عدد الأثنين 13 يونيو 2022

Page 1

‫واتـس أب‬

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫«البحوث اإلسالمية» يطلق‬ ‫مبادرة لـ«إلغاء شهر العسل»‬

‫نسمة عبد العزيز‬

‫الــتــى يلجأ إليها بعض الــنــاس فى‬ ‫تعاملهم مع ما َّ‬ ‫أحل اهلل لعباده فيما‬ ‫يتعلق بالزواج‪ ،‬ما أسفر عن معاناة‬ ‫مستمرة للشباب لتحقيق هذا امليثاق‪.‬‬ ‫ومن أبــرز ما أشــارت إليه مبادرة‬ ‫«لتسكنوا إليها» إلغاء بعض العادات‬ ‫التى تشكل عب ًئا ماد ًّيا على األسر‬ ‫املبتدئة‪ ،‬والتى تشمل إلغاء ما يسمى‬ ‫«سيشن التصوير»‪ ،‬وإلغاء اشتراط‬ ‫الــســفــر لــقــضــاء م ــا يــســمــى «شــهــر‬ ‫العسل»‪ ،‬وعدم املبالغة فى الزيارات‬ ‫اليومية‪ ،‬وعــدم اإلكــثــار من الهدايا‬ ‫املرهقة أثناء التهنئة بالزواج‪.‬‬

‫تــنــظــم دار األوبــــــرا املــصــريــة‪،‬‬ ‫برئاسة د‪ .‬مجدى صابر‪ ،‬فعاليات‬ ‫الدورة األولى من مهرجان السويس‬ ‫للموسيقى والــغــنــاء‪ ،‬حتــت رعاية‬ ‫الدكتور مصطفى مدبولى‪ ،‬رئيس‬ ‫مجلس الــوزراء‪ ،‬والفنانة الدكتورة‬ ‫إيناس عبد الدامي‪ ،‬وزيرة الثقافة‪،‬‬ ‫والــدكــتــور خــالــد الــعــنــانــى‪ ،‬وزيــر‬ ‫السياحة واآلثار‪ ،‬واللواء عبداملجيد‬ ‫صقر‪ ،‬محافظ السويس‪ ،‬بالتعاون‬ ‫مع وزارة السياحة واآلثــار‪ ،‬ممثلة‬

‫«بيت سمرا»‪« ..‬إبراهيم» يدعم زوجته لعرض مشغوالتها فى المنزل‬ ‫كتب ‪ -‬أحمد مصطفى‪:‬‬

‫براد بيت‬

‫مزرعة النبيذ محل النزاع‬

‫لــاحــتــفــاظ بــحــصــة األغــلــبــيــة فى‬ ‫الشركة قررت أن تبيع حصتها ألحد‬ ‫األوجلـــــارش الـ ــروس لتجبره على‬ ‫الــشــراكــة مــع «شــخــص غــريــب لديه‬ ‫عالقات ونوايا سامة»‪ ،‬مما أضر به‬ ‫عن عمد طبقا للوثيقة التى قدمها‬ ‫النجم إلى املحكمة‪.‬‬ ‫وقال محامو براد بيت إن شركة‬ ‫الــنــبــيــذ ق ــد من ــت مــحــقــقــة مــايــن‬ ‫ال ــدوالرات بفضل عناية بــراد بيت‪،‬‬ ‫بينما لم تكن أجنلينا جولى مشاركة‬ ‫ب ــش ــىء فـــى حتــقــيــق قــصــة جنــاح‬ ‫الشركة‪ ،‬كما أن شيفلر‪ ،‬رجل األعمال‬

‫فـ ــى هــيــئــة تــنــشــيــط الــســيــاحــة‪،‬‬ ‫ومحافظة السويس‪ ،‬ويقام مبتحف‬ ‫السويس القومى على مدار ‪ 3‬أيام‬ ‫متصلة‪ ،‬خالل الفترة من ‪ 24‬حتى‬ ‫‪ 26‬يونيو‪ ،‬ويضم ‪ 6‬عــروض فنية‬ ‫ليال‪ ،‬يحييها‬ ‫متنوعة‪ .‬على مدار ‪ٍ 3‬‬ ‫على التوالى كل من فرقة صحبة‬ ‫سمسمية ‪ -‬الفنان الكبير هانى‬ ‫شاكر مبصاحبة الفرقة املوسيقية‬ ‫بقيادة املايسترو مصطفى حلمى‪-‬‬ ‫أمــيــرة اإليــقــاع نسمة عبد العزيز‬ ‫وفرقتها وجنوم آخرين‪.‬‬

‫تحلم بـ«جاليرى كليم»‬

‫كتبت ‪ -‬سها السمان‪:‬‬

‫لم تكد وسائل اإلعــام تنتهى من‬ ‫وقائع املحاكمة الشهيرة التى دارت‬ ‫أحداثها على الهواء بني النجم جونى‬ ‫ديب وزوجته السابقة آمبر هيرد حتى‬ ‫ظهرت هذا األسبوع أنباء عن مقاضاة‬ ‫الــنــجــم بـــراد بــيــت زوجــتــه السابقة‬ ‫الــنــجــمــة أجنــلــيــنــا جــولــى واتــهــامــهــا‬ ‫بـ«اإليذاء» و«اإلضرار بسمعته»‪.‬‬ ‫وقالت صحيفة اجلارديان إن براد‬ ‫بيت قدم أوراقا قانونية إلى محكمة‬ ‫مقاطعة لوس أجنلوس العليا كجزء‬ ‫من نزاع قانونى ممتد بني الزوجني‬ ‫السابقني حول «شاتو ميرافال» وهى‬ ‫مزرعة النبيذ إلنتاج النبيذ فى جنوب‬ ‫شرق فرنسا‪ ،‬اشتراها الزوجان فى‬ ‫عــام ‪ .2008‬ويــزعــم بــراد بيت أن‬ ‫زوجــتــه السابقة سعت إلــى إحلــاق‬ ‫األذى به بعد أن باعت حصتها فى‬ ‫شــركــة النبيذ اخلــاصــة بهما إلــى‬ ‫مستثمر روسى منافس‪.‬‬ ‫فبعد طالق الزوجني فى ‪،2016‬‬ ‫بــاعــت جــولــى نصيبها ع ــام ‪2021‬‬ ‫مقابل ‪ 164‬مليون دوالر إلى ‪Tenute‬‬ ‫‪ del Mondo‬وهــى شركة لصناعة‬ ‫النبيذ ميلكها ويسيطر عليها بشكل‬ ‫غير مباشر يورى شيفلر‪ ،‬امللياردير‬ ‫الروسى‪ ،‬وذلــك قبل إمتــام التسوية‬ ‫املالية النهائية بينها وبني براد بيت‬ ‫ال ــذى قــال إنــهــا بــاعــت حصتها فى‬ ‫الــســر‪ ،‬متعمدة إخــفــاء األمــر عمدا‬ ‫عنه‪ ،‬وفــى الوقت الــذى يسعى فيه‬

‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫هانى شاكر‬

‫كتب‪ -‬سعيد خالد‪:‬‬

‫براد بيت يقاضى أنجلينا جولى ويتهمها‬ ‫بـ«اإليذاء» و«اإلضرار بسمعته»‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬

‫نجوم األوبرا يفتتحون أولى‬ ‫دورات مهرجان السويس‬

‫مبادرة لتخفيف أعباء الزواج‬

‫كتبت‪ -‬أمانى حسن‪:‬‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Monday - June 13 th - 2022 - Issue No. 6573 - Vol.19‬‬

‫االثنني ‪ ١٣‬يونيو ‪٢٠٢٢‬م ‪ ١٣ -‬ذى القعدة ‪ 14٤٣‬هـ ‪ ٦ -‬بؤونة ‪ - 173٨‬السنة التاسعة عشرة ‪ -‬العدد ‪٦٥٧٣‬‬

‫«لتسكنوا إليها» مبادرة مجتمعية‬ ‫يطلقها مجمع البحوث اإلسالمية‪،‬‬ ‫فــى إط ــار دوره فــى احلــفــاظ على‬ ‫وعــى املجتمع ومواجهة التحديات‬ ‫التى يعانى منها أفراده‪ ،‬وبتوجيهات‬ ‫فــضــيــلــة اإلمـــــام األك ــب ــر‪ ،‬الــدكــتــور‬ ‫أحمد الطيب‪ ،‬شيخ األزهر‪ ،‬بأهمية‬ ‫االشتباك مع املشكالت التى ُ‬ ‫حتول‬ ‫دون استقرار املجتمع ورقيه‪.‬‬ ‫وأعلن مجمع البحوث اإلسالمية‬ ‫عن إطالقه مبادرة شاملة ملواجهة‬ ‫بعض الــعــادات والتقاليد اخلاطئة‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫الروسى‪ ،‬قد اكتسب سمعة‬ ‫سيئة مــن خــال أساليب‬ ‫الــعــمــل الـــصـــارمـــة‪ ،‬وأن‬ ‫االرتــبــاط بــه يــهــدد سمعة‬ ‫العالمة التجارية التى بناها‬ ‫براد بيت للشركة بعناية‪.‬‬ ‫وكان الزوجان قد اشتريا‬ ‫املــزرعــة فــى ‪ 2008‬وأقــامــا‬ ‫فــى القصر حفل زفافهما‬ ‫عام ‪ ،2014‬كما قضيا فيها‬ ‫العديد من اإلجازات العائلية‬ ‫بصحبة أبــنــائــهــمــا الــــ‪ 6‬قبل‬ ‫انفصالهما فى ‪.2016‬‬

‫مبــيــدان طلعت حــرب‪،‬‬ ‫وســـــــط الــــبــــلــــد‪ ،‬ات ــف ــق‬ ‫عــروســان حديثا ال ــزواج‪،‬‬ ‫على تخصيص جــزء من‬ ‫«عـ ــش ال ــزوج ــي ــة» لبيع‬ ‫املنتجات اليدوية تلبية‬ ‫ل ــرغ ــب ــة ال ـ ــزوج ـ ــة فــى‬ ‫استكمال مشروعها الذى‬ ‫بــدأتــه قــبــل الــــزواج بـــ‪4‬‬ ‫ســنــوات وأطــلــقــت عليه‬ ‫«بيت سمرا»‪.‬‬ ‫احل ــك ــاي ــة بـــــدأت فى‬ ‫عام ‪ 2018‬عندما قررت‬ ‫«ســمــرا عــلــى» أن حتــول‬ ‫هوايتها فى شراء املنتجات‬ ‫اليدوية إلى جتارة‪« :‬قولت ليه‬ ‫ما اشتغلش فيها‪ ،‬ألنــى بحب‬ ‫أى حــاجــة قــدميــة»‪ .‬هــوايــة لم‬ ‫تكتسبها سمرا‪ ،‬بنت الـ‪ 34‬ربي ًعا‪،‬‬ ‫من الفراغ بل من «كل حاجة فى‬ ‫بيتنا كانت قدمية‪ ،‬الكنب البلدى‪،‬‬ ‫والنجف والترابيزات النحاس»‪.‬‬ ‫ق ــررت «ســمــرا» احلــاصــلــة على‬ ‫ليسانس احلقوق أن تعيد إحياء‬ ‫مكتبة والــدهــا الواقعة مبنطقة‬ ‫إمــبــابــة‪ ،‬الــتــى مت إغــاقــهــا بعد‬ ‫وفاته عام ‪ ،2006‬لكن فى حلتها‬ ‫اجلــديــدة «بــيــت ســمــرا»‪ .‬تقول‪:‬‬ ‫«عـــشـــان ي ــك ــون م ــص ــدر دخـــل‪،‬‬ ‫وبعت فيه فخار أســوانــى وكليم‬ ‫وبخور ومخمرية و‪Note Book‬‬

‫جانب من معروضات بيت سمرا‬

‫وبطبع تابلوهات ومجات ومرايات‬ ‫وأنتيكات ونحاس وكل ما يخص الـ‬ ‫‪ .»HandMade‬استمرت «سمرا»‬ ‫فى مشروعها حتى تزوجت من‬ ‫إبراهيم‪ ،‬وحينها قررت نقل كافة‬ ‫املقتنيات إلى منزلها بوسط البلد‪.‬‬

‫سمرا وزوجها إبراهيم‬

‫تقول‪« :‬فكرت أنقله فى البيت‬ ‫ألن بــقــى صــعــب أنــــزل ك ــل يــوم‬ ‫املــحــل‪ ،‬والــعــنــوان اجلــديــد أسهل‬ ‫للناس‪ ،‬األول كانوا صعب يالقوا‬ ‫ركنة ويدخلوا فى الزحمة»‪ .‬لم‬ ‫تواجه «سمرا» معاناة عند اتخاذ‬

‫عفشنا بإيدينا‪ ،‬رغم إنه بعيد عن‬ ‫مجال شغله لكن هو عنده نفس‬ ‫الشغف»‪ .‬وتابعت‪« :‬أنا مبسوطة‬ ‫باللى بعيشه‪ ،‬وبحلم مشروعى‬ ‫يكبر‪ ،‬وأركز فى شغل الكليم فقط‬ ‫ويكون عندى جاليرى له»‪.‬‬

‫قرار نقل مشروعها للمنزل‪ ،‬حيث‬ ‫دعمها إبراهيم بتخصيص جزء‬ ‫كبير من املنزل لعرض مشغوالتها‪،‬‬ ‫إلى جانب أن أثاث منزلها حسبما‬ ‫قالت «اخترناه من نفس الشغل‬ ‫اللى ببيعه‪ ،‬واشتغلنا سوا معظم‬

‫ُ‬ ‫«خرافة»‬

‫«سنقاتل»‬

‫«لن‬ ‫تتوقف»‬

‫«غير جادين»‬

‫«مش هاسيبهم»‬

‫«أكاذيب»‬

‫الشيخ أحمد ترك‪،‬‬ ‫أحد علماء األزهر‬ ‫الشريف‪ ،‬فى برنامج‬ ‫صالة التحرير‪ ،‬عن‬ ‫فيديو تبرك بعض‬ ‫الناس ببالوعة‬ ‫مجارى فى البحيرة‪.‬‬

‫وى فنج‪ ،‬وزير الدفاع‬ ‫الصينى‪ ،‬فى قمة‬ ‫حوار شاجنرى‪ -‬ال‪،‬‬ ‫عن جهود بالده ملنع‬ ‫تايوان من إعالن‬ ‫االستقالل‪.‬‬

‫نفتالى بينيت‪ ،‬رئيس‬ ‫الوزراء اإلسرائيلى‪،‬‬ ‫فى تليغراف‬ ‫معربا‬ ‫البريطانية‪،‬‬ ‫ً‬ ‫عن قلقه من اقتراب‬ ‫امتالك إيران أسلحة‬ ‫نووية‪.‬‬

‫أحمد عرمان‪ ،‬وزير‬ ‫الشؤون القانونية‬ ‫اليمنى‪ ،‬لسبوتنيك‪،‬‬ ‫عن ممارسة‬ ‫احلوثيني للخروقات‬ ‫وعدم التزامهم‬ ‫بالهدنة‪.‬‬

‫جمال عالم‪ ،‬رئيس‬ ‫احتاد الكرة‪،‬‬ ‫فى برنامج على‬ ‫مسؤوليتى‪ ،‬عن‬ ‫تأهبه ملواجهة‬ ‫أخطاء «الكاف»‬ ‫الفترة املقبلة‪.‬‬

‫هانى أبوريدة‪،‬‬ ‫عضو مجلس‬ ‫االحتاد الدولى‬ ‫لكرة القدم‪ ،‬فى أون‬ ‫تامي سبورتس‪ ،‬عن‬ ‫ارتباطه بأزمة ملعب‬ ‫نهائى أبطال إفريقيا‪.‬‬

‫لِ َح ّث المواطنين على النظافة‬

‫«س ِّجل يا تاريخ»‬ ‫َ‬

‫احتفاء واسع بإنجاز «بيريهان ووالدتها» فى قيادة «اإليرباص»‬ ‫كتب‪ -‬محمود عبدالوارث‪:‬‬

‫فى إجناز عاملى‪ ،‬أعلنت الكابنت‬ ‫نيفني درويـ ــش عــن ق ــرب ترقية‬ ‫ابنتها بيريهان البدراوى لترافقها‬ ‫فى قيادة طائرة إيرباص ‪،A330‬‬ ‫فى نبأ قوبل بحفاوة واسعة عبر‬ ‫مواقع التواصل االجتماعى‪.‬‬ ‫وأعلنت «نيفني» عما سبق خالل‬ ‫منشور عبر حسابها الشخصى‬ ‫«س ِّجل‬ ‫بـ«فيسبوك»‪ ،‬قالت خالله‪َ :‬‬ ‫يــا ت ــاري ــخ‪ .‬يــســعــدنــى ويــشــرفــنــى‬ ‫أن تشاركونى شــعــورى بالفرحة‬ ‫والفخر‪ ،‬حيث يكاد مــا أحلم به‬ ‫منذ نحو عشر سنوات يتحقق فى‬ ‫القريب العاجل بإذن اهلل»‪.‬‬ ‫وأردفــــــــت‪« :‬أص ــب ــح ــت ابــنــتــى‬ ‫الــطــيــار بيريهان الــبــدراوى على‬ ‫وشــك الترقية إلــى ط ــراز ثقيل‪،‬‬ ‫وم ـ ــن امل ــت ــوق ــع أن تــنــضــم إل ــى‬ ‫أسطولنا على ط ــراز اإليــربــاص‬ ‫‪ ،A330‬ليتحقق حلمى بأن نعمل‬ ‫ســو ًّيــا عــلــى الــطــراز ذاتـ ــه‪ ..‬م ًعا‬

‫بيريهان ووالدتها نيفني درويش‬

‫نسجل فى تاريخ الطيران‬ ‫سوف‬ ‫َّ‬ ‫كــثــالــث أم وابــنــتــهــا ف ــى الــعــالــم‬ ‫تعمالن على الطراز نفسه‪ ،‬وأول‬ ‫أم وابنتها غير أمريكيتني حتققان‬ ‫هذا اإلجناز»‪.‬‬ ‫وأضـــــافـــــت‪« :‬هـــــــذا اإلجنـــــاز‬

‫الــتــاريــخــى يعنى أنــنــى سأحصل‬ ‫على فرصة نادرة وخاصة ملرافقة‬ ‫ابنتى فى ريادة الطريق ملزيد من‬ ‫الثنائى النسائى العائلى لدخول‬ ‫مــجــال الــطــيــران‪ .‬مــرحـ ًبــا ِ‬ ‫بــك يا‬ ‫(بــيــرى) فــى أســطــول اإليــربــاص‬

‫‪ A330‬ألنى متشوقة ألن أشاهد‬ ‫ِ‬ ‫استمرارك‬ ‫بنفسى بشكل مباشر‬ ‫ِ‬ ‫وحفاظك على‬ ‫فى النجاح املهنى‬ ‫ِ‬ ‫مستواك املتميز وامللهم»‪.‬‬ ‫ً‬ ‫تفاعل طي ًبا‬ ‫ولقى هــذا النبأ‬ ‫خالل تعليقات املستخدمني على‬

‫مــنــشــور «نــيــفــن»‪ ،‬فكتب حساب‬ ‫يحمل اس ــم «طـ ــارق الــرفــاعــى»‪:‬‬ ‫«بــســم اهلل‪ ،‬مــا شــاء اهلل‪ ..‬ألــف‬ ‫مــبــروك‪ ،‬ومــن جنــاح لنجاح بــإذن‬ ‫اهلل تبارك وتعالى»‪ ،‬وأضاف آخر‬ ‫يحمل اســم «نــاديــة عبدالهادى»‪:‬‬ ‫«ألــــف م ــب ــروك لــبــيــريــهــان على‬ ‫الــتــرقــيــة‪ ،‬وإن شــاء اهلل حتققوا‬ ‫مع بعض كل اللى بتحلموا بيه»‪،‬‬ ‫فيما قال ثالث يحمل اسم «حازم‬ ‫فهمى»‪« :‬ما شاء اهلل‪ ،‬فخر ملصر‬ ‫ومنوذج يُحتذى به للمرأة املصرية‬ ‫والعربية واإلفريقية»‪.‬‬ ‫كذلك علق حساب يحمل اسم‬ ‫«مدحت غامن»‪« :‬ما شاء اهلل‪ ،‬اهلل‬ ‫أكبر‪ ،‬ربنا يحفظكم يا كابنت‪ ..‬بنت‬ ‫الــوز عــوامــة»‪ ،‬وكتب آخــر يحمل‬ ‫اس ــم «مــحــمــد الــبــيــلــي»‪« :‬أخــبــار‬ ‫عظيمة ج ًّدا‪ ..‬ألف مبروك»‪ ،‬فيما‬ ‫أضــاف ثالث يحمل اســم «أحمد‬ ‫سمير»‪« :‬بسم اهلل‪ ،‬ما شاء اهلل‪،‬‬ ‫ميا»‪.‬‬ ‫ربنا يحفظكم ويوفقكم دا ً‬

‫السويد تضع صناديق قمامة «ناطقة»‬ ‫كتبت‪ -‬مى أبودوح‪:‬‬

‫تــنــتــقــل مــديــنــة مــاملــو الــســويــديــة‬ ‫بصناديق القمامة إلى مستوى جديد‪،‬‬ ‫وف ـ ًقــا جلــهــودهــا األخــيــرة لتنظيف‬ ‫الشوارع‪ ،‬من خالل تثبيت صناديق‬ ‫قمامة ناطقة تصدر رسائل صوتية‬ ‫مــثــيــرة بــعــد ملئها بــالــقــمــامــة‪ ،‬فى‬ ‫محاولة من السلطات لرفع الوعى‬ ‫بضرورة إيداع القمامة فى الصناديق‬ ‫اخلاصة بها‪.‬‬ ‫ويسمع املشاة الذين يلقون القمامة‬ ‫فــى أحــد الصناديق املــوجــودة على‬ ‫جــســر دافــيــدشــالــزبــرون بــاملــديــنــة‬ ‫صوتًا أنثو ًّيا مثي ًرا يقدم مجموعة‬ ‫من الــردود املثيرة‪ ،‬وهى عبارة عن‬ ‫مجموعة رسائل صوتية مبرمجة‪.‬‬ ‫وفى حني يُعتبر النهج اجلديد جذا ًبا‬ ‫إلى حد ما‪ ،‬إال أن صناديق القمامة‬ ‫الصوتية هذه ليست إضافة جديدة‬ ‫لثالث أكبر مدينة فى السويد‪ ،‬ففى‬ ‫عام ‪ ،2017‬اشترى مجلس املدينة ‪18‬‬ ‫صندوق قمامة متحدثة‪ ،‬على الرغم‬ ‫من أن اثنني منها فقط هما اللذان ال‬ ‫يزاالن يعمالن إلى يومنا هذا‪.‬‬ ‫وأثناء فترات الوباء‪ ،‬كانت الصناديق‬ ‫تشكر املارة اللتزامهم بقواعد التباعد‬ ‫االجتماعى‪ ،‬لكن حقبة جديدة تتطلب‬

‫صناديق القمامة فى مدينة ماملو‬

‫طريقة تفكير جديدة‪ ،‬حسبما قالت‬ ‫رئيس قسم طرق املدينة‪.‬‬ ‫ونــــــــــقــــــــــ ً‬ ‫ا عــــــــــن صـــحـــيـــفـــة‬ ‫«سيدسفينسكان» السويدية‪ ،‬قالت‬ ‫مــارى بيرسون‪« :‬العبارات الصوتية‬ ‫هــى ج ــزء مــن احلــمــلــة الــتــى تهدف‬ ‫إلى تشجيع الكثيرين على التحدث‬ ‫عن أكثر األفــعــال ق ــذارة؛ وهــو رمى‬ ‫القمامة‪ ،‬لذا يُرجى إطعام صناديق‬ ‫القمامة باملزيد»‪.‬‬

‫وتشتهر مدينة ماملو منذ فترة طويلة‬ ‫بكونها رائدة فى اتباع النهج الصديق‬ ‫للبيئة‪ ،‬ل ــذا قــد ال تــكــون صناديق‬ ‫القمامة هذه ابتكا ًرا مفاج ًئا‪.‬‬ ‫ومت جتسيد هذه اخلطة الصديقة‬ ‫للبيئة فى حى «مدينة املستقبل» فى‬ ‫مدينة ماملو‪ ،‬وهو مشروع مت إطالقه‬ ‫عام ‪ ،2001‬حيث ح ّول ورشة مهجورة‬ ‫إلصــاح وترميم السفن إلى منطقة‬ ‫معيشة خضراء ومستدامة‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.