الشرق المطبوعة - عدد 188 - الدمام

Page 25

‫السبت ‪ 19‬رجب ‪1433‬هـ ‪ 9‬يونيو ‪2012‬م العدد (‪ )188‬السنة اأولى‬

‫‪25‬‬ ‫‪society@alsharq.net.sa‬‬

‫ازدهار حفات التخرج في المدارس اابتدائية والجامعات بحائل‬ ‫حائل ‪ -‬رباح القويعي‬ ‫يحتفل كثر من الأ�سر ي حائل بتخرج اأبنائها‬ ‫وبناته ��ا نهاي ��ة كل ع ��ام درا�س ��ي‪ ،‬حي ��ث كان ��ت هذه‬ ‫الطقو� ��س ومازالت حا�سرة وموجودة على ال�سطح‬ ‫الجتماع ��ي‪ ،‬غر اأنها بداأت ي النح�سار منذ اأوائل‬ ‫الت�سعينيات‪ ،‬وعادت للظهور منذ �سنوات قريبة‪.‬‬ ‫واأقام عديد من امدار�س البتدائية والرو�سات‬ ‫خ ��ال ه ��ذا الع ��ام الحتف ��الت بتخ ��رج الط ��اب‬ ‫والطالب ��ات‪ ،‬ك ��وداع للمدر�س ��ة‪ ،‬وق ��د ت�سمن احفل‬ ‫م�سابقات خفيفة وجوائز‪ ،‬واإلقاء الأنا�سيد‪ ،‬ومثيل‬ ‫ام�سرحيات وغر ذلك‪.‬‬ ‫ي ح ��ن تزاي ��دت اأع ��داد احف ��ات اخا�س ��ة‬ ‫الت ��ي يقيمها بع�س خريج ��ات اجامعات وامعاهد‪،‬‬ ‫منا�سب ��ة التخ ّرج‪ ،‬اأو النتق ��ال اإى مرحلة جديدة‪.‬‬ ‫وت ��رى بدرية �سال ��ح اأن الفتي ��ات اأك ��ر اإقبال على‬ ‫اإقام ��ة احف ��ات امدر�سي ��ة وال�سخ�سي ��ة مقارن ��ة‬ ‫ب ��الأولد‪ ،‬وتقول «قد تعود الأ�سب ��اب اإى اأن اأوقات‬ ‫امتع ��ة للفتيات اأقل على م ��دى العام‪ ،‬كونهن مكثن‬ ‫ي منازله ��ن اأغل ��ب الأوق ��ات‪ ،‬لذل ��ك يحر�سن على‬ ‫اغتنام اأية منا�سبة للتجم ��ع والحتفال‪ ،‬وهو الأمر‬ ‫ال ��ذي يتي�سر للذك ��ور طول الوق ��ت دون حاجة اإى‬ ‫منا�سبة‪.‬‬ ‫وقال ��ت لول ��وة عل ��ي اإن احفات الت ��ي تقيمها‬ ‫الطالب ��ات ي امن ��ازل اأو ال�سراح ��ات‪ُ ،‬تبن ��ى على‬ ‫ال�س ��رور وال�سعادة بالإج ��از الدرا�سي‪ ،‬كما جتمع‬ ‫فيها ال�سديقات الاتي يت�ساركن فرحتهن بالنجاح‪.‬‬

‫جانب من حفل الرو�شة اخام�شة‬

‫جانب من حفل ابتدائية اجزيرة‬

‫(ال�شرق)‬

‫حفلة ي اإحدى امدار�س اابتدائية‬

‫يحول موسم الزيجات إلى قبل اإجازة‬ ‫توفر قاعات اأفراح ِ‬

‫حائل ‪ -‬رباح القويعي‬

‫ج ��رت العادة عل ��ى اإقام ��ة احتف ��الت الزواج‬ ‫خ ��ال الإج ��ازة ال�سيفي ��ة‪ ،‬اأو ما ت�س َم ��ى حلي ًا ب�‬ ‫«العطل ��ة الطويل ��ة»‪ ،‬حتى بات حفل ال ��زواج امقام‬ ‫ي غ ��ر اأي ��ام العطلة‪ ،‬يث ��ر الغراب ��ة والت�ساوؤل‪.‬‬ ‫ومن النا�س من ك�سر هذه القاعدة موؤخر ًا‪ ،‬واأ�سبح‬ ‫مو�س ��م الحتف ��الت الزواجي ��ة يبداأ قب ��ل الإجازة‬ ‫ال�سيفية ب�سهر اأو اأك ��ر‪ ،‬ورغم المتعا�س ال�سائد‬ ‫ب�سبب غاء قاعات الأفراح‪ ،‬اإل اأنهم ل ي�ستطيعون‬ ‫ال�ستغناء عنها‪.‬‬

‫�سيقي ��م زواج ��ه خ ��ال اأي ��ام) اإنَ اإقام ��ة ال�ساب‬ ‫لزواجه قبل حلول الإجازة ال�سيفية لي�س خيار ًا‬ ‫واإما ا�سط ��رار ًا‪ ،‬وذلك لعدم توفر قاعات اأفراح‬ ‫طوال اأي ��ام العطلة ب�سبب الزدح ��ام‪ ،‬موؤكد ًا اأنَ‬ ‫«اموق ��ع» اأهم م ��ن «اموعد» لاحتف ��ال‪ .‬واأ�ساف‬ ‫«يف�س ��ل كث ��رون م ��ن الأ�س ��ر الك ��رى‪ ،‬اإقام ��ة‬ ‫احفل ي اإحدى القاعات الكبرة والفخمة‪ ،‬كي‬ ‫ت�ستطيع ات�ساع وحمل اأعداد امدعوين‪ ،‬وهذه‬ ‫القاعات عددها ح ��دود ي حائل كونها تتطلب‬ ‫تراخي�س ًا معق ��دة‪ ،‬واأدّت حدوديتها اإى فر�س‬ ‫مواعيد غر معتادة لإقامة الزواجات»‪.‬‬

‫اموقع اأهم من اموعد‬

‫ويقول ماجد امطر من حائل وهو (عري�س‬

‫حديد فرة معينة‬

‫واأ�سار عبدالله اموي�سى (مت ��زوج) اأنَ اإقامة‬

‫الزواج ��ات خال العطل ��ة‪ ،‬عادة فر�سته ��ا قاعات‬ ‫الأف ��راح‪ ،‬ويو�سح» م يكن النا�س قدم ًا يحددون‬ ‫ف ��رة معينة من ال�سنة لإقام ��ة الزواج‪ ،‬بل ظهرت‬ ‫ه ��ذه الع ��ادات م ��ع ظه ��ور قاع ��ات الأف ��راح‪ ،‬وقد‬ ‫اأن�س� �اأت اأول قاع ��ة اأف ��راح ي حائل ع ��ام ‪،1986‬‬ ‫لأهداف جارية تخ�س اأ�سحاب القاعات فاأ�ساعوا‬ ‫بدوره ��م الفكرة القائلة اأنَ الزواج يجب اأن يكون‬ ‫ي العطل ��ة الطويلة‪ ،‬م ��ع اأنَ هذا لي� ��س بواجب‪،‬‬ ‫ومك ��ن لاأ�س ��ر اإقامة حفل الزواج مت ��ى ما كانوا‬ ‫جاهزين»‪.‬‬ ‫ويعر� ��س امواطن فه ��د اجميل فكرة على‬ ‫ام�ستثمرين احائلين‪ ،‬تتمثل ي تطوير خدمات‬ ‫ال�سياف ��ة ي قاع ��ات الأف ��راح‪ ،‬بعيد ًا ع ��ن ابتداع‬ ‫اأفكار تفر�س �سروط وعادات جديدة ل �سحة لها‪.‬‬

‫ت�شتوعب ت�شع قاعات من الدرجة ااأوى ي حائل اأكر من األفي �شيف‬

‫تجاوبا مع مانشرته |‬ ‫سبعون حالة عنف ومحاوات إصاح ذات البين‬ ‫وزارة «الشؤون‬ ‫الر�سيديااجتماعية» تمنح أسرة أبو ثامر ‪ 30,000‬ريال وردت إلى جمعية عطاء بالقطيف خال عامين‬ ‫الريا�س ‪ -‬منرة‬ ‫جاوب ��ت وزارة ال�س� �وؤون‬ ‫الجتماعية مع م ��ا ن�سر ي �سحيفة‬ ‫«ال�س ��رق» بتاري ��خ ‪1433/4/26‬ه � �‬ ‫بعنوان (ع�سرة اأفراد ي�سكنون غرفة‬ ‫�سفي ��ح‪ ،‬وي�ستخدم ��ون دورة مي ��اه‬ ‫مدر�س ��ة)‪ ،‬مثلة ي وكال ��ة ال�سمان‬ ‫الجتماعي امخت�سة ي معاجة مثل‬ ‫هذه اح ��الت‪ ،‬وبناء على توجيهات‬ ‫وزي ��ر ال�س� �وؤون الجتماعية يو�سف‬ ‫العثيمن‪ .‬فقد م الت�سخي�س اميداي‬ ‫حالة الأ�سرة‪ ،‬وم منح امواطن اأبو‬ ‫ثام ��ر م�ساع ��دة مقطوع ��ة ي حدها‬ ‫الأعلى ‪ 30،000‬ريال تقديرا لو�سعه‬ ‫القت�سادي والجتماعي‪� ،‬ست�سرف‬ ‫لهم ي الأيام امقبلة‪.‬‬ ‫وتب ��ن بع ��د الدرا�س ��ة م ��ن قبل‬ ‫مكتب ال�سمان الجتماعي بالريا�س‬ ‫اأن الأ�س ��رة مكون ��ة م ��ن مواط ��ن‬ ‫وزوجت ��ه واثن ��ن من الأبن ��اء (بنت‬ ‫وول ��د)‪ ،‬وي�سك ��ن م ��ع الأ�س ��رة اأبناء‬ ‫الزوجة من زوجها ال�سابق وعددهم‬ ‫خم�س ��ة اأف ��راد‪ ،‬بالإ�ساف ��ة اإى بن ��ت‬ ‫الزوج ��ة واأبنائه ��ا وعدده ��م ثاث ��ة‬ ‫اأفراد لي�سبح عددهم جميعا ‪ 11‬فرد ًا‪،‬‬

‫الدمام ‪ -‬فاطمة اآل دبي�س‬

‫ال�شورة التي ن�شرتها «ال�شرق» للأ�شرة‬

‫ي�سكلون ثاث اأ�سر ي م�سكن واحد (من ��رة) ب�سم ��ان �سه ��ري كاأ�س ��رة‬ ‫مكون من غرفتن من ال�سفيح داخل مهج ��ورة بع ��د ا�ستكم ��ال الوثائ ��ق‬ ‫فناء مدر�سة بنن حيث يعمل عائلهم امطلوبة‪ ،‬وم توجيه مكتب ال�سمان‬ ‫امواطن (اأبو ثامر) حار�سا للمدر�سة الجتماعي ي الريا�س ل�سمول ابن‬ ‫براتب �سهري قدره (‪ )4320‬ريال‪ .‬الزوجة بال�سمان لظروفه ال�سحية‪،‬‬ ‫وبناء على درا�سة و�سع الأ�سرة اإ�ساف ��ة اإى اأنه �س ��وف يتم خاطبة‬ ‫فق ��د �س ��در توجي ��ه مكت ��ب ال�سمان الإدارة العام ��ة لاإ�س ��كان ب ��وزارة‬ ‫الجتماع ��ي الن�س ��وي بالريا� ��س الإ�س ��كان لإعطائه ��م الأولوي ��ة ي‬ ‫بف�سل البنت ��ن (�سم ��رة و ب�ساير) ال�سك ��ن‪ ،‬وخاطب ��ة وزارة الربي ��ة‬ ‫عن اأرملة والدهم ��ا وت�سجيلهما ي والتعلي ��م لتح�س ��ن و�س ��ع الأ�س ��رة‬ ‫معا�س م�ستقل بحيثية (اأيتام)‪ ،‬كذلك ال�سكن ��ي ك ��ون امواط ��ن حار�س ��ا‬ ‫م �سم ��ول (ابنة الزوج ��ة) امواطنة للمدر�سة وي�سكن فيها‪.‬‬

‫ا�ستقب ��ل فريق الأم ��ان الأ�س ��ري ي جمعية عطاء‬ ‫اخري ��ة ي القطيف خال عام ��ن �سبعن حالة عنف‬ ‫اأ�س ��ري‪ ،‬واإ�ساح ذات ب ��ن‪ ،‬حيث يقوم الفريق بتقدم‬ ‫كافة ال�ست�سارات وام�ساعدات‪ ،‬لكل معنف بعد معرفة ما‬ ‫تعر�س له‪ .‬وبينت الخت�سا�سية بالفريق �سناء احداد‪،‬‬ ‫اأنهم يقدمون كافة و�سائل ام�ساعدة لكل امحتاجن‪ ،‬ي‬ ‫امنطقة ال�سرقي ��ة‪ ،‬مفيدة اأن اأغل ��ب امتقدمن للح�سول‬ ‫عل ��ى ام�ساعدة من حافظة القطيف والقرى التابعة لها‬ ‫كون امركز قريبا منهم‪.‬‬ ‫واأو�سحت احداد اأنهم ي�سعون اإى اإن�ساء جتمع‬ ‫اآم ��ن يدافع عن حقوق اأفراده ويرعى امت�سررين منهم‪،‬‬ ‫ع ��ر توعية امجتم ��ع بر�سالة الفري ��ق وحاربة العنف‬ ‫الأ�س ��ري‪ ،‬ورعاي ��ة امت�سررين من ��ه‪ ،‬اإى جانب توعية‬ ‫امجتمع‪ ،‬والتعاون مع اموؤ�س�سات امعنية بهذه الظاهرة‬ ‫والعمل على اإيجاد برامج لرعاية امت�سررين وتخفيف‬ ‫معاناتهم‪.‬‬ ‫و بين ��ت احداد اأه ��داف الفريق‪ ،‬وقال ��ت‪ »:‬ي�سعى‬ ‫الفري ��ق اإى «التعري ��ف بظاه ��رة العنف ورف ��ع الوعي‬ ‫امجتمع ��ي والأ�س ��ري باأث ��اره ال�سلبي ��ة‪ ،‬والتوعي ��ة‬ ‫والتوجي ��ه بالأ�سالي ��ب الربوية ال�سليم ��ة‪ ،‬وتو�سيح‬ ‫الف ��رق بن العن ��ف وال�سدة‪ ،‬والتعاون م ��ع اموؤ�س�سات‬ ‫الأهلي ��ة واحكومي ��ة امعنية به ��ذه الظاه ��رة وت�سهيل‬ ‫توجيه الأ�سر امت�سررة لا�ستفادة من خدماتها‪ ،‬والعمل‬

‫عل ��ى توجي ��ه الأف ��راد امت�سرري ��ن للرام ��ج التاأهيلية‬ ‫امتاحة وت�سهيل و�سولهم للف ��رق امتخ�س�سة من كافة‬ ‫اجوان ��ب‪ ،‬الطبي ��ة والنف�سية والجتماعي ��ة والأمنية‪،‬‬ ‫ف�س ��ا ع ��ن توجي ��ه امهتمن به ��ذه الظاه ��رة لالتحاق‬ ‫بالرام ��ج التدريبي ��ة لإيج ��اد ك ��وادر مدرب ��ة ي ه ��ذا‬ ‫امجال»‪.‬‬ ‫وقال ��ت احداد اإن جالت عمل الفريق تعتمد على‬ ‫عق ��د حا�س ��رات ون ��دوات للتعريف بظاه ��رة العنف‪،‬‬ ‫وط ��رح طرق الت�س ��دي له ��ا‪ ،‬والتعاون م ��ع اموؤ�س�سات‬ ‫القائم ��ة وامعني ��ة ي هذا امجال منه ��ا‪ ،‬الأمان الوطني‬ ‫الأ�س ��ري وهيئ ��ة حق ��وق الإن�س ��ان ووزارة ال�س� �وؤون‬ ‫الجتماعي ��ة ومرك ��ز الأم ��ان الأ�س ��ري‪ ،‬لا�ستف ��ادة من‬ ‫الرامج القائمة وتوظيفها ي خدمة امت�سررين‪ ،‬اإ�سافة‬ ‫اإى اإن�ساء جنة م�سغرة لإ�ساح ذات البن بالتعاون مع‬ ‫اموؤ�س�سات وال�سخ�سيات امعني ��ة‪ ،‬والعمل على اإحاق‬ ‫امتطوعات بال ��دورات التدريبية وتاأهيلهن للتعامل ي‬ ‫هذا امجال‪ ،‬ودعم الأ�سر والأفراد امت�سررين‪.‬‬ ‫واأكدت احداد اأن للفريق هدفا ي�سعى اإى حقيقه‪،‬‬ ‫اإل اأن ��ه متوقف على الإمكانات امادي ��ة‪ ،‬وهو اإن�ساء دار‬ ‫حماي ��ة للمت�سررين من الن�س ��اء والأطف ��ال‪ ،‬موؤكدة اأن‬ ‫الفري ��ق يعمل حالي ًا على ا�ستقب ��ال احالت على اخط‬ ‫ال�ساخ ��ن وتق ��دم ال�ست�س ��ارات وتوجيهه ��ا للجه ��ات‬ ‫امعني ��ة‪ ،‬وكذلك قيام اأف ��راد الفريق بالزي ��ارات امنزلية‬ ‫لبع� ��س اح ��الت الواردة‪ ،‬م ��ا له من اأهمي ��ة ي متابعة‬ ‫�سر خط العاج بام�ستوى امطلوب‪.‬‬

‫مايكروسوفت ترشح عشرة معلمين ومعلمات لتمثيل المملكة في المغرب‬ ‫الدمام ‪ -‬ال�سرق‬ ‫اأعلنت جنة تفعيل مبادرة التفاهم «�سركاء ي التعليم»‬ ‫امتمثل ��ة ي وزارة الربية والتعليم وم�سروع املك عبدالله‬ ‫ب ��ن عبدالعزي ��ز للتطوي ��ر و�سرك ��ة مايكرو�سوف ��ت‪ ،‬اأ�سماء‬

‫الفائزين ي م�سابق ��ة مايكرو�سوفت لاإبداع التعليمي على‬ ‫موقعه ��ا الإلكروي الذين �سوف مثلون امملكة ر�سمي ًا ي‬ ‫منتدى وم�سابقة مايكرو�سوفت الإقليمية للمعلمن امبدعن‬ ‫ي مراك�س بامغرب مطلع �سهر �سوال امقبل‪.‬‬ ‫والفائ ��زون هم‪ :‬جوه ��رة العيد من امدر�س ��ة الثانوية‬

‫(‪ )73‬م ��ن الريا� ��س‪ ،‬وخال ��د الهاجري‪ ،‬وطال ��ع العمري من‬ ‫مدر�س ��ة �س ��اح الدي ��ن البتدائية وف�س ��ول الأم ��ل بالدمام بالريا� ��س‪ ،‬ومن ��ال احارثي م ��ن ثانوية �سفي ��ة بنت حيي‬ ‫‪ ،‬وذك ��رى اإخ ��وان م ��ن الثانوي ��ة الأوى ب�سف ��وى‪ ،‬و�سمر بالريا� ��س‪ ،‬ومن ��ى اخ�سري‪ ،‬و من ��رة العبي ��د‪ ،‬و�سريفة‬ ‫الطريفي م ��ن مدر�سة اأم احمام الثانوية بالقطيف‪ ،‬و �ساكر الربيع من ثانوية �سفية بنت حيي للبنات بالريا�س‪ ،‬وهيفاء‬ ‫النم ��اري من مدر�سة �سال ��ح الراجح ��ي البتدائية لتحفيظ الوذيناي من امتو�سطة الرابعة باحوية بالطائف‪.‬‬ ‫الق ��راآن بالريا� ��س‪ ،‬وعائ ��دة العتيب ��ي م ��ن البتدائية ‪250‬‬

‫(ال�شرق)‬

‫حالة الطقس‬

‫أتربة على شرق ووسط المملكة‬ ‫تمتد حتى منطقة نجران‬

‫الدمام ‪ -‬ال�سرق‬

‫توقع ��ت الرئا�سة العامة لاأر�ساد وحماية البيئة اأن ت�ستمر الروؤية غر‬ ‫جيدة ب�سبب الأتربة امثارة على مناطق �سرق واأجزاء من و�سط امملكة متد‬ ‫حت ��ى منطقة جران فيما توؤث ��ر العوالق الرابية على مناطق غرب وجنوب‬ ‫غ ��رب امملكة ت�سم ��ل مناطق (امدينة امنورة ومكة امكرم ��ة وجازان) ما ي‬ ‫ذلك طريق ال�ساح ��ل‪ .‬و�سماء غائمة جزئي ًا على امرتفعات اجنوبية الغربية‬ ‫والغربي ��ة‪ ،‬م ��ع فر�س ��ة لتكون خاي ��ا ركامية رعدي ��ة فرة الظه ��رة ويبقى‬ ‫الطق�س حارا اإى �سديد احرارة على معظم مناطق امملكة عدا ام�سائف حيث‬ ‫يكون الطق�س فيها معتد ًل خال النهار‪ ،‬ميل اإى الرودة لي ًا‪.‬‬ ‫امدينة العظمى ال�صغرى‬

‫مكةامكرمة‬ ‫امدينة امنورة‬ ‫الريا�س‬ ‫الدمام‬ ‫جدة‬ ‫اأبها‬ ‫حائل‬ ‫بريدة‬ ‫تبوك‬ ‫الباحة‬ ‫عرعر‬ ‫�شكاكا‬ ‫جازان‬ ‫جران‬ ‫اخرج‬ ‫الغاط‬

‫‪44‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪43‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪34‬‬ ‫‪38‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬

‫‪28‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪19‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪22‬‬ ‫‪21‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪30‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪27‬‬

‫امدينة العظمى ال�صغرى‬

‫امجمعة‬ ‫القويعية‬ ‫وادي الدوا�شر‬ ‫الدوادمي‬ ‫�شرورة‬ ‫طريف‬ ‫الزلفي‬ ‫�شقراء‬ ‫حوطة بني ميم‬ ‫ااأفلج‬ ‫الطائف‬ ‫القنفذة‬ ‫رابغ‬ ‫ينبع‬ ‫العل‬ ‫عنيزة‬

‫‪42‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪40‬‬ ‫‪32‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪42‬‬ ‫‪36‬‬ ‫‪41‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪39‬‬ ‫‪42‬‬

‫‪26‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪27‬‬ ‫‪26‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪28‬‬ ‫‪25‬‬ ‫‪24‬‬ ‫‪23‬‬ ‫‪29‬‬


Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.