والمواد اإلعالمية الفي تصدرها من تقاريل ومعلومات وكفم ومجالت وبشلات ومواد إ صائية وإعالمية و فالم فيديو وملالالت إعالماً دولياًو يجد طليق للنشل وةئياً و باليامل في ولائل اإلعالم الجماهيلية للعديد من دوف العالم .كما وتةف يد الدوف الصايلة وال قيلة الفي ي تملك إعالماً خاروياًو من منابل تلك المنظمات لفووي بيابات ومذكلات تجد طليقها في كفل ا يا للنشل في ولائل اإلعالم الدولية الملفل ةو وتعفبل مشاكل الفبادف اإلعالمي الدولي وايتصاف والفدف الحل للمعلوماتو والفعاو الةلمي بين الشعوبو من ولى المشاكل الفي تصدت لها منظمة ا مم المفحدة منذ تثليةهاو عقم الحلب العالمية الفابية .يث صدرت العديد من المبادرات ودعت يبعقاد العديد من المؤتملات واللقاءات الدولية لبحث مشاكل الفبادف اإلعالمي الدوليو و صدرت اليفيل من الفقاريل والورائ الدولية وف هذا الموالوم .وكا لمنظمة ا مم المفحدة دوراً كبيلاً في تقديم المةاعدة للدوف ال قيلة إلبشاء ولائلها اإلعالمية الوطنية .وبحفت الجمعية العامة لمنظمة ا مم المفحدة العديد من المةائل الفي مازالت تعفبل من المشاكل اللئيةية للفبادف اإلعالمي الدوليو منها تعليف لية اإلعالم والحقو المفلتبة عن لية اإلعالم وطل تن يذها على الصعيد الدوليو هذا المشيلة المدروة في ودوف عماف منظمة ا مم المفحدة منذ لنوات قيامها ا ولى و فى اآل و باإلالافة للفدف الحل للمعلوماتو والفالم على الحواو ة المعيقة لالتصاف والفبادف اإلعالمي الدوليو ومن المنها تحديد مووات اإلرلاف اإلذاعي والفل ةيوبي .كما وافقت المنظمة على بعض ايت اقيات اللاصة بالحقو المدبية والةيالية و لية الفعبيلو وتنظيم والع الملاللين ا وابم في البلدا الماي ةو ويليما رناء ا زمات يث يعفمد والعهم على ةن بية وت هم الدوف وا فلاد فيها. ويةفنيل ميفها منظمهة ا مهم المفحهدة الفحهليض علهى الحهلبو وايلهفعداد الن ةهي لههاو والدعايهة لههاو ووفقهاً يهام القهابو الهدولي فهل الفلطهيط للحهلب واإلعهداد لهها وإعالبهاو وليمة تلتيم بح البشلية وتهدد الةالم العالمي و ويدخل في هذا اإلطار ا بشطة الدعائية الفي تمهد للعدوا و وبشل اليلاهية الد الشعوب ا خلىو وبشل المعلومات الياذبة والمشوهة لفبليل بوايا عدوابية مبيفةو كحجة بةم القدرات النووية للعلا قبل اوفياح راالي فى دو موافقة مجلس ا من الدولي وربت عدم ووود تلك القدرات لدي بعهد ا فالله مهن قبل قوات الفحالف الدولي. ومنظمة ا مم المفحدة باإلالافة لفناولها مشاكل الفبادف اإلعالمي الدولي بحفاً عن لوف مالئمة لهاو فلبها تقوم بوظائف إعالمية محددةو من خالف بشل مطبوعاتها الملفل ة باللاات الللمية المةفلدمة في هذا المنظمةو على بطا والع .كما و بشثت منظمة ا مم المفحدة مياتم لها في العديد من دوف العالمو ويشمل بشاط كل ميفم منها الدولهة المقهل والهدوف المجاورة لهاو على لبيل المفاف ملكة منظمة ا مم المفحدة في بابيوك عاصمة تايالبد يشمل بشاط إالافة إلى تايالبدو كمبودياو ويوسو وماليةياو ولناافورةو وفيفنام؛ وملكة منظمهة ا مم المفحدة في القهاهلة عاصهمة مصهلو يشهمل بشهاط إالهافة لمصهلو الممليهة العلبيهة الةهعوديةو والهيمن؛ وميفهم ا مهم المفحهدة فهي وينيهف عاصهمة لويةهلاو يشهمل بشهاط إالهافة لةويةلاو إلبابياو والبلتاافو والنمةاو وبلاارياو و لمابياو وبولنداو والمجل. و دى تالم كميات المعلومات الصادرة عن منظمة ا مم المفحدة ومنظماتها المفلصصة إلى يصبا الفعامل معها صعم رغم الفلدام دا الةبل والفقنيهات الحديفهة لنشل و ظ وفهللة تلك المعلوماتو وهو ما يةمى اليوم بايب جار اإلعالمي الدولي .ومن المنظمات الدولية المفلصصة في مجاف الفبادف اإلعالمي الدولي المنظمة العالمية لحماية حقوق التأليف الفي لةفها منظمة ا مم المفحدة عام 1691بديً عن المنظمة الفي كابهت قائمهة منهذ عهام 1962و وتاهم فهي عاهويفها كفهل مهن 126دوف؛ وإتحاد البريد العالمي الذد بشثت منظمة ا مم المفحهدة عهام 1641بهديً عهن اإلتحهاد الهذد كها قائمهاً منهذ عهام 1914وياهم فهي عاهويف كفهل مهن 199دولهة؛ والمنظماة العالمية لالتصاالت البحرية عبر األقمار الصناعية الفي تثلةت في لند عام 1619وتام في عاويفها كفل من 42دولة؛ والمنظمة العالمياة لذااعاة والتلفوياو الفهي تثلةهت عهام 1649بديً عن منظمة اإلذاعات العالمية؛ و المنظمة العالمية لالتصاالت اإلليكترونية عبر األقمار الصناعية الفي تثلةت في وا هنطن عهام 1694وتاهم فهي عاهويفها كفهل مهن 126 دوف؛ والمنظمة العالمية لالتصاالت اإلليكترونية الفي تثلةت عام 1991وتام في عاويفها كفل من 192دولة؛ ومنظمة األمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة الفي بشهثتها منظمهة ا مم المفحدة عام 1641من خالف المؤتمل الذد ابعقد في لند والم ممفلين عهن 44دولهةو وتاهم فهي عاهويفها كفهل مهن 192دولهة؛ ومنظماة الصاحفيين الدولياة الفهي تثلةهت عهام 1649وتام منظمات الصح يين كفل من 102دولة في العالم. وتقوم المنظمات اإلقليمية بوظائف إعالمية من خالف ولائل إعالمها اللاصة بهاو وتاطي خبار مؤتملاتها وبشاطاتها اللاصةو وتشلح ووهة بظلها من القاايا اإلقليمية والدولية .ومن هذا المنظمات اإلقليمية مجلس آسيا والمحيط الهادي الذد تثلس عام 1699ويام في عاويف لفلالياو وماليةياو وبيوزيلندياو وتايالبدو وال يليبهينو واليابها و وكوريها الجنوبيةو وفيفنامو وتايوا ؛ ورابطة دول جنوب شرق آسيا ) (ASEANالفي تثلةت في بابيوك عام 1691وتام في عاهويفها بلوبهيو وإبدوبيةهياو وماليةيهاو ولهناافورةو وتايالبهدو وال لبين؛ ومنظماة حاوا الكااريبي الفهي تاهم دوف هو اليهاريبي .وبشهثت مهن خهالف رابطهة اليهاريبي للفجهارة الحهلة والهمت فهي عاهويفها خهالف ا عهوام 1699 / 1691غيابهاو و بفياواو وباربادوسو وتلينيداد وتاباغوو وغليناداو ودومينييا و وموبت ليلاتو ولينت فينةينتو ولينت كليةفوفيل بي يس بالياو ولينت لولهياو وواماييهاو وفهي عهام 1612بيليهة؛ وجامعة الدول العربية الفي تثلةت في القاهلة 1641/2/00وتام 00دولة علبية هي الجةائلو والبحلينو وويبوتيو ومصلو وا رد و والعلا و واليمنو وقطلو واليويتو ولبنا و وموريفابياو والمالبو واإلمارات العلبية المفحدةو وعما و والعلبية ا لةعوديةو ولوريةو والةودا و وتوبسو وليبياو والصومافو وفلةطين ووةر القمل؛ ورابطة الدول المستقلة الفهي تثلةت عام 1662في مينةك وتام معظم الدوف الفي الفقلت عن ايتحاد الةوفييفي الةاب ؛ ومنظمة شانههاي للتعااو :الفهي تثلةهت فهي هناهاد عهام 0222وتاهم فهي عاهويفها الصينو ورولياو وقازاقةفا و وزبيةفا و وقلغيةلفا و وطاويةفا . ويلاع الفبادف اإلعالمي الدولي كوظي ة من الوظائف المفعددة للمنظمات الدولية واإلقليميةو للحدود الفي تلاع لها تلك المنظمهات الدوليهة واإلقليميهةو وتلاهع قلاراتهها وف بظمة تلك المنظمات للمداولة لظلوي من الاا وط اللارويةو ومصالا عاائها ومصالا الدوف المفقدمة المهيمنة على الةا ة الدوليةو رغم قلارات هذا المنظمات غيل ملةمة وفقاً لمبد "المنظمات الدولية ليةت فو الدوف ولينها تشيل إرادة مةفمدة من إرادة الدوف ا عااء في تلك المنظمات"و ووظي ة الفبادف اإلعالمي الدولي كوظي ة من وظائف المنظمهات الدولية واإلقليميةو هي المةاهمة في تشجيع الفعاو الةلمي والف اهم بين الشعوبو ودفع الفطور اإلبةابي وبشل المعلفة لما في مصلحة اإلبةا والمجفمعو مةفلدمة في ذلك كهل ولهائل وتقنيات ايتصاف الحديفةو وولائل اإلعالم الجماهيلية. التبادل اإلعالمي والتفامم الدولي :و يفحدد اإلطار المفالي للف اهم الدولي من خالف الفبادف اإلعالمي الدولي بفوخي الموالوعية المجلدةو والدقة في إبلاز الوقائع والصد ووالع الجوابم الملفل ة للموالوم وايبفعاد عن الفشوي و والةعي بحو الحقيقةو وهو ما يصعم تحقيق .وتعفبل هذا الصورة مفالية بحد ذاتها وتلتبط في معظم ا يا بالحديث عن الةالم العالمي والف اهم والفعاو الدوليو وببذ الصلام بيل يال و واللجوء إلى الف او في ل المشاكل واللالفات المحلية واإلقليمية والدوليةو والةعي إلى ما في خيل البشليةو بما فيها إقامة للطة تفعدى للطة ال دوف ! ! ؟ وهو ما بجدا في بعض بصوص القابو الدولي وخاصة عندما توالع في محك الفطبي العمليو كما وبصادفها في كفابات ال الل ة على مل العصور عندما تناولوا موااليع الف اهم الدولي والفعاو بين ا مم .وعلى كل اف فل العالقات الدولية والظواهل ايوفماعية الملفل ة تفةم بالديناميية وللعة الحلكة والفاييلو وما هو مفالي صعم الفحقي اليوم قد يصبا لهالً وواقعياً في ففلة ي قة .وما كا مفالياً واللباً من اللياف قبل ابهيار المنظومة اي فلاكية الفي كا يقودها اإلتحاد الةوفييفي الةاب و صبا واقعياً بعد ابهيارهما الةليع والم اوئو وابفهاء الحلب الباردة الفي عقبت الحلب العالمية الفابيةو بين الشل والالب. اللهات القومية والتفامم الدولي :ومن المعلوي العالم المعاصل يةفلدم ما يقلب من 0622لاةو باإلالافة إلى اللهجات المحلية المنبفقة عن تلك اللااتو مما يجعل من عملية الف اهم الدولي مهمة اقة وصعبةو وباهظة الفياليف المطلوبة للفلومة ال ورية والفحليليةو إ كا في المؤتملات واللقاءات الدوليهةو م فهي ولهائل اإلعهالم الجماهيليهة المووههة الفبادف اإلعالمي يعد في كفيل من الحايت معوقاً للف هاهم الهدوليو عنهدما ي يلفهةم بالموالهوعيةو ويشهوا الوقهائع ويبهلز ووههة بظهل دو خهلىو وكفيهلاً مها ياهع للمواطن ا ونبي. ووابم الموالوم الفي ت يدا فقطو ويفعمد الفشوي خدمة لطلي وا د من طلاي الصلامو مهاوماً و مواوهاً الطلي اآلخل من الصلام الدائل .بطليقة يفم فيها ا فيار ت ييل اإلبةها و وتوويه دو إرادة من و لم اهيم تحفود على وابم وا د من الحقيقةو وبفيلارها بصور و ياف ملفل ة يصبا اإلبةا مقفنعاً بهاو معلالاً عن الجابم اآلخل من الحقيقة فى ولو اطلع عليها بطليقة و خلى .وي ةل ذلك بث الفبادف اإلعالمي الدوليو با لاس هو وليلة من ولائل تن يذ الةيالات اللاروية للدوفو وبالفالي فهو يةعى للدمة هذا الةيالات والف اعهل مهن ول ذلك مع الولائل ا خلى للدمة تلك الةيالاتو ومن هنا فل الموالوعية و عدم تشوي الوقائع و اليذبو الذد يصاغ بشهيل يلاعهى فيه عهدم إميابيهة اكفشهاف و والهفلدام ببلاعهة للهجوم على اللصمو من خالف والع ووابم الموالوم ب فيفيك معين يةيل في إطار تحقي هداي الةيالات اللاروية للدوف .ومن هنا ب هم واقع لوء توزيع مصادر ا بباء فهي العهالمو عندما توظف الدوف المفقدمة إميابياتها ايقفصاديةو وتقدمها العلمي والفينولووي في خدمة ليالاتها اللارويةو وهي ا كفل باجاً من غيلها في الدوف ا قل تطوراًو ويبلز الواقع يااً هذا الدوف المفقدمة والانيةو تفحيم بوكايت ا بباء المؤرلة واللئيةية المةهيطلة علهى ومهع توزيهع ا ببهاء فهي العهالمو باإلالهافة إلهى محطهات اإلذاعهة والفل ةيهو و هبيات اليمبيهوتل العالميةو والصحف والمجالت المنفشلة على بطا عالميو وولائل ا يتصاف الحديفة و بية ا قمار الصناعية الملصصة لالتصايت وبقل البث اإلذاعهي والفل ةيهوبيو الفهي مينهت تلهك الدوف من إيصاف والفقباف المعلومات ال ورية دو ية واوة تذكل إلى ومن ية بقطة في العالم. ووعل الفطور العلمي والفينولووي الهائل في مجاف ايتصافو من ولائل اإلعالم الجماهيلية لال اً خطيلاً في يدد القوى اليبلى والدوف المفقدمهة والانيهةو للفهثريل علهى الل د العام العالمي وتوويه و وخاصة فيما إذا الفلدمت ولائل اإلعالم الجماهيلية القوية والمةيطلة تلكو للفحليض على الحلب وإرارة الفعصم الديني والقومي والعنصلدو كما هو وار اليوم دو الدعوة للةالم وبصلة الحقو المشلوعة والفعاو والف اهم بين الشعوبو وببذ د بوم من الفعصم مهما كا بوع و خدمة للفقدم اإلبةابي. المعيقات السياسية لعملية التبادل اإلعالمي الادولي :تةايهد منهذ العشهلين لهنة ا خيهلة مهن القهل العشهلين الهدور العهالمي لولهائل اإلعهالم الجماهيليهةو والهعة ايبفشهار وخاصة منها بلامج الفل ةيو المنقولة عبل ا قمار الصناعيةو رغم تباين النظم الةيالية واإليديولووية ودروات النمو ايقفصادد والفقافي وايوفماعي لدوف العالم الملفل ةو ورغم عدم الفيافؤ الواالا بين القلة القليلة الفي تبث الةيل الهائل من المعلومات على مدار الةاعة يومياًو وبين الاالبية العظمى من دوف العالم الفي تةفقبل ما يللل إليهاو باض النظل عهن والهعها من يصنع ويملك تقنيات وتينولوويا ايتصاف ويفحيم بصياغة المادة اإلعالمية هو المةيطل على عملية الفبادف اإلعالمي الهدولي دو منهازم يهذكلو ايقفصادد غنية كابت م فقيلةو العالقة ديدة الصلة بين الةيالات اللاروية للدوفو والل د العام الوطني واإلقليمي ومن عداا فهو مةفهلك لفينولوويا وتقنيات ايتصاف وللمادة اإلعالمية باهظة الن قات والفياليف. والعالميو كل منها يؤرل ويفثرل باآلخلو وهذا بحد ذات ي بلز مشيلة ليالية عويصة مام عملية الفبادف اإلعالمي الدوليو م ادها اللامة وتاارب المصالا الحيويهة لملفلهف دوف العهالم وخاصة الدوف المفطورة والانيةو الفي تفجاوز دودها الجالافية المعفلي بها لمناط خلى بعيدة كهل البعهد والافيهاً عنههاو وتعهدد المشهاكل الةيالهية وايقفصهادية واإليديولوويهة بينهها يجعل عملية الفبادف اإلعالمي تؤرل وتفثرل فماً بولائل تن يذ الةيالات اللاروية للدوف ا خلىو وهذا ملتبط بمدى قوة وفاعلية ولائل اإلعالم الجماهيلية المووههة لللهارج ليهل دولهة. ولائل اإلعالم الجماهيلية الدوليةو من خالف عملية الفبادف اإلعالمي الدوليةو تةهعى للدمهة ليالهة معينهة كفيهلاً مها ي تفما هى ههذا الةيالهة مهع مفطلبهات الف هاهم الهدوليو و ههذا الولائل با لاس تفصدى لمشيلة و مشاكل ليالية معينةو وتةيل في خط معين مللوم لها المن الةيالة اللاروية للدولةو وكفيلاً ما يبفعد هذا اللط عن الموالوعية والدقة في عل الوقائعو وقد ينجا في إقنام عدد كبيل من مةفقبلي الللائل اإلعالميةو بعدالة وصد موق من المشيلة المطلو ةو رغم الحقيقة عيس ذلهكو ومهلد ذلهك إمها الظهلوي المفا هة دوليهاً والف اهم والفعاطف الدولي مع ليالة خاروية معينةو و قوة لاليم عمهل ولهائل اإلعهالم الجماهيليهة الدوليهة الفهي يمليهها ههذا الطهلي و ذاكو و الهعف لهاليم عمهل ولهائل اإلعهالم الجماهيلية للطلي المواو و و غيابها تماماً عن الةا ة الدولية مما يفيا لللصم ظلوفاً ممفازة إلقنام الل د العام العالمي بعدالة وصد مواق كما يشاء دو منازم. وقد دى ابهيار المن ظومة اي فلاكية واإلتحاد الةوفييفيو إلى ابفهاء الحلب البهاردة بهين الشهل والاهلبو وإلهى اب هلاج بةهبي فهي العالقهات الدوليهةو وخ هف بوعهاً مها مهن الصلام اإليديولووي الذد كا قائماًو ولين للعا ما الفبدف بصلام مهن بهوم وديهد خهذ طابعهاً خهل كثبه يهدعم الديمقلاطيهة وايب هلاج الهدولي ومحاربهة الفطهلي الهدينيو واإلرههاب
صفحة 0من 4