ملف
ملموساً يف قصيدة التفعيلية والقصيدة النرثية كام يف واملواد البحثية املختلفة وصنوف عديدة من العلوم واملعارف. القصيدة الكالسيكية العمودية أو ما إىل ذلك من مدارس وأوالً وأخريا ً ،بفضل انتشار الكتاب الورقي عرب دور النرش الشعر وتصنيفاته .هذا الصوت الشعري الذي كان متاحاً العديدة ،املحلية منها والعربية .ولعلنا نلفت االنتباه هنا إىل ومتواجدا ً يف املشهد الشعري الخليجي ،وبخاصة من االهتامم الذي لقيته القصيدة املحلية يف بداية عهد الدولة االتحادية ،بشتى صورها ،عرب برامج تلفزيونية معنية بشعراء خالل الشعر املحيل ومنه العامي أو النبطي أو املوال القبائل أو بالشعر الشعبي ،وكذلك من خالل ما أفردته لها البحري أو الشالت الشعرية البدوية .هو اليوم موجود صفحات من الجرائد املحلية .ما جعل أكرث من ذي قبل، القصيدة الشعبية يف اإلمارات تنطلق بفضل دعم الدولة إىل آفاق أرحب وأوسع ،وجعلها له ،ووسائل اإلعالم القصيدة اإلماراتية ،أخذت تغرد خارج رسب املحلية لتطري إىل املختلفة واملتعددة، آفاق املشهد الخليجي والعريب ،وقد وبفضل الربامج تشق لها طريق ًا واسع ًا في ساعد ذلك يف انتشار الشعر الغنايئ األدبية والثقافية العربي الشعري المشهد آفاق اإلمارايت يف األوساط الفنية الخارجية، العامة ،وبفضل الخليجية منها والعربية .وأخذت االنتشار الواسع والعالمي معا .وقد فرضت القصيدة اإلماراتية بشتى أشكالها للشبكة اإللكرتونية حضورها ،وأصبح كتابها من أبرز تصل إىل القارئ الخليجي ثم العريب، التي ساهمت، وتكشفت أسامء شعرية إماراتية مهمة يف نرش القصيدة العرب والشعراء الكتاب استطاعت أن تتقدم املشهد الشعري والقصة والرواية العريب. واملرسحية واملقالة 66
بيت الشعر
العدد ( - )7كانون األول/ديسمبر2012/