العدد الرابع والخمسين من صحيفة أحفاد خالد

Page 1

‫أمة واحدة ‪،‬راية واحدة‬ ‫حرب واحدة‬ ‫الجمعة‬ ‫‪/91‬ربيع اآلخر‪ 9141 /‬هـ ‪3194 / 4/9‬م‬

‫مدينة تلبيسة ‪.‬‬ ‫العدد الرابع والخمسين ‪. ) 51( ،‬‬

‫دورية ثق افية ثورية سياسية‬ ‫تصدر في تلبيسة األبية‬ ‫صوت األحفاد ‪....‬‬

‫‪Friday‬‬ ‫‪33 /2 /2013 ،‬‬ ‫‪TALBISAH CITY‬‬ ‫(‪number . )51‬‬

‫إصالحنا وإصالحهم‬

‫من المؤكد أن الثورة طالبت باإلصالح ‪ ،‬ولكن كم هو شاسع الفرق بين‬ ‫اإلصالح الذي أرادته الثورة والذي يحاول اآلخرون فهمه منها وتجيير‬ ‫الثورة نحوه ‪ ،‬وإمالءه عليها‪...‬‬ ‫اإلصالح الذي أرادت ثورتنا هو الذي يحرر اإلنسان بحيث يصبح قادرا‬ ‫على أن يقول وبملىء الفم ‪ :‬لن أركع ‪ ...‬فبعد ذلك سترى أن هذا اإلصالح‬ ‫هو الذي سيحقق التطور المنشود الكفيل بخلق خطوات عملية ناتجة عن‬ ‫رؤى علمية على أرض الواقع‪...‬‬ ‫الكل يعرف أن هذا النوع من اإلصالح ال يمكن له أن يتحقق ما لم يجتث‬ ‫الفساد من جذوره ‪ ،‬ويطفئ للمساوئ الواقع جذوته ‪ ،‬ويقوده أبناؤه قوال وفعال‬ ‫صدقا وتطبيقا‪..‬‬ ‫أما اإلصالح الذي يريده من الثورة غير أبنائها هو االنقياد وراء وصفات‬ ‫صنعت في قوالب جهزها األسد أو الغرب الذي صنع لنا ملك بشار وآله‪..‬‬ ‫حتما لن تتمكن الثورة من إقناع أمريكا أو روسيا أو غيرها من الدول التي‬ ‫اختارت الخط المعادي للحرية والتطوير في بالد الشرق ‪ ،‬فهذه األقطاب ال‬ ‫تحمل في دفتر أولوياتها الحياة الكريمة لشعوب هذه المنطقة من العالم ‪ ،‬لقد‬ ‫أضحى الهم الوحيد لها هو عبور الطريق األقصر واألقرب لتحويل الدولة‬ ‫الواحدة إلى دول متعددة متناحرة يحيى شعوبها في سير حياة منحط كل حين‬ ‫قد يصل بهم في النهاية إلى ما يشبه عصور القرون ما قبل الوسطى ‪..‬‬ ‫ولكن المخجل أن ترى كثيرا ممن ينسب للثورة وللخط الثوري يقف في خانة‬ ‫العمالة ‪ ،‬وهو في الوقت نفسه يقبل هدايا وعطايا مغرية على قتل ونهب‬ ‫وتخريب للبلد وبنيته التحتية ساعيا بجهده نحو الطريق الذي يحقق لعدو‬ ‫الثورة غاياته ‪ ..‬وتحت شعار الثورة وهدفها باإلصالح‪..‬‬ ‫التطوير والتحديث ‪ ..‬هو الشعار الذي جاءنا به بشار ومحى به شعار‬ ‫تصحيح حافظ ‪ ،‬وهل يعني اإلصالح غير التطوير والتحديث معنى‬ ‫ومضمونا ‪ ...‬ولكن لما خالف القول التطبيق وعلمنا بأن شعاره ال يعدو أن‬ ‫يكون كشعار التصحيح األسدي فقد الشعار مضمونه وأفرغ من معناه‪..‬‬

‫رئيس التحرير محمد األمين النجار‬

‫مالحظة مهمة ‪ :‬ما ينشر في الصحيفة ‪ ،‬ال يعبر‬ ‫بالضرورة عن رأيها أو رأي فريق العمل ‪ ،‬والباب مفتوح‬ ‫للنقد أو الرأي اآلخر دون حواجز‬

‫منهجنا‬

‫‪:‬‬ ‫اليياي يا النلتة ا‬

‫‪ .1‬التزام الحياد وع دم تبن ي ن االتجاه ا‬ ‫نع احترام وجها النظر اليياييا ‪.‬‬ ‫‪ .2‬إدانا ال ياد ن ي طرف كا ‪.‬‬ ‫‪ .3‬تحريك العواطف والنشاعر الديني ا والوطني ا بالش ك الح حي‬ ‫‪ ،‬ف اليوم العواط ف ك ي رج ونتلجج ا ولكنه ا بحاج ا إل توجي‬ ‫وضبط بالعق والشرع ‪.‬‬


‫أحفاد خالد‬

‫بالد العرب أوطاني‬ ‫بالد واحدة أهداف واحدة غايات واحدة ‪ ،‬فلماذا مل تعد اآلالم واحدة‬

‫ثورية دو رية‬

‫تصدر من تلبيسة األبية‬

‫فكرية جامعة‬

‫العدد الرابع واخلمسني‬

‫لقد آلي عة ن ي ي يحن لشيا ي ينزلق وتنزلق‬ ‫نع الكةنا إل ‪ ..‬الال نعن ! ولكون ب يشعر ينن‬ ‫يكتب عة حائط الدم ال حائط ال ييبوك يو يوراق‬ ‫الححف ‪ ...‬حروفا ً يقعدها العجز و تجاوز عتبا‬ ‫األلم ‪ ،‬فةم تعد تجد نعها ك النيكنا التجاريا ‪.‬‬ ‫يج با لزانا ً عة ي يعترف لناذا يكتب وينا ن‬ ‫الجي الذ تعذب ن يج حةم نا لبث ي ذهب إل‬ ‫ال جيعا ب وال ضيحا ‪ ...‬ه حقا ً هؤالء هم العرب ؟‬ ‫‪..‬‬ ‫لطالنا وق ف طابور الندريا الحباح يردد الورد‬ ‫اليون (ينا عربيا واحدج ذا ريالا لالدج ) حت‬ ‫يحبح هذه العبارج برنانجا عحبيا َ لغويا ً يحركن‬ ‫ألعانق ك عرب يحادف ولو عة قارعا الطريق ‪،‬‬ ‫لطالنا بح ع نقاط التقاطع بي عبد الرحن ننيف‬ ‫وجبرا لةي جبرا وحنا نينا ويحالم نيتغانن‬ ‫ونظ ر النواب وعبد هللا البردون ‪ ،‬وكا الوحو‬ ‫فجراً إل دنشق بالطائرج بعد اغتراب كنا لو ين‬ ‫الوحو إل األندلس ‪ ،‬يطيب ل عة يرضها ي‬ ‫يحرق نراكب العودج ويرتد بردج طارق ب زياد ‪،‬‬ ‫وين ر يايني شوق وحت اآل وإل األبد ييظ‬ ‫يالحقن ظ الناء ف بردى وال را والعاح‬ ‫وهنس الني ف القاهرج ولشوع يعندج جرش‬ ‫والضرار عيو بيرو وروعا شعاب نكا وتيانق‬ ‫نلي الندينا‪.‬‬ ‫وأل اليوريي هم يغحا الزيزفز ف دنيا العرب‬ ‫كان العالقا بينهم وبي العرب عالقا قةب بالجيد‬ ‫وعالقا حةم ال تحده يايكس‪ -‬بيكو وال تؤطره‬ ‫تضاريس األرض الت تكيو عظاننا وترف قةوبنا‬ ‫فوق ترابها كنحةا تجنع الرحيق ن كافا ورودها‬ ‫لتلرج لنا شهدا لالحا ً ‪.‬‬ ‫وأل ك نقطا دم تيقط اآل ه دن ‪ ،‬والت‬ ‫بننظونت ال كريا يظ ينها دم ك عرب فقد كا عة‬ ‫ي يكتب ألذكر العالم ي يويا الشعب ترفض قانو‬ ‫الدبابا والندفعيا والقناحا ‪ ،‬و ترفض ي تكو حذاءاً‬ ‫ينتعة شرذنا ن الطغاج النلجوري الذي يناريو‬ ‫االحتال ليوريا بحةا نعاحرج تكاد تكو ط رج ف‬ ‫عالم األزياء االيتعناريا ‪.‬‬ ‫كا عة ي يكتب ألذكر العرب بيوريا األم الت‬ ‫احتضن ال ةيطيني حي ل ظهم العالم وآو الةبنانيي‬ ‫حي طاردهم الرحاص و لذلهم األرز فاحتنوا بي‬ ‫الح حاف والحور عة ض اف العاح ‪ ،‬ويوريا‬ ‫الت ند جيور األلوج لةعراقيي فعبروا إليها بيالم‬

‫وقروا عينا ‪ ...‬يوريا الت جعة‬ ‫يغان فيروز تلشيرج عبور ك‬ ‫العرب إليها ‪ ...‬وأل رهان عة‬ ‫(ينا عربيا‬ ‫الورد الحباح‬ ‫واحدج ذا ريالا لالدج ) الذ‬ ‫يجنع العرب تح يقف واحد‬ ‫يغن نع ييد نكاو‬ ‫كن‬ ‫(األرض بتتكةم عرب ) و كن‬ ‫يحرخ ي نا ن يدفعنا إل‬ ‫الهاويا نرج يلرى يضيق عةينا‬ ‫ك إنكانا اللروج ن عتنا‬ ‫(ويهوا ) الةحظا ‪ ...‬وكن‬ ‫ييتنهض ك العرب إلنقاذ يوريا‬ ‫الجنيةا الت عشقوها واألم الت‬ ‫احتنوا ف يحضانها والت ال نالذ‬ ‫لةعرب إ لم تبق نالذهم ‪...‬‬ ‫وكن يحةم ! ‪.‬‬ ‫عة حائط الوهم يدو كةنات ‪....‬‬ ‫" أل ّن اللذال عةّنن ي ييتغن‬ ‫عنك " ‪ ...‬لك افتقار ييها ال ائر‬

‫عة يرض يوريا األبيا ‪ ...‬عة‬ ‫رفاتك يزهر ورود الحريا ون‬ ‫جرحك النازف تشع شنس العزج‬ ‫العربيا ‪ ..‬لم يعد يراه إال عةيك‬ ‫‪ ...‬فقد لير جنيع رهانات‬ ‫الت لم تك ين نحورها‪ ...‬و‬ ‫كا انكيار ! ‪.‬‬ ‫عذراً يا يوريا يا حبيبت فةيس‬ ‫ل يدا و ليس ل نيدا ‪...‬ك نا‬ ‫حروف‬ ‫يا حبيبت‬ ‫ينةك‬ ‫وليا ‪...‬فإ اجت وه‪ :‬تذكر‬ ‫ال األباطرج وال القياحرج و ال‬ ‫النةوك والرؤياء وال القاذفا‬ ‫والقناحا ‪ ،‬وحدك ين بشعبك‬ ‫ين يتعيدي وجهك النشرق الذ‬ ‫لطل ك العرب بالدناء وال‬ ‫ييت ن يحداً ‪...‬أل ن شهد‬ ‫احتضار القتي ولم ييع بقطرج‬ ‫ناء كا شريكا ً ف القت ‪.‬‬

‫د‪ .‬سلوى الوفائي‬


‫أحفاد خالد‬

‫احلروف صمغ الروح‬

‫ثورية دو رية‬

‫تصدر من تلبيسة األبية‬

‫الكتب الرتبوي يف تلبيسة‬

‫فكرية جامعة‬

‫العدد الرابع واخلمسني‬

‫والمستلزمات الدراسية وتقديم‬ ‫بعض المواد والمعونات‬ ‫الخدمية لكل مدرسة ‪ ,‬وتأمين‬ ‫مادة المازوت للمدارس من‬ ‫أجل التدفئة حسب مالك كل‬ ‫مدرسة ‪.‬‬ ‫ومع انعدام الدعم المادي فإننا‬ ‫نواجه الكثير من الصعوبات‬ ‫في تأمين الحد االدنى من هذه‬ ‫المستلزمات ‪ ,‬خصوصا في‬ ‫ظل األوضاع التي تعاني منها‬ ‫المدينة بشكل عام والمدارس‬ ‫بشكل خاص نتيجة للحرب‬ ‫الهمجية التي يشنها األسد على‬ ‫الشعب ‪ ،‬والتي كان القطاع‬ ‫التعليمي من أكبر المتضررين‬ ‫فيها‪ ،‬من منع مستحقات‬ ‫المدينة التعليمية وفصل الكثير‬ ‫تعسفيا‬ ‫المدرسين‬ ‫من‬ ‫للمشاركة في الحراك الثوري‬ ‫السلمي وصوال إلى قصف‬ ‫المدارس واستهداف الطالب‬ ‫والكوادر التعليمية ‪.‬‬ ‫ومع ذلك ‪ :‬فإننا نشكر كافة‬ ‫الجهود المبذولة من قبل‬ ‫والمساهمين‬ ‫المتطوعين‬ ‫إلنجاح العملية التربوية في‬ ‫المدينة ‪.‬‬

‫لقد استطاع المكتب التربوي‬ ‫التابع للمجلس المحلي في‬ ‫مدينة تلبيسة ‪ ,‬خالل الفترة‬ ‫السابقة مع ضعف االمكانيات‬ ‫المادية من متابعة العملية‬ ‫التربوية في المراحل جميعها‬ ‫– االبتدائية ‪ ,‬االعدادية –‬ ‫الثانوية – وذلك في المساعدة‬ ‫على تأمين الكادر التدريسي‬ ‫حسب اإلمكانيات المتاحة‬ ‫وتأمين شيء من اإلعانات‬ ‫المادية للمتطوعين ‪ ,‬مع‬ ‫الدعم النفسي واللوجستي‬ ‫للمدرسين المتطوعين‪,‬وتأمين‬ ‫بعض مستلزمات التالميذ‬ ‫والطلبة من الناحية التعليمية‬ ‫الكتاب‬ ‫بتأمين‬ ‫وذلك‬ ‫ومحصّ الت‬ ‫المدرسي‬ ‫للدرجات في كافة المواد ‪,‬‬ ‫وتأمين الجالء المدرسي لكل‬ ‫تلميذ أو طالب ‪.‬‬ ‫أيضا إمداد المدرسين بجزء‬ ‫يسير من المستلزمات اليومية‬ ‫مثل ‪ :‬الطباشير – أقالم وايت‬ ‫برد – محابر – ماسحات‬ ‫األلواح وتأمين قرطاسية‬ ‫مدرسية لكافة المدارس التي‬ ‫تعمل ضمن هذه الظروف ‪,‬‬ ‫وتوفير الطابعات من أجل‬ ‫طباعة األسئلة ‪...‬‬ ‫المكتب‬

‫التربوي في‬ ‫المجلس المحلي‬

‫تعدد الناس ‪ ،‬واالنسان واحد ‪ ...‬الحرية األصل ‪ ...‬بينما‬ ‫العبودية حالة طارئة علي الحياة ‪ ..‬مثلها مثل الطغاة ‪...‬‬ ‫ليس للوطن حقائب يضع فيها قمصانه ‪ ،‬وأوراقه ‪ ،‬وذكرياته‬ ‫‪ ،‬ويرحل ‪ ...‬كم من منطق دلق هيجل على ألواح الطغاة ولم‬ ‫يفهموا جدل تحول التحول ومقولة نفي النفي ‪ ،‬والمسألة‬ ‫بسيطة جدا ‪.‬‬ ‫الموت ينفي الحياة ‪ ،‬والحياة نفي للموت ‪ ...‬والتاريخ نفي‬ ‫الضرورة ‪...‬صعود نحو الحرية ‪..‬‬ ‫إذن موت الطاغية شرط الحرية ‪ ...‬إنها قضايا إنسانية‬ ‫بشرف ‪ ...‬قضية شعب يدافع عن حريته في إقطاعة يأس ‪،‬‬ ‫ومعسكر خوف واعتقال وموت ‪.‬‬ ‫كل يوم ‪ 011‬شهيد من أجل عيون أسرة جاهلة أكثر من قوة‬ ‫احتالل في عنفها العاري من أي شرط أخالقي ‪ ،‬أو ديني ‪...‬‬ ‫تعامل مواطنيها بخسة وحقد واستعالء امبراطوري ‪...‬‬ ‫نيرون أحرق روما خمسة ايام ونصف سنة "‪" 46‬م ‪ ،‬وقتل‬ ‫زوجته أوكتافيا ومعلمه سينيكا وبولص ‪ ،‬وبطرس ‪.‬الرسولين‬ ‫المسيحيين ‪,‬وأمه اجربينا الصغرى حفيدة االمبراطور‬ ‫اوغسطس ‪,‬وحسب رواية تاسيتس فقد كان في انتيوم ساعة‬ ‫الحريق وعاد وشارك في إخماده ‪.‬‬ ‫أما نيروننا هذا الذي لم يشبع من رائحة شواء اجساد آالف‬ ‫األطفال والنساء والرجال ‪ ،‬سنتين ونصف وهو يحرق أقدم‬ ‫مدن العالم وأودعها ‪ ...‬كم من نيرون في قلبه الكبريتي ‪ ،‬وكم‬ ‫من وحش في عينيه الحامضتين ‪...‬‬ ‫أيها العالم كم أنت تشبه مجرم حرب عندما تنظر إلى سقوطنا‬ ‫وتأخذ يديك إلى خلف ظهرك أو فوق خدك وتفكر في التدخل‬ ‫لوقف المجزرة ‪..‬‬

‫صالح الحاج صالح‬


‫أحفاد خالد‬

‫التفاضل والتكامل‬

‫ثورية دو رية‬ ‫تصدر من تلبيسة األبية‬ ‫فكرية جامعة‬ ‫العدد الرابع واخلمسني‬

‫إنها كةوحا ربيعيا نشرقا األلوا ‪،‬‬ ‫تنوعها العرق والدين نحدر إ رائها ‪،‬‬ ‫إنها يوريا الحبيبا ‪ ،‬ه كذلك ننذ آالف‬ ‫اليني لم يعرف الشعب اليور لاللها‬ ‫ي لالفا بي األعراق واألديا دال‬ ‫البي اليور ‪ ،‬حت وح عداد الزن‬ ‫إل عهد البعث والحركا التححيحيا‬ ‫‪،‬عندها بدي الت اض بي يفراد الوط‬ ‫الواحد فالرتب العيكريا ل ئا دو يلرى‬ ‫‪ ..‬والنناحب الرفيعا ف الدولا ل ئا دو‬ ‫يلرى ‪ ..‬والوظائف الحكونيا ل ئا دو‬ ‫يلرى ‪ ،‬حت انقيم النجتنع إل طائ تي‬ ‫بشك حارخ واض ‪ ،‬وبدي نيرا‬ ‫الحقد تشتع بي األلوج ‪ ،‬فالبشر ف‬ ‫يوريا لييوا نتياوي ال كنواطني وال‬ ‫حت كبشر ‪.‬‬ ‫وبعد اشتعا ال ورج بدي النظام ن جديد‬ ‫العزف عة وتر الطائ يا ‪ ،‬عندنا يحب‬ ‫الجالد ن طائ ا والضحيا ن طائ ا‬ ‫يلرى ‪ ،‬وانياق وراءه ف هذا العزف‬ ‫الك ير ن يبناء طائ ت دو انتباه ننهم ي‬ ‫التلكيد عة الطائ يا هو تلكيد ع تقييم‬ ‫يوريا إل دويال وجيوب تذكرنا بعحر‬ ‫نةوك الطوائف ف األندلس ‪ ،‬والتلكيد‬ ‫عة الطائ يا تلكيد عة حرب يهةيا‬ ‫طائ يا لها بدايا ولك ليس لها نهايا‬ ‫ونحا ي يلرج ننها طرف ننتحر ‪.‬‬ ‫لك ه يتحن النظام وحده ك هذه‬ ‫النناريا الطائ يا البشعا ؟؟ ‪.‬‬ ‫إ نحداقيتنا "والت ه دائنا ً ينام‬ ‫التبار" تقتض ننا ي نقو إ ك‬ ‫الجها ف هذا الحراع قد ناري‬ ‫الطائ يا بطقويها البشعا ن لطف‬ ‫ونبادلا وقت وتهجير واعتداءا عة‬ ‫الننتةكا ‪ ،‬ونع ي النظام هو البادئ بها‬ ‫آن ا ً ‪ ،‬إال ي‬ ‫وننذ عقود كنا يية‬ ‫البعض ننا قد لبس ن س الوج البشع‬ ‫ووضع ن ي ف ن س النيزا الذ نزي‬ ‫ب النظام ‪ ،‬وإذا كنا نعيب عة النظام‬ ‫نناريات الطائ يا فكيف نين ألن ينا ي‬ ‫ننارس ن س الدور دو لج يو رادع‬ ‫ن ضنير يو إنيانيا ‪ ،‬فنح نيةنو‬ ‫نلنورو بنكارم األلالق وحي الجوار‬ ‫ونعانةا اآللري عة ينهم نظراؤنا ف‬ ‫اللةق عة األق ‪ ،‬ون ننا ال يعرف‬ ‫قحا النب الكريم حة هللا عةي ويةم نع‬ ‫جاره اليهود ؟ ‪...‬‬

‫بقلم ‪ :‬نكاشة الببور‬

‫ب فاق نناريا البعض ننا نناريا‬ ‫النظام ن ي عندنا قام البعض بلطف‬ ‫النياء بحجا ينه نلبرا لةنظام وبعد‬ ‫عدج ييام قانوا ببيعه ألهةه نقاب نبةغ‬ ‫ناد كبير ‪ ...‬واليؤا الذ يجو ف‬ ‫اللاطر ‪ :‬ه يهتم بشرف وبشرف الناس‬ ‫ن يلطف النياء ن ي جها كا ؟؟ ‪..‬‬ ‫م يليس بيننا ن نارس التشبي حت عة‬ ‫يه بةدت ؟ يليس بيننا ن يلو ال ورج‬ ‫ودناء الشهداء بيةوك اللاطئ وفكره‬ ‫الننحرف ؟؟ ونا ال ائدج ن ال ورج إذا لم‬ ‫تغير جوهر النرء ن الدال نحو األفض‬ ‫؟ وإذا كا حالنا بعد ال ورج ن حالنا قب‬ ‫ال ورج فعةينا وعة ال ورج اليالم ‪!!..‬‬ ‫لقد طال هذه ال ورج يك ر ن النتوقع ف‬ ‫ظ تعن النظام والنعارضا ع الدلو‬ ‫ف ح يياي يحق هذه الدناء الزكيا‬ ‫الت تيي ك يوم ‪ ،‬واعتراف ك ّ ن‬ ‫النظام والنعارضا بعدم القدرج عة الحيم‬ ‫يعظم الحروب‬ ‫‪ ،‬إ‬ ‫العيكر‬ ‫والحراعا النشابها عة وج األرض‬ ‫بي‬ ‫لم ينت إال بالحوار والنعاهدا‬ ‫األطراف النتنازعا ‪ ،‬والريو حة هللا‬ ‫عةي ويةم عاهد النشركي واليهود كنا‬ ‫نعةم "وينا هنا يناقش فكرج الحوار بغض‬ ‫النظر ع غدر الطرف اآللر" ونا الذ‬ ‫يننع إذا كان ليارتنا بالحوار ه يق‬ ‫بك ير ن ليارتنا بغيره ؟ إنها دعوج‬ ‫لةجنيع لةبحث ع ح لهذا الحراع الدان‬ ‫‪ ،‬حت نحافظ عة بةدنا يوريا الغاليا بك‬ ‫نكوناتها ويطيافها فالجنيع يكن بعض‬ ‫بعضا ً ‪ ،‬وليك ت كيرنا بيوريا واحدج‬ ‫لةجنيع وحيب ‪...‬‬ ‫والةبيب ن اإلشارج‪.....‬‬

‫رسالة من الشهيد أمحد النجار‬ ‫قد يتذكر البعض هذا االيم ‪ ،‬وقد ينعم‬ ‫هللا عة آلري بنعنا اليةوا ‪...‬‬ ‫ولكنكم جنيعا يحباء ويحدقاء ويقرباء‬ ‫نح ورو ف قةب ‪ ،‬يينع يحادي كم‬ ‫فتطربن ضحكاتكم تؤلنن دنوعكم ‪...‬‬ ‫ولو كنتم تيتطيعو يناع لنا حد تكم‬ ‫إال بنا يتنناه ك عبد ن دنياه ‪ :‬ي‬ ‫يكو شهيداً ف يبي هللا فال ح اوج‬ ‫يحظ بها كالت ف الجنا ‪ ،‬وال إكرام‬ ‫كإكرام النول عز وج لةنازلي عنده ‪،‬‬ ‫وال رفقا كرفقا األنبياء والحديقي‬ ‫والحالحي ‪ ...‬فن يراد ي يقطف‬ ‫زهرج عنره فةيقض شهيداً ‪ ،‬ون يراد‬ ‫ي يححد الدنيا بنا فيها فةيقدم ف يبي‬ ‫هللا كراراً غير فرار ‪ ،‬وليلضب ينياب‬ ‫ونلالب بدناء الظالني ‪ ،‬فال ذهب‬ ‫حيات هباء ‪ ،‬وال يندم يحباؤه وإلوان‬ ‫عة فقده نقدار ذرج ‪ ..‬فكةنا يك ر األلم‬ ‫ف يعداء هللا ‪ ،‬ازداد رفعا وبناء ف‬ ‫الجنا وتناو ننها نا شاء ن النعيم ‪..‬‬ ‫فيحدق وعد هللا " ي العزج هلل ولريول‬ ‫ولةنؤنني " أل عز الدنيا راح ونالها‬ ‫زائ ونعينها باط ونتاعها هو القات ‪..‬‬ ‫يرجو نن عز وج ي يقبةن شهيدا‬ ‫وي ينعم عة ك ن يحب بالشهادج ‪...‬‬ ‫اغ روا ل نا ييل لكم وايللوا هللا ي‬ ‫يغ ر ل ويرحنن بالجنا وال تحزنوا‬ ‫ل قد ‪ ..‬فالحز عة نا فا ن نعنا‬ ‫الجهاد والشهادج ولير اآللرج ‪...‬‬ ‫وآلر وحيت لكم ي تضعوا هللا‬ ‫نحب يعينكم وي تكونوا يلف يلف‬ ‫رج عة قةب واحد ويال تكونوا رجالً‬ ‫واحداً بللف يلف قةب ‪..... ..‬واليالم‬


‫أحفاد خالد‬

‫تاريخ‬

‫ثورية دو رية‬ ‫تصدر من تلبيسة األبية‬ ‫فكرية جامعة‬ ‫العدد الرابع واخلمسني‬

‫كان ينرقند قد فتحها‬ ‫يد قتيبا‬ ‫النيةنو عة‬ ‫ب نيةم الباهة ‪ ،‬حيث‬ ‫افتتحها بدو ي يدعو‬ ‫يهةها لإليالم يو الجزيا‬ ‫كعادج‬ ‫يو الحرب‬ ‫النيةني ف فتوحاتهم‪،‬‬ ‫وعندنا يحب عنر ب‬ ‫لةي اً‬ ‫العزيز‬ ‫عبد‬ ‫لةنيةني ‪ ،‬قرّ ر كهنا‬ ‫ينرقند ي يكتبوا ريالا‬ ‫إلي يشتكو فيها عة‬ ‫الجيش‬ ‫عدم التزام‬ ‫بنبادئ‬ ‫اإليالن‬ ‫نا‬ ‫ال توحا ‪ ،‬ولع‬ ‫شجّ عهم عة ذلك هو‬ ‫العد الذ نأل يرجاء‬ ‫الدولا اإليالنيا ف عهد‬ ‫اللةي ا األنو الجديد ‪.‬‬ ‫يه‬ ‫ريو‬ ‫ويرو‬ ‫إل‬ ‫ينرقند رحةت‬ ‫عاحنا اإلنبراطوريا‬ ‫اإليالنيا قائالً‪ :‬يلذ‬ ‫يتن ّق ن بةد إل بةد‬ ‫يشهراً حت وحة إل‬ ‫دنشق ‪ ،‬فللذ يتنق ف‬ ‫يحيائها‪ ،‬ول ي يتة ظ‬ ‫النيةني‬ ‫بايم يةطا‬ ‫وي ييل ع داره‪،‬‬ ‫فلياق إل اليج ‪ ،‬ولنا‬ ‫يعظم بنا ٍء ف‬ ‫ريي‬ ‫إلي وإذا‬ ‫الندينا دلة‬ ‫يناس يدلةو ويلرجو‬ ‫ويركعو وييجدو ‪،‬‬ ‫فقة ألحدهم يهذه دار‬ ‫اليةطا ؟‬ ‫قا ‪ :‬ال ‪ ،‬ب هذا هو‬ ‫النيجد ( األنو )‪.‬‬ ‫قا ‪ :‬يحةي ؟ قة ‪ :‬ونا‬ ‫الحالج ؟ قا ‪ :‬نا دينك؟‬ ‫يه‬ ‫دي‬ ‫قة ‪ :‬عة‬ ‫ينرقند ( الو ن ) ‪ ،‬فجع‬ ‫يحد ن ع اإليالم حت‬ ‫وشهد‬ ‫اعتنقت‬ ‫بالشهادتي ‪ ،‬م قة ل ‪:‬‬ ‫ينا رج غريب يريد‬ ‫عةي‬ ‫دلّن‬ ‫اليةطا‬ ‫يرحنك هللا؟ ‪.‬‬

‫هكذا كان حكامنا‬ ‫ينير النؤنني ؟‬

‫قا يتعن‬ ‫قة ‪ :‬نعم‬ ‫قا ‪ :‬ايةك ذلك الطريق‬ ‫حت تح إل تةك الدار‬ ‫ويشار إل دار ن طي ‪..‬‬ ‫فقة ‪ :‬يتهزي ب ؟ قا ‪ :‬ال‬ ‫ولك ايةك هذا الطريق‬ ‫فتةك دار ينير النؤنني إ‬ ‫تريده ‪ ،‬فذهب‬ ‫كن‬ ‫واقترب فإذا برج يللذ‬ ‫طينا ً ويي ّد ب ُةنا ف‬ ‫الدار وانريج تناول الطي‬ ‫‪ ،‬فرجع إل الذ دلّن‬ ‫وقة ‪ :‬ييللك ع دار ينير‬ ‫عة‬ ‫وتدلّن‬ ‫النؤنني‬ ‫طيّا ! فقا ‪ :‬هو ذاك ينير‬ ‫النؤنني ‪ ،‬فطرق الباب‬ ‫النريج ولرج‬ ‫وذهب‬ ‫ّ‬ ‫الرج فيةم عة ورحّ ب‬ ‫ب وغ ّي يدي ‪ ،‬وقا ‪ :‬نا‬ ‫تريد؟ قة ‪ :‬هذه ريالا ن‬ ‫كهنا ينرقند‪ ،‬فقريها م‬ ‫قةبها فكتب عة ظهرها (‬ ‫ن عبد هللا عنر ب عبد‬ ‫عانة ف‬ ‫العزيز إل‬ ‫ينرقند ي نحّب قاضيا ً‬ ‫ينظر فينا ذكروا ) م‬ ‫لتنها وناولنيها‪\.‬‬ ‫فانطةق وينا يح ّدث ن ي ‪:‬‬ ‫لوال ين لشي ي يكذبن‬ ‫يه ينرقند أللقيتها ف‬ ‫الطريق‪ ،‬ناذا ت ع هذه‬ ‫الورقا وهذه الكةنا ف‬ ‫الجيش‬ ‫ذلك‬ ‫إلراج‬ ‫العرنرم الذ دوّ خ شرق‬ ‫األرض برنتها؟!‪.‬‬ ‫وعد ُ ب ض هللا نيةنا ً‬ ‫كةنا دلة بةداً حةي‬ ‫بنيجده ويكرنن يهة ‪،‬‬ ‫فةنا وحة إل ينرقند‬ ‫وقري الكهنا الريالا‬ ‫عةيهم األرض‬ ‫يظةن‬ ‫وضاق عةيهم بنا رحب‬ ‫لكنهم تشجّ عوا و ذهبوا بها‬ ‫عنر عة‬ ‫عان‬ ‫إل‬ ‫لهم‬ ‫فنحّب‬ ‫ينرقند‬ ‫القاض " ُج َنيْع" لينظر ف‬ ‫شكواهم ‪.‬‬

‫م اجتنعوا ف يوم ويللناه‬ ‫دعوانا فقةنا اجتاحنا قتيبا‪ ,‬ولم‬ ‫يدعنا إل اإليالم وينهةنا‬ ‫لننظر ف ينرنا فقا القاض ‪:‬‬ ‫للةي ا قتيبا‪ ،‬وقد نا قتيبا ‪:‬‬ ‫ين نا تقو ؟‬ ‫قا ‪ :‬الحرب لدعا‪ ،‬وهذا بةد‬ ‫عظيم وك البةدا ن حول‬ ‫كان تقاوننا ‪ ،‬ولم يدل‬ ‫يهةها ف اإليالم ولم يقبةوا‬ ‫‪.‬‬ ‫بالجزيا‬ ‫قا القاض للةي ا قتيبا ‪:‬‬ ‫دعوتهم لإليالم يو‬ ‫ه‬ ‫الجزيا يو الحرب ؟‬ ‫قا ‪ :‬ال‪ ،‬إننا باغتناهم لنا‬ ‫ذكر ُ لك ‪.‬‬ ‫القاض ‪ :‬يراك قد‬ ‫قا‬ ‫َّع‬ ‫يقرر ‪ ،‬وإذا يقر ال ُند َ‬ ‫عةي انته النحاكنا ‪،‬و نا‬ ‫نحر هللا هذه األنا إال بالدي ‪،‬‬ ‫واجتناب الغدر‪ ،‬وإقانا‬ ‫العد ‪ ،‬ونا لرجنا إال‬ ‫نجاهدي ف يبي هللا ونا‬ ‫لرجنا فاتحي لألرض يشراً‬ ‫وبطراً‪ .. .‬م نطق بالحكم‬ ‫قائالً ‪ :‬قضينا بإلراج جنيع‬ ‫النيةني ن يرض ينرقند‪،‬‬ ‫ن حكام وجيوش ورجا‬ ‫ويط ا ونياء‪ ،‬وي ُتترك‬ ‫الدكاكي والدور‪ ،‬وي ْ ال يبق‬ ‫ف ينرقند يح ٌد‪ ،‬عة ي ْ‬ ‫ينذرهم النيةنو بعد ذلك ‪.‬‬ ‫‪ ..‬لم يحدق الكهنا نا شاهدوه‬ ‫وينعوه! فال شهود وال يدلا‪،‬‬ ‫ولم تدم النحاكنا إال دقائق‬ ‫نعدودج‪ ،‬ولم يشعروا إال ّ‬ ‫والقاض والوال ينحرفو‬ ‫ينانهم‪ .. .‬وبعد ياعا قةيةا‬ ‫ينع يه ينرقند بلحوا‬ ‫ترت ع‪ ،‬وغبار يعم الجنبا ‪،‬‬ ‫ورايا تةوح لال الغبار‪.‬‬

‫فيللوا‪ ،‬فقي لهم‪ :‬إ ّ الحكم قد‬ ‫ُن ِّ َذ‪ ،‬وي ّ الجيش قد انيحب ف‬ ‫نشه ٍد تقشعر نن يبدا الذي‬ ‫شاهدوه‪ ،‬يو ينعوا ب ‪ ...‬ونا‬ ‫إ ْ غرُب شنس ذلك اليوم إال‬ ‫والكالب تتجوّ بطرق ينرقند‬ ‫اللاليا‪ ،‬وحو بكا ٍء يُينع ف‬ ‫ك بي ٍ عة لروج تةك األنا‬ ‫العادلا الرحينا ن بةدهم ‪....‬‬ ‫ولم يتنالك الكهنا ويه ينرقند‬ ‫يك ر‪ ،‬حت‬ ‫ين يهم لياعا‬ ‫لرجوا يفواجً ا ‪ ،‬وكبير الكهنا‬ ‫يتق ّدنهم باتجاه نعيكر النيةني‬ ‫وهم ير ّددو شهادج "ي ال إل‬ ‫إال هللا نحند ريو هللا" ‪.‬‬ ‫تةك القحا تعتبر واحدج ن‬ ‫يعظم النحاكنا الت عرفها‬ ‫التاريخ ‪ ،‬كيف ال وه الت‬ ‫ينرقند‬ ‫يهال‬ ‫ن‬ ‫جعة‬ ‫يرضوا بحكم النيةني عةيهم‬ ‫فدل يغةب الينرقنديي ف‬ ‫اإليالم ‪ ...‬يرييتم جي ًشا ي ت‬ ‫يهةها‬ ‫ندينا ‪ ،‬م يشتك‬ ‫الدولا‬ ‫ليةطا‬ ‫الننهزنو‬ ‫الننتحرج‪ ،‬والشكوى عة قائد‬ ‫الجيش ال ات ‪ ،‬فيحكم قضاؤها‬ ‫عة الجيش الظافر باللروج؟!‬ ‫فو هللا ال نعةم شبهًا لهذا النوقف‬ ‫ألن ٍا ن األنم ‪ ،‬فتةك القحا‬ ‫تبره عة عد اإليالم نع‬ ‫النيةني ونع غيرهم ‪ ...‬وي ّ‬ ‫الذ‬ ‫ذلك االتياع والرق‬ ‫وحة إلي دولا اإليالم يونا ً‬ ‫نا ‪ ،‬نا كا ليتح ّقق إال بتطبيق‬ ‫جنيع يحكام اإليالم عة‬ ‫النيةني وعة غير النيةني‬ ‫…‬

‫مؤرخ الثورة‬


‫أحفاد خالد‬

‫ذلك الربيق اجلميل للهمجية‬

‫ثورية دورية‬

‫تصدر من تلبيسة األبية‬

‫كا االحرار عة ايتلدام‬ ‫الذليرج الحيا ضد النتظاهري‬ ‫اليةنيي ف يوريا ‪ ,‬حادنا ً‬ ‫وغير نُتوقع ‪.‬‬ ‫ليس ألننا نلدوعي ب هننا‬ ‫ل قافا النظام ‪ ,‬ب ب هننا ل قافا‬ ‫العالم ‪.‬‬ ‫البشريا‬ ‫عان‬ ‫ال قافا الت‬ ‫األنرّي الكتشافها وتطويرها ‪,‬‬ ‫ً‬ ‫كةنا بعد كةنا ‪ ,‬وفكرج إ ر‬ ‫فكرج ننذ – كون وشيوس ‪, -‬‬ ‫كح نجنو لك ذ جدوى ‪.‬‬ ‫يُحرج ال قافا الهنجيا ويدفعها‬ ‫إل التالش واالضنحال ‪.‬‬ ‫ال قافا الت وعدتنا بلنها بات‬ ‫قويا ونتنايكا لتدافع ع‬ ‫نيتقب اإلنيانيا النجهو عة‬ ‫يط األرض ‪ ,‬حت ظننا‬ ‫ولألنس القريب ‪ ,‬ي العالم‬ ‫بوجودها بدا لوهة ٍا يش‬ ‫بالطنلنينا ‪.‬‬ ‫ه ذاتها ال قافا اليةنيا الت‬ ‫بت كيك عدج ينظنا‬ ‫نجح‬ ‫دكتاتوريا عة ندى العقود‬ ‫الناضيا ‪.‬‬

‫وائل زيدان‬

‫حقا ً لقد يُن لبشار األيد بااليتهزاء ن تةك ال قافا‬ ‫اليةنيا ‪ ,‬ب ويحب لدينا شكوك قويا ف ين ُكةِّف رينيا ً‬ ‫بتقويضها وتدنيرها ضن فع نننهج وندروس ! ‪ ,‬فناذا‬ ‫تعن حرب إبادج يناريها نظام ضد شعب بنلتةف ينواع‬ ‫األيةحا ‪ ,‬حت حواريخ – يكود – دو ي يتحرك‬ ‫ش ء ف العالم ؟ ‪ .‬لذلك فإن يحق ل االعتقاد بل الشعب‬ ‫اليور ‪ ,‬ليس هو النقحود ف نذبحا الطنوحا‬ ‫واألحالم تةك – إذ ال ش ء شلح – ولك ييضا ً ك‬ ‫الشعوب النجاورج والغير نجاورج ‪ ,‬الت راقب بةه ا م‬ ‫بقةق م برعب ‪ ,‬حن النؤييا اإلنيانيا الدوليا ‪.‬‬ ‫لتغدو يوريا ‪ ,‬ه النلتبر العنة الذ ُي ّه دالة ك‬ ‫التعابير النللوذج نباشرج ن آلر‬ ‫ويجن لبرا التاريخ القديم والنعاحر ‪.‬‬ ‫ويحق لنا ييضا ً ي نلاف ن تعنيم التجربا عة بقيا‬ ‫الشعوب ؟ " نا ينظنا دكتاتوريا تشجع واشتر‬ ‫دبابا ؟ " ‪ .‬فالذ يناري النظام ضد شعب حاليا ً هو‬ ‫يابقا لطيرج لم تحدث !‬ ‫ليطةع بي ال ينا واأللرى ن النلتبر ‪ ,‬نطنئنا ً يياتذت‬ ‫بلن ينك تحوي الربيع العرب إل فقاعا !‪.‬‬ ‫ً‬ ‫نقارنا بنا هو هنج ‪ ,‬يبدو نا هو يةن شحيحا ً وفقيراً‬ ‫باألدوا الت ال تتعدى ‪ /‬عحيا ندن ‪ /‬نييرج شنوع ‪/‬‬ ‫وق ا حانت ‪ /‬إضراب ع الطعام ‪ /‬إضراب ع العن ‪/‬‬ ‫‪ ,‬لك بويع تنييز لنيي نوع لةكالشنكوف وحدها ! ‪,‬‬ ‫دبابا ن نلتةف الحنوف واألحجام ‪ ,‬طائرا حربيا‬ ‫نا ال يلطر عة با ‪ ,‬يلغام نعنّرج ‪,‬‬

‫ثورة أم مالحم‬

‫فكرية جامعة‬

‫العدد الرابع واخلمسني‬

‫أكتب لكم بدافع الوفاء والوالء واالنتماء‬ ‫‪ ،‬أن ثوره الشام تختلف عن ثورات‬ ‫الربيع العربي ‪ ،‬فهي ملحمة من مالحم‬ ‫الجهاد الكبرى ‪ ،‬وهي من أعظم‬ ‫الثورات في العالم‬ ‫فالثورة السورية اختصرت تاريخ األمه‬ ‫بمعاركها وحروبها مع أعداء األمه ‪،‬‬ ‫وبات ومن اليوم من الممكن لألمه أن‬ ‫تفخر بأبطال من أرض الشام األحرار ‪،‬‬ ‫يستعيدون تاريخ األمه المجيد ‪.‬‬ ‫وفي ثوره الشام نري الشعارات‬ ‫العروبة ورايه االسالم خفاقة ( هللا‬ ‫اكبر) (ياهللا مالنا غيرك ياهللا)ونرى‬ ‫أسماء رموز األمة التي اقترن تاريخها‬ ‫بأسمائهم ‪ ..‬في كل الكتائب المقاتلة ‪.‬‬ ‫وايضا نري حصار حمص الوليد‬

‫وبعض المدن كحصار المؤمنين‬ ‫شعاب بني طالب ‪ ،‬منعوا من الزاد‬ ‫فما وهنو وما استكانوا رغم‬ ‫المصائب ‪ ،‬لم يثني عزمهم في نيل‬ ‫الحرية بل ثبتوا على مبادئهم‬ ‫ينتظروا قضاء النصر بقلوب‬ ‫عامرة باإليمان ممتلئة باليقين ‪.‬‬ ‫سوريا اآلن كجسد خالد ليس فيها‬ ‫موضع شبر إال وفيه طعنه رمح أو‬ ‫رميه سهم أو ضربه سيف ‪ ..‬إن‬ ‫دماء الشهداء كجسد الحسين الذي‬ ‫نزف دما وانتفض ثائرا نصرة‬ ‫للمظلومين والمستضعفين في‬ ‫األرض من غير أن يجد له من‬ ‫العرب نصيرا ‪.‬‬

‫رامي األغربي ‪ ..‬من اليمن‬

‫حت بدو اإلقترب ن القنبةا‬ ‫الذريا ‪ ,‬نيتطيع ي نقري ونشاهد‬ ‫نئا الطرق واألياليب الجهننيا‬ ‫لةتعذيب ‪ ,‬بيننا نعرف طريقا‬ ‫واحدج يو طريقتا لةنحافحا !‬ ‫بحدق ينبغ ي نشعر باللز‬ ‫والعار ‪ ,‬حيننا ُي رض عةينا نةيو‬ ‫شك لةنو ‪ ,‬وشكةي فقط لةتكا ر‬ ‫والوجود ؟! ‪ ,‬وي ن كر نةيا ً‬ ‫بالطةقا الت نازال ييرع ن‬ ‫الكةنا ‪ ,‬وكيف لة قافا اليةنيا ي‬ ‫تريب ف تيع انتحانا ن‬ ‫يح عشرج ؟‬ ‫بكةنا يلرى يقو ‪ ,‬اآل فشة‬ ‫قافا يةنيا ن نتاج البشريا ‪,‬‬ ‫بإيقاط نظام هنج ف يوريا‬ ‫ألن لم يظهر لها حت شرارج ن‬ ‫االحترام ‪ ,‬األنر الذ دفع الناس‬ ‫دفعا ً لةرد عة العنف النتواح‬ ‫بالعنف ‪.‬‬ ‫فعنةيا ايتيها النظام ل ع القت‬ ‫‪,‬هو الذ جعةنا نةن ذلك البريق‬ ‫الجني ف عيو الهنجيا !‪.‬‬


‫أحفاد خالد‬

‫ُ ّ‬ ‫رسالة من مدرسة‬

‫ثورية دورية‬

‫تصدر من تلبيسة األبية‬

‫فكرية جامعة‬

‫كثيرا ما أُسأل‪ :‬من أنت ِ؟‬ ‫فأحجم عن اإلجابة ‪ ,‬اليوم‬ ‫قررت أن أعترف لكم من‬ ‫أكون ‪ ،‬بكل صراحة و‬ ‫ضمنه‬ ‫أنتظر ما تجودون به علي‬ ‫الدهر طبشورة‬ ‫سألني ‪ :‬فمن أنت ؟!‬ ‫مدرسة‬ ‫أجيد الحزن أرسمه‬ ‫بحرف بات معذورا‬ ‫وحلمي لست أكتمه‬ ‫وأحالمي بطبشورة‬ ‫أحاول صرف أحزاني‬ ‫فتمنعني من الصرف‬ ‫وتكتبني بال خوف‬ ‫بخط اليأس التخشى‬ ‫نداءاتي ‪...‬شكاياتي‬ ‫وال من رفع مأساتي‬ ‫وتخفضني فأرفعها‬ ‫وال تأسى على حرفي‬ ‫مدرسة‬ ‫فإن أعربت عاطفتي‬ ‫من الماضي أو الحاضر‬ ‫أو المستقبل اآلتي‬ ‫فطول العمر مكسورة‬ ‫ْ‬ ‫ُسطت لي الدنيا‬ ‫وإن ب‬ ‫فسوف ترد مربوطة‬

‫بقلم ‪ :‬حنني الفرات‬

‫حظوظي إن وثقت بها‬ ‫وإن أطلقت قافيتي‬ ‫إلي مأسورة‬ ‫تعود ّ‬ ‫‪...‬‬ ‫أتسألني ‪:‬فمن أنت؟‬ ‫أنا أم ألطفال‬ ‫أهدهدهم بأحضاني‬ ‫وأغدق بعض تحناني‬ ‫و باقي الحب أنثره‬ ‫على أشالء أطفال‬ ‫بسوريا‬ ‫يد سقطت‬ ‫بقايا أرجل لُصقتْ‬ ‫بجدران‬ ‫براءة أعين فُقئت‬ ‫وأحالم هنا كسرت‬ ‫هنا نثرت‬ ‫وتصفيق يبارك قسوة‬ ‫الجاني‬ ‫*******‬ ‫أتسألني ؟ فثائرة‬ ‫سالحي وصف آالمي‬ ‫سترديهم رصاصاتي‬ ‫يراعي إن شكا ضعفا‬ ‫سأبريه بإحساسي‬ ‫وهذا الفيس راحلتي‬ ‫إلى قلب‬ ‫إلى عقل‬ ‫إلى من خط ّ مأساتي‬

‫فال وهللا ال ألهو‬ ‫وال أمسيت عابثة‬ ‫وخيمة موطني خيطت‬ ‫حواشيها‬ ‫بأوردتي‬ ‫ودُقـ ّ ْ‬ ‫ـت‬ ‫في ربا قلبي‬ ‫وقد ُش ّد ْ‬ ‫ت‬ ‫بها لغتي‬ ‫هنا وطن‬ ‫وقافية‬ ‫فؤاد ذاب من كمد‬ ‫فهل ما زلت تسألني‬ ‫ستعرفني‬ ‫ستحفظني‬ ‫بأحزاني‬ ‫و أوزاني‬ ‫إذا ما ضمني قبري‬ ‫وإن ضيعت عنواني‬ ‫وعدت اليوم تسألني‬ ‫أنا سورية حرة‬ ‫ومقهورة‬ ‫ومسلمة‬ ‫وأحفظ سورة الفتح‬ ‫وكم سورة‬ ‫إذا ضاقت‬ ‫ترد الروح فيما غاب‬ ‫من صبري‬ ‫مدرسة‬ ‫وتكتب حلم شعبي في‬ ‫نواصي الدهر‬ ‫طبشورة‬

‫من أقوال عمر املختار‬ ‫أنني اؤمن بحقي في الحرية ‪ ،‬وحق بالدي في‬ ‫الحياة ‪ ،‬وهذا اإليمان أقوى من كل سالح ‪،‬‬ ‫وحينما يقاتل المرء لكي يغتصب وينهب ‪ ،‬قد‬ ‫يتوقف عن القتال إذا امتألت جعبته ‪ ،‬أو‬ ‫أنهكت قواه ‪ ،‬ولكنه حين يحارب من أجل‬ ‫وطنه يمضي في حربه الى النهاية ‪.‬‬ ‫إن الظلم يجعل من المظلوم بطال ‪ ،‬وأما‬ ‫الجريمة فال بد من أن يرتجف قلب صاحبها‬ ‫مهما حاول التظاهر بالكبرياء‪..‬‬ ‫لئن كسر المدفع سيفي فلن يكسر الباطل‬ ‫حقي‪...‬‬

‫لعبة شيطانية إيرانية جديدة فيما يتعلق حبل األزمة السورية‬ ‫إن حكومة إيران تسعى من دون كلل وال ملل وبكل ما أوتيت من خبث ودهاء‬ ‫وحقارة ودناءة ‪ ،‬على إفساد العالقات الطيبة بين الحكومتين المصرية والتركية ‪،‬‬ ‫وتشويه صورة الحكومة التركية وحزب العدالة والتنمية في عيون العرب‬ ‫والمسلمين ‪.‬‬ ‫ومن المؤسف أن نظام الرئيس محمد مرسي يساعد حكومة إيران في تحقيق‬ ‫مرادها ‪ ،‬وليست المبادرة التي ذكرها مؤخرا علي صالحي وزير خارجية إيران‬ ‫حول األزمة السورية إال لعبة شيطانية إيرانية اتفقت على خطوطها العامة مع‬ ‫نظام الرئيس محمد مرسي ‪ ،‬لكي تحرج الحكومة التركية وتدفعها للموافقة عليها‬ ‫أسوة بالحكومة المصرية ‪.‬‬ ‫لتبدو الحكومة التركية أمام السوريين وأمام العرب والمسلمين وكأنها غير‬ ‫صادقة في موقفها المعلن من الثورة السورية‪.‬‬ ‫مع العلم بأن جماعة اإلخوان لديها استعداد لخسارة عالقتها ومصالح بلدها مع‬ ‫الحكومة التركية‪ ،‬وليس لديها استعداد لخسارة عالقتها مع حكومة إيران ‪.‬‬ ‫فجاذبية الشيعة لإلخوان قوية‪ ،‬رغم عدم احترام الشيعة لإلخوان أصال ‪.‬‬ ‫‪Riad Taha‬‬


‫احلمى التيفية‬ ‫بمركبننننات الكينولننننون الحديثننننة مثننننل‬ ‫السيبروفلوكساسننين أمننا عننند األطفننال‬ ‫فتسننتخدم مركبننات السيفالوسننبورينات‬ ‫من الجيل الثالث أو األزيثروميسين ‪.‬‬

‫تنننننجم الحمننننى التيفيننننة عننننن‬ ‫جرثومننة تسننمى بالسننالمونيال‬ ‫و يتظننننناهر المنننننرض عنننننادة‬ ‫بننالحرارة واأللننم البطننني مننع‬ ‫التعننب العننام وإلمسنناك ‪ ،‬وقنند‬ ‫يتسننبب بحننال عنندم المعالجننة‬ ‫بنزينف معنوي وحتنى انثقناب‬ ‫األمعاء منع حندوأ أعنراض‬ ‫عصبية ‪.‬‬

‫تعتبننر الوقايننة مننن األمننور األساسننية‬ ‫فنني ضننبط المننرض و تقليننل انتشنناره‬ ‫خصوصنننا فننني الفتنننرة الحالينننة حينننث‬ ‫انتشننننر المننننرض بشنننندة فنننني بعننننض‬ ‫المناطق من سنوريا ‪ ،‬وتعتبنر وسنائل‬ ‫النظافنة الشخصننية كغسنل الينندين قبننل‬ ‫الطعننام وغسننيل الخضننار واألطعمننة‬ ‫قبننل تناولهننا مننن األمننور المهمننة فنني‬ ‫الوقاية ‪.‬‬

‫أهم طرق العدوى ‪:‬‬ ‫‪ ‬األطعن ا النةو ا‬ ‫ن األش لاص ال ذي‬ ‫يطرح و البكتري ا ن ع‬ ‫الب راز بي بب حنةه م‬ ‫الن زن لةبكتري ا دو‬ ‫ي تب دو عة يهم‬ ‫عالنا النرض‪.‬‬ ‫‪ ‬االنتق ا عب ر‬ ‫األدوا النةو ا النيتعنةا ن قب‬ ‫الشلص النحاب ‪.‬‬ ‫‪ ‬النياه النةو ا و األطعن ا لاح ا‬ ‫البحريا‪.‬‬ ‫تبنندأ األعننراض بعند فتننرة حضننانة قنند تمتنند‬ ‫ألسبوعين بارتفناع حنرارة متندرج منع ألنم‬ ‫بطني و إمساك قد يترافق المنرض بسنعال‬ ‫و صداع و تعب عام مع تطور العديند منن‬ ‫االختالطنننننات بحنننننال عننننندم المعالجنننننة أو‬ ‫تأخرها ‪.‬‬

‫يننننننتم التشننننننخيص سننننننريريا مننننننع التأكنننننند‬ ‫باالختبارات المخبرية مثل زراعنة الندم أو‬ ‫البننراز أو البننول وال يعتمنند علننى التحليننل‬ ‫المخبري المعروف بـ (تفاعل فيدال) النذي‬ ‫يجريننه الكثيننر مننن األطبنناء لعنندم حساسننية‬ ‫التفاعل و نوعيته بالنسبة للمرض ‪.‬‬ ‫يجننب البنندء بننالعالج بنناكرا مننا أمكننن ألن‬ ‫البنندء البنناكر يسننرع بعمليننة الشننفاء و يقلننل‬ ‫من نسبة االختالطات ‪.‬‬ ‫تننم اسننتخدام الكلورامفينكننول سننابقا لعننالج‬ ‫الحمننننى التيفيننننة ‪ ،‬ولكنننننه اسننننتبدل الحقننننا‬

‫كننذلك مننن المهننم عننزل المننريض عننن‬ ‫بنناقي أفننراد العائلننة بحيننث ال يسننتخدم‬ ‫األخوة نفنس األدوات التني يسنتخدمها‬ ‫مع التركينز علنى عنالج العناملين فني‬ ‫المطاعم الذين يطرحنون البكترينا فني‬ ‫برازهم بشكل مزمن ‪.‬‬ ‫تم إنتاج لقاح للحمنى التيفينة لكنن ال يعطنى‬ ‫ضمن اللقاحات الروتينية ‪.‬‬ ‫في النهاينة يبقنى المثنل العربني هنو أسناس‬ ‫العمننل الطبنني فنني األمننراض التنني يمكننن‬ ‫الوقاية منها ‪ :‬درهم وقاية خينر منن قنطنار‬ ‫عالج ‪.‬‬

‫د‪.‬عدنان اجلمعة احلديد‬

‫يححاب العاها ‪:‬‬ ‫قا الشافع رحن هللا‬ ‫احذر األعور‪ ,‬واألحو ‪ ,‬واألعرج‪,‬‬ ‫واألحدب‪ ,‬واألشقر‪ ,‬والكويج‪ ,‬وك‬ ‫ن ب عاها ف بدن ‪ ,‬وك ناقص‬ ‫اللةق فاحذره‪ ,‬فا في التواء‪,‬‬ ‫ونلالطت عيرج‪.‬‬


‫أحفاد خالد‬

‫إرْ هَــــابِــيُّــــــــــــــــــون َولــ ِكــن؟!!‬

‫ثورية دورية‬

‫تصدر من تلبيسة األبية‬

‫َما إِ ْن َبدأت الثَّورة السُّورية حتَّى ه َ​َر َع‬ ‫النِّظَا ُم السُّوري ال ْستِخد َِام ِسيَا َسة العُبوات‬ ‫ت ال ُمف َّخخة ‪ ،‬وزَادت‬ ‫َاسفة والسيَّارا ِ‬ ‫الن ِ‬ ‫َّ‬ ‫ُ‬ ‫َ‬ ‫ت تَواجُد‬ ‫فجيرات في فترا ِ‬ ‫َوتيرة هَذ ِه الت ِ‬ ‫ال ُم َراقِبين ال َعرب أو ال ُّدوليِّين وبِحُ ضُور‬ ‫َمبعُوثي األُ َمم ال ُمتَّ ِح َّدة السَّابق والحالي ‪.‬‬ ‫الم أَجمع بِ َّ‬ ‫أن َما‬ ‫ُم َحاوال بِ َذلِكَ‬ ‫إقناع ال َع ِ‬ ‫ِ‬ ‫ت والطاَئِرات‬ ‫يَفعله ِم ْن َّد ٍك لل ُمد ُِن بال َّدباَبا ِ‬ ‫ل ْم يَ ُك ْن إالَّ ِدفَاعا ع َِن النَّفس في ُمواجهَ ِة‬ ‫ت اإلرهابيَّة‬ ‫ب‬ ‫وسل َسل ِة ال َعمليا ِ‬ ‫ِ‬ ‫اإلرها ِ‬ ‫التَّي يتَّعرَّض لهَا! ‪.‬‬ ‫ول ْم يَكتفي بِ َذلِكَ فَحسب بَلْ لَ َجأ َ ُمؤخرا‬ ‫دن‬ ‫اضيَّة ِل َ‬ ‫ضر ِ‬ ‫وفي األي َِّام القَليل ِة ال َم ِ‬ ‫ب ال ُم ِ‬ ‫ْ‬ ‫أكبر‬ ‫بالصَّواريِخ ِالَباليستَّية التَّي َستُ ْسقِط‬ ‫َ‬ ‫ير‬ ‫عَد ٍد ِمنَ اإلرهَابِيَّين و َستُ َسا ِه ْم في تَط ِه ِ‬ ‫صابات؟ ‪.‬‬ ‫الع َ‬ ‫سُوريا ِم ْن هَذ ِه ِ‬ ‫وال ُكلُّ يُ َشا ِهد أين تَسقُط هَذ ِه الصَّواريخ‬ ‫ت األُ َم ِم‬ ‫و َم ْن هُ ْم‬ ‫ض َحايَاها و ِب َ‬ ‫َ‬ ‫صم ِ‬ ‫َّ‬ ‫ال ُمتَّح َّدة و َمبعُوثِهَا اإلبراهيمي الذي‬ ‫صلت في‬ ‫َسار َع إلدانَ ِة التَّفجيرات التَّي َح َ‬ ‫وصمتَ‬ ‫ِدمشق في الفتر ِة الماضية‬ ‫َ‬ ‫ك َعادَت ِه ع َْن َجرائِم ِالنِّظَام بِ َما فِيهَا هَذ ِه‬ ‫الصَّواريخ الباليستية ‪.‬‬ ‫فجيرات التَّي قَا َم بِهَا على‬ ‫نَا ِهيكَ ع َِن التَّ ِ‬ ‫َ‬ ‫كثر ِم ْن‬ ‫الحدُود السُّورية التُّركية في أ ِ‬ ‫وآخ ُرهَا ُمحاولةُ‬ ‫استهداف َوفو ِد‬ ‫َمرَّة‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫طني لدَى ُمغَادَرته سُوريا في‬ ‫ال َم‬ ‫الو ِّ‬ ‫جلس َ‬ ‫ِ‬ ‫ال ُم َّدة القريبة ال َماضية ‪ ،‬و َما ك َشفته قَضيَّةُ‬ ‫الــوزيــر الـلـُّبناني "مـيـشال سـمـاحة "‬

‫د ‪ .‬فضيلة اهلمايل‬

‫حر‬ ‫والتَّي ل ْم تَ ُك ْن إالَّ قَطرة في بَ ِ‬ ‫َّ‬ ‫ارسُه النِّظَا ُم‬ ‫ب‬ ‫اإلرها ِ‬ ‫الذي يُ َم ِ‬ ‫ار ِجهَا ‪.‬‬ ‫السُّوري في سوريا وخَ ِ‬ ‫ُ‬ ‫وبَع َد هَذا ُكلِّ ِه يَجبُ علينَا ْ‬ ‫اركَ‬ ‫أن نبَ ِ‬ ‫بل‬ ‫هَذ ِه ال ُخطوة اإلصالحية ِم ْن قِ ِ‬ ‫النِّظَ ِام وأَ ْن نُ َّ‬ ‫صفِق ونُهَلِل لهَا وهي َما‬ ‫َّ‬ ‫ْ‬ ‫َّح‬ ‫صر َ‬ ‫ان ال ُمعلم ِحين َما َ‬ ‫وردت على لِ َس ِ‬ ‫َ‬ ‫ُور الفروف‬ ‫و ِم ْن قل ِ‬ ‫ب موسكو وبِحُ ض ِ‬ ‫َ‬ ‫ِّ‬ ‫َّ‬ ‫الحوار َمع‬ ‫ب‬ ‫قبل‬ ‫ي‬ ‫ام‬ ‫ظ‬ ‫ن‬ ‫ال‬ ‫بأن‬ ‫‪،‬‬ ‫َ‬ ‫ِ ِ‬ ‫ال ُمعارضة ال ُمسَّلحة التَّي َكانَ يُ َّ‬ ‫س ِميهَا‬ ‫ق‬ ‫ُلص َ‬ ‫باإلرهابيِّين ولطَال َما َح َ‬ ‫اول أَ ْن ي ِ‬ ‫َفجير يفتعله في سوريا بِهَؤُال ِء‬ ‫ُك َّل ت‬ ‫ٍ‬ ‫اإلرهابيِّين ‪.‬‬ ‫ولِ َما اآلن تَحديدا يَخرُج النِّ َ‬ ‫ظا ُم بِهَذ ِه‬ ‫صوصا بَع َد تَمدي ِد ُمه َّم ِة‬ ‫ال ُخطوة خ ُ‬ ‫َّ‬ ‫َّ‬ ‫َ‬ ‫ضى جُ لهَا في‬ ‫اإلبراهي ِّمي التي ق َ‬ ‫العالم‬ ‫ا‬ ‫م‬ ‫ك‬ ‫األسد‬ ‫إجرام‬ ‫ت عَن‬ ‫سُبا ٍ‬ ‫ِ‬ ‫ِ‬ ‫َ‬ ‫أجمع ‪.‬‬

‫وخدَاع ِالنّظَ ِام السُّوري وتَكون‬ ‫لِي ْستَّ ِم َر ب ِذل َ‬ ‫ب ِ‬ ‫ك َكذ ِ‬ ‫ت النِّظَام‬ ‫بِ َذلِ َ‬ ‫ك هَذ ِه ال ُخطوة َما هي إالَّ إحدى َ‬ ‫ورقا ِ‬ ‫َ‬ ‫التَّي يُال ِعب بِهَا ال َعال َم أجْ َمع ‪ ،‬وي َُحاول أ ْن يُش َغلِ ِه ْم‬ ‫ب‬ ‫باِل ِحوار ال َكا ِذب ويَستِّمر في إبَا َد ِة ال َّشع ِ‬ ‫يخ‬ ‫السُّوري وتَدمير ِال ُمد ِن السُّورية بالص ِ‬ ‫َّوار ِ‬ ‫ي‬ ‫َيرهَا من األسلحة الرُوسيَّة‪ ,‬فَعن أَ ِّ‬ ‫الباليستية وغ ِ‬ ‫َّ‬ ‫إرهاب وأَيُّ إرهابيُّون يتَحدأ ال َعالم اليَوم ‪.‬‬

‫نار منطفئة‬

‫فكرية جامعة‬

‫تعددت صور الموت وتلونت أشكاله مع‬ ‫أنه واحد ‪ ،‬ففي النهاية يودع الناس الحياة‬ ‫مخلفين ورائهم فلذات أكبادهم ‪ ...‬وولكن‬ ‫الشيء المختلف دوما هو صور استقبال‬ ‫الناس لفاجعة موت أحبابهم ‪ ..‬فترى‬ ‫بعضهم يلطم الخدود ويشق الجيوب وينثر‬ ‫الرماد حزنا على من فقدوا ‪ ،‬في حين تجد‬ ‫أن اآلخرين يتلقون الفاجعة بقلب صبور‬ ‫وعقل راجح ‪ ،‬فيتلمسوا الرحمة لمن فقدوا‬ ‫ويسألون هللا أن يلهمهم الصبر ‪...‬‬

‫العدد الرابع واخلمسني‬

‫قد تبقى النار في قلوبهم تغلي ‪،‬‬ ‫ويتجرعون صديد المهل تجري في‬ ‫عروقهم حميما بدل الدماء ‪ ...‬فالمفقود‬ ‫عزيزا لن يعود ‪ ،‬طاب له البقاء وعزف‬ ‫عن العودة إلى الديار ‪..‬ترك خلفه قوم‬ ‫يتجرعون األلم ويعيشون على ذكراه ‪..‬‬ ‫موقنا بعدم عودته ‪ ..‬ولكن الصبر في‬ ‫النهاية يسلي القلب ‪ ،‬فتزول دواعي شق‬ ‫الجيوب ولطم الخدود وتتحول النار إلى‬ ‫برد وسالم هين يعزي القلب ويرجو اللقاء‬ ‫‪...‬‬

‫أم الدحداح‬


‫أحفاد خالد‬

‫آه ‪....‬يا حرف القاف‬

‫ثورية دو رية‬

‫تصدر من تلبيسة األبية‬

‫لهذا تأخرنا‬ ‫روي أن الفاروق عمر بن‬ ‫الخطاب رضي هللا عنه جاءه‬ ‫البشير يوما بالنصر على‬ ‫األعداء ‪ ،‬فسأله عمر ‪ :‬كم‬ ‫لبثتم أمام األعداء ؟ فقال‬ ‫البشير ‪ :‬من غداة إلى عشية‬ ‫‪ ،‬فبكى عمر‪ ،‬واستغرب‬ ‫المبشر البكاء وقال ‪ :‬أبشرك‬ ‫بالنصر وتبكي ؟ فأجابه‬ ‫عمر ‪ :‬ال يقف الباطل أمام‬ ‫الحق من غداة إلى عشية إال‬ ‫بذنب أحدثتموه أنتم أو أنا ‪..‬‬

‫فكرية جامعة‬

‫ملاذا عربت البطة الطريق‬ ‫(‪ )4‬؟‪.‬‬

‫العدد الرابع واخلمسني‬

‫شارل ديغول‬ ‫رمبا عربت الطريق و لكنها مل تعرب‬ ‫االوتوسرتاد بعد‬ ‫اينشتاين‬ ‫إن كانت البطة هي اليت عربت‬ ‫الطريق‬ ‫أو أن الطريق هو الذي حترك حتت‬ ‫أقدام البطة فهذا يتعلق بنسبية‬ ‫األشياء‬

‫يشعرُ ي َّ حيا ً جديداً يننو ف دالة ‪ ..‬حيا ً‬ ‫ْ‬ ‫شكك بوجوده يحالً ‪...‬‬ ‫لطالنا افتقد ُت حت‬ ‫إن حسُ االنتناء لةوط ‪..‬‬ ‫لطانا قي عةينا الوط ‪ ..‬وكةنا ارتنينا ف‬ ‫حضن الدافئ ل ظنا وطردنا إل الوحدج‬ ‫والغربا ‪ ..‬لطالنا يتينا ل نضع قدراتنا‬ ‫ولبراتنا ف يةت ‪ ...‬وهو يرد عةينا بالرك‬ ‫ٌ‬ ‫نةيئا‬ ‫والرفس وين غن ٌّ ع قدراتنا أل يةت‬ ‫بالركام والقنانا ‪ ،‬وه ال تحتن رائحا‬ ‫الزهور ‪..‬‬ ‫لطالنا حقدنا عة حرق القاف ‪ ...‬كيف هذا‬ ‫واليوريو نعروفو بحبهم وشغ هم لةغا‬ ‫العرب ‪ ...‬بحراحا فإننا لم نحقد عةي ألن‬ ‫جزء ن قانوينا ‪ ،‬ب ألن تنرّ د عة باق‬ ‫الحروف ويحب ينارس طغيان وتجبره عةينا‬ ‫وعةيهم ‪....‬‬ ‫آه كم رفضاه ‪ ...‬آه كم كرهناه ‪ ..‬كيف ال وقد‬ ‫يحب رنزاً لةذ والهوا ‪ ...‬ونناريت‬ ‫يحبح ضربا ً ن التعيف وقنع الضنير‬ ‫والهوا ‪ ...‬لقد يحب لعقو ٍد شعاراً ليحق‬ ‫الحرف والكةنا واإلنيا ‪..‬‬ ‫ننذ الةحظا األول لة ورج بدي يشعر ي ّ‬ ‫حةحا ً نا يتم نا بين وبي حرف القاف ‪...‬‬ ‫ببياطا عندنا يعدت إل حجن الطبيع ف‬ ‫القانوس بي الحروف ‪ ،‬ويوّ ي بين وبي‬ ‫الحروف األلرى ‪ ،‬وليس عجيبا ً ي يترافق‬ ‫هذا التحجيم لحرف القاف بننو حس االنتناء‬ ‫لةوط ‪ ..‬الذ طالنا فقدناه ‪ ..‬وطالنا طغ‬ ‫قرقعا ولقةقا حرف القاف عة هذا الشعور‬ ‫العظيم ‪ ،‬ون حاد ا بزوغ األينا ييترافق‬ ‫ننو هذا الشعور ببعض األلم واالنزعاج ولك‬ ‫هذه ينا الحياج ‪...‬‬ ‫يشعر ينن يبن نجتنعا ً يةينا ً يقوم عة‬ ‫التواز ف ك ش ء ‪ ...‬ف األجيام واألبدا‬ ‫‪ ...‬ف العنرا والبنيا ‪ ...‬ف ال كر وحضارج‬ ‫اإلنيا ‪...‬‬ ‫آه يا حرف القاف كم يبب ن طغيا ‪...‬‬ ‫ولك يعوضن ينن يبن بتحجينك يجن‬ ‫األوطا ‪.‬‬

‫د ‪ .‬أبو إسالم‬

‫ذكرى الشهيد‬ ‫بــاألمـس فــارقـنـاه مبتسما‬ ‫رف مـلـؤه األمـل‬ ‫يــرنــو بـطــ ٍ‬ ‫نِ ْع َم الفتى في دينه ومعاشه‬ ‫عــن مـثـلـه قـِـ َمـ َم الـعـال سألوا‬ ‫نـال الشـهادة بعد طول رجا‬ ‫وكذا الرجا ُل إذا اسعوا وصلوا‬ ‫فـالـدمــع يـبسم للشهيد ومن‬ ‫نــار الــوداع الــقـلـبُ يـشـتع ُل‬ ‫أنـت لــه َعـتـ َـبـَــ ُ‬ ‫ات مسجده‬ ‫والـحــي و الـخـالن والـطـلــل‬ ‫أحـبـيـب أبكي أم أؤوب إلى‬ ‫ذكـــرى ســمــوك مــا بها ملل‬ ‫حسـب الـفؤاد فراق مكرمة‬ ‫بــشـراه يــوم الــديــن تـكـتمل‬

‫أم محمد‬


‫أحفاد خالد‬

‫ثورية دزرية‬

‫تصدر من تلبيسة األبية‬

‫‪Wasim Khazmah‎‬‬

‫د‪.‬ص بر جيدوري‬

‫‪Adnan Abd AL Hadid‬‬

‫ان مننننن اخطنننننر األمنننننرا التننننن‬ ‫نشننننره النظنننن الف سنننند هنننن داء‬ ‫العظمة ال همية ‪.‬‬

‫ال شك أن م ال يستسيغ أن نشنكر‬ ‫مبدع عل إبداع ‪ ،‬أو مبدعة عل‬ ‫إبننداعه ‪ ،‬ه ن أو ه ن تعنني ح لننة‬ ‫نفسننية تسننتدع العننال ف ن أقننر‬ ‫مصننحة نفسننية ‪ ..‬وإال ي ن نفسننر‬ ‫سننننل إنسنننن ن ينفعننننل بمجننننرد أن‬ ‫ن ج ن رسنن لة شننكر ألخننت ف ضننلة‬ ‫لهننننن اسنننننه م ته المتميننننن فننننن‬ ‫االنتص ر للثن ر ‪ ..‬من األسن نن‬ ‫نت قنننن أن يننننتال بعضننننهم منننن‬ ‫عقننند وإاا بنننن نجننند أن يتعقننندون‬ ‫أ ثر‪. !!..‬‬

‫م أ بر خس رتن و م أ ثر ‪...‬‬

‫حي ن يعظننم االنس ن ن نفس ن لمجننرد‬ ‫ان س ري ‪ ،‬و هذا داء عقيم يجن‬ ‫مع لجت م نف سنن حتن نسنتطي‬ ‫ان نحننننننن ال اقننننننن ونتقننننننند ؟؟‬ ‫ف لعظمة ترتبط ب لعمل و االنجن و‬ ‫ليست صفة تطلن علن االشنا‬ ‫!! ‪.‬‬ ‫بجرد أنهم اشا‬

‫اللغة منهكة ‪ .‬ال تعبر ع فداحة م‬ ‫نح في ‪..‬‬ ‫الس ري ‪ ..‬ل س ري ‪ ..‬يعي‬ ‫أقس لحظ حي ت ‪ ..‬ي هلل م‬ ‫أ بر بالءن ‪ ..‬و م أفدح خس رتن ‪..‬‬ ‫‪!!..‬‬ ‫وحد الم قد يع‬

‫عمر إدلب‬

‫فكرية جامعة‬

‫‪Point of VIEW‎‬‬ ‫وجهة نظر‬ ‫يبنندو أن أردوغ ن ن قنند تكلننم أخيننرا‬ ‫عندم قن لن نسنكت عن الجنرامم‬ ‫ف س ري ‪.‬‬ ‫للعلم فهن لنم يسنكت مننذ البداينة ‪..‬‬ ‫ف ظل وض دول مفض ح تم من‬ ‫وتعقينندا اقليميننة ودوليننة لننم يعنند‬ ‫ياف عل اي سن ري من اا يترتن‬ ‫عل سك أردوغ ن أو الم ‪.‬‬

‫أسأ نفس قبل أن أسأ اآلخري ‪:‬‬ ‫‪Adnan Abd AL Hadid‬‬ ‫يق أن مب در مع ا الاطي م تت‬ ‫‪ ....‬يمكن هن ال فن ال حيند يلن‬ ‫ممكنننن تالقنننن مع رضنننني يق لنننن ا‬ ‫استشنننهد و مع رضننني يق لننن ا ‪:‬‬ ‫تم الدعس ؟؟؟؟‪.....‬‬

‫ف‬ ‫الالجئي‬ ‫أهلن الس ريي‬ ‫ردست ن ‪ ...‬لم اا ال ياطرون ف‬ ‫ب أحد عند التحدث ع مع ن‬ ‫لج ء الس ريي ؟؟؟‬ ‫الشع الس ري واحد ‪ ...‬أليس‬ ‫ذلك؟ أ أن سي سة الاي ر‬ ‫والفق س تروق للث ريي أيض ؟؟ ‪.‬‬

‫من أمثال العرب‬

‫العدد الرابع واخلمسني‬

‫إ ْن مملْ ي ُك ْن ُم ْعلمماً فم مد ْحر ِْج‪.‬‬ ‫أصل ل ل ل ل ه ل ل ل للذا ا ل ل ل ل ل أن بعل ل ل ل ل‬ ‫اْلم ْم مق ل للع ك ل للان عُ ْريان ل للا فقع ل للد‬ ‫ْ‬

‫ُح ل للن وك ل للان ي ل للدحرج ف ل للر‬ ‫أب للو ب للو يلبسل ل فق للا هل ل‬ ‫ه للو ُم ْعل للال‪ ،‬ق للا ال فق للا إن‬ ‫مل يك للن معلم للا فمل ملدحرج ف للذهن‬

‫م لً‪.‬‬

‫عننننننندم تقنننننن صننننننفحة بحظننننننر منهنننننن الخننننننتال بنننننن لرأي أو لحجنننننن صنننننن تك‬ ‫الجهننننننن ر الصننننننن دح بننننننن لح ‪ ،‬فننننننن علم أن القننننننن ممي عليهننننننن هنننننننم مننننننن أبشننننننن‬ ‫المال قنننننننن اآلدميننننننننة التنننننننن تننننننننن دي ب لديمقراطيننننننننة ‪ ،‬وهننننننننم منننننننن أسنننننننن أ‬ ‫الننننند ت ت ريي ‪ ،‬وبنننننذا ال قنننننت اعلنننننم أننننننك ب لمكننننن ن الصنننننحي فنننننال تت حننننن ح‬ ‫‪ ،‬ف لحقيقنننننننة لهننننننن رج لهننننننن والقننننننن ممي عليهننننننن وهنننننننم عي نهننننننن ‪ ،‬المننننننن مني‬ ‫بقننننن الحننننن ولل صننننن للحقيقنننننة التننننن يحمنننننل النننننبع مننننن أطفننننن السي سنننننة‬ ‫وصنننننننبية الفنننننننيس باننننننن أسننننننن د لطمسنننننننه ويسنننننننع بكنننننننل فج جنننننننة لمنننننننن‬ ‫شع عه م عل صفح تهم الج مر ‪.‬‬


‫هكذا قيل‬ ‫قد يجد الجبا ‪ 66‬حالً‬ ‫لنشكةت ولك ال يعجب يوى ح‬ ‫واحد ننها وهو ‪ ..‬ال رار‬ ‫** ** ** **‬ ‫شق طريقك بابتيانتك لير لك ن‬ ‫ي تشقها بيي ك‬ ‫** ** ** **‬ ‫ن يطاع الواش ض َيع الحديق‬ ‫** ** ** **‬ ‫ي تكو فرداً ف جناعا األيود‬ ‫لير لك ن ي تكو قائداً لةنعام‬ ‫ال تجادل األحمق ‪ ,‬فقد يخطئ الناس‬ ‫في التفريق بينكما‬ ‫** ** ** **‬

‫للتواصل معنا‪:‬‬ ‫نرجو نرايةتنا عة ‪:‬‬ ‫‪AHFAD.KHALEDE2011@HOTMAIL.COM‬‬

‫يو االتحا بنا عة الرقم‪:‬‬ ‫‪66461494330960‬‬ ‫يو التواح نعنا عبر رقم ال ريا‪:‬‬ ‫‪667703603098691‬‬ ‫يو نرايةا رئيس التحرير عة البريد االلكترون‬ ‫‪mohamad.najar11@hotmail.com‬‬ ‫ولةتواح نع ننيق العالقا ‪:‬‬ ‫‪Has0002@hotmail.com‬‬

‫كما نرحب بأي مساهمة أو دعم فكري‬

‫فريق العمل ‪:‬‬ ‫محمد أمين النجار { رئيس التحرير } ‪.‬‬ ‫حسن العويشي {أمين التحرير} ‪...‬خولة حديد { مدير التحرير } ‪.‬‬ ‫المحررون ‪ . 1‬ابراهيم الطحان ‪ .2 .‬محمد قيسون ‪.‬‬ ‫‪ . 3‬عمر عزيز طاقية ‪ . 4‬محمد أنس ‪.‬‬ ‫منسق العالقات ‪ :‬حسن قبقجي ‪..‬‬ ‫المدير العام ‪ :‬محمد الخالد النجار‬


Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.