"فإن من
كتاب
جمع
الله
عز وجل
بعصي )011-.
ليس
الخ". وكان
صدره
يتعهد
من
هذا
لكتاب
الحفظ
،ويخشى
الله
على
ايات القران التفلت والنسيان ،خاصة
!:
لحديث
النبي
الإبل
المعقلةأ )2إن
"إنما
مثل صاحب
عاهد
وهو الراوي
كمثل
القرآن
عليها أمسكها،
ما في
وإن
صاحب أطلقها
ذ!".)31 ولم
حفظه
يكن
للقرآن الكريم التذوق
ولابقصد
والاطلاع
،
وانهدف
تلقي أوامر القران والعمل
الجماعة أ)4؟ ولذلك ويعمل البقرة
عنهما
تعلم
المعقلة :
()2الإبل
لازمها بقيت بالتلاوة
()3 ()4
بقي
رواه البخاري انظر
كتاب
بها في خاصة
عن
صحيفة الممسوكة
أربع
()901 بالعقال
وإن تركها ذهبت له وإلا ذهب
()5
تعلم سورة
في
رضي
الله
سنين أه).
من ،
هذا الكتاب . فصاحب
صاحب
،كذلك
الإبل
المعقلة
إن
القرآن إن تعاهده
عنه ونسيه-
ومسلم. "معالم
في
الطريق " لترى
ان
هذا
كلهم- الطبقات
شأنه وشأن
ميمون ،أن ابن عمر
البقرة في
( )1انظر تتمة الرد في
والمتاع ،
أنه بقي أربع سنوات
ابن سعد
سورة
وإنما
كان
القصد
كان بطيئا في تعلم الآيات التي يحفظها
بها ،فقد روي ؟ أخرج
بقصد
الدراسة والثقافة
()164 : 4
وحياة
الصحابة
014
(:3
.)741
كان
شان
الصحابة