عدد الخميس 11مارس2021

Page 1

‫واتـس أب‬

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫زياد بهاء الدين‬

‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫كتبت ‪ -‬ريهام جودة‪:‬‬

‫اقتصادنا‪ ..‬بعد عام من الوباء‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫بعد عــام كامل‪ -‬طويل وعصيب‪ -‬من اإلعــان عن اكتشاف‬ ‫أول حــالــة «ك ــورون ــا» فــى مــصــر‪ ،‬يــوم ‪ 5‬م ــارس املــاضــى‪ ،‬جند‬ ‫أنفسنا أم ــام مشهد اقــتــصــادى معقد ومــتــنــاقــض‪ ،‬وحتــديــات‬ ‫للمستقبل ال ينبغى االستهانة بها‪.‬‬ ‫عــلــى اجل ــان ــب اإلي ــج ــاب ــى جنــحــت مــصــر ف ــى الــتــعــامــل مع‬ ‫التداعيات االقتصادية للوباء بشكل جيد‪ ،‬وبالتأكيد أفضل مما‬ ‫كــان متو َّق ًعا فى مطلع األزمــة أو مقارنة بالوضع االقتصادى‬ ‫العاملى‪ ،‬فبعد فترة وجيزة من الركود الشديد‪ ،‬الــذى نتج عن‬ ‫الــقــرارات االحــتــرازيــة الصارمة فــى ربيع الــعــام املــاضــى‪ ،‬عاد‬ ‫النشاط االقتصادى إلى وتيرة ُمرضية بسبب قرارات احلكومة‬ ‫(الصعبة والصائبة فى رأيى) بإعادة فتح معظم مجاالت العمل‬ ‫واإلنــتــاج‪ ،‬خــاصــة فــى قطاعى املــقــاوالت والــصــنــاعــة‪ ،‬وبسبب‬ ‫زيــادة اإلنفاق االجتماعى‪ ،‬وإطــاق مــبــادرات متوالية لتشجيع‬ ‫املشروعات الصغيرة وتشجيع االئتمان‪ ،‬وكفاح العاملني فى‬ ‫مختلف أوجه النشاط املنزلى وغير الرسمى لكسب الرزق‪.‬‬ ‫هكذا بينما انكمش االقتصاد العاملى مبا يزيد على ‪ %4‬خالل‬ ‫العام املاضى‪ ،‬فــإن اقتصادنا شهد منـ ًوا بنسبة تُقدر بحوالى‬ ‫‪ ،%3.5‬األمــر الــذى أثــر إيجاب ًيا على الــعــديــد مــن املــؤشــرات‬ ‫االقتصادية‪ ،‬وأهمها نزول البطالة إلى حوالى ‪ ،%7‬بعد أن كانت‬ ‫قد ارتفعت إلى ‪ %10‬فى أعقاب اإلجــراءات االحترازية‪ .‬ومع‬ ‫أن عــدة قطاعات اقتصادية عانت معاناة شديدة من صدمة‬ ‫الوباء‪ -‬والتــزال‪ -‬وعلى رأسها السياحة واخلدمات الترفيهية‬ ‫والصناعات التصديرية‪ ،‬فإن غيرها تأقلم بسرعة كما حدث‬ ‫مع أنشطة االتصاالت واملدفوعات اإللكترونية واإلنتاج الغذائى‬ ‫واللوجستيات وغيرها‪.‬‬ ‫مع هذا‪ ،‬ورغم األداء االقتصادى الكلى اجليد نسب ًيا‪ ،‬شهدنا‬ ‫ارتفاعات جديدة للدين اخلارجى والداخلى م ًعا‪ ،‬وتراجع دخول‬ ‫العاملني فى األنشطة السياحية والترفيهية وغير الرسمية‪،‬‬ ‫وتراجع الصادرات البترولية‪ ،‬باإلضافة إلى الصعوبات البالغة‬ ‫التى واجهت القطاعات اإلنتاجية‪ ،‬خاصة القطاع الصناعى‪،‬‬ ‫فى العمل بكفاءة وفى النمو والتصدير‪.‬‬ ‫كــذلــك‪ ،‬وبــعــيـ ًدا عــن املــؤشــرات االقــتــصــاديــة الــرســمــيــة‪ ،‬فإن‬ ‫الواقع الذى تعايش معه املواطنون كان واليزال شديد الصعوبة‪،‬‬ ‫خاصة مع التوقف الفعلى للتعليم‪ ،‬واضطرار األمهات العامالت‬ ‫إلى املكوث بجانب أبنائهن وبناتهن فى املنازل‪ ،‬وزيادة األعباء‬ ‫والرسوم احلكومية على اخلدمات واملعامالت‪ ،‬والقلق املستمر‬ ‫لدى اجلميع من األوضاع الصحية واالقتصادية‪.‬‬ ‫مر العام األول من «كورونا» مبشقة بالغة‪ ..‬فماذا عن العام‬ ‫املقبل؟‬ ‫األزمة التزال قائمة والتحديات التزال كبيرة‪ ،‬النزال نخوض‬ ‫معركة موجة «كورونا» الثانية‪ ،‬التى قد تعطل انتظام النشاط‬ ‫االقتصادى لبضعة أشهر قادمة‪ ،‬والتــزال السياحة واخلدمات‬ ‫الترفيهية بعيدة متا ًما عن مستويات ما قبل الوباء (املتواضعة‬ ‫ً‬ ‫أصل)‪ ،‬واليزال اإلنتاج الصناعى ضعي ًفا‪ ،‬والتصدير غير ٍ‬ ‫كاف‪،‬‬ ‫واالستثمار اخلــاص اجلديد شبه منعدم‪ ،‬والعوائد الضريبية‬ ‫أقــل ممــا نحتاجه لإلنفاق على احتياجات التنمية‪ ،‬والــركــود‬ ‫العاملى يعطل فرص االستثمار والتصدير‪.‬‬ ‫مــا سبق ليس للتشاؤم أو تثبيط الهمم‪ ،‬بالعكس فقد مـ َّر‬ ‫علينا عــام عصيب كــان ميكن أن تكون محصلته أســوأ بكثير‪،‬‬ ‫وإمنا أحذر من اإلفراط فى التفاؤل‪ ،‬ومن اإلسراع فى التأكيد‬ ‫على أننا جتاوزنا املحنة ومن جتاهل آثــار الوباء طويلة املدى‬ ‫محل ًيا ودول ًيا‪.‬‬ ‫واأله ــم ممــا سبق أال يكون معيار النجاح الــذى ننشده هو‬ ‫العودة إلى حيث كنا قبل «كورونا»‪ .‬لقد كشفت حتديات العام‬ ‫املــاضــى عــن مــواطــن خلل عميقة فــى نظام الــرعــايــة الصحية‬ ‫وضعف خدماتها‪ ،‬خاصة فى املناطق الريفية‪ ،‬وفى سياسات‬ ‫التعليم‪ ،‬التى ننتظر نتائج برنامجها اإلصالحى منذ سنوات‬ ‫دون جدوى‪ ،‬وفى عدم تناسب مهارات قوة العمل مع متطلبات‬ ‫عــالــم جــديــد‪ ،‬وفــى عــدم كفاية أنظمة احلــمــايــة االجتماعية‬ ‫وسياسات التضييق من الفجوة بني فئات املجتمع وطبقاته‪.‬‬ ‫وهــذا كله يحتاج إلــى إع ــادة نظر وتوجيه جــديــد للسياسات‬ ‫وح ـ ــوار واســــع ف ــى املــجــتــمــع لــتــقــيــيــم جتــــارب ال ــع ــام املــاضــى‬ ‫واالستعداد للمرحلة املقبلة حتى ال نكتفى بالعودة إلى حيث كنا‬ ‫فى مارس املاضى‪.‬‬

‫ومصــر وعمــان‪ ٬‬أن هــذا اليــوم‬ ‫هامـا ً بالنســبة لـــ «ايكيــا الفطيــم‬ ‫مصــر»‪ ،‬ألنهــا تســاهم بقــوة فــى‬ ‫االقتــراب خطــوة مــن حتقيــق‬ ‫رؤيتنــا لــــ «خلــق حيــاة يوميــة‬ ‫أفضــل للنــاس»‪ ،‬خاصــة أن‬ ‫الفــرع اجلديــد ســيجعلنا أقــرب‬ ‫لعمالئنــا فــى غــرب القاهــرة‪،‬‬ ‫وســنتمكن مــن نقــل جتربــة‬ ‫التســوق املتكاملــة لهــم»‬ ‫ويلبــي املتجــر االحتياجــات‬ ‫املتنوعــة للعمــالء‪ ،‬مــن خــالل‬ ‫توفيــر أثــاث منزلــي رائــع وأفكار‬ ‫ملهمــة ومنتجــات تناســب كل‬ ‫ركــن فــى املنــزل‪ ٬‬حيــث تعــرض‬ ‫منتجــا‬ ‫قاعاتــه أكثــر مــن ‪7500‬‬ ‫ً‬ ‫منهــا‪ 1600 ٬‬منتــج بأســعار‬ ‫منخفضــة‪ ،‬إلــى جانــب ‪1400‬‬ ‫منتــج جديــد يناســب جميــع‬ ‫األذواق‪.‬‬

‫يسرا‬

‫«هند» صاحبة قصة ملهمة تحلم بمقابلة الرئيس‬ ‫«نفسى صوتى يــوصــلــه»‪ ،‬وهكذا‬ ‫أكــــدت عــلــى رغــبــتــهــا ف ــى حــضــور‬ ‫الــرئــيــس عــبــد الــفــتــاح الــســيــســى‬ ‫لزفافها‪ ،‬الفتة إلى أنها تعلم متا ًما‬ ‫قــدر انشغاله لذلك ستقدر إذا لم‬ ‫يلب دعــوتــهــا‪ ،‬ولكنها فقط ترغب‬ ‫فى مقابلته «نفسى أقابله حتى لو‬ ‫هنتصور صورة»‪.‬‬ ‫اقتراح هند الهادى القى ترحيبا‬ ‫من خطيبها محمد‪ ،‬الــذى شجعها‬ ‫بشدة «لو جه هتكون الفرحة فرحتني‪،‬‬ ‫ولو مجاش أكيد هو مشغول»‪.‬‬ ‫وحتت شعار «العكاز مش عائق»‬ ‫نــشــرت «الــهــادى» جلسة تصويرية‬ ‫ظهرت خاللها وهى تقف ثابتة القدم‬ ‫دون العكاز‪ ،‬بعد أن فقدت الطرف‬ ‫الصناعى اخلــاص بها‪ ،‬وأوضحت‬ ‫أنــهــا تــريــد تــوصــيــل صــوتــهــا ألحــد‬ ‫املــســؤولــن‪ ،‬لتلبى الــدكــتــورة نيفني‬ ‫القباج‪ ،‬وزيرة التضامن االجتماعى‪،‬‬ ‫طلبها فــى غضون يومني مــن نشر‬ ‫اجللسة التصويرية‪.‬‬ ‫تقول هند إنها تلقت اتصاال هاتفيا‬ ‫مفاجئا من املكتب اخلاص بالوزيرة‪،‬‬ ‫إلبالغها بأن نيفني القباج تنتظرها‬ ‫فى مكتبها‪ ،‬ليس هــذا فحسب‪ ،‬بل‬ ‫أرســلــت الـ ــوزارة لها ســيــارة خاصة‬ ‫لتوصيلها إلى مقر الوزارة‪ ،‬وإعادتها‬ ‫للمنزل مرة أخــرى‪« :‬قابلت الوزيرة‬ ‫وقالتلى هدية فرحك طرف صناعى‬ ‫جديد»‪.‬‬ ‫وتشير صاحبة الـــ ‪ 28‬عاما إلى‬ ‫أنها قامت بتقدمي القياسات اخلاصة‬ ‫بــاجلــهــاز‪ ،‬واآلن تنتظر اســتــامــه‪،‬‬ ‫خالل املرحلة املقبلة‪.‬‬

‫كتبت‪ -‬أمانى حسن‪:‬‬

‫«نفسى الرئيس السيسى يحضر‬ ‫فرحى»‪ ..‬هاشتاج أطلقته فتاة تدعى‬ ‫هند الــهــادى‪ ،‬عبر موقع التواصل‬ ‫االجتماعى فيس ب ــوك‪ ،‬فــى مطلع‬ ‫فبراير املــاضــى‪ ،‬لتعلن رغبتها فى‬ ‫حضور الرئيس عبد الفتاح السيسى‬ ‫لــزفــافــهــا‪ ،‬الــــذى ســيــعــقــد بــحــلــول‬ ‫منتصف العام اجلارى‪.‬‬ ‫هــنــد الــــهــــادى‪ 28 ،‬ع ــام ــا‪ ،‬من‬ ‫محافظة الشرقية‪ ،‬وهــى مــن ذوى‬ ‫الهمم‪ ،‬إذا تعرضت حلادث وهى فى‬ ‫املرحلة االبتدائية أدى إلى بتر ساقها‬ ‫اليمنى‪ ،‬لتصنع فيما بعد قصة ملهمة‬ ‫هى بطلتها‪ ،‬إذ تعمل بالبنك األهلى‪،‬‬ ‫والع ــب ــة ف ــى نـ ــادى الــبــنــك األهــلــى‬ ‫والنادى املصرى‪.‬‬ ‫«الرئيس السيسى هو اللى مكنا فى‬ ‫الدولة»‪ ،‬من هنا جاءت الفكرة للفتاة‬ ‫العشرينية التى ترى أنه لوال اهتمام‬ ‫الرئيس عبد الفتاح السيسى بذوى‬ ‫الهمم مــن خــال جعل عــام ‪2018‬‬ ‫عامهم ملا استطاعوا احلصول على‬ ‫فرص عمل متكافئة وعلى حقوقهم‬ ‫بشكل عام‪« ،‬قبل كدا مكانش فى حد‬ ‫شايفنا»‪.‬‬ ‫منشور هند الــهــادى حصل على‬ ‫تـــداول واس ــع فــى دائـــرة املحيطني‬ ‫بــهــا‪ ،‬وكــانــت ردود فــعــل النشطاء‬ ‫على موقع فيس بوك بني اإليجابية‬ ‫والسلبية‪ ،‬إذ تساءل البعض مستنك ًرا‬ ‫«الرئيس هيشوفك يعنى؟!»‪ ،‬وتقول‬ ‫الفتاة العشرينية لـ«املصرى اليوم»‪،‬‬ ‫«مــبــشــغــلــش نــفــســى بــالــتــعــلــيــقــات‬ ‫السلبية»‪.‬‬

‫كتبت‪ -‬سحر املليجى‪:‬‬

‫واف ــق ــت ال ــدك ــت ــورة إيــنــاس‬ ‫عبدالدامي‪ ،‬وزيرة الثقافة‪ ،‬على‬ ‫إدراج أســمــاء شــهــداء األطقم‬ ‫الطبية التى واجــهــت جائحة‬ ‫كورونا فى مشروع «عاش هنا»‪،‬‬ ‫الـــذى يــعــده اجلــهــاز القومى‬ ‫للتنسيق احلــضــارى‪ ،‬برئاسة‬ ‫املــهــنــدس مــحــمــد أبــوســعــدة‪،‬‬ ‫تــخــلــي ـدًا وتــوثــيــ ًقــا ل ــدوره ــم‬ ‫الوطنى والتضحية بأرواحهم‬ ‫فى التصدى جلائحة كورونا‪.‬‬ ‫ويــــقــــوم جـــهـــاز الــتــنــســيــق‬ ‫احلضارى بالتواصل مع نقابة‬ ‫األطباء وجلنة الصحة مبجلس‬ ‫النواب ووزارة الصحة للحصول‬ ‫على بــيــانــات شــهــداء األطقم‬ ‫الطبية املُو ّثَقة لديها حتى يتم‬ ‫إدراج أسمائهم فى املشروع‪،‬‬ ‫وتنفيذ لــوحــات «ع ــاش هنا»‬ ‫تــوضــع على منازلهم تخليدًا‬ ‫لهم وألرواحهم العظيمة ورفع‬ ‫معلومات عن سيرتهم الذاتية‬ ‫على املوقع املخصص للمشروع‬ ‫على شبكة اإلنترنت‪.‬‬ ‫جــديــر بــالــذكــر أن مــشــروع‬ ‫«عــــاش ه ــن ــا»‪ ،‬الــــذى أطلقه‬ ‫اجلـ ــهـ ــاز م ــن ــذ ع ـ ــام ‪،2018‬‬ ‫بالتعاون مــع مركز معلومات‬ ‫ودع ــم اتــخــاذ الــقــرار مبجلس‬ ‫الــــــــوزراء‪ ،‬خــلّ ــد وو ّثـــــق ‪410‬‬ ‫شخصيات من رموز الوطن‪.‬‬

‫روزانا بو منصف‪،‬‬ ‫فى «النهار»‪ ،‬عن‬ ‫التدهور السريع‬ ‫لليرة اللبنانية خالل‬ ‫األسبوع املاضى‪.‬‬

‫فاجأت أسرة مسلسل «حرب أهلية» الفنانة‬ ‫يسرا باالحتفال بعيد ميالدها داخل لوكيشن‬ ‫تــصــويــر الــعــمــل الــــذى ت ــخ ــوض ب ــه الــســبــاق‬ ‫الرمضانى املقبل‪ ،‬حيث فوجئت «يسرا» بتورتة‬ ‫عيد ميالدها داخــل لوكيشن التصوير‪ ،‬مزينًا‬ ‫بالورود والبالونات والعديد من الصور من أعمال‬ ‫مختلفة‪ ،‬إلى جانب «بانر» كبير مذهب يحمل اسمها‪،‬‬ ‫إلى جانب تزيني ركن خاص لالحتفال يحمل جملة‬ ‫«أيقونة الفن» احتفاء بالنجمة الكبيرة‪.‬‬ ‫وفــوجــئــت يــســرا بــحــضــور مجموعة كبيرة‬ ‫من أصدقائها وصديقاتها من داخــل وخارج‬ ‫الــوســط الفنى‪ ،‬منهم الفنانون أروى جــودة‬ ‫وجميلة عــوض وباسل خياط وإلهام شاهني‪،‬‬ ‫التى وجهت رسالة إلى «يسرا»‪ ،‬وقالت‪« :‬حبيبتى‬ ‫الغالية‪ ..‬كل سنة وإنتى أجمل وأقوى وأرق قلب‪..‬‬ ‫ميا جناح وتألق وفرحة وصحة‪ ..‬بحبك‬ ‫ويا رب دا ً‬ ‫من كل قلبى وبتمنى لك كل السعادة»‪.‬‬ ‫وحرصت اإلعالمية بوسى شلبى على إحضار‬ ‫تورتة خاصة لصديقتها يسرا‪ ،‬ومت احلفل فى‬ ‫أجــواء من البهجة‪ ،‬والتقاط الصور التذكارية‬ ‫معها ومع فريق عمل مسلسلها اجلديد‪.‬‬ ‫وت ــخ ــوض «يـــســـرا» الــســبــاق الــرمــضــانــى‬ ‫مبــســلــســل «حـ ــرب أهــلــيــة» لــلــمــخــرج ســامــح‬ ‫عــبــدالــعــزيــز‪ ،‬فــى ثــانــى تــعــاون بينهما‪ ،‬بعد‬ ‫مسلسلهما الــســابــق «خــيــانــة عــهــد»‪ ،‬الــذى‬ ‫ُعـــرض فــى رمــضــان امل ــاض ــى‪ ،‬واســتــأنــفــت‬ ‫«يــســرا» تــصــويــر مــشــاهــدهــا م ــؤخــ ًرا‪ ،‬بعد‬ ‫تعافيها من «كورونا»‪.‬‬

‫«نفسى الرئيس السيسى يحضر فرحى»‬

‫«عاش هنا»‬ ‫تخلد شهداء‬ ‫األطقم الطبية‬

‫«العد العكسى‬ ‫لالنهيار»‬

‫ايكيا تفتتح ثاني أكبر متاجرها بمول العرب‬ ‫فى مدينة السادس من أكتوبر‬ ‫أطلقــت ايكيــا العالمة الســويدية‬ ‫الرائــدة فــى مجــال األثــاث‬ ‫وإحــدى شــركات مجموعــة‬ ‫الفطيــم‪ ،‬ثانــي أكبــر متاجرهــا‬ ‫فــى مصــر علــى مســاحة‬ ‫‪ 19‬ألــف و‪ 500‬متــر مربــع‬ ‫داخــل مــول العــرب فــى مدينــة‬ ‫الســادس مــن أكتوبــر‪ ،‬والــذي‬ ‫يتوقــع أن يســتقبل أكثــر مــن‬ ‫‪ 3‬ماليني زائر بعام ‪.2021‬‬ ‫يأتــي افتتــاح فــرع ايكيــا مبــول‬ ‫العــرب فــى إطار حرص الشــركة‬ ‫علــى الوصــول لعمالئهــا فــى كل‬ ‫مــكان‪ ،‬حيــث يســتهدف املتجــر‬ ‫ســكان غــرب القاهــرة واملناطــق‬ ‫املجــاورة لهــا مثــل الشــيخ زايــد‬ ‫والدقــي واملهندســني والزمالــك‬ ‫والهــرم واجليــزة‪.‬‬ ‫وقــال فينــود جايــان‪ ،‬املدير العام‬ ‫لـــ “إيكيــا الفطيــم» فــى اإلمارات‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬

‫يسرا تحتفل بعيد ميالدها فى‬ ‫«حرب أهلية»‪« :‬أيقونة الفن»‬

‫صباح الخميس‬

‫شى جني بينغ‪،‬‬ ‫الرئيس الصينى‪،‬‬ ‫موجه ًا رسالة إلى‬ ‫اجليش الصينى‬ ‫ملواجهة ما أطلق‬ ‫عليه «عدم‬ ‫االستقرار»‪.‬‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Thursday - March 11 th - 2021 - Issue No. 6114 - Vol.17‬‬

‫اخلميس ‪ ١١‬مارس ‪٢٠٢١‬م ‪ ٢٧ -‬رجب ‪ 14٤٢‬هـ ‪ ٢ -‬برمهات ‪ - 173٧‬السنة السابعة عشرة ‪ -‬العدد ‪٦١١٤‬‬

‫«جاهز باستمرار»‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫هند الهادى‬

‫«يعيش مخاوف»‬

‫الكاتب جمال‬ ‫الكشكى‪ ،‬فى الشرق‬ ‫األوسط‪ ،‬عن رئيس‬ ‫الوزراء اإلثيوبى أبى‬ ‫أحمد‪.‬‬

‫«متاهة كبيرة»‬

‫«الظروف قاسية»‬

‫اإلعالمى أحمد‬ ‫شوبير‪ ،‬عن وضع‬ ‫الزمالك اآلن فى‬ ‫ظل وجود حيرة‬ ‫كبيرة حول بقاء أو‬ ‫رحيل اجلهاز الفنى‬ ‫للفريق‪.‬‬

‫نبيلة عبيد‪ ،‬عبر‬ ‫حسابها على‬ ‫إنستجرام‪ ،‬مبررة‬ ‫عدم إطالق حفل‬ ‫توقيع لكتابها‪.‬‬

‫بمشاركة عدد من النجوم‬

‫كيف صنعت هند الــهــادى قصة‬ ‫ملهمة؟‪ ،‬لم تكن الظروف التى متر‬ ‫بها هند الهادى عائقا أمامها إلثبات‬ ‫قدراتها‪ ،‬حيث استكملت دراستها‬ ‫بالثانوية العامة دون علم والدها‬ ‫الــذى كان يخشى عليها من متاعب‬ ‫الدراسة‪ ،‬ثم التحقت بكلية دار العلوم‬ ‫بجامعة املنيا‪.‬‬ ‫كما أنــهــا فــتــاة رياضية محترفة‬ ‫ولــيــس هــاويــة‪ ،‬إذ ب ــدأت مسيرتها‬ ‫الرياضية بلعبة رفــع األثــقــال وهى‬ ‫فــى مرحلة الــثــانــويــة الــعــامــة‪ ،‬ومع‬ ‫االلتحاق باملرحلة اجلامعية بدأت‬ ‫ريــاضــة ألــعــاب ال ــق ــوى‪ ،‬وانــضــمــت‬ ‫للمنتخب املــصــرى أللــعــاب الــقــوى‬ ‫لــذوى االحتياجات اخلــاصــة كلعبة‬ ‫فردية فى لعبة الكرة الطائرة كالعبة‬ ‫جماعية‪ ،‬واستطاعت خالل مسيرتها‬ ‫حــصــاد ‪ 20‬ميدالية فــى مباريات‬ ‫مختلفة‪.‬‬ ‫متارس هند الهادى حال ًيا عملها‬ ‫بالبنك األهــلــى مــن جــهــة وعملها‬ ‫كالعبة ألعاب قوى فى النادى التابع‬ ‫للبنك‪ ،‬وفى النادى املصرى كالعبة‬ ‫كــرة طــائــرة‪ ،‬كما تستكمل دراستها‬ ‫بتحضير ماجستير فــى الفلسفة‬ ‫بــعــنــوان «أخــــاق الــعــاطــفــة»‪ ،‬ومــن‬ ‫املفترض أن تتم مناقشته قري ًبا‪.‬‬ ‫«كلنا ذوو احتياجات»‪ ،‬هكذا أكدت‬ ‫هــنــد ال ــه ــادى أن ــه لــيــس هــنــاك أى‬ ‫عائق أمام اإلنسان لتحقيق أحالمه‪،‬‬ ‫فــمــريــض الــســمــنــة يــعــد م ــن ذوى‬ ‫االحتياجات‪ ،‬كذلك ضعيف النظر‬ ‫واملسافر لدولة أجنبية تتحدث بغير‬ ‫لغته من ذوى االحتياجات‪.‬‬

‫«فاجعة جديدة»‬

‫الفنانة رانيا يوسف‪،‬‬ ‫على «إنستجرام»‪،‬‬ ‫متحدثة عن حادثة‬ ‫التحرش بطفلة‬ ‫املعادى‪.‬‬

‫خبراء لغة الجسد يحللون مقابلة ميجان وهارى‬

‫يخل من الخوف‬ ‫«اإليد ليها حدود»‪ ..‬تناهض التحرش باألطفال حديث من القلب لم ُ‬ ‫كتبت ‪ -‬ريهام جودة‪:‬‬

‫تفاعل عدد من املشاهير لدعم طفلة‬ ‫املعادى بعد واقعة التحرش بها‪ ،‬وأطلق‬ ‫فنانون رسائل وفيديوهات عبر مواقع‬ ‫التواصل االجتماعى تطالب بتوقيع‬ ‫عقاب رادع ضد متحرش املعادى‪ ،‬ودعا‬ ‫فنانون‪ ،‬منهم محمد هنيدى وأحمد‬ ‫الــعــوضــى وك ــرمي فهمى واإلعــامــيــة‬ ‫هالة سرحان والفنانات نسرين طافش‬ ‫وبسنت شــوقــى‪ ،‬إلــى تطبيق قانون‬ ‫التحرش ضد األطفال وتكثيف حمالت‬ ‫التوعية ضد املتحرشني‪.‬‬ ‫وط ــال ــب امل ــخ ــرج ع ــم ــرو ســامــة‬ ‫بخضوع املتحرش لعقاب رادع وأقصى‬ ‫حد لعقوبة التحرش وهتك العرض‪،‬‬ ‫فــى حــن دعــت الفنانة ســوســن بدر‬ ‫إلــى حماية الفتيات‪ ،‬خاصة َمــن هن‬ ‫حتت سن العاشرة‪ ،‬من وقائع التحرش‬ ‫اجلــنــســى‪ ،‬وطــالــبــت بــدعــم األهــالــى‬ ‫لبناتهن فى مثل هذه الوقائع‪ ،‬وقالت‪،‬‬ ‫فى فيديو توعوى بحملة «تعالوا نتكلم»‬ ‫الــتــى طرحتها م ــؤخــ ًرا‪ ،‬حيث تقرأ‬ ‫خاللها رســائــل عــن وقــائــع حقيقية‬ ‫للتحرش بفتيات‪ ،‬وأعادت تفعيلها مع‬

‫كتبت‪ -‬سارة سيف النصر‪:‬‬

‫مشهد من احلملة‬

‫الواقعة األخيرة‪« :‬الزم تبقوا عارفني إن‬ ‫فيه حل‪ ،‬الزم نتكلم بصراحة ونواجه‬ ‫املشكلة من غير خوف علشان مجتمعنا‬ ‫يتخلص من املرض ده ونعرف نحمى‬ ‫أوالدنا»‪.‬‬ ‫وحتــت شعار «اإلي ــد ليها حــدود»‪،‬‬ ‫أطــلــقــت قــنــاة مــدرســتــنــا التعليمية‬ ‫رسائل توعية ضد التحرش باألطفال‬ ‫بــصــوت الــفــنــان عــبــاس أبــواحلــســن‪،‬‬ ‫فى استجابة سريعة لتوعية األطفال‬ ‫واألهـــالـــى ب ــض ــرورة احل ــف ــاظ على‬

‫أنفسهم وأطفالهم‪ ،‬وظهرت فى الفيديو‬ ‫إرش ـ ــادات تــوعــويــة لــأطــفــال لوضع‬ ‫احلدود مع اآلخرين فيما يخص اللمس‬ ‫واحلفاظ على خصوصية اجلسم‪.‬‬ ‫وجــاءت هــذه الرسالة كاستجابة‬ ‫من القناة لتوعية األطفال بالتحرش‬ ‫وكيفية احلفاظ على أنفسهم‪ ،‬بعد‬ ‫الفيديو الذى مت تداوله عبر مواقع‬ ‫ال ــت ــواص ــل االج ــت ــم ــاع ــى لشخص‬ ‫يتحرش بطفلة صغيرة‪ ،‬وال ــذى مت‬ ‫إلقاء القبض عليه‪.‬‬

‫«دمـ ــوع‪ ،‬قــلــق‪ ،‬عــفــويــة‪ ،‬راحـــة»‪..‬‬ ‫مشاعر وإمي ــاءات ُمختلفة ظهرت‬ ‫على األمير هارى واألميرة ميجان‪،‬‬ ‫أث ــن ــاء ح ــواره ــم ــا م ــع اإلعــامــيــة‬ ‫األمريكية أوبـــرا ويــنــفــرى‪ ،‬والــذى‬ ‫حتدثا فيه عن الصعوبات التى مرا‬ ‫بها خالل فترة عملهما كأفراد من‬ ‫العائلة املالكة‪ ،‬وأسباب استقالتهما‬ ‫بشكل دائــم من واجباتهما امللكية‪،‬‬ ‫وأرجعها هــارى إلــى أنها كانت من‬ ‫أجــل حماية زوجــتــه وأطــفــالــه‪ ،‬ألن‬ ‫ميجان أوضحت فى املُقابلة أنها‬ ‫عانت نفس ًيا بشدة خالل وجودها‬ ‫فى القصر‪ ،‬وفكرت فى االنتحار‪.‬‬ ‫«حتدثت من القلب»‪ ..‬هكذا قالت‬ ‫باتى وود‪ ،‬خبيرة لغة اجلسد‪ ،‬فى‬ ‫تقرير نشره موقع ‪،marieclaire‬‬ ‫عن ميجان‪ ،‬وأضافت‪« :‬كانت ظاه ًرا‬ ‫عليها محاولتها طوال احلديث قمع‬ ‫ذكريات ذلك الوقت الرهيب‪ ،‬وعندما‬ ‫دموعا حقيقية»‪.‬‬ ‫بكت‪ ،‬كانت‬ ‫ً‬

‫ميجان وهارى‬

‫«مزيجا من املشاعر فى عينيها»‪..‬‬ ‫ً‬ ‫هكذا فسرت «وود» لغة جسد ميجان‬ ‫عند حديثها عن ذكرياتها فى القصر‪،‬‬ ‫وأوضحت‪« :‬حركة ساقيها‪ ،‬ويداها‬ ‫الــتــى وضــعــت فــى حجرها أغلب‬ ‫األحيان تدل على قلقها بعض الشيء‬ ‫وأنها تتخذ طريقة دفاعية حلماية‬

‫نفسها»‪« .‬خوف شديد»‪ ،‬هذا ما بدى‬ ‫على ميجان عندما حتدثت عن لون‬ ‫بشرة آرشى‪ ،‬حسب ما ذكرته وود‪،‬‬ ‫والتى أكدت أن هذا كان أكثر جزء‬ ‫ُمعقد فى احللقة التى أذيعت األحد‬ ‫املــاضــى‪« :‬غيرت جلستها بطريقة‬ ‫تعنى أنها تريد الهروب‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.