المأذن العالية والقباب
كتشييد
والاحاديث وفوق
النبوية الشريفة
الشبابيك
القسطنطينية حياتهم
ا
حتى
العادية في ظل
المسلمين
الى هذه
.ولم
عادل
حكم
بنيت في المدينة وانتصبت
المؤذنين تنساب وداعية
الى
الناس
تمض
رحيم
،لاسيما
والجاه ،وسعد
من
العربية على
الامن والسكيئة
العاصمة
النباهة والثرف وقد
والابواب ساد
المستديرة
والحكم
ا؟يات
صدور
بضعة
المبانى
ايام على
هجرة
الناس المواطنين ،وأهل
العلم والاختصاص
المسلمون برؤية عشرات
المساجد
مأذنها العملاقة ،واصبحت
على
واحد
بيوت
فتح
ربوعها ،واستانف ،وقويت
اهل
فوفها في وقت الاقبال
،وكتابة
القرآنية
،معلنة عزة ،
ربهم
واداء
لصوات الاسلام ، خلف
صلاتهم
ائمتهم.
ومص، الاسلامي ويطمئن
عدد
فيها
وحقير
المضطهد
.
كبير من
فيها
ملجأ
والحرية
الكاثويىي 4 لهم
يعجب
،أصبحت
والمساواة عظيم
المرء جدا
ولقد
عرب
سواء
لجأ
وينال
،لا تمييز
الى
اصناف
المدينة تحت
العذاب
فيها
فيها بين
جميع غني
رعاية
الناس وفقير
السلطان
،الذين اضطهدتهم ،ووجدوا
والمذعور،
بها الامن
العدل ولا بين الفاتح
الثنيسة ،وطابت
.
ولم تكن القسطنطينية وأهمها قحسب
،
،يأمن
أسبانيا ويهودها
وأذاقتهم
الحياذ
الع،لم كله
والمظلوم
على
أن القسطنطينية بعد الخائقف
الفتح
في عهد الفاتح لجمل مركزا للسياسة
،بل اصبحت
-
- 164
العواصم الع،لمية
الاسلامية
ومحورا
لها،