســب احلــجــم‪ ،‬فيما‬ ‫تتصاعد األســعــار إلــى ‪ 150‬و‪200‬‬ ‫جنيه للقرمة ذات األرجل والتى تكون‬ ‫مرتفعة عــن سطح األرض بحوالى‬ ‫نصف متر‪ ،‬مشيرين إلــى أن هناك‬ ‫قرما خاصة يتم جتهيزها وتصنيعها‬ ‫خــصــيــصــا ل ــل ــج ــزاري ــن وم ــح ــات‬ ‫اجل ــزارة‪ ،‬وتكون بارتفاع متر ومتر‬ ‫ونصف املتر ذات األرج ــل الغليظة‬ ‫وذات حجم ضخم حتى ال تتأثر بكثرة‬ ‫الضغط عليها أثناء التقطيع ويصل‬ ‫سعر الواحدة إلى ‪ 1000‬جنيه‪.‬‬ ‫أما املستلزمات واملهمات األخرى‬ ‫املــازمــة لعملية الــذبــح والتقطيع‪،‬‬ ‫وهــى السلسلة احلــديــديــة إلــى يتم‬ ‫رفــع الذبيحة بها بعد الــذبــح‪ ،‬حتى‬ ‫تتم عملية السلخ‪ ،‬منها بكرة مضلعة‬ ‫بـ ـــ‪ 1500‬جنيه مقابل ‪ 1200‬العام‬ ‫املاضى‪ ،‬وبكرة دائرية بـــ‪ 1200‬جنيه‬ ‫مقابل ‪ 1000‬العام املاضى‪.‬‬

‫«واحد مننا»‬

‫«رغبته منذ‬ ‫الطفولة»‬

‫«غير مألوفة»‬

‫إبراهيم حسن‪ ،‬مدير‬ ‫منتخب مصر‪ ،‬فى‬ ‫معرض كالمه عن أن‬ ‫اجلهاز الفنى يعتبر‬ ‫محمد صالح أحد‬ ‫أفراده‪.‬‬

‫مات ويلكنسون‪،‬‬ ‫املحرر امللكى‪ ،‬خالل‬ ‫تأكيده أن ميجان‬ ‫ليست السبب فى‬ ‫تنازل األمير هارى‬ ‫عن واجباته امللكية‪.‬‬

‫راصد الزالزل‬ ‫الهولندى فرانك‬ ‫محذرا‬ ‫هوجربيتس‪،‬‬ ‫ً‬ ‫من التقلبات املناخية‬ ‫التى تبدأ من اليوم‬ ‫حتى ‪ 15‬يونيو‪.‬‬

‫«هيكل» تمنح جائزتها للزميلة إنجى عبدالوهاب عن‬ ‫مشروعها فى برنامج «تغطية الحروب والنزاعات»‬

‫كتبت‪ -‬سارة سيف النصر‪:‬‬

‫فازت الزميلة إجنى عبدالوهاب‬ ‫بجائزة مؤسسة هيكل للصحافة‬ ‫العربية والنشر عن مشروعها فى‬ ‫برنامج «تغطية النزاعات واحلروب‬ ‫فى عصر املنصات الرقمية»‪ ،‬وقد‬ ‫حمل التحقيق الفائز باملركز الثانى‬ ‫املدعوم بالبيانات والوثائق عنوان‬ ‫«مصائر فى مرمى املجهول‪ ..‬نزاع‬ ‫ال ــس ــودان يــدفــع الــقــاصــريــن إلــى‬ ‫مخاطر االجتار بالبشر»‪.‬‬ ‫وأقامت مؤسسة هيكل ونقابة‬ ‫الصحفيني حفل إعــان الفائزين‬ ‫بــجــوائــز دورة «تغطية الــنــزاعــات‬ ‫واحلــــــروب ف ــى عــصــر املــنــصــات‬ ‫الــرقــمــيــة» أم ــس األربـــعـــاء‪ ،‬مبقر‬ ‫الــنــقــابــة‪ ،‬بحضور النقيب‪ ،‬خالد‬ ‫البلشى‪ ،‬وأعضاء مجلس النقابة‪،‬‬ ‫ومسؤولى مؤسسة هيكل للصحافة‬ ‫العربية واملدربني واملتدربني‪.‬‬ ‫وقد نالت املركز األول الزميلة‪،‬‬ ‫مى سعودى‪ ،‬فيما حصلت الزميلة‬ ‫سارة احلارث على املركز الثالث‪.‬‬ ‫والــبــرنــامــج هــو الــثــانــى‪ ،‬الــذى‬ ‫يعقد فى إطــار بروتوكول التعاون‬ ‫املو ّقع بني النقابة‪ ،‬ومؤسسة هيكل‬ ‫للصحافة العربية‪ ،‬لتنظيم دورات‬

‫خالد البلشى نقيب الصحفيني يسلم الزميلة إجنى اجلائزة‬

‫متخصصة متقدمة للزمالء أعضاء‬ ‫اجلمعية العمومية للنقابة‪ ،‬حيث‬ ‫عــقــدت قبلها دورة متقدمة فى‬ ‫«صحافة البيانات واملحتوى املبنى‬ ‫على الدليل» فى الفترة من يوليو إلى‬ ‫سبتمبر ‪ ،2023‬وقدمت فى نهايتها‬ ‫ثالث جوائز ألفضل األعمال املنفذة‬

‫خالل الدورة‪ ،‬وفاز أحدها بعد ذلك‬ ‫بــجــائــزة الصحافة الــعــربــى بدبى‬ ‫فى فرع الصحافة االستقصائية‪.‬‬ ‫ون ــف ــذت الــــــدورة احلــالــيــة خــال‬ ‫الفترة من ‪ 11‬فبراير إلى ‪ 9‬مارس‬ ‫‪ ،2024‬وشارك بها ‪ 20‬من الزمالء‬ ‫أعضاء النقابة‪ ،‬وتضمنت ‪ 13‬يو ًما‬

‫تصوير ‪ -‬أحمد على عبدالغنى‬ ‫تدريب ًيا‪ ،‬و‪ 39‬جلسة‪ ،‬وفترات توجيه‬ ‫للمشروعات التدريبية للزمالء‬ ‫اســتــمــرت حــتــى ‪ 4‬إب ــري ــل‪ ،‬وق ــام‬ ‫بالتدريب فيها مجموعة من كبار‬ ‫املدربني املحترفني‪ ،‬وتناولت جميع‬ ‫الفنون الصحفية املتعلقة بتغطية‬ ‫أعمال احلروب من جمع البيانات‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.