Kalima Project supplement

Page 34

‫‪34‬‬

‫‪www.kal‬‬ ‫‪ima.ae‬‬

‫ملفات كلمة‬

‫السلسلة‬ ‫األكثر مبيع ًا‬ ‫في المملكة‬ ‫المتحدة‬

‫سلسلة الحيوانات‪ ...‬التاريخ الطبيعي والثقافي‬ ‫«سلسلة احليوانات ‪ ...‬التاريخ الطبيعي والثقايف » لعدد‬ ‫من أبرز الكتاب والباحثني املختصني يف العامل‪ ،‬وقد صدر من‬ ‫السلسلة حتى اليوم مخسة كتب هي‪ :‬احلصان‪ ،‬الصقر‪ ،‬البومة‪،‬‬ ‫الغراب‪ ،‬والطاووس‪ ،‬والتي ضمت ما ُيقارب الـ ‪ 600‬رسم‬ ‫توضيحي غالبيتها ملونة‪.‬‬ ‫ويأيت إصدار «كلمة» هلذه السلسلة مواصلة للدور املهم‬ ‫ملرشوع كلمة يف تزويد القارئ العريب بأحدث اإلصدارات‬ ‫يف خمتلف املجاالت مبا فيها املجال العلمي‪ ،‬والذي هيم خمتلف‬ ‫الرشائح واملستويات التعليمية‪ .‬وجاءت السلسلة التي تعترب‬ ‫األكرث مبيعا ً يف اململكة املتحدة بأسلوب علمي أديب يف آن‪.‬‬ ‫ووصفت صحيفة ذا إنديبندنت سلسلة احليوانات بأهنا‬ ‫«سلسلة جريئة ومذهلة»‪ ،‬وقال عنها الباحث ديزموند موريس‬ ‫«تعدنا هذه السلسلة اجلديدة بإدمان جديد‪ ،»...‬فيام جاء يف‬ ‫امليثاق الربيطاين ألخبار علم الطيور «كتب رائعة وممتعة‬ ‫حقا ً‪ ...‬خيارك املثايل للقراءة»‪ ،‬أما صحيفة اجلارديان فوصفتها‬ ‫بأهنا «سلسلة عظيمة متتد من النملة وحتى احلوت»‪.‬‬

‫الصقر‬

‫حيتوي الكتاب عىل ‪ 101‬صورة توضيحية منها ‪ 45‬ملونة‪.‬‬ ‫الصقر طائر قوي ومجيل وذوكاريزما خاصة إىل جانب‬ ‫أنه أرسع حيوان يف العامل‪ .‬وسواء كان حمبوبا ً‪ ،‬أونال احلظوة‬ ‫كرفيق يف الصيد‪ ،‬وسواء تم اختاذه شعارا ً لرشكة أونذير طالع‪،‬‬ ‫فإن الصقور قد سحرت اإلنسان آلالف من السنني‪ .‬هذا‬ ‫الكتاب يلقي الضوء عىل الطائر الفريد وعىل الثقافات التي‬ ‫عاش فيها‪ .‬يشتمل الكتاب عىل أساطري الصقر وخرافاته‬ ‫ورياضة الصيد بالصقور القدمية والتعرض للصقور كقاطنة‬ ‫للمدن احلديثة‪ .‬كام يتناول التاريخ الطبيعي للصقور وجهود‬ ‫احلفاظ عليه من االنقراض وكيف تم استخدام الصقور كرموز‬ ‫وأسلحة للحرب‪ .‬وهذا الكتاب اجلامع حيتوي عىل معلومات‬ ‫قيمة عن الصقور موضحة بالصور‪ .‬كتاب «الصقر» سوف‬ ‫يكون مرشدا َ قيام ً هلذا احليوان الساحر‪.‬‬ ‫عملت هيلني ماكدونالد يف منظامت محاية الصقور يف‬ ‫بريطانيا ودولة اإلمارات العربية املتحدة وحاليا ً هي زميل‬ ‫باحث يف كلية جوسيس‪ ،‬كامربج‪.‬‬

‫احلصان ‪ ...‬التاريخ الطبيعي والثقايف‬

‫يتضمن هذا الكتاب ‪ 133‬رسام ً توضيحيا ً‪ ،‬منها ‪ 94‬رسام ً‬ ‫ملونا ً‪.‬‬ ‫تتناول «إلني ووكر» يف كتاهبا «احلصان» التاريخ الطويل‬ ‫واملتنوع هلذا الكائن اجلميل واملفيد‪ .‬وتطوف بنا حول العامل من‬ ‫السهول الربية ملنغوليا إىل سهول أمريكا‪ ،‬موثقة التاريخ الغين‬

‫واملعقد هلذا احليوان‪ ،‬ابتداء من األحصنة الربية املتوحشة‪،‬‬ ‫وانتهاء باألنواع املستأنسة التي لعبت ذات يوم دورا ً مركزيا ً‬ ‫يف احلياة اليومية بني وسيلة للنقل‪ ،‬وأداة للحرب‪ ،‬ومصدر للقوة‬ ‫العاملة‪.‬‬ ‫تلقي ووكر الضوء عىل طبيعة الرتابط القائم منذ زمن بعيد‬ ‫بني البرش واألحصنة ومدى انعكاسه عىل الثقافات املختلفة‬ ‫حول العامل‪ ،‬إضافة إىل تداعيات مثل هذا التفاعل الوثيق عىل‬ ‫كل من اإلنسان واحلصان‪ .‬كام قامت بتعقب الدور املحوري‬ ‫للحصان يف جماالت الفن واألدب والرتفيه املختلفة‪.‬‬ ‫متنقلة يف عرضها من مسابقات األحصنة إىل منافسات‬ ‫الفروسية وأعامل تلفزيونية كالسيكية مثل «فوليفو»‪ .‬أخريا ً‪،‬‬ ‫هتمس لنا ووكر بأن دور احلصان يف العامل العرصي يكشف‬ ‫حجم التغيري املؤثر يف املجتمع البرشي‪.‬‬ ‫إلني ووكر حمارضة يف األدب اإلنكليزي والكتابة اإلبداعية‬ ‫يف جامعة ويلز وكلية الفنون املفتوحة‪.‬‬

‫البومة – التاريخ الطبيعي والثقايف‬

‫أنحاء األرض‪.‬‬ ‫يف العديد من احلضارات التي متتد من الصني وحتى هنود‬ ‫اهلويب اعتربت الغربان حاملة للنبوءات‪ .‬واستخدمها اإلغريق‬ ‫يف حفالت الزفاف كرموز للحب املشرتك بسبب رقصات التودد‬ ‫التي متارسها وعالقاهتا التي تعتمد فيها عىل زوجة واحدة‪.‬‬ ‫يتطرق هذا الكتاب إىل الغربان والغربان السوداء وغربان‬ ‫العقعق‪ ،‬وذلك يف كل من األساطري واألدب واحلياة‪ .‬حيث يبدأ‬ ‫من الغراب الذي أرسله نوح إىل الغراب اآلهلة لدى األسكيمو‪،‬‬ ‫ال إىل األساطري والروايات الفيكتورية واألفالم املعارصة‪.‬‬ ‫وصو ً‬ ‫فإن كنت ممن شعروا بأهنم منزعجون أومسحورون هبذه الطيور‬ ‫الفائقة الذكاء‪ ،‬فمن شأن هذا الكتاب أن يثري اهتاممك بال‬ ‫ريب!‪.‬‬ ‫بوريا ساكس حمارض يف األدب يف كلية مرييس يف دوبوس‬ ‫فريي بنيويورك‪ ،‬ومؤسس (‪ )NILAS‬منظمة الطبيعة يف‬ ‫األساطري والقصص‪.‬‬

‫الطاووس – التاريخ الطبيعي والثقايف‬

‫يتضمن هذا الكتاب ‪ 120‬رسام ً توضيحيا ً‪ ،‬منها ‪ 79‬رسام ً‬ ‫يتضمن هذا الكتاب ‪ 125‬رسام ً توضيحيا ً ويكتشف‬ ‫ديزموند موريس‪ ،‬يف كتابه األكرث مبيعا « البومة»‪ ،‬التاريخ ملونا ً‪.‬‬ ‫يسحر ريش الطاووس القزحي األنظار عندما يعرضه‬ ‫الطبيعي والثقايف هلذه اجلوارح الليلية التي جتسد اخلري‬ ‫والرش معا ً‪ .‬فهويصف تطورها‪ ،‬وتركيبتها الفسيولوجية بشكل بالكامل‪ ،‬وحيمل الطاووس أيضا ً معان‪ :‬حيث تنجذب األنثى‬ ‫دقيق‪ ،‬ورمزيتها عند الشعوب البدائية واملتحرضة واملتمدنة‪ ،‬إىل الذكر الذي ميتلك أكرب البقع العينية يف ريشه‪ ،‬وتنمو‬ ‫وتصورات الكتاب املقدس حوهلا‪ ،‬وبيان كيف وظفها الشعراء ساللتهام املشرتكة بشكل أرسع ويكون هلا معدل بقاء أعىل‪.‬‬ ‫وليست أنثى الطاووس الوحيدة التي تقع يف سحر‬ ‫يف قصائدهم‪ ،‬والروائيون يف نرثهم‪ ،‬والرسامون يف لوحاهتم‪،‬‬ ‫والنحاتون يف نقوشهم‪ .‬وقد تعرض ألنواعها العديدة‪ ،‬الطاووس‪ ،‬ففي عام ‪ 1886‬ساهم االستخدام املفرط لريش‬ ‫وحضورها الطاغي عىل وجه البسيطة‪ ،‬حيث توجد البوم عىل الطاووس يف تصميم القبعات النسائية يف تأسيس مجعية‬ ‫كل أرض مرتامية يف أرجاء املعمورة‪ ،‬باستثناء القارة القطبية أودوبان الوطنية يف الواليات املتحدة األمريكية‪ .‬وكذلك األمر‬ ‫اجلنوبية‪ .‬ونتيجة هلذا االنتشار الواسع‪ ،‬فقد ظهرت هذه بالنسبة جلمعية محاية الطيور يف بريطانيا يف عام ‪ .1891‬وقد‬ ‫الطيور يف احلكايات الشعبية‪ ،‬واألساطري‪ ،‬واخلرافات عند استخدم ريش الطاووس أيضا ً يف جتهيز السهام ويف النامذج‬ ‫ال عن الفن الشعبي‪ ،‬واألفالم‪ .‬وخيتتم اجلصية واملخطوطات التصويرية‪ ،‬وتم توظيفه بشكل كبري من‬ ‫كثري من الشعوب فض ً‬ ‫الكتاب مبرسد مصور ألنواع البومة وتصنيفاهتا وأماكن وجودها قبل احلرفيني يف حركتي الفن واحلرف والفن احلديث‪.‬‬ ‫قامت كريستني إي‪ .‬جاكسون يف كتاهبا الطاووس بتقديم‬ ‫وتعدادها‪.‬‬ ‫مسح متكامل لتأثري هذا الطائر عىل الفنون البرصية يف‬ ‫العديد من الثقافات‪ ،‬ودوره يف الدين واألساطري‪ ،‬وكذلك‬ ‫الغراب – التاريخ الطبيعي والثقايف‬ ‫يتضمن هذا الكتاب ‪ 95‬رسام ً توضيحيا ً‪ ،‬منها ‪ 27‬رسام ً قامت باستكشاف تارخيه الطبيعي وكشفت كيف متكن هذا‬ ‫الطائر املقيم والذي يسكن يف اهلند وسريالنكا‪ ،‬وغري القادر‬ ‫ملونا ً‬ ‫ال يسعك إال أن تلحظ الرشاقة التي يتمتع هبا الغراب! عىل الطريان ملسافات طويلة‪ ،‬احلياة يف ظل رشوط شبه داجنة‬ ‫فتقوس واحد ينزلق من رأس منقاره وحتى هناية ذيله‪ ،‬ويتحرك يف العديد من البلدان الغربية‪.‬‬ ‫كريستني إي‪ .‬جاكسون عاملة طيور متخصصة يف الفنون‬ ‫بتناغم حينام حيرك الغراب رأسه أوينحين باجتاه األرض‪.‬‬ ‫باستطاعة هذه املخلوقات الرائعة أن تطري دون أن تبذل التوضيحية والتاريخ الطبيعي واالجتامعي‪ ،‬وهي تعيش يف‬ ‫جهودا ً تذكر‪ .‬وترتفع يف السامء بكل انسيابية حملقة يف خمتلف سوفولك‪.‬‬


Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.