عباس
الله بن
،فركب
بالمدينة -مرجعه الخمسة
من
فأوعده في
وأجلدهم
تحت
منبره
يظهروا
إني خفت
نها راع،
فقال
العتبي
منكم
قال
لمن
عمرو،
هو
وكان
()3
مما
البداية
الله
:
مني،
معاوية
قعود،
وتوعدهم،
كالغنم المطيرة
بعدي
إذا بايعه الناس
عنه يعرف
ابن عمر
ابن دريد عن
يا أيها
عبد
الناس
الله بن
الأفاضل ،ولكن عدوكم
لابن كثير (:8 كثير
لما
تهددهم
،وكان
بايعته
كلهم
الأطراف (.)3
قاله معاوية
البداية لابن للمال
خير
وغيرهما من
ولاية ،وأنكاكم
(او )2
سائر
معاوية
في
الخطاب
،ثم خطب
ردا
البلاد( .)1وقال معاوية لعبد الله
والفضل ؟ فقد روى :
الصديق
،وبايع الناس ليزيد وهم
له ابن عمر:
وكان معاوية رضي
قال
أشدهم
هؤلاء
عليه
بن أبي
أن أذر الرعية من
ولو كان عبدا مجدع
بالصلاح
بن
واحد
من
من
بكر
خلافا
البيعة ليزيد في
ابن عمر: ليس
عمر
كل
فكان
الرحمن
الله بن
يوافقوا ولم
فاكتملت
بانفراده ،
الكلام عبد
وهؤلاء حضور
إلى
معتمرا،
مكة -استدعى
وتهدده
ألينهم كلاما عبد
ولم
معاوية
مكة
فلما
اجتاز
(:8
،وأدركم
ويخبره ويصفه أبي حاتم أنا بخيركم
ما
عمر،
عسى
وعبد
عن وإن
ادثه بن
أن أكون أنفعكم
حلبا(.)3
لابنه يزيد في
له وهو
وصيته
مريض
.)97 وأدركم
،)134
.
99
حلبا:
أي
أكثركم
إعطاء