ف الكتبة ,و استسلت فأخبهتا أين أدرس الفيزياء بشت فروعها ول شئ غي الفيزياء وأسعي إل عمل اخت اع مهم ف نفس الال الذي تبحثي فيه ,ر اقن ردها الر اقي عندما شكرتن على ذوقي وأخبتن أنا متشوقة إل ساع الزيد من بصوص ذلك الخت اع ,كان ذلك منذ ثلث سنو ات ,توطدت علقة الصد اقة بيننا ,وكانت "شس" تبدو شيئا فشيئا غامضة ومثي ة للهتما م ,فذ ات مر ة قالت ل ونن على شاطئ البحر السكندري الغجري " ,الدمع فيض من بعد أل ,و البحر فيض من بعد شوق . .وف الب دمع وبر ,فهل لنا من بر يمعنا إل البد !" كان ذلك بعد شروق الشمس ,علي أنا و"شس" وحدنا نقرأ ف الد ب اللاين كعادتنا صباح كل يو م , ,سألتن يومها ل ل أتزو ج حت الن؟ ول أستطع إجابتها صر احة, هربت منها مع أنا هي من كانت هتر ب من دوما كلما سألتها وحاولت التقر ب منها . . ف"شس" تري لستقر لا ,وأنا ورب على الصليب ,فهل تلد "شس" قيامت؟ Poloroid - Silence بجرد انتهائي من عملي اليو م ف مركز البحوث ,انطلقت إل منزل "شس" ووصلت وحدث ما ذكرت مسبقا . .وما تله كان أعظم. . مكن أطلب منك طلب يا "مرمر"؟مستلقية على سريرها الكبي نادتن "شس" بالسم الذي أحب أن تنادين به ,ف القابل أنا أحب أن أناديها "شس" لين أوقرها وأحتمها ,و اسها يوحي بكل ما أشعر به تاهها, طلبت من أن أساعدها ف تزيينها فهناك ضيف مهم ف الطريق ,حاولت الستفها م بنظر ات ولكنها هربت من عين كعادهتا مؤخر ا ,فتغاضيت عن السؤ ال اللح و استفسرت منها عن ماهية الشئ الذي تريد أن تتزين به ,فقالت أنا ستطلي أظافر أصابع يديها ,ولنا حبلى فلن تستطيع الوصول إل قدميها لتطلي أظافرها ,أتذكر حي كنا نرح سويا على شو اطئ السكندرية أو حت حي كنا ند أو نقرأ ,كانت تد ساقيها فوق الرمال فتت اءى ل أصابع قدميها كقطع اللاس الب اقة ,أول مر ة رأيت "شس" كانت ترتدي حذ اء ا ل يكشف أصابع