عدد الجريدة 16 يوليو 2017

Page 1

‫داخل العدد‬

‫األحد‬

‫‪www.aljarida.com‬‬

‫‪ ١٦‬يوليو ‪2017‬م‬ ‫‪ ٢٢‬شوال ‪1438‬هـ‬ ‫العدد ‪ - 3473‬السنة الحادية عشرة‬ ‫‪ 32‬صفحة‬ ‫السعر ‪ 100‬فلس‬

‫ديمي لوفاتو وسيلينا غوميز تتبادالن‬ ‫التهاني عبر مواقع التواصل ص ‪١٧‬‬

‫كلمة‪.‬‬

‫إلى أمير المبادرات اإلنسانية ورائدها‬

‫بقلم محمد جاسم الصقر‬ ‫رئيس مجلس العالقات العربية والدولية‬

‫ي ــا صــاحــب ا ُل ـس ـمــو‪ ،‬ه ــذه رس ــال ــة م ــن ُأحــد‬ ‫أبنائكم‪ ،‬الذين ق ِّدر لهم أن يعايشوك عن قرب‬ ‫ما يقارب أربعة عقود من الزمن‪ ،‬عشتها مع‬ ‫سموكم فــي ال ـسـ َّـراء وال ـض ـ َّـراء‪ ،‬شـهــدت فيها‬ ‫معكم أفــراح البالد وأتراحها‪ ،‬مجتمعين في‬ ‫كلتا الحالين على حب الكويت وأحالمنا بأن‬ ‫ً‬ ‫نراها دومــا أقــوى وأجمل‪ ،‬اختلفنا واتفقنا‪،‬‬ ‫وك ــان األص ــل الـكــويــت ومستقبلها‪ ،‬وكــانــت‬ ‫اختالفاتنا َّبشأن ما هو أصلح للبلد‪ ،‬وأنفع‬ ‫ألهلها‪ ...‬تعلمت منكم عبر هذه السنوات أن‬ ‫بتجرد‪ ،‬وبال ُّ‬ ‫ُّ‬ ‫تردد‪ ،‬فكنتم‬ ‫أقول رأيي لسموكم‬ ‫َ‬ ‫ُ‬ ‫خير َمن يسمع‪ ،‬وأصدق من يقنع‪.‬‬ ‫عــايـشـتــك‪ ،‬يــا صــاحــب الـسـمــو‪ ،‬فــي أصعب‬ ‫التجاذبات السياسية المحلية‪ ،‬وعاصرتك‬ ‫ُ‬ ‫عــن قــرب فــي أحلك الـتــوتــرات واالضـطــرابــات‬ ‫اإلقـلـيـمـيــة وال ــدول ـي ــة‪ ،‬ل ــذا أقـ ـ ُّـر لـسـمــوكــم‪ ،‬بل‬ ‫ك ــل أه ــل ال ـكــويــت ي ـق ــرون ال أن ــا ف ـقــط‪ ،‬بأنكم‬ ‫حميتم البالد‪ ،‬وحفظتموها بأمان واستقرار‬ ‫وطمأنينة‪.‬‬ ‫لقد استطعت يــا ُربــانـنــا‪ ،‬أن تحافظ على‬ ‫ً‬ ‫سفينتنا ُمبحرة دومــا في بحر األمــان‪ ،‬وما‬ ‫رس ــوت بها يــومــا إال فــي مــراســي االسـتـقــرار‬ ‫وال ـث ـب ــات‪ ،‬لـتـقــودنــا م ــن جــديــد إل ــى اإلب ـحــار‬

‫نحو آفاق المستقبل‪ ...‬هذه حقيقة يا صاحب‬ ‫السمو‪ ،‬ال ينكرها جاحد‪ ،‬وال يصمت أمامها‬ ‫حاقد‪ ،‬وال يغفلها حاسد‪.‬‬ ‫ومــن جملة دروس عديدة تعلمناها على‬ ‫يدي سموكم أن أصل ُ‬ ‫الحكم المبادرة‪ ،‬والناس‬ ‫ً‬ ‫على دين ملوكهم‪ ،‬فحين يكون الحاكم مبادرا‬ ‫ً‬ ‫إيجابيا تتولد لــدى رعيته كل اإليجابيات‪،‬‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫فتعيش البالد حيوية وتفاؤال وإقباال طوعيا‬ ‫على الـعـطــاء‪ ،‬غير أن عـطــاء سموكم تجاوز‬ ‫دائرة المبادرات المحلية الضيقة إلى حدود‬ ‫إقليمية ودولية‪.‬‬ ‫ً‬ ‫وتقديرا لتلك المبادرات اإلنسانية‪ ،‬اهتم‬ ‫بها العالم ومنظماته الدولية أيما اهتمام‪،‬‬ ‫حتى إن األمــم المتحدة لم تكرم على امتداد‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫تــاري ـخ ـهــا ق ــائ ــدا أو زع ـي ـمــا مـثـلـمــا كـ َّـرمـتـكــم‬ ‫فـمـنـحـتـكــم‪ ،‬ع ــن ج ـ ـ ــدارة‪ ،‬ل ـقــب «ق ــائ ــد للعمل‬ ‫اإلنساني»‪.‬‬ ‫أم ـ ــا ن ـح ــن ف ـع ـلــى اخـ ـت ــاف أدوارنـ ـ ـ ـ ــا وم ــن‬ ‫ً‬ ‫مختلف مواقعنا‪ ،‬سنبقى دوم ــا يــا صاحب‬ ‫ً‬ ‫ال ـس ـمــو‪ ،‬س ـنــدا لـكــم فــي تحقيق آمــال ـكــم ومــا‬ ‫تـتـمـنــونــه ل ـل ـبــاد‪ ،‬وف ــي م ـبــادرات ـكــم الـخـ ِّـيــرة‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫لإلنسانية‪ ،‬سنبقى كذلك؛ سياسيا واقتصاديا‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫واجتماعيا وإعالميا‪ ،‬وستبقى «الجريدة»‪،‬‬

‫«التجارة»‪ :‬تعديالت «حماية المنافسة»‬ ‫إلى إدارة الفتوى والتشريع‬

‫«الجهاز المركزي» يصنف المركز القانوني‬ ‫لـ «البدون»‪ ...‬ويدونه على بطاقاتهم‬ ‫«قرينة» لمعلومي األصول و«مالحظة» ألصحاب القيود‬

‫● أبرزها إعادة تعريف المسيطر واستقاللية الجهاز وميزانيته‬ ‫● الوزارة تسعى من خاللها لتقريب عمله من «هيئة األسواق»‬ ‫●‬

‫ً‬ ‫ال ـجــاري حــالـيــا مــع الـكــويــت لتطوير القوانين‬ ‫المحلية‪.‬‬ ‫وأوضحت المصادر‪ ،‬لـ«الجريدة»‪ ،‬أن المشروع‬ ‫تضمن تعديالت على العديد من المواد الواردة‬ ‫في القانون الحالي‪ ،‬وفرض أخرى جديدة‪ ،‬أهمها‬ ‫تعزيز استقاللية الجهاز‪ ،‬وتخصيص ميزانية‬ ‫مستقلة ل ــه‪ ،‬وه ــو مــا كــانــت الـحـكــومــة ترفضه‬ ‫ً‬ ‫سابقا لتفضيلها بقاء تبعية الهيكل اإلداري‬

‫عبدالله خليل‬

‫كـشـفــت م ـصــادر مـطـلـعــة أن وزارة الـتـجــارة‬ ‫والصناعة أحالت مشروع تعديالت قانون جهاز‬ ‫حماية المنافسة إلى إدارة الفتوى والتشريع‪،‬‬ ‫ً‬ ‫تمهيدا لرفعه إلى مجلس األمة في دور االنعقاد‬ ‫المقبل‪ ،‬مشيرة إلى أن التعديالت الحالية جاءت‬ ‫بالتنسيق مع البنك الدولي في إطار التعاون‬

‫ال ـتــي بــارك ـتــم ص ــدوره ــا قـبــل أك ـثــر مــن عشر‬ ‫سنوات‪ ،‬صوت الحق الذي يقف مع صوتكم‬ ‫ً‬ ‫في حماية الحقيقة واحترامها‪ ،‬وستبقى قلما‬ ‫يترجم آمالكم السامية لرسم مستقبل الكويت‬ ‫ً‬ ‫المشرق‪ ،‬وبحارا يحمي معكم سفينة الوطن‬ ‫لإلبحار نحو مرافئ األمان‪.‬‬ ‫وليس أصعب من أن نحاول في مثل هذه‬ ‫ال ـم ـســاحــة الـ ـمـ ـح ــدودة‪ ،‬أن ن ـس ــرد تـفــاصـيــل‬ ‫مساعيكم السامية ومـبــادراتـكــم اإلنسانية‪،‬‬ ‫حتى إنه ليصح القول يا صاحب السمو إنكم‬ ‫أمير المبادرات اإلنسانية ورائدها‪ ،‬والشواهد‬ ‫على ذلك ال تحتاج إلى بيان‪ ،‬إذ كان آخرها‬ ‫دعوتكم إ لــى عقد مؤتمر للمانحين إل عــادة‬ ‫إعـمــار الـمــوصــل بعد تـحــريــرهــا‪ ،‬فــي مـبــادرة‬ ‫تختلف عما سبقها في مدلوالتها ومعانيها‬ ‫وتداعياتها عند الكثير من أهل البلد‪ ،‬فمنهم‬ ‫َمن سيقرأها بعين ِّ‬ ‫ضيقة‪ ،‬وبتراكمات تجربة‬ ‫َ‬ ‫مـ ـ َّـر عـلـيـهــا أك ـث ــر م ــن ربـ ــع ق ـ ــرن‪ ،‬وم ـن ـهــم مــن‬ ‫سيفهمها بالعقل والفضل قبل العين والعدل‪.‬‬ ‫دعــوتـكــم يــا صــاحــب السمو إلــى مثل هذا‬ ‫الـمــؤتـمــر تـثـبــت ل ـنــا‪ ،‬ولـلـعــالــم ك ـلــه‪ ،‬أن ـنــا أمــة‬ ‫متحضرة ومـتـطــورة‪ ،‬ال تعيش أسـيــرة آلالم‬ ‫التاريخ‪ ،‬بل تحيا ُحرة آلمال المستقبل‪.‬‬

‫●‬

‫والمالي دون تغير‪ ،‬ال كما هو حاصل في هيئات‬ ‫أخرى مثل «هيئة االتصاالت» أو غيرها‪.‬‬ ‫ً‬ ‫وذكرت أن التعديالت تتضمن أيضا إعطاء‬ ‫الجهاز القدرة على فرض الغرامات والعقوبات‬ ‫التي يراها مناسبة وفق المخالفات المرتكبة‪،‬‬ ‫ً‬ ‫وتبعا لحجم األضرار التي من الممكن أن تكون‬ ‫مــوجــودة فــي الممارسات الـضــارة بالمنافسة‬ ‫والمخالفات االحتكارية»‪.‬‬ ‫‪02‬‬

‫اقتصاديات‬

‫سوق خارج المنصة‬ ‫خطوة أولية نحو إدراج‬ ‫الشركات العائلية‬ ‫‪11‬‬

‫سيتساءل قليلو العقل‪ ،‬ومحدودو البصر‪:‬‬ ‫لماذا العراق؟ لماذا َمن َّ‬ ‫شردنا وقتل أبناءنا؟‬ ‫َّ‬ ‫ولـمــاذا نحن الـمـبــادرون؟ لقد أثبتم سموكم‬ ‫ب ـهــذه ال ـم ـب ــادرة‪ ،‬أن ـنــا أم ــة مـتـحـضــرة‪ ،‬نفعل‬ ‫مثلما فعلت اليابان حين تجاوزت جراحها‬ ‫مــع أمـيــركــا‪ ،‬ومثلما تخطت أوروب ــا‪ ،‬بقيادة‬ ‫ومبادرة ألمانية‪ ،‬جراح هتلر وتاريخه‪ ،‬وكما‬ ‫عبرت كوريا والصين تاريخهما األسود إلى‬ ‫حاضر ومستقبل أبيض‪.‬‬ ‫أنتم يا صاحب السمو قرأتم التاريخ بلغة‬ ‫المستقبل‪ ،‬وه ــذا مــن ق ــوام ُ‬ ‫الحكم وأســاســه‪،‬‬ ‫ومــن هنا جــاء ت مبادراتكم العديدة‪ ،‬لتؤكد‬ ‫لنا أن أصل ُ‬ ‫الحكم «المبادرة»‪ ...‬فدعوتكم إلى‬ ‫مؤتمر للمانحين إلعادة إعمار الموصل‪ ،‬هي‬ ‫دعوة ّ‬ ‫لطي صفحة سوداء من تاريخ العالقة‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫بين بلدين ال ذنب لهما إال أن حاكما ونظاما‬ ‫ً‬ ‫جائرا غزا بالده‪ ،‬وقتل أهله قبل أن يغزونا‪.‬‬ ‫مبادرتكم يا صاحب السمو دعوة حضارية‬ ‫ترتقي بنا كأمة وشعب‪ ،‬وقبلها كحكم‪ ،‬إلى‬ ‫مصاف الــدول المتحضرة والمتطورة‪ ،‬التي‬ ‫تعيش للمستقبل‪ ،‬وال تموت بالماضي‪.‬‬ ‫يعجز الكالم‪ ،‬لكننا معكم يا صاحب السمو‪،‬‬ ‫وبارك الله على طريق الخير خطاكم‪.‬‬

‫محمد الشرهان‬

‫بدأ الجهاز المركزي لمعالجة‬ ‫أوض ــاع المقيمين بـصــورة غير‬ ‫قانونية‪ ،‬مطلع الشهر الجاري‪،‬‬ ‫وض ــع الـحـلــول األخ ـي ــرة لقضية‬ ‫«الـ ـ ـب ـ ــدون»‪ ،‬ب ـعــدمــا ظ ـلــت معلقة‬ ‫ً‬ ‫أكثر من ‪ 40‬عاما‪ ،‬وذلك بتحديد‬ ‫ال ـمــركــز ال ـقــانــونــي ل ـكــل شخص‬ ‫م ـن ـه ــم‪ ،‬وت ــدويـ ـن ــه ع ـل ــى ب ـطــاقــة‬ ‫المراجعة التي يصرفها له‪.‬‬ ‫وكـ ـشـ ـف ــت م ـ ـص ـ ــادر م ـط ـل ـع ــة‪،‬‬

‫الشركات الخليجية غير‬ ‫مستعدة لتطبيق ضريبة‬ ‫القيمة المضافة‬ ‫‪11‬‬

‫لـ«الجريدة»‪ ،‬أن البطاقات الجديدة‬ ‫ً‬ ‫الـتــي تـصــرف حــالـيــا ل ــ«ال ـبــدون»‬ ‫مـ ّ‬ ‫ـدون عليها وضعهم القانوني‬ ‫بالحاسب اآللــي‪ ،‬مشيرة إلــى أن‬ ‫من لديه أقارب من الدرجة األولى‬ ‫أو ال ـثــان ـيــة م ـع ـلــومــو الـجـنـسـيــة‬ ‫ُت ـ ـ ّ‬ ‫ـدون لـهــم ف ــي بـطــاقــاتـهــم كلمة‬ ‫«ق ــري ـن ــة»‪ ،‬وذلـ ــك يـعـنــي أن ـهــم من‬ ‫أصول معلومة‪.‬‬ ‫ولفتت المصادر إلى أن الجهاز‬ ‫اعتمد في هذا اإلجراء على وثائق‬ ‫رسـ ـمـ ـي ــة ع ـ ــائ ـ ــدة ل ــأب ‪02‬‬

‫شهدت العاصمة األميركية سلسلة من‬ ‫ً‬ ‫التحركات واللقاءات السياسية‪ ،‬فضال عن‬ ‫العديد من المواقف والتصريحات التي‬ ‫ج ــاء بـعـضـهــا م ــن ب ــاري ــس خ ــال ال ــزي ــارة‬ ‫الخاصة التي قام بها الرئيس األميركي‬ ‫لفرنسا‪ ،‬والـتــي تمحورت جميعها حول‬ ‫م ـل ــف ال ـ ـحـ ــرب ع ـل ــى اإلره ـ ـ ـ ـ ــاب‪ ،‬وم ـع ــرك ــة‬ ‫اسـتـكـمــال تـحــريــر الـمـنــاطــق الـتــي ال يــزال‬ ‫تنظيم داعش يحتلها في العراق وسورية‪.‬‬

‫ً‬ ‫بعد رفض إيران االلتزام علنا‬ ‫بـهــدنــة ج ـنــوب س ــوري ــة ال ـتــي تم‬ ‫التوصل إليها باتفاق أميركي‪-‬‬ ‫روس ــي‪ ،‬بموافقة دمشق ّ‬ ‫وعمان‬ ‫وإسرائيل‪ ،‬أرسل الرئيس الروسي‬ ‫فالديمير بوتين‪ ،‬أمس‪ ،‬مبعوثه‬ ‫الـ ـخ ــاص أل ـك ـس ـنــدر الفــريـنـتـيــف‬ ‫إلى طهران إلقناعها بالسير في‬ ‫االت ـف ــاق ال ــذي أبــرمــه مــع نظيره‬ ‫األميركي دونالد ترامب‪ ،‬والــذي‬ ‫يـنــص‪ ،‬حسب المعلومات‪ ،‬على‬

‫سحب الميليشيات اإليرانية من‬ ‫خطوط التماس في مثلث الحدود‬ ‫بين سورية والعراق واألردن‪.‬‬ ‫وفـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــور وص ـ ـ ـ ـ ــول ـ ـ ـ ـ ــه‪ ،‬ال ـ ـت ـ ـقـ ــى‬ ‫الفرينتيف أمين المجلس األعلى‬ ‫لــأمــن ال ـقــومــي عـلــي شـمـخــانــي‪،‬‬ ‫ً‬ ‫الذي رفض االلتزام علنا بالهدنة‪،‬‬ ‫وشدد عقب اللقاء على «ضرورة‬ ‫اح ـتــرام ال ــدول المعنية بــاألزمــة‬ ‫السورية لسيادة هذا البلد على‬ ‫ً‬ ‫كامل أراضيه»‪ ،‬مؤكدا أن ‪02‬‬

‫محليات‬

‫‪03‬‬ ‫«اإلعالم»‪ :‬تسكين‬ ‫«اإلشرافية» ال يخضع‬ ‫للمزاجية‬

‫مسك وعنبر‬

‫‪٢٥‬‬

‫منصور يقدم‬ ‫حميد ً‬ ‫طربًا أصيال في مهرجان‬ ‫«صيفي ثقافي»‬

‫دوليات‬

‫وتشير أوســاط سياسية أميركية إلى‬ ‫أن الحوار‪ ،‬الذي تديره واشنطن مع بغداد‪،‬‬ ‫وصــل إلــى نهايات تؤكد توافق الطرفين‬ ‫عـلــى اس ـت ـمــرار وج ــود ال ـق ــوات األمـيــركـيــة‬ ‫بالعراق لرعاية عملية سياسية طويلة‪،‬‬ ‫وقــد تكون شــاقــة‪ ،‬لتالفي تـكــرار مــا جرى‬ ‫بعد انسحابها منه عام ‪.2011‬‬ ‫وم ـ ــع ت ـط ــاب ــق ت ـص ــري ـح ــات ال ـم ـب ـعــوث‬ ‫الرئاسي األميركي الخاص إلى التحالف‬ ‫الدولي لمحاربة «داعش»‪ ،‬بريت ماكغورك‪،‬‬ ‫بعيد انتهاء االجتماع الــذي دام ‪02‬‬

‫مبعوث بوتين يفشل في إقناع‬ ‫طهران بـ «هدنة جنوب» سورية‬

‫الصبيح لـ ةديرجلا‪:.‬‬ ‫عقوبات على «التعاونيات»‬ ‫البائعة منتجات صيدالنية‬ ‫غير مسموح بتداولها‬

‫فيراري ‪ 812‬سوبر فاست‬ ‫إقالع من نوع آخر‬

‫● ستبقى في العراق لرعاية العملية السياسية‬ ‫● مصير األسد مرهون بنجاح التسويات الميدانية‬

‫●‬

‫‪03‬‬

‫«الشال»‪ :‬مقترحات نيابية‬ ‫شعبوية خطيرة ونتائجها سيارات‬ ‫ً‬ ‫ستكون باهظة جدا ‪٢٣ 12‬‬

‫واشنطن تبحث ترتيبات‬ ‫مرحلة ما بعد «داعش»‬ ‫واشنطن ‪ -‬جاد يوسف‬

‫محليات‬

‫‪٢٦‬‬ ‫دبــابــات الـجـيــش الـعــراقــي تـمــر أم ــام الـعـبــادي وأركـ ــان الــدولــة الـعــراقـيــة خــال‬ ‫استعراض عسكري في بغداد بمناسبة تحرير الموصل أمس (رويترز)‬

‫تركيا تحيي «ذئب الغردقة» أراد نيل مبايعة البغدادي‬ ‫ً‬ ‫درس في األزهر وفشل في السفر لسورية ُ‬ ‫فجند إلكترونيا‬ ‫ذكرى‬ ‫●‬ ‫«انقالب‬ ‫‪ 15‬يوليو»‬ ‫القاهرة ‪ -‬ةديرجلا‬

‫‪27‬‬

‫•‬

‫بعد ساعات من بدء التحقيق‬ ‫مـ ــع ال ـم ـت ـه ــم ب ـق ـت ــل ســائ ـح ـت ـيــن‬ ‫ألمانيتين وإصــابــة ‪ 4‬أخــريــات‪،‬‬ ‫أم ــس األول‪ ،‬فــي مــديـنــة الـغــردقــة‬ ‫ال ـم ـط ـل ــة عـ ـل ــى الـ ـبـ ـح ــر األحـ ـم ــر‪،‬‬ ‫بمعرفة إحدى الجهات السيادية‬ ‫في القاهرة‪ ،‬كشف مصدر أمني‬ ‫مـصــري‪ ،‬أن المتهم عبدالرحمن‬ ‫شـعـبــان عـبــدالــرحـمــن ب ــدوي أبــو‬

‫قــورة‪ ،‬المقيم في قرية المنشآت‬ ‫الكبرى التابعة لمركز قلين‪ ،‬في‬ ‫محافظة كفر الـشـيــخ‪ ،‬قــام بهذه‬ ‫العملية‪ ،‬مــن أجــل أن ينال بيعة‬ ‫زع ـيــم تـنـظـيــم «داعـ ـ ــش»‪ ،‬أبــوبـكــر‬ ‫البغدادي‪ ،‬وقال شهود إن المتهم‬ ‫ً‬ ‫صرخ أثناء تنفيذ الجريمة قائال‪:‬‬ ‫«الله أكبر وال إله إال الله»‪.‬‬ ‫وأفاد المصدر بأن المتهم من‬ ‫مــوالـيــد ع ــام ‪ ،1990‬وأن ــه خريج‬ ‫جـ ــام ـ ـعـ ــة األزه ـ ـ ـ ـ ـ ـ ــر‪ ،‬وال ‪02‬‬

‫فرنسا تعرض لعب دور‬ ‫مساند للوساطة الكويتية‬

‫رياضة‬

‫‪29‬‬ ‫العجمي لـ ّةديرجلا‪:.‬‬ ‫الجهراء قلص ميزانيته‬ ‫ووفر ‪ ١٠‬آالف دينار‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.