حلول عاجلة لاستيعاب مرضى كورونا

‫‪354‬‬ ‫السنة ‪ / 41‬شعبان ‪1441‬هـ‬

‫حلول عاجلة الستيعاب مرضى كورونا‬

‫‪April 2020 / Volume 41‬‬

‫‪354‬‬

‫المحتويات‬ ‫السنة الواحد واألربعون‪ ،‬العدد ‪354‬‬ ‫شعبان ‪ 1441‬هـ‪ /‬أبريل ‪ 2020‬م‬

‫الناشر ورئيس التحرير‬ ‫املهندس إبراهيم عبد الله أبا اخليل‬ ‫املدير العام‬ ‫املهندس عبد العزيز عبد الله أبا اخليل‬ ‫مديرة اإلصدارات اخلاصة‬ ‫املهندسة لولوة إبراهيم عبد الله أبا اخليل‬ ‫اإلخراج الفني‬ ‫مجلة البناء للشؤون العمرانية‬ ‫االشتراكات والتوزيع‪:‬‬ ‫ص ‪ .‬ب ‪ 522‬الرياض ‪11421‬‬ ‫اململكة العربية السعودية‬ ‫الرياض ت ‪ 2556‬ـ ‪ 9749 ، 464‬ـ ‪465‬‬ ‫فاكس ‪ 6348‬ـ ‪464‬‬

‫‪info@albenaamag.com‬‬ ‫حقوق النشرمحفوظة عن كل املستندات في كل البلدان‪.‬‬ ‫اآلراء واملعلومات والص�ور واملخططات الواردة باملقاالت‬ ‫والبحوث والدراس�ات واملش�روعات املختلفة بهذه املجلة‬ ‫ال يس�مح باالقتباس منها‪ ،‬أو إعادة نش�رها جزئي ًا أو كلي ًا‪،‬‬ ‫أو تخزينه�ا بأي طريقة مهم�ا كانت‪ ،‬إال بعد احلصول على‬ ‫موافقة كتابية من رئيس التحرير‪.‬‬

‫سعر النسخة الواحدة‪:‬‬ ‫ً‬ ‫رياال سعودي ًا‬ ‫اململكة العربية السعودية ‪30‬‬ ‫‪ 2.5‬دينار كويتي‬ ‫الكويت‬ ‫دنانير بحرينية‬ ‫‪9‬‬ ‫البحرين‬ ‫درهم ًا إماراتي ًا‬ ‫دولة اإلمارات العربية ‪30‬‬ ‫ريا ً‬ ‫ال قطري ًا‬ ‫‪30‬‬ ‫قطر‬ ‫ً‬ ‫رياال ُعماني ًا‬ ‫‪9‬‬ ‫ُعمان‬ ‫جنيه ًا مصرياً‬ ‫‪60‬‬ ‫مصر‬ ‫دوالر‬ ‫‪8‬‬ ‫لبنان‬ ‫دينار أردني‬ ‫‪2‬‬ ‫األردن‬ ‫يورو‬ ‫‪6‬‬ ‫أملانيا‬ ‫يورو‬ ‫‪6‬‬ ‫فرنسا‬ ‫جنيه استرليني‬ ‫‪6‬‬ ‫اجنلترا‬ ‫الواليات املتحدة وجميع الدول األخرى ‪ 8‬دوالر‬ ‫‪ISSN: 1319 - 206 X‬‬

‫‪ 00‬البناء‬

‫‪00 Albenaa‬‬

‫اإلفتتاحية‬ ‫كيف كشف وباء كورونا أخطاءنا في تخطيط وتصميم المدن والمباني‬

‫‪8‬‬

‫أخبار المشاريع‬ ‫سمو وزير الثقافة ُيعين د‪ .‬سمية السليمان رئيسًا تنفيذيًا‬

‫‪10‬‬

‫مناقشة ‪ 19‬مشروع تخرج لطالب قسم العمارة بجامعة‬

‫‪10‬‬

‫تشغيل أول منشأة سعودية إلعادة تدوير مخلفات البناء والهدم‬

‫‪12‬‬ ‫‪14‬‬ ‫‪16‬‬ ‫‪18‬‬

‫استخدام طائرات الدرونز لتوصيل األدوية‬

‫‪18‬‬

‫لهيئة فنون العمارة والتصميم‬ ‫اإلمام عبد الرحمن بن فيصل ” عن بعد “‬ ‫سلسلة من األنشطة المعمارية لألطفال في ظل جائحة كورونا‬ ‫اعتماد مواقع فنادق “‪ ”4‬جزر وأصولها في مشروع البحر األحمر‬ ‫استعمال الدرون في توصيل الطلبات يمكن أن يستهلك‬ ‫أكثر طاقة من سيارات التوصيل‬

‫حلول عاجلة الستيعاب مرضى كورونا‬ ‫حلول عاجلة الستيعاب مرضى كورونا‬ ‫مقترح لتحويل مطار إلى مستشفى‬ ‫تحويل مركز للمؤتمرات إلى مستشفى‬ ‫تصميم ذو مصدر مفتوح ‪ ،‬وحدة عناية مركزة‬ ‫مستشفى عاجل من وحدات جاهزة متكررة‬ ‫مستشفى عائم لعالج مرضى كورونا‬ ‫وحدات عالجية متنقلة‬ ‫تصميم متكرر لمستشفيات متنقلة‬ ‫مأوى عاجل قابل للطي‬ ‫بالون لحماية األطباء‬

‫‪20‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪44‬‬ ‫‪48‬‬ ‫‪52‬‬ ‫‪56‬‬

‫الجديد في البناء‬ ‫الجيل الجديد من مظالت ‪Algarve‬‬ ‫آالت لرش المطهرات في المناطق العامة‬

‫‪60‬‬ ‫‪61‬‬

‫ملحق البناء‬ ‫مقاالت عن أحدث منتجات ومشاريع الشركات‬

‫‪63‬‬

‫لمعرفة المزيد‬

‫صنيـــال‬ ‫المظالت الموسمية‬ ‫مساحات معيشية‬ ‫لكل المواسم‪.‬‬

‫وارتـق بتصميـم المساحــــات‬ ‫حـول‬ ‫ِ‬ ‫ّ‬ ‫الخارجية إلى أماكن معيشية‪.‬‬ ‫مصممة لإلستخدام المنزلي الخاص والتجاري االحترافي‬ ‫مفهوم نحيف وأنيق بخطوط إنسيابية مستقيمة‬ ‫وتشطيبات راقية‪ ،‬مع إكسسوارات ومثبتات تجميع مخفية‬ ‫تصميم أنيق‪ ،‬يناسب العمارة واإلنشاءات المعاصرة والتقليدية‬ ‫تحكم آلي متكامل‪ ،‬يسمح بتنظيم نسبة نفاذ أشعة‬ ‫الشمس حسب رغبتك والتحكم بدرجة الحرارة لضمان راحتك‬ ‫نظام متين‪ ،‬ومختبر بدرجة ‪ ٪١٠٠‬لمقاومة الرياح ومنع تسرب المياه‬

‫شبابيـــك ــ أبــواب ــ واجهات‬ ‫تر ّقــب القــادم‬

‫اإلفتتاحية‬

‫كيف كشف وباء كورونا أخطاءنا‬ ‫في تخطيط وتصميم المدن والمباني‬

‫يبدو أن الكثافة السكانية العالية ‪ ،‬في المدن التي أنتجت‬ ‫أحياء مزدحمة ومس����اكن ضيقة مغلق����ة ال تتمتع باإلضاءة‬ ‫والتهوي����ة الطبيعي����ة الس����ليمة ‪ ،‬كانت م����ن أهم األخطاء‬ ‫التخطيطي����ة والتصميمي����ة التي ربما كانت عام ًلا لس����رعة‬ ‫انتش����ار فيروس كورونا في المناطق والمدن ذات الكثافة‬ ‫السكانية العالية ‪.‬‬ ‫ه����ذه الحقيقة نحن ال نكتش����فها اليوم وإنما هي معروفة‬ ‫ومنذ زم����ن بعيد ‪ .‬ففي البداية مث ًلا أي في الخمس����ينيات‬ ‫والستينيات من القرن الماضي ظهرت أحياء كانت تحترم‬ ‫معايير تخطيطية صحية صحيحة ‪ ،‬فكانت الشوارع تعرف‬ ‫بعروضها الكبيرة مثل شارع الستين والثالثين ( عروضها‬ ‫كانت تبلغ ‪ ٦٠‬و‪ ٣٠‬مت ًرا )‪ ،‬وكانت الفلل ذات مساحات رحبة ‪،‬‬ ‫و كانت العمائر السكنية توفر شقق رحبة وإضاءة وتهوية‬ ‫طبيعي����ة جيدة م����ن خالل نوافذ كبيرة‪ ‬تفت����ح على الخارج‬ ‫بينم����ا توج����د ف����ي الداخ����ل من����اور داخلية واس����عة وكلها‬ ‫معايير صحية ضرورية وليست إختيارية ‪.‬‬ ‫م����ع م����رور الوق����ت وانتع����اش االقتص����اد وزي����ادة الس����كان‬ ‫والهجرة إلى المدن الكبيرة وارتفاع أس����عار أراضيها لزيادة‬ ‫الطل����ب عليه����ا ‪ ،‬أصبح����ت ه����ذه المعايي����ر ال تحت����رم وبدء‬ ‫الكثي����ر م����ن المخططي����ن والمصممي����ن يتحايل����ون على‬ ‫المعايي����ر الصحيح����ة لتخطي����ط األحياء وتصمي����م المباني‬ ‫إلرض����اء األه����داف الربحي����ة لبع����ض العقاريين الجش����عين‪،‬‬ ‫ولق����د ش����هدنا ذل����ك ف����ي بداي����ة الطف����رة االقتصادية في‬ ‫الس����بعينيات الميالدية ‪ ،‬ليس فقط في منطقتنا بل في‬ ‫كثي����ر من مناطق العال����م‪ .‬عندما وصلت عروض الش����وارع‬ ‫داخل األحياء السكنية إلى ‪ ١٢‬و‪ ١٠‬أمتار وربما أقل ‪ ،‬واختفت‬ ‫الحدائق العامة داخل األحياء وكان الهدف هو زيادة القطع‬

‫الس����كنية عل����ى حس����اب الفض����اء الع����ام وحرك����ة الم����رور ‪،‬‬ ‫وبالتالي راحة السكان وخصوصياتهم وكذلك صحتهم ‪.‬‬ ‫كما اختفت معايير تصميم المس����اكن الصحيحة فظهرت‬ ‫القط����ع الس����كنية ذات المس����احات الصغي����رة والمس����اكن‬ ‫المعتم����ة ذات الغ����رف الضيق����ة والنوافذ الصغي����رة التي ال‬ ‫تحقق معايير التهوية واإلض����اءة الطبيعية الصحيحة وتم‬ ‫االعتم����اد عل����ى التكيي����ف الميكن����ي واالن����ارة الصناعية بل‬ ‫واس����تعملت أرخص الم����واد وطرق اإلنش����اءفي بناء المدن‬ ‫التي سرعان ما ظهرت عيوبها ‪.‬‬ ‫لق���د حدث في هذه المرحلة تحول ف���ي المعايير الصحيحة‬ ‫للتخطي���ط والتصمي���م واس���تبدلت المعايي���ر الس���ليمة‬ ‫بالمعايي���ر التجارية الت���ي انتجت نماذج س���كنية‪ ‬والتي لم‬ ‫يت���ورع مطوروه���ا عل���ى إطالق عليه���ا عبارات مث���ل بيوت‬ ‫األحالم بهدف الترويج لها كما يروج للس���لع االس���تهالكية‪،‬‬ ‫حتى تأصلت في المجتمع على أنها هي النماذج السكنية‬ ‫الصحيح���ة ‪ ،‬وبد ًلا م���ن اإلهتمام بصحة الس���كان وراحتهم‬ ‫اهتمت مش���اريع التطوي���ر العقاري بزي���ادة أرباح مصمميها‬ ‫ومطوريه���ا ‪ ،‬وربما امت���د هذا التوجه الخاط���يء إلى نماذج‬ ‫سكنية أخرى مثل سكن محدودي الدخل وسكن العمال‪.‬‬ ‫الي����وم وفي الوقت الذي أصبح����ت النواحي الصحية هي‬ ‫الهاج����س األول في حي����اة الناس نحن مطالب����ون بإعادة‬ ‫احت����رام هذه المعايير واعادة النظر في تصاميم احيائنا‬ ‫ومس����اكننا ‪ ،‬لي����س عل����ى أنه����ا منت����ج أو س����لعة تجارية‬ ‫يصب����ح التمي����ز فيها هو مج����رد عدد أمتاره����ا المربعة أو‬ ‫عدد الغرف ولكن على أساس الجودة والنوعية الحياتية‬ ‫والمعايي����ر التخطيطية والتصميمي����ة التي تقدمها بما‬ ‫في ذلك الصحية ‪.‬‬ ‫الناشر ورئيس التحرير‬

‫‪ 8‬البناء‬

‫‪8 Albenaa‬‬

‫أخبار املشاريع‬

‫سمو وزير الثقافة ُيعين د‪ .‬سمية السليمان رئيسًا‬ ‫تنفيذيًا لهيئة فنون العمارة والتصميم‬ ‫أصدر صاحب السمو األمير بدر بن‬

‫و التكنولوجيا المستجدة”‪،‬‬

‫عبداهلل بن فرحان آل سعود‪ ،‬وزير‬

‫والبرنامج التنفيذي “المفاوضات‬

‫الثقافة‪ ،‬قرارًا بتعيين الدكتورة‬

‫والتأثير”‪ ،‬وشهادة تنفيذية في‬

‫سمية بنت سليمان بن عبداهلل‬

‫اإلدارة والقيادة‪ ،‬وشهادة في‬

‫السليمان رئيسًا تنفيذيًا لهيئة‬

‫االستراتيجية واالبتكار‪.‬‬

‫فنون العمارة والتصميم التي‬

‫كما شغلت د‪ .‬سمية السليمان‬

‫تم إطالقها مؤخرًا ضمن ‪ 11‬هيئة‬

‫منصب عميدة كلية التصاميم‬

‫ثقافية جديدة تابعة لوزارة الثقافة‪.‬‬

‫بجامعة اإلمام عبدالرحمن بن‬

‫وتعد د‪ .‬سمية السليمان من‬

‫فيصل منذ العام ‪ ،2017‬وعضوية‬

‫الخبرات المتخصصة في هذا‬

‫المجلس البلدي ألمانة المنطقة‬

‫المجال‪ ،‬حيث حصلت على درجة‬

‫الشرقية‪ ،‬وشاركت كق ّيمة على‬

‫والترخيص لألنشطة ذات العالقة‪،‬‬

‫السعودي بمختلف تخصصاته‪،‬‬

‫الدكتوراه في ذات التخصص‬

‫الجناح الوطني السعودي األول‬

‫وتشجيع االستثمار في المجال‪،‬‬

‫وستعمل الهيئة على ترجمة‬

‫من جامعة نيوكاسل في‬

‫في معرض العمارة الدولي‬

‫إلى جانب تقديم الدورات التدريبية‬

‫خطط الوزارة تجاه قطاع فنون‬

‫بريطانيا عام ‪ 2010‬كما حصلت‬

‫السادس عشر لبينالي فينيسيا‬

‫والبرامج المهنية ودعم حقوق‬

‫العمارة والتصميم من خالل خلق‬

‫على زمالة ما بعد الدكتوراه في‬

‫بإيطاليا‪.‬‬

‫الملكية الفكرية في المجاالت ذات‬

‫مجال إبداعي يسمح بإبراز نمط‬

‫برنامج ابن خلدون من معهد‬

‫وستتولى الهيئة الجديدة مهامًا‬

‫العالقة‪ ،‬وغير ذلك من المهام‬

‫العمارة السعودية وتطويره‬

‫ماساتشوستس للتكنولوجيا‬

‫متعددة ستقوم من خاللها‬

‫التنظيمية‪.‬‬

‫بشكل يعكس االعتزاز بالهوية‬

‫في الواليات المتحدة األمريكية‪،‬‬

‫بتطوير قطاع فنون العمارة‬

‫وتأتي هيئة فنون العمارة‬

‫الوطنية العريقة للمملكة العربية‬

‫إضافة إلى مؤهالت إدارية من‬

‫والتصميم بكل اتجاهاته‪،‬‬

‫والتصميم من ضمن الهيئات‬

‫السعودية بوصفهًا جزءًا مهمًا من‬

‫نفس المعهد‪ ،‬منها مقرر “ما‬

‫منها رسم استراتيجية القطاع‬

‫الجديدة التي أطلقتها وزارة‬

‫محاور رؤية المملكة ‪.2030‬‬

‫بعد المدن الذكية‪ :‬التصاميم‬

‫ووضع التنظيمات المتعلقة به‪،‬‬

‫الثقافة إلدارة القطاع الثقافي‬

‫المصدر‪ :‬وزارة الثقافة‬

‫مناقشة ‪ 19‬مشروع تخرج لطالب قسم العمارة‬ ‫بجامعة اإلمام عبد الرحمن بن فيصل ” عن بعد “‬ ‫ناقشت كلية العمارة والتخطيط‬

‫ُعقدت لها حلقة نقاش “عن بعد”‬

‫بجامعة االمام عبدالرحمن‬

‫اشتملت على نماذج تصاميم‬

‫بن فيصل بالدمام “عن بعد”‬

‫لمستشفيات وعيادات طبية‬

‫‪ 19‬مشروع تخرج ‪ ،‬اتسمت‬

‫‪ ،‬ومنشآت ترفيهية‪ ،‬ومشاريع‬

‫بمواكبتها لرؤية المملكة ‪2030‬‬

‫مكتبية إدارية ‪ ،‬باإلضافة الى‬

‫ومرتكزاتها ” مجتمع نابض‬

‫العديد من المشاريع الثقافية‬

‫بالحياة واقتصاد مزدهر ووطن‬

‫وتصاميم مستدامة تطبق‬

‫طموح ” ‪.‬‬

‫مفاهيم المباني الخضراء ‪ .‬حيث‬

‫وتميزت نتائج مشروعات التخرج‬

‫أشرف على مناقشة الطالب‬

‫‪ ،٢٠٣٠‬مؤكدًا ان اختيار المشاريع‬

‫الوثيق باحتياجات السوق‬

‫بقسم العمارة الداخلية بالكلية‬

‫“عن بعد” عدد من االساتذة‬

‫وحسن استخدام األفكار‬

‫المحلي من خالل تقديم‬

‫باإلبداع واالبتكار والريادة‪ ،‬بداية‬

‫والمحاضرين بالكلية ‪.‬‬

‫التصميمية لها عالقة مباشرة‬

‫مشروعات تواكب التطور السريع‬

‫من تحديد احتياجات الفرد‬

‫وأشار الدكتور الرواف الى أن كلية‬

‫بالتنمية االقتصادية واالجتماعية‬

‫في مجال العمارة الداخلية التي‬

‫الحياتية وحصرها في أطر‬

‫العمارة والتخطيط بالجامعة‬

‫والثقافية التي تسهم بفاعلية‬

‫يطلبها السوق السعودي‬

‫تصميمية متنوعة‪.‬‬

‫تسعى دائما لتكون في مقدمة‬

‫في تحقيق الرؤية الوطنية ‪.‬‬

‫ومستوحاة من البيئة السعودية‬

‫وأوضح عميد كلية العمارة‬

‫الكليات التي تفتح أفاقًا جديدة‬

‫بدوره أكد رئيس قسم العمارة‬

‫والخليجية بما يؤهل الطالب‬

‫والتخطيط بجامعة االمام عبد‬

‫لبناء مجتمع صحي نابض‬

‫الداخلية بالكلية الدكتور عادل‬

‫لمواجهة التحدي العالمي في‬

‫الرحمن بن فيصل الدكتور‬

‫بالحياة وتحقيق إضافات قيمة‬

‫بورقه أن مشاريع التصميم‬

‫التصميم واالبتكار ‪.‬‬

‫طارق الرواف أن المشاريع التي‬

‫لمسيرة التطوير لرؤية المملكة‬

‫للطالب جاءت لتجسد ارتباطها‬

‫المصدر‪ :‬واس‬

‫‪ 10‬البناء‬

‫‪10 Albenaa‬‬

‫أخبار املشاريع‬

‫تشغيل أول منشأة سعودية إلعادة‬ ‫تدوير مخلفات البناء والهدم‬

‫بدأ مؤخرًا تجهيز موقع مشروع‬

‫الجيوتقنية للموقع‪ ،‬للحصول‬

‫ومعالجة وفرز النفايات البلدية‬

‫بين جمع المواد القابلة إلعادة‬

‫أول منشأة إلعادة تدوير مخلفات‬

‫على معلومات عن الخصائص‬

‫في جنوب الرياض‪ ،‬بعد أن قامت‬

‫التدوير‪ ،‬من توليد النفايات وبيع‬

‫البناء والهدم في شمال الرياض‬

‫الفيزيائية ألعمال التربة األرضية‬

‫أمانة منطقة الرياض بتسليم‬

‫المواد القابلة إلعادة التدوير إلى‬

‫التابع للشركة السعودية‬

‫وأسس الهياكل المقترحة‪،‬‬

‫قطعة األرض الخاصة بالمشروع‬

‫األسواق‪ ،‬وذلك الستخدامها في‬

‫االستثمارية إلعادة التدوير «سرك»‪،‬‬

‫التي ستساعد في بناء المنشأة‬

‫للشركة‪ ،‬التي بدورها أكملت‬

‫صنع منتجات جديدة‪.‬‬

‫إحدى الشركات المملوكة بالكامل‬

‫بطريقة آمنة‪ ،‬مع مراعاة الجوانب‬

‫جميع الدراسات الالزمة المتعلقة‬

‫يذكر أن منشآت إعادة تدوير‬

‫لصندوق االستثمارات العامة‪،‬‬

‫الفنية والسالمة‪ ،‬إضافة للتأكد‬

‫بالموقع‪.‬‬

‫المواد تتضمن أربع عمليات‬

‫وذلك بعد أن قامت أمانة منطقة‬

‫من اختيار الموقع الصحيح‬

‫ويتوقع أن يتم الشروع في بناء‬

‫رئيسة‪ ،‬وهي الفرز‪ ،‬والمعالجة‪،‬‬

‫الرياض بتسليم قطعة األرض‬

‫لمخزون المواد والمصنع‪.‬‬

‫المنشأة‪ ،‬التي تبلغ طاقتها‬

‫والتخزين‪ ،‬والنقل‪ .‬وستستقبل‬

‫الخاصة بالمشروع للشركة‪.‬‬

‫وتشمل النفايات التي‬

‫االستيعابية ‪ 0.7‬مليون طن‬

‫المنشأة الجديدة المواد‬

‫وستبدأ المنشأة الجديدة في‬

‫ستستقبلها المنشأة مخلفات‬

‫سنويا في تموز (يوليو) ‪ ،2020‬فيما‬

‫القابلة إلعادة التدوير‪ ،‬ليتم‬

‫استقبال نفايات أعمال الهدم‬

‫البناء والهدم أو اإلنشاءات‪،‬‬

‫تبدأ عمليات التشغيل‪ ،‬في الربع‬

‫فرزها ومعالجتها وتخزينها‪،‬‬

‫والبناء‪ ،‬اعتبارا من (يونيو) القادم‬

‫الخرسانة والطوب والخشب‬

‫األول من ‪.2021‬‬

‫ثم شحنها وتسويقها‪ ،‬كما‬

‫من العام الجاري‪ ،‬فيما يبدأ‬

‫ونشارة الخشب ومخلفات‬

‫وتتمثل الوظيفة األساسية‬

‫ستستقبل المنشآة أيضا‬

‫تشغيلها بالكامل بحلول (يوليو)‬

‫األسقف والحوائط الجافة‪ ،‬بجانب‬

‫للمنشأة‪ ،‬في زيادة كمية المواد‬

‫مختلف المواد‪ ،‬سواء كانت‬

‫‪ ،2020‬حيث تتميز المنشأة بالقدرة‬

‫مخلفات المواقع وغيرها من‬

‫القابلة إلعادة التدوير التي تتم‬

‫منفصلة‪ ،‬من المصدر‪ ،‬أو‬

‫على معالجة ‪ 300‬طن من النفايات‬

‫النفايات‪.‬‬

‫معالجتها أثناء إنتاج المواد التي‬

‫مختلطة‪ ،‬ليتم فرزها‪ ،‬ومعالجها‬

‫في الساعة‪.‬‬

‫وفي الوقت نفسه بدأت شركة‬

‫ستولد أعلى إيرادات ممكنة‬

‫وتخزينها‪ ،‬الستخدامها الحقا‬

‫وقد أنهت “سرك” العمليات‬

‫“سرك” عمليات تجهيز موقع‬

‫في السوق‪ .‬وستعمل المنشأة‬

‫كمواد خام إلعادة التصنيع‬

‫الالزمة المتعلقة بالدراسات‬

‫مشروع أول منشأة إلدارة‬

‫في مرحلة المعالجة كوسيط‬

‫والمعالجة‪.‬‬

‫‪ 12‬البناء‬

‫‪12 Albenaa‬‬

‫أخبار املشاريع‬

‫سلسلة من األنشطة المعمارية‬ ‫لألطفال في ظل جائحة كورونا‬

‫أطلق مكتب ‪Foster +‬‬ ‫‪ Partners‬سلسلة من األنشطة‬ ‫المعمارية خاصة لألطفال تحت‬ ‫عنوان الهندسة المعمارية‬ ‫من المنزل وذلك لمليء‬ ‫أوقات فراغهم أثناء الحجر‬ ‫المنزلي‪ .‬تهدف هذه األنشطة‬ ‫إلى تعليم األطفال بطريقة‬ ‫ممتعة من خالل عمل قوالب‬ ‫مختلفة يستخدمها األطفال‬ ‫لعمل ناطحات سحاب ورقية أو‬

‫قوالب ورقية لتصميم مدينة خاصة باألطفال‬

‫رسومات لألطفال لناطحات سحاب‬

‫تصميم مدينة أو رسم األشجار‬ ‫أو تخيل المستقبل‪ .‬يمكن‬ ‫تحميل هذه القوالب من الموقع‬ ‫اإللكتروني الخاص بمكتب‬ ‫‪ Foster + Partners‬وقد القت‬ ‫ردود فعل إيجابية عبر وسائل‬ ‫التواصل اإلجتماعي حيث شارك‬ ‫األطفال أعمالهم عبر هاشتاق‬ ‫‪.architectureafromhome#‬‬

‫‪ 14‬البناء‬

‫‪14 Albenaa‬‬

‫قوالب ورقية لتصميم ناطحات سحاب‬

‫رسومات للمناظر الطبيعية واألشجار‬

‫أخبار املشاريع‬

‫اعتماد مواقع فنادق “‪ ”4‬جزر وأصولها‬ ‫في مشروع البحر األحمر‬ ‫كشفت شركة البحر األحمر‬ ‫المنفذة ألحد أكثر‬ ‫للتطوير‪ُ ،‬‬ ‫طموحا في‬ ‫المشاريع السياحية‬ ‫ً‬ ‫العالم‪ ،‬عن تحديد مواقع عدد من‬ ‫األصول العائمة فوق الماء والتي‬ ‫سيكون تشييدها حول أربع جزر‬ ‫رئيسة في الوجهة‪.‬‬ ‫وبحسب المخطط العام للمشروع‪،‬‬ ‫تتضمن األصول التي استُ ْغ ِرقَ‬ ‫تحديدها ثالثة أسابيع‪ ،‬فل ًلا عائمة‬ ‫فوق الماء‪ ،‬ومطاعم‪ ،‬ونقاط وصول‬ ‫إلى “فندقين فائقي الفخامة”‪،‬‬ ‫باإلضافة إلى “فندق فاخر”‪ ،‬ستُ َ‬ ‫ط َور‬ ‫جميعها على أرض جزيرتي‬ ‫“شيبارة وأمهات الشيخ”‪.‬‬ ‫ويتمثل الهدف الرئيس من وضع‬ ‫عوامات إرشاد األصول العائمة فوق‬ ‫الماء في تنسيق عملية اختيار‬ ‫المواقع مع التخطيط المكاني‬ ‫البحري‪ ،‬والموازنة الدقيقة بين‬ ‫تقليل األثر الناجم عن عمليات‬ ‫التطوير على النظام البيئي‬ ‫للمشروع‪ ،‬واختيار مواقع جذابة‬ ‫لتطوير منتجع فاخر‪.‬‬ ‫وتط َلب مواجهة التحديات‬ ‫الكبيرة المرتبطة بعمليات تحديد‬ ‫مدروسا‬ ‫أماكن األصول‪ ،‬تنسيقً ا‬ ‫ً‬ ‫بين فرق العمل المشاركة من‬ ‫مالكي القوارب من أبناء المناطق‬ ‫المحيطة بالمشروع‪ ،‬ومساحين‪،‬‬

‫وبعد االنتهاء من عملية وضع‬

‫وفنيين وغواصين متخصصين‬

‫صور فريق العمل‬ ‫العوامات‪َّ ،‬‬

‫وعي‬ ‫الموضوعة مسبقً ا‪ .‬كما ُر َ‬ ‫في وضع المخطط الرئيس‬

‫وخ ْدمات‬ ‫تحتية الزمة تضم مرافق ِ‬

‫جميعا تحت إشراف فريق‬ ‫عملوا‬ ‫ً‬

‫في الموقع تلك العالمات‬

‫لفنادق جزيرة أمهات الشيخ‬

‫لوجستية‪ .‬وما تزال األعمال جارية‬

‫التطوير في الشركة لضمان عدم‬

‫تم تحديد‬ ‫بطائرات درون‪ ،‬حيث َّ‬

‫إلحاق أي ضرر بهياكل الشعاب‬

‫مواقعها التي ستتيح لكل‬

‫تجنب مناطق الشعاب المرجانية‪،‬‬ ‫لكنه يتيح في الوقت ذاته وصو ًلا‬

‫لتطوير مساكن القوى العاملة‪،‬‬ ‫ومدينة الموظفين‪.‬‬

‫المرجانية المزدهرة في مياه‬

‫من إدارة الشركة والمصممين‬

‫سلس ًلا إلى أماكن الفنادق‬

‫وعند اكتمالها في عام ‪،2030‬‬

‫الوجهة‪.‬‬

‫والمهندسين تصو ًرا أوضح‬

‫والمرافق األخرى المحيطة بها‪.‬‬

‫ستوفر الوجهة ‪ 8000‬غرفة فندقية‬

‫دولي مخصص للوجهة‪ ،‬وبنية‬

‫واستعان فريق شركة البحر األحمر‬ ‫َ‬

‫ليتمكنوا من العمل بحسب‬

‫ومن المنتظر أن يبدأ مشروع‬

‫سيتم تطويرها على ‪ 22‬جزيرة‪،‬‬

‫للتطوير‪ ،‬بتقنيات حديثة لضمان‬

‫المخطط العام للمشروع‪.‬‬

‫البحر األحمر باستقبال أول ضيوفه‬

‫باإلضافة إلى ستة منتجعات في‬

‫الحد من تأثير عمليات البناء على‬

‫وستستضيف جزيرة أمهات‬

‫بحلول نهاية عام ‪ .2022‬وتتضمن‬

‫المناطق الجبلية والصحراوية‪ ،‬مع‬

‫النظام البيئي‪ ،‬حيث ُو ِض َعت‬

‫الشيخ‪“ ،‬فندقين”؛ األول بتصنيف‬

‫المرحلة األولى منه تطوير “‪”14‬‬

‫إدارة حركة الزوار لحماية الوجهة‬

‫عوامات اإلرشاد في أماكنها‬

‫“فاخر”‪ ،‬واآلخر “فائق الفخامة”‪،‬‬

‫فندقًا ستوفر ‪ 3000‬غرفة فندقية‬

‫من السياحة المفرطة‪ ،‬وضمان‬

‫المحددة بدقة باستخدام “كتل‬

‫وستُ ستَخْ دم الصور التي‬

‫في خمس جزر‪ ،‬باإلضافة إلى‬

‫توفير تجربة سهلة ومريحة طوال‬

‫منعا ألية ضرر قد يمس‬ ‫خرسانية”‪ً ،‬‬

‫ستلتقطها طائرات الدرون‬

‫منتجعين في المناطق الجبلية‬

‫فترة إقامتهم‪.‬‬

‫هياكل الشعاب المرجانية‪.‬‬

‫لضمان العمل وفق التصاميم‬

‫والصحراوية‪ ،‬ومرافق ترفيه‪ ،‬ومطار‬

‫المصدر‪ :‬واس‬

‫‪ 16‬البناء‬

‫‪16 Albenaa‬‬

‫شركة اإلنارة المتكاملة (رايون)‬ ‫متخصصون في جميع حلول اإلضاءة‬ ‫شركة االنارة المتكاملة (رايون)‬ ‫هي واحدة من الكيانات التابعة‬ ‫لمجموعة شركات البابطين للطاقة‬ ‫واالتصاالت ‪ ،‬وهي شركة تعمل‬ ‫على تصنيع وتقديم حلول إضاءة‬ ‫تتميز بالجمال والعملية سواء في‬ ‫المناطق المغلقة أو المفتوحة‪.‬‬ ‫تتطلب التصميمات الخاصة باإلضاءة‬ ‫مفاهيم معمارية مبتكرة في‬ ‫تصميم وتصنيع وتوريد وتصدير‬ ‫أعمدة وصواري اإلنارة والكشافات‪،‬‬ ‫وتقديم حلول إنارة متطورة لالنفاق‪،‬‬ ‫وأنظمة طرق ذكية‪ ،‬ومصابيح‬ ‫‪ LED‬موفرة في استهالك الطاقة‪،‬‬ ‫وإنارة احترافية للمالعب‪ ،‬وإنارة‬ ‫للحدائق فائقة األناقة‪ ،‬وتصميمات‬ ‫إنارة مبتكرة‪ .‬للمباني والمجمعات‬ ‫السكنية والمعارض‪.‬‬ ‫وتدخل أعمدة إنارة الطرقات ضمن‬ ‫الجوانب األساسية في تحقيق‬ ‫األمان بعد غروب الشمس عن‬ ‫طريق توفير االنارة في الفترات‬ ‫المسائية‪ .‬كما تتجسد مهمة‬ ‫شركة رايون في األنشطة التي‬ ‫تعمل بها في البحث عن الحلول‬ ‫وليس مجرد كونها لتقديم‬ ‫المنتجات‪ .‬ولهذا السبب يعمل‬ ‫فريقنا الفني واضعًا نصب عينيه‬ ‫مفهوم الحلول القائم على‬ ‫(األماكن المغلقة والمفتوحة)‪،‬‬ ‫وهي المنهجية التي يسير عليها‬ ‫تحت مظلة المعايير الدولية‬ ‫المعنية ووفقًا للمواصفات الخاصة‬

‫بالمشاريع مستهدفًا تحقيق‬ ‫التميز من أجل ترك بصمة إيجابية‬ ‫خالدة‪ .‬وتتبع الطرق المعتمدة في‬ ‫استخدام بودرة الدهان في مصنع‬ ‫االنارة المتكاملة رايون كما نحرص‬ ‫على تصميم أعمدة اإلنارة بحيث‬ ‫تتألق بأجمل األشكال الجذابة بما‬ ‫يحقق رضا العمالء‪.‬‬ ‫ويحظى مصنع الدهان على‬ ‫األعمدة المجلفنة بشعبية كبيرة‬ ‫آخذة في التزايد نظرًا لفعاليته‬ ‫الكبيرة في الحماية من التآكل‬ ‫وتحقيقه للشكل الجمالي‬ ‫المطلوب‪ .‬ويمكن عن طريق اختيار‬ ‫مواد الدهان المتعددة االلوان‬ ‫واستخدامها بشكل صحيح على‬ ‫المعادن المجلفنة إضفاء المزيد‬ ‫من المتانة على المنتجات‪ .‬بعد‬ ‫االنتهاء من عملية التصنيع‪ ،‬تأتي‬ ‫مرحلة التأكد من سالمة المنتج‬ ‫لالستخدام في البيئة القاسية واية‬ ‫عوامل مؤثرة اخرى ‪ ،‬خاصة أن رايون‬ ‫تمتلك كل من خدمات الجلفنة‬ ‫على الساخن والطالء المتعدد‬ ‫االلوان‪.‬‬ ‫كما تقدم شركة االنارة المتكاملة‬ ‫(رايون)أحدث التقنيات والمعايير‬ ‫المتبعة في مجال‪.‬االضاءه حيث‬ ‫يتم استخدام حلول متطورة‬ ‫وحديثة في إنارة‪:‬‬ ‫ الطرق السريعة‬‫ الشوارع‬‫‪ -‬الطرق الحضرية‬

‫ مسارات المشي‬‫ التقاطعات و الممرات‬‫باإلضافة إلى ذلك تستهدف أنظمة‬ ‫اإلضاءة الخارجية الحديثة إلضفاء‬ ‫انارة متجانسة عالية الوضوح ‪.‬‬ ‫وتوفر شركة االنارة المتكاملة رايون‬ ‫مجموعة كاملة من حلول اإلضاءة‬ ‫ذات الفعالية من حيث التكلفة‪،‬‬ ‫والتي تتضمن ما يلي على سبيل‬ ‫المثال ال الحصر‪:‬‬ ‫ المراكز التجارية‬‫ المطاعم‬‫ القصور‬‫ الفيالت الخاصة‬‫ المقاهي‬‫كما تقدم شركة االنارة المتكاملة‬ ‫رايون بفضل الخبرة الطويلة‬ ‫والخدمة المميزة والتكنولوجيا‬ ‫الفائقة التي تتميز بها مجموعة‬ ‫واسعة من حلول إنارة المطارات‬ ‫والتي تشمل‪:‬‬ ‫ إنارة مواقف وحظائر الطائرات‬‫ إنارة مدرجات الطائرات‬‫ إنارة طرق المرور األرضية‬‫ إنارة مهابط الطائرات المروحية‪.‬‬‫وتأتي االنارة على رأس الجوانب‬ ‫األكثر أهمية في تصميم األنفاق‪.‬‬ ‫إذ يجب أن يهتم تصميم النفق‬ ‫بتوزيع انارة متناسبة عند‬ ‫المداخل والمخارج‪ ،‬والتحكم في‬ ‫الوهج والوميض والتخفيف من‬ ‫مستويات اإلضاءة وفقًا للوقت‬ ‫وظروف الطقس الخارجية‪ .‬تمتلك‬

‫شركة رايون مجموعة متطورة‬ ‫من حلول االنارة المعمارية الفريدة‬ ‫القائمة على الفن والعلم معًا إلنارة‬ ‫األماكن المغلقة والمفتوحة؛ وهذه‬ ‫الحلول ُمطورة خصيصًا لتلبية‬ ‫الحاجة المتزايدة لإلضاءة المعمارية‪.‬‬ ‫يركّ ز تصميم اإلضاءة المعمارية‬ ‫على عدة جوانب أساسية إلنارة‬ ‫المباني والمساحات‪ .‬الجانب األول‬ ‫هو اإلطاللة الجمالية للمبنى؛ وهو‬ ‫مقياس لمدى أهمية الدور الذي‬ ‫تؤديه االنارة‪ .‬تشمل مجموعة حلول‬ ‫االنارة المعمارية وإضاءة المباني‬ ‫من رايون‪:‬‬ ‫ المكاتب الحكومية‬‫ األبراج شاهقة االرتفاع‬‫ المباني الرئيسية والفنادق‬‫ المدارس و الجامعات‬‫تتمتع شركة االنارة المتكاملة رايون‬ ‫بالقدرة على تطوير أنظمة االنارة‬ ‫بالطاقة الشمسية في كل من‬ ‫المناطق النائية والمناطق الحضرية‬ ‫حد سواء‪ .‬تُطبق أنظمة االنارة‬ ‫على ٍ‬ ‫فعال‬ ‫بالطاقة الشمسية بشكل ّ‬ ‫واقتصادي ومثمر في العديد‬ ‫من المناطق وتأتي بأفضل نتائج‬ ‫االنارة بفضل الدعم الكبيرمن قبل‬ ‫القطاعات الحكومية لهدف التقليل‬ ‫من استهالك الطاقة وعدم االعتماد‬ ‫على الوقود االحفوري في تشغيل‬ ‫االنارة ‪ .‬كما تقدم شركة االنارة‬ ‫المتكاملة رايون مختلف حلول‬ ‫لالنارة بأستخدام الطاقة الشمسية‪.‬‬

‫‪ 17‬البناء‬

‫‪17 Albenaa‬‬

‫أخبار املشاريع‬

‫استعمال الدرون في توصيل الطلبات يمكن أن‬ ‫يستهلك أكثر طاقة من سيارات التوصيل‬

‫نشأت فكرة استعمالها في‬

‫تواجه في كثير من األحيان‬

‫كانت وسيلة للتوصيل إال أنها‬

‫السيارات الكهربائية في األقل‬

‫توصيل الطلبات منذ أن ظهرت‬

‫اإلزدحام المروري‪ . ‬هذه الفكرة‬

‫تستهلك طاقة غير رخيصة‬

‫كلفة وتلو ًثا داخل المناطق‬

‫طائرات الدرون مثل توصيل األدوية‬

‫تصطدم اليوم بمشكلة ارتفاع‬

‫بحيث أن تكلفتها تزيد عن تكلفة‬

‫الحضرية تأتي بعدها سيارات‬

‫والمأكوالت كالبيتزا حيث تسمح‬

‫استهالك الدرون للطاقة ‪ ،‬فلقد‬

‫الطاقة التي تستخدمها سيارات‬

‫الديزل التي تستهلك طاقة‬

‫هذه الفكرة بسرعة التوصيل‬

‫وجد الباحثون من جامعة مارتنر‬

‫نقل الطلبات التي تستعمل‬

‫‪ ٥‬مرات أعلى ثم الدرون التي‬

‫بالمقارنة بالسيارات التي كانت‬

‫لوثر في المانيا أن الدرون وإن‬

‫الديزل أو حتى الكهرباء‪ . ‬وتأتي‬

‫تستهلك طاقة ‪ ١٠‬مرات أعلى‪.‬‬

‫استخدام طائرات الدرونز لتوصيل األدوية‬ ‫قامت شركة ‪ UPS‬العالمية للشحن‬ ‫باستخدام طائرات الدرونز لتوصيل‬ ‫األدوية بالتعاون مع صيدليات‬ ‫‪ CVS‬للقرى التابعة لوالية فلوريدا‬ ‫والتي يقطن فيها أكثر من ‪135000‬‬ ‫نسمة‪ .‬يوفر النقل بطائرات الدرونز‬ ‫سريعا للتوصيل لألدوية‪،‬‬ ‫خيا ًرا‬ ‫ً‬ ‫لتعزيز إجراءات التباعد االجتماعي‪.‬‬ ‫توفر خيارات توصيل الطائرات‬ ‫الدرونز لألفراد بدي ً‬ ‫ال مناس ًبا بدال من‬ ‫زيارة الصيدلية‪ .‬يمكن أن يساعد‬ ‫في‪ ‬حماية ممثلي الرعاية الصحية‪.‬‬ ‫ستبدأ الرحالت األولى بتسليم‬ ‫األدوية آلى المناطق القريبة والتي‬ ‫تبعد أقل من نصف ميل‪.‬‬

‫‪ 18‬البناء‬

‫‪18 Albenaa‬‬

‫‪ Associati‬لوحدة عناية مركزة بالتعاون مع فريق‬ ‫مكون من متخصصين ‪ .‬بحيث يمكن أن تستفيد‬ ‫منه أي جهة في العالم لبناء وحدة عناية مركزة‬ ‫بطريقة سريعة ‪ ،‬حيث يستغل التصميم حاويات‬ ‫الشحن ويحولها إلى غرف للمرضى والعالج كما يتم‬ ‫تجميعها بتشكيالت متنوعة حسب حجم الوحدة‬ ‫والحاجة إلى توسعها ‪ .‬تربط بين الحاويات ممرات‬ ‫للحركة نفذت بوحدات قابلة للنفخ ‪ .‬يستعمل‬ ‫التصميم عناصر متوفرة مثل الحاويات التي تلبي‬ ‫احتياجات غرف المرضى كما يستعمل وحدات‬ ‫من مواد قابلة للنفخ سريعة ومرونة في التنفيذ‬ ‫والتجميع ‪.‬‬ ‫ مشروع ‪ Emergency Modular Hospital‬وهو‬‫مقترح مقدم من مكتب ‪ ، MMW Architects‬يبحث‬ ‫المقترح عن فكرة تصميمية تساعد على تحقيق أكبر‬ ‫قدر من الفعالية في العالج والعزل ‪ ،‬وذلك من خالل‬ ‫تصميم يستعمل حاويات الشحن باإلضافة إلى وحدات‬ ‫قابلة للنفخ ‪ ،‬ويوزعها على شكل حدوة الحصان‬ ‫وبحيث يسمح ذلك على دخول المرضى إلى غرفهم‬ ‫مباشرة دون الحاجة إلى استعمال ممرات المستشفى‬ ‫واإلختالط باآلخرين ‪.‬‬ ‫ مشروع ‪ Floating Coronavirus Hospitals‬هو‬‫مقترح مقدم من مكتب ‪Weston Williamson‬‬ ‫‪ + Partners‬ويستغل هذا المشروع سفن شحن‬ ‫البضائع وحاوياتها لعمل مستشفى عائم يمكن‬ ‫أن يبحر ليصل إلى أي مكان في العالم يحتاج إلى‬ ‫مستشفيات لعالج مرضى كورونا‪.‬‬ ‫استعمال مواد بناء خفيفة اقتصادية متوفرة في‬ ‫األسواق في كافة أنحاء العالم لبناء مستشفيات‬ ‫ووحدات صحية ‪:‬‬ ‫في الدول الفقيرة التي ال تتوفر فيها خدمات صحية‬ ‫كافية يمكن االستعانة بوحدات من البناء الخفيف‬ ‫مثل الهياكل المعدنية أو الخشبية وتغطيتها بمواد‬ ‫خفيفة بحيث يمكن نقلها إلى أماكن بعيدة وبعضها‬

‫يمكن بنائها في مواقعها باستخدام المواد الخفيفة‬ ‫مثل قماش المشمع أو الخيام أو استخدام البالونات‬ ‫وكلها مواد رخيصة متوفرة في كافة األسواق‬ ‫وسهلة التركيب ‪ ،‬وبعضها يمكن بنائها من خالل‬ ‫استعمال الكتيبات اإلرشادية بدون الحاجة إلى أيدي‬ ‫عاملة ماهرة‪ .‬وإذا كان بعضها قد ال تتوفر فيه‬ ‫المميزات المثالية لعزل المرضى فيتم أخذ احترازات‬ ‫صحية كافية فيها‪ .‬ومن أمثلة ذلك يستعرض العدد‬ ‫المشاريع التالية ‪:‬‬ ‫ مشروع ‪ JUPE HEALTH Units‬المقدم من‬‫‪ JUPE HEALTH‬يقدم وحدات اقتصادية تبلغ‬ ‫تكلفتها ثلث تكلفة الوحدة العالجية للمريض‪ ،‬يتبع‬ ‫تصنيعها الطرق الحديثة لصناعة السيارات ‪،‬‬ ‫تتألف من ‪ 3‬نماذج تخدم استراحة الفريق الطبي‬ ‫وغرف المرضى وغرف العناية المركزة ‪.‬‬ ‫ مشروع ‪Modular Design of Mobil Hospitals‬‬‫من تصميم مكتب ‪VHL and Danang‬‬ ‫‪ Architecture University‬يقدم تصميم لتجميع‬ ‫مستشفيات متنقلة لحل أزمة النقص في األسرة في‬ ‫المستشفيات‪ .‬يتكون المستشفى من وحدات جاهزة‬ ‫متنقلة تصنع بكميات كبيرة من هيكل حديدي‬ ‫وألواح أسمنتية وتغطيات من القماش المشمع‬ ‫وكلها مواد متوفرة بسهولة في األسواق‪.‬‬ ‫ مشروع ‪ Folding Emergency Shelter‬من تصميم‬‫مكتب ‪ Arq. Gonzalo Guzman‬هو مقترح لبناء‬ ‫مأوى يمكن نقله وتركيبه بسهولة وتصميم‬ ‫قياساته بحيث يمكن نقله بواسطة الشاحنات ‪ .‬وهو‬ ‫مصنع من ألواح يتم طيها في الموقع وتغطيتها‬ ‫بمواد عازلة ‪.‬‬ ‫ مشروع ‪ Mobile PPS for Doctors‬المقدم من‬‫‪ Plastique Fantastique‬هو عبارة عن وحدة عالج على‬ ‫هيئة بالون يحمي األطباء من انتقال العدوى أثناء‬ ‫عملهم‪ .‬يتم نفخ البالون بواسطة هواء مستمر ذو‬ ‫ضغط عالي لتكوين الوحدة وهناك ثقوب في البالون‬ ‫يمكن من خاللها لألطباء من عالج مرضاهم ‪.‬‬

‫‪ 21‬البناء‬

‫‪21 Albenaa‬‬

‫حلول عاجلة الستيعاب مرضى‬ ‫كورونا‬ ‫اعداد ‪ :‬م‪ .‬إبراهيم عبداهلل أبالخيل‬

‫واجه العالم في غضون األشهر األربعة األخيرة ومازال‬ ‫أزمة عالمية تمثلت في ظهور وباء كورونا المستجد‬ ‫لم يشهد لها مثيل منذ ‪ ١٠٠‬عام على األقل تمثلت في‬ ‫االنتشار السريع لهذا الفيروس الذي فاجأ القائمين‬ ‫على الشؤون الصحية نتيجة لعدد اإلصابات البشرية‬ ‫الهائل في وقت قصير لم تستطع التجهيزات‬ ‫الصحية التي وفرتها أكثر دول العالم تقدمًا‬ ‫مواجهتها ‪.‬‬ ‫من هنا بدأت الكثير من الجهات الخاصة من مكاتب‬ ‫التصميم واالستشارات الهندسية وشركات البناء‬ ‫الجاهز طرح حلول سريعة لمواجهة العجز الكبير‬ ‫في المستشفيات لبناء مستشفيات ووحدات عناية‬ ‫مركزة عاجلة لزيادة طاقتها االستيعابية‪ .‬ونتيجة‬ ‫للحاجة القصوى لهذه المستشفيات تم التركيز‬ ‫على الحلول األقل مدة في التنفيذ فبناء مستشفى‬ ‫من األلف إلى الياء سيستغرق زمنًا طوي ً‬ ‫ال لتصميمه‬ ‫وتنفيذه لذلك تم اللجوء إلى ما هو جاهز ( قائم أو‬ ‫متوفر ) أو سريع التنفيذ‪ ،‬أو متحرك وقابل للنقل‬ ‫والتركيب في أَي موقع من العالم ‪ ،‬وعلى أن تتوفر‬ ‫فيه القياسات المعايير الوقائية والمواصفات الصحية‬ ‫المناسبة لالستعماالت المختلفة في المستشفيات ‪،‬‬ ‫مع توفير التقنيات الحديثة لتنفيذها وتشغيلها ‪.‬‬ ‫تحويل قاعات االحتفاالت والمعارض والمطارات إلى‬ ‫مستشفيات مؤقتة ‪:‬‬ ‫تشكل المباني القائمة ذات القاعات الكبرى مثل‬ ‫المعرض واالحتفاالت ح ً‬ ‫ال سريعا إلقامة المستشفيات‬ ‫المؤقتة ألنها مباني قائمة ذات مساحات كبيرة مفتوحة‬ ‫ومرنة يمكن أن تستقبل عدد كبير من الوظائف‬ ‫المختلفة خاصة وأنها مجهزة بشبكات مرنة لتوفير‬ ‫الطاقة يمكن أن تزود بها كافة أجنحة وغرف عالج‬ ‫المرضى بطريقة سريعة بعد إجراء تعديالت بسيطة‬ ‫عليها‪ .‬كما أنه نظرًا لكبر مساحتها فهي توفر عدد‬ ‫كبير من األسرة والمرافق وبذلك تزيد بسرعة الطاقة‬ ‫االستيعابية العالجية في المدن التي تقام فيها ‪.‬‬

‫‪ 20‬البناء‬

‫‪20 Albenaa‬‬

‫ومن أمثلة ذلك يستعرض العدد المشاريع التالية ‪:‬‬ ‫ مشروع ‪ Super Hospital‬وهو مقدم من مكتب‬‫‪ Opposite Office‬وهو مشروع مقترح لالستفادة من‬ ‫صالة السفر في مطار برلين الجديد الذي لم يفتتح‬ ‫بعد والذي تتوفر فيه كل التجهيزات من مساحات‬ ‫وشبكات طاقة مرنة‪.‬‬ ‫ مشروع‬‫‪Converting ExCel Conference Center to‬‬ ‫‪ Hospital‬وهو من تصميم مكتب ‪BDP‬‬ ‫وهو مشروع مقترح لالستفادة من مبنى مركز‬ ‫سريعا لمستشفى بسعة ‪ 4000‬سرير‬ ‫مؤتمرات لتحويله‬ ‫ً‬ ‫لعالج مرضى كورونا المستجد وخاصة وأن المركز‬ ‫تتوفر فيه شبكة تزويد بالطاقة ذات توزيع يسهل‬ ‫تزويدها لكل غرفة من غرف المرضى‪.‬‬ ‫استخدام حاويات الشحن كوحدات جاهزة صحية‬ ‫متكررة ‪:‬‬ ‫يأتي إختيار الحاويات ألنها وحدات جاهزة متوفرة‬ ‫بأعداد كبيرة خاصة مع تباطؤ حركة التجارة ‪ ،‬وألن‬ ‫قياساتها مناسبة لغرف المرضى ‪ ،‬كما أنها تتميز عن‬ ‫الخيام بأنها أكثر متانة وأمانًا من حيث العزل الصحي ‪.‬‬ ‫وينقسم استخدام الحاويات إلى نوعين ‪:‬‬ ‫استخدام الحاويات كغرف للعالج مع عمل ممرات‬‫الحركة والتوزيع من وحدات قابلة للنفخ لعمل‬ ‫مستشفيات ووحدات عناية مركزة يمكن الحاقها‬ ‫بالمستشفيات لزيادة طاقتها االستيعابية‪.‬‬ ‫استخدام الحاويات في عمل مستشفيات متكاملة‬‫متحركة مثل تركيب الحاويات على ظهر السفن‬ ‫لعمل مستشفى متحرك يمكن نقله إلى أي جهة في‬ ‫العالم لمساعدة الدول التي ال تتوفر فيها تجهيزات‬ ‫صحية كافية لمواجهة االزمة ‪.‬‬ ‫ومن أمثلة ذلك يستعرض العدد المشاريع التالية ‪:‬‬ ‫ مشروع ‪CURA open source design for‬‬‫‪ emergency covid 19 Hospitals‬وهو تصميم‬ ‫مفتوح المصدر مقدم من مكتب ‪CRA-Carlo Ratti‬‬

‫في رسالة مفتوحة لوزير الصحة األلماني اقترح المصمم‬ ‫تحويل مطار برلين (قيد اإلنشاء منذ عام ‪2006‬م) ‪ ،‬وإعادة‬ ‫تصميمه إلى مستشفى كبير خاصة الستقبال األعداد‬ ‫الكبيرة من مرضى كورونا‪.‬‬ ‫ يأتى هذا االقتراح ألن بناء المطار هو موضوع خالف‬‫نتيجة الرتفاع تكلفته والتأخير في إنجازه ‪ ،‬مقابل الفائدة‬ ‫المتوقعة منه‪ .‬اليوم هذا المطار يمكن أن يكون ذو‬ ‫فائدة عظيمة إذا تم تحويله في هذه المرحلة إلى‬ ‫مستشفى ‪ ،‬عالوة على أن السفر متوقف نتيجة للجائحة‪.‬‬ ‫ المطار بعيد عن المدينة ويقع على مساحة ‪1470‬‬‫هكتار كما تبلغ مساحة صاالت السفر حوالي ‪ 220،000‬م‪2‬‬ ‫مما يجعله مكانًا مناس ًبا لعزل المرضى ‪.‬‬

‫تم الفصل بين غرف المرضى بقواطع دائرية ‪ ،‬وسيتم‬ ‫توزيعها على صاالت السفر ‪ ،‬على أن يتم بنائها من‬ ‫قبل المؤسسات المتضررة من هذه األزمة للتعويض عن‬ ‫توقف أعمالهم ‪.‬‬ ‫ لن يستغرق البناء في الموقع سوى أيام معدودة‬‫بحيث يمكن فتح المستشفى بسرعة فائقة كما حدث‬ ‫في دول عديدة مثل الصين ‪.‬‬ ‫ صنعت الغرف من هياكل حديدية غطيت باأللواح‬‫ويأتي شكلها الدائري كمحاولة إليجاد أجواء تلطف الحال‬ ‫وخصوصية لكل مريض تساعد على شفاء المرضى ‪.‬‬ ‫ تشكل فكرة استخدام المطارات كمستشفيات‬‫تماما ‪.‬‬ ‫مناسبة في هذه المرحلة التي توقف فيها السفر‬ ‫ً‬

‫‪ 23‬البناء‬

‫‪23 Albenaa‬‬

‫مقترح لتحويل مطار إلى مستشفى‬ ‫‪Transform Berlin Airport into Super Hospital‬‬ ‫المصمم ‪:‬‬ ‫‪Architect : Opposite Office‬‬ ‫الموقع ‪ :‬برلين‬

‫المساحة االجمالية ‪ 200،000 :‬م‪2‬‬

‫تصور جلانب من املستشفى والعمل فيه‬ ‫‪ 22‬البناء‬

‫‪22 Albenaa‬‬

‫مسقط مكبر لغرف املرضى وطريقة صفها‬

From the Architect Report: In an open letter to the German minister of health Spahn, Benedikt Hartl proposes to transform the new Berlin airport BER, which is in construction since 2006. The airport project is highly controversial in public and an example of the inability of realisation of major construction projects in Germany. BER is an example of incorrect planning and cost explosion, which also resulted in a life ticker of costs (https://www.flughafen-berlin-kosten.de).

In Spain and Italy, we can see that the health systems is highly struggling due to the outbreak of COVID-19. This will also face Germany, since the outbreak is some days behind.

This is why Benedikt Hartl from Opposite Office proposes to redesign the inglorious airport into a „super hospital“ to prepare for a higher number of infected people.

We have had time to prepare for the pandemic even better since the Wuhan outbreak. There, the Huoshenshan Clinic with a capacity of around 1000 beds was literally “stomped” out of the ground within 10 days. At that time, joking comparisons were made regarding the construction of the new Berlin Airport, which has been under construction since 2006.

And today? „Today this airport can help us!“, explains Benedikt Hartl from Opposite Office his concept.

On March 26, the German Minister of health Spahn described the current situation in Germany as “the calm before the storm”. However, our health system is already facing an ordeal.

Flying was no longer in vogue even before the outbreak of COVID-19 and now the avenge of shame has given way to

25 Albenaa

‫ البناء‬25

a deadly risk of infection. We agree that we will certainly not need this new airport in the near future. „So why don’t we use it as a kind of super hospital for COVID-19 infected people?“ says the architect Benedikt Hartl. An advantage would be that infected people would be completely isolated at the airport area (1470ha) and would not come into contact with other patients. The main building alone, with an area of ​​220,000m2, offers plenty of space for medical (emergency) care. The existing airport offers untapped potential.

The new „COVID-19 SUPERHOSPITAL BER“ uses the building structure of the airport and is equipped with round modular cabins. These can be constructed in stages for each gate. Booth builders who are economically most affected by the crisis could take over the construction. The Corona Hospital could be opened within a few days. „Let’s take China’s pragmatism and zest for action as a role model!“, says Benedikt Hartl.

Architecturally, the modules are a simple construction made of steel profiles with planking. Nevertheless, an attempt is made to create an appropriate and pleasant atmosphere for patients, because the environment also effects the recovery process, according to Opposite Office. In this way, each patient receive their own retreat. The curved, round spatial structure creates a calm and secure place for recovery and relaxation.

The concept for the „superhospital“ can be applied to all airports worldwide since air traffic is restricted and currently very limited.

‫عدد من تفاصيل ومكونات غرف املرضى الدائرية الشكل‬

‫‪MEDICAL STAFF‬‬

‫‪MEDICAL STAFF‬‬

‫‪COVID - 19‬‬ ‫‪TESTCENTRE‬‬

‫‪COVID - 19‬‬ ‫‪TESTCENTRE‬‬

‫جانب من تفاصيل مسقط أحد صاالت املطار‬ ‫‪ 24‬البناء‬

‫‪24 Albenaa‬‬

‫جانب من تفاصيل مسقط أحد صاالت املطار‬

‫الشرقي من المستشفى ‪ .‬بينما ترك للخطة العالجية‬ ‫تحديد استراتيجية الحركة ‪ ،‬وترتبط العنابر بنفق مؤقت‬ ‫يمر تحت الطريق العام ويربطها بمنطقة الكشف‬ ‫والتشخيص ‪.‬‬ ‫ فصلت االسرة في العنابر بالقواطع التي كانت تستعمل‬‫لبناء أجنحة العارضين في المعارض التي كانت‬ ‫تنظم في المركز ‪.‬‬ ‫ تم تحويل شبكة الكهرباء إلستيعاب أكبر عدد من‬‫األسرة والفراغات العالجية‪ .‬وتم تزويد المستشفى‬ ‫بشبكات لتوزيع الغازات العالجية ‪.‬‬ ‫ يرجع السبب في التنفيذ السريع إلى سرعة إتخاذ‬‫القرارات التصميمية والتنفيذية من قبل فريق التصميم‬ ‫بحيث يتم التصميم والتنفيذ فى آن واحد ‪.‬‬ ‫ قام المكتب المصمم بطباعة وتوزيع ملسقة تشرح كيفية‬‫بناء مستشفى داخل مركز المؤتمرات والحلول المقترحة ‪.‬‬

‫لقطة عامة داخل املستشفى‬

‫املوقع العام للمركز ومحدد داخله كتلة املستشفى‬ ‫‪ 27‬البناء‬

‫‪27 Albenaa‬‬

‫تحويل مركز للمؤتمرات‬ ‫إلى مستشفى‬ ‫‪Converting ExCel Conference‬‬ ‫‪Centre to Hospital‬‬ ‫المصمم ‪:‬‬ ‫‪Architect: BDP‬‬ ‫الموقع ‪ :‬لندن‬ ‫اإلنتهاء من التنفيذ ‪2020 :‬م‬

‫ يقع مركز مؤتمرات ‪ ExCel‬الذي افتتح في عام ‪ 2000‬م في‬‫شرق لندن بجانب أرصفة ميناء فيكتوريا الملكي ‪ ،‬ويعتبر‬ ‫تحويله إلى مستشفى ‪ NHS Nightingale‬بسعة ‪4000‬‬ ‫سرير لمرضى كورونا المستجد طريقة فعالة لزيادة طاقة‬ ‫أقسام العناية المركزة ‪.‬‬ ‫ تأتي فكرة تحويل مراكز المؤتمرات إلى مستشفيات‬‫مؤقتة‪ ،‬كما هو الحال بالنسبة لهذا المشروع ‪ ،‬وبالنسبة‬ ‫لمشاريع أخرى مثل مركز ‪ Mc Cormick‬في شيكاغو‬ ‫ومركز ‪ Javits‬في نيويورك كخطوة لمعالجة األعداد‬ ‫المتنامية لمرضى كورونا التي لم تعد المستشفيات قادرة‬ ‫على استيعابها حول العالم ‪.‬‬ ‫ تكمن الفكرة في أنه كلما قللنا من أعمال البناء وكلما كانت‬‫الحلول بسيطة وذات توحيد وتكرار في مكوناتها بحيث تكون‬ ‫سهلة التنفيذ فإن ذلك سيساعد على سرعة إنجاز المشاريع‬ ‫المؤقتة للمستشفيات لمكافحة وباء كورونا المستجد ‪.‬‬ ‫‪ 26‬البناء‬

‫‪26 Albenaa‬‬

‫ وهو ما وفره الحل المقترح هنا ‪ ،‬فأرضية قاعة المركز‬‫تماما كما أن المركز يتمتع بشبكات‬ ‫مسطحة ومستوية‬ ‫ً‬ ‫كهربائية وميكانيكية مرنة يمكن أن تتكيف مع متطلبات‬ ‫المستشفى المؤقت ‪.‬‬ ‫ جرى العمل بالتعاون بين فريق مركز ‪ ExCel‬والجيش‬‫البريطاني ‪ BDP‬المكتب المصمم لتصميم مستشفى‬ ‫بسعة ‪ 500‬سرير يمكن زيادتها إلى ‪ 4000‬سرير في حوالي‬ ‫أسبوعين‪ .‬وتمش ًيا مع فكرة تقليل أعمال البناء لسرعة‬ ‫التنفيذ وتحقيق الفعالية القصوى للمستشفى‪ ،‬كان يجب‬ ‫استغالل كل اإلمكانيات من الفراغات واألنظمة المتوفرة‬ ‫في المركز‪.‬‬ ‫ نظمت المستشفى بإيجاد عنبرين للمرضى يتوسطهما‬‫فراغ مركزي للحركة ويفصل بينه وبين العنابر فراغات‬ ‫إلرتداء أو لتغيير المالبس المعقمة بينما خصص للمقصف‬ ‫وغرفة التشخيص وغرفة الموتى مواقع في الطرف‬

From the Architect Report:In London, the Moxley Architectsdesigned ExCel conference centre, which opened in 2000 and is located in the east of the city alongside the Royal Victoria Dock, was a natural choice to convert into a field hospital.

Converting London’s ExCel conference centre into the 4,000bed NHS Nightingale into coronavirus hospital is the most efficient way to increase intensive-care capacity .Conference centres around the world, including the ExCel in London, the Javits Center in New York and McCormick Place in Chicago, are being converted into temporary hospitals to treat patients with coronavirus.With case numbers on the rise, countries are under pressure to rapidly increase intensive care capacity. The less that has to be built or procured, the quicker things can happen . Solutions have to be simple, repeatable and modular..When the scale of the shortfall in beds across London became clear, the ExCel Centre was the obvious choice . It has huge flat floor hall spaces with flexible MEP infrastructure that can be easily adapted to meet the needs of the temporary hospital.Working with numerous clinicians, consultants, contractors, the ExCel facilities management team and the British Army, BDP created the 500-bed hospital, which can be expanded to 4,000 beds, in around two weeks. To create a functioning hospital so quickly required using the building’s existing elements efficiently.

Minimal building intervention is essential to ensure rapid project delivery, so it is vital that building assets are used to the maximum. Following the conversion of the building into the NHS Nightingale hospital, BDP prepared a poster that explains how to create a hospital within a convention centre, and highlights how BDP solved issues that arose.At the ExCel, which usually hosts trade shows and conferences and during the 2012 London Olympics was the venue for seven sporting events, two large wards have been installed in the conference halls on either side of the central circulation space.

This central space is divided from the wards with dedicated areas to put on and take of protective clothing, while a staff canteen, diagnosis room and mortuary have been built at the east end of the building.The clinical flows determine circulation strategy within the building .The huge wards are linked with a temporary tunnel across the boulevard which allows connection to the diagnostics area.Staff move from the boulevard to and from the ICU wards via the don and doff rooms that allow PPE to be donned and doffed, this is key to infection control.Inside the giant wards, bed are divided using a system more often used for temporary exhibition stands, with some simple reinforcement added to allow services to be fitted to the walls.The ExCel Centre’s existing electrical infrastructure has been modified to increase the resilience, UPS and temporary generators .The temporary electrics used for exhibitions has been used to feed a three metre section of bed head dado trunking that has been prefabricated by electrician’s on site.The medical gas installation is huge, two distribution ring mains run around the basement car park at high level, rising up to feed each bed head through the services floor boxes and then distribute to the bed head via the service corridor between the bed heads.The rapid conversion of the ExCel Centre was only possible by the teams making quick decisions so that the design and construction could take place simultaneously.Solutions had to be flexible, rapid to construct and take into account procurement channels to allow fit-out activities to commence immediately.

29 Albenaa

‫مت استخدام نظام قواطع أجنحة املعا َرض للفصل بني غرف املرضى‬

‫مخطط نظام التكييف‬

‫مخطط شبكة التزويد بالكهرباء‬ ‫ البناء‬29

‫املكونات الرئيسة ملجمع املستشفى‬

‫األجهزة الطبية داخل غرفة املريض‬

‫إستراتيجية مراقبة العدوى بفصل املناطق النظيفة عن امللوثة‬

‫‪ 28‬البناء‬

‫‪28 Albenaa‬‬

‫املكونات الداخلية للمستشفى‬

‫مسقط منوذجي لغرفة املريض‬

‫مخطط مسار حركة املرضى وحركة األطباء واملمرضني‬

‫مجسم لوحدة العناية املركزية التي تتكون من حاويات الشحن التي تربط بينها وحدات من املطاط القابلة للنفخ‬

‫احلاوية وجتهيزاتها الداخلية‬ ‫‪ 31‬البناء‬

‫‪31 Albenaa‬‬

‫تصميم ذو مصدر مفتوح‬

‫وحدة عناية مركزة‬

‫‪CURA: Open-Source‬‬ ‫‪Design for Emergency‬‬ ‫‪COVID -19 Hospitals‬‬ ‫المشاركون في المشروع ‪:‬‬

‫‪List of people and organizations who have contributed to CURA:‬‬

‫‪CRA-Carlo Ratti Associati with Italo Rota (Design and Innovation), Humanitas‬‬ ‫‪Research Hospital (Medical Engineering), Policlinico di Milano (Medical‬‬ ‫‪Consultancy), Jacobs (Alberto Riva - Master Planning, Design, Construction and‬‬ ‫‪Logistics Support Services), MIT Senseable City Lab (Research), Studio FM Milano‬‬ ‫‪(Visual Identity & Graphic Design), Squint/Opera (Digital Media), IEC Engineering‬‬ ‫‪(Fulvio Sabato - Safety and Certifications), Alex Neame of Team Rubicon UK‬‬ ‫‪(Logistics), Ivan Pavanello of Projema (MEP Engineering), Dr. Maurizio Lanfranco‬‬ ‫‪of Ospedale Cottolengo (Medical Consultancy), Philips (Medical Equipment‬‬ ‫)‪Supply), Gruppo Boero (Painting Products‬‬ ‫‪With the support of the World Economic Forum: COVID-19 Action Platform, and‬‬ ‫‪Cities, Infrastructure and Urban Services Platform‬‬ ‫‪Photocredits: Max Tomasinelli‬‬ ‫‪CURA is an open-source project. To share ideas or suggestions, or download the‬‬ ‫‪tech specs،‬‬ ‫‪visit the website www.CURApods.org‬‬

‫موقع أول نموذج ‪ :‬تورينو ‪ ،‬إيطالي‬ ‫اإلنتهاء من التنفيذ ‪ 2020 :‬م‬

‫ أطلقت ‪ CURA‬وهي شركة متخصصة في البرمجة مبادرة‬‫مفتوحة المصدر تهدف إلى تحويل حاويات نقل البضائع إلى‬ ‫وحدات جاهزة للعناية المركزة لعالج مرضى كورونا المستجد ‪.‬‬ ‫ لهذه الوحدات مميزات تجعلها أفضل من الوحدات المصنوعة‬‫من الخيام ‪ :‬فهي أسرع منها في التركيب‪ ،‬كما أنها توفر معايير‬ ‫عالية لألمن والوقاية من األوبئة ‪ ،‬حيث تستعمل تقنية اإلحتواء‬ ‫البيولوجي من األوبئة باستخدام نظام الضغط السلبي في‬ ‫التهوية الميكانيكيا ‪ ( .‬الذي ال يسمح بإعادة دوران الهواء‬ ‫المستعمل مرة أخرى داخل نظام التهوية حسب معايير العزل‬ ‫العالمية )‪.‬‬ ‫ يهدف المشروع بذلك إلى تقديم حل سريع يفك الضغط من‬‫على وحدات العناية المركزة التي لم تعد قادرة على استقبال‬ ‫العدد الكبير من الحاالت الحرجة لمرضى كورونا المستجد في‬ ‫أنحاء العالم ‪ ،‬وفي نفس الوقت يوفر أعلى معايير الوقاية الصحية‬ ‫ في ‪ 19‬أبريل ‪ 2020‬تم افتتاح أول وحدة عناية مركزة من هذا‬‫النوع في مدينة تورينو في شمال إيطالية ‪ ،‬أحد أكثر المدن‬ ‫تعرضا للوباء ‪ ،‬وبدء الطلب على هذه الوحدات يتزايد عبر موقع‬ ‫ً‬ ‫الشركة ذات البرمجة المفتوحة المصدر ‪.‬‬ ‫ تم تصميم الوحدة في مدة ‪ 4‬أسابيع بتعاون وجهد عدد من‬‫الجهات المتخصصة من أنحاء العالم بصرف النظر عن ما إذا‬ ‫كانت األزمة ستنتهي عاج ًلا سيظل ولعدة أشهر قادمة عجز في‬ ‫وحدات العناية المركزة عالم ًيا‪.‬‬ ‫ المشروع يحاول أن يحسن في نفس الوقت الخدمة الصحية‬‫‪ 30‬البناء‬

‫‪30 Albenaa‬‬

‫ومعايير السالمة في وحدات العناية المركزة ذات التدخل السريع‪.‬‬ ‫كما جهزت الحاويات على جانبيها بنوافذ زجاجية تسمح لألطباء‬ ‫بمتابعة المرضى وتسمح كذلك لذويهم بالتواصل البصري‬ ‫معهم بطريقة آمنة ‪.‬‬ ‫ تكتفي الوحدة ذات ًيا بكل احتياجتها ويمكن شحنها إلى‬‫أي مكان من العالم ‪ .‬وتخدم وحدة العناية المركزة الواحدة‬ ‫المستشفيات التي تبلغ طاقتها االستيعابية حوالي ‪ 90‬سرير ‪،‬‬ ‫وتحتوي حاوياتها على التجهيزات الطبية من أجهزة تنفس‬ ‫ومراقبة وحقن ‪ ،‬بينما ترتبط الحاويات فيما بينها وبالمستشفى‬ ‫من خالل ممرات تتكون من وحدات مطاطية قابلة للنفخ‬ ‫تستعمل كذلك كمخازن أو وحدات لتغيير المالبس‪.‬‬ ‫ تسمح الحاويات برصها بطرق مختلفة ويمكن زيادة عددها‬‫حسب الطاقة االستيعابية المطلوبة لعدد األسرة ‪.‬‬

From the Press Release Report:Open-source design helps turn shipping containers into Intensive-Care Units at record speed Just four weeks after the launch of CURA – a global open-source initiative aimed to convert shipping containers into plug-in Intensive-Care Pods for COVID19 patients – Each CURA pod is as fast to be mounted as a hospital tent, but as safe as a regular isolation ward, thanks to biocontainment with negative pressure.

CURA (acronym for “Connected Units for Respiratory Ailments” and also “Cure” in Latin) proposes a quick-todeploy solution to expand emergency facilities and ease the pressure on healthcare systems treating patients infected by coronavirus. CURA strives to be as fast to be mounted as a hospital tent, but as safe as a regular isolation ward to work in, thanks to the comprehensive biocontainment equipment. The first CURA pod will start to admit patients on April 19th, 2020 at a new temporary hospital set up in Turin, northern Italy, one of the world’s hardest-hit regions by the pandemic.

CURA was designed and produced in four weeks as a result of the joined effort of an international task force. . In the last weeks, hospitals in the countries most affected by COVID-19 have been struggling to increase their ICU capacity to admit a growing number of patients suffering from severe respiratory diseases, who are in need of ventilators. Regardless of how the pandemic situation would unfold, it is expected that more ICUs will be needed internationally in the next few months.

CURA aims to improve the efficiency of the existing design solutions of field hospitals, producing a compact ICU pod that is quick-to-deploy and safe to work in for medical professionals.

Each unit is hosted in a 20-foot intermodal container, repurposed with biocontainment equipment. An extractor creates indoor negative pressure, complying with the standards of Airborne Infection Isolation Rooms AIIRs. Two glass windows carved on the opposite sides of the containers are meant for doctors to always get a sense of the status of patients both inside and outside the pods. Also, this would potentially allow external visitors to get closer to their relatives in a safer and more humane setting. Each pod works autonomously and can be promptly shipped to any location around the world, adapting to the needs of the local healthcare infrastructureCURA provides ICUs for the hospital, which has about 90 beds for patients affected by coronavirus. The pod contains all the medical equipment needed for two ICU patients, including ventilators and monitors as well as intravenous fluid stands and syringe drivers. The unit is connected to the rest of the hospital by an inflatable structure, which serves as storage and changing room. Potentially, the inflatable unit can be used to connect more than one pod to create multiple modular configurations, either in proximity to a hospital or as a self-standing field hospital.

CURA has been developed as an open-source project, with its tech specs, drawings and design materials made accessible for everyone online on https://curapods.org/opensource-files. Such collective endeavor has also created an opportunity for testing new methods for international design collaboration. Since the project’s launch, in late March, more than two thousand people have shown an interest and contacted the CURA team to join the project, reproduce it, or provide technical advises. While the first prototype becomes operative in Italy, more units are currently under construction in other parts of the world, from UAE to Canada.

33 Albenaa

‫ البناء‬33

‫لقطات للحاوية وارتباطها بالوحدات املطاطية وجتهيزاتها الطبية‬

‫منظور لوحدة العناية املركزة وقد أقيمت في ساحة عامة‬

‫مسقط احلاوية وتوزيع األسرة داخلها‬

‫تصورات للعمل داخل احلاويات‬ ‫‪ 32‬البناء‬

‫‪32 Albenaa‬‬

‫قطاع على احلاوية‬

4

35 Albenaa

‫ البناء‬35

3

8

7

12

11

16

15

20

19

‫‪1‬‬

‫‪2‬‬

‫‪5‬‬

‫‪6‬‬

‫‪9‬‬

‫‪10‬‬

‫‪13‬‬

‫‪14‬‬

‫‪17‬‬ ‫طرق جتميع وتركيب وحدات العناية املركزة ومكوناتها‬

‫‪18‬‬

‫‪ 34‬البناء‬

‫‪34 Albenaa‬‬

‫مستشفى عاجل من‬ ‫وحدات جاهزة متكررة‬ ‫‪Emergency Modular Hospital‬‬ ‫المصمم ‪:‬‬ ‫‪Architect : MMW Architects‬‬

‫الموقع ‪ :‬النرويج‬ ‫المساحة اإلجمالية ‪ ٢٦٩٧،٤٣ :‬م‪٢‬‬ ‫اإلنتهاء من التصميم ‪ ٢٠٢٠ :‬م‬

‫‪Photos / ©mmw.no_ pat.pend.‬‬

‫‪ ‬قام مهندسو شركة ‪ MMW‬النرويجية بالتعاون مع شركائهم‬‫بتصميم مستشفى مكون من وحدات جاهزة متكررة مرنة‬ ‫وقليلة التكلفة لتلبية الطلب الملح على المستشفيات نتيجة‬ ‫ألزمة كورونا ‪ .‬صمم المستشفى بحيث يراعي أقصى معايير‬ ‫العزل والحماية من العدوى ويزيد من الطاقة االستيعابية للعناية‬ ‫المركزة ‪.‬‬ ‫ـ‪ ‬يعيد المستشفى استخدام حاويات الشحن ويجمع بينها وبين‬ ‫وحدات قابلة للنفخ بطريقة مبتكرة لتلبية المتطلبات الضرورية‬ ‫لمنع تلوث الهواء داخل المستشفى ‪ .‬يتكيف نظام البناء هذا مع‬ ‫مختلف السيناريوهات والحاالت التي يمكن أن تحدث خالل هذه‬ ‫األزمة بحيث يمكن أن يوفر غرف مرضى فردية أو جماعية ‪.‬‬ ‫ تم تصميم المستشفى بالتعاون مع أطباء متخصصين ‪ ،‬الذين‬‫أوصوا بتوزيع غرف المرضى على شكل حدوة حصان لتحقيق‬ ‫أكبر قدر من الفعالية العالجية وكذلك للحماية من العدوى داخل‬ ‫المستشفى ‪ ،‬حيث يسمح شكل الحدوة لسيارات اإلسعاف للوصول‬ ‫مباشرة إلى غرفة المريض لتجنب عبورهم أروقة المستشفى‬ ‫وتفشي العدوى ‪.‬‬ ‫ جهزت غرف العناية المركزة بكافة األجهزة الطبية كما ألحق‬‫بكل غرف حمام خاص ‪.‬‬ ‫ صمم المستشفى ليراعي األنظمة الصحية النرويجية ‪ ،‬كما تم‬‫استعمال نظام ذاتي لتوليد الطاقة بواسطة األلواح الشمسية‬ ‫لتزويد كافة تجهيزاته التقنية ‪ .‬جاءت فكرة انتاج الطاقة ذات ًيا‬ ‫لكي تساعد على امكانية استعمال المستشفى في أي مكان ناء‬ ‫من العالم ‪.‬‬ ‫ بعد اإلنتهاء من الحاجة للمستشفى يمكن إعادة استعمال‬‫الحاويات للشحن من جديد ‪.‬‬ ‫ يمكن للمستشفى استقبال مرضى كورونا كما يمكن أن‬‫يستقبل‪ ‬المرضى العاديين بحيث يمكن إلحاقه بالمسشتفيات‬ ‫األخرى لزيادة طاقتها االستيعابية‪.‬‬ ‫ التصميم المرن للمستشفى يسمح بجاهزيته كلما دعت إليه‬‫الحاالت الطارئة ‪ .‬‬

‫‪ 37‬البناء‬

‫‪37 Albenaa‬‬

‫لقطات مختلفة للمستشفى حيث رتبت احلاويات لتأخذ شكل حدوة احلصان بحيث ميكن دخول املرضى مباشرة إلى غرف العالج بدون املرور مبمرات املستشفى واالختالط باآلخرين‬ ‫‪ 36‬البناء‬

‫‪36 Albenaa‬‬

Photos / ©mmw.no_ pat.pend.

‫منظور لقطاع على جزء من مسقط املستشفى وإمكانية مشاهدة املرضى لزائرين من ذويهم بدون االختالط بهم‬ From the Architect Report: MMW Architects and our collaboration-partners have made an efficient, flexible and affordable modular hospital in response to the ongoing corona-pandemic. The modular hospital is designed to optimize protection against infection and to increase intensive care capacity on a national- and international level. The construction system of the modular hospital is based on the use of recycled shipping-containers and inflatable fabrics, assembled in an innovative way to meet the strict requirements for air contamination in hospitals.

The system can be adapted to different scenarios and situations of crisis, and it can accommodate both isolators and larger patient rooms based on needs and circumstance.

The product suppliers are prepared to deliver, and the hospital is ready to be constructed upon order.

The horseshoe as design-reference The plan is developed in collaboration with doctor Mads Gilbert, who advised the use of a horseshoe-shaped plan to allow for maximum efficiency in the layout of the hospital rooms and as a measure to constrain the spread of the Covid19 virus within the hospital. The horseshoe-plan allows for ambulances to drive directly to the patient rooms so patients can be transported into isolation without being moved through the corridors of the hospital. The composite containers have well-equipped intensive care spaces with their own bathroom and sluice. The hospital’s functionality is designed in close collaboration with intensive care physicians.

An environmentally friendly and approved solution The containers and the inflatable canvas are assembled to meet Norwegian regulatory.

The system is designed for circular systems for global functionality and uses solar energy to operate the necessary technical installations. The use of solar energy is especially important for global solutions. The containers are recycled and can be re-used as regular transport containers after its use in the modular hospital.

39 Albenaa

‫ البناء‬39

‫الواجهات األربعة للحاويات‬

‫قطاعني على احلاويات واملمرات اخلارجية‬

‫منظور لقطاع على جزء من مسقط املستشفى يوضح إمكانية وصول السيارت إلى غرف املرضى‬

‫مسقط‬

‫مسقط ومنظور لغرف املرضي ( باللون األحمر ) واملمر اخلارجي ( باللون األخضر ) ويالحظ وجود غرفة عازلة ( باللون األصفر ) تفصل بينهما‬ ‫‪ 38‬البناء‬

‫‪38 Albenaa‬‬

‫المصمم ‪:‬‬ ‫‪Architect : Weston Williamson + Partners‬‬ ‫اإلنتهاء من التصميم ‪٢٠٢٠ :‬م‬

‫ يهدف هذا المقترح إلى تحويل سفن شحن الحاويات إلى‬‫مستشفيات ضخمة يمكن أن تبحر إلى المدن األكثر إصابة‬ ‫بوباء كورونا المستجد‪ ،‬وذلك نتيجة إلى أن الوباء سيكون‬ ‫تأثيره أكبر على الدول التي لديها نقص في الخدمات‬ ‫الصحية ‪ .‬خاصة وأن سفن الشحن الكبيرة قد توقفت عن‬ ‫العمل نتيجة النخفاض حركة التجارة العالمية‪.‬‬ ‫ تحتوي السفينة على ‪ ٢٠٠٠‬سرير وبحيث تتحول حاويات‬‫الشحن إلى غرف ووحدات عناية مركزة‪.‬‬ ‫ تمثل هذه المستشفيات حلول بديلة للمستشفيات‬‫الضخمة التي أقيمت في مراكز المعارض والمحاضرات‬ ‫في الواليات المتحدة وفي المدن األوروبية ‪ ،‬وخاصة في‬ ‫الدول التي تفتقر إلى مباني كبيرة قادرة على استيعاب‬ ‫مستشفيات بهذا الحجم الكبير ‪.‬‬ ‫ يتم رص الحاويات فوق بعضها بارتفاع أقصى يبلغ ‪6‬‬‫حاويات لتستوعب السفينة كامل وحدات المستشفى‪،‬‬ ‫وبحيث ال تصبح الحركة داخلها معقدة ‪ ،‬وبحيث يكون‬ ‫الدخول إليها من على ظهر ممرات السفينة وتكون هناك‬ ‫مصاعد خدمة كل ‪ ٢٠‬حاوية ‪.‬‬ ‫ سوف يتم تشغيل المستشفى باستخدام الطاقة التي‬‫تنتجها السفينة ‪ ،‬باإلضافة إلى مولدات طاقة لكل ‪٢٠‬‬ ‫حاوية‪. .‬‬ ‫ تتناسب قياسات حاويات الشحن مع قياسات غرف العناية‬‫المركزة الفردية ‪ ،‬كما أنها قادرة على توفير الخصوصية‬ ‫والراحة والضوء الطبيعي والتهوية ‪.‬‬

‫يوفر املستشفى العائم سهولة للوصول إلى الدول التي ال توجد فيها جتهيزات صحية كافية‬ ‫‪ 41‬البناء‬

‫‪41 Albenaa‬‬

‫مستشفى عائم لعالج مرضى كورونا‬

‫‪Floating Coronavirus Hospitals‬‬

‫املستشفى العائم‬ ‫‪ 40‬البناء‬

‫‪40 Albenaa‬‬

From the Architect Report: Container ships could be converted into giant hospitals that could sail to cities most impacted by coronavirus, under a proposal by UK architecture studio Weston Williamson + Partners.

The studio believes that container ships could be a solution as they can sail directly to areas worst hit by the pandemic. Many large container ships are currently out of service due to the slowdown in global trade.

The hospital ships envisioned by the studio would each contain around 2,000 beds, with each shipping container holding one intensive care unit.

The hospital ships would serve as an alternative to the field hospitals currently being built in conference centres, including the Excel in London, and parks in North American and European cities.

The hospital wards, which were designed with advice from engineering consultancy Mott MacDonald, would be made of shipping containers stacked six high. Access would be via circulation decks served by goods lifts spaced at 20unit intervals.

The height of six is a manageable number in case patients need to be moved around, and any higher, which is possible, would lead to too dense canyon-like blocks.It’s important that there is a sense of well being with good light and airflow.

Each of the container-based intensive care units would be powered by the ship’s power supply combined with backup generators placed within each block of 20 units.The great thing about containers is that they are almost the perfect size for a single intensive care bed and it gives privacy, comfort, daylight and ventilation.

Weston Williamson has contacted shipping companies, the RIBA and humanitarian organisations to get the project up and running.

“Maesk, CMA CGM and Hapag Lloyd are the three firms that we are speaking to who have shown interest.

‫ غرفة مريض‬2000 ‫يستوعب املستشفى‬ 43 Albenaa

‫ البناء‬43

‫رسم يوضح عالقة الغرف مبمرات السفينة‬

‫رسم يوضح مكونات املستشفى العائم وطريقة نقل ووصول املرضى وحتميل احلاويات وترتيبها فوقه‬

‫رسم يوضح جتهيزات غرفة املريض أو احلاوية‬ ‫‪ 42‬البناء‬

‫‪42 Albenaa‬‬

‫وحدات عالجية متنقلة‬ ‫‪Jupe Health Units‬‬

‫المصمم والمصنع ‪:‬‬ ‫‪Design & Build : JUPE HEALTH‬‬ ‫الموقع ‪ :‬الواليات المتحدة األمريكية‬

‫منوذج ‪Jupe Plus :‬‬

‫ جاء هذا المقترح في إطار المحاوالت التي تهدف إلى زيادة عدد‬‫المستشفيات في الواليات المتحدة األمريكية الستيعاب مرضى‬ ‫وباء كورونا الذين فاق عددهم ماهو متوفر منها ‪ ،‬وبحيث تتمتع‬ ‫المستشفيات الجديدة بمعايير عالية للعزل الصحي وتكون قابلة‬ ‫لإلنشاء في أي موقع ‪.‬‬ ‫ تقدم شركة ‪ JUPE HEALTH‬في هذا اإلطار وحدات يمكن أن‬‫تستخدم كغرف مرضى أو كغرف الستراحة العاملين الصحيين ‪.‬‬ ‫ صممت الوحدات من قبل ممارسين صحيين ومتخصصين في‬‫البيوت المتنقلة ‪.‬‬ ‫ تقدر تكلفة هذه الوحدات بثلث تكلفة غرف المستشفيات‬‫الحالية‪ ،‬كما يمكن شحنها إلى أي مكان في العالم وتتمتع‬ ‫بطرق تركيب سريعة‪ ،‬مما يجعلها قادرة على االستجابة السريعة‬ ‫لمتطلبات هذه المرحلة الحرجة‪.‬‬ ‫ جهزت الوحدات بكل األجهزة والتقنيات الحديثة الطبية التي‬‫توفرها المستشفيات الحديثة ‪ .‬ويتبع تصنيع الوحدات الطرق‬ ‫الحديثة لصناعة السيارات التي تستخدم الذكاء الصناعي والبرامج‬ ‫المتخصصة لتصميم الفضاءات الصحية ‪.‬‬ ‫ تحمل الوحدات على منصات قابلة للنقل ألي موقع‪ ،‬فيمكن‬‫نقل ‪ 24‬وحدة ذات غرفة مريض دفعة واحدة على الشاحنة إلى‬ ‫المناطق الريفية أو الحضرية ‪ ،‬ويمكن نقل ‪ 500،000‬وحدة على‬ ‫سفينة شحن دفعة واحدة ‪.‬‬ ‫ تتكون الوحدات من ثالث نماذج ‪:‬‬‫ نموذج ‪ : Jupe Rest‬وهو مخصص إلستراحة الفريق الطبي‬‫وقد ظهرت الحاجة الملحة لهذا النموذج نتيجة لضغط العمل الكبير‬ ‫على الفرق الطبية التي من الضروري أن يوفرها أماكن للعيش‬ ‫والراحة قريبة من أماكن العالج ولعزلهم عن مخالطة عوائلهم ‪.‬‬ ‫توفر طاقة للتشغيل ذات ًيا ‪ ،‬واتصاالت ووسائل سمعية وبصرية ‪،‬‬ ‫وعزل للضوضاء ‪ ،‬وتعتيم للغرف من الضوء‪ ،‬ونظام متقدم للتكييف‬ ‫وتنقية وتعقيم للهواء‪ ،‬باألضافة للتأثيث من أسرة ومطابخ وحمامات‪.‬‬ ‫ نموذج ‪ : Jupe Care‬وهو مخصص لغرف لعزل مرضى الحاالت‬‫الغير حرجة ‪ ،‬توفر طاقة للتشغيل الذاتي ‪ ،‬بواسطة ألواح شمسية‬ ‫وبطاريات تخزين ‪ ،‬لكافة األنظمة واألجهزة العالجية والرقابة الصحية‬ ‫ومناطق لتطبيق االحترازات الصحية للدخول وأخرى للخروج‪،‬‬ ‫وحمامات ‪ ،‬وإعادة استعمال للمياه ‪.‬‬ ‫ نموذج ‪ : Jupe Plus‬وهو مخصص للعناية المركزة ويتم إنشائه من‬‫تماما ‪،‬وتتوفر‬ ‫ألواح قادرة على حمل نفسها بنفسها ‪ ،‬وهي معزولة ً‬ ‫فيها كل األنظمة و األجهزة الطبية ‪.‬‬ ‫‪ 45‬البناء‬

‫‪45 Albenaa‬‬

‫موقع صحراوي ميكن بناء وحدات ‪ JUPE HEALTH‬فيها‬

‫منوذج ‪ Jupe Care :‬من الداخل واخلارج‬ ‫‪ 44‬البناء‬

‫‪44 Albenaa‬‬

‫منوذج ‪ Jupe Rest:‬من الداخل واخلارج‬

‫ وحدة على سفينة شحن دفعة واحدة‬500،000 ‫نقل عدد‬ US hospitals will soon hit capacity. Medical teams need spaces for rest. We need isolated safe spaces for recovery.

And we need to deploy support where it’s most in need.

Built for the healthcare worker’s rest and the patient’s recovery, JUPE HEALTH units are designed by leading healthcare professionals and mobile shelter experts. At 1/30th the cost of a hospital room. Designed and built for doctors by doctors. Shipped anywhere. JUPE HEALTH, a rapid-deployment recovery space designed for comfort, care and wellness. The units are highly scalable, cost effective, and easily transportable.

JUPE HEALTH aims to be an immediate response for emergency bedding solutions, equipped with technology and amenities to support containment efforts in hospitals and clinics.Using technology inspired by the auto-industry, Jupe’s patent-pending, IoT, network-ready treatment space.

The treatment space which includes adequate bedding, is surrounded by a flat-packed modular interchangeable chassis for easy mobility to areas in need. Jupe can deploy up to 24 HEALTH units with a single 40’ flat bed and heavy duty pickup truck to both rural and urban areas. Up to 500,000 can deploy 47 Albenaa

‫ البناء‬47

on a single cargo ship. There are three prototype units : JUPE REST: A rest area and sleeping unit for medical professionals. Learnings: In our co-design process it became very, very clear that frontline doctors and nurses are overworked and reaching a breaking point. Many are sleeping on cot beds in order to self-isolate from their family and loved ones.Queen or two twin XL beds; Wi-Fi/network and IOTready; Air monitoring; Easy to clean/sanitize after use; Noise reducing machine; Climate controlled; Off-grid/micro-grid capable; blackout capability, and optional integrated filtration system.

JUPE CARE: An off-grid Deployable Wellness Unit for isolating non-critical patients with connected don/doff chamber. An off-grid Deployable Recovery Unit for non-critical COVID-19 patients.Donning and doffing chamber; Ventilator hookups; Toilet / sink / heat & A/C; Negative pressure capable; Simple, sanitary black-water disposal; Solar-powered / battery powered; Easy-access external pump/monitoring JUPE PLUS: The World’s First Stand-Alone “light” intensive care unit for patients in critical care. PPE ready, Ventilator and connected don/doff chamber.

‫نقل عدد ‪24‬وحدة دفعة واحدة ب ًرا‬

‫خطوات رفع وحتميل الوحدات‬ ‫‪ 46‬البناء‬

‫‪46 Albenaa‬‬

‫جتميع الوحدات بني بعضها البعض‬

‫منظور للمستشفى ووحداته العالجية‬

‫طرق جتميع الوحدات فيما بينها‬ ‫‪ 49‬البناء‬

‫‪49 Albenaa‬‬

‫تصميم متكرر‬ ‫لمستشفيات متنقلة‬

‫‪Modular Design of Mobil‬‬ ‫‪Hospitals‬‬

‫المصمم ‪:‬‬ ‫‪Architect : VHL Architecture; Danang Architecture University‬‬

‫المساحة االجمالية ‪٢٠٢٠ :‬م‬ ‫ قام مكتب ‪ VHL‬بالتعاون مع كلية دا نج للعمارة بتقديم‬‫تصميم جديد لتجميع مستشفيات متنقلة لحل أزمة‬ ‫النقص في أسرة المستشفيات في أنحاء العالم ‪.‬‬ ‫ تتكون المستشفيات من وحدات متنقلة يمكن‬‫تصنيعها بكميات كبيرة وتجهز بكل التجهيزات الطبية‬ ‫للكشف على المرضى ولعالجهم‪.‬‬ ‫ تراعي الوحدة مقاسات حاويات الشحن التي يبلغ طولها‬‫‪ ٦‬أمتار ‪ ،‬يمكن تقسيمها من الداخل إلى ‪ ٤‬أجزاء وتضم‬ ‫كل وحدة غرفتين وحمامين‪ ، ‬وبحيث يمكن نقلها‬ ‫وتنفيذها فى أي مكان ‪.‬‬ ‫ تصنع الوحدات من هيكل حديدي وألواح أسمنتية‬‫وتغطيات من القماش المشمع وكلها مواد متوفرة في‬ ‫األسواق منتشرة في العالم ‪ .‬يمكن تصنيع الوحدات منها‬ ‫بكميات كبيرة ثم نقلها وتركيبها في أي مكان ‪.‬‬ ‫ ال يحتاج تصنيعها إلى أيد عاملة متخصصة بل يمكن‬‫االعتماد على‪ ‬كتيبات إرشادية لتصنيعها بسرعة فائقة ‪.‬‬ ‫تربط األجزاء فيما بينها بواسطة مسامير ربط‪ ‬ثم‪ ‬تركب‬ ‫األجهزة الطبية داخلها كما يمكن أن يتم تخزين بعض‬ ‫األجهزة في قاعدة الوحدة وإخراجها عند الحاجة إليها ‪ ،‬كما‬ ‫صنعت األرضيات من ألواح األسمنت الخفيف طولها ‪٢.٤‬م‬ ‫وبعرض ‪١،٢‬م‪ .‬‬ ‫ في البداية يحتاج تصنيعها إلى دعم من الجهات‬‫الحكومية لكي يتم إنتاجها بطريقة اقتصادية و لتوظيف‬ ‫الكوادر الصحية لتشغيلها‪.‬‬ ‫ يضم المستشفى نظام إلنتاج الطاقة باستعمال األلواح‬‫الشمسية مدعومة بشبكة ذكاء صناعي تثبت فوق‬ ‫أسطح الوحدات ‪ ،‬وبحيث ينتج كل لوحين شمسيين ‪١.٢‬‬ ‫ك‪ /‬وات تكفي لتزويد كل غرفة بأجهزتها الطبية العالجية‬ ‫بالطاقة بينما توجد بطاريات تخزين الطاقة تحت القاعدة‬ ‫الستعماله عند الحاجة ‪ ،‬بينما يتم ربط شبكة الكهرباء‬ ‫المستشفى بشبكة المدينة‪ ‬عند الطواريء‪ ‬‬ ‫ تبلغ تكلفة الوحدة بدون التجهيزات الطبية ‪ ١٠٠٠‬دوالر‬‫أمريكي ‪ .‬‬ ‫‪ 48‬البناء‬

‫‪48 Albenaa‬‬

‫قياسات مناسبة لنقل الوحدات ب ًرا بواسطة الشاحنات‬

From the Architect Report: .With the critical global situation of the COVID-19 pandemic, healthcare systems all over the world are facing a serious shortage of patient beds and ventilators due to the constantly increasing number of COVID-19 patients.

As such, VHL Architecture has cooperated with Da Nang Architecture University to introduce a new design for the assembly of mobile hospitals in order to resolve the grave inadequacy of hospital beds in countries around the world.

The architects address how the new model is able to ensure the full functions and facilities of a medical examination and treatment facility while being built for mass production at a factory. The model also aims to offer low installation costs to meet the current poor economic conditions.

The basic size of this 20-foot container can be divided into four parts to ensure that the transportation of the model can be moved easily anywhere, from urban to remote rural areas. The materials required include iron tubes, cement board and tarpaulin (cover canvas), most of which are easily available in the construction market and are sold in most localities. With government funding, the parts can be mass produced at a factory and assembled easily on-site on any flat terrains (a park, a field, or in the yard of a hospital), where no piling is needed. Even students and trainees can assist in the set-up, since there are no special skills involved—these components are modularised, with simple instructions for installation. In addition, without the need for site clearance and a handover, the project can be assembled quickly. Governmental aid is crucial with regards to cost, as well as the daily technical and operational requirements in order to upkeep the functions of a medical facility.

Figure 05: Diagram of the assembling components: chassis of the treatment room unit An iron box is put together using small detachable screws.

Medical equipment and devices such as the oxygen ventilator and ECMO machines can be placed in the box; other specialised equipment can be placed underground to save space. The floor can be made up of lightweight cement panels with standard dimensions of 1.2 by 2.4 metres.

A solar panel system, which is supported by an IoT network connection, can be mounted on the roof, contributing to energy savings. Two solar panels, generating 1.2 kilowatts, will be needed for each treatment room unit to power the medical devices, and a backup battery placed underground can be tapped into when there is insufficient solar power.

In addition, the electric system in the unit can also be connected to the national grid for emergencies.

Figure 06: Diagram of assembly of components into chassis and chassis of Toilet room unit Diagram of the assembling components: chassis of the washroom unit. The water tank (blue box) under each toilet unit will act as a back-up to supply water. Wastewater is stored in a septic tank (yellow box) that has a capacity to filter one cycle.

The size of a room unit is 2 by 2.4 metres, with one bed and enough space for medical examinations and treatment processes. The washroom for each room ensures privacy for each patient.

‫املستشفى أثناء العمل‬

‫مسقط جتميع الوحدات فيما بينها‬

51 Albenaa

‫ البناء‬51

‫املستشفى أثناء العمل‬

‫مكونات وحدة غرفة املريض‬

‫مكونات وحدة احلمام‬

‫‪ 50‬البناء‬

‫‪50 Albenaa‬‬

‫مستشفى مؤقت مكون من وحدات متكررة من املأوى‬

‫العناصر املكونة للمأوى الواحد‬ ‫‪ 53‬البناء‬

‫‪53 Albenaa‬‬

‫مأوى عاجل قابل للطي‬ Folding Emergency Shelter

: ‫المصمم‬ Architect : Arq. Gonzalo Guzman: ‫ األرجنتين‬، ‫ سالتا‬: ‫الموقع‬ ‫ م‬2020 : ‫اإلنتهاء من التنفيذ‬ From the Architect Report: The idea of designing an emergency shelter came as I was making a trip from the city of Cordoba to the city of Salta in Argentina, a road trip that normally takes 9-10 to hours by car took us almost 14 hours due to the heavy rain and closed roads. As the trip continued I could see many towns flooded and all of its inhabitants waiting at the side of the roads. They waited several days before they could return to their homes, sleeping in cars and other improvised shelters, no tents were used because they did not were suitable for the wind and heavy storms.

The main idea was to design a very simple shelter that could be easily transported and easily built. The dimension would permit to stack many modules and carry them in any truck.

Each module consists in a rigid structure of panels that can be folded down and a coverage of sailcloth for extra wind and water protection.

This module can be adapted to any situation where emergency shelter is needed and the rigid panels can be made of any material according to the availability. The simplicity of the form is in response to effectiveness and economy.

‫ جاءت فكرة هذا المأوى عندما قام المصمم برحلة إلى‬‫ وبينما كان يجب أن تستغرق‬، ‫مدينة سالتا األرجنتينية‬ ‫ ساعات تقري ًبا لم يصل المصمم إلى وجهته إال بعد‬9 ‫الرحلة‬ ‫ نتيجة لألمطار التي كانت تهطل والتي أدت إلى‬، ‫ ساعة‬14 ‫ خالل الرحلة شاهد المصمم كيف كان‬.‫إقفال للطرق‬ ،‫األهالي ينتظرون على جانبي الطريق لطلب النجدة‬ ، ‫ انتظر األهالي عدة أيام قبل العودة إلى مساكنهم‬‫لم يستطع األهالي إقامة الخيام ألنها التحميهم من الرياح‬ . ‫و األمطار والبعض منهم نام في السيارات‬ ‫ لذلك تمثلت الفكرة في تصميم مأوى مبسط يمكن‬‫ وحصر قياساته بحيث ال يشغل‬، ‫نقله وتركيبه بسهولة‬ ‫حيزًا كبي ًرا عند رصه فوق بعضه ونقله بواسطة الشاحانات‬ ‫ يصنع هيكل المأوى من ألواح وتركيبه من خالل طيها‬.‫في الموقع وتغطيته بمواد عازلة تحميه من الرياح واألمطار‬ ‫ نتيجة لتصميمه المبسط يمكن صنعه من أي مادة بحيث‬.‫تكون مقواة كما يتكيف مع كل المواقع‬

‫املأوى بعد إنتهاء إنشائه‬ 52 Albenaa

‫ البناء‬52

‫مراحل تركيب وطي املأوى‬ ‫‪ 55‬البناء‬

‫‪55 Albenaa‬‬

‫‪ 8‬خطوات إلقامة املأوى‬

‫واجهة وقطاع‬

‫‪ 54‬البناء‬

‫‪54 Albenaa‬‬

‫تأتي الوحدة على هيئة بالون ميكن األطباء من عدم انتقال العدوى أثناء العمل إليهم‬

‫مساقط ومنظور يوضح مكونات الوحدة وإمكانية إضافة وحدات لها‬ ‫‪ 57‬البناء‬

‫‪57 Albenaa‬‬

‫بالون لحماية األطباء‬

‫‪MOBILE PPS for Doctors‬‬ ‫)‪(Personal Protective Space‬‬ ‫المصمم ‪:‬‬ ‫‪Architect : Design & Built : Plastique Fantastique‬‬ ‫األنتهاء من التصميم ‪ ٢٠٢٠ :‬م‬

‫ يمكن أثناء العمل على عالج مرضى‪ ‬وباء كورونا أن‬‫يتعرض العاملين الصحيين من أطباء ومساعدين لألصابة‬ ‫بالفيروس ‪ ،‬خاصة عندما يكون هناك نقص في الكمامات‬ ‫والمالبس الواقية ‪.‬‬ ‫يمكن األطباء ومساعديهم من معالجة‬ ‫ هذا المقترح َ‬‫المرضى في بالون يحميهم من انتقال العدوى ‪.‬‬ ‫ يتم نفخ البالون بواسطة هواء ذو ضغط عالي لتكوين‬‫الوحدة ‪ ،‬وهناك ثقوب في البالون لخروج الهواء المضغوط‬ ‫الذي يمنع من دخول الفيروسات ‪ .‬هناك مروحة خارجية مزودة‬ ‫بفالتر عالية القدرة تزود البالون بالهواء المعقم ‪.‬‬ ‫ يتكون البالون من غرفة واقية من الهواء الخارجي لتعقيم‬‫األطباء ومالبسهم قبل الدخول إلى الوحدة العالجية ‪.‬‬ ‫صنعت الغرفة الواقية من مادة ثرمو بالستيك بوليوريثان‪ .‬‬ ‫ تبلغ الوحدة العالجية عرض ‪٤‬م وطول ‪ ٨‬م ويمكن أن‬‫تضاف إليها وحدات أخرى حسب الحاجة ‪ .‬بينما توجد أسرة‬ ‫المرضى المحمولة على عجالت خارج البالون ‪ ،‬بحيث يقوم‬ ‫الفريق الطبي بمعالجة المرضى حسب حالتهم بدون‬ ‫التعرض لألصابة بالعدوى ‪ ،‬توفر في الوحدة العالجية األجهزة‬ ‫الطبية والقفازات ‪ .‬صنعت الوحدة من ثرمو بالستيك‬ ‫بوليوريثان شفاف‪.‬‬ ‫ يمكن أن تستعمل‪ ‬الوحدة العالجية كاستراحة للفريق‬‫الطبي في أوقات الراحة ‪ .‬وتكون مصنوعة من ثرمو بالستيك‬ ‫بوليوريثان أبيض ‪.‬‬ ‫ يتم تزويد البالون بالهواء بواسطة مروحة خارجية مزودة‬‫بفالتر عالية القدرة تزود البالون بالهواء المعقم ‪ .‬‬ ‫‪From the Architect Report: Fighting against COVID-19,‬‬ ‫‪doctors might be exposed to the infection when masks and‬‬ ‫‪protection suits are in shortage. The Mobile PPS is a space‬‬ ‫‪where doctors can treat patients in protective space. It has‬‬ ‫‪constant overpressure, which means, the air flows only toward‬‬ ‫‪outside of the space,not letting the virus coming inside. The‬‬ ‫‪air supply is guaranteed by a ventilator located outside or in‬‬ ‫‪an extra decontaminated space.AIRLOCK area keeps the air‬‬ ‫‪pressure and prepares doctors with disinfection procedures.‬‬ ‫‪(Material: White TPU-Thermo Polyurethane).CARE UNIT‬‬ ‫‪has size of4m by 8m and can be attached and detached with‬‬ ‫‪each other.Beds are outside on movable wheels.In the CARE‬‬ ‫‪UNIT , doctors can treat the patients according to their health‬‬ ‫‪condition.(Material: Transparent TPU) . RELAX AREA,is‬‬ ‫‪where doctors can rest between shifts (Material: White TPU).‬‬ ‫‪OVERPRESSURE is kept by ventilators bringing fresh air‬‬ ‫‪from outside.‬‬ ‫‪ 56‬البناء‬

‫‪56 Albenaa‬‬

‫العمل داخل الوحدات‬

59 Albenaa

‫ البناء‬59

‫خطوات بناء الوحدة وطريقة الكشف على املرضى ونظام نفخ الهواء و اجراءات الدخول واخلروج من الوحدة‬ ‫‪ 58‬البناء‬

‫‪58 Albenaa‬‬

‫آالت لرش المطهرات في‬ ‫المناطق العامة‬ ‫ ح ًال جديدًا للتطهير‬EmiControl ‫تقدم شركة‬ ‫والتعقيم لمناطق العمل والمناطق العامة‬ ‫ ويتكون هذا‬،‫المفتوحة مثل الحدائق والشوارع‬ ‫الحل من مجموعة واسعة من آالت تقوم يتوزيع‬ ‫المطهرات على شكل رذاذ لتعقيم مساحات‬ ‫ وتحتوي كل آلة على مروحة‬.‫أكبر من األسطح‬ ‫وخزان يوضع فيه المطهرات ومزودة بنظام لرش‬ ‫رذاذ المطهرات حيث تقوم المروحة بدفع قطرات‬ .‫ مترًا‬٥٠ ‫المطهرات إلى مسافات تصل إلى‬

The first pure odour-binding machine on the market V12so stands for a turbine that has been specially developed to combat odour. The nozzles produce a fine water mist which is distributed over a large area by means of a turbine. The dosing system mixes substances that avoid unpleasant odours. With a casting distance of 50 meters, disturbing odours can also be bound to large-scale plants. Unlike other solutions available on the market (like biological filters, scrubber, Exhaust systems, etc.) the operating costs of the V12so are extremely low.

www.emicontrols.com

61 Albenaa

‫ البناء‬61

‫الجديد في البناء‬ ‫الجيل الجديد من مظالت‬ Algarve ‫ نوع جديد من‬Algarve ‫أطلقت شركة‬ ‫المظالت الذي تميز بسرعة تثبيته وتتكون‬ ‫من سقف مكون من طبقتين لضمان حماية‬ ‫ تحتوي الطبقة األولى على شرائح من‬،‫أكثر‬ ‫الستيل والطبقة الثانية من قماش ثابت‬ ‫ويمتد بإحكام على الهيكل ويتوفر القماش‬ ‫ وتعد هذه المظالت مناسبة‬.‫بألوان متعددة‬ ‫لمواقف السيارات أو مظالت أمام األبواب‬ .‫ومداخل المباني‬

ALGARVE CANVAS This elegant cover offers lasting protection by means of a fixed roof made up of 2 layers: a solid upper roof made of white or anthracite- coated profiled steel sheet with anti-condensation coating and an aesthetic shelter, finished with stretched canvas with zip technology.

The screen is tautly stretched in the structure, without any visible additional beams. It is available in 8 colours. Algarve Canvas is useful as a fixed patio cover, carport, or as an awning above the front door, for instance. In addition, a combination of an Algarve with rotating louvred roof and an Algarve Canvas with fixed roof structure is possible to create a single, uniform style around the house

www.renson.eu

60 Albenaa

‫ البناء‬60

‫ملحق البناء‬

‫مادة إعالنية‬

‫الريادة في جودة لفائف العزل املائي‬ ‫شركة عوازل اخلليج الصناعية احملدودة (‪)GULF SEAL‬‬ ‫ش�ركة ع�وازل اخلليج ش�ركة س�عودية‬ ‫فرنس�ية متخصصة ف�ي إنت�اج العوازل‬ ‫املائية من لفات البيتومني املعدلة واملقواة‬ ‫بألياف البوليستر‪.‬‬ ‫تأسست الشركة في مدينة الرياض عام‬ ‫‪ 1422‬بتجهي�ز خط�وط إنت�اج إيطالية‬ ‫وأملاني�ة الصن�ع وبأح�دث م�ا توصلت‬ ‫إلي�ه صناع�ة لف�ات الع�زل املائ�ي م�ن‬ ‫تقني�ات وخبرات‪ ،‬وه�ي خطوط ذاتية‬ ‫التش�غيل (أوتوماتيكي�ة) بنظ�ام حتك�م‬ ‫إلكترون�ي متكام�ل وعال�ي التقني�ة من‬ ‫ش�ركة س�يمنز‪ ،‬ومنذ البداي�ة حرصت‬ ‫الش�ركة على أعل�ى مس�تويات اجلودة‬ ‫رغبة في حتديد مكانة وس�معة منتجاتها‬ ‫بناء على اجلودة والتميز‪.‬‬ ‫وتتمي�ز ش�ركة ع�وازل اخللي�ج من بني‬ ‫ش�ركات ومصان�ع الع�وازل املائي�ة في‬ ‫املنطق�ة بوج�ود ش�ريك أجنب�ي تقن�ي‬ ‫متخص�ص وذو تاريخ عريق في مجال‬ ‫لفائف العزل املائي بخبرة تناهز السبعني‬ ‫عام� ًا ه�ي ش�ركة أكس�تر (‪)AXTER‬‬ ‫الفرنس�ية املتخصصة ف�ي صناعة لفات‬ ‫الع�زل املائي‪ ،‬وبوجود ش�ريك أجنبي‬ ‫اس�تثماري ذو س�معة عاملي�ة وتاري�خ‬ ‫عريق في مجال تركيبات العوازل املائية‬ ‫هو شركة س�ماك (‪ )SMAC‬الفرنسية‪،‬‬ ‫مما يس�ر لش�ركة عوازل اخللي�ج بتوفيق‬ ‫الل�ه نقل أفض�ل وأحدث م�ا توصلت‬ ‫إليه الصناعة من تقنيات تصنيع وضبط‬ ‫جودة لفات العزل املائية‪ ،‬مع اس�تمرار‬

‫احلص�ول عل�ى الدع�م التقن�ي املتمي�ز‬ ‫والتطوير املستمر‪.‬‬ ‫ُ�وج ه�ذا التمي�ز وه�ذا احل�رص‬ ‫وق�د ت ّ‬ ‫عل�ى اجل�ودة وعل�ى الش�راكة التقني�ة‬ ‫واالس�تثمارية املش�هودة ب�أن تصب�ح‬ ‫ش�ركة عوازل اخلليج بحم�د الله تعالى‬ ‫أول مصنع عوازل في الش�رق األوسط‬ ‫حائز على ش�هادة اجلودة األوربية‬ ‫‪،CE‬وش�هادة اجل�ودة الس�عودية‬ ‫‪ .SASO‬حيث يتم اإلنتاج بفضل الله‬ ‫عل�ى أفضل املواصف�ات العاملية وأعلى‬ ‫مستويات اجلودة في التصنيع‪ ،‬وجميع‬ ‫دفع�ات اإلنت�اج يت�م تدقي�ق اجل�ودة‬ ‫عليها ف�ي مختبر املصن�ع املتكامل وفي‬ ‫مختبرات اجل�ودة في مصانع الش�ريك‬ ‫األجنبي في فرنس�ا للتأكد من مطابقتها‬

‫املستمرة ملستويات اجلودة األوربية‪.‬‬ ‫وق�د مت بحم�د الل�ه تتوي�ج ه�ذا اجلهد‬ ‫مببيع�ات محلي�ة متمي�زة ف�ي قط�اع‬ ‫املش�اريع احلكومية والتجاري�ة الكبرى‬ ‫ذات املتطلب�ات عالي�ة املواصفات وفي‬ ‫القطاعات األخرى وصو ًال إلى مشاريع‬ ‫املبان�ي اخلاص�ة ذات االحتياج�ات‬ ‫االقتصادية مع احلفاظ دوم ًا على اجلودة‬ ‫العالي�ة‪ ،‬كم�ا حصدنا ثمار ه�ذا التميز‬ ‫في ج�ودة املنتج�ات بتصدي�ر منتجاتنا‬ ‫ب�كل ج�دارة إل�ى أكث�ر م�ن خمسين‬ ‫دولة‪ ،‬منها على س�بيل املثال ال احلصر‬ ‫في أوروبا (فرنس�ا وبريطاني�ا وبلجيكا‬ ‫واس�بانيا والبرتغال) وأمريكا الش�مالية‬ ‫واجلنوبية (املكسيك والبرازيل وتشيلي‬ ‫والبي�رو) وآس�يا (إندونيس�يا والفلبين‬ ‫وفيتنام) وأفريقيا (السنغال وموريتانيا)‬ ‫ودول اخلليج العربي والش�رق األوسط‬ ‫(األردن ولبن�ان)‪ ...‬مم�ا ميث�ل قب�و ًال‬ ‫ً‬ ‫عاملي�ا جل�ودة منتج�ات ش�ركة ع�وازل‬ ‫اخللي�ج م�ن لف�ات البيتومين العازل�ة‬ ‫للمي�اه مبني على اختب�ار هذه املنتجات‬ ‫في بيئ�ات وأجواء وأنظم�ة بناء متنوعة‬ ‫بتن�وع ه�ذه الق�ارات وال�دول بنج�اح‬ ‫متميز واستمرارية طويلة األمد‪.‬‬ ‫توف�ر ش�ركة ع�وازل اخللي�ج لعمالئها‬ ‫تش�كيلة متنوع�ة من لفات ع�زل املباني‬ ‫تناس�ب كاف�ة احتياجاته�م م�ن لف�ات‬ ‫العزل املائي‪ ،‬حي�ث نعتز بإنتاج (‪)77‬‬

‫نوع� ًا م�ن لفائف الع�زل املائي مقس�مة‬ ‫على (‪ )9‬مجموعات رئيسية‬

‫‪(GS ELASTO ، GS PLASTO ،‬‬

‫‪GS EXCELL ، GS ACCESS ،‬‬

‫‪GS SMART ،GS TERRAGUM,‬‬ ‫‪GSALFAGUM, GS POWER ،‬‬ ‫‪GS PROTECT ) .‬‬

‫تتوفر بعدة س�ماكات ( من ‪ 3‬مم وحتى‬ ‫‪ 6‬مم) وعدة أسطح‬

‫ )‪( P.E. FILM (F) ، SAND (S‬‬

‫‪MINERAL ، GRANULES (G) ,‬‬

‫‪SELF ADHESIVE).‬‬

‫إضافة إلى سوائل البيتومني‬

‫(‪)GS PRIMER, GS PROOFCOAT‬‬

‫ويحقق ه�ذا التنوع خدمة االحتياجات‬ ‫املختلفة (عزل األسطح‪ ،‬عزل األقبية‪،‬‬ ‫ع�زل اخلزانات‪ ،‬ع�زل القنوات‪ ،‬عزل‬ ‫املس�ابح‪ ،‬ع�زل اجلس�ور واألنف�اق‪،‬‬ ‫وغيرها م�ن املنتجات ) لكافة مش�اريع‬ ‫املباني احلكومية والتجارية واخلاصة‪.‬‬ ‫والش�ركة ترح�ب باالستفس�ارات‬ ‫م�ن املهندسين واملكات�ب االستش�ارية‬ ‫وشركات املقاوالت واملركبني واملوزعني‬ ‫وكاف�ة العملاء الك�رام عب�ر موقعن�ا‬ ‫‪www.gulfseal.com.sa‬‬ ‫وعلى البريد االلكتروني‬ ‫‪info@gulfseal.com.sa‬‬ ‫وعلى جوال خدمة العمالء‬ ‫‪00966 506480233‬‬ ‫‪ 63‬البناء‬

‫‪63 Albenaa‬‬