الثلاثاء الثاني بعد عيد الصليب صلاة المساء

Page 1

‫الثلثاء الثاني بعد عيد الصليب ‪ -‬صل ة المساء‬ ‫س إمبن البن وإإلى البببدد‬ ‫المحتفل ‪ :‬بألـبمدجدد لل إ‬ ‫ب وﭐلدبإن بوﭐلرروإح ﭐلقددد إ‬

‫وقوف الجماعة‪ :‬آمين‬

‫حــيي ‪.‬‬ ‫ب بطإويدل الرروح ‪ ،‬بوبغدمدر ﭐلنندعبمإة بوﭐلبحيق ‪ ،‬أ ددخلددق في دنفوإسنا ههاذا ﭐلـبمسابء بتوا د‬ ‫المحتفل‪ :‬أبريها ﭐللر ر‬ ‫ضةعا بوبودابعةة بوبردحبمــةة بوبرأفــةة بودكــلل بفدهــمم رو إ‬ ‫ب‬ ‫ب‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫س ‪ ،‬إلى الببد ‪.‬‬ ‫ك بورو إ‬ ‫ك إبيآيا إ‬ ‫صبا إ‬ ‫ت الرشدكر ‪ ،‬بوبندربفبع إإبليبك ﭐللتسابيبح ﭐللنإقليبة بوإإلى أبي ب‬ ‫ك الاذي ل بيوزول ‪ ،‬بفبنلقى بودجه ب‬ ‫ح ب‬ ‫إبلندغنا إببفبرمح إلى ب‬ ‫حبك البقردو إ‬ ‫الجماعة ‪ :‬آمين جلوس‬ ‫ضدنا ‪ .‬أ ددسدك د‬ ‫ضــبرر ‪ ،‬بندفةســا‬ ‫الشيماس ‪:‬باإرك يا سييد ‪ ،‬إإرحمبنا الهيلهلم واع د‬ ‫ب يا بر ر‬ ‫ضماإئإرنا ‪ ،‬إإدحبفدظنا إمدن دكــنل ب‬ ‫ب دحلببك في دنفوإسنا ‪ ،‬بوﭐدجبعدل بمبحلببتبك في ب‬ ‫ب‬ ‫حبك القدردوس ‪ ،‬إلى ﭐلببد ‪.‬‬ ‫ك بورو إ‬ ‫ك بوبسلدمبك فينا ‪ ،‬بفبندربفبع إإبليبك الـبمدجبد بوالبوقار ‪ ،‬بوإإلى بأبي ب‬ ‫بوبجبسدا ‪ .‬بودلبيدملإدك أمادن ب‬

‫اللحن اليول ‪ :‬بكدكدرو‬ ‫الجوق اليول ‪ :‬بهإللويا‬ ‫إباللددمإع بواللإم‬

‫بتددعو ﭐلبيبعده‬

‫ت إمدن أبدجإل‬ ‫في ال ن‬ ‫ضيقا إ‬

‫ب‬ ‫ليمادن‬ ‫أدبناإء ﭐ إ‬

‫بحدر ل‬ ‫ب ‪ ،‬بقدتلل ‪ ،‬دجودع‬

‫يا بيسودع‬

‫ضإطهالد ‪ ،‬بتدعاذي ل‬ ‫إإ د‬ ‫ب‬

‫في دكنل بمكادن‬

‫برلبنا ‪ ،‬أدظإهدر إندعبمبتدك‬

‫بننجنا بوﭐددإفدق بردحبمبتدك‬

‫بندشدد ﭐلبحدمبد والـبمدجبد !‬

‫بندشدوبك الرشدكرادن !‬

‫الجوق الثاني ‪ :‬بهإللويا‬

‫ها بقدد وزابد د‬ ‫ت آلمي‬

‫ب‬ ‫أب ر‬ ‫ي إط ب‬

‫بيدشفيني إمدن أبدسقامي؟‬

‫يا بهوبل ﭐلبهلدك !‬

‫ما ب‬ ‫ت دموسى ببدعبد أبدن‬

‫بشلق ﭐلببدحبر‬

‫ف‬ ‫بوﭐدبدن دنومن أبدوبق ب‬

‫س في البدفلدك‬ ‫ﭐللشدم ب‬

‫برلبنا ‪ ،‬بقدربابن البادء‬

‫إإدقببدلده بوﭐدغإفدر لإلبدبنادء‬

‫ب‬ ‫صدفبو البقدل إ‬ ‫بوﭐدمبندحنا ب‬

‫بندحبي في إرضادك !‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.
الثلاثاء الثاني بعد عيد الصليب صلاة المساء by RICHARD RACHED - Issuu