اآلن ،الشيء الوحيد الذي أصبحت أعشقه في "مهرجان تشجيع أبو الفتوح" أنه "ربما" يكون لي دور فيه ....على األقل أصبحت أتمنى أن يكون لي دور فيه ...ال يزال الرجل يدرك أننا مختلفين ...أننا بألوان الطيف الديني و السياسي ....له مشروع ضبابي المعالم ...ولكن هناك أمل ألن أبني أنا هذه المعالم .أنا أريد ذلك ...أريد أن يكون الحلم حلمي أنا .أن أعمل له .ال أريد أن يفرض علي أحدهم شيء و يطلب مني أن أرتاح ...ال أريد أن أرتاح .لم تقم الثورة لنرتاح .أريد أن أملك الحلم كامال ....وأنا –الشعب -لست جماعة وال لون واحد ...أنا اليوم بألوان الطيف. لقد تغير الزمن. أتمنى أن يبدأ كل رجل من المرشحين في اإلعالن عن أسماء فريقه… هذه وحدها ستغير اللعبة كلية.من فضلك ادفع مرشحك ليخبرنا من سيعمل معه… كي نحظى بمشروع وطن… نحيا فيه كراما.
22