عدد الجمعة 14/8/2020

Page 1

‫واتـس أب‬

‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫ً‬ ‫مجانا‬ ‫لكل القراء‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬ ‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫‪Al Masry Al Youm - Friday - August 14 th - 2020 - Issue No. 5905 - Vol.17‬‬

‫اجلمعة ‪ ١٤‬أغسطس ‪٢٠٢٠‬م ‪ ٢٤ -‬ذو احلجة ‪ 14٤١‬هـ ‪ ٨ -‬مسرى ‪ - 173٦‬السنة السابعة عشرة ‪ -‬العدد ‪٥٩٠٥‬‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫دقيقة حداد على رحيل سناء شافع‬ ‫فى ختام «السيرة الهالمية»‬

‫«فودة» يكرم حسام حسن‬ ‫خالل زيارته لشرم الشيخ‬

‫«فودة» أثناء تكرمي حسام حسن‬

‫وزيرة الثقافة وخالد جالل مع أبطال املسرحية‬ ‫وعــبــرت «عــبــدالــدامي» عــن حزن‬ ‫كتبت‪ -‬سحر املليجى‪:‬‬ ‫بــحــضــور الــدكــتــورة إيــنــاس عبد الوسط الفنى والثقافى لفقدان سناء‬ ‫الـــــدامي‪ ،‬وزيــــرة الــثــقــافــة‪ ،‬اختتم شافع‪ ،‬أحد أيقونات املسرح املصرى‪،‬‬ ‫العرض املسرحى «السيرة الهالمية» وقالت إن مسرح الدولة مستمر فى‬ ‫لياليه على املسرح املكشوف بدار تقدمي املعاجلات اإلبداعية للعديد‬ ‫مــن قــضــايــا املــجــتــمــع‪ ،‬بــهــدف خلق‬ ‫األوبرا‪ ،‬أمس‪.‬‬ ‫وب ــدأ الــعــرض األخــيــر بالوقوف طاقات إيجابية تنعكس على الوعى‬ ‫دقــيــقــة حـ ــداد‪ ،‬حــزنــا عــلــى رحيل واإلدراك الــعــام‪ ،‬خــاصــة الشباب‬ ‫الفنان واملخرج القدير سناء شافع‪ ،‬واألجيال اجلديدة‪.‬‬ ‫وأضـ ــافـ ــت أن عــــرض الــســيــرة‬ ‫بحضور الفنان خالد جالل‪ ،‬رئيس‬ ‫قطاع اإلنــتــاج الثقافى‪ ،‬والدكتور الهالمية تناول قضية الثأر واالنتقام‬ ‫مجدى صابر‪ ،‬رئيس دار األوبــرا‪ ،‬التى تعد أحد املوروثات السلبية فى‬ ‫والــفــنــان إسماعيل مختار‪ ،‬رئيس صعيد مصر‪ ،‬مبرزا خطورتها فى‬ ‫قالب غنائى كوميدى‪.‬‬ ‫البيت الفنى للمسرح‪.‬‬

‫جنوب سيناء‪ -‬أمين أبوزيد‪:‬‬

‫اســتــقــبــل الـــلـــواء خ ــال ــد فـ ــودة‪،‬‬ ‫مــحــافــظ جــنــوب ســيــنــاء‪ ،‬الــكــابــن‬ ‫حسام حسن‪ ،‬جنم النادى األهلى‬ ‫والزمالك ومنتخب مصر السابق‪،‬‬ ‫والــفــنــان أحــمــد الــتــهــامــى‪ ،‬وذلــك‬ ‫خــال زيــارة حسام حسن وأسرته‬ ‫ملدينة شرم الشيخ واحتفاله بعيد‬ ‫مــيــاده ال ـــ ‪ 54‬بــأحــد املنتجعات‬ ‫السياحية باملدينة‪.‬‬ ‫وخالل اللقاء أشاد الكابنت حسام‬ ‫حــســن مبــا رآه مــن ســحــر وجــمــال‬ ‫مبدينة السالم‪.‬‬ ‫وأشــــــاد ب ــال ــط ــف ــرة الــريــاضــيــة‬

‫على أرض جنوب سيناء واهتمام‬ ‫املــحــافــظ بــنــشــر ثــقــافــة ممــارســة‬ ‫الرياضة وإنــشــاء ‪ 21‬ملعبا باملدن‬ ‫والــوديــان للتشجيع على ممارسة‬ ‫الرياضة‪ ،‬كما تطرق احلديث إلى‬ ‫بحث إمكانية إقامة بعض املباريات‬ ‫االستعراضية أو الودية أو مباريات‬ ‫االعــتــزال مبدينة شــرم الشيخ‪ ،‬فى‬ ‫إطــار تنشيط السياحة الرياضية‬ ‫وكوسيلة للجذب السياحى‪.‬‬ ‫ك ــرم املــحــافــظ فــى خــتــام اللقاء‬ ‫الكابنت حسام حسن بإهدائه مفتاح‬ ‫مدينة شــرم الشيخ كتقليد متبع‪،‬‬ ‫باإلضافة مليدالية املحافظة‪.‬‬

‫طالب يك ّرمون ُ‬ ‫المعلمين الراحلين «على رأى المثل»‪ ..‬برنامج «يارا» عن أصول األمثال‬ ‫بإطالق أسمائهم على مبانى المدرسة الشعبية المصرية على «فيس بوك» فى دقيقتين‬

‫كتبت‪ -‬سارة سيف النصر‪:‬‬

‫مبان مقابلة لبعضها البعض‪،‬‬ ‫ٍ‬ ‫‪3‬‬ ‫فــى إحــدى م ــدارس مصر اجلديدة‬ ‫الرسمية‪ُ ،‬معلَّقة عليها لوحات كبيرة‬ ‫بأسماء مدرسني رحلوا عن عاملنا‪،‬‬ ‫عــاشــوا وأفــنــوا حياتهم بــن جــدران‬ ‫تلك املدرسة‪ ،‬وسط أجيالها املتتالية‪.‬‬ ‫يشهد كــل ركــن بــن أرك ــان فصولها‬ ‫وفــنــائــهــا عــلــى ذكـــرى وحــكــايــة لهم‪،‬‬ ‫لــذا قــرر طالبها أن يــبــادروا بتخليد‬ ‫أسمائهم بتسمية مبانى املدرسة بها‪.‬‬ ‫«ستظل فى قلوبنا» كلمات تستقبلك‬ ‫عند دخــولــك مــن أبـ ــواب املــدرســة‪،‬‬ ‫مكتوبة على كل مبنى أسفل أسماء‬ ‫املعلمني الراحلني‪ ،‬فمنذ أيام قليلة فُقد‬ ‫أحد املعلمني‪ ،‬الذى ظل طيلة السنوات‬ ‫الطويلة املاضية ً‬ ‫أخا وصدي ًقا‪ ،‬قبل أن‬ ‫يكون معل ًما‪ ،‬ليكون حديث الساعة‬ ‫بينهم فى الفترة األخيرة‪ ،‬ولسان حال‬ ‫الطالب يقول‪« :‬كيف نُك ِّرمه مثل ما‬ ‫أكرمنا إنسان ًيا ومهن ًيا طيلة حياته؟»‪.‬‬ ‫«عشان أجيال كتير تفضل شاهدة‬ ‫وع ــارف ــة م ــن دول» قــالــهــا محمد‬ ‫عــز‪ ،‬أحــد الطالب السابقني‪ ،‬دفعة‬ ‫‪ ،2001‬صاحب الفكرة‪« :‬فقدنا أستاذ‬ ‫محمود‪ ،‬من أيام‪ ،‬وكان عزيز على كل‬ ‫الناس‪ ،‬وقبله فقدنا مدرسني كتير‪،‬‬ ‫وده كان سبب الفكرة‪ ،‬وده مجرد دعم‬ ‫معنوى وتقدير أدبــى مننا ملعلمينا‪،‬‬ ‫بنقولهم شك ًرا بيها»‪.‬‬

‫كتبت‪ -‬آيات احلبال‪:‬‬

‫إحدى الفتات التكرمي‬

‫لــم يجد «عــز» صعوبة فــى تنفيذ‬ ‫فكرته‪ ،‬فسرعان ما ُس ـ َّر املسؤولون‬ ‫باملدرسة بالفكرة‪ ،‬ووافــقــوا عليها‪،‬‬ ‫فيوضح «عــز»‪« :‬تواصلت مع مديرة‬ ‫املدرسة وقلتلها الفكرة‪ ،‬وهــى اللى‬

‫سهلت كل حاجة بعد كده‪ ،‬وملا ُرحنا‬ ‫عشان نعلق اللوحات اتأثرت جـدًا‪،‬‬ ‫واحلقيقة ان الشخص ملــا بيتوفى‬ ‫اللى يص َّبر أهله انهم يالقوه بيتك ّرم‪،‬‬ ‫وماتنساش‪ ،‬وال راح هدر»‪.‬‬

‫غــرفــة صــغــيــرة‪ ،‬وكــامــيــرا على‬ ‫حــامــل وم ــاي ــك‪ ،‬مــع حــائــط عليه‬ ‫بــعــض الـــرســـومـــات‪ ،‬ث ــم مــحــتــوى‬ ‫معلوماتى تراثى‪ ،‬مبشاركة إضاءة‬ ‫طبيعية من شباك صغير‪ ،‬أدوات‬ ‫تــســتــخــدمــهــا يــــارا عــبــد الــنــاصــر‬ ‫إلنـــتـــاج ف ــي ــدي ــوه ــات ال تــتــجــاوز‬ ‫الدقيقتني على منصات التواصل‬ ‫االجتماعى فيس بوك وتويتر‪.‬‬ ‫«على رأى املثل»‪ ،‬برنامج أسبوعى‬ ‫من إعداد وتصوير وتقدمي ومونتاج‬ ‫يارا عبدالناصر‪ 21 ،‬عاما‪ ،‬والطالبة‬ ‫بــالــفــرقــة الــثــالــث بكلية اإلعـ ــام‪،‬‬ ‫اجلــامــعــة البريطانية وتــســكــن فى‬ ‫مدينة املنصورة‪ ،‬بالدقهلية‪ ،‬حتكى‬ ‫مــن خــالــه أصــل األمــثــال الشعبية‬ ‫وحكاياتها املرتبطة بالتراث املصرى‪،‬‬ ‫وربــطــهــا بــالـــ«تــريــنــد» أو األخــبــار‬ ‫واألحــــداث املــتــداولــة عــلــى وســائــل‬ ‫التواصل االجتماعى‪.‬‬ ‫تستهدف يارا ببرنامجها الشباب‬ ‫مـــن طــــاب اجل ــام ــع ــات وخــاصــة‬ ‫اجلــامــعــات اخل ــاص ــة واألجــنــبــيــة‪،‬‬ ‫وأعـــدت الــبــرنــامــج ملخاطبتهم فى‬ ‫مــحــاولــة لتعريفهم عــلــى حكايات‬ ‫تراثية مصرية مختلفة‪.‬‬ ‫الحـ ــظـ ــت يـــــــارا أن ال ــش ــب ــاب‬ ‫م ــن طـ ــاب اجل ــام ــع ــات اخلــاصــة‬

‫يارا عبدالناصر‬

‫واألجنبية ليس لديهم معرفة جيدة‬ ‫باألمثال الشعبية‪ ،‬والكثير منهم‬ ‫ال يتحدث العربية بطالقة‪ ،‬ومن‬ ‫هنا جاءت فكرة البرنامج‪ ،‬فقررت‬ ‫إعــداد وتقدمي برنامج به محتوى‬ ‫ثقافى بطريقة ساخرة وربطها مبا‬ ‫يــتــداولــه زمــاؤهــا عــلــى صفحات‬ ‫ال ــت ــواص ــل االجــتــمــاعــى لــضــمــان‬

‫املشاهدات والتفاعل‪.‬‬ ‫«فيلم صاحب املــقــام‪ ،‬والبكينى‬ ‫والــــبــــوركــــيــــنــــى» وغـ ــيـ ــرهـ ــا مــن‬ ‫املوضوعات املتداولة على وسائل‬ ‫التواصل االجتماعى استخدمتها‬ ‫يـ ــارا لــربــطــهــا بــحــكــايــات األمــثــال‬ ‫الشعبية‪« :‬أنا بحب التراث واألمثال‬ ‫ف ــق ــررت أعــمــل بــرنــامــج بيحكى‬

‫قصص األمثال وارتباطها بترندات‬ ‫شغالة‪ ،‬جمعت معظم األمثال اللى‬ ‫ليها قــصــص وصـ ــورت أول حلقة‬ ‫ونزلتها على صفحة الفيس بوك‬ ‫وجابت أكثر من ‪ 2000‬مشاهدة فى‬ ‫يوم وعملت بيدج ونزلت احللقات‬ ‫وكل أسبوع هنزل حلقة»‪.‬‬ ‫ت ــزام ــن ــت ف ــك ــرة ال ــب ــرن ــام ــج مع‬

‫إلغاء الــدراســة‪ ،‬وإلــغــاء سفرها إلى‬ ‫الواليات املتحدة األمريكية فى منحة‬ ‫دراسية وفرض حظر التجوال ضمن‬ ‫اإلجراءات االحترازية ملواجهة انتشار‬ ‫فيروس كــورونــا‪ ،‬فقررت إنتاج هذا‬ ‫املحتوى فــى محاولة خللق فرصة‬ ‫مختلفة لها على حد قولها‪.‬‬ ‫«أنــا بــدأت أتــدرب على التصوير‬ ‫واملونتاج وكتابة املحتوى فى مؤسسة‬ ‫باشكاتب والتدريبات دى ساعدتنى‬ ‫إنــى أعــرف أعمل املحتوى فقررت‬ ‫أخــلــى الــنــاس تــشــوف قــدراتــى فى‬ ‫تقدمي البرامج وأخلق فرصة مختلفة‬ ‫وأدرب نفسى من خالل برنامج على‬ ‫منصات التواصل االجتماعى»‪.‬‬ ‫لم تتحمل يارا أى تكاليف مادية‬ ‫إلنتاج البرنامج‪ ،‬فأحد أصدقاءها‬ ‫صمم لها شــعــار خــاص للبرنامج‪،‬‬ ‫وق ــررت يــارا حتمل باقى األعــبــاء‪:‬‬ ‫التصوير واملونتاج وكتابة املحتوى‪،‬‬ ‫واختارت الفيسبوك لنشر البرنامج‬ ‫الن ــه األقـ ــرب للشباب مــن قــنــوات‬ ‫اليوتيوب على حد قولها‪.‬‬ ‫لم تكن تتوقع ردود األفعال حول‬ ‫البرنامج وأكــدت أن لديها جمهورا‬ ‫مــن مختلف املــحــافــظــات‪ ،‬ويقترح‬ ‫البعض عليها أن حتكى حكاية أمثال‬ ‫معينة‪ ،‬باإلضافة إلى مقترحات فى‬ ‫تطوير البرنامج‪.‬‬

‫«‪ 15‬مليار دوالر»‬

‫«يحتضر»‬

‫«البداية»‬

‫فعليا»‬ ‫«يسعون‬ ‫ً‬

‫«جزء أصيل»‬

‫«األنسب»‬

‫ميشال عون‪،‬‬ ‫الرئيس اللبنانى‪،‬‬ ‫ً‬ ‫متحدثا عن‬ ‫التقديرات املبدئية‬ ‫خلسائر بالده بسبب‬ ‫انفجار مرفأ بيروت‪.‬‬

‫نبيه برى‪ ،‬رئيس‬ ‫مجلس النواب‬ ‫ً‬ ‫متحدثا‬ ‫اللبنانى‪،‬‬ ‫داعيا‬ ‫عن لبنان‪،‬‬ ‫ً‬ ‫إلى إجناز قانون‬ ‫انتخابى دون عائق‬ ‫مذهبى أو طائفى‪.‬‬

‫عبداملجيد تبون‪،‬‬ ‫الرئيس اجلزائرى‪،‬‬ ‫ً‬ ‫متحدثا عن‬ ‫اإلقاالت فى حق‬ ‫مسؤولني فى بالده‪،‬‬ ‫محذرا من ثورة‬ ‫ً‬ ‫مضادة‪.‬‬

‫صالح القالب‪ ،‬فى‬ ‫«الشرق األوسط»‪،‬‬ ‫ً‬ ‫متحدثا عن نية‬ ‫أمريكا وإسرائيل‬ ‫التخلص من‬ ‫الرئيس الفلسطينى‬ ‫«أبومازن»‪.‬‬

‫أحمد يوسف أحمد‪،‬‬ ‫فى «األهرام»‪،‬‬ ‫ً‬ ‫متحدثا عن املسار‬ ‫القضائى ضمن سبل‬ ‫الضغط على إثيوبيا‬ ‫فى أزمة السد‪.‬‬

‫مى نور الشريف‪،‬‬ ‫ممثلة‪ ،‬فى «اليوم‬ ‫السابع»‪ُ ،‬م ِّ‬ ‫رشحة‬ ‫مصطفى شعبان‬ ‫ألداء شخصية‬ ‫والدها املمثل الكبير‬ ‫الراحل‪.‬‬

‫سيلينا جوميز‪« :‬أنا مش طباخة شاطرة»‬

‫«كيتى بيرى»‪ :‬األمومة‬ ‫أمل فى المستقبل‬ ‫منحتنى ً‬

‫كتبت‪ -‬ريهام جودة‪:‬‬

‫كتبت‪ -‬ريهام جودة‪:‬‬

‫تستعد مغنية البوب األمريكية «كيتى بيرى» لتجربتني‬ ‫ال تقالن أهمية وصعوبة عن بعضهما‪ ،‬إال أنها فى الوقت‬ ‫نفسه أبدت عدم تخوفها من أى منهما‪ ،‬التجربتان كما‬ ‫حتــدثــت عنهما «كــيــتــى» فــى مقابلة مــع صحيفة «لــوس‬ ‫أجنلوس تاميز» هما اإلجنــاب وطــرح ألبومها اجلديد‪،‬‬ ‫حيث تستعد املغنية الشهيرة إلجناب طفلتها األولــى من‬ ‫خطيبها املمثل الشهير «أورالن ــدو بــلــوم»‪ ،‬وهــو ما علقت‬ ‫عليه بـ‪« :‬سيمر األلم»‪ ،‬إلى جانب جتهيزها لطرح ألبومها‬ ‫اجلديد بعد فترة من التحضيرات‪ ،‬وبعد ‪ 3‬سنوات من طرح‬ ‫ألبومها السابق ‪.Witness‬‬ ‫وأش ــارت «كيتى» إلــى أنها ليست متخوفة من األلــم أو‬ ‫االكــتــئــاب خــال الفترة األخــيــرة مــن حملها واســتــعــدا ًدا‬ ‫إلجنابها‪ ،‬مشيرة إلى أنها طبقت نفس الفلسفة على‬ ‫احلياة منذ أن وجدت نفسها فى نوبة عميقة من‬ ‫االكتئاب بعد طرح ألبومها األخير فى عام ‪2017‬‬ ‫ولــم يحقق جناحا كبيرا‪ ،‬وهــو شــىء كافحت‬ ‫وقاومت بشدة للتغلب عليه‪.‬‬ ‫وتابعت متحدثة عن حملها‪« :‬قبل خمس‬ ‫سنوات‪ ،‬كنت سأقول (أخرج هذا منى)‪،‬‬ ‫لكننى تتبعت األســبــاب الــتــى جعلتنى‬ ‫أشــعــر بــعــدم األم ــان حــيــال ذلــك منذ‬ ‫نشأتى‪ ،‬ثم أعدت برمجتها‪ ،‬ومرنت‬ ‫عقلى على تقبل األمر ح ًقا‪ ،‬وأثبت‬ ‫أن ــه ميــكــن إعـ ــادة تشكيله فــى أى‬ ‫وقــت أريــد»‪ ،‬وأكــدت أن التجربتني‬ ‫اللتني مــرت بهما منحتاها مزي ًدا‬ ‫من األمل فى املستقبل‪.‬‬

‫الكلبة مدربة على اقتفاء أثر املبالغ النقدية‬

‫«آكى»‪ ..‬كلبة تضبط ربع‬ ‫مليون يورو فى أيام قليلة‬ ‫وكاالت‪:‬‬

‫كيتى‬

‫الفترة بني نهاية يونيو‪ ،‬ومطلع يوليو‪ ،‬املاضيني‪ ،‬شهدت‬ ‫ً‬ ‫نشاطا كبي ًرا فى مطار فرانكفورت األملــانــى‪ ،‬ومتكنت‬ ‫السلطات اجلمركية من ضبط مبلغ مالى كبير‪.‬‬ ‫يقدر املبلغ بنحو ‪ 250‬ألف يورو‪ ،‬كانت فى أمتعة‬ ‫املسافرين‪ ،‬ووف ًقا لوكالة الصحافة الفرنسية‪ ،‬كانت‬ ‫املبالغ مخبأة فى حقائب يد‪ ،‬وكتف‪ ،‬وفى اجليوب‬ ‫الداخلية لسترات‪ .‬البطل وراء عمليات الضبط‬ ‫كلبة أثر‪ ،‬تستخدمها السلطات اجلمركية فى مطار‬ ‫فرانكفورت‪ ،‬من نوع «بلجن شيبرد»‪ ،‬واسمها «آكى»‪.‬‬ ‫وضبطت «آكــى»‪ ،‬البالغة من العمر ‪ 9‬سنوات‪ ،‬مبالغ‬ ‫نقدية تصل قيمتها اإلجمالية إلــى ‪ 247.280‬ي ــورو‪ ،‬لم‬ ‫يص ّرح عنها أصحابها‪ ،‬وهم نحو ‪ 12‬مسافراً‪ ،‬حسبما أعلن مكتب‬ ‫اجلمارك فى مطار فرانكفورت‪.‬‬

‫سيلينا‬

‫تخوض املغنية األمريكية «سيلينا‬ ‫جــومــيــز» جتــربــة جــديــدة فــى تقدمي‬ ‫البرامج‪ ،‬هذه املرة اختارت «سيلينا»‬ ‫مهمة صعبة ألنــهــا ال تعلم كيفية‬ ‫طهى الطعام‪ ،‬وتدربت لفترة قصيرة‬ ‫عليها مؤخرا‪ ،‬إلى جانب استعانتها‬ ‫بأحد الطهاة ملشاركتها فى كل‬ ‫حلقة‪ ،‬إال أن ذلك لم مينع‬ ‫من مرور «سيلينا» بالعديد‬ ‫مــن حلظات الفشل فى‬ ‫تقدمي برنامجها وإعداد‬ ‫الطعام‪ ،‬فلحظة تتقيأ‬ ‫وهى تقطع األخطبوط‬ ‫إلعـــــــــداد ط ــب ــق مــن‬ ‫املــأكــوالت البحرية‪،‬‬ ‫وأخرى وهى جتفف‬ ‫عرقها أمام املوقد‬ ‫املــشــتــعــل ويــبــدو‬ ‫عليها اإلن ــه ــاك‪،‬‬ ‫مــــشــــاهــــد غــيــر‬ ‫مألوفة لـ«سيلينا»‬ ‫ال ــت ــى اعـ ــتـ ــاد عليها‬ ‫اجلمهور فــى متابعتها بالفساتني‬ ‫املــثــيــرة واجل ــذاب ــة‪ ،‬لكن يــبــدو أنها‬ ‫ستكون معتادة جلمهورها‪ ،‬مع إطالق‬ ‫برنامج تليفزيونى على شبكة ‪HBO‬‬ ‫يبدأ بث أولى حلقاته أمس‪.‬‬ ‫البرنامج يحمل اســم ‪Selena +‬‬ ‫‪ ،Chef‬ومت طرح «تريللر» له مؤخرا‬ ‫ظهرت خالله «سيلينا» وهى متزح مع‬

‫«سيلينا» تقدم برنامج الطبخ‬

‫املوجودين فى االستديو وتقول لهم‬ ‫«أشعر بالتوتر‪ ..‬لست طباخة ماهرة‪،‬‬ ‫لقد سجلت‪ ..‬أبــدو حمقاء» إال أن‬ ‫جدها الــذى يشاركها باحلضور يرد‬ ‫عليها «ستكونني جيدة فى ذلك»‪.‬‬ ‫وعلقت «سيلينا على الفيديو»‪:‬‬ ‫أحــاول أن أكون طاهية رشيقة‪ ..‬مع‬ ‫بــدء بث حلقات البرنامج‪ ،‬رمبــا فى‬ ‫احللقات املقبلة‪ ،‬إال أن األمور تأخذ‬ ‫منعطفا كارثيا حني تبدأ «سيلينا» فى‬ ‫طهى السمك‪ ،‬ويحترق الطبق بالنار‬ ‫فــى الــفــرن‪ ،‬فتفتح صديقتها الباب‬ ‫وتــصــرخ‪« :‬ه ــذه مشتعلة!»‪ ،‬أو حني‬

‫«تــفــور» املعجنات عن القوالب التى‬ ‫وضعتها بها لتغرق الصينية واملكان‬ ‫حولها‪ .‬وصــورت «سيلينا» البرنامج‬ ‫فى منزلها اجلديد بكاليفورنيا الذى‬ ‫اشترته مؤخرا من زميلها املغنى «توم‬ ‫بيتى» مقابل ‪ 4.9‬مليون دوالر‪.‬‬ ‫من ناحية أخرى تستعد «سيلينا»‬ ‫لــعــرض فيلمها اجلــديــد ‪This Is‬‬ ‫‪ The Year‬الــذى يشاركها بطولته‬ ‫«ديفيد هيرنى» وينتمى للنوعية‬ ‫الــرومــانــســيــة الــكــومــيــديــة‪ ،‬ويجرى‬ ‫عرضه بدور العرض األمريكية فى‬ ‫‪ 28‬أغسطس اجلارى‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.